تلغراف عاجل : صعاليق الليل .. والجواسيس و الخ ..

تلغراف عاجل : صعاليق الليل .. والجواسيس و الخ ..


06-14-2008, 11:17 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=160&msg=1213438665&rn=0


Post: #1
Title: تلغراف عاجل : صعاليق الليل .. والجواسيس و الخ ..
Author: SAMIR IBRAHIM
Date: 06-14-2008, 11:17 AM

قرأت مقال الاستاذ الصحفي حسن احمد حسن وهو من اول الصحفيين الذين خرجوا من السودان بعد الانقلاب وشارك مع اخوانه الصحفيين في تأسيس العمل الاعلامي في المعارضه السودانية.

وكلام الاستاذ حسن يدل علي ادب ليس من بعده ادب بغض النظر عن السياسه الناس تختلف او تتفق لاول مره اقرأ مقال اربع ايديني واجلس استمع لموسيقي في شكل كلام.

الرجل عبر عن الملايين نيابة عن رأيهم في صعاليق الليل العملوا فيها مواقع انترنت للاساءه لاعراض الناس من الجواسيس والنشالين والعطاله . الاستاذ حسن لك منا مليون تحيه وانت تثلج صدري وتضرب بيد من حديد علي الذين يسيئوا الي البلاد والعباد والامهات والاطفال والنساء والشيوخ .

مفروض تجلس في البروش وتتعلم ادب التعامل وادب الاحترام وادب القيم والمباديء والوطنية ومن فقد عقيدته وهويته وقيمه وسودانيته او كان ضحيه لاشباح الانترنت فليقرأ معي في معلقة الاستاذ حسن.

Post: #2
Title: Re: تلغراف عاجل : صعاليق الليل .. والجواسيس و الخ ..
Author: SAMIR IBRAHIM
Date: 06-14-2008, 11:20 AM
Parent: #1

حسن أحمد الحسن/واشنطن


في مطلع التسعينات عرضت دور السينما المصرية فيلما بعنوان (عفاريت الإسفلت) ، تتلخص فكرة الفيلم في ان أشباحا يعترضون طريق العابرين على الطريق العام ويستهدفونهم ويعتدون على سلامتهم الشخصية بكل أسباب الأذى بدافع الحقد الإبليسي إشباعا لغريزة الشر ، إلا ان الخير ينتصر دائما في النهاية ويبلغ العابرون غاياتهم بينما تتبدد الأشباح في عتمة الظلام .

ومع تطور أسباب التكنولوجيا المعلوماتية واتساع مساحات الانترنت أصبح في متناول أي شخص يجيد الكتابة او يتمرن عليها ان يقذف بما يسر له من أسباب الفهم على صفحات الإنترنت الغث والثمين ، فمنها ما يغذي العقل ومنها ما يغزز العين قبل النفس .


لكن يبدو أن ثقافة النقد لم ترتقي عند كثير ممن يتهافتون على الكتابة عبر الانترنت بما يعرفون ومالا يعرفون ومن أؤلئك الذين لا يعرفون أو يتجاهلون ما يعرفونه " أصحاب الهوى " من هواة الاستهداف الشخصي

قد يكونوا معذورين ربما لتواضع ثقافتهم النقدية أو لدوافع اجتماعية أو تاريخية أو فطرية إلخ لم تجد حظها من التأطير الموضوعي والمنهجي رغم الأذى الذي يلحقونه بعيون الآخرين .

.

Post: #3
Title: Re: تلغراف عاجل : صعاليق الليل .. والجواسيس و الخ ..
Author: SAMIR IBRAHIM
Date: 06-14-2008, 11:28 AM
Parent: #2

Quote: بالطبع إن الفارق كبير بين (ثقافة عفاريت الانترنت) من أصحاب الصفحات المفروشة


ومن ناس ديل انا وآسفاي ....


