الهندي عزالدين.. برعم حزب الأمة المدعو "عويس" يدعوك لمناظرة حول الأدب والحرية

أدرك أن الأستاذ الهندي عزالدين يقرأ هذا المنبر. ولست بصدد الرد أو التعقيب عليه فيما نشره عني كوني لا أعدو أن أكون من مناضلي الكي بورد وكتاب النت الذين هربوا من ساحات النزال. فقط أود أن أدعوه بكل تهذيب ولطف إلى مناظرة حول الأدب والحرية بالاضافة لدعوة رجال الدين لمحاكمة عمل روائي، علما بأنني سأكون في الخرطوم في 20 يوليو الجاري. وللأخ الهندي أن يختار اليوم الذي يناسبه والمكان الذي يناسبه حتى لو كان المسجد الذي يصلي فيه الدكتور عبدالحي يوسف، ولا مانع لدي في ذلك. وفي حال موافقته، أوجه الدعوة لهذه المناظرة لكل المهتمين بالأدب والابداع.

المحترم خالد عويس ...


مرحبا بك فى الخرطوم وطنك وبيتك ودارك وحقك ومستحقك من التقدير حبابك الف


ولا تهلك اسى وتجلد ....

الحبيب خالد
سلام
يا أخي هندي شنو البناظر والله ده ما يناظرك (بالخليجي) إلا من خلف نظارته.. المهم نأمل بأن يقبل الهندي الدعوة ونحن على ثقة من إمساكك بكل مفاتيح اللعب.

تخريمة: أعجبتني جداً حكاية برعم دي وما عارف متى سوف يتكرم عليك الهندي بترقيتك إلى مرحلة الأشبال؟؟.. أها النشوف أخرتها زي ما بقول سعد الدين إبراهيم في عموده.،

تحياتي وودي.،

الأخ إسماعيل
أستغرب جدا من "حشر" حزب الأمة في هكذا موضوع يتعلق بالأدب، إلا إذا كان حزب الأمة مدرسة جديدة في الرواية !!

الأخ محمد حامد جمعة
وصلت لقناعة لن تزعزها أية ظروف بأن الحوار العقلاني الهاديء حول اشكالاتنا كافة هو السبيل الوحيد لصب ماء على النار، ولحلحلة الأزمات. أرغب فعلا في ترسيخ هذا المعتقد والايمان العميق. لعلي أكون مصيبا، ولعلي أكون مخطئا. والمناظرة التي أدعو لها، ستمكن من تجاوز هذا الاحتقان

استاذي خالد عويس

اهداني قبل ساعات الاخ محمد السر حكمة
اني بتفاهم مع زول الحاجات دي بعيدة منو
واقترح انو نناقش الهندي ده في الثعلب المكار
ومحمود الكذاب ولو ارتقينا بيهو شديد نناقشوا
في روايات رجل المستحيل ادهم صبري.. واعتقد
انو ود السر اصاب في الكلام ده..
معقولة يا استاذ خالد.. تناظر الهندي اب ريش ده؟؟
ما اظن!!!

أحسنت ياخالد في تلقي النقيصة بكمال وفي رمي القفاز لمن يأنس في نفسه الكفأة..نؤيدك ياسيدي في ترسيخ مبدأ الحوار الذي تنادي به ولينصرن الله من ينصره..وأدب محسن خالد لن يخذلك ما دام هناك من يعرف من هو الطيب صالح وهنري جيمس (A Portrait of the Artist as a Young Man)وأنطوني ترولوب (Can you Forgive Her)وجوستاف فلوبير (Madame Bovary + Sentimental Education) وكولن ويلسون والبرتومورافيا ووووووووو وإنتهاء بكوتزي (Disgrace + The Youth), فأنت الآن تمثل شريحة لحمتها وسداها الأدب والحرية وليس حزب من الأحزاب.

صديقي الجميل بناديها
هناك اشكالات يجب أن نواجهها - كمثقفين - بما تمليه علينا قناعاتنا وايماننا القوي بهذه القناعات. لا يجب أن ندع المناخ الثقافي في بلادنا يتأذى بأكثر مما تأذى، ولابد من خوض نقاشات معمقة بهذا الشأن وخصوصا مع مخالفينا في الرأي

عزيزي نشأت
عندما ثارت ثائرة بعض على "وليمة لأعشاب الليل" كتبت مقالا في جريدة الزمان اللندنية عن "مفرزة الصكوك الغفرانية" التي يلجأ إليها بعض الناس، وبعض المؤسسات الدينية لمحاكمة أثر ابداعي من دون الالمام أصلا بأقل الشروط النقدية الواجب توفرها. والآن، أكرر هذا الموقف بشأن تداعيات مقال الأخ الهندي. تلك مهمة النقاد والقراء، أن يصفوا عمل محسن بأنه عمل لا قيمة له من الناحية الفنية أو عمل جيد. أما أن نحاكم الأعمال الأدبية بناء على رؤى لا تمت للأدب بصلة، لا بل ونستصرخ المؤسسة الدينية وبعض المتشددين من أجل اهدار دم كاتب، فهذا ما يستوجب وقفة طويلة.
ولابد أن أهنيء الأخ الهندي على "الخرطوم عاصمة ثقافية"، فهو وأمثاله يوفرون لها مناخا ثقافيا حقيقيا !!
لم نقاطع هذه الفاعليات من فراغ !!

