أسمرا الجميلة فى يوم عيدها

أسمرا الجميلة فى يوم عيدها


05-24-2006, 03:08 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=154&msg=1165887947&rn=34


Post: #1
Title: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-24-2006, 03:08 PM
Parent: #0

اصدق التهانى لأشقائنا الأرتريين بعيد إستقلالهم الخامس عشر

أغنية للفنانة هيلين، إضغط هنا:
أسمرا الجميلة

Post: #2
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-24-2006, 03:14 PM
Parent: #1

An excerpt from one of my old writing about Asmara ( a personal reflection

Quote:

The streets of Asmara are muddy--it rains almost everyday here. Although only a few cars are driven around, but you can hardly cross the street; drivers pay little or no attention to pedestrians or traffic signs--if they ever existed.
Built in the 19th-Century by the Italians and has survived the communist rule and thirty years of war in the last century, this city has always been a favourite destination for Sudanese honey-moon+ers. But you could see only a dozen of them walking about in the evening; perhaps not many Sudanese can afford to travel abroad nowadays.
There are a few shops scattered on each side of Kamushtatta St. (the city-center) sell goods made in the Far East and imported through Dubai or Saudi Arabia. Restaurants in general are a bit untidy; you need political correctness and some courage to patron them. There are a few classy places patron-ed by foreigners and expatriates who can afford them.

Like most African cities, young people roam the streets aimlessly, street-kids and beggars can't escape your eyes; and at night the streets' corners are gathering places for prostitutes and female vender who sell sandwiches and cigarettes. The number of bars in Asmara is disproportionately high and alcohol seems to be a favourite indulgence, a familiar African story.

Hashim Badr Eldin


Post: #3
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-24-2006, 03:23 PM
Parent: #2


Quote: The cathedral of Asmara was build in 1922 in the Lombard-Roma-
nesque style. Its tall Gothic bell tower is visible from everywhere in
the city and is a useful landmark if you ever lose your sense of di-
rection. The cathedral, as well as the primary school, the monaste-
ry and the nunnery, are in the same compound and can be visited.

It is also possible to climb the 52 meter tower of the cathe-
dral (guided tour) to enjoy a view over Asmara. The climbing is
the most spectacular at the whole hours when the bells sound.



Quote: Al Khulafa Al Rashiudin (Followers of the Right Path) on Peace Street
(near the covered markets), was built in 1938 from Dekemhare tra-
vertine and Carrara marble. There is a square in front of the mosque
paved with blocks of dark stone arranged in geometrical patterns.




Entrance of the covered market in Asmara.




Post: #4
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-24-2006, 03:30 PM
Parent: #3









Quote: Traditionally, an Orthodox Christian will not eat meat purchased from
a Muslim butcher, and a Muslim will not eat meat slaughtered by a
Christian butcher. The Red cross means that this is a Christian butcher.





Quote: There are countless little restaurants in Asmara like the Sudan Res-
taurant opposite to the Khartoum Hotel (100m from Cinema Impero).


Post: #5
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-24-2006, 03:38 PM
Parent: #4






The Rashaida

Along the beautiful but dry coasts of northern Eritrea live the Rashaida, a people counting some 61,000 (in 2005). Most of them are semi-nomadic camel pastoralists and traders. The Rashaida are one of the smallest but also most fascinating groups of Eritrea, descending from Arab immigrants who came to these shores in the middle of the 19th century. They are the sole people in Eritrea who have Arabic as their native tongue, although the majority are illiterate. Rashaida women are heavily veiled and are donned in beautifully coloured and embroidered dresses, which give them an impressive appearance. They also wear distinctive jewellery and silver bracelets. Men usually wear white djellaba’s and turbans.

from:
http://www.eritreanbeauty.com/h.html

Post: #6
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمد بهنس
Date: 05-24-2006, 09:12 PM
Parent: #5

حبيبنا هاشم..
..
بوست مفيد بالنسبة لي,لانني لم ار اسمرا,ولكن عشت شهورا في اديس.
..
..
من ملاحظاتي انها تشبه اديس في طبعها,ولكن النخيل يميز اسمرا باستحباش عربي,
اذا جاز لي التعبير.
..
..
كل عام والاشقاء الارتريين بخير.
..انا حزين جد لتاريخ اثيوبيا وارتريا,واحب اثيوبيا كانها وطني الروحي.
..
تحيه قلبيه

Post: #8
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-25-2006, 04:53 PM
Parent: #6

الفنان محمد بهنس
سلامات يا حبيب
اسمرا قريب الشبه بأديس أبابا لكنها بلا شك أجمل. عيد الإستقلال هو يوم عرسها، فيه تتزين ويفد إليها الناس من كل أنحاء أرتريا ويحرص الكثير من المغتربين على حضور هذه المناسبة، حتى انك قد لا تجد غرفة فى كل فنادقها. وتستمر الإحتفالات لعدة أيام.











Post: #7
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: انعام عبد الحفيظ
Date: 05-25-2006, 11:41 AM
Parent: #1

العزيز هاشم


لان اسمرا من المدن الجميلة ومن الصعب نسيانها

ولانها من المدن التي من الصعب على الانسان نسيانها

ولطيبة اهلها ولسماحتهم ولحبهم للسودانيين

ارسل للاخوة هناك اجمل التهاني بعيد إستقلالهم الخامس عشر

والتحية لكل نساء ورجال ارتريا الشقيقة

الذين حققوا استقلالهم بعد نضال مضني





مودتي واحترامي

Post: #9
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-25-2006, 05:11 PM
Parent: #7

العزيزة إنعام عبدالحفيظ
سلام كثير
تحرير إرتريا وخروجها إلى العالم كدولة مستقلة كان حلم أجيال من الشعب الأرترى الذى كافح وناضل وعانا الويلات بين قهر الإحتلال وقهر التشرد والمنافى.
كما ذكرتِ، حرب التحرير الأرترية هى أول حرب خاضتها المرأة الأفريقية فى العصر الحديث، وتبعتها فى النضال المسلح المرأة الصحراوية فى جبهة البوليساريو، والمرأة السودانية فى الجنوب والشرق. وربما لم يسجل التاريخ شعب قدم من الشهيدات مثل الشعب الأرترى (عشرة آلاف) فالتحية لأرتريا والتحية لشهدائها.








Post: #10
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-25-2006, 05:13 PM
Parent: #9


Post: #11
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-25-2006, 05:16 PM
Parent: #10





Post: #12
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-25-2006, 05:28 PM
Parent: #11







Post: #14
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-25-2006, 05:41 PM
Parent: #12





Post: #13
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: nada ali
Date: 05-25-2006, 05:40 PM
Parent: #1

الاستاذ هاشم بدر الدين،

شكرا لهذا البوست المميز، و جميلة الصور.

