مضى عام.. مؤتمر جوبا.. من يقاطع من؟ عبد الواحد أم خليل ابراهيم

مضى عام.. مؤتمر جوبا.. من يقاطع من؟ عبد الواحد أم خليل ابراهيم


05-30-2008, 06:32 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=160&msg=1212125552&rn=0


Post: #1
Title: مضى عام.. مؤتمر جوبا.. من يقاطع من؟ عبد الواحد أم خليل ابراهيم
Author: Nazar Yousif
Date: 05-30-2008, 06:32 AM

27-05-2007, 03:57 م
ما بين أسمرا وأنجميناتجرى المشاورات لضمان نجاح مؤتمر جوبا
وفى ظل المواقف القديمة تبقى مقاطعة المؤتمر من قبل طرف فى غياب
الآخر خطأ سياسى فادح .. فهل سيذهب عبد الواحد فىحالة غياب خليل ابراهيم
أم العكس تماما؟
مؤتمر جوبا.. من يقاطع من؟ عبد الواحد أم خليل ابراهيم

الرأى العام 15/06/2007
عبد الواحد: على الحركة الشعبية الدخول إلى البيوت من أبوابها

الخرطوم: لندن: اميرة الحبر

كثفت الحركة الشعبية لتحرير السودان اتصالاتها المباشرة مع قيادات المجموعات المسلحة لجهة التنسيق لاجتماع جوبا الذي ترتب له الحركة بغرض توحيد مواقف رافضي أبوجا في الوقت الذي نفت فيه حركة تحرير السودان برئاسة عبدالواحد محمد نور اية علاقة لها بالمؤتمر وقالت في بيان حصلت «الرأي العام» على نسخة منه انها غير معنية بأية نتائج تصدر عنه. واعاب البيان على الحركة الشعبية المساواة بين من هم افراد صنعهم المؤتمر الوطني أو دول الجوار وبين حركة تحرير السودان برئاسة مؤسسها عبدالواحد محمد نور واضاف البيان ان الحركة تعرف جيداً اين قيادة حركة تحرير السودان وكيفية الوصول اليها وعليها الدخول الى البيوت من أبوابها.

Re: مؤتمر جوبا.. من يقاطع من؟ عبد الواحد أم خليل ابراهيم
وتشير (السوداني) ان الحركة الشعبية كانت قد دفعت بمبادرة لفصائل دارفور المختلفة للاجتماع في جوبا، عاصمة حكومة الجنوب، حدد له الثامن عشر من يونيو الجاري لكنها اجلت اللقاء لأسباب فنية تتعلق ببعض الحركات الرافضة لاتفاق ابوجا التي احجمت من المشاركة، ولم يتم تحديد موعد جديد لعقد المؤتمر الذي تسانده الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
لندن: (السوداني)
===================

البعد الاقليمى والدولى قد يحدد مساحة المناورة للحركات
المسلحة ( حتى الاحزاب الحاكمة لم تنفك من هذين البعدين)
والكل يعلم أين وقف د. خليل ابراهيم وعبد الواحد أيام
التمكين وحتى مفاصلة الرابع من رمضان .. والكل يعلم أين يقف
دكتور شريف حرير والذى تشير المؤشرات الى دوره المرتقب فى
ترتيب البيت الدارفورى وفق رؤية ثاقبة بعد القبول الغير مشروط
للقوات الدولية من قبل الحكومة.
عليه يخطئ من يقلل من شأن القائد سلفا كير وطاقمه فى لجنة السلام
والذى يضم شخصيات بحجم الأسقف كلمنت جاندا والقائد ادوارد لينو ،
فتوازن الضعف عجل باتفاقية السلام الشامل لحرب دامت أكثر من عشرين عام
و التاريخ قد يعيد نفسه أحيانا ولكن الفرصة لوقف معناة دارفور قد لا تعود.