زواج رجل دين ألماني من مسلمة تجسيد للقواسم المشتركة بين الأديان

قرأت اليوم خبر في موقع العربية يقول بانتحار رجل دين مسيحي ألماني :
http://www.alarabiya.net/Articles/2006/11/02/28751.htm

Quote: وقال أوليفر فورالد، المتحدث باسم جمعية الكنيسة الإنجليكانية، إن أرملة فيسلبيرغ أخبرت أسقف إيرفورت أن زوجها ترك رسالة قبيل انتحاره أعرب فيها عن قلقه تجاه انتشار الإسلام في ألمانيا وتراخي موقف الكنيسة تجاه هذا الأمر.

Quote: وقال رجل الدين المسيحي في رسالته الوداعية أنه أضرم في نفسه النيران ليحذر من "خطر أسلمة أوروبا". وكان فيسلبيرغ عبر خلال السنوات الأربع الأخيرة عن مخاوفه من انتشار الإسلام طالبا من الكنيسة اللوثرية اتخاذ موقف جدي حيال هذا الأمر. وعندما بدأت النيران تلتهم جسده، كان فيسلبيرغ يصرخ: السيد المسيح وأوسكار، في إشارة إلى أوسكار بروزويتش (47)، وهو رجل دين مسيحي أضرم أيضا النيران في نفسه في ساحة المدينة قبل 30 عاما في 18 أغسطس/آب 1976 احتجاجا على النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية.

وبرضو في ألمانيا..
زواج رجل دين ألماني من مسلمة تجسيد للقواسم المشتركة بين الأديان
http://www.dw-world.de/dw/article/0,2144,1974346,00.html

الخبر يعود إلى أبريل عام 2006..

وقد لفت نظري تعليق شيخ مسلم ألمانياعلى الزواج:


....

Quote: لقد كان من المهم بمكان للفتاة التركية أن يتم مباركة زواجها دينيا للشعور بنوع من الطمأنينة والتقبّل من أفراد محيطها، رغم علمها بأنّ هذا الأمر شائك وصعب، خصوصا وأنّ الإسلام يحرم زواج المسلمة من غير المسلم. وبعد أخذ ورد أقرّ الأئمة في منطقة ديسبورج انّ " لكل سور باب، والباب هنا هو الحب" وردا على سؤال من قبل أحد الزوار إن كان هذا الأمر لا يزعجهم قال أحد المشايخ" هي مسلمة، ولكن حياتها الخاصة وطريقة تفكيرها ومع من ترتبط أمر يعنيها وحدها وهذا أمر لا علاقة لنا به".

Quote: نسج كل من موزيان جولريوس و توماس دريسن حكاية أخرى، حكاية صيغت فصولها في وقت ضاعت فيه الحقيقة وغاب فيه العقل والحوار، حكاية زواج رجل دين مسيحي من مسلمة تركية. لقد كتب لهذا الزواج أن يعمر كثيرا رغم اختلاف المنطلقات الدينية لكل منهما، إذ مضى عشرون عاما على هذا الزواج في حياة مازالت مليئة بالحب ومفعمة بالسعادة والتجدد.

Quote: : لقد كان من المهم بمكان للفتاة التركية أن يتم مباركة زواجها دينيا للشعور بنوع من الطمأنينة والتقبّل من أفراد محيطها، رغم علمها بأنّ هذا الأمر شائك وصعب، خصوصا وأنّ الإسلام يحرم زواج المسلمة من غير المسلم. وبعد أخذ ورد أقرّ الأئمة في منطقة ديسبورج انّ " لكل سور باب، والباب هنا هو الحب" وردا على سؤال من قبل أحد الزوار إن كان هذا الأمر لا يزعجهم قال أحد المشايخ" هي مسلمة، ولكن حياتها الخاصة وطريقة تفكيرها ومع من ترتبط أمر يعنيها وحدها وهذا أمر لا علاقة لنا به".

كذبوا لان القانون هناك يحميها وايدهم قصيرة !
احى شجاعتهما
جنى

Quote: نسج كل من موزيان جولريوس و توماس دريسن حكاية أخرى، حكاية صيغت فصولها في وقت ضاعت فيه الحقيقة وغاب فيه العقل والحوار، حكاية زواج رجل دين مسيحي من مسلمة تركية. لقد كتب لهذا الزواج أن يعمر كثيرا رغم اختلاف المنطلقات الدينية لكل منهما، إذ مضى عشرون عاما على هذا الزواج في حياة مازالت مليئة بالحب ومفعمة بالسعادة والتجدد.