و تحية للشعب الارترى فى ذكرى استقلاله.

ندى

Post: #15
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-25-2006, 05:55 PM
Parent: #13

د.ندى على
سلامات واشواق
لقد كنت واحدة من قائل المناضلات الائى عبرن من أرتريا إلى شرقنا الحبيب، ولا شك أنك قد لمستِ حب الشعب الأرترى وكرمه، وإرتباطه الوثيق بالشعب السودانى.
لكن مما يحز فى النفس أن التجمع الوطنى الديمقراطى يسجل كعادته غياباً فى عيد إستقلال أرتريا، وقيادات الحركة فى زيارة الأردن الذى ناصبنا العداء طوال تاريخ نضالنا، وحتى الذين ذهبوا لحضور العيد فى أسمرا ذهبوا فى معية وفد النظام الأمنى.




Post: #16
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-25-2006, 06:00 PM
Parent: #15





Post: #17
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-25-2006, 06:35 PM
Parent: #16









Post: #19
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-25-2006, 06:56 PM
Parent: #17







Post: #18
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: حميد حامد
Date: 05-25-2006, 06:50 PM
Parent: #1

الطريق إلي أسمرا ملئ بالعقبات في جبال لا اقول تناطح السحاب ولكن ينطحها السحاب ويمر خلالها بكل ادب لانها تعلمه الشموخ
ارتريا يا جارة البحر وارض الجمال والطيبة والحب والكرم والتلقائية

الطريق إلي اسمرا



هذه المنظر سحاب تحت الجبال يتكرر كثيرا وتراه وانت جالس بكل هدؤ داخل الباص الذي يمر من تسني الي اسمرا مرورا ببارنتو واغوردات وكرن وعدة مدن ارترية جميلة ولا بد من ربط الاحزمة لكل من لم يتعود علي مثل هذه المناظر لان الطريق معلق بين السماء والارض ويمر بالجبال كالافعي وضيق وغالبا ما تكون المركبات لواري شحن في معظمها ولكن وكما يقولون السايقه واصله
التحية لارتريا في عيدها عاش نضال الشعب الارتري الذي نتمني له كل تقدم وإزدهار بقدر ما قدم للقضية واكثر

Post: #20
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-25-2006, 07:46 PM
Parent: #18

Quote: سحاب تحت الجبال يتكرر كثيرا وتراه وانت جالس بكل هدؤ داخل الباص الذي يمر من تسني الي اسمرا مرورا ببارنتو واغوردات وكرن وعدة مدن ارترية جميلة ولا بد من ربط الاحزمة لكل من لم يتعود علي مثل هذه المناظر لان الطريق معلق بين السماء والارض ويمر بالجبال كالافعي


العزيز حميد حامد
سلامات
أعجب ما رأيت فى هذا الطريق ابطال الدراجات الأرتريين الذين يقودون دراجاتهم كل يوم من كرن إلى أسمرا، متحدين الجاذبية والرياح، إنها عزيمة قلما تراها فى مكان آخر.


Post: #21
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Ibrahim Adlan
Date: 05-25-2006, 09:20 PM
Parent: #1

حطام الدبابات الاثيوبية طوال طريق اسمرا كرن اغوردات يحكي ضراوة النضال الاريتري

فالتحية لهم يوم عيدهم و التحية لشهدائهم الذين عبدوا طريق الحرية لشعبهم

لن ننسي مواقفهم مع شعبنا و قواه الوطنيه في معركة استعادة الديمقراطية

شكرا هاشم

Post: #22
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Rashid Elhag
Date: 05-25-2006, 10:33 PM
Parent: #21

الحبيب هاشم...سرحت بنا في سياحة ذهنية تعريفية تاريخية نادرة فتذكرت أصدقائي وزملائي أيام الدراسة في كلية الطب من أريتريا الشقيقة...دكتور صلاح محمد إبراهيم نبراي...ودكتور بدر الدين الذي كان منظمآ في جيش التحرير الأريتري...تذكرت محمد الأريتري الذي كان جارآ لنا بالخرطوم جنوب وكان يعمل ترزيآ قبل أن يهاجر لهولندا....ما أعظم هذا الشعب وما أطيب قلبه وما أكبر حبه للسودان والسودانيين...التحية لهم في عيدهم الكبير...فلقد سطروا إستقلالهم بالدم والعرق والدموع...والتحية لك وأنت تحمل في قلبك الكبير كل هذا الحب والعرفان لهم...فهم شعب يستحق مثل هذا الحب الكبير......

Post: #23
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Alia awadelkareem
Date: 05-26-2006, 03:37 AM
Parent: #22

Quote: وربما لم يسجل التاريخ شعب قدم من الشهيدات مثل الشعب الأرترى (عشرة آلاف) فالتحية لأرتريا والتحية لشهدائها.



الكوماندا هاشم بدر الدين

صباحك ود

اذن فلنقل

التحيه للمقاتلات في عيدهن الوطني

وكثير التهاني للشعب الارتري

ولك عطر الثوار

علي هذي اللفته البارعه

والاهتمام بعلاقات الجوار بين افراد الشعب

متجاوزه الدور الرسمي ومواقف الحكومات

محبتي
عاليه

Post: #60
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-30-2006, 01:46 AM
Parent: #23

العزيزة عالية عوض الكريم
سلام كثير
Quote: التحيه للمقاتلات في عيدهن الوطني



نعم لهن ولك التحية. فقد كن مفتاح النصر.
قرأت مقال لكاتبة فى صحيفة نيويورك تايمز بعد حادث مركز التجارة وما تلاه من غزو
أفغانستان، تحلل فيه ظاهرة صعود طالبان إلى السلطة(حاولت البحث عنه ولم أوفق.)
التحليل يقود الى أن القيم التى تسود المجتمع هى القيم التى تتبناها المرأة عادة.
بمعنى أبسط: كما يُقال اليوم فى السودان أن وراء كل حرامى إمرأة و وراء كل مرتشى
إمرأة و وراء كل مختلس إمرأة و وراء كل متملق و ماسح جوخ إمرأة.
لكن عندما تحمل المرأة السلاح وتكون رأس الرمح فى الثورة، تصبح الحياة صعبة جدا
لهذه الأصناف من الرجال.






Post: #32
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-28-2006, 03:03 PM
Parent: #22

الحبيب الدكتور راشد الحاج
كيفك وكيف الأسرة .
فى كل المنافى التى أقمنا بها كانت الجاليات الأرترية جزء منا ونحن جزء منها. و لم تكن أبداً علاقات مفتعلة أو روابط سياسية فاترة. فهنا فى كندا إنصهارنا يجعل من الصعب على أبنائنا أن يميزوا الأرترى من السودانى بين اصدقائهم. أقمنا إحتفال بعيد الإستقلال هنا فى يناير 1991 غنى فيه الصديق الفنان محمد وردى وكان ثلاث أرباع الحفل من الأرتريين والربع سودانيين، فوردى فنان أرتريا ايضاً.

