. , أبدآماك تعود ... اليوم مساء ... محمد المكى ابراهيم .. مركز عبدالكريم ميرغنى

صدقا هذا
ارتبكت
كيف
لى
ان اقدم
شاعرا
بهذه القامة
والوجد



صبايا
نحن
والرحيق
انا
والبرتقالة
انتى


كم
كان
حبا وجيدا
والتحام








فأنت أنت
كما الخريف
تملك
سكة اشوق والغياب


وانت انت
كما النسيم
تشتاقك الارض
كما الاخيار
وقوم تبع





و سنحتفى بك دائما




وتعالو لنسمع محمد المكى ابراهيم

وقال
وفى حضرته
هو القول
وهو المستجاب


ويا للحن
سرقه

الدهر
حلما
ورقا
علما
حبا
اهو
مستجاب




قال
الاستاذ
الشاعر
الدبلوماسى
الاديب


زمان
وفى ديوان
امتى






فى ليلة زملت رواحلنا تنكبنا فتوق الريح
جاوزنا الموانىء والخدور
كان العبور
واكاد اجزم اننى عانقت خلف البحر

ألوية الوجود الحق و الضرم الحياتى الجليل






كما احببت شعرك
اضرمت
فى
نار
وجد

ومجد
وحنين

عصام كيفنك
ياخي مالك عايز تجننا معاك

Quote: ياخي مالك عايز تجننا معاك

حاصل الحاصل ؟؟؟؟

خيول الكلم يا عصام

جامحات حروفهم

صهيل صمتهم

يشق الزمان والمكان ..

وقلوبنا ..




تحياتي لك

عصام العزيز ,

صباحاتك فل و قرنفل

و كل سنة و انت و من تحب بالف خير

عصوم ود المكى و حروف خلاسيته ما فتئت تزين وجه الدنيا

فكنا و كانت اغفاءة النبع و كل الكائنات

الا (ود المكى ) و شذاه !


فلنحتفى بود المكى و بأنفسنا الليلة !



لكم و له الود كله,


نادية السر

اليوم مساء
الليلة للشعراء
فى احتفائهم
بشاعر الاكتوبريات
وامتى
ويختبىء البستان فى الوردة
وبعض الرحيق انا والبرتقالة انتى


من الشعراء
عبد القادر الكتيابى
محجوب كبلو
نجلاء التوم

عبد القادر الكتيابى

وعلى بابك
واقفين

مامون التلب ومجدى الجزولى

اقتراح جديد للحداثة !!!!

ياسلام عليك يا عصام
ومليون سلام { لأمتي }

والتحية لشاعرنا المجيد

وتحية ل :
الصادق المهدي
محمد إبراهيم نقد
وهم يهتمون بالثقافي إلى جانب السياسي
وتحية ل
كمال الجزولي ، القاسم المشترك بينهما

ملعونٌ غيابنا يا عصام, نتلصص هكذا من زوايا الحنين إلى عشاق شاطرونا الورد و الرحيق و الندى, لكنهم الآن.... لكنها ألان تعيّرنابالرحيل الفظّ هذه الخرطوم, إلى منافٍ ظننا أنها ستمنحننا مطرأً, زرعاً و وجداً, و حين جئناها خفافاً و ثقالاً لم نجد بها و لا سراب البقيعة حتى, كان جدى يقول لى :- " يا ولدى الدنيا دى جلد مقصّر, أكان غطى راسك ما بغطى رجليك " و من يومها نغطى القلب فينكشف الصدر عارياًإلى رصاص الحنين, و فتنة الزمن المضى , و فكرة الزمن القديم, لكنها تورق الخرطوم هذه الأيام, و يغسل وردها رحيق القادمين إلى حدآئقها و بستان روعتها ...فطوبى لكم بعض الرحيق, و رقصة الهياج, و تاقيت الباب, أحسدكم على هذا الغمام. دمت أيها العميق

هى ليست ككل مساءاءت ام درمان
ولا شبيه لهافى ليالى مركزعبد الكريم ميرغنى

فى وسامة واناقة
ابتدر التقديم لها
الاستاذ مرتضى الغالى







ليلة كثرت فيها العمائم






وحتى خفت على صورة ناهد
ان تختفى من هذه المجايلة ام عمائم !!!




وقدم الندوة عبد المنعم الكتيابى
معلنا بداية نشاط اتحاد الكتاب السودانيين
احتفالا باكتوبر وشاعر الاكتوبريات






واتى صلاح الباشا بكل الحب
ليحيى الشاعر وذكرى اكتوبر








ومن الجزيرة الخضراء


كان وداعة الشيخ
اتى
ليذكرنا
بالسنين الخضراء
فتحدث كما
وداعة الزمان
بكلية الفنون
سمعنا
وتنفسنا منه
عطر اكتوبر

عن قصته ايام اكتوبر
فى تلك
الارض النائية


( وداعة رجوعك لسلك التعليم يعيد
للتعليم هيبته فانت ملهم
وتعرف ماهو الوطن )

يعنى بس كيف
حنمسح انا ماشى
نيالا دى
مننا نحن قبل الصغار






وطلع البدر علينا





وابتدرت نجلاء
قراءة الشعر
طربة جزلة

لكنها مضطربة قليلا
ربما
بفعل القمر
















حا اواصل بكرة ...

