مرحبا بالكماندور هاشم بدرالدين

Quote: أبدأ بأجزل الشكر للحبيب بكرى ابوبكر الذى تكرم بالقبول، وأثنى بالأحبة الذين ألحوا على بالاشتراك

رحبوا معي بالمناضل هاشم بيننا
فإن كان السيف اصدق انباء من الكتب فقلم هاشم كسيفه تماما وهو اضافة قوية نحتاجها في زمن تكالبت علينا فيه محن الزمان

اهلا هاشم

اجمل هدايا العام الجديد

شكرا بكري ابوبكر

وكما قال (ص) (اللهم اعز الاسلام باحد العمرين....الخ)

نحن في هذا المنبر نقول اللهم اعز منبرنا برجالا مثل

هاشم بدر الدين

لا يخافون في الحق لومة لائم.

مرحبا بك هاشم

يامن حملت السلاح من اجل المهمشين.

وحملت السودان في داخلك حلما لا يموت.

ومعا من اجل سوداننا جديد.

واهلا بصوتا افريقيا جديد.

تراجي.

أهلاً بالبطل (السوداني الجديد) والرياضي السابق الذي تحصل علي الاوسمة الرفيعة

ثم تحول إلي النضال السياسي, فكان واحدا ً من الذين حملوا لواء السودان الجديد

وظل مخلصاً لقضيته. ولعله مايزال جمراً متقداً في الدفاع عن قضايا شعبنا, ومتربصاً ضد

القبح السياسي. شرف كبير أن يكون بيننا البطل (السوداني الجديد) هاشم بدرالدين.

الف الف مرحب فيكفيه انه هاشم بدر الدين
عبدالماجد

مرحبا بالرجل الذي حطم أسطورة صنم الجبهة الشيطانية ودجالها بيد سرت فيها بركات أهل الله مرحبا بالبطل إبن المربي أستاذ الأجيال بدر الدين وحفيد صاحب نفثات اليراع وحضارة السودان الشيخ محمد عبد الرحيم إنه لفخر لهذا المنبر أن تكون من بين أعضاءه.

الف مرحب بهاشم وألف مرحب بدلوه


منصور

Quote: مرحبا بك هاشم يامن حملت السلاح من اجل المهمشين. وحملت السودان في داخلك حلما لا يموت. ومعا من اجل سوداننا جديد. واهلا بصوت افريقي جديد.

مرحباً بك ياهاشم .. شرفت الدار

اهلا بالبنج هاشم بدر الدين

حبابك عشرة ايها الصديق الهصور هاشم بدرالدين
واهلا بك في هذه الدار العامرة بين اخوتك اضافة نوعية وكلنا يدا واحدة لدك معاقل الظلم والظلام لاجل سودان الوحدة والحرية والعدالة والتنمية والمساواة.

ولا قـــــــــــــــــــدام.


هباني

التحية والتجلة للاخ هاشم بدر الدين
وهو بالتاكيد اضافة ثرة للبورد ومزيد للتعريف بما هي الحركة الشعبية وما هو برنامجها السودان الجديد...

وما هي اخبار الاخ محمد بدر الدين ...زميل الدراسة في الدويم

الاخ ودعدلان
كل سنةوالجميع بخير
مرحباٍبالاخ هاشم ونردد مع درويش له

ياصاحب الكينونة المتحولة
ياسيدالجمرة ياسيدالشعلة
مااوسع الثورة مااضيق الرحلة
مااكبر الفكرة مااصغرالدولة
معاٍفي معركة الوحدةالجاذبة.معركة القوي السياسيةكلها لنبرهن اننا نستحق هذا الوطن الشاسع المتفرد في تنوعه الزاخر بموارده البشريةوالمادية ولقدام.

عبّاس الوسيلةعبّاس

مـراحب كـثيرة بأخـي هاشـم...
كـل عـام وانتم بخـير...

مني عـوض خـوجـلي

الوسيلة سلامات

خبر أكثر من رائع ,

حار ترحيبي بالقائد الثائر أخونا العزيز جداهاشم بدر الدين , هذه إضافة غالية دون أدني شك , و لهاشم وجهات نظر ذات قيمة مختلفة في تناول تطورات الشأن السوداني , نحتاجها !

له تمنياتنا و أشواقنا ..

مـَرحَـبْ بِـهـاشِم بَدْرَ الدِيًن.

كم سعدنا بهذا الخبر المفرح خاصة و نحن نعلم
بصيت ألأستاذ هاشمم بدالدين فى المحفل السياسى
خارج حدود الوطن اتمنى ان تكون اضافة حقيقية
تفيد و تستفيد بيننا,,,, اهلا و سهلا بك


الفولانى

ألف مرحب بزميلنا الجديد
وسعيدة جدا للقائنا في البيت الكبير-كما يحلو لي تسميت البورد-
ان شاء الله تلقانا عند حسن ظنك
وعشمنا في اضافاتك الهادفة كبييير
كل سنة والجميع طيبين
ودمتم بخير وسعادة

هاشم بدر الدين


منور بيتنا وشارع بيتنا


وكل سنة وانت طيب


انعام عبد الحفيظ

مرحب كتير ..



وهو إضافة دون أدني شك

الف مرحب بصديقى وابن معلمى وواحد من مفاخر السودان العزيز هاشم بدر الدين،،،

ألف مرحب بالأستاذ ( هاشم )
أسرع بالطلة
فى انتظارك بالحيل .

هلا ومرحبا بك بيننا ..
أخا وعزيزا مكرما ..

مرحبا بك في ديارك

ده مش بتاع البونية (اشهر بونية في التاريخ )

100000000 مرحـــــــــــــــــــــبا

اغلب الناس تعرفه بسبب شهرته الرياضية كبطل
نتمنى ان نعرف هاشم بدر الدين السياسي

مرحب بي ريحة الطين في جروفنا،
او تميرات نبينا قرنق، البهبن ديمة راقصات في حروفنا!

SPLA? Oh yeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee

الاخ هاشم بدرالدين الف مرحب واهلا وسهلا

اهلا بهاشم بدر الدين

يا ناس انا ود الحلة عاشق وحياة الله

مرحب بيك عمي هاشم بدرالدين

ود أخوك

ادريس خليفة علم الهدي

When you mention HASHIM you mean courage ...and courage is the ladder on which all virtues mount

You are so welcome to be with us ... come on , IN

BOB

مرحباً بالأخ المفضال هاشم بدر الدين

بعد الترحيب بالبطل هاشم بدرالدين
اود ان اعرف هل انت حيدر حماد بتاع بخت الرضا ومقيم الان في كندا
على العموم انا ياسر يسن النور وتقبل سلام الاسرة

الأحبة:
ابراهيم عدلان
تراجي
صلاح شعيب
د. عبدالماجد
محمد عثمان الحاج
منصور المفتاح
مسعود على
صلاح الأمين
ود هبانى
عادل أمين
عباس الوسيلة
منى خوجلى (رحم ألله الوالد الخليفة عوض خوجلى. لم استطيع الكتابة فى بوست العزاء أيضا)
المعز
محمد آدم
عوض ألله الفولانى
وضاحة
إنعام عبدالحفيظ
عبدالعظيم محمد أحمد
صديق الموج
عبدالماجد موسى
ابراهيم بقال
أحمد محمد عثمان
خالد العطا
بشاشا الكوشى
حسام يوسف
هاشم نوريت
ادريس خليفة علم الهدى
عبدالمنعم توح
بوب
حيدر حماد
ناصر محمد خليل

عناصر محمود خليل
عشة بت فاطمة
عبدالغفار عبدالله المهدى

ياسر يس النور



ن شكركم، وأتمنى أن أكون عند حسن ظنكم. أجد نفسى عاجزاً

آسف لتأخرى فى الرد لظروف طارئة و أيضاً تواجهتنى صعوبات فنية فى الكتابة على البورد.