مع احترامي و جل تقديري يا د الشريف, فالسعادة و الحب و نجاح العلاقة الزوجية و احكام الشرع من جانب آخر, امران لا يشترط اصطحبهما في العلاقة الزوجية. فنغيض ذلك موجود ايضا بأشكال مختلفة و حتي في حالة تماثل ديانتي الزوجين.

غايتنا هي اتباع شرع الله وفي طريقنا لذلك نلتمس السعادة بإدراكنا و تصالحنا مع ذاتنا. ولها اسباب شتي وطرق عديدة. فليست السعادة اذن مقياس لصحة حكم الشريعة , بل العكس هو الصحيح عند العارفين.


ودمتم

Quote: مع احترامي و جل تقديري يا د الشريف, فالسعادة و الحب و نجاح العلاقة الزوجية و احكام الشرع من جانب آخر, امران لا يشترط اصطحبهما في العلاقة الزوجية. فنغيض ذلك موجود ايضا بأشكال مختلفة و حتي في حالة تماثل ديانتي الزوجين.

!!!!!!؟؟؟؟؟
وما هى مقاصد الشرع اذن من تحريم زواجة المسلمة من الكتابى واباحة زواج الكتابية من مسلم!

Quote: غايتنا هي اتباع شرع الله وفي طريقنا لذلك نلتمس السعادة بإدراكنا و تصالحنا مع ذاتنا. ولها اسباب شتي وطرق عديدة. فليست السعادة اذن مقياس لصحة حكم الشريعة , بل العكس هو الصحيح عند العارفين.

حكم الشريعة مقياس لصحة السعادة!!
على النعمة مانى فاهم شى!
الهذا نحن تعساء وهم سعداء!
جنى

يا جني

القصد خير..
السعادة لا تبرر عدم تطبيق الشرع.
يوجد ازواج سعداء و آخرون تساء.
نحن مطالبون بتطبيق حكم الشرع بغض
النظر عن ماسيكون عليه حالنا بعده.
للبشر نصيب في طريقة طلب السعادة.

ودمت يا جني

السلام عليكم

عجبي
كيف تكون مخالفة تعاليم صريحة بإجماع الأئمة هي تجسيد للدين؟؟
ولماذا تصبح مخالفة الدين
كهذه الحالة الشاذة –زواج غير المسلم من مسلمة-هي التجسيد للقواسم المشتركة بين الأديان
ولا تكون آلاف الزيجات بين مسلمين وكتابيات كذلك
لماذا لا يحتفي بها ؟؟
........................
وما الناس إلا هالك وأبن هالك *** وذو نسب في الهالكين عريق

شكرا للمتداخلين..

إذا كانت هذه هي رغبة السيدة التركية المسلمة فهي مسئولة عن اختيارها.. وليس لأي أحد آخر مسئولية في هذه المسألة.. تماما مثل مسئولية المسيحية التي تتزوج من مسلم...



مثل راي الزول وآيز أوف ليبرتي صحيح بأن الشريعة الإسلامية لا تجيز زواج المسلمة من غير المسلم، ولكن عندما تبدأ السلطة الحاكمة في التدخل بمنع مثل هذه الزيجات تحل الكارثة.. والكارثة هي معارضة ما اتفق عليه الناس في العالم في وثائق الإعلان العالمي لحقوق الإنسان..

ياسر

دكتور ياسر تحية
بمناسبة الزواج
نسب هذا الكلام إلى الأستاذ محمود

Quote: فلكأننا نباشر الرجال في النساء، من دون النساء، وإلى هذا، في هذا المستوى، اللطيف، الدقيق، تشير الآية، في حق قوم لوط: (( أإنكم لتأتون الرجال، شهوة، من دون النساء.. بل أنتم قوم تجهلون)) فلكأننا، في هذه المرحلة من نمونا، وتطورنا، نحو الكمال المرتقب، حين نعاشر زوجاتنا، الفضليات المعاشرة الجنسية، النظيفة، الانسانية، الرفيعة، إنما يعاشر نقصنا نقصهن.. وهذا هو السبب في قلة السعادة الزوجية الحاضرة، حتى أن كل الزيجات،

و أرجو أن أجد شرحا مبسطا لهذا الكلام .
إن شئت هنا:
كلام يحتاج لشرح: ((فلكأننا نباشر الرجال في النساء، من ...) أو كما نقله بشاشا

الأخ محمد الحسن سليمان
تحية طيبة


الفقرة التي أوردتها مبتورة من سياقها وهي قد وردت في كتاب إسمه "تطوير شريعة الأحوال الشخصية" يمكنك الرجوع إليه وقراءة السياق كاملا.. الكتاب موجود هنا:
http://alfikra.org/chapter_view_a.php?book_id=23&chapter_id=13
وسياق الموضوع ليس له علاقة بهذا البوست هنا..