العزيز خالد..
هل ظننتها ديمقراطية حقاً.. لتناظره.. ؟
ها هي السلطات تحجب رواية الرجل الكلوروفيل..
هذه البداية فقط..!!
وفر على نفسك سيدي.. هم لا يفهمون مثل هذا
الحوار..

اخونا

خالد عويس


مرحب بيك فى الخرطوم وطنك وديارك


اكيد واكيد حانقابل

وتلفونى فى البرفائل يا عزيز

عزيزي ودعقاب
سنلتقي حتما في الخرطوم التي لابد أن تسع الجميع. سأكون حاضرا في دار اتحاد جامعة الخرطوم في 21 يوليو وسأتصل بك هاتفيا بإذن الله

الاخ الفاضل خالد عويس

كيف تناظر من بيده سيخه وخلفه اله اعلاميه ضخمه مدعومه بمال الشعب؟

يكفى ان "تقعدو فى علبو" هنا فى موقعنا التعبان ده...

ولو هو داير خليهو يقدم طلب و ينتظر تثنيه من احد الاعضاء و ربما يتم

قبوله بيننا...وده اقصر طريق ليهو للشهره

وكلمه ليهو فى اضانو اليمين "خلى لعب الشفع واترك االمنبر فى حاله وما
تحرش اسيادك ضده"

قال يحظر الموقع قال

يا وهم

أخى الاستاذ خالد عويس
تحيه طيبه
حبابك عشره فى بلدك .. الدار ترحب بيك و بى كل الطيور المهاجره ..تحياتى للاخ هبانى واتمنى أن اراه بالخرطوم ... وبالمناسبه ما بقيتوا تلاته ؟ ... تعال وسيبك من ناس الهندى والتايوانى.. البلد مليانه بالناس البشبهوك

لك التحيه اخى خالد






وهذه انحناءة منى لك تقديرا واحتراما ...

الاستاذ خالد

لا اعتقد ان من يستعدى السلطات واى سلطات هى ، ضد الفن والادباء لهو غير جدير بالاحترام ولا الاعتبار . جلوسك لمناظرته شرف له وهو غير جدير به.

احترمك وكذلك كتاباتك الرزينة.

لك الاحترام

عفيفى عوض الكريم محمد

صديقي النصري
المشكلة إن لم نشرع في إجراء حوارات معمقة حول شؤون الوطن المختلفة، فستثمر نداءات الأخ الهندي وآخرين لبعض المتشديين سفكا للدماء وفتاوى تقضي على الأخضر واليابس.

أستاذي أحمد طه
افتقدناك هنا في دبي، وانتظر لقاءك أنت وبقية الزملاء في الخرطوم وخصوصا صديقنا الجميل الصادق الرضي في دار اتحاد طلاب جامعة الخرطوم أمسية 21 يوليو بإذن الله. والبلد يا عزيزي ملأى بالجمال والجميلين طالما أنتم هناك. وللمناسبة فقد أصبحنا ثلاثة، فقد أطلت "رند" على حياتنا.

عزيزي ود الشيخ
الاحترام متبادل بيينا يا صديقي، ودمت.

أخي عفيفي
شكرا لهذا المرور الذي يعني الكثير، وأول ما يعني أن غالبية السودانيين لا يفضلون التعامل مع الفنون والآداب بمنطق التلويح بعصا السلطات الدينية والسياسية والاجتماعية. جلوسي لمناظرة أي سوداني، ايمان مني بأن آخر ما يمكن اللجوء إليه هو مواجهة العنف بمثيله، ومقابلة ذهنية التجريم والتكفير بتجريم مضاد. لنخرج من النفق المظلم الذي ظللنا فيه نصف قرن أو يزيد.

Quote: لنخرج من النفق المظلم الذي ظللنا فيه نصف قرن أو يزيد.

Well said

تضامني اخى خالد عويس

نتضامن مع الأخوة خالد ومحسن .... ونتسأل منذ متي كانت الأعمال الأدبية
تحاكم بهذه الصيغة الموغلة في القروأوسطوية ....أهكذا يريد لنا البعض أن نوغل في عصر
محاكم التفتيش ...ومقص الرقيب ..??????

الأخ كوستاوي
لا شك بأننا سنخرج من النفق ولن يكون بقاؤنا بداخله مزمنا

عثمان الكاتب الجميل
ولنتضامن مع أي مبدع يراد له أن يكتب وفق ما تشاء السلطة، ولنتضامن مع كل مبدعينا الذين اكتووا بنار الظلم والنفي والترويع

عزيزي كمال
الأولى أن يناقش الأستاذ الهندي ما آل إليه حال الاعلام في السودان، وأن يثير مسائل على شاكلة تدهور حال التلفزيون والصحف، وأن يطالب بانتفاء كل صيغ الرقابة والمنع والقمع بدلا من أن يوجه قلمه الصحفي إلى الدعوة لتكميم الأفواه وكسر الأقلام

صديقى خالد عويس

تحياتى ..

انه تربية الجبهة ا لاسلامية وربيبها ، ماذا يتوقع منه غير هذا،
الجبهة الاسلامية بعد كل هذه التغييرات تصر على الحفاظ
على منهجها الاقصائى المنفر ، متى يفهم هؤلاء ان الامر
تغير وان السماء (انقدت ) وخرجت الينا بكل انواع التكنوليجيا ،
وان الراى والراي الاخر والديمقراطية اصبحت عناصر
اساسية من ثقافة اليوم ..

