. . عـــــذاب المصــــور !

للمصور عذابات عدة
منها الصعب
ومنها السهل


صعود وهبوط
وحالات من الترقب
والقلق


وحالات من الانتظار
الطويل
والمجهد احيانا






اكتم نفسك ... واضغط
لتصبح الصورة
والتى تحبها
حقيقة




وبدون فلاش

وان تصور
احتفال جماهيرى








وجمال جماهيرى

على سبيل التحية

طارق جبريل







احيانا تصور
ولكن تتفوق عليك
استراحةمحارب

Quote: لا عذاب المصور

انعام حيمورة








للرقص اسرار
وللصمت اودية وحيشان

الفنان القدير عصام
تحية تليق بمقام هذه الصور الجميلة
قبل عدة ايام اطلعت على بعض الصور في احد المنتديات
فاسمح لي بعرضها هنا

ايوب










شكرا على تجميعك لهذه الصور
المدهشة ......
واظنك عرفت عذاب المصور



ـــــــــــــــــــــــــــــــ
ومعزوم شية بموقف الجينة بنيالا

.




.

معاوية كرفس








وخلونا دائما ننظر
لافق الامل القادم
والقاعد بيناتنا

وانتحر المصور
يا كرفس

عصام سلامات ..

كدي عليك الله عاين لي عذابات المصور دا :



الزول دا قدر ما فتش ليهو زاوية مناسبة يصور منها ما لقى !!

ماأجمل عذاب المصور
محبتي
حبينا نحي

الحبيب السنى








هناك صور تعذبك
لاحتلالهاللذاكرة بلا استئذان

رغم انها
من فصيلة
ما تصورنا باخ




باختصار مخل مشتاقين باخ خ خ ... !

زى الصورة
دى
يا السنى

ناذر
احيانا
عذاب المصور
يخترق الزمان والمكان


وقلبى
ويا لى
من قلبى


ويا
لى
منى


ويا لى
من هجير
الشتاء

حالات من الإنتظار

وفجاة

واحد يرفع يدو



...
...





شايفك حردتا قلتا أنشطك

ناجى الملك







انا ما حردت
وبعدين انت اوردت
صورة ملائكة الامل





وديل محتاجين للصورة دى
وربنا يغطيكم من
الدهر ونوائبه الغبشة

يا سلام عليك يا عصام ..
تجدني أشد المعجبين بصورك والدقة التي تتعامل بها مع الكاميرا ..
وكذلك صديقي الجميل طلال عفيفي فهو الآخر يتعامل معها بشكل جميل ..
وكلما رأيت لكما صورة أدقق فيها وفي تفاصيلها الخلفية وأبعادها ..
ودي أهم حاجة درسناها في التصوير كانت أيام كنا نتعامل مع الأحماض والأستديو المظلم ..
وحساسية العدسة والتوقيت وعييييك أشياء كثيرة اندثرت بظهور الكاميرا الديجتال ..

شكراً لك يا عصام وأنت دائماً تتحفنا بكل جميل ..

محبتي ..

المعتصم







غادة نورى

ابتسامة اجمل من كده مافى
فهى الامل
الحر الجميل


ولنا العذاب

وحالات من الانتظار
الطويل

الانتظار




الطويل

طلال المعذب بالجمال










ومرات تتعذب فى صبر
لانتظار لحظة حلا
فى الجمال ده



واختيار ثانية .......
هو بيت القصيد

ومنعول ابوكى بلد
يمنع فيها التقاط الجمال

؟؟؟؟؟؟؟

و شيخ الفوتوغرافيين ... جاهوري.

مـــــــــلاسى








دى من نوع الصور الموؤدة
والتى فى كثير من الاحيان

ناس الصحف السيارة
لا يشيرون
للمصور

وعندما تسألهم
يرموها فى المصمم المسكين

طيب ما تنسوا الكتاب كمان !!!

فاضلابى







مرات فى صور حارة جدا
واوعك
تحاول تهبشا او تضوقا

عصام يا حفيظ
المصور
الصورة
الزاوية
الجهد
الارق
التركيز
والخيال العظيم للصورة
واصل المشروع والتفكير
والحلم الذي يسبق الفلاش
كل هذا التصور السابق لحياتها وحياة المصور
يتلاشي لمجرد أن هناك من يأتي في لحظة ليهرق
روحك و ...و ...و
ينتشــــــــــــــــــر هو
أو ليس الرأسمال نتن !؟

سلامي علي عذابات المصور وروحهِ .

ود نابرى







عذاب له علاقة بالكاميرا
الثابتة .......

عصام ..

نعم عذابات عدة ..
منها الصعب
ومنها السهل
و...
....
...
ومنها تحمل المشهد ..





]

Quote: يا ربي ده يكون من شنو ؟!

دا يكون من انو بيكون مهتم انو صورتو تطلع تمام!!

الطاهر ساتى







صورتك النزلت صعبة
واظن وقاطعا للشك
ان لها علاقة ما بصورتى



كدى نحاول نسألهم ؟؟؟

نتابعكم بعين الإعجاب
التي هي ... عين السمكة

محجوب البيلى






محتاجين استراحة محارب
زى دى وعلى البحر الاحمر

عشان نعيد للمصورين
حقوقهم

... وعـــــذاب المصــــوَّر

إنتا يا المصور ؟

ناس "ولولة" و"يوهانس" ديل لحدي هسه قاعدين في الخرطوم؟؟؟؟!!!!









وعذابات المُشاهد ايضاً ..

الواد العزيز
عبد العزيز






اسمها المعذبون والمعذبات


تعال علينا شوية
وقالو ليك البلد
بلاك خلا .....


تعال وبس ..11

وعذابي انا يا عصام !! ؟

وآه من عذابي



منعم

ود ارباب الجميل






الصورة لها علاقة
بالزمن الذى
كنا نقاسى ونعانى
عشان نطبع شريط للاطفال


تعالوا ومحجوب شريف راجع
تعالوا
لشريط الامل الجديد
الاكيد


تعالوا لاشرطة الحياة
ويبقى سمانا نظيف



وشكرا لحميد الوطن الذاكرة
الحن الحب الوطن الحياة

منعم
اهلا







عذابك ده داير
( الريد كسل )
ومعاها شيخ زار
من الزمن السمح



وبعد داك انشاءالله خير


وطبعا جمهور المؤيدين
واقفين طابور يا بابا





محمد ود هلة شيخ الزار المشهور
رحمة الله عليه توفى من سنوات

فنانا العظيم
عصام
تحياتي
كتير علينا تسوق الفلكسواجن وتركن في العمارات وتصور لينا امال النور
وتبلغها تحياتنا
عبد العظيم ارباب

.

Quote: وربنا يغطيكم من الدهر ونوائبه الغبشة

.

و إنتا كمان

يا إنسان

يا مرهف




ودي

.

