سنقاتل يوما ما لاسترداد اراضينا الزراعيه ان لم نوقف المهزله الآن

على الاوغاد ان يعوا >لك.

على الاخوة المصريين عدم الزج بانفسهم فى مهازل الكيزان.

هم ، تاريخيا ، انتهازيون في علاقتهم بنا،
و تعودوا أن يستفيدوا من وجود كل حاكم
ضعيف أمامهم ،
غريب عنا ،
يدعمونه ويقوونه ويستقوون به علينا ،
أقسم بتهرقا
أقسم ببعانخي
أقسم بالمهدي
أقسم بعبد الله خليل
أقسم بشهداء المهندسين
أقسم بكل هؤلاء
لن ينعموا بها ،
تحياتي.

صباح الخير يا صباح

عارفة مثل بوستك هذا خطوة في الاتجاه الصحيح قولي ليه؟؟؟


اولا الآمن المصري بارك في موقعنا ده
ومخصص له اعداد اكبر من ناس حكومتنا ذاتهم لفلفة توجهات الشارع السوداني.
الناس دي طبعا عندها مخابرات خطيرة جدا.


يبقى فعلا خلونا نقول لهم بوضوح وبتكرارا كل يوم وفي كل سانحه راينا في ما يحدث.
وبعدها نكون ريحنا ضمائرنا وحذرناهم من مغبة التعاون مع الحكومات الدكتاتوريه
و التورط معها. وكل واحد عقله في راسه يعرف خلاصه.

المصريين لهم تجارب مريرة مع الشعب العراقي
ايام استعان بهم صدام ولاحقا عاد مقاتلي العراق
من الجبهة الشرقيه ووقعوا تقتيلا في المصريين!!


نحن لا نهدد ولا بنرسل رسائل مفخخة زي بتاعت محمد حامد جمعة.
وانما بنكتب بامانه وصدق للشعب المصري الشقيق قبل الحكومة المصريه اللعينه.


رسالتنا الاولى:
اياكم من الحضور لبلادنا تحت اي اتفاق مع هذه الحكومة المجرمة.

الراسلة الثانيه:
حدث تنسيق كثير بين شعبينا في الماضي وقد يعود ويحدث,لكن الزمن تغير و الشعوب
وعت بحقوقها اكثر وانتهت الحرب الباردة وامريكا عرفنا دروبها مثلكم تماما,لن تمر
اي اتفاقيه ظالمة على ابناء شعبنا,وايام حلفا واغراق اراضينا بمياه السد العالي
لن تعود مجددا.


الراسلة الثالثه:
كيف تقبلون علينا ما ترفضونه لانفسكم؟؟؟
كيف حرصتم على استعادة سيناء و العريش وهي لا تعادل ربع المساحات التي احتليتموها في
حلايب وابو رماد والتي اغرقتموها لنا بمياه السد سابقا ,وكيف ترغبون في امتلاك مزيد من
اراضينا؟؟ اي جيرة واي اخوة هذه؟؟؟ام هو استغفال لنا؟؟؟؟
اصحوا من نومكم,وكفوا عن اعتماد تنميطاتكم الغبيه لنا,لسنا بوابين وسفرجيه كما تحلمون
بان تفكروا عننا,نحن شعب امين و طيب صحيح ولكن ليس غبي,متعلمين اكثر منكم مقارنة بنسبة
السكان وسياسين اكثر منكم وكفوا عن اللاعيبكم واستعباطكم هذا واعرفوا معنى ندية العلاقات
ثم بعدها تعالوا الينا.


تخريمه:
مع كامل احترامي لمهنة السفرجيه و البوابين
ولكني ذكرتهم هنا لان المصريين يقولون اننا نجيد هاتين المهنتين فقط.

Quote: سنقاتل يوما ما لاسترداد اراضينا الزراعيه

سنقاتل معك لاسترداد كل اراضي السودان المسلوبة








أنا كنت مفتكرك في صفهم يا صباح .

اشارات
بيع أرض السودان


ليس في السودان ثروة تعادل الأرض حتى وإن كانت نفطا

وفي العالم اليوم لا شئ يزيد قيمة مثل الأرض كل الأرض وخاصة الصالحة منها للحياة والزراعة.

ومع الأرض يملك السودان الخصب والماء وهذه المناخات التي لا مثيل لها والقادرة على إنبات أغلب ما يخرج من الأرض.

والعالم يعاني اليوم مناخ متقلب تنقلب معه المقاييس والثروات والسلطات والقوة

وفوق هذا وذاك يملك السودان من المياه مقدارا تتحول به في كثير من أشهر العام إلى مهدد بعد إذ هي خير وبركة.

ولكن يبدو أن سوء التخطيط والعجز عن الإدراك الواعي والمتقدم لقيمة ما نملك هو الذي يهدد هذه الثروة الكبيرة.

نشهد اليوم ما يمكن أن نسميه تلهفا على المستثمرين وأيما سيارة ذات بوق وضجيج في الخرطوم لا بد أن بداخلها مستثمر أجنبي جاء به حظه الجميل إلى الخرطوم حيث ينعم بعز السلطة وعز المال.

ولا تزال الوفود السودانية تسعى في العالم تبتغي المال والعون والمستثمرين.

هذا التلهف مضر وضرره الأول أننا لا ندرك قيمة ما يتوفر لنا من ثروة في هذه الأرض لهذا نقبل فيها ومقابلها الفتات وما يجود به الآخرين.

وفي التجارة والإستثمار من يقبل بهذه النفسية على العمل والبيع سيكون هو الخاسر وفرق بين سلعة تبحث عنها وتضرب لها أكباد الطائرات وسلعة تسعى إليك.

ولا تزال صورة السودان في العالم بائسة تغري كل طامع أن ينال منها.

هذه الأرض التي تعرض اليوم بأقل القليل للمستثمرين الذين نسعى إليهم وتطاردهم وفودنا في العالم من حولنا ستكون قيمتها في الغد القريب اضعاف قيمتها اليوم.

وستكون قيمتها في الأشهر القادمات أكبر وستكون في المستقبل القريب أرض لها قيمة لا تضاهى.

نحن نهدر أرض السودان داخليا بالشره الشديد ونهدر قيمة الأرض خارجيا بتبخيسها وتبخيس قيمتها.

ولعلها فكرة ساذجة تلكم التي تقول ان من يشتري من أرضنا لا يستطيع أن يخرج بها من السودان لن يفعل ولكنه سيكون ملكا لها وصاحبها والمتحكم فيها.

ولاية الخرطوم تبيع أرضها للمال العاجل وحكومتنا تبيع أرض السودان ومزارعه طلبا للمال العاجل وأطفالنا سيكونون غرباء واجراء في أرضهم ودونكم من أصبح عاطلا في بلاده التي تأتيها العمالة من كل فج.

هذه الأرض هي أمنا الحنواء وتجوع الحرة ولا تأكل بثديها.

راشد عبد الرحيم- الراى العام-8/5/2008م

صباح
مشكلة العالم اصبحت الغذاء والشعب المصرى يريد ان يجد ضالته فى السودان وتجار الانقاذ انتهزوا الفرصة لبيع الاراضى لهم وما الحريات الاربعة الا بوابة لذالك
يمكن للشعب المصرى الاستثمار ولكن بشروط يعرفها العالم لا قانون الانقاذ
نحياتى

شكرا لكم