وكيف الصيف عندكم فى كلفورنيا الجميلة. أنا طبعاً من سكان البيى إرييا السابقين (الآبقين) ولا أزال أحمل رخصة قيادة كلفورنيا.


Post: #28
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-27-2006, 11:20 AM
Parent: #21

الحبيب ابراهيم عدلان
كيفك يا حكومة
Quote: حطام الدبابات الاثيوبية طوال طريق اسمرا كرن اغوردات يحكي ضراوة النضال الاريتري

صدقت فالطريق محاط بحطام الدبابات وآثار المعارك الضارية، كذلك قبور الشهداء ترصع أطراف المدن والقرى الأرترية. أنها مسيرة شعب نحو الإستقلال. نتمنى لهم كل تقدم ورفاهية.





Post: #24
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Adrob abubakr
Date: 05-26-2006, 06:42 AM
Parent: #1

هاشم بدر الدين،
شكرا لهذه السياحة الجميلة عبر الصور
والتحية لأرتريا ولشهدائها واجمل التهاني بعيد إستقلالهم الخامس عشر
ولن ننسي مواقفهم معنا في معركة السلام في نيفاشا أو أبوجا وحاليا باستضافتها مفاوضات الشرق كانت دوما حاضرة في كل تلك الجولات..

Post: #25
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 05-26-2006, 08:36 AM
Parent: #1

Hashim Badr Eldin

ايها الرائع جدااا ، والوفي دوما ، لك من ربيع اسمرا باقة ورد فواحة ، وودا يعانق سحاب الهضبة نقيا وناصعا كبياض قلبك .. وقلوب كل السودانيين الاشقاء ..

إرتريا هي البلد الذي انتمي اليه هوية وجغرافيا ..والسودان هو الوطن الذي أنتمي اليه ودا ووجدانا ، كيف لا وهو الذي لا يقع في شراك الترقيم الحسابي للجوار ، بل للذات ..

اسمرا احتفت أمس الاول بعيد ميلادها الخامس عشر ، -ولا تزال الاعراس قائمة في كل بقعة من ارتريا -..لان هذا اليوم ظل يشكل -كما قال احد الاعزاء هنا- " حلم الاجيال "الارترية المتعاقبة على ملحمة النضال ، ومذابح الحرية والإستقلال والكرامة الإنسانية ..يوم تحقق فيه هذا الحلم الجميل ..يوم الفتح المبين الذي دك فيه جدار الغاصبين وصدقت نبؤات شاعرنا العظيم محمد عثمان كجراي
"وحين يدق على باب داري ساعي البريد
أرى الجرح ينزف
أرشف في غربة الليل قطرة همي الجديد
فإنك يا أسمرا شهقة الفجر في وطن الاغنيات
واجنحة للعصافير تخفت فوق سماء المطار البعيد
سلُمت مراوغة الزمن المتحجر اتبع في باحة الانتظار
فجئت إليك أدك مع الغاضبين الجدار"

فاتاها في هذا اليوم كجراي وكل الارتريين المحبيين العاشقين لهذا الوطن، وانشدوا معه
" وحدثنا البرق عنك وعن إبتسامتك العبقرية
فجئنا اليك نهز الجذور
وفي أذرعنا السمراء بندقية ".

واليوم واسمرا -ذات الربيع الدائم -تحتفي بعيدها ، يسرني ان اعلق قلادة شكر وتقدير لكل المهنئيين هنا ، وكل الذين مروا على اسمرا فشتلوا بذور الحب الابدي ..
وتهنئة خاصة لأبناء هذا الشرق الجميل الذي يبادلنا حبا ونسبا ومصاهرة ...وانا اشاهد في هذا الصباح البهي وعبر الفضائية الارترية توقيع اتفاق المبادئ بين جبهة الشرق وحكومة الخرطوم برعاية اسمرا ..
فلكم التهنئة ولنا ..فكلنا في الهم شرق ..
ولي عودة

Post: #26
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 05-26-2006, 08:56 AM
Parent: #1

عبد الباسط سبدرات يوقع اتفاقية مبادئ مع جبهة الشرق امس في اسمرا

Post: #27
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: bakri abdalla
Date: 05-26-2006, 12:24 PM
Parent: #26

الكمنادور هاشم

التحية عبرك للشعب الارترى بعيده المجيد, ولقد ان الاوان للالتفات الى من يربطنا بهم اكثر من صلة من ارتريا مرورا باثيوبيا كينيا يوغاندا افريقيا الوسطى الى تشاد, من المغرب الى جنوب افريقيا لقد عمدت الانظمة على مدى تاريخ السودان تغيبنا ثقافيا عنما يدور بحاضرتنا افريقيا,
شكرا لك على هذه اللفتة.

Post: #29
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: nada ali
Date: 05-27-2006, 12:00 PM
Parent: #1

الاخ العزيز هاشم بدر الدين،
تحيةطيبة
نعم لمست طيبة و كرم الشعب الارترى و حبه للسودانيين/ات فى ارتريا و السودان و خارجهما، و اكثر من ذلك فجدية هذا الشعب فى النضال حقيقى ملهمة. و حرى بالتجمع المشاركة فى اعياد الاستقلال فقد اوتهم ارتريا حين ضاقت ارض المليون ميل مربع باهلها.

ندى

Post: #30
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: عبدالغني كرم الله بشير
Date: 05-28-2006, 05:40 AM
Parent: #29

نفسي، ازور اسمرا، والله نفسي!!

كي أتكحك برؤية، بشعب، أبي، بسيط، غني..جميل، وفي.. إلى آخر طيف الأسماء الحسنى...

كم جميلة، وهادئة، وإليفة، يبدو ذلك من الصور...