معاوية كرفس







سلام يا شباب الامل




امرأة عبرت عن
حالنا
فى الذكرى الاولى
لرحيل
د. جون قرنق

حاج
عصام
وكل الاحباب
لكم التحية

المقعد لحدى الوقت ده شنو

لكن بالجد ياعصام هو عذاب عديل مش مصور بس

اوع يكون منعم معاك ؟؟؟؟


تسلم

عاصم







ودى اسمها ياولد


الوقت اتاخر
عليك



ونحن ناس النوم جافانى
قسمتوا لجيرانى


ومودة

Quote: اوع يكون منعم معاك

لا الليلة انا مع الاسف




عاصم امشي اشرب اللبن ونوم



سمح


منعم

د
ا
ر
ف
و
ر

عادل عثمان








هل سمعت بالارض المطبولة
دى بس عندنا

متعة حقيقية

Quote: محمد ود هلة شيخ الزار المشهور رحمة الله عليه توفى من سنوات

في الزار يا عصام بقولو راكبو حبشي مثلا

هسة محمد دة نقول شنو يفزعنا وير....


عذابات الزار يا عصام







______

برضو وين عذابي يا عذاب اقصد يا عصام




كسرة : كتابة الليل ام كلاما بره



منعم

منعم





من جميلات الامل
وضحكة ترد الروح


وشكرا انعام

الفنان عصام ...

معجبة حد الارتواء بهذا البوست والتي تحكي فيه كاميرتك .. عن احساسك العميق بالاشياء وحياتها السرية ... واول ما تبادر الى ذهني وانا اتابع هذا البوست ... ما قالته الكاتبة احلام مستغانمي عن ( المصورين ) ادعوك لقراءة هذا الجزء من راويتها ( عابر سرير ) ...

بالنسبة لي ... الصور مصدر الهامي ... فلا احمل كاميرا ولن احساسي هوالذي يصور الاشياء من حولي ثم يحفظها في غرفة التحميض السوداء ( الذاكرة ) لتخرج على الصفحات ... (حبر على ورق ) !!

