محمد حامد جمعة

محمد حامد جمعة


02-23-2006, 06:29 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=156&msg=1203759133&rn=2


Post: #1
Title: محمد حامد جمعة
Author: saif massad ali
Date: 02-23-2006, 06:29 AM
Parent: #0

يا اخي انا انسان بعز جد



لكن التلفيق ده خليهو


شنو الزول كان مبسوط

قبل كده حادثة بورتسودان قالو واحد طلع سكين في المظاهرات هدد بيها الشرطة , لذالك اطلقت الشرطة النار علي المتظاهرين

شنو يعني زول راكب موتر وجدع بي حجر ليش يجدع بي حجر , طالما راكب موتر مفروض يكون عندو مسدس مش تلس الامن كلهم مواتر ومسدسات

طيب الحجر ده معروض الان في قسم البلاغات وزنو كم عبوة ناسفة ولا حجر عادي عليهو ريحة الخمرة مريسة او عرقي لانو في الجين تثبت كلو شئ

وبجيك راجع

Post: #2
Title: Re: محمد حامد جمعة
Author: محمد حامد جمعه
Date: 02-23-2006, 06:39 AM
Parent: #1

جميل يا ابو السيوف

بس لغاية ما تجى ملحوظات

من قال ان (الرفيق ) كان (طاشم ) ... بيان الشرطة وتوضيحها ... ولست ملزما بتكذيبها وتصديق عرمان او الهيئة البرلمانية ...للحركة الشعبية .. موقف شخصى كدا مثلما ان لك موقف يميل لتصديق رواية ان الرفيق (مسكين ) ضرب بقسوة وعنف وطريقة (بلدى خالص ) رغم انه رئيس اتحاد طلاب جامعة الخرطوم

Post: #3
Title: Re: محمد حامد جمعة
Author: adam khatir
Date: 02-23-2006, 07:12 AM

أخى سيف ( مولانا ) سلام
لو جاءك فلان قال ان فلان قد فقأ عينى فانتظر الثانى ربما فقأت عيناه الاثنين ، هذا قول للامام الشافعى عليه رحمة الله فى تحرى العدل والموضوعية بان تستمع الى الطرفين لا الاستماع الى افادة طرف واحد ،،،، ولا دا لزوم السودان الجديد ،،،،
انا ما اعرفه انك انسان بك تقوى ولكنك ليس ملزم بتصديق شرطة البلاد فالقول الحق عند عرمان ..... نعم العدل والميزان ... بعدين رئيس اتحاد دبورة فوق القانون ولا شنو

على كل العدل اساس الحكم يا ابو السيوف
مع مودتى
آدم

Post: #4
Title: Re: محمد حامد جمعة
Author: adam khatir
Date: 02-23-2006, 09:00 AM
Parent: #3



اليكم
كان مخموراً يا عرمان ..!!

الطاهر ساتي

[email protected]


