إلى كل الرفاق عودوا إلى حزبكم الشيوعى السودانى،،،

إستناداً على ما جاء فى التقرير السياسى المقدم للمؤتمر الخامس والذى ينادى بعودة كل الرفاق الذين لم يعادوا الحزب و إستناداً على قرار اللجنة المركزية على الرفاق الذين آثروا الإبتعاد والذين أبعدوا والذين وإستنكفوا بمباشرة عضويتهم أن يعودوا لحزب الطبقة العاملة الذى يستعد للإنطلاق عبر مؤتمره الخامس فالوالد على إستعداد بالترحيب بأبنائه الخلصّّ.
فهـــلا عـــدتم،،

اتمنى اولا ان اعرف لماذا تم
تجميد عضويتى منذ العام1981
علما بانى مازلت ادعم هذا التنظيم قلبا وروحا
حينها اكون على استعداد للعودة بكامل قواى العقلية

الأديبة الأريبة/ سلمى الشيخ سلامة
تحياتى
والغربة كيف ؟
قرار اللجنة المركزية ودعوة التقرير السياسى (تجب ما قبلها) تقدمى خطوتين والثالثة أن تكتبى ذلك الإستفهام لقيادة الحزب أعيدوا عضويتى بحق السماء فأنا لا أعلم من الذى جمدنى فى إسكيمو الحزب
أتمنى أن أتلقى رسالتك المعنونة لحزبنا.

الأديبة الأريبة/ سلمى الشيخ سلامة
تحياتى
والغربة كيف ؟
قرار اللجنة المركزية ودعوة التقرير السياسى (تجًًًب ما قبله) تقدمى خطوتين والثالثة أن تكتبى ذلك الإستفهام لقيادة الحزب أعيدوا عضويتى بحق السماء فأنا لا أعلم من الذى جمدنى فى إسكيمو الحزب
أتمنى أن أتلقى رسالتك المعنونة لحزبنا.

تحية،،،

أدعم النداء بقوة...


وأطور النداء قليلا ، وقد أصعبه :

أدعو الرفاق كل الرفاق وبالذات القادة والكادر خارج السودان أدعوهم للعودة من إستطاع إلى ذلك سبيلا.

صعبة؟

لكن لنطرح الفكرة ، فقد آن أوانها ، حكم الجبهة دفعنا للهجرة بأشكالها القانونية المختلفة.
نجح في عملية التفريغ .

آن الأوان لنعكس ذلك ...





الأستاذة سلمى ، لك حق يجب أن تناضلي من أجل إستعادته .. وأيضا الوقت الآن مناسب جدا ...



ودي ،


إيهاب إدريس علي

إيهاب إدريس على ،، أحييك
دعونا أولاً نلم الشمل وإن كان فى دول الشتات وفى ذلك ليس هنالك صعوبات أن يعود الأبناء لحظيرة العائلة (ليس من بين السودانين من يفاصل أوبوه) ولا بد من العودة وإن طال السفر، فتبقى الأولوية لإسترداد العضوية ، أما العودة لصدر الوطن الكبير السودان فدعوها للمؤتمر الخامس .
وهذا هو الميس لقبيلتنا فى الحزب الشيوعى السودانى

Quote: إستناداً على ما جاء فى التقرير السياسى المقدم للمؤتمر الخامس والذى ينادى بعودة كل الرفاق الذين لم يعادوا الحزب و إستناداً على قرار اللجنة المركزية على الرفاق الذين آثروا الإبتعاد والذين أبعدوا والذين وإستنكفوا بمباشرة عضويتهم أن يعودوا لحزب الطبقة العاملة الذى يستعد للإنطلاق عبر مؤتمره الخامس فالوالد على إستعداد بالترحيب بأبنائه الخلصّّ. فهـــلا عـــدتم،،

دكتور من الله تحية خالصة
انا لست من الذين ابعدوا او إستنكفوا ولكن هنالك من عضوية الحزب الديناصورية في الخارج تقود خطا لوحدها, ولقد جف يراعي من كثرة الكتابه وبح صوتي من كثرة الكلام مع عضوية الحزب في البلد الذي انا به او حتى في السودان واخرها من سبع اشهر كنت قد راسلتك عبر الايميل ولكن لم يصلني رد بعد.
الفاتح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عزيزى الفاتح
لك الود ،،،
أولاً أأسف لعدم ردى عليك عبر الإميل الذى ذكرته وكما تعلم أننا فى طاحونة هذا جانب، أما عن ما تتحدث عنه من رفاق قدامى فأنا لا أحبز صفة (الديناصوريات) وعضوية الحزب مفتوحة حتى أرزل العمر إلا من أبى أو عجز ولكن هذا لا يمنع أن يتفتح الخيال والمبادرات من الجيل الجديد وهذا لا يلقى الإرث القديم.
الحزب الشيوعى دار واسعة تضم كل من سعا إلى رحابها دون منً أو سلوى
عزيزى الفاتح أعمل معنا لتضم هذه الديار كل أبنائها
مع شكرى وتحياتى

الزميل الجميل من الله
تحياتي
بوست جميل وموفق
وليبقى عاليا حتى عودة كل العصافير

سلمى سلامة سلامات
ممكن تراسليني هنا
[email protected]
وما تنسى تكتبي تلفونك

من الله
شكرا ليك ياصديق
واتمنى عودة كل الطيور الى اعشاشها الطبيعية

وشكرا ليك يا خالد وممكن تمسح ايميلك لو حبيت
محبتى

في مقابل ذلك النداء الصحيح
أتمنى أن تكمل قيادة الحزب دعوتها للعودة
بإعتذار شفيف لكل من أوقف بدون جريرة
أو أهمل بدون سبب
وأن يقرن ذلك الإعتذار برفع أي حالة توقيف غير مبررة
وعودة الجميع لممارسة نشاطهم
وتتم تسوية الحالات لاحقآ

فوق في الجبين

Quote: إستناداً على ما جاء فى التقرير السياسى المقدم للمؤتمر الخامس والذى ينادى بعودة كل الرفاق الذين لم يعادوا الحزب

والذين لم يجدو توصيلات فاثروا الابتعاد!