أشكرك..


ياسر

Quote: وسياق الموضوع ليس له علاقة بهذا البوست هنا..

بل له علاقة يا دكتور فالأمر يتعلق بالسعادة الزوجية وشريعة الزواج

Quote: الفقرة التي أوردتها مبتورة من سياقها وهي قد وردت في كتاب إسمه "تطوير شريعة الأحوال الشخصية" يمكنك الرجوع إليه وقراءة السياق كاملا..

رجعت للسياق السياق كاملا وهو :

Quote: أرجع لأنقل النص الذي أشرت إليه من كتاب "تطوير شريعة الأحوال الشخصية" تحت عنوان "وصيتي للرجال" راجياً أن يضيف لهذا الحوار بعداً جديداً. وصيتي للرجال: اعلموا: أن الصورة التي تعرض نفسها دائماً على الأذهان، عند الحديث عن حقوق المرأة، تلك الصورة التي تجعل الرجل والمرأة ضدين، لبعضهما البعض، يتنازعان حقا بينهما، في خصومة، ولدد، فإذا كسب أحدهما خسر الآخر، هذه الصورة شائهة، وخاطئة.. إن قضية المرأة ليست ضد الرجل، وإنما هي ضد الجهل، والتخلف، والظلم الموروث.. وهي، من ثم، قضية الرجل والمرأة معاً.. ولتعلموا: أن صراعنا دائما إنما هو ضد النقص، ابتغاء الكمال.. والكمال إنما هو حظ الرجل، وحظ المرأة في آن معاً.. فإن الفرد الكامل، إنما هو الابن الشرعي للمجتمع الكامل.. وهو، أكثر من هذا، الابن الشرعي للمرأة الكاملة.. يقول العارفون: إن الصلاح (( امرأة)).. ويريدون بذلك أن يقولوا: أن المرأة الصالحة إذا تزوجها الرجل الصالح، أو تزوجها الرجل الطيب، كريم الأخلاق، سخي اليد، حسن الدين، فإنها تنجب ابنا صالحا.. ولكن الرجل الصالح إذا تزوج امرأة مرذولة، دنيئة النشأة، رقيقة الدين، كزة النفس، فإنه لا ينجب إلا أبناء فاسدين، رقيقي الدين، سيئي الخلق.. وذلك أمر مفهوم، ومقدر، وأسبابه واضحة.. فإن الولد، إنما هو، من الناحية العضوية، يكاد يكون كله من المرأة.. هو من عظمها، ودمها، ولحمها.. فهي تعطيه في أحشائها، كل تكوينه الجسماني.. ثم هي، إذا برز من أحشائها، تعطيه، من كيانها، كل غذائه، تقريباً، إلى أن يفطم.. هذا من الناحية العضوية وأما من الناحية الروحية فإن حالتها النفسية، ومزاجها، يؤثران عليه، وهو جنين، ثم يؤثران عليه، وهو رضيع، ثم يؤثران عليه، وهو طفل يشب في مدارج اليفاعة، تأثيراً يكاد يكون كاملا.. ويكفي أنه، عندما تفتح عيناه لأول مرة، إنما تفتحان عليها هي.. فيلفح وجهه دفء أنفاسها، وتمس جلده نعومة أناملها، وتستقر في أعماق عقله نظراتها الحنينة، ويطرق أذنيه عذب مناجاتها، ومناغاتها.. وبالاختصار، فهو يأخذ منها كل مزاجه، وكل تكوينه، الجسماني، والروحي، والخلقي، والفكري، ثم هو لا يكون سعيه، فيما بعد، بين الناس، إلا متأثرا، تأثرا كاملا، بكل هذا التكوين المبكر.. ثم إن أحدنا، في جميع أطوار حياته، محاط بالمرأة، من جميع أقطاره.. فهي الزوجة، وهي، قبل ذلك، الأم، وهي، بعد ذلك، الأخت، والبنت.. ثم إنها هي تحت جلدنا وفي إهابنا.. أليست نفس أحدنا امرأة؟؟ بلى!! فإن أحدنا، من رجل أو امرأة، إنما هو نتاج مشترك للقاء الذكر بالأنثى.. ففي كل رجل حظ من الأنوثة.. وفي كل امرأة حظ من الذكورة.. والسعي في مراتب الكمال، للرجل أن يتخلص من هذا الخلط المشوش، أيضا، حتى يكون كامل الرجولة.. وللمرأة أن تتخلص من هذا الخلط المشوش، أيضا، حتى تكون كاملة الأنوثة.. فإن الرجل، كامل الرجولة لم يجئ بعد.. والمرأة كاملة الأنوثة لم تجئ بعد.. وإنما هما مقبلان، على التحقيق، وذلك بفضل الله، و (( الله ذو الفضل العظيم)).. إننا نحن الآن نعاشر نقص بعضنا بعضا.. فالنساء يعايشن، ويعاشرن نقص رجالهن.. والرجال يعايشون، ويعاشرون نقص نسائهم.. حتى إنه لحق أن المباشرة الجنسية بين الرجل وزوجته إنما هي مؤوفة بالنقص لأنها إنما هي، في المرحلة الحاضرة من مراحل نمونا، التقاء بين نقصنا، نحن الرجال، ونقص نسائنا.. فلكأننا نباشر الرجال في النساء، من دون النساء، وإلى هذا، في هذا المستوى، اللطيف، الدقيق، تشير الآية، في حق قوم لوط: (( أإنكم لتأتون الرجال، شهوة، من دون النساء.. بل أنتم قوم تجهلون)) فلكأننا، في هذه المرحلة من نمونا، وتطورنا، نحو الكمال المرتقب، حين نعاشر زوجاتنا، الفضليات المعاشرة الجنسية، النظيفة، الانسانية، الرفيعة، إنما يعاشر نقصنا نقصهن.. وهذا هو السبب في قلة السعادة الزوجية الحاضرة، حتى أن كل الزيجات، بعد الأيام القلائل الأولى، التي تسمى، بالتعبير العصري، (( شهر العسل)) لا تكاد تقوم إلا على المجاملة، والاحتمال، والعرض.. لا الحب.. والعامة عندنا تقول: (( الزواج أوله رغبة وآخره عرض)) وقد يظن بعض الناس أن ما يقتل الحب بين الزوجين إنما هو مشاكل الحياة المادية، ومسئولية الكسب، والإعالة، وتدبير المعاش للأسرة.. والحق أن هذا نتيجة، وليس سببا، وإنما السبب هو التنافر الذي ينشأ عندما يلتقي نقص الرجال، بنقص النساء.. وما هذا النقص إلا الانقسام الداخلي، والتشويش الداخلي، الناشئ من قصورنا المباشر.. ذلك التصور الذي سببه التقاء الأنوثة والذكورة في أبوينا، فجاءت المرأة خليطا من الأنوثة والذكورة، ولكن حظ الأنوثة فيها أكبر.. وجاء الرجل خليطا من الذكورة والأنوثة ولكن حظ الذكورة فيه أكبر من حظ الأنوثة.. فلا الأنثى أنثى كاملة.. ولا الذكر ذكر كامل.. وإنما قيمة التوحيد - كلمة (( لا إله إلا الله))، لنا أن تحقق لنا هذه التصفية، والتنقية، فتتم وحدتنا في بنيتنا بأن يجيء الرجل كامل الرجولة.. وتجيء المرأة كاملة الأنوثة - فإذا جاء هذا الطور من أطوار نمونا فإن السعادة تتحقق بالزواج بصورة هي (( ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر)).. وهذا الطور ينتظرنا وسبيلنا إليه هو القرآن.. على أن يقوم تشريعنا الجماعي، والفردي، على أصوله لا على فروعه..

ولم أستطع فهم النقطة :
.. فلكأننا نباشر الرجال في النساء، من دون النساء، وإلى هذا، في هذا المستوى، اللطيف، الدقيق، تشير الآية، في حق قوم لوط: (( أإنكم لتأتون الرجال، شهوة، من دون النساء.. بل أنتم قوم تجهلون)) فلكأننا، في هذه المرحلة من نمونا، وتطورنا، نحو الكمال المرتقب، حين نعاشر زوجاتنا، الفضليات المعاشرة الجنسية، النظيفة، الانسانية، الرفيعة، إنما يعاشر نقصنا نقصهن..
وأرجو أن تشرح لي ما فهمته من هنا في الرابط :كلام يحتاج لشرح: ((فلكأننا نباشر الرجال في النساء، من ...) أو كما نقله بشاشا

أخي محمد سليمان

أظن أن السياق يشرح نفسه بصورة جيدة..