فلتهنا انت ومحسن خالد بعداء الجبهة ا لاسلامية وانصارها
فيعنى هذا انكما تسيران فى الطريق الصحيح
....

وياجبل مايهزك ريح ...

محبتى لك

الأخ محمد
كان لديهم طيلة 15 عاما السلاح والعنف وكان لدينا ايماننا ومنطقنا، فهل سنحيد عن هذا الايمان الآن، وهل سنتخلى عن المنطق ؟
كلا، فوطن لا نشخص بأبصارنا نحو مصلحته، ولا نؤسسه معافى من أمراض التعصب والتشدد، لا نستحق أن نكون أبناءه

لك التحية اخي خالدعويس
ايها الوجة المشرق للوطن
انها طيور الظلام
تهرب من (براعم) الضؤ دائما

خالد
لك التحية ،،، ولهم الهزيمة هؤلاء الذين يدّعون زورا أنهم حرّاس الفضيلة،،، لقد باع هؤلاء كل فضائلنا ، وأهانوا كرامتنا ، فانتشرت الرذيلة في عهدهد كما لم تنتشر من قبل ،،، إنهم ينهزمون ، ومن بداية المشوار ،،، وهم هكذا دائما ،،

الكاتب الفنان خالد عويس
تضامنى مك

الأخ الأستاذ خالد عويس
نعم الدعوة للمناظرة والحوار مطلوبة وموضوعية لأن من الضروري أن نتناول من حيث الفكر والثقافة ما يطرح كتابة في سياق معالجة الواقع الاجتماعي وليتها تتم في جو طرح الرأي والرأي الأخر الذي استعصى علينا نحن السودانيون أن نتعاطى معه.

بالطبع لا نقبل بما وصفت به وعزاؤنا أن رحم الله رجلا عرف قدر نفسه ولك التحية وكن خلوقا ومقبلا على الحوار هكذا دوما

الأخ عبدالله
لا شك أن مسيرتنا باتجاه ديمقراطية حقيقية واحترام عميق لحرية الرأي والتعبير، طويلة وشاقة، وطريقها محاط بالنار والأشواك. ولن نعدم الحيلة في ترسيخ ادب الحوار ابدا.

عزيزي الصديق ودقاسم
للأسف، يعتقد بعض أن الأدباء والفنانين بشكل عام هم "الحيطة القصيرة" التي يمكن تسورها والقفز عليها في كل مرة. ويتغافل هؤلاء عن جرائم حقيقية تؤذي الملايين تحصل يوميا.

صديقي الجميل حمزة
وتضامني مع أي مبدع سوداني يحمل قلبه وحلمه الكبير بوطن عظيم على كفيه من أجل "عازة"

عزيزي أبوالقاسم
سأظل مؤمنا بمبدأ الحوار ما دمت حيا. ولن أنثني عن هذا المبدأ أبدا، لعلنا نصنع وطنا جميلا. شكرا لمرورك واشارتك لعدم قبولك بما ورد بحقي. ولا تهتم يا عزيزي، إنها "زاد" لرحلة طويلة لابد أن نجبل من خلالها على تعلم "الحلم" و"الصبر".

الاخ الحبيب خالد عويس ...تحية اجلال وتقدير ...
اشهد لك بعفة القلم والادب الرفيع ...........
وبداية اريد ان اقول شئيأ حتي لا اكون مرائيأ لك وللاخ خالد محسن فقد قرأت جزءأ من الرواية المشار اليها حقيقة انني لم استطيع اكمال قراءتها بسبب ما فيها من عبارات احسست انها تخدش الحياء هذا علي حسب رأئي الشخصي ...من ناحيتها الفنية رغم انني لست متخصص في النقد الا ان بها عبارات وجمل تستوقفك من جماليتها الي حد الدهشة و وهذا هو الفن علي حسب منظور الرسام السريالي سلفادور دالي حينما ادخل الي احد القاعات الجامعية بغرض القاء محاضرة عن الفن ..وادخل في تابوت الي قاعة المحاضرة وحين خرج منه كانت الدهشة قد ارتسمت علي الطلاب ونطق بعبارته هذه ( الفن هو الدهشة )..وذلك ما وجدته في القليل الذي قرأته من رواية الاخ محسن خالد ... والرأي الذي ذكرته في الاول لا يعني انني مع المنع والحظر ..فهي سياسة فاشلة ..فكل ممنوع مرغوب وقد ساهم الهندي من حيث لا يدري في زيادة شهرة الرواية ...وبالتالي ساهم في رواجها ..وهو امر بالتأكيد لم يكن يرده ..ولكنه التنطع الذي يغلب الفكرة و التدبر في العواقب .... اضافة الي انني مع حرية الرأي الي درجة قف تأمل بلا حواجز ...
بالنسبة لدعوتك الي المناظرة فقد اختلف معك ..وانت اخ لي ...لان الجو العام لا يشجع علي ذلك ...ولا يغرنك مجئ قرنق الي الخرطوم ..فلا زالت تلك العقلية المتنطعة هي القابضة علي الامور ..وخير دليل هو حجب الرواية نفسها من موقع السودانيز اون لاين .. والغوغاء لا زالوا كثر ..ودونك ايضأ فتوي تكفير من ينضم الي الحركة الشعبية ..ان كنت مصرأ علي مواجهة عز الدين الهندي لتناقشه حول الاساءة التي وجهها اليكما والي الموقع و عضويته الكريمة ..فاني اري ان يكون ذلك في شكل ندوة مصغرة يكون من حضورها العقال من اصحاب الفكر والرشد بعيدا عن الشد والجذب
والمناظرات التي تعني ان هناك طرف سيهزم واخر سينتصر ..فنحن ازاء قضية فكرية لا يستحسن عندها اثارة الغبار الكثيف الذي قد يحجب الرؤية الصحيحة للامور ....
ان قبلت مني ما قلته ..فاني من الشاكرين ..
وان لم تقبل ..فلن اكون لك من المغضبين ...
وكل احترامي لك وللاخ محسن خالد ..
ودعواتي لك بسلامة الوصول الي الاهل و الاحباب ..