Quote: عذاب المصور تذكرت هذه الحادثة, عندما بلغني أنني حصلت على جائزة العام, لأحسن صورة صحفية في مسابقة"فيزا الصورة" في فرنسا. ربما لأنني عندما سرقت تلك الصورة من فك الموت, لم أكن أعرف كم سيكون سعرها في سوق المآسي المصورة. ولكنني حتما كنت أعرف قيمتها, وأعرف كم يمكن لصورة أن تكون مكلفة, وقد كلفتني قبل عشر سنوات, عطبا في ذراعي اليسرى. في صور الحروب التي أصبحت حرب صور, ثمة من يثرى بصورة, وثمة من يدفع ثمنا لها. وحدها صورة الحاكم الذي لا يمل من صورته, تمنحك راحة البال, إن كان لك شرف مطاردته يوميا في تنقلاته لالتقاطها. لكنك متورط في المأساة, وفي تاريخ كان ينادى فيه للمصور كما في اليمن السعيد في الخمسينات, ليلتقط لحظات إعدام الثوار وتخليد مشهد رؤوسهم المتطايرة بضربات السيوف في الساحات. أيامها, كان قطع الرؤوس أهم إنجاز, وعلى المصور الأول والأوحد في البلاد أن يبدأ به مهنته. ذات يوم, تنزل عليك صاعقة الصورة, تصبح مصورا في زمن الموت العبثي. كل مصور حرب, مشروع قتيل يبحث عن صورته وسط الدمار. ثمة مخاطرة في أن تكون مصورا للموت البشع. كأنه دمارك الداخلي. ولن يرمم خرابك عندذاك, حتى فرحة حصولك على جائزة. المشاهير من مصوري الحروب الذين سبقوك إلى هذا المجد الدامي, يؤكدون:" أنت لن تخرج سالما ولا معافى من هذه المهنة". لكنك تقع على اكتشاف آخر: لا يمكنك أن تكون محايدا , وأنت تتعامل مع الرؤوس المقطوعة, واقفا وسط برك الدم لتضبط عدستك. أنت متورط في تغذية عالم نهم للجثث, مولع بالضحايا, وكل أنواع الموت الغريب في بشاعته. دكتاتورية الفرجة تفرض عليك مزيدا من الجثث المشوهة. إنهم يريدون صورا بدم ساخن, مما يجعلك دائم الخوف على صورك أن تبرد, أن يتخثر دمها ويجمد قبل أن ترسلها , هناك حيث من حنفية المآسي, تتدفق صور الإفناء البشري على الوكالات. أثناء ذلك, بإمكان الموتى أن يذهبوا إلى المقابر, أو أن ينتظروا في البرادات. لقد توقف بهم الموت, وجمدت صورتهم إلى الأبد على عدستك. ولن تدري أخلدتهم بذلك, أم أ،ك تعيد قتلهم ثانية. لا يخفف من ذنبك إلا أنك خلف الكاميرا, لا تصور سوى احتمال موتك. لكن هذا لا يرد الشكوك عنك. الجميع يشتبه في أمرك: " لصالح من أنت تعمل؟". أأنت هنا , لتمجيد إنجازات القتلة ومنحهم زهوا إعلاميا, أم بنقلك بشاعة جرائمهم تمنح الآخرين صك البراءة, وحق البقاء في الحكم؟ إلى أي حزب من أحزاب القتلى تنتمي؟ ولصالح من من القتلة ترسل صورك.. إلى الأعداء‍ ! وستقضي وقتك في الاعتذار عن ذنوب لم تقترفها, عن جائزة لم تسع إليها, عن بيت محترم تعيش فيه, ولا بيت لغيرك من الصحافيين, عن صديقك الذي قتل, والآخر الذي ذات 13 حزيران قتل امرأته وانتحر.. بعد أن عجز عن أن يكون من سماسرة الصورة. كنت دائم الاعتقاد أن الصورة, كما الحب, تعثر عليها حيث لا تتوقعها. إنها ككل الأشياء النادرة.. هدية المصادفة. المصادفة هي التي قادتني ذات صباح إلى تلك القرية, وأنا في طريقي إلى العاصمة, آتيا من قسنطينة بالسيارة, برغم تحذير البعض. كنت مع زميل عندما استوقفتنا قرية لم تستيقظ من كابوسها, ومازالت مذهولة أمام موتاها. لم يكن ثمة من خوف, بعد أن عاد الموت ليختبئ في الغابات المنيعة المجاورة, محاطا بغنائه وسباياه من العذراوات, ولن يخرج إلا في غارات ليلة على قرية أخرى, شاهرا أدوات قتله البدائية التي اختارها بنية معلنة للتنكيل بضحاياه, مذ صدرت فتوى تبشر "المجاهدين" بمزيد من الثواب, إن هم استعملوا السلاح الأبيض الصدئ, من فؤوس وسيوف وسواطير, لقطع الرؤوس, وبقر البطون, وتقطيع الرضع إربا. قلما كان القتلة يعودون, لأنهم قلما تركوا خلفهم شيئا يشي بالحياة. حتى المواشي كانت تجاوز جثث أصحابها, وتموت ميتة تتساوى فيها أخيرا بالإنسان. كانت القرى الجزائرية أمكنة تغريني بتصويرها. ربما لأن لها مخزونا عاطفيا في ذاكرتي مذ كنت أزورها في مواكب الفرح الطلابي في السبعينات, مع قوافل الحافلات الجامعية, للاحتفال بافتتاح قرية يتم تدشينها غالبا بحضور رسمي لرئيس الدولة, ضمن مشروع ألف قرية اشتراكية. كان لي دائما إحساس بأنني قد عرفتهم فردا فردا, لذا عز علي أن أصور موتهم البائس, مكومين أمامي جثثا في أكياس من النايلون؟ هم الذين أولموا لنا بالقليل الذي كانوا يملكون, ما أحزنني أن أكون شاهد تصوير على ولائم رؤؤسهم المقطوفة. في زمن الهوس المرئي بالمذابح, وبالميتات المبيتة الشنيعة, من يصدق النوايا الحسنة لمصور تتيح له الصورة حق ملاحقة جثث القتلى ببراءة مهنية؟ ليست أخلاق المروءة, بل أخلاق الصورة, هي التي تجعل المصور يفضل على نجدتك تخليد لحظة مأساتك. في محاولة إلقاء القبض على لحظة الموت الفوتوغرافي, بإمكان المصور القناص مواصلة إطلاق فلاشاته على الجثث بحثا عن "الصورة الصفقة". فهو يدري أن للموت مراتب أيضا, وللجثث درجات تفضيل لم تكن لأصحابها في حياتهم. ثمة جثث من الدرجة الأولى, لأغلفة المجلات. وأخرى من الدرجة الثانية, للصفحات الداخلية الملونة. وثمة أخرى لن تستوقف أحدا , ولن يشتريها أحد. إنها صور يطاردك نحس أصحابها. هاهوذا الموت ممد أمامك على مد البصر. أيها المصور..قم فصور! ثم رأيته.. ماذا كان يفعل هناك ذلك, الصغير الجالس وحيدا على رصيف الذهول؟ كان الجميع منشغلين عنه بدفن الموتى. خمس وأربعون جثة. تجاوز عددها ما يمكن لمقبرة قرية أن تسع من أموات فاستنجدوا بمقبرة القرية المجاورة. في مذبحة بن طلحة, كان يلزم ثلاث مقابر موزعة على ثلاث قرى, لدفن أكثر من ثلاثمائة جثة. فهل الموت هذه المرة كان أكثر لطفا, وترك لفرط تخمينه بعض الأرواح تنجو من بين فكيه؟ كان الصغير جالسا كما لو أنه يواصل غيبوبة ذهوله. أخبرني أحدهم أنهم عثروا عليه تحت السرير الحديدي الضيق الذي كان ينام عليه والده. حيث تسلل من مطرحه الأرضي الذي كان يتقاسمه مع أمه وأخويه, وانزلق ليختبئ تحت السرير. أو ربما كانت أمه هي التي دفعت به هناك لإنقاذه من الذبح. وهي حيلة لا تنطلي دائما على القتلة, حيث انه في قرية مجاورة, قامت أم بإخفاء بناتها تحت السرير, غير أنهم عثروا على مخبئهن, نظرا لبؤس الغرفة التي كان السرير يشغل نصف مساحتها, فشدوهن من أرجلهن, وسحبوهم نحو ساحة الحوش حيث قتلوهن ونكلوا بجثثهن. ماذا تراه رأى ذلك الصغير, ليكون أكثر حزنا من أن يبكي؟ لقد أطبق الصمت على فمه, ولا لغة له إلا في نظرات عينيه الفارغتين اللتين تبدوان كأنهما تنظران إلى شيء يراه وحده. حتى انه لم ينتبه لجثة كلبه الذي سممه الإرهابيون ليضمنوا عدم نباحه, والملقاة على مقربة منه, في انتظار أن ينتهي الناس من دفن البشر ويتكلفوا بعد ذلك بمواراة الحيوانات. كان يجلس وهو يضم ركبتيه الصغيرتين إلى صدره. ربما خوفا, أو خجلا , لأنه تبول في ثيابه أثناء نومه أرضا تحت السرير, وما زالت الآثار واضحة على سرواله البائس. هو الآن مستند إلى جدار كتبت عليه بدم أهله شعارات لن يعرف كيف يفك طلاسمها, لأنه لم يتعلم القراءة بعد.ولأنه لم يغادر مخبأه, فهو لن يعرف بدم من بالتحديد وقع القتلة جرائمهم, بكلمات كتبت بخط عربي رديء, وبحروف مازال يسيل من بعضها الدم الساخن. أبدم أمه, أم أبيه , أم بدم أحد إخوته؟ هو لن يعرف شيئا. ولا حتى بأية معجزة نجا من بين فكي الموت, ليقع بين فكي الحياة. وأنت لا تعرف بأية قوة, ولا لأي سبب, تركت الموت في مكان مجاور, ورحت تصور سكون الأشياء بعد الموت, وصخب الدمار في صمته, ودموع الناجين في خرسهم النهائي. لك تكن تصور ما تراه أنت, بل ما تتصور أن ذلك الطفل رآه حد الخرس. عندما كنت ألتقط صورة لذلك الطفل, حضرني قول مصور أمريكي أمام موقف مماثل:"كيف تريدوننا أن نضبط العدسة وعيوننا مليئة بالدموع؟" ولم أكن بعد لأصدق, أنك كي تلتقط صورتك الأنجح, لا تحتاج إلى آلة تصوير فائقة الدقة, بقدر حاجتك إلى مشهد دامع يمنعك من ضبط العدسة. لا تحتاج إلى تقنيات متقدمة في انتقاء الألوان, بل إلى فيلم بالأبيض والأسود, مادمت هنا بصدد توثيق الأحاسيس لا الأشياء. أول فكرة راودتني, عندما علمت بنيلي تلك الجائزة العالمية عن أفضل صورة صحفية للعام, هي العودة إلى تلك القرية, للبحث عن ذلك الطفل. كانت فكرة لقائي به تلح علي, وتتزايد يوما بعد آخر, لتأخذ أحيانا بعدا إنسانيا, وأحيانا أخر شكل مشاريع فوتوغرافية أصور فيها عودة تلك القرية إلى الحياة. حتى قبل أن أحصل على مال تلك الجائزة, كنت قد قررت أن أخصص نصفه لمساعدة ذلك الصغير على الخروج من محنة يتمه. ونويت بيني وبين نفسي, أن أتكفل به مادمت حيا, بالقدر الذي أستطيعه. لا أدري ماالذي كان يجعلني متعاطفا مع ذلك الطفل: أيتمنا المشترك؟ أم كونه أصبح ابنا لآلة التصوير بالتبني؟ وماالذي جعلني أستعجل التخلص من شبهة مال كانت تفوح منه رائحة مريبة,لجريمة كان جرمي الوحيد فيها توثيق فظاعات الآخرين. كأنني كنت أريد تبييض ذلك المال وغسله, مما علق به من دم , باقتسامه مع الضحية نفسها. طبعا كانت تحضرني قصة زميلي حسين الذي من أربع سنوات حصل على الجائزة العالمية للصورة, عن صورته الشهيرة لامرأة تنتحب, سقط شالها لحظة ألم, فتبدت في وشاح حزنها جميلة ومكابرة وعزلاء أمام الموت, حد استدراجك للبكاء. لكأنها تمثال" العذراء النائحة" لمايكل أنجلو. وكان حسين, عند وصوله إلى قرية بن طلحة, وجد نفسه أمام أكثر من ثلاثمائة جثة ممدة في أكفانها. فتوجه إلى مستشفى بن موسى حيث أخذ صورة لتلك المرأة التي فاجأها تنتحب, والتي قيل له إنها فقدت أولادها السبعة في تلك المذبحة. بعد ذلك, عندما انتشرت الصورة وجابت العالم, اكتشف حسين أن المرأة ماكانت أم الأولاد بل خالتهم. كان قد أخذ صورة للموت في كامل خدعته. فكل عبثية الحرب كانت تختصر في صورة لامرأة وجدت مصادفة حيث عدسة المصور, وأطفال وجدوا مصادفة حيث براثن الموت. الموت, كما الحب, فيه كثير من التفاصيل العبثية. كلاهما خدعة المصادفات المتقنة. أما الأكثر غرابة فكون تلك المرأة , التي لم تقم دعوى ضد القتلة, ولا طالبت الدولة بملاحقة الجزارين الذين نحروا الأجساد الصغيرة لأقاربها السبعة, جاء من يقنعها بأن ترفع دعوى على المصور الذي صنع "مجده" وثراءه بفجيعتها, عندما اكتشفت أن للصورة حقوقا في الغرب لا يملكها صاحبها في العالم العربي. فتطوعت جمعيات لرفع الدعاوى على المجلات العالمية الكبرى التي نشرت الصورة, بذريعة الدفاع عن حياء الجزائري وهو ينتحب بعد مرور الموت! لا أصعب على البعض من أن يرى جزائريا آخر ينجح. فالنجاح أكبر جريمة يمكن أن ترتكبها في حقه. ولذا قد يغفر للقتلة جرائمهم, لكنه لن يغفر لك نجاحاتك. وكلما , بحكم المهنة أو بحكم الجوار, ازدادت قرابته منك, ازدادت أسباب حقده عليك, لأنه لا يفهم كيف وأنت مثله في كل شيء, تنجح حيث أخفق هو. جارك الذي لعبت وتربيت معه منذ الطفولة, لو غرقت لجازف بحياته لإنقاذك من الغرق. لكنك لو نجحت في البكالوريا, ورسب فيها, وستذهب إلى الجامعة, ويبقى هو مستندا إلى حائط الإخفاق. وذات يوم , ستخرج من مسدسه الرصاصة سترديك قتيلا مكفنا بنجاحاتك. عندما ظهر خبر نيلي الجائزة, أسفل الصفحة الأولى من الجريدة الأكثر انتشارا, تحت عنوان" جثة كلب جزائري تحصل على جائزة الصورة في فرنسا", وتلاه في الغد مقال آخر في جريدة بالفرنسية عنوانه" فرنسا تفضل تكريم كلاب الجزائر", أدركت أن ثمة مكيدة تتدبر, وأن الأمر يتجاوز مصادفة الاتفاق في وجهة نظر. كانت لعنة النجاح قد حلت بي, وانتهى الأمر. لكن, كان لا بد أن يمر بعض الوقت, لأكتشف أن خلف ذلك الكم من الحقد والتجني جهد "صديق". كان جاري في قسنطينة وتوسطت له لينتقل إلى العمل في العاصمة, في الجريدة نفسها التي أعمل فيها, فوفر علي بكيده كل طعنات الأعداء, وجعلني أرى في جثة ذلك الكلب من الوفاء ما يغني عن إخلاص الأصدقاء, بعدما قدمت له من الخدمات ما يكفي لأجعل منه عدوا. غير أن الموضوع عاد بعد ذلك ليشغلني في طرحه الآخر: تراهم منحوا الجائزة لصورة ذلك الطفل؟ أم لجثة ذلك الكلب؟ وماذا؟ وقد صدرنا إلى العالم مذابحنا على مدى سنوات, وتم إتلاف الحياة الشعورية لأناس أكثر من جثثنا, بعد أن أصبحت في ندرتها أكثر وقعا على أنفسهم من جثة الإنسان؟ أليست كارثة , لو أن ضمير الإنسان المعاصر أصبح حقا يستيقظ عندما يرى جثة كلب يذكره بكلبه, ولا يبدو مهتما بجثة إنسان آخر لا يرى شبها به, ولا قرابة معه, لأنه من عالم يراه مختلفا.. ومتخلفا عن عالمه. عالم جثث تتقاتل. شغلتني تلك الأسئلة, حد قراري العودة إلى تلك القرية, بحثا عن جواب في تفاصيل ذلك الموت المركب. نص للكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي - من روايتها(عابر سرير)