Logging in from another terminal, and without an Arabic keyboard, just want to extend my gratitude to those who took the time to welcome me.

Hashim

مرحبا بالمقاتل الكماندر
هاشم بدرالدين

عماد خليفة

ترحيب خاص جداً جداً بهاشم بدرالدين (فانكي)

أيها البطل المتفرد من زمناً بعيد عرفتك زميلاً لي في أصدقاء الشرطة رافقناك بتفردك الذي ملأ جوانبنا إعجاباً بك ،، شجاعة وشهامة وكرماً ،، تحياتي لشقيقك أسامة ولعماد عباس (نابليون ) وسهير الباقر وهجو والكثيرين من الزملاء.

أنا مقيم بدولة قطر وبصحبتي عماد عبدالله والتلب وحيدر الصادق وعبدالله القاضي (منيرة) تقبل تحياتهم .

شكراً للباشمهندس بكري الذي فتح لنا نافذة مع بطلنا وزميلنا وحبيبنا هاشم بدرالدين وكما يحلو لنا تسميته قديماً بــ (فانكي)

فوق لمزيد من الترحيب

وفوق
الترحيب بالكموماندر هاشم بدر الدين
الصادق اسماعيل

الف مرحب واهلا وسهلا

بالاخ هاشم بدرالدين


...


ابوبكر كمير

الف مرحب بيك بين اهلك واشقائك كوماندور هاشم بدر الدين

الرائع


هاشم بدر الدين



الف مرحب بيك فى سودانيز أون لأين

مرحبا..جيفارا السودان .

Attention everybody. there is a new sheriff in town!


Vasco F. Da Silva, M. D., F. R. C. S. ©
Neurochirurgie
Neurological Surgery



CLINICAL NOTE



Re: Dr. Hassan Al-Turabi


Dr. Al-Turabi was assaulted at the Ottawa International Airport on the afternoon of May 25, 1992. According to witnesses of the attack Dr. Al-Turabi received one or more blows to the head deliver by a karate expert, fell backward to the ground striking his head on the floor. He lost consciousness for a period estimated at 15-20 minutes, and had involuntary loss of urine.

He arrived at the Emergency Department of Ottawa Civic Hospital at 19:35. He was breathing spontaneously, and his Blood Pressure and Pulse were stable and within normal limits. There was blood in his nostrils, the upper lip was swollen, and there was a scalp laceration on the right posterior parietal area which did not require suturing.

He had his eyes spontaneously open, would follow verbal commands most of the time but his verbal responses were inappropriate. He did not display any weakness at this time. A CT Brain Scan demonstrated a left frontal and temporal contusions, with no obliteration of the basal cisternae, and a very mild swelling of the left hemisphere. Dexamethasone therapy was started.

Dr. Al-Turabi spent the admission night in the ICU and on May 26 was transferred to the neurosurgical ward. At the request of the family Dr. Abdul Amine visited Dr. Al-Turabi May 27. Dr. Amine suggested starting mannitol and phenytoin. Repeated CT Scans showed a much more extensive temporal contusion than at first suspected on the initial test. There was also considerable amount of edema the patient was now clearly aphasic. On May 28 Dr. Al-Turabi was drowsy and mute, displayed periodic breathing and had a pco/2 of 47 Torr. He was readmitted to ICU, intubated and ventilated. He remained stable until May 30 when he removed the endotracheal tube, following which he showed right side weakness 4/5 and a sever degree of fluent aphasia.

June 2 he was out of the ICU. June 4 there was a cutaneous eruption ascribed to an allergic reaction to Dilantin. Dr. Al-Turabi was put on Valproic Acid 250 mg TID. The Mannitol was stopped and the Dexamethasone tapered. Gastric feedings were started.

Subsequently he begun to walk short distances inside his room, and he was able to urinate independently. The ability to understand verbal command returned and with it the writing and reading, and this around June 13. He is now able to feed himself.
Valproic Acid therapy may continue for an arbitrary period of 6 month.

It is possible that there is some cognitive impairment and a larger residual aphasia that are not immediately appreciable on a superficial approach. Perhaps if the family is in agreement Dr. Al-Turabi could be assessed at a rehabilitation unit either in the USA or Switzerland. This could be done while returning home or shortly after the arrival in Sudan. Personally I favour a European Facility.


June 18, 1992 V. Da Silva, MD.

الأحبة:

عماد خليفة
عبد الرحمن أبوشيبة
الصادق إسماعيل
أبوبكر كمير
نادية عثمان
ياسر طيفور
منى مختار
ثروت سوار الذهب

السلام عليكم
وألله يا شباب أنا مدين لكم بإعتزار شديد، لكن حالت ظروف أن يتأخر ردى

مرحب بالاخ هاشم بدرالدين
املي ان يطيب بك المقام بيننا

الحبيب أبو شيبة
انت سنة 1975قلت ماشى قطر سنتين بس، كيف بقت ثلاثين سنة؟
صاحبك بتاع شارع النيل اتوفى رحمة الله عليه، طبعاً ما من بلنجتك لكن ناس كازينو حماد العائم قالوا انت الخربت بيوتهم لأنه بسببك أنت ومصطفى ترنتى نميرى شلح العومات.
أسامه بدرالدين اصبح قبطان بحرى لكنه حاليا فى بريطانيا
الأخت سهير جعفر الباقر (الجنرال) آخر مرة رأيتها كان فى زواج الفنان صلاح مصطفى (يعنى قبل المهدية كده)
نابليون و فايزة محمد الحسن عايشين فى كندا ليهم سنين طويلة
سلم على عماد عبد الله و التلب و حيدر الصادق و عبدالله القاضى
آخر مرة قابلت هجو كان سايق موتر جابو عند ميكانيكى فى محطة جبرة (قريب لزمن عبود كدة) لكن لو شفتو بالله قول ليه هاشم قال ليك تتذكر فى حوداث يوليو 76 لمن القناصة حصرونا بالليل بعد حظر التجول عند طلمبة الفنان الراحل أحمد المصطفى والناس شتتوا وخلونا، ومشى أخونا ابراهيم زين العابدين ود الفتيحاب القصر الجمهورى حيث كان المرحوم اللواء الباقر بيقود العمليات من هناك (لأن نميرى و وزير دفاعه و رئيس الأركان شتتوا وكأن الأرض بلعتهم) وكان اللواء الباقر يصرف التعليمات و هو جالس فى كرسى فى حديقة القصر وكأنه أسد، فأ رسل لنا ضابط مظلات معاه مجموعة عساكر لكن المظلى لمن قلنا ليه القناصة فى العمارة الوراك ارتعد وصرخ وقال للسواق" أطلع طوالى.. انتو ما عايزين تركبوا أنا حأسيبكم هنا." طبعاً نحنا كنا فاكرين كل ضباط المظلات ذى مدربنا العظيم الملازم أول مصطفى التنى.... فهم وشجاعة وهيبة. بس كانت خيبة. قول ليه يا هجو تصدق أن ضابط المظلات الرعديد عمل إنقلاب و أصبح رئيس جمهورية.

شكراً على الترحيب يا سيف مساعد
وسلامى لأسرتك وكل الأخوان فى ألمانيا

مرحبا بالبطل الصنديد والمناضل الجسور هاشم بدر الدين. مكسب للمنبر.