خالد
الله يكون في عون الهندي عز الدين
فهو لا يدرك انه سيكون بمواجهة خصم مؤهل للغاية
اتمنى ان يقبل المناظرة

Quote: برعم

بعدين السيد الهندي الدراهو شنو
بترتيب "حديقتنا" الداخلي؟؟؟
"الشهادة لله" بالغ في دي!!

العزيزة لنا مهدي
ايا كان موقع العزيز خالد في الحزب
فهو برعم للسودان الجديد وليس لحزب الامة وبس
خالد عويس ملكية عامة


الحبيب خالد التحية ليك على المنهج الواعي والعقلاني
محتاجين فعلا ان نسمع بعض عن قرب ولا نتجاهل او نكتفي
في السير في الخط السايريين فيهو والحوار المخلص
هو الطريق السليم

Quote: العزيزة لنا مهدي ايا كان موقع العزيز خالد في الحزب فهو برعم للسودان الجديد وليس لحزب الامة وبس خالد عويس ملكية عامة

الحبيب محمد صلاح
انما قصدت ان الفت الانتباه الى ان الهندي عز الدين نادى خالد ب"برعم حزب الأمة"استصغاراً لشأنه
فقصدت ان أساله من أدراه بأن خالد في"حديقتنا"ليس زهرة أو شجرة وارفة؟؟
كان من الممكن لاستاذ الهندي ان ينتقد خالد بدون تجريح..
بالطبع يحق لكم جميعاً اخي الحبيب أن تفخروا بخالد و ليس أعضاء حزب الأمة فقط..
محبتي

الجميل عويس


لك التحايا ..ضمنيامع المناظرة
واثق في قدرتك علي صرع مليون هندي..

ولكن ..
هل يدرك الهندي قيمة الادب ؟
هل بعرف معني الحرية ؟
ياصديقي .,.رؤيتك للعالم لا تنسجم وتحجر هذا
السعن ..ده لو غمسوه في يم الفهم مليون سنةتاني مايتبلا
ماتدلق مويتك علي الرهاب ..وخليك بعيد من اصحاب
الصحافة "بروس"ديل..هندي شنو البتعملو قيمة وتدخّلو وش التاريخ!

ولو داير رأي لم الشباب الروائع
واعملو جلسة ادبية _خصصوها
كقراءة اولي بعد الحظر
للرجل الكلورفيل
ولك التحية

الاخ الاستاذ عويس حمدا لله على سلامتكم
بس ليش ما كلمتنا ضربتو الكرامة براكم لكن حقنا محفوظ حبابك فى الخرطوم وجهز الكرامة نحن جايين








اسلوب المناظرات لإحقاق الحق نؤيده بشدة وبكل وا اوتينا من قوة

اخوك مكاشفي

الأخ الأستاذ عويس
يوما ما سيترجاكم الهندي لتحضروا فعاليات الخرطوم عاصمة ثقافة ما.
بالأمس القريب قتلوا موسم الهجرة للشمال التي تدرس في مناهج المدارس الثانوية في تونس والجزائر
وبالأمس كان الطيب صالح أكثر قبولا لديهم من راشد الغنوشي وبن لادن وكارلوس أحباب الماضي
الهندي لايعلم أنه بكلامه السطحي عن الأدب قد روج لك ولمحسن وجعل القارئ السوداني يتلهف لمعرفة ما تكتبون.

نقف إلي جانبكم من أجل الحرية الفكرية

مودتي و إحترامي

..
.
عزيزي خالد ،،،
شــتان بين أرض الهند وأرض وطن
لك تضامننا .. فأنت لها
ولكن دعها فأنها غثاء..

نراك فى أرض سليل الفراديس ،،،

دمت

الأستاذ خالد
تحياتي

لو قام السيد الهندي عزالدين بنقد رواية محسن خالد لقلت بأن المناظرة حل لأي خلاف

ولكن هنا الوضع مختلف
لم يقدم أي نقد بمعنى الكلمه
هذا الرجل لم يحترم لا الكاتب ولا حتى القراء
وصفه بالفاجر ووصف القراء بالحمقى
وتماديه هنا

Quote: إلى كل هؤلاء وأولئك: لن نكف قلمنا -أبداً- عن كل الفاجرين والفاجرات، سنُحرِّض عليهم الدنيا، كل الدنيا،

