المؤتمر الوطني - اذا لم تخشى عاقبة الليالي ولم تستحي ...

أطلاق سراح الأبرياء سامي الحاج ورفاقه من معتقل غوانتناموا محمده من الله وفضل من عنده ...

ودعواتنا أن يفك الله أسر جميع المعتقلين ظلما في غواتناموا وفي معتقلات أمريكيه سريه أخري وفي معتقلات الأنظمه العربيه.

فما أفدح أنتهاك حرمه الأنسان .

الا أن التوظيف الأعلامي لهذا الحدث الجميل من تلفزيون السودان لمصلحه المؤتمر الوطني وظهور قياداته أمثال كمال عبيد في المطار ومرافقه سامي الحاج الي المستشفى ( داخل الأسعاف) , مع غياب تام لوسائل الأعلام خاصه قناه الجزيره التي ساهمت مساهمات فعاله في بقاء سامي الحاج ورفاقه في الذاكره الجماعيه .

وهذا الأستخدام الرخيص يؤكد أن كمال عبيد ورجله بلا حياء فحتي مأساه هذا الشباب وأسرهم يصطاد منها المؤتمر الوطني .

بالله عليك يا مؤتمر وطني كم من أمثال سامي الحاج ورفاقه رزحوا وما زالوا عبر تاريخك الطويل في معتقلاتك التي لا تقل عن غوانتناموا سوى عدم تسليط الأضواء عليها ؟؟؟ .


لا حول ولا قوة الا بالله

الأخ مجدى محمد
يمهل ولا يهمل ..
دعهم فى الضلالة يعمهون الى أن ياتى
يوم يعلموا أن الله حق ... وقتها قد يكونوا
شيوخا فوق السبعين وهنا تتجلى عظمة القوى المنتقم.

العزيز مجدي الاختشو ماتو ديل لا حياة لهم
تصدق وزير الزراعة في الاقليم الشرقي وهو
حركة شعبية حضر للخرطوم لاستلام حاصدات لمشروع
طوكر الزراعي وجلس هناك اكثر من ستة اشهر يساسك
في اصحاب القرار لمن استلمهم ورجع بيهم الوالي
استلم الموضوع وعمل هو سيد المكرمة