Post: #31
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Mannan
Date: 05-28-2006, 11:59 AM
Parent: #1

المقاتل الجسور الكوماندر/هاشم بدرالدين

شكرا على هذا الجمال والحب والعرفان لهذه الدولة وشعبها الحبيب.. اليهم عبرك كل التهانى والحب والهتاف بالصوت العالى: نحن شعبان حللنا بدنا.. اريتريا هى السودان والسودان هو اريتريا.. وغدا تتهاوى الحدود بين شعوب القرن الافريقى.. وتكون اسمرا الجميلة عروس الشرق إحدى اجمل واجهات القرن الافريقى للعالم.. لآسمرا واهلها كل الحب والتهانى بعيد استقلال اريتريا الفتية وشكرا على الصور الجميلة يا هاشم..لم نتمكن من المشاركة فى احتفالات هذا العام لانشغالنا بالتصدى لزيارة المجرم على كرتى لواشنطن خلال نفس الفترة وكذا احتفالات الحركة الشعبية وذكرى الشهيد يوسف كوة.. سنحتفل باسمرا بطريقتنا..
ومعك فى القاء اللوم على التجمع الوطنى الديمقراطى الذى شاخ حتى فقد القدرة على توجيه رسالة تهنئة ناهيك عن المشاركة فى احتفالات اريتريا باعياد استقلالها..

اخوك نورالدين منان

Post: #33
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Elmuez
Date: 05-28-2006, 10:43 PM
Parent: #1

كوماندور هاشم,
شكر و تحية علي هذه اللفتةالعزيزة
مع أمنياتنا لأرتريا الشقيقة بمزيد من الإستقرار و التقدم..
( فــــن , نظـــــــام و نظـــــــــــافة ) !!!!!!!!!!!!!!!
.
.
.
Quote: حرى بالتجمع المشاركة فى اعياد الاستقلال فقد اوتهم ارتريا حين ضاقت ارض المليون ميل مربع باهلها.

.
.
.
.
و لي أسمرة يا حاج نويـنـــــا!

Post: #34
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-29-2006, 09:55 AM
Parent: #33


ضد الرومانسية الفجة التى تنسى هموم الناس ومصائرهم المؤلم.

Several thousand prisoners of conscience, many held because of their religious beliefs and others for political reasons, were in indefinite and incommunicado detention without charge or trial, some in secret locations. Many detainees were tortured or ill-treated, and large numbers were held in metal shipping containers or underground cells.

Background

The government took no steps to establish a multi-party democratic system as required by the 1997 Constitution. The ruling party, the People’s Front for Democracy and Justice (PFDJ), was the sole party allowed and no opposition activity or criticism was tolerated.

Two thirds of the population were dependent on international emergency food aid. They included 70,000 people living in internally displaced people’s camps since the war with Ethiopia in 1998-2000, and refugees who had returned from Sudan. Many donors suspended development aid programmes because of the government’s failures in democratization and human rights.

Human rights defenders were not allowed to operate. A new law in May imposed severe restrictions on non-governmental organizations (NGOs), allowing them only to work on relief and rehabilitation projects through government structures. International NGOs had to deposit US$2 million in Eritrean banks and local NGOs US$1 million. No local NGOs were able to register.

The government continued to support two Ethiopian armed opposition groups fighting inside Ethiopia, the Oromo Liberation Front and the Ogaden National Liberation Front. The Sudan-based armed opposition Eritrean Democratic Alliance was supported by Ethiopia, although it was not clear that it had carried out any armed activities inside Eritrea during 2005.

Fears of a new war with Ethiopia

The UN Security Council called on Ethiopia to implement the International Boundary Commission’s judgment regarding the border areas, particularly its allocation to Eritrea of Badme town, the flashpoint of war in 1998. Ethiopia refused to agree to border demarcation, instead calling for negotiation over certain issues. Eritrea demanded UN action against Ethiopia to enforce the border judgment.

In October, Eritrea banned UN helicopter flights and other travel to UN monitoring posts, further restricting the multinational UN Mission in Ethiopia and Eritrea (UNMEE), whose 2,800 personnel administered a buffer zone along the border. Both countries had re-armed since 2000 and deployed troops near the border in late 2005. The UN Security Council threatened sanctions against either side if it started a new war.

Religious persecution

A 2002 ban on religions other than the Eritrean Orthodox Church, the Catholic and Lutheran Churches and Islam remained in force. Minority religions were ordered to register and provide details of their members and finances, which many refused to do, fearing reprisals. Those that applied received no response, and remained banned.

The government cracked down on evangelical Christian churches such as the Kale Hiwot (Word of Life) and Mullu Wengel (Full Gospel) churches. More than 1,000 believers from some 35 churches were arrested by police in at least 23 incidents during 2005 in Asmara and other towns, while worshipping in their homes or at weddings. They were detained without charge or trial, tortured or ill-treated, and usually were only released if they agreed to stop attending religious gatherings. Parents of detained children were forced to sign guarantees that their children would stop worshipping.

At least 26 pastors and priests, and over 1,750 church members, including children and 175 women, and dozens of Muslims, were in detention at the end of 2005 as prisoners of conscience because of their religious beliefs. Jehovah’s Witnesses and members of new groups within the Eritrean Orthodox Church and Islam were also detained on account of their beliefs.
In January, Pastor Ogbamichael Haimanot of the Kale Hiwot church was detained in Asmara. He suffered a mental breakdown in Sawa army camp on account of prolonged solitary confinement, forced labour and denial of medical treatment. He was released in October.
In July, Semere Zaid, an agriculture lecturer at the University of Asmara who had been detained for a month in January on account of worshipping in the Church of the Living God, was rearrested. He was detained in the Karchele security prison, then moved to Sembel civil prison to serve a secretly imposed prison term of two years.
In August, Patriarch Antonios, head of the Eritrean Orthodox Church, who had apparently opposed government interference in church affairs, was reportedly stripped of his authority by the government and restricted in his movements. The government denied undermining him.

Prisoners of conscience and political prisoners

Few details were available about prisoners of conscience arrested for their political opinions. Three trade unionists – Tewelde Gebremedhin, Minassie Andezion and Habtom Woldemichael – were detained in Asmara in March and were still detained without charge at the end of 2005.

Thousands of prisoners of conscience detained in previous years remained in incommunicado detention throughout 2005, some of them in secret locations. No political prisoners were brought before a court.

Prisoners of conscience included 11 former government ministers detained in secret since a September 2001 crackdown on people calling for democratic reforms. They were publicly accused of treason but never charged. They included Haile Woldetensae and Petros Solomon, both former Foreign Ministers, and Mahmoud Ahmed Sheriffo, a former Vice-President.

Dozens of women prisoners of conscience were held. They included Aster Fissehatsion, a former PFDJ central committee member arrested in 2001, and Aster Yohannes, the wife of Petros Solomon, who had returned voluntarily from the USA in 2003 to be with her children. She was detained on arrival at Asmara airport, despite a previous government guarantee of her safety.

Other prisoners of conscience were former leaders of the Eritrean People’s Liberation Front (now the government), such as Bitwoded Abraha, an army major general detained almost continuously for the past 13 years and reportedly mentally ill as a result; civil servants and professionals; and some 300 asylum-seekers forcibly returned by Malta in 2002 and by Libya in 2003.