مرفقا بالتهديد

تجاوز حدوده ليسيئ للأخرين بصورة شخصية
نسي أنه كصحفي عليه أن يقدم نقده بأسلوب منطقي ومحترم, من دون التعدي على القراء وإحترام آراءهم وأذواقهم في الإعجاب بهذا النص أو ذاك
ولكن يبدو أنه لا يحمل اي منطق أو إحترام

لذلك يا أستاذ خالد - نصيحة مني - ترفع عن مجادلة هذا الصحفي
فهو لا يستحق المناظرة
ولا يستحق الإهتمام

الأخ الأكرم وود القبائل : خالد عويس
آلاف التحايا العطرات أبعثها اليك
أن ماتناوله الأستاذ الهندي في مقالته بصحيفة الصحافة خرج عن المعايير التي نعرفها عن إمتهان الكتابة..فنحن مع إحترام أي رأي مهما كان موقعه يسارا أو يمينا أو تطرفا ..ولكننا ضد إغتيال الحريات وضد الإهانات الشخصية مهما صغرت ..لأنه بالخوار العقلاني وحده يمكننا أن نتجاوز مشكلات السودان وليس بالعنتريات الفارغة وعديمة المضمون.
لك الحق أستاذ عويس في أن تغضب لأن الهندي خصاك بالاسم.. ولنا الحق في أن نغصب لأته طالب السلطات السودانية بأن تحجب الموقع .
المهم مرحب بك في بلادك ومليون حباب,,ونتمني أن لقاك في يوم الإحتفال بدار إتحاد جامعة الخرطوم
ودمت

الاخ الفاضل الاستاذ خالد
جزاك الله كل خير.بدعوتك المهذبة هذه فقد اكدت قيمك الفاضلة،واخلاقك الكريمة،واتباعك لهدى القرآن الكريم(وجادلهم بالتى هى أحسن).
الحكم الجائر الظالم سينهار ولن تسنده فتاوى علماء السلطان.كما أن الأمم العظيمة ستذهب أيضا ان لم تستمسك بكريم الاخلاق.وفقك الله وسدد على طريق الخير خطاك.ومبروكة البنية وتتربى فى عزكم.
تحياتى

عليك الله يا خالد لو ما ختيت لى الزول ده فى علبه ما عافى منك ، ده لو هو قبل الموضوع ده.

الأخ محمدين
بمقدور أي قاريء أو ناقد أن يطرح رأيا سنقبله مهما بدا حادا ضد رواية محسن أو غيره. ما نرفضه تماما هو التأليب على عمل ابداعي ومحاولة جرجرته إلى المحاكم الدينية والتلميح ضمنا بوجوب استتابة كاتب أو اهدار دمه. أما المناظرة أخي محمدين، فقد كانت دعوة صادقة لارساء روح الحوار التي نفتقدها. المناظرة - أي مناظرة - تعكس قدرا من الاعتراف - اعتراف الطرفين - باحتمال خطأ الرأي بمقدار احتمال صحته. لكن الأخ الهندي اعتبر أن هذه المناظرة مع أمثالنا ستحط من شأنه كونه أجرى مناظرات مع أعلام سودانيين ومن خلال صحف وأقنية محلية وعربية، ولن يتيح لي فرصة التسلق على كتفيه. له ما أراد، ومن جانبي سأقبل نصيحتك وشاكر لك جدا مرورك يا سيدي.

الأخت لنا
على الرغم من أنني أرى أن حزب الأمة لا شأن له لا من قريب ولا من بعيد بهذه القضية، إلا أنني أقول بأن من دواعي الفخر أن أوصف بـ"برعم" حزب الأمة طالما أن هناك أشجارا كالأمير نقدالله، ويسرني جدا أن أكون من غمار الناس البسطاء الذين يؤمنون برؤى هذا الحزب، وهذا يكفيني. يكفيني أن أكون إلى جانب رجل صادق ونقي كـ"إبراهيم وطني".

عزيزي محمد صلاح
العقلانية هي مفتاح الوعي. ووعي الفرد ومن ثم الأفراد هو السبيل لوعي أمة ووضعها في المسار الصحيح من أجل الاعتراف والايمان بقيم العلم والمعرفة والتسامح والحقوق.

الأخ عبدالمنعم
لا أساوي ظفر فلاسفة أثينا الكبار الذين ما كانوا يترددون أبدا في إجراء مناظرات في الشارع. ولن أفقد ايماني بهذا النهج، فهو حصيلة تجربة حياتية وقراءات كانت في بدايتها تنزع للعنف اللفظي. أما الآن فقد تبيّن لي بما لا يدع مجالا للشك، أن التسامح خليق بالأمم العظيمة وحدها. ولكي نجعل من أمتنا ضمن هذه الأمم لابد أن نتحلى بهذه الخصلة على الرغم من قسوتها أحيانا على "النفس البشرية" المجبولة على حب الانتقام.

الأخ المكاشفي
وأنا الآخر يا سيدي لم أتذوق "الكرامة" فرند رأت النور في وطنها، كما كنت أتمنى لها، وتنفست أول ما تنفست هواء الوطن، لتحبه حين تدرك ذلك لاحقا. ويا سيدي أهلا بك في أي وقت.

الأخ عبدالماجد
حين تصالح الخرطوم الثقافة والمثقفين، وتحترم الابداع، وتكف عن مصادرة دواوين الشعر، وتكف عن اقتياد المطربين إلى أقسام الشرطة. حين تتحسس الخرطوم أوجاع الضحايا في دارفور وفي شرق السودان، وترى أن مجرد الاحتفال في هذا الوقت هو "عيب" بموازاة مقتل ما لا يقل عن 180 ألف في دارفور، فسيشرف أي مبدع سوداني أن يحتفل بالخرطوم عاصمة دائمة للثقافة.