وكتبوا عشرات الطلبات ثم اثروا الابتعاد!

والذين اختفت فروعهم او سافرت للخارج فاثروا الابتعاد!

لكن عندكم في المنبر ده ناس لو مشو شافو المؤتمر الوطني يكون احسن لهم!

الاخ من الله

شكرا لهذا البوست الرائع.
ولكن....

في ندوة داخلية للحزب بالديم سالت الدكتور الشفيع خضر
وكان يتحدث عن الانتخابات القادمة وعن مؤتمر الحزب

سالته عن ايهما احق بالعناية المؤتمر والانتخابات ام
(المقطوعين من الحزب) وذكرت له ان المقطوعين من الزملاء
الجيدين لاسباب عدة والذين اعرفهم اكثر من العاملين في
عضوية الحزب (وانا من المقطوعين طبعا).

فرد علي قائلا: اذا كان كلامك ده صاح الحزب مفروض يبطل
الانتخابات والمؤتمر لحدي ما يحل الاشكال ده.

تخريمة :
اذا رجعتونا الليلة من وين نجيب ليكم 40 سنة عشان نحضر
المؤنمر السادس ...؟ ما تقول لي المؤتمر العام لسه لانو
المؤتمر العام عندو ناسو؟؟؟؟

يا سلمى فرحت بحرصك على الرد السريع فكثيرا ما تساءلت لماذا قضيت 28 شهرا في سجن النساء بامدرمان دون رفقة فالنساء لا تنقصهن الشجاعة؟؟ واعتبرت ان ما كتبته في مذكرتي للسلطة في ابريل 1972 بعد 15 شهر اعتقال في سجن النساء بامدرمان: [ان الحزب الشيوعي مغروسة جذوره في تراب هذا الوطن زوت دماء شهدائه ثراه في ساجات نضاله مدافعامثابرا عن المسحوقين، لدرجة التضحية بالحياة نفسها في سبيل ذلك..] لم يكن تبجحا فارغالأن حزبنا استطاه ينقلني من اهتماماتي بالفن والأدب والمسرح والرياضية إلى رحاب النضال الوطني بكل زخمه، آماله وأحلامه، إحباطاته ونجاحاته وإخفاقاته..
لقد تمحورت الأحزاب التقليدية وكان البعض يتوهم انهم تعلموا من تجارب الدكتاتوريات العسكرية التي ناء تحت وطأتها شعب السودان العقود تلو العقو.. ولكن خاب فألهم كما ترين.. قلنتكاتف ونعمل سويا إيد بإيد ونحرر بلدنا من عقابيل المتأسلمين وأذنابهم وكل ما عدا ذلك يهون..
لك الود
ماما سعاد
الخرطوم في الذكرى الآولى لشهداء كجبار والرابعة لمجازر دارفور

امنا الحبيبة سعاد
ادام الله عليك الصحة والعافية
يا ذخرنا ومحبتنا
كنت قد تساءلت قبل الان وكثيرا عن الاسباب التى جعلت هذا الايقاف ماثلا؟

ثقى يا امنا اننا ماتخلينا عن الحزب ولن
وثقى يا امنا انا ابناء هذا الوطن
الذين يعضون عليه اينما كانوا
لكنى ومع اختلاف ساد بينى وبين من امر بتجميد عضويتى
(احتفظ به )
الا ان ذلك يا سيدتى لم يقطع لى صلة بكل اعضاء الحزب
بدءا من لجنته المركزية الى معظم الزملاء الذين اكن لهم وساظل كل الاحترام
ما يغيظنى حقا ان المطلوب منى تقديم نقد ذاتى
لماذا ؟
ولم اجد اجابة الى هذه اللحظة رغم انى ما طلبت تجميد عضويتى
فكيف يمكن ان يحدث ذلك ؟

الزميل من الله

كل التحية

يجب أن يسعي الحزب لعضويته التي أهملها عشرات السنين
قبل أن تسعي هي إليه ،،، كثيرين وانا منهم تقدمنا بعدة طلبات
لمعرفة مصير توصيلاتنا التي تم تصل منذ 1992م ، حتي أدمنا الكسل
واصبحت علاقتنا مع الحزب كعلاقة الأصدقاء ،،،
العام الماضي التقيت واحد من ناس المركز ،،، ووعدني بالأتصال بعد
معرفة مصير التوصيلات ،،، للآن لم يتصل أحد ،، واصبحت مثل جنرال ماركيز
في انتظار من يكاتبني ،،،،
ولكن لا زلنا علي العهد :
نقرأ الميدان ،،،،
ندافع عن الحزب وخطه ،،،
ندعمه ما استطعنا سبيلا ،،،
ولا زلنا مصنفين من قبل العامة شيوعيين

1-

Quote: يجب أن يسعي الحزب لعضويته التي أهملها عشرات السنين قبل أن تسعي هي إليه ،،،

2-

Quote: إلى كل الرفاق عودوا إلى حزبكم الشيوعى السودانى،،،

Quote: إستناداً على ما جاء فى التقرير السياسى المقدم للمؤتمر الخامس والذى ينادى بعودة كل الرفاق الذين لم يعادوا الحزب و إستناداً على قرار اللجنة المركزية على الرفاق الذين آثروا الإبتعاد والذين أبعدوا والذين وإستنكفوا بمباشرة عضويتهم أن يعودوا لحزب الطبقة العاملة الذى يستعد للإنطلاق عبر مؤتمره الخامس فالوالد على إستعداد بالترحيب بأبنائه الخلصّّ. فهـــلا عـــدتم،،