اذا سمحت لــ ( صوري) ان تشارككم هذا العمل ببعض ( احساسي )

هبة







آثار الحرب على من نحبهم



شكرا لهذا العمق الجميل
فى ايرادك لنص الكاتبة احلام ...

واصابنى منه من العذاب
ما اصابنى

سوف تمضــي

لا كما ألآن ..

رجفــة للبحــر

انتفاض للآتي

كما المنثــــــــور

خبايا للبنفســـــج



...

والبنـــات اللواتــي..

يسمحــــن بالتســرب ...



____

اين العذاب يا عصام ؟

واين البنــــات ؟


البنات اللآتـي يسمحــن بالتسرب !!


يسمحن بالتســـرب ..


هل البنات يسمحــن بالتســـرب يا عصام ؟


انه عذاب المصــور وعذابي ...


محبتي
منعم




اللة يرحم مجــدي النور يا عصام

منعم








رحمة الله لمجدى النور


















ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ويامنعم
عذاب المصور
يختلف تماما
عن عذابك

الواحد ما يلقى بوست عذاب خاص فاتح
ويجى يلصق


منعم هوى فتش عن عذابك فى مكان اخر
ام تشابه عليك العذاب
وشوف ليك نضارة توريك عذابك

وسلامى

بالامس كنت اشاهد فيلم يحكي عن بعض الجنود البحرية الامريكية في تدريبات عالية المستوى .. فكان القائد الاعلي يتوجه بالحديث الى احدى الجنود وهو يعاني من شدة الالم قائلا :


تذكر ان الالم هو صديقنا فهو الذي يخبرنا عندما تصبح الاصابة اكثر خطورة .. وهو الذي يرافقنا في اشد اللحظات التي نحتاج فيها للاخرين .. !!

وهو الذي يخبرنا ايضا اننا ما زلنا احياء !!

فلا تخشى الالم لانه مؤشر لاشياء يختبيء جمالها ... في عذابها !!

هبة










نستريح شوية
بعد العذاب

كلما وقفت امامك ... شعرت بحزنك !!