أخي تبلدينا
سأدعها يا عزيزي. وسنلتقي حتما في أرض الفراديس

الأخت نهال
لا عليك. علينا أن نحتمل كل ما يحدث وما سيحدث لاحقا من أجل رؤية سودان جديد لا يخص محسن خالد ولا خالد عويس، وإنما هو ملك للسودانيين جميعا. سودان يحتمل الآخر، ويحب تعدديته، ويمسح دموع صغاره وايتامه، ويحنو على المعذبين. سودان حر، انسانه حر، تسود فيه قيم المساواة والعدل.

الأخ الزميل بخاري
لن أغضب من الأخ الهندي. وسأظل ادير له خدي الأيسر حتى يكتفي من لطمي. ولن أكن له أي بغضاء. بالعكس، سأردد ما صدرت به روايتي الثانية "وطن خلف القضبان" من حكم الفيسلوف الهندي العظيم بوذا [على الإنسان أن يتغلب على غضبه بالشفقة، وأن يزيل الشر بالخير. إن النصر يولد المقت، لأن المهزوم في شقاء. وإن الكراهية يستحيل عليها في هذه الدنيا أن تزول بكراهية مثلها... إنما تزول الكراهية... بالحب]

الأخت مهيرة
لي في سيرة المصطفى عليه أفضل الصلاة والتسليم أسوة حسنة. لطالما نظرت إلى عبارته "اذهبوا فأنتم الطلقاء" كعبارة ذهبية لم تحظ بحقها في التأمل من قبل الكتاب والمفكرين. انها مفتاح دال إلى قيمة من أعظم قيم الإسلام نتغافلها دائما للأسف وهي التسامح. تخيلي أن تقال هذه العبارة لمن قتلوا سيدنا حمزة، وعذبوا الصحابة ونووا قتل الرسول "ص" بليل. لي أيضا في عبارة السيد المسيح عليه السلام "من صفعني على خدي الأيمن ادرت له خدي الأيسر" تأملات في الشقة بين العبارة كعبارة وبين تنفيذها. أدرك أن التسامح أمر صعب، لكنه مطلوب جدا من أجل "وطن بلا ضغائن".

الأخ الفنان ترهاقا
أنا لا زلت عند موقف مبدئي لن احيد عنه. للنقاد والقراء أن ينتقدوا أي عمل ادبي من منظور نقدي. لكن ليس من حق أي شخص أن يحرض متشددين على كتاب ما أو كاتب ما. وليس من حقه أن يدعو لمحاكمة أي عمل ادبي تحت مظلة غير ادبية. كان هذا موقفي من حظر "وليمة لأعشاب البحر" لحيدر حيدر وديوان أبي نواس بواسطة الأزهر الشريف. وكان هذا موقفي من منع "شفرة دافنتشي" لدان براون في لبنان. وكان هذا موقفي من اعتقال الشاعر العراقي عبدالمحسن الخفاجي بواسطة القوات الأمريكية، واعتقال الشاعر السعودي علي الدميني بواسطة سلطات بلاده، وكنت الوحيد في قناة العربية الذي اوقع على بيان يطالب باطلاق سراحه وصيانة حقوق المبدعين وحرياتهم في السعودية. وكان هذا موقفي أيضا إلى جانب المفكر التونسي العفيف الأخضر حين اتهمه الشيخ راشد الغنوشي بأنه كاتب سفر "المجهول في حياة الرسول". وكان هذا موقفي إزاء مختلف الاعتداءات التي وقعت على مبدعين في السودان بدءا من اختفاء الشاعر (أبوذر الغفاري) مرورا بالاعتداء على حفلات تأبين الراحل المقيم مصطفى سيدأحمد، والأمسية التي منع الشاعر الصديق سالم حميد من اقامتها قبل عامين، وانتهاء ببيان المثقفين السودانيين إلى الرئيس قبل عام تقريبا. وسأكون دائما إلى جانب حرية التعبير، وحرية النقاد والقراء أيضا في تقييم العمل. الأثر الادبي السيء سيعزف عنه القراء. ولن أتخلف أبدا عن الوقوف بصلابة ضد نكميم الأفواه، وقوانين المنع والقمع وتأليب السلطات لمنع عمل ابداعي. المحكمة الوحيدة التي أقرها بحق أي عمل ابداعي، هي محكمة النقد.

خالد عويس
دبايوا
الهندى اخطاء حينما وصفك ببرعم حزب الامة واخطاء ايضا حينما استعمل بعض
الكلمات السوقية تجاه اخوة واخوات لنا هنا فى المنبر رغم انه كان محقا
فى ابداء رايه فى رفض ما جاء من كلمات تخدش الحياء فى رواية استاذى محسن
خالد.
ولكننى ارى انك استجبت للاستفزاز ووقعت فى خطاء اكبر فى اختيارك لهذا
العنوان الذى افهم منه انك تستعرض امكاناتك ودرجة ثافتك مستعرضا عضلاتك
الثقافية وهذا المسلك والاستعراض لا يزيدك بل ياخذ منك وكان عليك ترك
الناس يتحدثون عن امكاناتك الثقافية لا ان تتحدث انت عنها وكم كنت اتمنى ان
تعتذر عن هذه الشطحة الصوفية وتعود خالد عويس الذى عرفناها لا خالد
عويس المتباهى والمغتر بنفسه.
مجرد راى



لبابى.