منة الله
تحياتي والي كافة عمال وعاملات العالم
اتمني برضو تشوف وين بناتو لان تذكير خطابك اعلاه للرجال واعتقد ان الرجال والنساء في الحزب هم وهن من خطوا بصمات راسخه في الحياة السياسية

مجرد لفت نظر الي استذكار ان اللغة مرات بتذكيرها تضر

لك التحية


لقد قال الشفيع خضر
ان ماعون الحزب اصبح ضيقا
اتمني اتساع الماعون ليسع الجميع ويفرد ضفايروا

للغاشيات والماشيت والساكنيين

عشمي ان تتقدم المسيرة لان بتقدم وتطور الحزب ستتطور الحياة

ندوات مجلات اغاني وموسيقي وكلام سمح

اصلاح زراعي واستنهاض حال الطبقة العاملة
وانتزاع الحقوق من فك مفترسي الهوس الديني

والمراة بالذات ضاعت كثير من حقوقها

بسبب تخلف المجتمع بفعل الدولة الدينية

الاستاذ من الله لك عاطر التحايا

الواحد بيفتكر انو قبل النداء عمل دراسة عن سبب الابتعاد والانقطاع هل هو ذاتى ام تغير فى القناعات ام هناك اسباب اخرى مثل مجابدات الحياة اليومية وظروف المعيشة وما هى الحلول ومن ثم طرح النداء لتاكيد الجدية والشفافية
هناك قطاع عريض ترك الحزب منذ الايام الاولى للانقلاب المشؤوم بسبب التامين وسفر بعض القيادات المفصلية وعدم ترك اى اشارة عن عماكانوا فى وحدته او خليته او فرعه مما اصاب الكثيرين فى مقتل واصبحوا لا يدرون موقعهم من الاعراب ده كوم والكوم التانى حمى التوصيلات وما ادراك ما التوصيلات
ايضا هناك الكثيرين من تم فصلهم دون اسباب موضوعية مثلهم تم ايقافهم او تجميدهم يجب فتح هذه الملفات واعطاءها القدر الكافى من النقاش وايجاد علاج يستجوب رد الحقوق والاعتبارات لكل من انتهك وقوض حقوقه اللائحية

وقصة(قرار اللجنة المركزية ودعوة التقرير السياسى (تجًًًب ما قبله) )غير مفيد وهو عبارة عن عفا الله عن ما سلف ود فى حد ذاته تمييع للحقوق ورد الاعتبار وذر الرماد فى العيون
وبعد تحقيق هذه الاشياء تحدد نقاط او مراكز للتبليغ للمبتعدين والمنقطعين والمجمدين والمفصلوين وكل واحد يكتب اسبابه واعتقد هذا هو الاسلوب العلمى والعملى لو ارادت اللجنة المركزيه عودة عصافيرهاالتى طارت ومازالت محلقة فى الفضاء ما عارفه حته ترك فيهااما الذين تغيرت قناعاتهم وتبدلت مفاهيمهم لا اعتقد سوف تلبى النداء


من الجماهير نتعلم منها ونعلمها

Quote: في ندوة داخلية للحزب بالديم سالت الدكتور الشفيع خضر وكان يتحدث عن الانتخابات القادمة وعن مؤتمر الحزب سالته عن ايهما احق بالعناية المؤتمر والانتخابات ام (المقطوعين من الحزب) وذكرت له ان المقطوعين من الزملاء الجيدين لاسباب عدة والذين اعرفهم اكثر من العاملين في عضوية الحزب (وانا من المقطوعين طبعا). فرد علي قائلا: اذا كان كلامك ده صاح الحزب مفروض يبطل الانتخابات والمؤتمر لحدي ما يحل الاشكال ده

عدنا والعود أحمد أيها الرفاق،،،
الشكر لكم جميعاً من قراء أو من ساهم والحوش الكبير (الحزب الشيوعى ) يسعنا جميعاً وعند ما يدق نحاس المؤتمر الخامس فدعونا أن لا نستنكف بل نقدل فى الدارة زملاء وزميلات وديمقراطيين فحزبنا الشيوعى لا قل من أنه قادم وعليه فعودة الطيور المهاجرة من كنفه تصبح ضرورة وبالتالى يفتح زراعيه لإستقبال أبنائه وبناته

الإنحناءة والتحية للأستاذه سعاد إبراهيم أحمد التى شرفت البوست كما مشرفانا دوما

الأستاذة سلمى الشيخ سلامة
لك التحية ،،،
بعد مداخلة الأستاذة الجليلةسعاد إبراهيم أحمد ليس هنالك ما يقال بعد تلك الرسالة فقط أتمنى أن تكونى قد بعثت برسالة العودة للحوش الكبير (الحزب الشيوعى) لإسترداد العضوية ونعشم كذلك للآخرين

فــــــــــــــــوق

عزيزنا الدكتور عبدالوهاب من الله،

شكراً لك، فقد أحسنت صنعاً بطرح مسألة عودة الرفيقات والرفاق الذين إبتعدوا عن النشاط المباشر للحزب الشيوعى لسبب أو آخر. وأستميحك عذراً فى إضافة الآتى وبكل إحترام سبق لى أن كتبت إلى الجهات المعنية وإلى بعض رفاقنا الأعزاء.