During 2005 several prisoners of conscience were illegally sentenced to prison terms in their absence by a secret security committee. They were denied the right to present a legal defence or to appeal to a higher court.

Military conscription

Military service was compulsory for all men aged between 18 and 40, although the upper age limit for women’s conscription was reduced to 27. The internationally recognized right of conscientious objection was denied.
Six Jehovah’s Witnesses were detained in 2005 for refusing military service, bringing the total number to 22. They included Paulos Iyassu, Negede Teklemariam and Isaac Moges, detained incommunicado in Sawa army camp since 1994.
Several hundred youths fled the country to avoid military service, and many conscripts escaped from military service to seek asylum abroad. In July and November, relatives of conscription evaders were detained in the southern Debub Region.

Journalists

Two prisoners of conscience were released. Saadia Ahmed, a television reporter for the government’s Arabic-language service, detained in 2002, was freed in early 2005, and Aklilu Solomon, a reporter for the Voice of America international radio station, detained in 2003, was freed in mid-2005.

Ten other journalists arrested in 2001 when the entire private press was shut down, and two others arrested in 2002, were still detained without charge or trial at the end of 2005. They were held incommunicado and in secret without charge or trial.
Dawit Isaac, owner and editor of Setit newspaper and a Swedish citizen, detained in 2001, was released for a few days’ medical treatment in November, then returned to prison.
Torture and ill-treatment

People detained on account of their political opinions or religious beliefs were tortured in military custody. They were tied up in painful positions for hours or days, particularly in a method nicknamed “helicopter”, and beaten. Conscript soldiers were also punished in this manner.

Religious and political prisoners were often held in harsh conditions with little or no medical treatment and inadequate food and sanitation. Some were held in underground cells or metal shipping containers.
http://web.amnesty.org/report2006/eri-summary-eng

Post: #35
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-29-2006, 10:04 AM

http://arts.guardian.co.uk/features/story/0,,1783166,00.html

Post: #36
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-29-2006, 10:05 AM
Parent: #35

Dave Simpson
Friday May 26, 2006
The Guardian


Prisoner of conscience ... Helen Berhane

The next time an over-indulged rock star whines about "suffering for their art", spare a thought for Helen Berhane. The 30-year-old Eritrean singer has spent most of the past two years locked inside a shipping container. Conditions are sweltering hot by day, freezing cold by night. Berhane has been denied visitors for the entire time she's been there and there is a history of torture. Her crime? Angering the Eritrean regime by refusing to stop producing gospel music.
The singer - a popular performer in east Africa - was arrested in May 2004. She is just one of several thousand prisoners of conscience in the country since the government's 2002 crackdown on evangelical Christians and their music. Music shops have been raided; even the most innocuous performance of anything remotely "gospel" renders artists liable to arrest. Information out of Eritrea is sketchy, but according to Ruth Dawson of Amnesty International, which has taken up Berhane's case, the singer remains in indefinite detention.

Brief encounters

--------------------------------------------------------------------------------
No songs for Eritrea

Dave Simpson
Friday May 26, 2006
The Guardian


Prisoner of conscience ... Helen Berhane

The next time an over-indulged rock star whines about "suffering for their art", spare a thought for Helen Berhane. The 30-year-old Eritrean singer has spent most of the past two years locked inside a shipping container. Conditions are sweltering hot by day, freezing cold by night. Berhane has been denied visitors for the entire time she's been there and there is a history of torture. Her crime? Angering the Eritrean regime by refusing to stop producing gospel music.
The singer - a popular performer in east Africa - was arrested in May 2004. She is just one of several thousand prisoners of conscience in the country since the government's 2002 crackdown on evangelical Christians and their music. Music shops have been raided; even the most innocuous performance of anything remotely "gospel" renders artists liable to arrest. Information out of Eritrea is sketchy, but according to Ruth Dawson of Amnesty International, which has taken up Berhane's case, the singer remains in indefinite detention.


Article continues

--------------------------------------------------------------------------------

--------------------------------------------------------------------------------

As Berhane clings to her music, musicians are the latest to get involved. Coldplay, Sting, Duran Duran and even punk band Anti-Flag are among the unlikely bedfellows who have launched petitions at gigs to campaign for her release. Signatories include Incubus, Audioslave and Rage Against the Machine. Gwen Stefani is now also using her website to draw attention to Berhane.
"The support for Helen has been overwhelming," says Dawson. " It's so important, as what can seem like a little action here and there can add to the drip-drip of international pressure on behalf of Helen and others imprisoned for their beliefs. As word from Eritrea grows more scarce, Amnesty admits to increased "concern" for Berhane's welfare. Any of us can help the campaign via Amnesty's website, amnesty.org.uk If - and hopefully when - Helen Berhane does make it out, she won't be short of inspiration for new songs.

A protest to the Eritrean assembly in London meets next on Wednesday at 1.45pm at Angel underground station.

·Helen Berhane's music is available at www.release-eritrea.org.uk

Post: #37
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-29-2006, 10:06 AM
Parent: #36

On the memory of the twenty fourth of May:



Eritrea: an independent state … an oppressed people



The extended and costly struggle for national independence has led to an independent state, however, the newly born state has fallen under the grip of a small political sect that has abducted the citizens’ of their rights to choose their rulers, change or even criticize them. The sect has striped the Eritrean citizens of their civil rights and restricted public freedoms. Since independence, this sect has put the citizens under pitiless varieties of oppression, repression, violence and has practised extreme brutality, and all that for the sake of extending its illegal grip on the nation and its resources.

The Eritrean government keeps arbitrary in its prisons, that are spread all over the country, thousands of citizens among them hundreds of heroes of the national struggle for independence, they are kept under very miserable conditions where they suffer torture and have no right to be visited.

The regime’s security apparatus use deadly force without objective justifications and unlawfully. The death penalty has been exercised in several occasions, for instance, in the 13th of March 2006, two young men who allegedly helped dodgers, from the “national service”, to cross the borders to the Sudan, were publicly executed in the main square of Tessenai town.

Eritrean citizens, whose two thirds depends on humanitarian aids, suffer living hardships that are partially caused by natural drought and mainly by mismanagement of state resources, lack of transparency, lack of accountability and redirecting the human resources to projects that has nothing to do with development and production.

The regime uses the obligation for “national services” as a pretext to keep, for long years, young citizens under forced labour. It monopolizes the whole economy and chokes the private sector. The country lacks primary health care services and has one of the highest records of malnutrition and child and mother mortality in the world. Most school age children in the country have no chances to get into school.

The hideous and extensive carnage committed by the Eritrean government, especially in imposing the “national service”, caused thousands of the Eritrean youth to flee the country and seek refuge in the neighbouring countries, exposing themselves to death from thirsty or been hunted by border guards or been blown up into pieces by land mines.