الأخ هاشم
اعتذر منك ومن جميع الزملاء بمن فيهم الأخ الهندي لو فهم هذا العنوان على النحو الذي ذكرت. "برعم حزب الأمة" هو التوصيف الذي تفضل به الأخ الهندي. وانا لا استنكر هذا البتة، ولست ولعا ابدا بالقيادة ولا اعتبر ان قيادات حزب الأمة بأفضل من قاعدته. ولك أن تقرأ تعليقي على ما تفضلت به الأخت لنا مهدي.
وكل ما فعلته أنني دعوت الأخ الهندي لمناظرة حول الأدب والحرية. ليس من باب أن ثقافتي تزيد أو تنقص على ثقافته. لكن من باب أن الحوار والمناظرة طريق لتأسيس فهم مشترك حول هذين المنظورين، أو على الأقل تأسيس أرضية لنقاش هذين المفهومين.
وأنا لم اتحدث عن ثقافتي ابدا هنا، وإذا رأيت عكس ذلك، فتقبل اعتذاري بكل محبة. وشكرا للنصيحة فـ
دنيا لا يملكها من يملكها
أغنى أهليها سادتها الفقراء
الخاسر من ظن الأشياء هي الأشياء

فربما يا عزيزي بدت لي الأشياء هي الأشياء حقا.

الحبيب خالد
عندما احتججت على وصف الهندي لك بالبرعم ليس لان براعم الحزب او جماهيره اقل اهمية من القيادات
ولكن لانه ظن كذلك و ناداك بها استصغاراً من منطلق ظنه هو
ولأنه اعطى لنفسه حق التكهن بترتيب "الحديقة" الخاصة بالأمة وتصنيف عضويتها براعم او أشجاراً
وطبعا غني عن الذكر انه لولا الأنصار ما نجحت المهدية ولا دعوة الامام المهدي
ولولا الجماهير لما كانت القيادة

طبعا لنا لا شك في ذلك مطلقا

اثق بك

سلامات
وعوافي
الحجة فقط هي سيدة الموقف .. لم يعد هناك متسعا للحديث الفارغ ... فما تبقي من العمر يجب ان نفنيه بحثا عن الحق ... والهندي شئنا ام ابينا هو واحد من الذين يمشون في الشارع الصحافي السوداني ومازال يمشي فيه .. بغض النظر عن اختلافنا معه ولكن يجب التعامل معه علي انه موجود بوجود ارائه وكتاباته وله الحق في قول مايشاء وبنفس القدر لغيره ولنا وللاخرين ..
اذا لامجال امام الكل عدا الحجة .. الحجة وحدها هي الفيصل ولايوجد خاسر اطلاقا في مجال الكتابة ..لان الكتابة ترمم الروح وتخرجها من حرابة الربح والخسارة وبئس لها ان لم تفعل ..
يجب ان لانقلل من شان بعضنا البعض لمجرد اننا اختلفنا في الراي ووجهات النظر ...لذا اتمني ان يبتعد الزملاء عن الاستخفاف واستحقار الهندي وليكن ماقاله عويس .. مناظرة ستكون هي الفيصل .. ولن يكون في ختامها جدل بين الرابح والخاسر ..لانها ان نجحت ستفتح افاقا جديدة لكل اطرافها فما حجبته رؤية الاول ستضيء عتمتها حجة الثاني وهكذا ...
مقتنع تماما بان عويس كاتب نظيف بل نظيف جدا جدا جدا ان كان في حزب الامة او من النازيين ..
فما يهمنا ماذا يكتب وماذا نجني نحن من كتابته .. ولن يكون المقام هنا مقام تحدي وابراز عضلات بقدر ماهو فسحة للبيان .. بيان اين الجميل من الخبيث ...
لكم المودة الاصيلة ...

الأخ حمد
شكرا على مرورك وثقتك الغالية

صديقي ودرملية
سلمت يا عزيزي، وأوافق دون تحفظ على كل ما ورد في مداخلتك. من جانبي، لن أرد اساءة الأخ الهندي باساءة مماثلة، لأن القضية ليست شخصية، بل هي قضية عامة لا تخص شخص خالد عويس أو الهندي، وإنما الأدب والحرية. وأقدر غضبة الذين ردوا على الأخ الهندي بشيء من الحدة، لأن مقاله الأخير كان عنيفا جدا ضد أعضاء وعضوات المنبر الحر. لكني أدعو في الوقت ذاته إلى التحلي بروح الحوار والتخلي عن "شخصنة" هذه القضية.
بخصوص المناظرة، فهمت من رد الأخ الهندي أنه يعتبر نفسه كفؤا لمناظرة السيد الصادق المهدي ود.الترابي والمرحوم محمد أبوالقاسم حاج حمد، ولن يسمح لي بتسلق اكتافه بحثا عن الشهرة، فماذا بوسعي أن أفعل بعد هذا وقد أغلق الرجل باب الحوار؟
شكرا جميلا على مرورك