بداية وبكل التقدير لشخصك ولمسعاك أرجو منك أن تخاطب الهيئات الحزبية المعنية لإصدار نداء يحمل وزناً أكبر مما يتثنى لى ولك، ويبعث الطمأنينة فى نفوس الرفاق الذين إبتعدوا عن عملنا بدون تحديد لإطار زمنى معين وبدون إستثناء إلا لأشخاص بعينهم لا أعتقد بأنهم يرغبون أصلاً فى مراجعة مواقفهم. وأعتقد بصراحة أن قيادة الحزب يتعين عليها إبداء عناية فائقة بالهدف الذى سعيت لإنجاحه فى رسالتك الطيبة. وربما يكون من الأجدى إصدار بيان صريح ومتسامح ومتفهم لتلك الظروف التى حدت بالكثيرين إلى الإحجام عن عملنا. وأن تصحب ذلك تأكيدات بأن كل أبواب العودة إلى صفوفنا مشرعة أمام كل من يرغب فى مواصلة نشاطه المنظم فى صفوف الحزب، إذا لم يسبق له أن إنغمس فى عمل مشين.

كذلك أرجو أن تبادر قيادة الحزب بتكوين لجنة منجزة لتلقى طلبات العودة إلى صفوف الحزب وإجراء مناقشات مباشرة مع أولئك الأشخاص، وهذا بمثابة إستعاضة عن كتابة النقد الذاتى اللهم إلا فى حالات بعينها. ومن تجارب سابقة تثنى لى الإطلاع على نقد ذاتى كتبه رفاق سابقون وأعيد إليهم أكثر من مرة لتجويده. ولا أعتقد أن ذلك الطلب قد تحقق كما فى حالة الرفاق الأعزاء (م . م . ع .) و (ف . أ .). وفى إحدى هاتين الحالتين قدم العضو المعنى طلباً للعودة إلى صفوف الحزب فى سنة 1992 ولم تعاد إليه العضوية إلا فى عام 2002 بعد أن طلب منه تعديل صياغة النقد الذاتى حوالى ثلاث مرات. وهذا المثل للتأكيد على ضرورة الإسراع بالنظر فى أمر مناشدة الرفاق السابقين للعودة إلينا للحاق بالمؤتمر الخامس.

كذلك أقترح بأن تتضمن المناشدة المقترحة دعوة كل من يعتقد بأن إجحافاً قد أصابه بمخاطبة المؤتمر القادم. والتأكيد بأن المؤتمر أو أحدى لجانه سوف تنظر فى هذه المسألة بعناية.

كذلك أرى أن تفوض الهيئات القيادية للفروع داخل السودان وخارجه حق مناقشة الأعضاء الذين دعوتهم فى ندائك للعودة، وأعتقد أن تلك الخطوة تنطوى على مغزى أهم من تدبيج خطابات النقد الذاتى، وتدفع البعض للإحجام. فخطوة عملية واحدة أقيم من كل الحبر والورق الذى يهدر فى النقد الذاتى. ولاتنسى أن العالم قد تغير وتغيرنا ولم تعد كثير من الأشكال والضوابط القديمة ذات جدوى فى ظروف الشتات وبروز مفاهيم جديدة للإنتماء السياسى.

هنالك مسألة تؤرق خاطرى وسوف أعود لتناولها فى سياق آخر، وهى مسألة إعادة النظر فى كتابة تاريخ الحزب. وخاصة الجوانب الخاصة بأعضاء السابقين الذين فصلوا أو إبتعدوا طواعية. فالتاريخ فى نظرى لا يكتب من نقطة النهاية – كما يقول كارل ماركس. ولا بد من إعمال منهج جدلى لتقويم نشاط الأفراد فى سياقه التاريخى. وهذا حديث آخر ليوم آخر.

ياأخى العزيز أنا أتابع كتاباتك النافذة فى صحيفة الميدان، وأنتهز هذه الفرصة لأحييك على طرح لهذا الموضوع العظيم الأهمية فى المنابر العامة، وأتطلع إلى مودتك.

عزيزنا بوب
لك مودتى ،،،
إننا مع الإقتراحات التى قدمت ولكن بالفعل قد انتبه التقرير السياسي وكذلك بالطبع اللجنة المركزية للحزب الشيوعي بأن هنالك ضرورة ملحة لأن يجمع الحزب اطرافه في هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها البلاد فاطلق نداء شفيفا وصادقا (الى كل زميل وزميلة داخل السودان وخارجه ابعد من الحزب ظلما او همش اهمالا ان يرفع ظلامته ليستعيد موقعه في الحزب) ولم يكتف الحزب بارسال هذا النداء بل ذهب أبعد من ذلك في حرصه على جمع الصف بأن حث (كافة تنظيمات الحزب وفروعه للسعي لدعوة كل الذين ابتعدوا عن الحزب في الفترة الماضية ولم يتخذوا مواقف عدائية ضد الحزب والشعب لاستعادة عضويتهم) وبالتالي، وبعد هذا النداء يكون الحزب الشيوعي قد اقدم على عملية التآم الجراح وتصفية المرارات التي يحملها زملاء اعزاء ابتعدوا لاسباب لا ترقى لذلك الموقف او ابعدوا لظروف وملابسات لم تمارس فيها العملية الديمقراطية بانضباط او هم انفسهم ابتعدوا لموقف شخصي او ضيق حان الان وقت تلافيه والحزب يتجه لعقد مؤتمره الخامس والذي سوف يكون فاتحة الانطلاق لمرحلة جديدة استمر التحضير لها سنين عددا ساهم فيها جل اعضاء الحزب وحلقاته وفروعه بقيادة لجنته المركزية وعليه يبقى هذا النداء المرسل من قيادة الحزب هو دعوة صادقة للانضمام من جديد لحزم النضال المستمرة من اجل الديمقراطية والتعدد والتحول الديمقراطي ... ألا ترى معى أن هذا النداء يلامس سويداء كل أبناء الحزب؟

عيزنا عبدالوهاب:

