كيف يفكر مرتضي جعفر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كتب مرتضي جعفر

Quote: المعركة عموماً ضد الإسلام السياسي شرسة وضارية، لكن قبل ذلك لا مناص من خوضها. للذين يريدون أن يدفنوا رؤوسهم في رمال أن الله هو ذاته إله كافة الأديان، هذا قول مغلوط، ويسند ذلك قول القرآن نفسه عن اليهود والنصارى: "قالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه" سورة المائدة آية 18، لا شك أن لكل دين إله أو مجموعة آلهة، ويختلف أي منها عن الآخر، فالله الذي تحدث عنه اليهود والنصارى وبإقرار من القرآن له أولاد، فهو مختلف بذلك عن "الله" المعبود في الإسلام حيث ورد في سورة الإخلاص "قل هو الله أحد، لم يلد ولم يولد".

الشئ المحير فعلاً هو كيف يفكر مرتضي جعفر ؟؟؟ وكيف يفهم آيات القرآن
إذ بطريقة فهمه أعلاه ، ينبغي أن نقر أن عزير إبن الله ، كما ورد في القرآن ( قالت اليهود عزير إبن الله ) ،،، أو أن المسيح إبن الله علي ذات النسق
بتبسيط أكثر
إذا قال فلان أنه أحسن الناس
وقلت أنا : فلان قال أنه أحسن الناس
فهل قولي هذا يعتبر دليل علي أن فلان فعلاً أحسن الناس ؟؟؟؟؟؟؟؟
فهم مرتضي جعفر مشوش للغاية ولعله يريد له أن يكون مشوشاً
إذ يقر مرة بفهم مغلوط ،،، وينكر مرات ومرات
إذا كان دليل مرتضي علي أنه

Quote: لكل دين إله أو مجموعة آلهة، ويختلف أي منها عن الآخر

- حسب فهمه المشوش- هو قول الله سبحانه وتعالي

Quote: قالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه

فالله سبحانه وتعالي
نفسه قال ( لو كان فيهما آله إلا الله لفسدتا ) أي أنه بمنتهي الوضوح ليس هناك إله
آخر - غير الله عز وحل - في السموات والأرض وإلا لكانتا - أي السموات والأرض -
فلماذا يفهم مرتضي القرآن مغلوطاً في مواضع ويتعامي عن الفهم الصحيح في مواضع أخري كثيرة
أخشي أن يكون من الذين يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض - هذا إن كان فهمه الأول يؤدي إلي إيمان، ايا كان؟؟؟؟

Fadl Karrar

سلام
المذكور من الذين يضعون العربة امام الحصان هداهم الله ونظر اليهم بحلمه

بدر الدين إسحق

Quote: هداهم الله ونظر اليهم بحلمه

ربنا يهدينا جميعاً
ولكن ما يؤسف له أنه في الوقت الذي يهتدي فيه علماء الغرب للإسلام
ولوحدانية الله عز وجل
بتفكيرهم وأبحاثهم ثم يجدون تأكيد ذلك في القرآن الكريم
يتعامي البعض لدواعي سياسية دينوية وأهواء أنفس نسأل الله لنا ولها الهداية

إذا بنيت قضية كاملة
علي فكرة مغلوطة أو مشوشة
فإن البناء كله ينهار
ووقتها سيكون من قام بالبناء
إما خادع لمن بني
أو محطم تحت ركام بنائه

حبيبنا فضل ...


سلام عليك


أعتقد أن (هل) أنسب من (كيف) في المقام المراد..