Quote: إزاء هذه الظاهرة التي وجدت طريقها بفضل صفحات الانترنت المتاحة ،طرحت سؤالا محددا يا ترى ما هي الدوافع الموضوعية التي تحمل ( هذه العفاريت الالكترونية ) على تجاوز حرمة النقد الموضوعي إلى الاعتداءات المباشرة بقصد محاولات النيل أو اغتيال الشخصية


Quote: إلا أن ما يعرف بعلم النفس الاجتماعي والإعلامي في رصده وتحليله لدوافع الأفراد الذين يمارسون هذا السلوك يلحظ ان بعض المؤثرات الاجتماعية البدائية وأحيانا الرغبات الشخصية في تمثل الشخصية المستهدفة تلعب دورا في ذلك الاستهداف غير الموضوعي وان كان يتخذ أطرا وعناوين لقضايا عامة."

Post: #4
Title: Re: تلغراف عاجل : صعاليق الليل .. والجواسيس و الخ ..
Author: SAMIR IBRAHIM
Date: 06-14-2008, 10:18 PM
Parent: #3

في أنجع الأساليب لانتقاده

الصادق المهدي وعفاريت الإنترنت

حسن أحمد الحسن/واشنطن
[email protected]

في مطلع التسعينات عرضت دور السينما المصرية فيلما بعنوان (عفاريت الإسفلت) ، تتلخص فكرة الفيلم في ان أشباحا يعترضون طريق العابرين على الطريق العام ويستهدفونهم ويعتدون على سلامتهم الشخصية بكل أسباب الأذى بدافع الحقد الإبليسي إشباعا لغريزة الشر ، إلا ان الخير ينتصر دائما في النهاية ويبلغ العابرون غاياتهم بينما تتبدد الأشباح في عتمة الظلام .

ومع تطور أسباب التكنولوجيا المعلوماتية واتساع مساحات الانترنت أصبح في متناول أي شخص يجيد الكتابة او يتمرن عليها ان يقذف بما يسر له من أسباب الفهم على صفحات الإنترنت الغث والثمين ، فمنها ما يغذي العقل ومنها ما يغزز العين قبل النفس .

لكن يبدو أن ثقافة النقد لم ترتقي عند كثير ممن يتهافتون على الكتابة عبر الانترنت بما يعرفون ومالا يعرفون ومن أؤلئك الذين لا يعرفون أو يتجاهلون ما يعرفونه " أصحاب الهوى " من هواة الاستهداف الشخصي الذين بليت بهم بعض الشخصيات العامة الذين يتخذون من صفحات الانترنت المفروشة على طريقة (الشقق المفروشة) منصات آمنة لإطلاق سهامهم تحت شعار النقد.

قد يكونوا معذورين ربما لتواضع ثقافتهم النقدية أو لدوافع اجتماعية أو تاريخية أو فطرية إلخ لم تجد حظها من التأطير الموضوعي والمنهجي رغم الأذى الذي يلحقونه بعيون الآخرين .

والغريب أن أصحاب الهوى الذين يتلذذون باستهداف الشخصيات العامة أي كانت انتماءاتهم يبررون اعتداءاتهم باسم ممارسة الديمقراطية وحرية النقد رغم أن من أهم أسس الديمقراطية هو التأدب بآدابها والالتزام بأخلاقياتها وقد رأينا كيف تمكن كل من أوباما وهيلاري من مواجهة بعضهما البعض بحدة وموضوعية واحترام وبقبلات في كثير من الأحيان . وكيف أن هيلاري ورغم أنها قد قبلت الحقيقة بابتسامة واثقة قررت أن تلقي بثقلها دعما لأوباما دون إحساس بالدونية طالما أن ذلك في مصلحة حزبها وبلادها .

بالطبع إن الفارق كبير بين (ثقافة عفاريت الانترنت) من أصحاب الصفحات المفروشة وثقافة سناتور هيلاري لكن الناس يتعلمون من بعضهم ويتثاقفون ويكتسبون في كل يوم معلومة وسلوكا راقيا جديدا .