تحية وسلاماً. وشكراً على إهتمامك بالإطلاع على تعليقى والرد عليه. والمهم يا أخى مسألة عودة رفاقنا ورفيقاتنا ممن إبتعدوا عن النشاط الحزبى تحتاج إلى نظرة عملية وعدم الإكتفاء بأبداء النوايا الطيبة. وكما يسرى القول ‘يكمن الشيطان فى التفاصيل‘ ولا بد لنا أن نأخذ فى الإعتبار أننا نتحدث عن رفيقات ورفاق إبتعدوا عنا لعشرات السنين بالنسبة لبعضهم. وفى نظرى أن قيادة الحزب يتعين عليها متابعة هذا الأمر بمختلف السبل المتاحة. وكنت أتمنى أن يتطرق رفاقنا الأعزاء نقد والشفيع لهذه المناشدة أثناء زيارتهم الأخيرة لبريطانيا ولولا ضيق الوقت ربما كان من الأجدى دعوة الرفيقات والرفاق الذين إبتعدوا عنا لإجتماع منفصل ومناقشتهم بما يشيع روح الثقة ويحفزهم أو جلهم على العودة. وفى ذات الإتجاه أتمنى أن نواصل كل من موقعه متابعة هذه المناشدة من خلال صفحات الميدان. وبعقد إجتماعات لهذا الغرض فى أوساط الشباب والنساء وبقية القطاعات. فالمهمة التى نحن بصددها جسيمة، ولن نفلح فى إنجازها بضربة لاذب – كما يقول الرفيق الشهيد عبدالخالق محجوب.

أصدقك القول بأننى أصبت بخيبة أمل كبيرة خلال زيارتى للسودان قبل بضع سنوات بالتحدث إلى رفاق كانوا من ركائز عملنا فى وقت مضى ورفيقات كن حفيظات وناشطات فى الحزب وقد إبتعدن لسبب أو عن المشاركة المباشرة. هؤلاء وأولئلك رصيدنا فى سعينا لتحويل الحزب إلى قوة إجتماعية كبرى، ولا نجاح لنا إذا لم نخطو فى إتجاههن واتجاههم بخطوات عملية وحثيثة وجريئة.

وكما ذكرت لك فى تعليقى السابق بأننى مهتم فى نفس السياق بمسألة إعادة كتابة تاريخ الحزب بمنهج موضوعى وجدلى لصون حقائق التاريخ وإنصاف الأحياء والأموات من رفاقنا ورفيقاتنا وأسرهم وأبنائهم ورفاقهم.

مرة ثانية لك جزيل الشكر.

هذا لعمري بوست الموسم ...ومن الممكن ان نسميه بوست نحنحة الثورة السودانية ويقظتها ...ورد
المظالم...معنا الكثير من الرفاق الذين لم لم يفارقوا الخط تحليلا ورؤية ومواقفهم مشرفة ولا تقل
جسارة عن مواقف الزملاء المنظمين،،،اناس يكنون للحزب والزملاء كل الاحترام،،يقفون مع الحزب
بكل مايملكون من مال ورأي لماذا يتم تجاهلهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اعتقد ان هذه من اروع الخطوات
الجرئية والثورية التي ان اختطها الحزب ،،،ولكن لي بعض الملاجظات التي اود من الزميل عبدالوهاب
توضيحها ::::::
اولا ارجو ان تقوم بعمل الاقتباس من التقرير السياسي الذي يشير لذلك..
ثانيا اعتقد ان المبدأ لا خلاف حوله ولكن يجب ان توضح الالية لتيفيذه
مثلا هناك من الزملاء من ارتمي في احضان الامن واصبح معادي اذ لابد من
توضيح اسباب الفصل وكمان النشاط السياس (ان وجد)بعد الفصل ...
وسوف نعود ...

إلى كل الرفاق عودوا إلى حزبكم الشيوعى.
-----------------------------------

فـوق،
فــــوق،
فــــــــوق
فــــــــــــــــوق.

إلى كل الرفاق عودوا إلى حزبكم الشيوعى.
-----------------------------------

فـوق،
فــــوق،
فــــــــوق
فــــــــــــــــوق.

.....والـحـاضـــر يـكلـم الغـائـب بالـمـوضــوع ده للأهـمـيــة.

سيظل حزبنا الشيوعي عاليا طالما هناك زملاء يناضلون من اجل برنامجة وبقائة في الساحة محليا وعالميا وستظل ابواب الحزب مشرعة لكل من حافظ على شرف العضويةوكرامةالحزب اما الزين فرطوا نحولهم للائحةالحزب

لاستاذ من الله
تحياتى
مسألة بقاء الحزب الشيوعى ترتبط بمدى استيعابه للمتغيرات التى حدثت فى العالم بعد سقوط حائط برلي، وهى المسألة التى لم توليها اية عناية فى دعوتك الى اعادة رص الصفوف فما زال الحزب يدار مركزيا ومازالت الماركسية هى مرجعيته الوحيدة ومازال تاريخ الحزب حسب الرؤية الجوهرية التى قدمته قياداتها التاريخية ثابتا ويشمل ذلك الموقف من حركة 19 يوليو وكل الصراع الفكرى الدائر فى الحزب، لماا لم تضع هذه الافتراضات ضمن ما يمكن ان يكون السبب فى ابتعاد البعض ؟
الا تعتقد ان انهيار نظرية المعرفة الماركسية ربما تكون هى السبب فى تحديد مستقبل الحزب؟
مثل هذه المواقف والمؤتمر على الابواب لن تساعد يا استاذ من الله على بقاء الحزب وتحوّله الى قوى جماهيرية، قرأت دراسة مؤخرا كان قد كتبها الاخ تاج السربابو المسئول الثقافى، لمست منها العديد من المغالطات التاريخية ليس هذا المجال للتعرض لها لانى بصدد التعرض لها بشكل منفصل ، لكن لفت نظرى ان خروج الراحل الاستاذ الخاتم ومن ومعه من الحزب الشيوعى قد تمّ تضمينه مفهوم الانقسامات وتمّ الحاقه بانقسام عوض عبد الرازق وانقسام شامى وانقسام 70م، وهى مغالطات تاريخية واخطاءفكرية قاتلة يمارسها مسؤول الثقافة ومثل هذه المحاولات لن تساعد على (بقاءالحزب). كانت الصراعات التى حدثت داخل الجزب الشيوعى قبل انهيار منظومة الدول الاشتراكية والاتحاد السوفيتى سابقا، تدور حول تفسير الماركسية وكان الكل يستشهد بها لدعم حججه، بينما كان خروج الراحل الخاتم ومن معه هو خروج على الماركسية نفسها!!!
فكيف يجوز لمسؤول الثقافة ارتكاب مثل هذه الاخطاء الفكرية القاتلة ؟
المؤسف ان الخطأ ارتبط بالفرضيات المطروحة فى مقدمة الدراسى ن يهنى كان هذا الخطأ القاتل هو الثيم للدراسة باكملها!
كيف تدهوّر حزب فى قامة الحزب الشيوعى السودانى الى هذا الحد ومتى بدأ هذا التدهور !!
انه سؤال آخر يحتاج الى رؤية وضمير ومسؤولية ومواحهة