وتجدني جد آسف إن لم أستطع الشرح أكثر مما هو موجود هنا، ومحوره التشبيه بكلمة "فلكأننا" وما ورد قبلها وبعدها:
http://alfikra.org/chapter_view_a.php?book_id=23&chapter_id=13

تحياتي..

ياسر

الاخ الخلوق // ياسر الشريف


لدي صديق امريكي ود بلد وتزوج من مغربية وطلعت روحو لانو ما قايم


بواجباته المهم المغربية نجيضة طلعت لطفلها الحقوق التي تكفلها


الدولة المحترمة للمراة والطفل


الان تزوج هذا الانسان من اردنية لم يكن الامر بالنسبة لي مدهش

زواج مسيحي مثله من مسلمه من المغرب والان المشرق العربي

وفي السودان لنا نمازج بس ضعيفة معرفتي بمصدرها

الزواج امر شخصي اعرف ملحدين زوجاتهم صاحبات اديان

الاخ ياسر تحياتي

تعرف ان السويركي شخصية من المتشددين الاسلامويين مصري

له محلات اسمها التوحيد والنور ويمنع عمل النساء فيها

ويشغل شرائط تلاوة طيلة اليوم

عمره 55 اوان محاكمته فهو تزوج 17 امراة ونسي خمسة

في حبله وحوكم سبع سنوات يقضيها الان في السجن

والمهوسيين/ات لا يحبواان يجيبوا سيرة السويركي كانها طعن في الدين

طيب ده عمل مسلم في احد قوانين الاحوال الشخيصة امر الزواج

والزمن سوف يهزم بؤس العقل السلفي

الأخ الدكتور ياسر الشريف

Quote: مثل راي الزول وآيز أوف ليبرتي صحيح بأن الشريعة الإسلامية لا تجيز زواج المسلمة من غير المسلم

لماذا أراك دائما تؤكد ما يقال عن الشريعة من خذعبلات دون أن تقدم لنا دليلا?!




أتمني أن ألقي منك إجابة من تفكيرك دون أن تحيلني لرابط لأنني لست مولعا بالتوثيق!

الأخ أدروب أبو بكر،

تحية طيبة
قولك:

Quote: لماذا أراك دائما تؤكد ما يقال عن الشريعة من خذعبلات دون أن تقدم لنا دليلا?!

هل تريد دليلا على أن الشريعة الإسلامية لا تجيز زواج المسلمة من غير المسلم؟

الأدلة موجودة.. ويمكنك أن تجدها في مواقع السلفيين مثل هذا الموقع "إسلام أونلاين":
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?cid=112252...FFatwaAAskTheScholar

Quote: يقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي: - المسلمة لا تتزوج إلا مسلماً، والله تعالى يقول (ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن) وقال (ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا) ثم استثنى فقال وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب) فأباح زواج المحصنات من أهل الكتاب ولم يجز زواج الرجال من نساء المسلمين. وحكمة ذلك: أن المسلم يؤمن بكل الرسل بما فيهم موسى وعيسى عليهم السلام. وبكل الكتب بما فيها التوراة والإنجيل. بينما لا يؤمن أهل الكتاب إلا برسولهم وكتابهم. وقد أجاز الإسلام لزوجة المسلم الكتابية أن تذهب إلى أماكن عبادتها كالكنيسة والمعبد ، بينما لا يجيز هؤلاء الكتابيين للمسلمة ـ لو تزوجوها ـ أن تذهب للمسجد وتظهر شعائر الإسلام. والأهم من ذلك: أن الإسلام يعلو ولا يعلى عليه ، والزواج ولاية وقوامة ، فيمكن أن يكون المسلم وليا وقواما على زوجته الكتابية ، بينما لا يمكن أن يكون غير المسلم وليا أو قواما على المسلمة، فالله تعالى يقول: ( ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا). والزوجة عليها طاعة زوجها ، فلو تزوجت المسلمة غير المسلم لتعارضت طاعتها له مع طاعتها لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم. ولعل هناك حكما أخرى كامنة فى منع زواج المسلمة من غير المسلم ، يعلمها الله تعالى ، العليم بما يصلح العباد ( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير)؟ وما على المؤمن بالله تعالى وبحكمته وعلمه ؛ إلا أن يقول سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير)

قولك:

Quote: أتمني أن ألقي منك إجابة من تفكيرك دون أن تحيلني لرابط لأنني لست مولعا بالتوثيق!