Eritreans won independent country, nevertheless, they have not yet won their freedom; they do not own their destiny; only a small vindictive sect decides on their fate. The sect regime brutalizes the citizens and dissipates the country’s scarce resources in vain.

A national independence in which human rights are not respected, and citizens are deprived of their natural rights to administer their own affairs, indeed, is uncompleted independence.


Post: #38
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-29-2006, 10:09 AM
Parent: #37

http://media.smh.com.au//player/playlist.mpl/10756_1.asx?pl=10756.1

Post: #39
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-29-2006, 10:14 AM
Parent: #38

من يدافع أو يحتفل بإستقلال إرتريا من دون إشارة صريحة إلى طبيعة النظام القمعي فيها لا يستحق النقاش .

Post: #40
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-29-2006, 10:22 AM
Parent: #39

على الرغم من مرور خمس عشر عاماً على خروج المستعمر الأجنبي من أرضنا، ما يزال شعبنا يعاني من غياب السلام والديمقراطية والعدالة، ويلهب ظهرَه سوطُ اللجوء والفقر والجهل والمرض، آما أن بلادنا ارتريا عُرِفت ف يالعالم والاقليم بأنها بلاد التدخل في شؤون الآخرين، والبحث والتنقيب عن المتاعب والحروب، فضلاً عن آونها وطنالجوع والهجرة واللجوء، آما أصبحت مثار حديث الأجنبي والمواطن آونها إحدى أآثر البلاد انتهاآاً لحقوق الإنسان بصفة عامة، وبصفة أخص لاعتقالها الصحفيين ورجال الدين والسياسيين المعارضين واتخاذ من هرب أبناؤهم من
الخدمة العسكرية الإلزامية رهائن معتقلين .

على أن شعبنا لم يرتعد خوفاً مما ينزل به من عناء السجن وسياط الدآتاتورية، وعلى العكس بدأت مقاومته تشتعل
شيئاً فشيئاً آما يشتعل الشرر لهيباً من بين أنقاض الرماد، ومن أبرز نماذج هذه المقاومة الشعبية الصلبة، منشورات المعارضين للنظام والتي بدأت تُوَزَّع في شوارع ارتريا في هذه الآونة، بالإضافة الي المسيرات والتظاهرات المعادية للنظام التي ينظمها الارتريون في الخارج مع قيام آافة وسائل الاعلام الارترية المستقلة ف ي بلاد المهجر بتعرية النظام وآشف وجهه القبيح باستمرار، آذلك بدا واضحاً وجلياً أن التئام شمل التنظيمات الارترية المعارضة تحت مظلة نضالية واحدة وتمكنها من حل خلافاتها بالحوار المهذب وعن طريق الأخذ والعطاء والتسامح، وليس بواسطة الرصاص والصياح، قد أصبح أحد أهم مسببات القلق والسهر لنظام إسياس وأعوانه، ولكن النظام الدآتاتوري
الذي أصابه الهلع من هذا الحراك السياسي الجماهيري المعارض وفي سبيل البحث عن وسائل وعقاقير جديدة يضيف بها مزيداً من الأيام الي عمر نظامه المتهاوي ها هو آعادته يحاول سراً وعلناً أن يفتت وحدة شعبنا عبر إثارة النعرات الطائفية والاقليمية.
http://www.erit-alliance.com/Arabic/Articles/May_2006/I...e%20Day%20A-2006.pdf

Post: #41
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-29-2006, 10:25 AM
Parent: #40

المجد والخلود لشهدائك الأبرار يا إرتريا والعار لنظام الطغمة المستبد

Post: #42
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-29-2006, 12:15 PM
Parent: #41

Quote: من يدافع أو يحتفل بإستقلال إرتريا من دون إشارة صريحة إلى طبيعة النظام القمعي فيها لا يستحق النقاش


mansur ali
لا يوجد فى هذا البوست إشارة أو دفاع عن نظام، إنها تهنئة لشعب بإستقلاله، أنت لا تعلمنا كيف نتصرف. أنا لم أطلب النقاش معك ولا أناقش أشباه الرجال أمثالك، الشتائم لا تغير الأنظمة، اذا كنت رجل اذهب وأحمل السلاح وقاتل فى بلادك .

Post: #43
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: اساسي
Date: 05-29-2006, 12:23 PM
Parent: #42

Quote: اذا كنت رجل اذهب وأحمل السلاح وقاتل فى بلادك


وانت يا ديجانقو محنن ولا النظام دا عاجبك؟

Post: #49
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-29-2006, 01:04 PM
Parent: #43

Quote: وانت يا ديجانقو محنن ولا النظام دا عاجبك؟

النظام قاتلته وسوف أقاتله ثانية، أنا من الرجال اذا قال فعل، لا أجلس فى منزلى وأتراجل من خلف الكيبورد كما يفعل أنصار الإنقاذ بينما يقاتل بالإنابة عنهم النوير والنوبة والفلاتة وابناء دارفور. وعندما اسقط فى يد وزير دفاعكم الجبان لم يجد ما يهدد به أمريكا غير القاعدة والمتطرفين العرب لأنه يعلم والعالم يعلم أن أتباع الإنقاذ يجيدون فقط دور الحكامات.

Post: #61
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: اساسي
Date: 05-30-2006, 01:51 AM
Parent: #49

هاهاهاهاهاها
Quote: وسوف أقاتله ثانية،

تقاتله ثانية من وين يا ديجانقو من القطب المتجمد الشمالي ؟؟ بعدين يا ديجانقو ما شفنا حكامة غيرك ليك كم سنة مباري المايكات من واشنطون لي نيويوك لي اتوا لي غيره ما مخلي جريدة شرق اوسط لا منبر في الانترنيت متجعص ورا كيبورد يا ديجانقو النظام في الخرطوم ما في كالقري .!!
بعدين يا كومار ابو شلخة اسع قاعد تكتب بي كلاشنكوف ولا بي قرنيت ما متفرجخ تحت كيبورد وتنبز في دا انت راجل وانت نص راجل ؟؟
هو الحكامة دي الا تلبس توب ولا تشيل لاب توب ؟؟؟
اما اذا كانت الحروب مفخرة فقد خضناها يا ديجانقو ونتيجة خوضنا لها انك الان مفرجخ في كندا وتتحدث حديث الفسو ..

Post: #44
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-29-2006, 12:36 PM
Parent: #42

كتبت :
Quote: أنا لم أطلب النقاش معك ولا أناقش أشباه الرجال أمثالك،


توضيح :

أولاً: واضح إنك لا تعرف حتى النقاش، فبدلا من توضيح وجهة نظرك،بدأت الهروب. لا أناقشك ، إنطلاقاً من موقفى إتجاه ما تحمله فكر ( وهو فكر تلفيقى) ولكنى لم اسارع بوصفك بإي من النعوت المجانية، مثل وصفك لى بـ( أشباه الرجال) .