العزيز طلعت
تحياتي
الحزب الشيوعي لن يتدهور والتدهور الذي تتحدث عنه هذا خيال عند البعض وداخال الحزب مناقشه عامه متقدة الا ان هذا ليس موضوع البوست فنحن اطلقنا عودة الرفاق لحضن الحزب وفي هذا لازالت دعوتناالمستمدة من دعوة اللجنه المركزيه متواصله

إلى كل الرفاق عودوا إلى حزبكم الشيوعى السودانى

العزيز ادريس
شكرا لاعادة النداء فيالة من نداء عزيز للنفس واكيد عزيز علي الرفاق

من مقعـــد الديمقراطيين احييكم , وأحي مبادرة لجنتكم المركزية وما ورد في تقريركم السياسي
بدعوة من همش ومن ظلم لرفع تظلمه وأرى انهـا قـد جسـرت المسـافة ورمت السـقالة بين العاملين
في سفيتة حزبكم يصارعون امواج الواقع والهجمات الشرسة وبين
الواقفين ( لمختلف الاسباب ) على الشط يرقبون بحرص وقلق سـفينة الحزب تتقاذفها الأمواج
( هذه السفينة لا تشـبه سفيتة الصادق المهدي ), انها حطوة شجاعة استشعرت عظم ماارتكب في حق
من ابعـد أو ابتعد أو ظلم , اعتقـد أنـه في البوست قـد ظهـر حرص هؤلاء على العودة , بس مطلوب
الخطوات العمليـة ودون تأخير ( يمكنك أخي من الله أن تنقل جميع المقترحات وهي كثيرة لجهات الاختصاص
واظنك قـد فعلت وان لم يكن ذلك كذلك فافعل عاجلا غير آجل ( دون امر ) ويمكن أن تتواصل المقترحات )
كما أعتقـد أن يتســـع الخطاب ليشـمل من انقســم مع الخاتم - رحمة الله عليه - اذ ان اغلبهم
يسـيرون في نفس الاتجاه مع خلافات فكرية لم تجـد حظها من النقاش والحوار في الهواء الطلق وها
قــد آن الأوان ( ارجو المعذرة ان كنت قد حلمت اكثر من االازم بوحدة تلم ونعيد كل من لم يتنكر
لقضايا الوطن والمواطن



كتب الأخ طلعت معترضا

Quote: بينما كان خروج الراحل الخاتم ومن معه هو خروج على الماركسية نفسها!!!

أخي طلعت الطيب ارجو أن يتسـع صدرك لي , بداية لا يمكن لأيا من كان أن ينكر دور من خرج مع الخاتم
أو يقلل من مكانة الخاتم-عليه الرحمة - لكن أرجو ان اجد منك وصف أو تسـمية لما قام بـه الخاتم
ومن معـه , وخروجهم الجماعي أثر رفضهم للماركسية ولم يكن هنالك نقاش فكري صبور و متصل ليتم الاقناع
او الاقتناع في ذلك الزمن ويمكن أن يتـم ذلك الآن , بل قاموا بتكوبن حرب آخر , وهل لذلك اسـم آخر غير انقسـام
انت وصفت ما حدث بأنه حروج على الماركسـية , وهو بالتأكيد خروج عن الحزب الماركسي بغض النظر عن السـبب
أوالدافع لذلك , وبغض النظر عن الممارســة اللاحقة ( عداء للحزب الأصل أم لا ), ويبقى الأمر خروج جماعي مرتب
عن حزب وتكوين حزب آخر أرجو أن نتناول الكلمة
في معناها المجرد ودون ربطها بخروجات ( انقسـامات ) سـابقة لازمتها ممارســات عدائية جعلت معنى
الكلمة في تناولنا لها يحمل شــبة الانتقاص وذلك في مدلولهـا السـياسي , ولكن باي تسمية يمكن تسمية ما حدث ؟
أقول لكم قولي هـذا وانــا في كنبة الديمقراطيين المراقبين ومنابعين لما يجري
أخي من الله أرجو أن تجد لي العذر ان كنت قــد دخلت من بـاب الخروج ( يعني دخول غلط أو شـــمال
وخاصة فيما اثرته مع الخ طلعت لأنه خارج موضوع البوســت )
ولكم الشـكر والتحايا

Quote: وخاصة الجوانب الخاصة بأعضاء السابقين الذين فصلوا أو إبتعدوا طواعية. فالتاريخ فى نظرى لا يكتب من نقطة النهاية – كما يقول كارل ماركس. ولا بد من إعمال منهج جدلى لتقويم نشاط الأفراد فى سياقه التاريخى. وهذا حديث آخر ليوم آخر.