الرفيق المناضل والفنان بكرى
شكراً على الترحيب
أن شاء ألله تكون الأيام دى فى هاملتون

الحبيب أبراهيم عدلان
مشتاقين وكيف البرد عندكم فى كونى آيلند

تراجى قالوا مشغولة مع الإنتخابات الكندية
حزبكم الإشتراكى إكتسح دوائر هاملتون
إنتصار كبير بالرغم من فوز المحافظين

صلاح شعيب
كيفك يا حبيب
لواء السودان الجديد لم ينتهى كما ظن بعض الحالمين، وسوف يكون له دور فى مستقبل السودان القريب إن شاء ألله.
طالماجبت سيرة الرياضة
نديك صور للذكرى





بطولة عموم اليابان المفتوحة للكاراتية
طوكيو ديسمبر 1981

الدكتور عبدالماجد
سلامات وكيف ميامى معاك

ازيك يا هاشم

ليك وحشة مرحبا بقلمك مرة اخري و انشاء الله مشكلة الباص وورد انتهت

الحبيب محمد عثمان الحاج
سيرة الصالحين عظيمة، ومحبتنا لأهل ألله هى سلاحناالذى نشهره فى وجه أعدائنا


الجنقو....لواء السودان الجديد... شرق السودان

المناضل منصور المفتاح
شكراً لترحيبك مساهماتك مقروءة دائماً

الحبيب مسعود على
ليك وحشة
طولت الغيبة المرة دى

الحبيب صلاح الأمين
ماشاء ألله على الولد
ربنا يجعله من الصالحين

هشام هبانى
ابن الأصول الما برضى الحقارة
لا بترفع التلفون ولا بترد إيميل
ده مشاوير تاكسى ولا تهميش عديل كده

الحبيب عادل أمين
محمد بدرالدين بخير و موجود فى أمدرمان
فكرة السودان الجديد تبنتها مختلف القوى السياسية
و لم تعد فكرة الحركة الشعبية لوحدها
نحن لا نحتكرها
ولا نمن على أحد بها
لذلك النقاش حولها سوف يثريه عطاء الآخرين أيضا


ً

أرحب بالأخ العـزيــز هاشــم بدر الدين.

أبو الأدب.
.
.
.

ولا شك أن المنبــر كسب قلمـا جريئـا وعارفـا فى ذات الوقت.

محمـد عثمـان.

مرحب هاشم
صديق جديد
فيصل محمد خليل

أبو الريش
وينك يا حبيب
وألله مشتاقين
كيف أولادك وكيف جيرسى سيتى على حسك

فيصل محمد خليل
شكراً يا حبيب
وألف مرحب بصداقتك

حبابك والله يا ود القبائل المى خمج
شرفت ونورت الدار ..
اهلا بيك اخونا هاشم بينا
اهلا بيك يا سقف الاهل

اسماء الجنيد مسقط

سوما
الشاعرة الرقيقة
بنت الناس وبنت الأصول
شرف لينا وسعادة لينا
لكن ما بتساوى سعادة ناس مسقط

الحبيب عباس الوسيلة
كيفك يا حكومة
من عبدالباقى سافر جفيتونا
كيف سان فرانسسكو على حسك
يا رفيق الدرب باقى فيه قليل
ونحن صغار شفنا أهلنا بعد ما يقتلوا الدقر بيحرقوه
و ده ما زالت فيه روح
أحسن نكملو

الاخ العزيز هاشم بدر الدين
شكراً يا حبوب على هذه اللقطات الرائعة.هذه يا رفيقي معركة طويلة النصر الحاسم فيها حتماً لقوى الديمقراطية و التنوير ولكننا نحتاج لنقد صارم للتجربة الماضية.الحديث الذي بدأته في ذلك اليوم الحزين مهم و قطعاً سيستمر.وأصل في عرض الصور ليحتفي شبابنا برموزه المبدعة من إجل عودة الثقة بنفسه.وركّز علي تجربة الجنقو التي استنهضت الشرق وألهمت الغرب.
عبّاس

منى خوجلى كيفك وكبف آية

المعز ياخى ما عيب عليك أنحنا فى مدينة واحدة، مافى حتى تلفون منك، ولا فى عقد قران عزت الماهرى ما شفناك!!!

الأخ فيصل خليل أمنياتى ليك بالصحة والعافية.
الأستاذ محمد آدم
سلامات يا راجل، توفعت أقابلك يوم الجمعة فى منزل بابكر لكن طبعاً يمكن ظروف العمل المهم اتصل بى أنا ما عن

الأخ عبدالله الفولانى
كيفك يا راجل
وطبعاً أنا معاكم انت ودكتور عبدالماجد حأشجع السنغال
و ربنا ينصرهم.

وضاحة
سلامات وشكرا لترحيبك

مرحبا بالطل الذي حملته الاعناق
والمقاتل الصنديد

لا يمكن ان ننسي بطل مدرستنا "الدويم شمال"

بس نحنا دفعة اخوك


ووالدكم المدرب الكبير العم بدر الدين
فخر بخت الرضا


همسة:
بالله عايزنك في بوست الدويم عشان ذكريات بخت الرضا

مامون أحمد
سلامات وان شاء تكون بخير
والله لدى الكثير للمساهمة به فى بوست الدويم شات لذلك كنت أحد الذين طلبوا من ودهبانى إحياءه.

الكوماندور هاشـم بدر الدين,


البنج , الارباب , المانجلك,


لك خالص التحية

ومرحبا بك في سودانيز اون لاين


قلما مناضلا بالفكرة ,


كما كنت فردا مناضلا بالسلاح


مودتي,



أحمـد الشايقي

أحمد الشايقى
سلام ليك كثير واشواق
يا أخى زملائك فى إنتخابات نقابة المحامين يشركوا جماعة المؤتمر الشعبى فى قائمة التجمع! و قيل أن محاميّ الشعبى جاءتهم تعليمات أن صوتوا لقائمة الوطنى. هذه العصابة تعلم أن مصيرها واحد اذا ضاع الوطنى، سيذهب الشعبى إلى نفس المصير.

استاذ ومقاتل حرية.احب هذا.اذا سمحت قد جال في خاطري سؤال اوخاطرة عند فتحي لهذا البوست:ماهي ابعاد علاقة هاشم الروحيه مع التايشي والتاو اليابان ربما الى جانب السياسة هناك وحدة باطنية داخل هاشم عايشت وخبرت وصاهرت عناصر عديدة لتجميع الدين والرياضة والثورية,في اعتقادي كثيرون يكنون لهذا الاسم بالاحترام والمحبه يودون لو عرفو بعض ملمات الحياة كشخصية يوميه.محاولة لفتح باب تعبير مكنون.تحيه

الثائر /الكوماندر هاشم بدر الدين

يصبح لهذا الموقع الإليكتروني مذاقه الخاص وأنت بيننا. دفاعك المستميت عن قضايا وطنك وشعبك في كل شبر من تراب الوطن هو الدليل أن الثورة في كل مكان وزمان واحدة وإن اختلفت الأسباب لاندلاعها.. وأن الثائر الحقيفي يوجد حيث توجد أصوات المسحوقين وحيث تكون المعركة دائما بين الحق والباطل.

واصل مشوارك..فإن للنضال ميادين كثيرة وكلها شاقة..لكنها الطريق الوحيد لاستبدال القبح بعالم أكثر نضرة وجمالا.

استاذنا وشاعرنا الكبير
الدكتور فضيلى جماع
اللقيا وإن لم يجد بها الزمان مشاهدةً، تظل شرفاً عظيماً فى الفضاء الإليكترونى مكاتبةً. من روضوا الكلمات إرتاضت لهم النفوس، وهجعت لهم القلوب. ما عز على الخالق أن يبعث لخلقه من الملائكة جيشاً، لكنه إختار كلاما منظوماً، جزلاً، أحكمت آياته، وتحداهم به قائلاً (فأتوا بمثله)ً وتباها بعدد كلماته فقال (قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربى لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربى ولو جئنا بمثله مدداً).
قامت ثورة أكتوبر وأنا فى الصف الأول فى مدرسة بخت الرضا الأمريكية النموزجية (صف تجربى توقف لاحقاً). أوقف استاذنا خلف الله القريش الدراسة ليوم كامل لتحفيظنا قصيدة، وأمرنا أن نقف على الكنبات لنغتيها، ولا زال لها وقع فى وجداننا:
واذا الفجر جناحان يرفان على واذا الحزن الذى كحل هاتيك المآقى
والذى شد وثاقاً لوثاقى والذى بعثرنا فى كل وادى