كتبت :
اذا كنت رجل اذهب وأحمل السلاح وقاتل فى بلادك .

Post: #45
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-29-2006, 12:45 PM
Parent: #42

كتبت :
Quote: أنا لم أطلب النقاش معك ولا أناقش أشباه الرجال أمثالك،


توضيح :

أولاً: واضح إنك لا تعرف حتى النقاش، فبدلا من توضيح وجهة نظرك،بدأت الهروب. لا أناقشك ، إنطلاقاً من موقفى إتجاه ما تحمله فكر ( وهو فكر تلفيقى) ولكنى لم اسارع بوصفك بإي من النعوت المجانية، مثل وصفك لى بـ( أشباه الرجال) .

كتبت :
Quote: اذا كنت رجل اذهب وأحمل السلاح وقاتل فى بلادك .

تانياً: واضح، أنك رجل كثير التناقض. مع إنك تنتمي إلى فكر تحررى( فكر السودان الجديد) ولكنك ماتزال تحمل أفكار بطرريكية بالية. ماذا تعنى بـ" لو كنت راجل؟ بالنسة لى ، ليس هناك فرق يين المرأة والرجل ، يعنى لا أؤمن بفكرة الأفضلية التى تحاول زجها هنا كثير من البلادة. وواضح أيضا، أنك عير مطلع على نضالات الثورة الإرترية، إذ لوفعلت لعلمت أن النساء حملن السلاح بشجاعة فائقة. وليس عيب أن يكون الأنسان إمراة ياهذا .
ثالثا:
ياهذا أنا حملت السلاح وعمري 13 سنة. ولا أحتاج منك إلى تذكير ، فأنا أعرف العسكرية قبلك.
مشكلتى إننى صاحب موقف من اي عمل عسكري .

Post: #46
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: اساسي
Date: 05-29-2006, 12:48 PM
Parent: #45

والله عافي منك يا منصور شطفته في الظلط


ــــــــــــــــــــــ

Post: #47
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-29-2006, 12:50 PM
Parent: #46

من لم يكن أحلاقيا خارج الكتابة لن يكون أخلاقيا داخلها يا أساسي .
وشكرا للمرور

Post: #48
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-29-2006, 12:55 PM
Parent: #45

لا تحكى لى قصص واحاجى، لا أريد مناقشتك ولا أناقش أمثالك. فقط لا تطلب منى أن أعارض بالإنابة عنك، ولا تصرف لى نصائح ومواعظ. نعم هنالك نساء يحملن السلاح وعموماً النساء اشجع من الرجال، لكن هنالك رجال من فصيلتك وفصيلة الجبهجية الذين يحتمون خلف ظهور الرجال وينتظرون غيرهم أن يخلصهم مما هم فيه.

Post: #50
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-29-2006, 01:20 PM
Parent: #48

كتت :
Quote: لا تطلب منى أن أعارض بالإنابة عنك،

هل أعتبره تقويلاً؟ متى طلبت منك المعارضة تيابةً عنى ؟ تداخلت معك فى منبر عام، حينما رأيتك فى كاتبك تزيفاً للواقع. أعتبره تزييف لسبب بسيط: لأنك من خلال وضع ملصقات الإحتقال قد تساعد على إيهام القارئ أن يعتقد أن الأمور فى إرتريا مستقرة. وهذا غير صحيح. ثم ما فائدة ملصقات الإستقلال إذا كانت لا تعكس المضامين التى حارب من أجلها الشهداء !

كتبت :
Quote: نعم هنالك نساء يحملن السلاح وعموماً النساء اشجع من الرجال،

هل أعتبره رجوعاً إلى الصواب؟

كتبت :
Quote: رجالك من فصيلتك وفصيلة الجبهجية الذين يحتمون خلف ظهور الرجال وينتظرون غيرهم أن يخلصهم مما هم فيه.

هذه ثورية لفظية مردود إليك. لماذا تحاول تصنيفى ؟ هل هو إستدرار عواطف الكراهية الرائجة تجاه الكيزان؟ إن فعلت ذلك فإنت لا أخلاقي .
ليكن معلوم لديك، لقد استبيح دمى فى هذا المنبر من قبل عندما تحاورنا مع الشيخ الكاروري ، ووصفونا بالإلحاد. وهاانتذا تصفنابـــ" اشباه الرجال " وجبهجية!
***
لم أطلب منك تصديقى يا هذا !

Post: #51
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-29-2006, 02:22 PM
Parent: #50

Quote: هل أعتبره رجوعاً إلى الصواب؟

يا شاب هذا البوست من بدايته كان إشادة بنضال المرأة الأرترية، وعرّف السودانيين بشعب يحبهم ويحبونه و لم يتطرق الى جانب آخر ولم أضع فيه صورة سياسى أرترى واحد. لكن أمثالك الذين لا يسعدهم أن يروا أواصر المحبة بين السودانيين والأرتريين، لم يحتملوا ذلك. فدخلت لتفسو فيه. وهى عادة يمارسها الكثيرون غيرك فى هذا المنبر. أنا لا أدخل فى بوستاتك أو بوستات أنصار الإنقاذ، ولا أتحاور مع أمثالكم (أكرر لا أتحاور معكم).
لكن اذا اردت أن تستمر فى ممارسة الفسو فسوف أرفع لك بوست آخر.

Post: #54
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-29-2006, 04:02 PM
Parent: #51

كتبت :
أمثالك الذين لا يسعدهم أن يروا أواصر المحبة بين السودانيين والأرتريين، لم يحتملوا ذلك. فدخلت لتفسو فيه
ألا تستطيع كتابة جملة واحدة تخلو من الإطلاقية والتعميم؟ من هم أمثالى ؟ ومن هذه الــ" نحن" التى تُشير إليها؟
ثم إن المحبة التى تتحدث عنها فيها قولان: المحبة لا تأتي من إلصاق الصور وإطلاق كلمات المديح ، ولكنها تأتي من خلالا الحضور الخلاق بين الأطراف المشاركة فيها. وهى بالضرورة تحتاج إلى مقومات ، أهمها الرغبة فى التواصل .إذا كان الأمر كذالك، فهل تعتقد بإنعدام المحبة بين الشعبين ؟
كيف تريد إقناع القارئ ؟ الأواصر موجودة بين الشعبين، بل وهى أزلية، لكن العلاقات الرسمية تتوتر بين الحكومات نتيجةً إلى السياسات الخرقاء التى يمارسها النظامين. مع فرق جوهري واحد ،نظام الخرطوم يقوم الان بحللة مشاكله التاريخية بينما مايزال نظام أساياس أفورقي يمارس اسوأ أنواع الدكتاتورية على الإطلاق. إذا كنت محقاً فى دفاعك عن حق الشعبين فى العيش بكرامة، فعليك الإنحياذ إلى جانب الحق .