الأعزاء برعم حزب الأمة وكل المنبهرين «بالشواذ»..
سلام
الهندي عز الدين لا يستحق كل هذه الضجة، فحتي المؤتمر لم يقبل به، لكنه كعادتة يجيد "الإلتصاق"، مثلما يجيد الردحي، وهو كعادته يحاول الإصطياد في الماء العكر لكن في الغالب يكون هو الصيد، ويذكر الجميع حين خذله المؤتمر الوطني في معركة "بيضة الديك" التي قادها مع مجلس الصحافة. ومعروفة علاقة المجلس بالمؤتمر الوطني، ومعروفة أيضاً محاولته إستصراخ إبراهيم أحمد عمر وتأليبه علي الدكتور هاشم الجاز الأمين العام للمجلس، لكن إبراهيم أحمد عمر إكتفي بالقول "الولد دا ما لو معانا"، كان من شدة الوهم وفرط النرجسية يأمل في أن ينصره علي الجاز.
لم ينصره المؤتمر الوطني رغم وقفة الكرنكي الشهيرة معه، وتكريسه له كصحفي، وجهده في صناعته، لكنه من أسف ما تنفس الصعداء حتي عض يد الكرنكي نفسه.
كما يدكر الناس تلك الأشياء التي نشرتها صحيفة ألوان بقلم الطاهر ساتي عن سيرة الهندي عز الدين، ويدكرون ذلك الرد الذي رفض الكرنكي نشره علي صحيفة الأنباء لبذاءته وشتائمه التي لا تستطيعها "......." بجوار القيادة في حي بانت!
يا سادة الهندي كان من شدة وهمه يتصور أن كتابة مقال يمدح فيه المؤتمر الوطني سيكرسه ناطقا رسمياً بإسمه، وحين لم يجد من يقول له في المؤتمر الوطني "ياك"، حاول الإصطياد في ماء الفضيلة والدفاع عنها، وبدلاً عن إصطياد "ماء الصحة" الذي هو أقرب إليه من حبل الوريد وأسهل، يا للخيبة "رجل" يبذل كل ما يملك من أجل حزب والحزب لا يهتم له، بل ويعتبره إنتهازياً، وأي حزب إنه المؤتمر الوطني، ولكم أن تقيموا من يتعامل معه المؤتمر الوطني كإنتهازي، تصوروا معي "شخص يرفضه حتي المؤتمر الوطني"، لكنه يمعن في أن يكون كما المثل " التركي ولا المتورك" .
أما الحديث عن الأخلاق والفضيلة فلا أظن أنه ممن يدافعون عنها، وعن الشذوذ فيكفي قول الطاهر ساتي عما حدث في "دمشق"
لن أتكلم مطلقاً عن النص موضوع الحديث لأن الهندي ليس أهلاً للإفتاء بشأنه، و"إن عادت العقرب سنعود لها بالنعال"

اخي الحبيب خالد عويس ...
لك التحية والتقدير .. وها نحن نمر عليك مرة اخري ..
فلم تخيب وللحق فراستي في رجاحة عقلك ..ولعل ذلك ما قصدته في مداخلتي والتي اتمني الا تكون قد فهمتني فيها خطاء..

Quote: لن أرد اساءة الأخ الهندي باساءة مماثلة، لأن القضية ليست شخصية، بل هي قضية عامة لا تخص شخص خالد عويس أو الهندي، وإنما الأدب والحرية. وأقدر غضبة الذين ردوا على الأخ الهندي بشيء من الحدة، لأن مقاله الأخير كان عنيفا جدا ضد أعضاء وعضوات المنبر الحر. لكني أدعو في الوقت ذاته إلى التحلي بروح الحوار والتخلي عن "شخصنة" هذه القضية.

أستاذي أحمد يونس مكنات
مرورك هنا تشريف لنا يا سيدي. وسأعمل وسعي للالتقاء بك في الخرطوم.

صديقي الجميل محمدين
لم أفهمك خطأ. ونصائحك على العين والراس

الأخ الأستاذ نشأت الامام
أردت أن أعتذر منك على ما لحق بك من رشاش هذه المعركة والوصف الذي وصفت به كتلميذ لي، حاشا لله. وبكل محبة أقول لك إنك والبقية هنا أساتذة لي. وأنا تلميذ لا زلت أتعلم في دروب الحياة.

يا أستاذي
إذا أتتك مذمتي من ناقص.......
شرف لي أنا اكون تلميذك.. فلا يعرف قدر الرجال الى الرجال.. أما الاشباه فلا يدركون
حفي انا بانتمائي لك.. وبهذا النعت الذي افاخر به

Quote: لبذاءته وشتائمه التي لا تستطيعها "......." بجوار القيادة في حي بانت!

حتى انت يا مكنات !!

لا اعلم لمَّ نكتب في المنابر ما لا نستطع كتابته في الصحف!!

الأخ الأديب خالد عويس،

Quote: تلك مهمة النقاد والقراء، أن يصفوا عمل محسن بأنه عمل لا قيمة له من الناحية الفنية أو عمل جيد. أما أن نحاكم الأعمال الأدبية بناء على رؤى لا تمت للأدب بصلة، لا بل ونستصرخ المؤسسة الدينية وبعض المتشددين من أجل اهدار دم كاتب، فهذا ما يستوجب وقفة طويلة.

إن محاكمة عمل الأديب والمفكر بعقلية رجل الدين
هو كمحاكمة المعلم لذكره العورات في حصة العلوم.

هو قصور عقلي.


العوض الطيب