الفنان محمد بهنس
سلامات وشكرا لحضورك وسؤالك
أنا ايضاً لدى بعض التطفل على موائد الرسامين.
الكاراتية--بالنسبة لى--منهج حياة (Way of Life) و ليست فقط رياضة، ربما منافساتها تأخذ الطابع الرياضى، لكن ممارستها تمتد إلى ابعاد أخرى فى حياة الإنسان. الجانب الروحى يظل هو الأكبر، فإتقان المهارات الفنية وبناء القوة الجسدية بمنأى عن الجانب الروحى يظل محدود الجدوى. فمقاتل الكاراتية يسعى دائماً فى الوصول إلى حالة إنصهار أو توافق تام بين الروح والعقل والجسد.
الساموراى مقاتل عصامى، يتبع منهجاً قاسياُ فى حياته يسمى البوشيدو (طريق المقاتل)، أو يمكن تسميته قانون أخلاقى، يعطى الشرف والكرامة قيمة أكبر من الحياة، و يُجعل الفرد يتأهب للقتال فى إى مكان و يتقبل الموت فى إى لحظة.
عند حصولى على درجة الأستاذية فى الكاراتية لم تكن لدى قراءات واسعة فى الفلسفة الإسلامية، ولم تكن فى اليابان كتب إسلامية، لكننى استطعت أن أقدم بحثاً أصيلاً نال رضى استاذى الراحل ماسوتاتسو أوياوا. بحثت فى أوجه الشبه والخلاف بين الساموراى والأنصارى الصوفى، فكانت أوجه الشبه كثيرة جداً فى العادات: مثل الزهد، الخلوة للذكر(الخلوة للتأمل) سماع المدائح (سماع الموسيقى) الإعتناء بنظافة الجسد والملبس، تقديس السيف والتهيوء الدائم للقتال، أوجه الإختلاف كانت فى العقيدة أغلبها، ربماأهمهامفهوم الإنتحار عند الساموراى( هاراكيرى).
قبل عقدين من الزمان نشرت صحيفة الفجر الظبيانية تقريراً من عدة حلقات عن آرائى الخاصة فى الكاراتية، لكن مع مرور الزمن وإزدياد الإنسان من المعرفة وإنصقاله بالتجربة تتطور الأفكار، وربما أنشرها اذا أمد الله فى العمر.
الصحف اليومية كالعاده تبلى سريعاً، و ربما الحلقة الأولى فقط التى يمكن قراءتها.

الف مرحب بهاشم وألف الف مرحب

عمار بيلى
سلامات وشكرا كثير على ترحيبك

الاخ هاشم لك الشكر على فتح هذه النافذه. بحثك صادق لكن ليس بتطفل على الفنان والمتوحد والثوري.انا لم اذهب الي اليابان لكن احب اكيرا كوراساوا وياسوناري كاواباتا وسابورو تشيقاوارا اساتذه في الفنون عبر الفلسفه القتاليه(ونحن نعلم انها قتال لاجل خير)ذاتها.كلو واحد في شان المغزى التدريبي التاملي لصنع روح صلدة اكثر من الفيزياء. احببت فقط ترحيبا.تحيه

..


تحايا يا زول جميل،..
وألف مراحب،..
بعد تنتهي من مطايبة الناس ديل، عازمك مباراة، ولو عندك حزام سمح وقنعان منو جيبو معاك،..
كن بخير يا بطل،..


...

مرحب بهاشم
إقامة طيبة بين أحبابك وأصدقائك

ارحب كثيرا بالاخ هاشم بدر الدين والذي كان ابن دفعتي بمدرسة الجيلي الثانويه وابن استاذي الفاضل عم بدر الدين ،، ورغم عدم المعرفة التامة بيننا حيث كان الاخ هاشم بالمساق العلمي وكنت انا ادبيا الا انني اذكر انه كان قائدا للتدريب العسكري ( الكديت ) وكان رياضيا ويتمتع ببنية جسمانية كنا نحسده عليها ولا شك ان لاستاذنا الجليل عم بدر الدين الفضل في ذلك فقد كان استاذا للتربية الرياضية بالمدرسة ولقد سعدت مرة عندما شاهدت العم بدر الدين في لقاء تلفزيوني قبل سنوات قليله اسال الله له الصحة والعافية وطول العمر وللاخ هاشم التوفيق والنجاح ومرحبا به مجددا
محمد بابكر التوم
المملكة العربية السعودية/ الرياض

عادل محمد الصافى
سلام وشكرا ليك

بابكر محمد التوم
سلام يا دفعة
الجيلى منطقة جميلة، وأهلها طيبون. ومدرسة الجيلى الثانوية تحتل مكان كبير فى حياتى، فقد كانت دراستى فيها بضع أشهر، أتيتها مفصولاً بعد إنتفاضة شعبان من النيل الأبيض الثانوية، وفصلت منها بعد إنتفاضة السكر 1974 . لكن ذلك العام شهد ايضاً الدورة المدرسية الأولى، الجيلى لم تستطيع منافسة بقية مدارس مديرية الخرطوم فى كرة القدم، لأن المدارس الشعبية، لإختلاف نظام القبول فيها، إستعانت بلاعبى الدرجة الأولى. لكننا نافسنا فى السلة والطائرة. مباراتنا مع الخرطوم الجديدة، والتى خسرناها، كانت نقطة إنطلاقى فى مسيرتى للسلة.
عموما مرحب وشكرا لك.
بريدى
[email protected]

صديقنا الروائي المبدع محسن خالد، أظنه وفي لحظة تجلي قد خلط بين التخيلي القصصي fictitious والواقعي reallistic . كتب قائلاً وهو يدعو هاشم بدر الدين إلى منازلة:

Quote: بعد تنتهي من مطايبة الناس ديل، عازمك مباراة، ولو عندك حزام سمح وقنعان منو جيبو معاك،..كن بخير يا بطل،..

يا محسن يا اخوي نصيحة لله : خلينا في حبرنا وأقلامنا..ولم عضامك عليك!

أستاذنا فضيلى
هذه الأيام مجتمع النشر عندنا يعيش فضيحة كتاب (مليون قطعة صغيرة) الذى قامت بتذكيته أوبرا ونفرى فى برنامجها التلفزيونى ككتاب سيرة ذاتية. لكن بعض الصحفيين الألداء إكتشفوا أن معظم تفاصيله أكاذيب (حاجات ترابية). أطرف ما فى الأمر أن بعض النقاد ذكروا أن كثير من السير الذاتية فيها خيال، وكثير من كتب الخيال فيها سيرة ذاتية. كذلك فى تحدى المبدع محسن خالد، نحن أن عِدمنا هذه فلن نعدم تلك.

إسماعيل وراق
سلام يا بلد
وألف شكر ليك


أفضل المرشحين لبطولة عموم اليابان المفتوحة للكاراتية.

الفنان محسن خالد
شكراً يا مدرسة فصولها مبنية، ليها حوش وداخلية، التحدى مقبول، بس نخليها مباراة ودية.

محمد بهنس
أكيرا كوراساوا(أُمة لوحده) أنتج فليم الساموراى السبعة، وهو بإجماع النقاد واحد من روائع السينماء العالمية. وقد إقتبست منه هوليود فليم السبعة العظماء ليول براينر.