ومما تجدر ملاحظته في عدد من المواقع الالكترونية السودانية وجود ما يشبه الحملة من ( قبل هذه العينة ) التي تحاول استهداف عدد من الشخصيات العامة والرموز الديمقراطية تنال منه شخصية السيد الصادق المهدي نصيب الأسد وهي حملات تفتقر في معظمها على مواجهة موضوعية تنفذ إلى صلب القضايا وتجادلها بالحجج والبدائل على طريقة هيلاري – أوباما - فتضمر وتتدنى إلى مستوى بدائي وشخصي أقرب إلى ما يمكن أن نسميه ( بالحسادة السياسية ) وهو في الواقع ينم عن توتر نفسي أكثر من كونه تساؤل موضوعي أو نقد ايجابي يعطي الأمل بنضوج الفكرة وحراستها .

ويبني معظم النقادون وليس المنتقدون حيثياتهم على حالة مزاجية لاتحترم آراء مخالفيهم فمثلا يقول البعض انه سئم من بعض الشخصيات الكاررزمية ذات البصمات الواضحة في الحياة السياسية السودانية كالصادق المهدي أو محمد إبراهيم نقد أو حسن الترابي او غيرهم وأنهم يريدون ان يفسح هؤلاء الطريق للشباب دون أن يسالوا أنفسهم لماذا تمكن هؤلاء القادة وهذه الشخصيات من الاستمرار والتأثير في الحياة العامة دون أن يكونوا في حاجة إلى فرض قوانين عرفية أو عمليات قمعية أو سجون او تصفيات داخل أحزابهم أو على المستوى القومي لفرضهم آرائهم أو بقائهم في قمة الاهتمام وبؤرة الضوء .

لم يسالوا أنفسهم لماذا عجزوا عن إقناع الآخرين بالوسائل الديمقراطية ليأخذوا أماكن هؤلاء ديمقراطيا وإزاحة من لا يروقون لهم .

لم يسالوا أنفسهم لماذا يترشح جون ماكين وهو في الخامسة والسبعين من العمر لرئاسة الولايات المتحدة وعدد سكان الولايات المتحدة أكثر من 300 مليون نسمة أكثر من نصفهم من الشباب.

لم يسألوا أنفسهم لماذا يجدد الناخبون الأميركيون ثقتهم في مجلسي الشيوخ والنواب لعشرات الشيوخ من رموز الولايات المتحدة لدورات متتالية لمن تجاوزوا السبعين من العمر كروبرت كيندي ، وفرانك وولف ، وهاري ريد وغيرهم .

لم يسالوا أنفسهم لماذا يبقي الناخب الأوروبي على العقلاء دون ان يكون في ذلك تعارض مع اكتساب الشباب للخبرات القيادية والمنافسة والإحلال الموضوعي المنظم .

لم يسألوا أنفسهم لماذا أنشأت الديمقراطيات العريقة في العالم التي يعيش في ظلالها الكثيرون مجالس للشيوخ ومجالس للوردات لها تأثيرها المباشر في صنع القرارات الحاسمة في حياة الشعوب .

إزاء هذه الظاهرة التي وجدت طريقها بفضل صفحات الانترنت المتاحة ،طرحت سؤالا محددا يا ترى ما هي الدوافع الموضوعية التي تحمل ( هذه العفاريت الالكترونية ) على تجاوز حرمة النقد الموضوعي إلى الاعتداءات المباشرة بقصد محاولات النيل أو اغتيال الشخصية لاسيما في حالة ( الصادق المهدي ) وهو رجل له اجتهاداته ووزنه الفكري والسياسي ،ومحل احترام إقليمي ودولي وجماهيري و مهما كان اختلاف البعض معه ورغم قلة السنوات التي قاد فيها البلاد كرئيس للوزراء في الحكومات الديمقراطية مع آخرين وليس منفردا ،إلا أن الجميع يتفقون في انه يحترم حقوق الناس وحرياتهم ولم يفرض نفسه عليهم حاكما ولم يستغل نفوذه ولم يسرق مالا عاما بل كان يعيد نثرياته كرئيس وزراء إلى الخزينة العامة . ؟ لاسيما أن استهداف شخصه يأتي أحيانا من بعض المتعلمين الذين يتجنبون فضيلة الموضوعية ويقعون تحت تأثيرات ذاتية .