وكلماترصدت اجهزة مراقبتي ... ( ضعفك ) ... شعرت بحزني !!






وهذا الانسان .. !!

الله


الملك



القدوس




السلام



العدل




____

وآه من عذاب المصــــــور





منعم

عصام ومن معه ....

والله انتوا حلوين جنس حلاة .

يا عصام والله شغل نضيف

لكن الكلام القالوا معتصم

عن التصوير بالكميرات العادية
زمان كان عذاباته معناه اكتر

ممكن نسمع عن الكلام دا

على العجب







من ملائكة الامل
ودى صورتك
وبعدين ما تقول لى
ده ما انا


مودتى .... واهها

مكرر

سوركتى











شوية بخور يا سوركتى
ينفع فى الحالات المستعصية ...



مشتاقين

عصام

يا عصام

عذبتنا عذاب

محبتي

زينب

زينوبة








لمن راح
املنا
فى ذهاب
د.قرنق


اصبحت الصورة
العزاء الوحيد
للحقيقة الغائبة


مودتى

طبعا يا عصام

انا البوست ده ما برد غليه الا بليل

يعنى بعد 12 وكده

لان بالجد تلقى فيه عذاب المصور بالجد جد

ولا انت رايك شنو

وبعدها بمشئ على النوم طوالى

ايوب عبد الرحيم










التصوير من الجو
له متعة وعذاب خاص


تتحول الارض تحتك
الى مشروع اطفال
يلعبون بالطين
وعلب الكبريت

مقطع من بحيرة البجع :

تعال على رؤوس الأصابع, واضعاً يداً على فمك كي لا تبوح بسر المكان الذي أقودك إليه, كي تستأثر وحدك بالجواهر المرصعة على اسمك

ليس في حوزتنا أشياء لا نحتاجها, لأنها حتى عندما تهترئ, وتعتق, نحتاج حضورها المهمل في خزائننا أو في مرآب خردتنا, لا عن بخل, بل لأننا نحب أن نثقل أنفسنا بالذاكرة, ونفضل أن نتصدق بالمال, على أن نتصدق بجثث أشيائنا, ولهذا يلزمنا دائماً بيوت كبيرة

انتى يا هبة الصورة الفريبة دى بتجيبها من وين

لكن يا عصام جد عذاب مصور

ويا سمرية عذاب البصور

ويا منعم انت عذاب المصور والبصور وكل القاعدين


نشوفكم بخير

ظلى يدفعنى لأسكن هنا


..
..

ناجى الملك











ناجى يا فنان
كبر كاميرتك شوية

يعنى واحدة زى دى








سلامى

والله يا عصام فتشت اكتب ليك شنو اكتب ليك شنو اكتب ليك شنو اصلو ما قدرتا لكن اقول ليك (تسلم عينك)

عصام









أحبّك

عصام..
والله ما خليت لي جاهوري وشالكا شي يقولوهو .. ويا ريت تنزل واحدة من صور جوبا انت وابو اديس ..
كمال

كمال عوض








وكان الله فى عون المصورين
الصحفيين ان جازت هذه التسمية


وهذا المعلم
يحى شالكا
المصور الفنان
فى انفعال
وحالة ذكر


والتقاط حر
واحييى من خلاله
كل اساتذة التصوير الصحفى

لؤى








فى الوقت من العام
يظهر
انقسام النيل
امام القصر

الازرق والابيض


كل عام اقوم بتصويرها
واجد دائما نفسى فى شوق
لهذا الالتقاء المنقسم لونيا


وسبحان الله

قال ليه : اقيف اصورك .

قال ليه : ستنانني أبل رأسي ذي العميري ...

________________

مجدي تصوير أيمن حسين .

جريفاوى






اهدى لك هذه الكاميرا
الجميلة
عشان تدخل نادى المعذبين
وتعبر عنه باسلوبك
الساحر......


مودتى

ابراهيم

مصحيك الى الان شنو يا زوق

اوع تكون تتجاذب مع الارواح

عصام









لك من الود أجمله

سلام يارجل
يا اخي عندك صور مجنناني عايز أنزل ليك منها في البوست ده أنزلها كيف؟ أخوك جديد في المنبر
سلام يا فن

يابقة








بالاول كده
خلينى اصورك


موضوع انزال الصور
فى المنتدى ساهل جدا
والافضل ليك
الاتصال
ب لؤى
او ناذر


او تنتظر وصولى جوبا
قريبا



سلامى

انعام








اهدى لكى
هذا الشفق الجميل
من غرب النوير

وخوفى الاكبر وعذابى
اذا فاتنى تصويره

.

Quote: قال ليه : ستنانني أبل رأسي ذي العميري ...

ياخي ما هم الإتنين ( عميري )

وهم الإتنين ( مجدي )



تسلم

معاوية










صورة لشباب الامل
فى اخر اجتماع

عذاب المصور

جد جد


وين انت يا عصام

عفوا لهذا الخطاء

هذا جمال من نوع آخر و جمال الخرطوم
الفولانى

صدقني يا عصام ملاسي كان بيصور ... ما كان خانق ليهو زول!!!


وفي النهاية عض كاميرتو لمن ابت تصور ليهو كويس



وفي نفس اليوم داك (جلسة ترحيب بمحمد السني وعكاشة)اتعذبو كم من المصورين




قعاد واطة





وتركيز شدييييييييييد

ومرات زول يقول ليك كدي صورني مع البوكس بتاعي ده

محمد حنفى



















الناس كلها فى حالة شديدة من التصوير

بيكونو بصوروا فى ....





والله اعلم

عزيزى
عوض الفولانى


الصورة جميلة جدا
لكن
ارجو تصغيرها بشكل معقول
حتى ياخذ البوست شكله
المتناسق


مع ودى

قلبك .. فراشات ملونة .. تحلق على حافة عمري !!

وقلبي ... وجه حزين يطل من مرآة مهمشة !!

هبة














بكرة حاكون فى الطلة دى
بحر احمر وجميل





يستاهلك هذا المكان


ودى

بوست ممتع
انا لى اسبوع كل ما ادخل الموقع افتح البوست واتفرج

اكتر حاجة ممتعة الوجوه.....
بتديك احساس بالحالة العايشها صاحب الجه!!! قدرة على اخذ اللقطة فى لحظة غريبة

حالة انسانية كاملة مجسدة

تعبير

يصعب التعليق فى الحقيقة


ياريت تضيف لقطات دايما ويكون مستمر ومتجدد

.


محمد حنفي الشهير بي كابو


و بس






.