البطل الثائر والمناضل المثقف والشريف
هاشم بدر الدين
اعذرنى ان رحبت بك متأخرا .
والسبب فى ذلك يعود الى ان الترحيب بك يجب ان يكون على مستوى قامتك
احترت من اين ابتدئ . ربما رواية نقلت عنك من اصدقاء لى واقارب لك
او ربما هو حوار اجرته معك صحيفة لا اتذكر بالضبط لان الذاكرة ارهقتها
السنين.
قلت او قالوا لى ليس مهما، المهم المضمون :-
ان الصيحات والحركات التى ينطق بها فى لعبة الكاراتيه هى مربوطة بديانتهم
ولذلك فانك تمارس طقسا خاصا بك عند الدخول فى المنافسات .
هذا زمان بعيد ولكنى حينها اكتشفت ان هاشم بدرالدين ليس مجرد بطل بل مثقف
ثاقب النظرة وعالى الفكر. ليس ساعدا مفتول وقوام رشيق فقط بل رجلا شريفا بكل
ماتحمله صفات الكلمة من معنى.
وعرفت من اصدقائى بعدها انك مناضل تتمتع بذاكرة حديدة كقبضة كفك وانك فى نقاشك
معهم كنت تحفظ كتابا لعله فى سبيل البعث بارقام الصفحات لتستدل على شئ مامعهم.
وكانت لكم جولات من المؤكد ان التاريخ لن ينساها وإن لم يحن وقت البوح بها بعد.
اذن ليس مناضلا فقط بل وثائرا وظّف قدراته القتالية بوعى فى سبيل ما ينشد.
كنت فى السودان ابان حادثة ضرب الترابى التى رواها بصورة مسرحية فى ندوة له فى
جامعة النيلين (القاهرة الفرع ) سابقا كنت حاضرا وانا اضحك من ان مجرد لفحة اصبع
من هاشم بدرالدين فعلت به هذا ، فماذا اذا كانت هوك اما ما شابه ذلك .
قال الترابى انه فقط الذاكرة وكان يتبول على ملابسه لعدم الادراك واشياء كثيرة
فاستغربت اى نوع من البشر هذا (الشيخ النجدى) والحقوق فى هذا اللقب محفوظة لابو الريش
كنت حينها فى السودان رأيت بام عينى الاكف وهى ترتفع بالدعاء ليحميك الله ويحمى شبابك
عندما سمع بها اهل السودان واتمنى من الله ان يكون دعائهم لك مستجابا.
اخبرنى الصديق محمد ضياء الدين وقتها عن الواقعة وعن ما تعانيه اسرتك من جرائها واخبرنى بالكثير من بطولاتك حتى تمنيت ان التقيك وها نحن ياعزيزى نلتقى ولو فى مجال
الفضاء الإلكترونى وحتى الملتقى الف مرحب بيك.
ضياء الدين ميرغنى الطاهر

الرفيق ضياء الدين ميرغنى الطاهر
أولاً تقبل صادق عزائى فى وفاة الرفيق بدرالدين مدثر
وشكراً على ترحيبك.
سأرد عليك بتفصيل غداً إن شاء الله

Quote: الرفيق ضياء الدين ميرغنى الطاهر أولاً تقبل صادق عزائى فى وفاة الرفيق بدرالدين مدثر وشكراً على ترحيبك. سأرد عليك بتفصيل غداً إن شاء الله

الرفيق العزيز هاشم بدر الدين
تحياتى
تقبل الله منا ومنكم خالص العزاء وحسن الدعاء للراحل الاستاذ بدر الدين مدثر
وانا فى انتظارك لانك كنز فيه الكثير من الاسرار ومجموع مهول من النضالات التى
يجب ان يعلم عنها الناس.

نعم.اكيرا حاله يابانيه فريده.انت الحمد لله ياهاشم.. يعني انسان محظوظ بعد الاجتهاد العظيم والتمارين المكثفه والمعرفه والسفر الباكر والتهيؤ والعزيمه.اصبحت من الرواد وهذا شرف.وماذا يا هاشم عن بروس لي هل كان بطلا حقيقيا ام اسطوره سنمائيه بعيدة عن البطولة في الواقع.انا وجيلي نعشق اثنين بروس لي وبوب مارلي.حينما مات الاول حزنا ولكن لم نعد نشاهد افلامه.فهذا زمان جاكي شان وجت لي;اما بوب فلمن مات اصبحت اعماله متداولة لا يزال,ذلك انه حمل رسالة عامه بشكل وشجاعه فريده واكتملت مبارياته وحاذ درجاته ومات في 36 من العمر.الم تفكر في فن السبنما في الماصي اعني الم يطرح عليك مخرج اي شيئ? واذا تم عمل سبنما سودانيه مثلا عن اعدام الاستاذ او عن التاريخ المسكوت عنه للدكتاتوريات هل يمكن ان تقبل ادوار فنيه? تحيه

محمد بهنس

كلنا عشقنا بوب مارلى وأغانيه، فقد وظف الفن من أجل رساله سامية: إستنهاض الإنسان الأفريقى (بل الإنسان أينما كان) ليُحارب الظلم ويَنّشد الحرية.

بروس لى كان ممثل بارع، ولا شك أنه أدخل الجديد على صناعة السينما وزاد من إنتشار الفنون القتالية وشعبيتها. بالإضافة إلى ذلك فقد كان يتدرب بصورة جادة وله مدرسة أو أسلوب خاص (STYLE) أطلق عليها إسم (الجيت كوندو) وشرحها بتفيصل فى كتاب بنفس الإسم. ولا يزال لها عشاق فى أمريكا، لكن بعد الإنتشار الذى صاحب موته قلت شعبيتها، وربما اصبحت حالياً قاصرة على ولاية كليفورنيا موطنه.

الضربات التى كان يستخدمها فى السينما ربما تصلح ضد رجل الشارع لكنها غير فعالة ضد خبير فى فنون القتال وفى مباريات الإحتكاك الكامل (FULL CONTACT). أهمها الركلة الجانبية، فهى ليست بذات الفاعلية التى تبدو بها فى الأفلام.

نقطة الضعف الكبرى فى الجيت كوندو هى وقفة الإستعداد الجانبى فى القتال. فهى تضع مركز الثقل فى خط مستقيم وتجعل اللاعب فى خطر كبير من الرفسات الدائرية.
كذلك بروس لى لم يذكر فى كتابه الرفسة الدائرية المنخفضة التى تُوجه إلى عضلة الفخذ والتى إبتدعها ملاكمو المُوى تاى التايلنديون. ولم يضع إى دفاع ضدها مما يدل على أنه لم يكن يعلم عنها شئ. فالرفسة الدائرية المنخفضة إحدثت تغيير جوهرى فى الكاراتية عندما أدخلها ماسوتاسو أوياما فى الكياكوشنكاى فى منتصف الستينات. إن إى لاعب لا يهيئ نفسه لصد الرفسات الدائرية المنخفضة أو تدريب عضلات فخذيه تدريباً شاقاً لإمتصاصها، يكون إشتراكه فى بطولة اليابان المفتوحة للكاراتية مجازفة كبيرة.

بروس لى لم يشترك فى إى بطولة عالمية ولم تُسجل له مباراة أو منازلة حقيقية مع إى لاعب. لذلك تظل مسألة تقييمه كمقاتل مسألة إفتراضية. هذا اذا وضعنا فى الإعتبار أن أهم المهارات القتالية، مثل التوقيت، التصويب، إستخدام الضربات المربكة، الهجمات المضادة، تُكتسب بكثرة الإحتكاك.
فى الختام: بروس لى مثل الكثير من النجوم (الفيس برسلى، جيمى هيندركس) توفى نتيجة لتعاطيه جرعة كبيرة من الهيرويين. لكن شركة الحصاد الذهبى التى كانت تنتج أفلامه إستأجرت بعض الكُتاب الذين كتبوا عنه كتب مليئة بالخيال الذى أضفى على سيرته شئ من الأسطورة.


مدينة هيروشيما المعسكر الشتوى 1981

Quote: أحمد الشايقى سلام ليك كثير واشواق يا أخى زملائك فى إنتخابات نقابة المحامين يشركوا جماعة المؤتمر الشعبى فى قائمة التجمع! و قيل أن محاميّ الشـعـبـى جاءتهم تعليمات أن صوتوا لقائمة الوطنى. هذه العصابة تعلم أن مصيرها واحد اذا ضـاع الوطنى، سيذهـب الشعـبى إلى نفس المصير.