أنا مع حرية الإنسان في اختياره.. فالذي يعنيني هو أن هذا المستوى من الشريعة يتعارض مع ما توصلت إليه البشرية في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وهو ما يتوافق مع جوهر الدين الذي يسمو على الشريعة..
تحياتي
ياسر

الأخ د. ياسر

Quote: الأدلة موجودة.. ويمكنك أن تجدها في مواقع السلفيين مثل هذا الموقع "إسلام أونلاين

يا أخي كنت داير أسمع رأيك إنت لا رأي السلفيين!
والغريب أنك تستدل برأي السلفيين عندما يتوافق مع ما تريده!
أليست هذه طريقة إنتقائية غير موضوعية وتنضح عن الغرض الأساسي ولأنك داير تثبت كلام أستاذك بأي طريقة كما صرحت هنا:

Quote: فالذي يعنيني هو أن هذا المستوى من الشريعة يتعارض مع ما توصلت إليه البشرية في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

يا عزيزي أدروب

لقد سألتني في البداية عن رأي الشريعة.. وما الذي يمنع أن أعرف ما تقول به الشريعة، حسب النصوص في القرآن والحديث، ولكني لا أرى أنه يناسب هذا الوقت ولا يرتفع إلى ما أراه مع أصول الدين؟؟

إسمع إذن الحديث النبوي الذي جاء في تفسير أبن كثير هنا:
http://quran.muslim-web.com/tafseer/KATHEER/002221.html

وَقَدْ حَدَّثَنَا تَمِيم بْن الْمُنْتَصِر أَخْبَرَنَا إِسْحَاق الْأَزْرَقِيّ عَنْ شَرِيك عَنْ أَشْعَث بْن سَوَّار عَنْ الْحَسَن عَنْ جَابِر بْن عَبْد اللَّه قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه - صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " نَتَزَوَّج نِسَاء أَهْل الْكِتَاب وَلَا يَتَزَوَّجُونَ نِسَاءَنَا"

أما قولك:

Quote: يا أخي كنت داير أسمع رأيك إنت لا رأي السلفيين!

ورأيي أيضا قلته لك.. فأنا أعرف ما تقوله الشريعة.. ولي رأيي الذي أزعم أنه أدخل في جوهر الدين مما تقوله الشريعة..

قولك:

Quote: والغريب أنك تستدل برأي السلفيين عندما يتوافق مع ما تريده!

إذا سألتني عن رأي الشريعة في تعدد الزوجات، مثلا، فسأذكره لك وربما آتيك بنصوص وأحاديث.. ولكن هذا لا يعني أنه يمثل رأيي الذي أقتنع به.. إذن أنا أعرف أن ما يقوله السلفيون هنا يتفق مع ما تقوله الشريعة.. ما هو وجه الغرابة هنا؟؟ وحتى إذا افترضنا أنني أريد أن أثبت صحة ما يقوله الأستاذ محمود، إلا أنني لا أفرض هذه الرؤية على أحد..
ياسر

Quote: أحد المشايخ" هي مسلمة، ولكن حياتها الخاصة وطريقة تفكيرها ومع من ترتبط أمر يعنيها وحدها وهذا أمر لا علاقة لنا به

تحية طيبة للجميع،

و رد هذا الشيخ رد منطقى و مقبول، لكن المشكلة فى من يدعون معرفة الدواخل

زى jini الدخل و كتب كذابون بكل سهولة ؟ من هو حتى يعلم بامور الدين و يفتى فيها ؟

و لم اجد الا هذا الرسم معبرا عن الموقف

Quote: لما العيان يبطل يروح للميكانيكى علشان يوصف له الدواء، ثم يتأكد من صحة العالج باستشارة البواب و المكوجى... سيشفى بأذن الله

اما موضوع البوست فهى كما قال الشيخ حرة فى تفكيرها، فلقد وضحوا لها الصواب و ابت الا

ان تفعل ما رآته صحيحا، فاذا هى مسؤولة عن نتائج اعمالها موجبة او سالبة

الأخ صبري والأخ محمد الأمين

شكرا لكما على التعليق..