و ليه بكره يا عصام؟؟
أحكى و أروى, و أروِ عطشنا لليالى العمر, و ندى الخرطوم التى تهبّ من سباتها و من غفوتها و كبوتها.فينيق العواصم التى لا يعرف الموت طريقاً إليها.
إتحاد الكتاب , المكان و الزمان...لكن هل الناس يا ترى ؟؟؟.
عصام, علمت أن منعم رحمة بالسودان, السلام أمانة, قول ليه عبدالله بقول ليك " و برضو لسه إنعل د....الصباح"
دمتم جميعاً

العزيزعبدالله
هى الخرطوم
والتى اصبحت مستعجلة
تغيب عن شارع يومين
تجد معالمه تغيرت
وقامت قيامة
وكانه الخيال العلمى
وكلناننوم ونصحوباكرا
حتى لاينسفك هذا التحول

تستقبل باستعجال
فى احبا بنا العائدين
من الغابة
والصحراء
والمهاجر

كما ذكر احدهم امس
فى حواره مع الشاعر
محمد المكى
ععند ذكر مكى كيف
ان موظف الجمارك بمطار
الخرطوم لم يرد تحيته

فرد عليه احد الشباب
الجميل
ليتنا علمنا بمقدمكم
لكنا حضرنا المطار
واستقبلناك
فانت سيد
الغابة والصحراء

فقبلك الخرطوم
استقبلت ناس الغابة



رحمة عاد
من الغابة
ويشارك فى اغلب
النشاط الثقافى
ويحمل مع الاخرين
هم التحول الذى يدث الان
الى بر السلام والوحدة


قال مكى
خفت ان ارجع الخرطوم
بجواز سفر اجنبى
وقال كنت سأتوارى منكم
خجلا

وشكر من ساعدوه فى تجديد
الجواز السودانى
رغم الصعوبات
ودى اظنها معروفة

صلاح الباشا





ناهد

عبرت عن حب جيلها لشاعر امتى والاكتوبريات
وكيف رمزا وجدانيا


سعدت جدا بحديثها
لبلاغته العالية مع اسلوبها
الحميم فى التعبير







واتى محجوب كبلو
ملك الحداثة وشيخ الشباب

ويحمل كراسته
وتوتره

وقدم بورتريه جميل
لمحمد المكى

ودخل بنا الى دهاليز
حداثته
ولم نخرج حتى الان

فى لحظات كهذه ..
تزيد مرارة الغربة ..
ونزداد يقيناً بالدهشة التى يحملها تواجدك بين أحضان الوطن ..
لك التحية عصام وأنت تسجِّل تقديراً لأعلام شاركوا فى تكوين فكر الكثيرين ..
ولمسوا أحاسيسنا ووجداننا رغم البعد .

يا لمنعم يا عصام,شاخ الوجه قليلاً لكن الحب و الحنان ما زال فتيّاً به, خرج إلى ثورة وليده اول عقد التسعينات, و عاد بثورة وئيدة تحبو نحو غدٍ افضل, لكن الطريق وعر, و الزاد قد أو كاد ينضب, و الروح نزقٌ للخلاص من هذا القدر...المطاط. دمتم أحبتى

واتى الشباب
مامون التلب

وقرأ شعرا
وكنا له
كمن فى الحضرة
له التجلة
ولى
لمامون
بعيدا عن نشيد الانشاد
الذى لسيدنا سليمان

جانب من الحضور

الشاب الشاعر مامون التلب
والاستاذ الشاعر محمد المكى ابراهيم
وحوار الاجيال

يا سلام يا عصام علي الحلاوة دى---صور وناس--ياحليل السودان الجميل بسمة الصادق المهدي وود المكي تعيد الامل و تبشر بالخير--شكرا يا عصم

واختتم الامسية الرائعة
ومع نسمات بداية الشتاء
جاءت كلماتة جميلة قوية وندية

وجعلتنا كلنا واقفون عندك بابك
ولكم احببت شعر
عبد القادر الكتييابى

والى لقاء قريب
فى محفل اخر
ينضح جمالا

ــــــــــــــــــــــــــــ
وشكرا لك مسعود
وكل المتداخلين فى هذا البوست
ان غفوت او نسيت
واعتذر عن الاخطاء اللغوية
وعفوا مكرر وذلك لانفعالى الزائد
وشوقى لكم