سلام

اهوي التصوير

واعشق الجمال

والبوست جميل

تحياتي

sudania2000







التصوير عشق يتجدد كل لقطة
فاسعدى بعشقك


وصورى تصحى

معاوية








التحية لكل اجيال المصورين
الذى اهدونا هذا العذاب الجميل والمدهش

من
شوقى ابوعكر
يحى سيداحمد
جاهورى
شالكا
سيد المصرى
دسوقى
عزت
ابراهيم حامد
محمد نورالدين
عبد الله عابدين
فريعابى
طلال عفيفى
محمد امين
ناجى الملك


والقائمة تطول
ولعنة على الذاكرة الخربة

عمرو كمال












ودى اسمها لمن تغنى صفاء



من مجموعة صور اوبايا
بقيادة الفنان استيفن



وسلام

- مجلة العالم - العدد580 - أغسطس 1997م


( وعصام ، كما تبين من عمله ، فنان مبدع مدرك لابعاد ومتطلبات صنع الصورة بالالوان ،
واللون كما نعلم لايبوح باسراره الا لمن خبر المكان ، وتفهم سابق لعصره ، وواكب أوانه ،
وبصدق أحب الارض والتراب والانسان .)
( بهرتنى قدرته الفائقة على التكوين ، وتكييف الصورة، وموازنة عناصرها اللونية على المسند.
يغلب على ظاهر عمله تشكيل تجريدى وشبه تجريدى مستخلص ، استبعد من حوزته كل ما زاد عن الحاجة
فى صنع اللوحة ؛ بما اوصله فى معالجته للتكوين الفنى ، الى مرحلة السهل الممتنع ، وما اعظمها
من مرتبة عليا فى مجال التشكيل الفنى . )

ابراهيم الصلحى

( لعصام عبد الحفيظ المقدرة الابداعية الواعية لابراز قوة انفعالاته وعنفها مقدرة تتميز بدقته
فى الوصول الى المعانى التى يريد ابرازها وربما لمرجعيته التاريخية وتشبعه بتراث البيئة المحكى
يعطيها تلك الابعاد الايحائية ، فالنيال وما حوله من آثار نوبية سودانية وما يطوف حولها من نسيج
الخيال وابعاد الاسطورة والحكايا الشعبية يتعامل معها بالكاميرا يعمل ذهنه واحساسه بابعادها
التاريخية وبأحساسه بها كرسام ملون يعرف كيف يعطى اللقطة دلالات رمزية تحس انه يفكر بعمق ويأخذ
بوعى كبير بقيمتها كناصر فى صياغة اللوحة . )

محمد حسين الفكي

( نلمح وراء كل لوحة لعصام عبد الحفيظ تلك المهارة والذكاء فى توزيع الحار والبار
و فى تقسيم اللوحة حيث تنتقل العين بسلاسة بين المساحات وفى صنع بؤرة تبرر تلك الفراغات
التجريدية ، فنرى وكأنه وضع كل هذه الفراغات لتحتفى بذلك الجزء المشغول بمحبة ، على شكل
بؤرة هى مركز اللوحة ومبرر وجودها . )

عصام درويش

محمد امين












مشهد جميل كان لنا
واتسع المشهد


وضاقت العبارة




وكنا معا دمت واهلا بك معذبا هنا ...

محمد تانى










من اجمل الصور
والتى عشقتها

فى 2005



ولا ادرى بماذا تصيبنى


اظنه دوار الصورة الآسرة !!

Quote: للمصور عذابات عدة منها الصعب ومنها السهل صعود وهبوط وحالات من الترقب والقلق وحالات من الانتظار الطويل والمجهد احيانا

حاول ان لا تخرج يدك خارج العربة



...
...

يا عصام


ـــــــــ
النزل الصورة الكبيرة دى يصغرها يا جماعة

هـل الجمــال من الصـورة؟؟؟

الكاميرا
زجاج
ومعـدن
وبلاستيك
ومواد أخرى كلها جامدة

في إعتقادي:
كل الجمال يأتي من تلك الروح
المصـابة
بالعشــق والعــذاب في الوصـول للمعشوق!!!

عصـام
ياعاشق
يا جميل
يا معـذب

هل هناك مسـاحة لعشـق المصور
وإن لم يكن محترف؟؟

مودتي

إسماعيل حميم

يا اسماعيل









شكرا للاطراء اللى انا مش قدروا
لكن تعال نفكك كاميرتك
ونعرف اصلها وفصلها

ناجى الملك








كمل النمرة
ولا
تجيب الاغنية العذاب

انك هنا....
فالتقطني
اقطف هذا الحزن في عينيا ...لا تفوته
...
اقتنصه
لا تنتظر...
عبور سريع..لهذا الضوء
وهاأنا لديك
عينين
وحزن يقيم الآن
لن يغادر
دخل تاريخ ما
حقبة معرفة
ستبقى
معك و
معي
...
انك هنا
فاعرفني
تخير
زاوية سريعا انه يختبيء
ومض ما عبر حين اقتربت لللحاق بشيء مختلف
.. انه العدو خلف احساس لا يتكرر او ينطبق...


قد يخلد بعد ضوء خاطف.. ينسرق



ككل بوستاتك يا عصام
جمال
في
جمال

شكرا لك
كثييييييرا
.....

ريل






كل مصور يبحث عن لقطة
سمها
ما تشاء


ويظل هذا البحث
الدوؤب عن تلك
اللقطة
حياة مصور

انك هنا....
فالتقطني
اقطف هذا الحزن في عينيا ...لا تفوته
...
اقتنصه
لا تنتظر...
عبور سريع..لهذا الضوء
وهاأنا لديك
عينين
وحزن يقيم الآن
لن يغادر
دخل تاريخ ما
حقبة معرفة
ستبقى
معك و
معي
...
انك هنا
فاعرفني
تخير
زاوية سريعا انه يختبيء
ومض ما عبر حين اقتربت لللحاق بشيء مختلف
.. انه العدو خلف احساس لا يتكرر او ينطبق...


قد يخلد بعد ضوء خاطف.. ينسرق



ككل بوستاتك يا عصام
جمال
في
جمال

شكرا لك
كثييييييرا
.....

"" عذاب المصور "" ...
ليفرح بهذا الجمال الرباني ...
وتكون نتيجة (عذابه) كما يجب ويتمنى ...
شكراً لك أيها الفنان

عمران حسن صالح







باب السنط والكشر
لابد للكاميرا
من زيارته
ولو طال السفر

بوست جميل يا عصام

ومستمتعه جدا

نهال كرار








الصورة دى
بمناسبة
2/3
المعرض الدولى
الاول للزهور
والذى تقيمه
جمعية البستاين


بمعرض الخرطوم الدولى
حتى 9/3 / 2007

الخواض









للجبال اسرارها
كما للبيوت بين الجبال
قصصها ....

بعد فيضان 46
رحل معظم ساكنى شريط النيل
من الزومة والكرو ومقاشى
وحزيمة وعلى امتداد النيل

فاقاموا بيوتا جميلة
فى من مامن من ثورات النيل
وعلاقة حميمة مع الجبال


,,,,

ومن عزابات المُصور انك تكون
قاعد بالسنين
مستني فلاش
.........

غير البرق

الجميل

سلام

رأيت عذابك الجميل ..

معتصم الفنان






اشراقة حيمورة فى لحظة تجلى
جميلة ...
تحية من شباب الامل



وما زال باب الامل مفتوح

روعة يا عصام


روعة والله وحكــاية ادهشتني من البداية






روعة

منعم













رايك شنو فى الطبلة دى

طــــق للمصور ...