طرأ عليّ هذا السؤال وأنا أشارك في ورشة عمل روتينية نظمتها مؤسستنا الإخبارية MBN تابعة إلى إذاعة صوت أميركا بالتعاون مع مدرسة الصحافة والإعلام بجامعة ميسوري حول مدخلات الشفافية المهنية لإنتاج التقرير الإخباري. فطرحت سؤالا على الدكتور كينت كولنز وهو رئيس قسم الراديو والتيلفزيون بالجامعة في فترة الاستراحة حول استغلال الانترنت في محاولات اغتيال الشخصية والاعتداء على حريات الآخرين وماهية الدوافع التي تحمل على ذلك من وجهة نظر علمية .

" قال د كولنز هناك بالطبع فرق واضح بين من يكتبون على صفحات الانترنت لأسباب مختلفة وهؤلاء لا توجد ضوابط قانونية أو مهنية تضبط أدائهم وهذه مشكلة الآن تثار على مستوى العالم وهناك الصحفيون الذين يتقيدون بالضوابط المهنية والأخلاقية والوعي العلمي وهؤلاء مقيدون بضوابط المهنة وهذا موضوع ورشتنا الحالية .

أما دوافع استخدام الإعلام على المستوى العام فيما يسمى ( الاستهداف ) للنيل من جهات أو شخصيات عامة فبصفة عامة هي دوافع تحركها المصالح السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية الخ آخر هذه القائمة . والانترنت يزخر بهذه المشاهد على مستوى العالم لعدم وجود قوانين تنظم ذلك .

إلا أن ما يعرف بعلم النفس الاجتماعي والإعلامي في رصده وتحليله لدوافع الأفراد الذين يمارسون هذا السلوك يلحظ ان بعض المؤثرات الاجتماعية البدائية وأحيانا الرغبات الشخصية في تمثل الشخصية المستهدفة تلعب دورا في ذلك الاستهداف غير الموضوعي وان كان يتخذ أطرا وعناوين لقضايا عامة."

وعودة إلى عفاريت الانترنت، لاشك أن الصادق المهدي ( كمثال ) شخصية عامة قابلة للنقد والمساءلة والمحاكمات الثقافية والسياسية والأدبية ولكن بما أن الرجل يقدم اجتهادات سياسية وفكرية وقدم تجربة عملية في مجال إدارة الدولة وإن كانت فترتها قصيرة وسنواتها مجتمعة لا تتجاوز ( خمس سنوات ) فقط كرئيس منتخب للوزراء لا يحكم حكما مطلقا وإنما في إطار مسؤولية تضامنية مع أحزاب أخرى، مقارنة بنظام إبراهيم عبود ( ست سنوات ) (جعفر نميري 16 عاما ) (عمر البشير 18عاما حتى الآن ) وجميعها نظم قابضة إلا قليلا، فليس أقل من أن نواجهه موضوعيا ومنطقيا بأقواله وأفعاله مقارنة مع الآخرين . وإذا أراد البعض محاكمة الرجل بحجة حرية النقد فمن مقتضيات النقد أن نتقيد بأسسه الموضوعية وأحسب أن أي محاكمة موضوعية للمهدي كعنوان للحكم الديموقراطي في مواجهة قادة آخرين حكموا السودان عبر أنظمة الحزب الواحد سيكون الحكم فيها لصالحه ولصالح الديمقراطية رغم عثرات نمو التجربة الديمقراطية وابتلاءاتها .

اما ما ذهب اليه د كولنز في تحليله لبعض المعتدين تحت ستار النقد لشخصية يتمنون تمثلها في العقل الباطن فيعبر في الواقع عن عدد كبير ممن درجوا على استهداف شخصية الصادق المهدي رغم وجود دوافع أخرى ذاتية واجتماعية تخص كل حالة على حدة .

