المجاهدون يستشهدون فى فنادق 5 نجوم

البستان روتانا دبى (ذو الخمس نجوم) واحة تليق بالأخوان المسلمين ومجاهدى عصر العولمة (الذين قسموا الصدقة وأعطوا أنفسهم أربعة أسهم منها). (رحم الله أبا ذر الغفارى يعيش وحده ويموت وحده ويبعث يوم القيامة أمة وحده.) رحم الله الشريف حسين الهندى فقد كان أمة، عاش وحده ومات وحده مسموماً على يد المخابرات العراقية فى أحد الفنادق الشعبية فى العاصمة اليونانية أثينا.

قناة الجزيرة تحدثنا وتصور لنا معاناة الشعب الفلسطينى المحاصر فى غزة، وهو صورة لا نشك فيها ولا نرى فيها مبالغة. وتصور لنا أيضاً قادة حماس وكأنهم أهل بدر. كانت تلك هى ذات الصورة التى نقلها لنا الاعلام العربى عن فتح وقادتها فى بداية سبعينات القرن الماضى. لكن عندما غادرنا السودان أتيحت لنا الفرصة أن نرى ونعلم الكثير عن كيف حولت أموال العرب فتح من حركة ثورية الى عصابة حرامية. رحم الله المبحوح وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.


الأنظمة العربية لها خبرة طويلة فى شراء أدعياء النضال وأدعياء الجهاد الذين أصبحوا قادة فى غفلة من الزمان. فى الثانى من مارس 2009 تعهدت الدول العربية الغنية فى قمة شرم الشيخ التى تلت العدوان على غزة بدعم غزة بمبلغ 4,81 مليار دولار.
زار خالد مشعل الخرطوم (بعد قمة المليارات التى لم تُدّعى لها حماس) وخطب فى جمعٍ غفيرٍ من مناصريه، عندما هتف بعض السودانيين المتحمسين ضد الحكام العرب قاطعهم خالد مشعل زاجرا ومؤنباً طالباً منهم أن يترفعوا بألفاظهم (من تشتمونهم وعدونا بمليارات).
من يوم قمة شرم الشيخ أصبح خالد مشعل أبو عمارا جديدا (مع ايران ومع السعودية، مع الحوثى ومع اليمن) وعندما تأخرت المليارات (لأنها مشروطة بالمصالحة مع السلطة الفلسطينية) ناشد مشعل الزعيم الليبى بأن يضع فى أجندة القمة العربية القادمة فى ليبيا (بنداً لاعمار غزة). وغوغاء السودان الذين دفع البشير 30 مليون دولار من قوتهم لحماس يقول لهم المجاهد الكبير، كما قال يحيى فضل الله على لسان نانسى عجاج (ياخى سيبك).



.

..

الأخ هاشم
تحياتي و سلامي
رحم الله المبحوح و ألحقه بالصديقين و الشهداء و الصالحين فما تدري نفس بأي أرض تموت فإن اختار الله تعالى له الشهادة في فندق فقد سبقه شيخه أحمد ياسين رحمه الله و هو يسعى على كرسيه إلى صلاة الفجر. الدنيا فتنة و قد حذرنا منها رسول الله صلى الله عليه و سلم فنسأل الله أن يعصم مجاهدي حماس من أن يتنافسوها كما تنافسها الذين من قبلهم و إذا لا سمح الله وقع بعضهم في براثنها فلا تزر وازرة وزر أخرى و الله المستعان.

العوض

سلامات وشكرا على مرورك


قيادات حماس غير معصومين وقد شاهدت بنفسك عندما قامت مجموعة صغيرة حليفة لهم (جماعة جند أنصار الله) بإعلان دولة اسلامية تخصها فى غزة، لم تتحاور حماس معها ولم تتردد فى قتل زعميها وجنوده. كذلك أوردت منظمات حقوق الانسان أرقام لمن أعدمتهم حماس دون محاكمات ولم تنكر حماس فقط قالت أن (الاراقم غير دقيقة). فى النهاية هو صراع سلطة تستحل فيه دماء كل مخالف.