ودا مفتاح الباب الموصد بين الحزب وجماهيره..

up

Quote: ودا مفتاح الباب الموصد بين الحزب وجماهيره..

العزيزة ... د. نجاة ... تسلمي,
تجديني أعاني نقصا فى فهم العبارة أعلاه,
وإن أفهم إلتحاقها بسابقها ... لكن بالله
أعينيني ببعض شروح ... إذ أرى أن الأمر
الشيوعي { ملتبس } ... أو أنا بقيت { معقد }
من الشيوعية.

وعزيزي ... من الله ... تشكر على هذه
السانحة الكريمة ... ويتصل الحوار.

مع مودتي

الاخ الفاضل عبدالله احيمر
تحياتى وشكرى على اهتمامك بالرد على تعليقى
المرحوم الخاتم ومن معه كانوا قد تقدموا باستقالات من الحزب الشيوعى ،وانت تعلم ان الاستقالة هى حق ديمقراطى اصيل
مجموعة ما يسمى بانقسام سنة سبعين وهى المجموعة التى اختلفت مع قيادة الحزب حول تاكتيكات التعامل مع مايو ، تمّ فصلها فى المؤتمر التداولى بالمناسبة، وطبعا كان فيهم الصالح وفيهم الطالح . اتيت بما كتب الاخ السر بابو للتأكيد ان قراءة تاريخ الحزب ما زالت تتم بتحيّز ايديولوجى كبير وليست بقراءة تأخذ فى الحسبان الوقائع الموضوعية، وهو شىء لا ينسجم مع شفافية المرحلة والحزب يتهيأ لمؤتمر للبت فى امر المناقشة العامة التى استمرّت عقد ونصف من الزمان... لماذا اذن الاستباق؟
الاخ من الله
من حق السكرتارية المركزية ان توجه مثل هذه الدعوة ولكن من حقنا ايضا ان نقول ان مثل هذه الدعوات كان من الممكن ان تتم بعد المؤتمر وعلان توجهات الحزب بوضوح، انها دعوة خجولة تتم دون دفع الاستحقاق المتعلق بالمساومة تجاه قضايا العصروليس تجاهلهان، المساومة التى تمت حتى الان فيما يعرف بالتقرير السياسى هى تنازلات للديمقراطية الحزبية واخرى فيما يتعلق بالمرجعية الفكرية ولكن على مستوى اللغة فقط ، اذ سرعان ما تصادر صياغة التقرير باليسار ما سبق ان اعطته باليمين .
وجهة نظر ....نتمناكم التوفيق

الاخ منة الله
تحياتي لك ولحزبك العريق



اتسال عن انسان انقطع منذ سنة 81 وهي سلمي ده المحاسبه تكون لمنو وكيف ؟ظ

ولماذا تحدث مثل هذه الحالات


وايضا اتسال عن الخروج بكميات كبيرة سببه شنو؟؟؟؟


مثلا مجموعة القاهرة منهم علي العوض وعبد الرحمن الزين واخرون

في السودان تحول قيادييين الي ظاهرة التصوف بعد ان ابلوا بلاء جيدا في ترسيخ اقدام الحزب في القري والحضر ؟؟؟؟


ايضا مثل وحدة المزارعين ان لا جديد بها كثير من الاعضاء خرجوا او ماتوا لهم الرحمة
ما هو العللاج لاستيعاب جدد في منطقة مشروع الجزيرة



ولماذا تتداعي للافراد الخروج؟؟؟؟؟


وهل لعلاقة الكبر دخل في التحولات السياسية؟؟؟



اعلم ان في ستينات القرن الماضي كانت ظاهرة دخول الحزب وحدانا وزرافات


اتحدث عن من حولي ؟؟؟ وازدياد ظاهرة الخروج

لقد سالت الشفيع خضر سعيد الرجل المهذب المطلع

وقال ان ماعون الحزب اصبح اضيق ولابد من توسعة الماعون؟؟؟؟

عزيزنا من اللـه،

تحية ومحبة رفاقية

عثرت من بين أوراقى على هذه الرسالة التى بعثت بها إلى سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعى بشأن إطلاق مبادرة نحو الأعضاء السابقين وفتح قنوات الحوار بهدف تسهيل عودة من يرغب منهم إلى صفوف الحزب أو التوافق على وسائل الحوار والعمل المشترك. أرجو أن تعود لتوسيع الحوار حول المسألة التى أثرتها بشأن ‘عودة الأعضاء السابقين‘ وجذب أعضاء جدد باثارة نقاش حى meaningful

تحية ومحبة.

-------------------------------------------------------------------------
سـلم – الخرطوم

تحية طيبة

إصدار نداء للذين ابتعدوا عن صفوف الحزب منذ المؤتمر الرابع

نرجو التكرم بالنظر فى الإقتراح التالى :

1 . شهدت صفوف الحزب منذ المؤتمر الرابع إنحساراً فى صفوفه . إقتضت ذلك فى حينها الإنقسامات وتقلبات الأوضاع الإقتصادية والإجتماعية فى ظل الأنظمة العسكرية القمعية التى دفعت بأعداد كبيرة من الأعضاء إلى الهجرة والإبتعاد عن أجواء العمل الحزبى اليومى . وكان لفشل تجربة بناء الإشتراكية فى الإتحاد السوفيتى وبلدان شرق أوربا آثار زلزالية دفعت بأقسام من الأعضاء إلى فقدان اليقين فى جدوى نظرية البناء الإشتراكى ، ومقدرة الحزب الشيوعى السودانى على تجاوز واقع الأزمة الفكرية والسياسية ومواصلة دوره كقوة سياسية ذات نفوذ .