الوريف عصام ...
سأضع لك الاطار فهو في حدود ما امكن مما امتلك وحدود
ما يطاله الرهق ..
بعيدا عنك .. والبحر والاصدقاء ..
والحمي ..
وعن " الحزنوم" ..
وحدي وتنتفض المسافات التي ما فرقتنا
" إغتالتني "هي" .. "بشريط" مصطفي الدوحه "1 ".. واغتالني " هو " ب" الدنيا ليل"
وإغتالتني "الطبيعه" " بمطر "
وباغتتني الحمي ..
وطعم الملح المر في خدودي ..


هذا هو الاطار ..
الصوره .... ............... " ليس لي إحتمال لهذا التداعي "

ماسا







شباب الامل
لهم عطاء كما البحر
ننهل منه هو يزيد ولاينقص
له مد من الحب
وجز من العطاء


هنيئا لك بالاحباب
وحتى تعود

ممكن نقول up يا عصام ؟!!

عصـام

هل يمكن لنا أن نلتقي في هدوء كهذه وتلك




ونمتزج



ثم نسير إلى المصـب



قبل أن نشيخ هكذا





إسماعيل حميم

لك هذه
قبل أن
نأتي بالكاميرا





إسماعيل حميم

حميم








كاميرتك حريفة جدا
ياها دى جايبة بيضة القذافى
تمام



لك الود حتى اعود

ناذر









تامل
من نانسى عجاج

سحر النغم

عصام عبد الحفيظ

ملكة سبأ








طلتك بهية
وجابت ليها حضارة
مروى واهرامتا


ودى الشديد

عصام يافنان

شكلك في الصورة دي في حالة ( عذاب مصور ):




وبعدين البوست الجميل دا :


http:// . . . ( أبق قليلا !! ) .2

كل الصور مختفية وياريت لو امكن انو يتم تطويل فترة الصور بالسيرفر لانه بصراحة
البوست موحش من غير الصور

ايوب

Quote: كل الصور مختفية وياريت لو امكن انو يتم تطويل فترة الصور بالسيرفر لانه بصراحة البوست موحش من غير الصور

ودى واحدة من عذابات المصور
عشان كده
لم افتحه
من مدة طويلة جدا
... وبصراحة
تركتو يختار
ليهو خور






وشوف ليك جنس عذاب آخر





مع مودتى

تكرر

salam my freands


Dia

جنس عذاب هو

ويلى








عذاب لمن جاب الشحم

ضياء خليل











ملك الغياب ازيك
وين بتختفى حتى نشاركك مرة !!!



تخيلتك انت وعبير خيرى
مع شباب الامل وغادة نورى
لكن يبدو ان ظروفكم كانت اقسى

لك سلام ومودة

يا عصــام انا مؤجز اضطراريا عن المنبر !!

بث بدون مرتب

عشان نتفرغ للمواضيع .. والمواضيع عاوزا هداوة بال

زي زمانك .. وعذابك الهادئ ..

لكن قلت اعود للحظات ثم اتوقف


وربنا يعود علينا وعليك

بالحـــب


والامــــــــــــــــــــــــل

الامل يا عصام


مشيت احلق الحلاق عذبني بحلق لزول تاني

فالصورة من عذابات الحلاق

او الحلاج ايهما اعذب .....

منعم













14 فبراير
عيد الحب
او هكذا سمعت


وانى ابحث عن لحظة حب حقيقية !!!

Quote: وانى ابحث عن لحظة حب حقيقية !!!

ستجدها في قلوب أعضاء سودانيز اون لاين .. و كل من يعرفك.

ملاسى













الزهور والورد
شتلوها جوه قلبى
عشان حبيبى



ــــــــــــــــــــــــــ

وده خيار معقول من الاغانى

me as jesus

طفولة متأخرة

متأخرة!!!

وانت لي ساعة متأخرة
مـــــســــاهــر
وأنا كمان

استاذى السنى










الصورة لحظة يختارها
المصور ...



وبعدها يصاب بالسهر والحمى
زى الفوق دى

ناجى













الحكاية شنو
بس اسافر يومين
القى
طفولة متاخرة قاعدة
طن



دى بورتسودان وجبال البحر
الاحمر بمنطقة عروس

فاضلابى













تعرف المصطلحات
اليومية

اتغيرت
والحياة اليومية

ابهدلت

وكل تصاريف الفكر

برة الشبكة


والبطانةماب تترشا
قريب


والخيل الاصيلة
معصوبة العيينين

Quote: طفولة متأخرة

نهال متأخرة

الصورة ام الطفولة



"وظل آخر"

..
..

Quote: متأخرة!!!

عمو حسين

كلمة واحدة لا تكفى


على ما اظن لديك الكثير

...
...

Quote: وانت لي ساعة متأخرة مـــــســــاهــر وأنا كمان

محمد السنى "الملك"انت

بس المسهرك إيه برضو عيد 14 ده


شفتا الفيلم !!


....
....


صاحب الدار

هل يوجد خيار آخر للأغنية!!؟؟



"قبضتك بتاوق"

ناجى



























وانت الممحنك شنو


نحن برضو بنسرق صور !!!!

عصام

البوست ده بقى إسموا عذاب ناجى
...
...


شكراً

يا عصام

على كل الجمال ,,,جمال التصوير


وعذاب المصور


وتسلم

ناجى
















والله بنخاف عليك
من رقادالظلط ده


غايتو الله يهديك !!!ّ

لا شيء يعدل ... الحب !!

كلما اقترب مني ... اقترب الحزن !!

لا شيء يعدل ... الصدق!!

كلما اقتربت منه .. ابتعد الحب !!




يا عصام ... ودي لحظة عذاب حقيقية !!

شجرة ممتدة الجزور في وادي حلفا

و علي سبيل التحية يا صديق الدرب ..

فيصل نوبى













وعلى سبيل الرد
يا فردة


من البحر الاحمر

صديقى النوبى
فيصل محمد خليل









حدثنى صديقى عصمت توفيق
من حلفا القديمة
وانا بالبحر الاحمر


فسعدت بانه هناك
واجتمع فى
ذاكرتى لحظتها
سيل من الاصدقاء
النوبيين
فتذكرت قرناص ايام
نادى بوهين
وشعبة التقافة بالنادى
والتى على راسها زمانا
المرحوم
الشاذلى
محمد عثمان ومحمد عكاشة
وكنا نصدر صيحفة حائط بالنادى
اسمهما الراكوبة



وهناك كان صالح ولولى
يقدم طارا نوبيا صرفا
فى غاية الجمال

كنا نسعد به
ونتمنى لو يستمر



بلا نهاية

لكن لكل شىء نهاية
ويبقى السلام

هبة












الحب احيانا
كمن
نزل عليه
ماء بارد
ذات مساء

شتوى




وكل سنة
وانتى مليئة بالحب

جينا نقول سلام

ود جبريل
كيفك














عازمك هنا

عصام عبدالحفيظ

ابــــــــــــــــــــداع

شكرا وشكرا ثم شكرا وبس ....