كوماندور هاشــم

مع الترحيب بك في سودانيز أون

فإن الهم مشترك بيننا في أمر الوطـن,

انتخابات المحامين كانت إحدى المعارك الإبتدائيـة في فترة ما بعد السلام,

وكانت إحدى التجاريب التي يتوجب على القوى الوطنية الإفادة منها.



إلى الامام سعادة القائـد,

أهلا أهلا بالأخ هاشم بدر الدين اضافة لرصيد الأقلام الصادعة بالحق هنا

10000000000000000000000000000000000000
مـــــــــــــــــــــــــــرحــــــب

الرفيق ضياء الدين ميرغنى
آسف للتأخير.


الصرخة، مثل كل أفعال الكاراتية، تتباين آراء الأساتذة حولها. يُقال أنها تستنهض كل عضلات الجسم لتوظف ذروة القوة الكامن فيها لتوجيه الضربات. وكذلك عند صد ضربات الخصم أو تلقيها (بعض لاعبى الكاراتية لا يصد ضربات الخصم إنما يدرب جسده على تلقيها وإمتصاصها).

هنالك من الأساتذة من يرى أن الغاية من الصرخات هى إرعاب الخصم، لذلك يُولونها قدر كبير من الإهتمام والمِران لأنهم يعتبرونها أحد الأسلحة. لكنه رأى ضعيف. الصرخات القوية ربما ترعب خصم ليست له دراية بفنون القتال، وغير مهيأ نفسياً له، لكنها عديمة الجدى مع مقاتل متمرس رابط الجأش.
البعض كذلك يعتبرها أهم الوسائل لإيقاظ الروح القتالية، و وضع العقل الباطن على عجلة القيادة، لأنه أكثر دراية بإمكانيات الإنسان وطبيعته وأقل تهيباً من العقل الظاهر، لذلك يشددون عليها فى التدريب مع كل الضربات والصدات حتى تنطبع الحركات الفنية فى العقل الباطن مرفقة بصرخاتها.
الصرخة فى أسلوب الكياكوشنكاى واحدة: كياى بكسر الكاف و مدها ومد الياء ايضاً، ومد الألف وكسر الياء الأخيرة فتصبح كِييّيياآاىِ، لا تُنطق باللسان ولا تَخرج من الأوداج أو الحنجرة. بل من اسفل البطن، و يصاحبها تقلص البطن إلى أسفل وشد لكل عضلات الجسم. فهى صرخة روحية، قريبة الشبه بصيحات الدراويش فى حلبات الذكر.

أساتذنا الراحل، ماسوتاتسو أوياما، كان كثيراً ما يتحدث عن فترة صعوده إلى الجبال فى بداية أمره، وإعتكافه فيها للتدريب والتروحُن لمدة عامين. إستطاع خلالها أن يكتسب قوة خرافية. فقد كان يقاتل الثيران ويكسر قرونها بضربة واحدة بحد يده. وإن أسس التحكم فى طريقة التنفس التى إبتدعها كمفتاح لتوظيف القدرة القصوى للعضلات، لا يزال كثير من الناس يحاولون تفسيرها علمياً دون جدوى.
كان يقول أن اساس الكاراتية هو البودو(طريق القتال)، وهو منهج روحى معقد مستمد من البوشيدو (طريق المقاتل) وتزعم معظم مدارس الفنون القتالية أنها تتبعه. لكن أوياوا كان يرى أن قوته البدنية وقوة تلاميذه دليل على صحة منهجه الروحى، وغيره من الأساتذة يتحدثون عن فلسفة وحِكم وجدوها فى بوطن الكتب القديمة لكنهم يعجزون عن تطبيقها. وكان يقول أن الكياكوشنكاى هى إمتداد لروح الساموراى.
بعض اليابانيين الذين زاملتهم يعتقدون أن أوياما إله، لذلك فهم يعبدونه بالمعنى الحرفى للعبادة. وطائفة منهم، ربما هى الأغلب، تعتقد أن روح الآلهة تجسدت فيه، وهو الطريق الذى يدل عليها. لذلك تجد كتبه رواجاً منقطع النظير ليس فى اليابان فحسب بل فى كل أنحاء العالم.

الأجانب الذين تدربوا الكياكوشنكاى فى اليابان لم تكن لديهم كبير رغبة فى أبعادها الروحية والفلسفية، كانت عادتهم التركيز على الجانب البدنى فقط، أو ما يسمى بالكاراتية الرياضية ( ). حتى فى الإمتحانات كانوا عادة ما يُستثنوا من الجانب الفلسفى. وحتى الذين يؤدونه كانوا يقدمون أبحاث هى مجرد إختصارات لأفكار ماسوتاتسو أوياما المنثورة فى الكتب، أو إعادة لصياغتها فى قالب فلسفى مختلف. لكن أوياما نفسه كان يرى أن ذلك عجز وعدم فهم لمنهجه. فهو يرى أن مقاتل الكاراتية بإتباع منهج الكياكوشنكاى يصل إلى فلسفته الخاصة، لأن البشر كالكواكب، كلٌ يسبح فى مدار مختلف، وينظر إلى الكون من موقع مختلف.
أفكار ماسوتاتسو أوياوا مصبوغة بديانته الخاصة. فقد كانت ديانته خليط من البوذية والشِنتو. والبوذية اليابانية، كغيرها من الديانات، لها مذاهب شتى، تختلف فى العقيدة و المعاملات و الشعائر. منها من يؤمن ببعث وحياة أخرى ومنها من يًجزم بإن الحياة واحدة وأن الموت نهاية أبدية. منها من يؤمن بوجود إلهٍ خالق، أو جوهر إلهى، هبط منه امندا بوذا إلى الأرض فى شكل راهب. ومنها من يعتقد أن الوجود قديمٌ، موجودٌ بنفسه وأن إتِّباع تعاليم بوذا بتنقية النفس وتطهيرها من الرغبات الخاطئة والشهوات الحسية والتواضع وذل النفس وفعل الخير يقود الإنسان إلى فردوس روحى، ويجعله يعيش فى تناسقٍ مع الكون.

الشنتو هى الديانة اليابانية الأم. وهى عقيدة وطنية ليس لها نفس عمق البوذية الفلسفى، لا يُعلم لها مُنشئ، إنما يُعتقد أنها تطورت من عبادة الأرواح والطبيعة إلى إعتقاد الألوهية فى شخص الإمبراطور، والوطنية المفرطة التى تصل إلى حد الإستعلاء على الآخرين وكراهية كل ما هو أجنبى.
الشنتو تهتم كثيراً بالنظافة، بل إن أقل قدر من القذارة، فى الجسد أو الملبس أو المكان، هو شئ مُستقبح ومُخالف للدين. لكنها لا تُولى نفس القدر من الإهتمام للأخلاق وتهذيب الفرد، لأنها لا تهتم بالفرد أصلاً. بل تُحط مع شأنه، وتُعلى من قدر الإمبراطور والوطن. فالإمبراطور ليس بشر إنما أنجبته الشمس.
عبادة الإمبراطور وتقديس الوطن هما لب ديانة الشنتو. فالإمبراطور يُنزه عن كل العيوب والنقائص وكل صفات البشر، فهو الكمال المطلق. إسمه لا يُدنس حقيقةً أو معنى. واليابان وطن ربانى مملوك للإمبراطور. الفرد يُكرس حياته للإمبراطور و يسعد بل يتشرف بالموت من أجله. فالفرد فى ذاته لا شئ، بل يرى وجوده فى وجود الإمبراطور والوطن.

لذلك عندما ألقت الولايات المتحدة القنبلة الذرية على هيروشيما وناجازاكى فى الحرب العالمية الثانية، عرض الإمبراطور على قادة الجيش الإستسلام حمايةً للأمة اليابانية من الفناء. فقبلوا الإستسلام لأن كلمة الإمبراطور لا تُرد. لكنهم إشترطوا على الحلفاء بقاء الإمبراطور. فقبل الحلفاء ذلك الشرط، لعلمهم المُسبق أن الجيش الإمبراطورى كان سيقاتل حتى آخر رجل.