هاشم سلام
المتأسلمين ديل بشبهوا بعض فى كل شىء
المال دينهم ولا دين لهم سواه
هم عبدة المال لو فى السودان أو فلسطين

Quote: قيادات حماس غير معصومين وقد شاهدت بنفسك عندما قامت مجموعة صغيرة حليفة لهم (جماعة جند أنصار الله) بإعلان دولة اسلامية تخصها فى غزة، لم تتحاور حماس معها ولم تتردد فى قتل زعميها وجنوده. كذلك أوردت منظمات حقوق الانسان أرقام لمن أعدمتهم حماس دون محاكمات ولم تنكر حماس فقط قالت أن (الاراقم غير دقيقة). فى النهاية هو صراع سلطة تستحل فيه دماء كل مخالف

الاستاذ هاشم بدالدين تحياتي:
تشير المراقبة السياسية غير الدقيقة حتي، الي ان الاسلامين لايمكن ان يقبلو الاخر ولايمكن ان يتقبلو الديمقراطية حتي الداخلية دعك من الخارجية فهي متأمرة علي الاسلام
وعلي ..وماكرة متربصة بالمسلمين....ليسقطوا عليهم مفرادات التراث الاسلامي من منافقين والمنافق اسواء من الكافر......ودونك تجربة الجزائر فهم كانو علي مقربة من
استلام السلطة وبطريق شرعي 000سرعان ما اعلنوا نهاية الديقراطية قبيل تسلمهم السلطة مما جعل العسكر يسارعون لنجدة الجزائر من هؤلاء النازين الجدد......وتجربة
غزة فحماس قد جاءت الي السلطة بطريق شرعي ومقبول ولكن لطبيعة المبرنامج المعادي للجماهير لايمكن تنفيذ هذا البرانامج في ظل صحافة حرة ونقابات غير مدجنة، وقضاء
مستقل لذلك سارعو لتنفيذ الانقلاب الغزاوي....اما تجربتهم في السودان فهي جاءت بعد نظام ديمقراطي كانو سادة معارضته..اعلاماً وكانوا تقريباً مسيطرين علي كافة نقابات
الطلاب والمعلمين....وفي قدرتهم التاثير الكبير في الشارع...ولكن لانهم علي دراية كاملة بان برنامجهم الحقيقي لن يجد التايد ولن يجد القبول حتي من المؤيدين
وسينفض من حولهم في اقرب سانحة لوصولهم السلطة لذلك سارعو للإجهاز عليها ..وأطلقو علي النظام الديمقراطي شتائم ماانزل الله بها من سلطان..حتي انهم كفروها ولعنوها
في الملاء...وحتي عندما قبلو(مكرهين) التراجع عن الشمولية المطلقة استمرو في تزيف الوعي ليقدمو للناس هذا التصور المشوة للديمقراطية التي تقتصرها في الانتخاب
وابقوا علي القوانين المقيدة للحريات ...أما تركيا فيبدوا ان المسألة هناك عصية كثيراً ولكنهم الان بدأوا حملة تدجين الجيش ...

ibrahim alnimma

سلامات يا حيبب


الاخوان المسلمون جماعة سياسسية لا دين لها، هدفها السلطة والإسلام بالنسبة لهم هو مجرد وسيلة للسلطة. ومن أجل السلطة هم على استعداد أن يفعلوا كل ما يخالف الاسلام وينسبوه اليه بما يسمونه فقه الضرورة.

Quote: الاخوان المسلمون جماعة سياسسية لا دين لها، هدفها السلطة والإسلام بالنسبة لهم هو مجرد وسيلة للسلطة. ومن أجل السلطة هم على استعداد أن يفعلوا كل ما يخالف الاسلام وينسبوه اليه بما يسمونه فقه الضرورة.

هذا هو المختصر المفيد


سلام يا ماستر

العزيزة زينب

سلامات

حماس حركة أخوانية تتبع أفكار ابن تيمية لكن مقابل المال يمكن أن تغازل ايران جهرا وتكفر الشيعة فى السر.

@