* الشرطة في إطار واجباتها في تأمين حياة الناس وهم نيام، ألقت القبض على أحد المواطنين يقود دراجة بخارية وهو في حالة سُكر تام ..!
* ولكى لايؤذي المواطن المخمور نفسه ثم أخرا أو آخرين بدراجته البخارية في شوارع الكلاكلة شرق .. نفذت الشرطة واجبها وقبضت علي المواطن المخمور بعد مطاردة .. والقته في براثن التحريات والتقحيق، ثم نقلته لمستشفى الخرطوم لتعرضه لإصابات عند سقوطه بعد المطاردة ..!!
* فيما بعد اكتشفت الشرطة والناس في بلادي أن المواطن المخمور الذي كاد يقتل نفسه وآخرين بدراجته البخارية كان هو المواطن السوداني (أكوت دوت أكوت)، رئىس اتحاد طلاب جامعة الخرطوم .. وعضو الحركة الشعبية لتحرير السودان .. (لا من المخمورين) ..!!
* الى هنا الأمر يبدو عادياً .. خاصة وأن الشرطة يومياً تلقى القبض على المخمورين من أمثال رئىس اتحاد جامعة الخرطوم .. «اتحاد التحالف الديمقراطي !!» ..!
* ولست في موقع يحرم الخمر على «أكوت دوت» .. لانني لست ملما بأحكام الدين المسيحي تجاه شارب الخمر .. ولم إطلع علي لائحة اتحاد طلاب جامعة الخرطوم وحكم شارب الخمر فيها .. وكذلك لست علي علم بضوابط الحركة الشعبية تجاه قياداتها الطلابية .. وهل هي لوائح تجبرهم على شرب الخمر أم لا ..!!
* لذا لن نحكم علي «أكوت دوت أكوت» .. لا بالقانون العلماني ... ولا بلائحة إتحاده .. ولا بقوانين حركته الشعبية .. عسى ولعل كل هذه القوانين والضوابط تبيح له قيادة الموتر مخموراً .. وتحلل له «العبث الشخصي» ..!!
* ولكن ما نرفضه جملة وتفصيلا هو أن يحول ياسر عرمان «عبث اكوت الشخصي» وقلة ادبه .. إلى أجندة سياسية ليبتز بها مشاعر المسلمين وعباد الله الصالحين، وليستفز بها كل أهل الشمال والجنوب الذين لا يقربون «الموتر» وهم سكاري ..!!
* ياسر عرمان ، رئىس الكتلة البرلمانية لنواب الحركة الشعبية ـ خرج بهذه القضية الجنائىة من دائرة الشرطة والمحاكم و «الكشف الطبي» إلى رحاب البرلمان، مهدداً بإجراء تعديلات جوهرية في القوانين الجنائىة - بحيث تتناسب مع وضع الحالة الاخلاقية للقيادي الطلابي المخمور - عبر المجلس الوطني .... ثم اتهم الشرطة بالاعتداء على أحد كوادر حركته .. وهو المخمور في تلك الليلة «اكوت دوت اكوت» ... رئىس اتحاد «قوى التحالف الديمقراطي» بجامعة الخرطوم ..!!
* وما بين إتهامات ياسر عرمان التي انفردت بها صحيفة «الايام» ... ومرافعات الشرطة الموثقة التي إنفردت بها صحيفة «رأي الشعب»، تتجلى جملة من الحقائق لابد من تأملها .. ثم التحذير من عواقبها على الحركة الشعبية .. والسودان ..!!
* أولا .. الدفاع بالباطل على مخالفات وتفلتات بعض قيادات الحركة الوسيطة والطلابية والقاعدية من قبل قيادات الحركة العليا لن تزيد حركتهم إلا ضموراً .. ولعلهم لاحظوا ذلك عقب احداث يوم الاثنين .. وتبريراتهم الفطيرة لكل تلك المحارق والمجازر ..!!
* ثانيا .. المزايدة والابتزاز من قبل قيادات الحركة في بعض قيم وأخلاق أهل الشمال والجنوب المحافظة والملتزمة، تكاد تجعل تلك القيادات منبوذة حتي في اوساط القيادات والقواعد الحكيمة للحركة الشعبية ..!!
* ثالثا ... وهذا ما لا يعرفه ياسر عرمان «الوحدوي» .. هو أن كل كروت الابتزاز احترقت .. وخاصة كرت التلويح بالانفصال عند كل ازمة سياسية او اخلاقية .. وذلك بسبب المناكفة والمشاكسة والصراعات التي صارت سمة في حكومة الوحدة الوطنية .. ويدفع ثمنها المواطن في الشمال والجنوب، .. ولذا اصبح «كرت الانفصال» كرتا محروقاً .. ولم يعد مخيفاً ولا محزناً لأحد .. والكل - خوفا من مآل صراعات حكومة الوحدة الوطنية - يتطلع لهذا الانفصال اليوم قبل (6) اسابيع ...!!
* وعليه ننصح ياسر عرمان بعدم التهريج السياسي والعبث بمصير وطن كامل، لان مواطناً فيه يرغب أن يكون «سكيراً» رغم أنف موقعه القيادي في أعرق جامعات البلاد ..!!
* ونخشى على الجنوب ومواطنيه من قياداتهم التي تهدر الوقت والجهد في مناقشة قضايا السكارى في الاجهزة الاعلامية، بينما لا تزال قضايا النازحين واللاجئين بلا وجيع ..!!






دى زيادة خير يا ابو السيوف من جريدة الصحافة لزوم تيسر الحكم عليكم ،،،،، وجريدة الحافة دى ما بتاعت الحكومة او المؤتمر الوطنى ..... سلام .....ادم