2 . الإتجاه الغالب فى سياق المناقشة العامة أننا نعمل لتجديد المرتكزات الفكرية بتوسيع المصادر الفكرية التقدمية ، وأحداث تغييرات عميقة فى التنظيم والممارسة السياسية وكل مناحى عملنا . وهذه المهام إذا ثابرنا فى إنجازها نكون قد وضعنا الدعائم الأساسية لتوسيع قاعدة الحزب للقيام بدور كقوة إجتماعية يحسب لها ألف حساب .

3 . بالإستناد إلى تجارب العديد من الفروع والأفراد هنالك أعداد هائلة من الذين تقاعسوا عن العمل فى صفوف الحزب ، لا زالوا على ارتباطهم السياسى والنفسى به ومتابعتهم لصعوده وهبوطه وحدبهم على مصيره . والأفراد الذين غادروا صفوف الحزب وأضروا بمكانته يمكن عدهم على الأصابع . لذلك نحن نرى أن هنالك إمكانية حقيقية لتجديد دماء الحزب باضافة جهد الزملاء الذين ظلوا على العهد. وفى هذا الصدد نقترح عليكم إصدار نداء يعبر عن هذه الروح الجديدة ، ويدعو كل من إبتعد عن صفوف الحزب لسبب أو آخر أن يسهم قدر طاقته فى الحوار الذى يسبق إنعقاد المؤتمر الخامس ، ونلتزم بمد كل من يرغب فى ذلك بالمواد المتاحة ، ونتطلع لإستقبال آرائهم مهما تباينت وجهات النظر ، وندعو كل من يرغب فى إعادة الصلة مع الحزب أن يتقدم بذلك إلى الهيئات الحزبية فى موقع عمله أو إقامته . ونؤكد بأن رغبتنا الحقيقية هى النظر فى مثل هذه الطلبات بالسرعة المطلوبة وتوجيه الهيئات والفروع لأخذ زمام المبادرة لتحديد نوع الصلة التى يرغب فيها كل من إنتسب للحزب فيما مضى .

4 . كخطوة موازية لمثل هذه المناشدة ندعو الهيئة المسئولة عن الإعداد للمؤتمر أن تؤسس قنوات عن طريق المراسلات أو الهاتف أو الإنترنت لإستقبل طلبات إستعادة العضوية والمقترحات والشكاوى التى يرغب مقدموها فى عرضها على الهيئات الحزبية المختلفة .

ولكم خالص الشكر .

عبدالمـاجـد بـوب – كلفورنيا
27 ابريل 2007

شكرا الاخ د. من الله لدعوتك لتوحيد حزبكم ودائما ادعو لوحدة كل الاحزاب
لكن كان السؤال يجب أن يكون: أيها الحزب الشيوعي عد إلى رفاقك، وعلى نفس المنوال حزب الأمة والحزب الاتحادي.. واحدة من مشاكل بقاء النظام وبغاءه هو ضعف الاحزاب المعارضة وعدم التجديد في مواعينها وهجرة الكوادر واحباطها.
مع شكري
أبوهريرة

هل الدعوة تشمل كل من:

د. عبد الله علي إبراهيم
كبج
د. أحمد سليمان المحامي.


؟؟



دينق.

Quote: د. أحمد سليمان المحامي.

حسب علمي ان هذا الشخص اصبح عضوا في المكتب السياسي للجبهة الاسلامية

بالمناسبة احمد سليمان
لا يستطيع ان يواجه التجاني الطيب او نقد او سليمان حامد وجها لوجه

الأخ العزيز من الله:
لازال الوقت ليلاً فى ذلك الجزء من العالم حيث تقيم الآن. ونحن الآن ننعم بأجواء صيفية صحوة فى غرب الولايات المتحدة. فالتنعم أنت كذلك بنوم هادىء وعافية. وتفضل بالتعليق بقدر ما تسمح تصاريف الحياة. ولك حبى ومعزتى الرفاقية

أرسلت هذا الموضوع بداية إلى صحيفة ‘الميدان‘ الغراء بتاريخ 14 فبراير 2008

هذه مقتطفات مبتسرة من رسالة بخصوص الدكتور فاروق محمد إبراهيم تفضليت الميدان بنشرها. وهذا الجزء ربما تكون له صلة مباشرة بما أدعو إليه.
"لقد حان الوقت لتفتح دور الحزب أبوابها وتفسح جريدة الميدان حيزاً مقدراً من صفحاتها، وتستحث الرفاق خاصة الذين ابتعدوا لسبب أو آخر عن نشاط الحزب للإطلاع على التقارير المتاحة والإدلاء بآرائهم. فمهمة تحويل الحزب الشيوعى إلى قوة إجتماعية كبرى إذ أخذت مأخذ الجد لا بد لها أن تستنفرالأقسام الطليعية من العاملين والمثقفين الوطنيين وبناة الحركة الديمقراطية والدكتور فاروق بلا شك فى مقدمتهم. لا يضيرنا فى شىء مدى التوافق والتباين فى المواقف هنا وهناك. فهنالك المئات من الأعضاء الذين أسهموا فى مسيرة الحزب فى فترة أو أخرى يتطلعون لإختبارجدية الشيوعيين فى الإصغاء لآرائهم وتخفيف القيود لتسهيل عودة الراغبين والمخلصين منهم إلى صفوف الحزب.

مع خالص تحياتى

عزيزنا دينق:
شكراً على إهتمامك بهذه المسألة.
السؤال ياأخى وبكل إحترام، هل تفضلت بسؤال هؤلاء الأفراد مُسبقاً حول رغبتهم فى العودة إلى صفوف الحزب قبل أن تطرح علينا سؤالاُ أفتراضياً (هايبوثاتكيل) لا أرى سبباً يدعونا للتطوع بالرد عليه.
وثمة مسألة أخرى لا أعتقد بأن هؤلاء الأشخاص الذين تفضلت بالسؤال عن علاقتهم بنا يمثلون حالة واحدة. وهذا للمعلومية.
ولك خالص الشكر والتقدير.