فإذا كنا نريد الديمقراطية فلا بد أن نقبل بشروطها وأسس ممارستها والتحلي بأخلاقها والامتثال لنتائجها ، وأن نفرق بين النقد الموضوعي والاستهداف الشخصي وان نتعلم من تجارب الآخرين في البلدان الديمقراطية لاسيما الغربية وكيف ان يديرون خلافاتهم في احترام خاصة ونحن في بلد متعدد في كل شيء مما يعني وان نتعلم كيف تحترم الشعوب رموزها وقادتها في شتى المجالات وتفاخر بهم على طريقة توقير الأميركيين لرؤسائهم السابقين وتدريس سيرتهم في مؤسسات التعليم العام

Post: #5
Title: Re: تلغراف عاجل : صعاليق الليل .. والجواسيس و الخ ..
Author: SAMIR IBRAHIM
Date: 06-14-2008, 10:29 PM
Parent: #4


Post: #6
Title: Re: تلغراف عاجل : صعاليق الليل .. والجواسيس و الخ ..
Author: هشام مدنى
Date: 06-14-2008, 10:40 PM
Parent: #1

Quote: صعاليق الليل العملوا فيها مواقع انترنت للاساءه لاعراض الناس من الجواسيس والنشالين والعطاله .


انت قصدك شنو بالتحديد من كلامك ده؟

Post: #7
Title: Re: تلغراف عاجل : صعاليق الليل .. والجواسيس و الخ ..
Author: SAMIR IBRAHIM
Date: 06-14-2008, 10:55 PM
Parent: #6

Quote:
Quote: صعاليق الليل العملوا فيها مواقع انترنت للاساءه لاعراض الناس من الجواسيس والنشالين والعطاله .



انت قصدك شنو بالتحديد من كلامك ده؟


انت ما سمعت بالشاويش السوداني الضحك علي القذافي وقال ليهو ان سعادة اللواء وباع معلومات المعارضه الليبيه في سوق الله واكبر وعرض حياتهم وحياة اولادهم للخطر ؟؟؟؟

وما سمعت با ابو لهب وزوجته حمالة الحب .. وتبت يد ابي لهب وتب .. واللهم احكم في جيدها حبال المسد .. واجعلها عبره لمن لا يعتبر ..



اما الجواسيس والعطاله ديل كلهم(خمسين اسم ) ... قردين وحابس ..وفرمالة ..

Post: #8
Title: Re: تلغراف عاجل : صعاليق الليل .. والجواسيس و الخ ..
Author: Tragie Mustafa
Date: 06-14-2008, 11:09 PM
Parent: #7

غايتو يا هشام مدني بتدخل نفسك في جخانين عجيبه خلاص.
يازول سمير ابراهيم عارف انه قاصد منو وبكري ذاته عارفه قاصد منو
ويبدو انه مافي زول تايه هنا غيرك انت.


يازول اتخارج وخليه يشوف شغله.

Post: #9
Title: Re: تلغراف عاجل : صعاليق الليل .. والجواسيس و الخ ..
Author: هشام مدنى
Date: 06-14-2008, 11:12 PM
Parent: #8

قاصد شنو يا تراجى مصطفى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Post: #10
Title: Re: تلغراف عاجل : صعاليق الليل .. والجواسيس و الخ ..
Author: SAMIR IBRAHIM
Date: 06-14-2008, 11:14 PM
Parent: #9

Quote: قاصد شنو يا تراجى مصطفى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


تراجي بتقول ليك يا ود المدني سمير ابراهيم متابع اجتماع البشير وسلفاكير عشان يحلوا ازمة كرسي جابر !!!!!


Post: #11
Title: Re: تلغراف عاجل : صعاليق الليل .. والجواسيس و الخ ..
Author: هشام مدنى
Date: 06-14-2008, 11:17 PM
Parent: #10

بالله ما كنت عارف....!!!

شكرا للمعلومة

لكن ما قلت لى علاقة الموضوع ده شنو بصعاليق الليل