قد حكى لى كثير ممن عاصر الحرب العالمية أنه عند سماع صوت الإمبراطور هيروهيتو فى الإذاعة يعلن إستسلام اليابان خر الملايين سجوداً على الأرض، فقد كانت أول مرة فى حياتهم يسمعون فيها صوته. بل صُعِقوا بصوته ولم يصعقهم صوت القنبلة الذرية. لكن فى الأيام التى تلت ذلك إنتحر عشرات الآلاف من جنود وضباط الجيش اليابانى ببقر بطونهم بالسيوف.

(من نافلة القول، أن عقيدة الشنتو قريبة الشبه بآيدولوجية الجبهة الترابية. بل إن ما يجرى فى السودان هو محاولة لتأصيل الشنتو على قواعد الإسلام. إن فكرة جلوس الحاكم فى قصره بينما يذهب عامة الشعب إلى الحرب ليبذلوا أرواحهم حمايةً له وإعلاءاً لقدره، بينما هو يتلذذ فى المرقد والملبس والمأكل والمنكح، هو لب عقيدة الشنتو. لكن فى حالة السودان لا تقتصر هذه الحالة على حاكم فرد أو أسرة حاكمة إنما تمتد لتشمل جماعة أو طبقة حاكمة. لكن المفارقة الوحيدة فى السودان هى أن الشعب لا يشاركهم هذه العقيدة، ولا يرى أن الشمس قد أنجبتهم، بل خُلقوا مثله من طين، ومن نطفةٍ أمشاجاً بشرية حقيرة.
الطيب مصطفى وقطبى المهدى وحسين خوجلى يستنهضون الشعب ليقاتل أعداءهم ويزود عن كرامتهم، بينما هم على الأرائك نائمون، فى فُرش مرفوعة، وأكواب موضوعة، وفاكهة كثيرة، وغرف مكيفة، يطوف عليهم ولدان وخدم وحشم. وقد قال تعالى [فقاتل فى سبيل الله لا تكلف إلا نفسك] لكن هؤلاء يكلفون غيرهم، ولو كان ما يعتقدونه هو الإسلام لتأسوا برسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم، ولذهبوا فى مقدمة الجيوش كما كان يفعل هو واصحابه رضوان الله عليهم.)

فى معهدنا، كياكوشنكاى هنبو، مثل أغلب المعاهد فى اليابان، شعائر الشنتو والبوذية، حتى وإن كانت قليلة فهى من صلب التدريب، بل صالة التدريب نفسها تُعتبر معبد ويوجد داخلها هيكل فيه صحنان بأحدهما ملح وبالآخر أرز وعلى جانبى الهيكل أيقونتان عليهما أغصان خضراء يقوم بعض صغار التلاميذ بالإعتناء بهذه الأغصان وتبديلها عندما تذبُل.

الدخول إلى صالة التدريب بالأحذية يعتبر من الكبائر التى لا يمكن أن يرتكبها يابانى، وحتى إن وقع ذلك من أجنبى قد تؤدى إلى طرده نهائياً من المعهد اذا لم يكن ذلك عن جهل. والداخل إلى الصالة لا بد أن ينحنى عند الباب بتأدب و رَوِّية، وكذلك عند خروجه، ولا يخرج إلا مستدبراً.

عند نهاية التمرين يجلس المعلمون والتلاميذ، كجلوسنا للصلاة، لبرهة قد تصل إلى دقيقة وهم مُغمضىِّ الأعين. بعدها يوجه المعلم الذى كان يقود التمرين نداءاً بالإنتباه ويبدأ فى تلاوة قسم الكياكوشنكاى، وهو نص منظموم يردده خلفة التلاميذ وهم فى حالة خشوعٍ وفناء.

التلاميذ الأجانب يلتزمون حرفياً بكل طقوس الكاراتية، حتى وإن مارسوها فى بلادهم، ليس فقط إحتراماً للعبة الكاراتية والثقافة اليابانية، ولكن أيضاً لأنها سلوك راقى يهذب النفس. كقول الإعرابى الذى سأله قومه عن دين محمدٍ صلى الله عليه وسلم عندما جاءهم راجعاً منه فقال: إن الذى جاء به محمد لو لم يكن ديناً لكان فى أخلاق الناس حسن.

لم تكن لدى رغبة فى ممارسة البودو والزّن، حتى قراءاتى فيهما كانت محاولة لفهم الآخر وسبر غوره وفك شفرته. كنت كعادتى غنياً بما عندى من إعتقادٍ دينى ومنهج صوفى وتراث سودانى ثورى. بل إن إنغماس اليابانيون فى روحانيتهم لم يزيدنى إلا إنغماساً فيما عندى وتشبثاً به، مع إحترام كامل لمعتقدات اليابانيين وثقافتهم. ذلك زاد من إحترامهم لى بل إن كل الصحف التى كتبت عنى فى اليابان أبدت إهتماماً بالغاً ببلدى و بالإسلام كما إعتقده وأمارسه فى بيئة مغايرة ودون إستعداءٍ للآخر.

وقتها كان الغالب الأعم ممن تحدثت إليهم لم يسمع ببلد إسمه السودان. وقليل من الشعب اليابانى يعرف القليل عن الإسلام، ولم يكن ذلك عن فهم صحيح، لكن مستمد مما تحمله نشرات الأخبار عن إيران وأفغانستان. وكانوا يعتقدون أنها نزعة وطنية تدعو إلى الحرب. (ذلك قبل ظهور موضة الفيديو كليب لقطع الروؤس.)

عندما أصبحتُ معلماً فى المعهد فى صيف 1981 حفظت القسم وكنت أقرأه للتلاميذ وبقية المعلمين وهم يرددوه خلفى وكنت عند الإنفضاض أرى فى وجههم تعابير مختلفة ربما تكون مزيج من الرهبة والتلذذ والإندهاش. وكنت عندما أسألهم عن ذلك يُجيبونى كعادتهم بأدب: نُطقك للغة اليابانية بصوت قوى ولهجة غريبة يطربنا. وقتها لم أكن أفهم معنى كلمة واحدة من ذلك القسم ولم أكن أعلم أن إسم بوذا مذكورٌ فيه. لكن عند معرفتى لذلك لم أردده بعدها ونسيته تماماً.

لم ينتهى أمر قراءتى للقسم عند ذلك الحد، فقد تطرق إليه ماسوتاسو أوياما فى خُطبه كثيراً وكتب فى بعض كتبه أنه مما يقارب 200 طالب درسوا فى هنبو حفظ القسم طالب واحد فقط هو هاشم. بعدها تمت ترجمته لمختلف اللغات وصار تلاميذ الكياكوشنكاى يرددونه بلغاتهم فى كل العالم، لكنهم إستعاضوا عن إسم بوذا بعبارات توافق ثقافاتهم الخاصة.



