رجع الزمان........شعر إمام الطيب مونتريال كندا

رجع الزمان


قلبي و زما نو اتحاور
جُرحاً منوسِرْ عاورو
ووجعاً قديما تاورو
داير يجر ساعة الزمان

بي قدله في وقت العصيرْ
في حلة اولاد الزبير
أقعد معاي أخوي عمير
ومحمد أحمد ود نصير
نروي الحكايات الحسان

إلا الموج تتابع في إلتياعْ
والساريه عوده بِلا شراعْ
البَرْ بعيد لاح الضياعْ
والدّفه شكلتْ إمتِحانْ

أتخاذ ل المُقْدافْ وَقَفْ
والياء نَحتْ مَنْحى الألِفْ
جَمْعَ الحبايبْ والوِلِفْ
والموج تَدافَع ْفي رِهانْ

صَفقْ وقَفْ
ويمين حَلفْ
ما يخلي صفْ
الصاعُ طفْ
صاعين ملان

فا تْ الأوانْ
ووقع ْالمُقدَرْ وقْتُ حانْ
جَفّتْ ينابيع الحنانْ
بيك يا لطيف المُستعانْ


تخلف تشَتِم في البعيدْ
لا حضرت عيدْ
بينهُم ولا يوم الجّدِيدْ
هى حت رحيلهم للجِنا نْ

خَلو الوصيه مع العَقَابْ
إن جيتَ مِن بعد الغيابْ
تلقانا عند برٍ توابْ
لا اللوم بيَِنْفعْ لا العِتابْ
زَوْرِ المقابر والترابْ
دمعك غزير يملى الجفانْ

على البِدْعُو ليك ما قصرو
قُرب الدُغُشْ وإن عَصّرو
غانِم سَليماً حَضّرو
في الغربه أرعاه وأستُرو
والزوجه والاولاد كَمانْ

أنا شوقي طَا لْ
يا حليله أيا م الوِصالْ
الفِكرُ جالْ
حرب سجالْ
يرجو المحالْ
داير الزمان يرجِعْ زمانْ
داير الزمان يرجِع زمانْ




شعر إمام الطيب مونتريال كندا

قلبي و زما نو اتحاور
جُرحاً منوسِرْ عاورو
ووجعاً قديما تاورو
داير يجر ساعة الزمان

بي قدله في وقت العصيرْ
في حلة اولاد الزبير
أقعد معاي أخوي عمير
ومحمد أحمد ود نصير
نروي الحكايات الحسان

إلا الموج تتابع في إلتياعْ
والساريه عوده بِلا شراعْ
البَرْ بعيد لاح الضياعْ
والدّفه شكلتْ إمتِحانْ

أتخاذ ل المُقْدافْ وَقَفْ
والياء نَحتْ مَنْحى الألِفْ
جَمْعَ الحبايبْ والوِلِفْ
والموج تَدافَع ْفي رِهانْ

الحبيب منصور

لك تحية ضوعها المسك والعنبر لتلامس روحك الطيبة التي آثرت اليوم أن تنفحنا بلغتنا البسيطة ورغم بساطتها إلا أن ما تحمله من معاني عميقة تتغلغل في الوجدان .. لقد قرأتها وانا أعاني من وعكة ولكن لقد أُخذت بجرح الشاعر المنوسر وتوافق مع ما أعاني .. ( وقعت في جرح) ..إختيارك إختار نفس شفيفة وإحساس مرهف .. نشتاق إليك ونتابعك فلا تظن بنا الظنون..تحياتي

ابوبكر

أستاذى الدكتور إبن يوسف سلامى ودعائى لك بالشفاء وشاعرنا الذى حلق بنا وبجنح خياله إلى بدو أميين يجيدون الخطاب أبناء الأقطاب العباقره خاطبهم بسليقة المكلوف بحب أهله عطس شوقه كدعاء جدته المرحومه التومه بنت حجازى والذى صاغه كواسطة العقد فى قصيدته تلك التى خاطب بها أشخاصا وأراد كل أهل تلك الديار ديار صباه وأراد كل من فيها وما فيها وشاعرنا نزل من سريالية شعره ولغته ليخاطبنا بتلك الهمسة النسمة التى كلمسة الأم على الجبين فى زمن الورده تبعث اليقين بصدق الحب ومقاسمة الإحساس بالألم
عزيزى أبوبكر ما رحلت عن البال ولا غبت عن الذاكره وكما قال المرحوم الحاج موسى (من تذكر قد نسى وسبحان من لا ينسى)



خالص وصادق ودى والسلام



منصور

صَفقْ وقَفْ
ويمين حَلفْ
ما يخلي صفْ
الصاعُ طفْ
صاعين ملان

فا تْ الأوانْ
ووقع ْالمُقدَرْ وقْتُ حانْ
جَفّتْ ينابيع الحنانْ
بيك يا لطيف المُستعانْ

تخلف تشَتِم في البعيدْ
لا حضرت عيدْ
بينهُم ولا يوم الجّدِيدْ
هى حت رحيلهم للجِنا نْ

خَلو الوصيه مع العَقَابْ
إن جيتَ مِن بعد الغيابْ
تلقانا عند برٍ توابْ
لا اللوم بيَِنْفعْ لا العِتابْ
زَوْرِ المقابر والترابْ
دمعك غزير يملى الجفانْ

على البِدْعُو ليك ما قصرو
قُرب الدُغُشْ وإن عَصّرو
غانِم سَليماً حَضّرو
في الغربه أرعاه وأستُرو
والزوجه والاولاد كَمانْ