تحياتى

celecon







ساحل البحر الاحمر
من اغنى السواحل من حيث
التنوع والجمال


فهيا بنا الى هناك

Quote: ساحل البحر الاحمر من اغنى السواحل من حيث التنوع والجمال فهيا بنا الى هناك

تسلم ياغالى لكم امنى النفس بزيارة عروس الشرق ... يمكن الظروف تجيبنا (تريب تيكيت) ونشوف الجمال ..

أخ عصام التحية لك ولكل مصور ودي هدية

سلمى صبحى












شكرا سلمى


لخبراء الاغنيات
والتنزبل
نحتاج لاغنية


الناحر فؤادى وموقد جوفى حر
للفنان المدرسة خضر بشير

رحمة الله عليه

عصام صباح الخير ..

حا اهديك غنية نادرة جدا من حيث الزمان والمكان والظروف حا تشكرني عليها دنيا وأخرة ..

عارفك بتحب خضر بشير ..

ناذر


















فى انتظار الاغنية

على احر من الورد





والصورة من بوست جديد
عن
اول معرض دولى للزهور
فى السودان ....

>>>>>>>>>

شكراناذر














انا الان فى سموات
يا ما حلمت بلحظة
منها


ومدد .... !

الصورة اعلاه
من تصوير ايمن حسين
فى ليلة مــــــــا

تكرر بسبب الذكر

عصام ....

أيامك والله الليلة ..

أها هاك كمان الناحر فؤادي ...

http://3aza.com/uploader/uploads/nahir.ra

صاحب الدار عصــام

والشليق ناذر

ســلامات
وبعد الأذن

محاولة للتشغيل (الاتوماتيكي)

وعشان الزول دا أنا بحبو شديد


مودتي للجميع


إسماعيل حميم








كدا كيف يا ناذر

يا حميم











ودا عذاب مصورة فنانة
وجميلة ......


ادتنا فلاش معتبر
بيملا الروح


وشكرا للخرطوم التى اصبح
فيها المساء ممكنا

وديدى












واظنك عرفت عذاب المصور والمصور







ومحبة الصوفية





وذكر جد







والصوفى الصغير

برلمان كافيه
16/2/2007
صور حية من الميدان..

Quote: برلمان كافيه 16/2/2007 صور حية من الميدان..

..
..
الفاتح وديدى

لو بقت صورتى الجابتك ,أخيراً

تبقى عجيبة
!!!


ياخى خليها تبرد حبة
ـــــ


عصام بجيك بكرة

الساعة أسى 4 صباحاً وقطع شكــ

بكرة حأترفد

ناجى










ده العذاب
والذى بسببه انت
مفصول عن العمل


ما تخاف حملة التضامن جاهزة
للدفاع عن المصوريين

حميم ..

Quote: صاحب الدار عصــام والشليق ناذر ســلامات وبعد الأذن محاولة للتشغيل (الاتوماتيكي)

طيب كدة ما طفيت لينا الغنية الانا خاتيها !

ناذر










الامن مستتب
والذكر شغال فوق


والاغنية الهدية
حالة خاصة
شكرا

صور من خزان جبل أولياء 2006م ..

معتصم
سلامتك







كوبرى المك نمر الجديد
يا ربى متين الافتتاح




نادى النيل الازرق للزوارق




وكبارى بحرى




وكده تلاتة فى تلاتة

متى أستعبدتم الناس و قد ولدتهم أمهاتهم أحراراً !!؟؟


هكذا هى الحرية عند قراصنة البيت الأبيض
جعلوها تمثالاً من حجر!!!


في ذكرى ميلاد غوانتانامو .. شموع أمام منزل بلير




بدون تعليق!!!

Quote: ودا عذاب مصورة فنانة وجميلة ...... ادتنا فلاش معتبر بيملا الروح

عصــام

ودا عذاب آخر

وأنا أركض من خلف قمري

أسابقها

خانني الزمن

وادتني فلاش



وهي أيضاً فنانه

وجميلة



مودتي

إسماعيل حميم

http://imalbum.aufeminin.com/album/D20050108/76519_8XWE...62QCK36M1VKGWD_ombre

ايه رايك فى الروعة دى

حواء سليمان






وطفولة قبل الشقاوة





و





وو



ووو




وخلاس

آها يا عصام شوف البراءة دى

حــــــــــــــواء









الوافر اعمل ليك بيت
يا فنان

عصام ، شنو رايك فى التحية دى ؟؟

حميم













المصورون كالذاكرين
لا يهدا لهم بال




فى حضرة الجمال

عاصم الحاج










التضامن مع سامى الحاج
وباى شكل مباح

وحتى يطلقوا سراح سامى الحاج
تستمر الحملة

حميم ..

Quote: كدا كيف يا ناذر

كدة مية المية

ناذر








تمام ياناذر وحميم

عصام

عبد الحفيظ
اعتبرك بداية الرؤيا لي في زمان العتمة
تعرف صديق الجمال والاندهاش بالروعة
ادهشي ناجي بصورة غريبة لي
فبها ابتسامة نادرا ما ابتسمها

انستني عزاب الدنيا وليت ينسي
وادهشتني بالصورة الجميلة دي

نانسي عجاج
ادهشتني مرات عدة وانا أري واري
اسمح لي ان اجعلها صورة مصاحبة لاسمي من شدة جمالها وجال صوتها الذي ياسرني هذه الايام
مع ودي وسلامي

رؤيا اخري

محمد ابو القاسم










وده صراخ الضوء فى الاسمنت والاسلاك
وشكرا لمرورك


مع مودتى

يا عصـام

إنت عارف قصة

الكبـري دا شـنو ...



و حا ينتهي متين



عاوزين

الجرجير

والليمون

يرقدو في ا




إسماعيل حميم

ياحميم










وحدبث البيضة

الشيخ
سلام











خلينا فى بالك

اليها فى الغياب









ذهابك
كان
كما بعدالحريق


اهو غياب
ام انسحاب


استطالت كل
المدينة
وامتلات بالحفر

غابت شوارع عشقتها



وغاب المساء



ولم يات
الصباح
ولا وعد



وصرنا نتوسد
ذكرى غيابك
وكل الالم
الحرمان


......

عصـام

الموية برضها

عـذاب

كانت

مالحة و زرقاء

تعانق السـماء- (كما أسلفت)


أو عزبة

تلطف الهـواء

كهذه



وهذه



وهذه




إسماعيل حميم

حميم








للماء عذاب واسرار



وشكرا لقصة الماء الحلوة

Quote: ذهابك كان كما بعدالحريق اهو غياب ام انسحاب استطالت كل المدينة وامتلات بالحفر غابت شوارع عشقتها وغاب المساء ولم يات الصباح ولا وعد وصرنا نتوسد ذكرى غيابك وكل الالم الحرمان

وهذا عذاب آخر

انعام








ودى قصة الكباية




مثلا




!!!







,,,,







...





؟؟؟