المعبد الإمبراطورى بانكوك 1986

الرفيق ضياء الدين ميرغنى
الموضوع الآخر
------------

حاولت أن أتناول بعض خطب الأستاذ ميشيل عفلق من كتاب "فى سبيل البعث" بالرغم من طول عهدى بالبعثيين وكتبهم. وإخترت خطبته فى ذكرى المولد النبوى وناقستها بشئ من التمحيص. تحديداً قوله " إن الدين الإسلامى ثورة فى تاريخ الأمة العربية." وإستشهدت أيضاً ببعض آراء صدام حسين فى كتابه "نظرة فى الدين والتراث."
لكن بعد مراجعة نقدية بدا لى أننى إنتهجت أسلوباً أقرب إلى التصيُّد منه إلى البحث العلمى.
فالبحث العلمى يدعو العقل لينساق مع الأدلة إلى نهاياتها المنطقية، وليس البحث عن أدلة لنصر فكرة معينة أو ضحدها. ذلك هو المنهج الذى وضع لبنته المعتزلة فى ردهم على أهل السنة عندما قالوا "إن أصل الفطرة الإيمان." لأخذهم بحديث المرء يولد مؤمناً وأبواه يهودانه وينصرانه. فقال المعتزلة "أصل الفطرة الشك، والشك هو الذى يقود إلى الإيمان." و جاء الإمام الغزالى ليشرحه بصورة أكثر تفصيلاً فى كتابه "المنقذ من الضلال،"

أذكر أن الرفيق الدكتور منصور شاشاتى (عندما كان رئيساً لإتحاد الطلاب السودانيين بأثينا، وهو معنا الآن بالمنبر) كان لا يحب مناقشة كتاب{فى سبيل البعث} لأن عباراته مطاطية حمالة أوجه. لكن يفضل كتابات الدكتور الياس فرح لأن لغته واضحة لا تقبل اللبس. ربما كتاب "تطور الايدولوجية العربية الثورية" يستحق إعادة قراءة على ضوء الوضع السودانى الراهن: التصدع العرقى والقبلى والجهوى.
من عاشرتهم وحاورتهم من البعثيين الأوائل كانوا أكثر إستيعاباً لسوسيولوجية الثقافة، وكانوا يدركون أن تصعيد نزعة القومية العربية فى السودان سيؤدى بالمقابل لتصعيد نزعة قوميات السودان الأخرى. كما حدث فى العراق بتنامى الشعور القومى للآشوريين والأكراد و وصوله مرحلة الصدام العسكرى ضد الهوية العربية. وكما حدث فى الجزائر عندما تبنى أحمد بن بيلا فكرة القومية العربية والناصرية وما أفرزه ذلك من تنامى النزعة الأمازيقية. بل أن قادة البعث فى السودان كانوا ينحدرون من أصول أفريقية، وأعتقد أن ذلك لا يزال هو الحال.
كنت أود الولوج إلى فكرة القومية العربية من محور أخر غير كتب البعثيين، حتى لا أنتمى إلى طائفة الذين لا يجيدون الهجوم إلا على أحزابهم التى هجروها. و حتى لا يبدو التناول و كأنه محاكمة أو تحدى لفكر البعث فيدفع أهل العصبية للتخندق للزود عن الحزب وليس الآيديولوجية.
أعتقد أن الترابية (المزاوجة بين العروبة والإسلام) آيديولوجية خطيرة، يجب أن تُولى إهتمام أكبر، و تُشّرح بمشرط قبل أن تُحيل بلادنا إلى خراب. فالذى جاء به الترابى هو الصهيونية العربية، والآلية التى سعى من خلالها لنشر آيديولوجيته لم تكن فكرة من إبتداعه (المؤتمر الشعبى العربى والإسلامى) إنما إقتباس لفكرة مؤتمر حُكماء صهيون الذى بدأ التأسيس للدولة الصهيونية. فالترابية تصديق آخر لمقولة إبن خلدون ( إقتداء المغلوب بالغالب).

الفنان عصام عبدالحفيظ
سلام كثيروأشواق كثيرة
فاقدين نكاتك وضحكاتك
تقبل سلام عزالدين كجور

الأستاذ الأديب خالد عويس
أسد حزب الأمة كما يقول أهل الإنجليزية( Literary lion )
بالرغم من أننى أعتقد أن كلمة (براعم) ليست إساءة وإن كان صاحبها قصد الإساءة. كذلك أعتقد أن "وطن خلف القضبان" إسم أفضل من الإسم الأصلى الذى إخترته أنت لكتابك ب(وفى كل خير)الرغم من أننى لم أقرأ الكتاب. المهم شكرا لك يا حبيب.

الحبيب بكرى ابوبكر
كيف وكيف الأسرة
شكرا شديد يا بلد
ونرد زهور أريزونابزهور هاواي


لحظة الوصول لمطار هونولولو لخوض بطولة الباسيفيك للمحترفين 1982

القائد البطل هاشم بدرالدين
وصلت متأخرا واعتذر عن التأخير فى استقبالك فى هذا البورد الذى سترتفع قامته بحضوركم القوى..

مرحبا بك ايها الرمز الجميل للسودان الجديد فى هذا الزمن الصعب والذى ازداد قتامة بعد الرحيل المفاجئ للقائد الاسطورى دكتور جون..
اتحفنا بالمزيد من الصور والذكريات الجميلة فهى غذا للروح وطاقة للتماسك فى المنافى البعيدة..

نورالدين منان

الأستاذ المناضل نور الدين منان
تحياتى لك والأسرة الكريمة
جزيل شكرى لترحيبك
سوف تظل جهودك فى تعرية نظام الجبهة الإرهابى من خلال موقعك كرئيس لمنظمة حقوق الإنسان السودانية بواشنطون محل تقدير من كل وطنى غيور، وكذلك جهودك فى الحفاظ على التراث و الثقافة النوبية.

الرفيق الدكتور جون قرن دى مابيور، كالشهب التى تعبر المجرة، كان ظهوره فى سماء بلادنا على غير موعد، وكذلك كان رحيله. جاء برؤيا وحاول جاهداً أن يجسدها على أرض الواقع، لكن تكالبت عليه الظروف و الأعداء. فرؤياه لسودان يسع الجميع هددت مصالح دول و تنظيمات و جماعات و أفراد.

أن فكرة الهوية السودانية التى تستوعب ثقافات السودان المتعددة، ولا تستثنى منها واحدة. الهوية التى لا تختزل تأريخ السودان فى العقود الخمس الماضية، أو القرون الخمس الماضية، إنما تمتد إلى سبع ألف عام، إلى الحضارة الكوشية؛ هى فكرة قد ولدت وسارت على قدميها. ولم يعد وجودها مرهون ببقاء شخص أو زواله.


أعتقد أنك لاتزال تذكر هذه الجلسة فى منزل الأخ منوت بول قبل 10 سنوات. أنت على يمين الصورة لكنك لم تظهر.

أهلاً باالكلس منور وسط أهلك

الجميل جمال السودان
رائحة الطين والغابه
المبدع


هاشم بدر الدين مليون حباب

العزيزة عائشة حميدة
سلام كثير يليق بمقامك
شكراً على الترحيب



تذكرة دخول لواحدة من مبارياتنا

الفنان أحمد العربى
أنت تحكى عن نفسك
فأنت الإبداع،
شهيقك صور الواقع،
وزفيرك نحت ورسم وجمال




بطولة آسيا المفتوحة للكاراتية كلكتا الهند 1986
رئاسة لجنة التحكيم وتقديم عرض فى فنون الرفس

وما بين البقاع الممتدة بين القطبين وهاملتون وجيرسي وووو..يبقى لي منك برهات لقاء في أماكن عزيزة من زقاق المنفلة والرباطاب..وتحياتي لك

بناديها ود حلتنا
يا الرحت طولت الغياب
وين سنينك يا حبيب
حليل زقاق المنفلة(لمن كانت العربات بتدور بمنفلة)
و حليل سوق القش و زريبة العيش وسوق الحداحيد
وطاحونة حى الشيخ دفع الله
قال لى يوماً أحد الأصدقاء الذين تبعثروا فى كل وادى
إن الإنترنت هى الأعراف التى يلتقى فيها الناس قبل أن يذهبوا إلى جنة أو نار

عن اليمين وعن الشمال فريقا باكستان وسريلانكا للكاراتية كلكتا الهند 1986

أخى الكريم هاشم
بعد التحايا والترحاب...
أسمح لى بسؤال يورقنى...
ما الذى دعاك للإلتحاق بالحركة الشعبيه؟؟؟؟
أهل هو تأثر بشخصيه د.جون أم أنك على قناعة بما تطرحه الحركه من أفكار لتحرير السودان؟؟

وأتمنى أن لا أكون قد مسيت بخصوصياتك...

مع تقديرى وإحترامى

أخوك
أسامه خلف