كتبت :
Quote: لكن اذا اردت أن تستمر فى ممارسة الفسو فسوف أرفع لك بوست آخر.

للأسف لم أفهم مقاصدك. لمصلحة القارئ أرجو أت توضح
إذا إفترضت جدلاً - بأنه قد تنطوي على تهديد أو وعيد : أفيدك يا سيدى أن تذهب فى ( رفوعاتك) إلى نهايتها القصوى

Post: #52
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-29-2006, 02:23 PM
Parent: #50

سـوا !
اُخبرتُ عنه بلسان أرتري شقيق في مهجر الحالي
قدر له عبور ذلك المكان مجنداً في التسعينات

معسكر سوا للخدمة الوطنية عنوان بارز لنظام
ذلك "الثائر"الذي حوّل إستقلال ارتريا إلى
معتـقـل ـ نظام مصنف دولياً في عداد اسوأ
الدكتاتوريات
" ثائر " من أجل الحرية ـ وهنا مكمن
المفارقة ـ كمم الأفواه و زجّ برفاق الكفاح
في أقبية السجون و يقود البلاد بعتوة

حملة السلاح من شتى الملل و النحل وبارونات
حروب الجيوش المسماة بالثورية و البارتيزان
من البلقان إلى الصين فجبال اليمن و موزمبيق
وأنغولا و كوبا و نيكاراغوا ـ كل هؤلاء إنتهوا
بالكفاح المسلح من أجل الحرية إلى أنظمة
شمولية لها ذات الدمامة المستبدة التي تميز
نظام أسمرا ـ ليس في التاريخ المعاصر إستثناء
واحد لقاعدة أشبه باللعنة : في بارود الثوار
بذور الإستبداد !
ــــــــــــــــــــــــــــ

في عيده الوطني التحية لكفاح الشعب الأرتري
لإزاحة الطغمة الحاكمة سلمياً لا بالسلاح الذي
أتى بأفورقي !

Post: #53
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-29-2006, 03:47 PM
Parent: #52

Quote: سـوا !
اُخبرتُ عنه بلسان أرتري شقيق في مهجر الحالي
قدر له عبور ذلك المكان مجنداً في التسعينات

معسكر سوا للخدمة الوطنية عنوان بارز لنظام
ذلك "الثائر"الذي حوّل إستقلال ارتريا إلى
معتـقـل ـ نظام مصنف دولياً في عداد اسوأ
الدكتاتوريات
" ثائر " من أجل الحرية ـ وهنا مكمن
المفارقة ـ كمم الأفواه و زجّ برفاق الكفاح
في أقبية السجون و يقود البلاد بعتوة

حملة السلاح من شتى الملل و النحل وبارونات
حروب الجيوش المسماة بالثورية و البارتيزان
من البلقان إلى الصين فجبال اليمن و موزمبيق
وأنغولا و كوبا و نيكاراغوا ـ كل هؤلاء إنتهوا
بالكفاح المسلح من أجل الحرية إلى أنظمة
شمولية لها ذات الدمامة المستبدة التي تميز
نظام أسمرا ـ ليس في التاريخ المعاصر إستثناء
واحد لقاعدة أشبه باللعنة : في بارود الثوار
بذور الإستبداد !
ــــــــــــــــــــــــــــ

في عيده الوطني التحية لكفاح الشعب الأرتري
لإزاحة الطغمة الحاكمة سلمياً لا بالسلاح الذي
أتى بأفورقي !





متشدقة السودان، حملة لواء الحرية والديمقراطية والسلام
المنظراتية ومناضلى القعدات
كل شعوب أفريقيا من حولكم تجأر لكم بالشكوى وتلوذ بجنابكم (الفكرى)، فجودوا عليها بالمواعظ والحكم، وأخرجوها من الظلمات إلى النور. بعد أن نشرتم الديمقراطية والحرية وإحترام حقوق الإنسان فى ربوع وطنكم العربى، وجب عليكم أن تجودوا بقبس عقولكم على الأفارقة ضعفاء العقول الذين ينتظرون وصاياكم. هل تجرأتم يوماً يا مناضلو القعدات على الحديث عن الديكتاتورية والتسلط والإستبداد وإنتهاك حقوق الإنسان فى السعودية أو مصر و ليبيا وسوريا. هل توجد ديمقراطية فى أى بلد عربى! هنا مربط الفرس، مواعظكم المنتقاة ليست سوى الإستعلاء على الإفارقة والدونية أمام العرب.
قرأ هذا الحوار أيها الإفلاطونى الموهوم وتمعن فى تعليقات العرب عن الرق:
http://www.alarabiya.net/Articles/2006/05/29/24171.htm

http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=3&arti...e=365573&issue=10044
Quote: الرئيس الموريتاني يدعو لإلغاء العبودية «بكافة أشكالها»

قال إنه يجب مكافحة «العبودية التقليدية والحديثة»


نواكشوط: السيد ولد اباه لندن: «الشرق الأوسط»
تعهد رئيس المجلس العسكري للعدالة والديمقراطية الموريتاني الحاكم العقيد اعلي ولد محمد فال، بإلغاء العبودية «بكافة أشكالها» في لقاء شعبي عقد، في مدينة تبعد 250 كلم عن نواكشوط شمالا. وقال ولد محمد فال «نعم لإلغاء العبودية ولإلغاء اشكال العبودية كافة. أنا المنتسب الأول لكل مؤسسات الغاء العبودية، وأشجع الثلاثة ملايين موريتاني على الانتساب اليها». واعتبر رئيس المجلس العسكري للعدالة والديمقراطية، أن مكافحة العبودية، يجب أن تشمل «العبودية التقليدية والحديثة»، بما في ذلك تلك الموجودة في «المجموعات الصغيرة والقبائل والأعراق، وكل البنى التي تمارس العبودية». والمعروف أن قرار إلغاء الرق في موريتانيا يعود إلى بداية القرن العشرين بيد أنه ظل محدود الأثر، لذا تشكل تيار سياسي واسع باسم «حركة الحر» يدعو إلى القضاء على ظاهرة العبودية التي كانت تشمل فئات واسعة من الشعب الموريتاني تسمى بالحراطين. وتم في مطلع الثمانينات, اصدار قرار بتحريم الرق وتعويض ملاك العبيد اتخذته اللجنة العسكرية الحاكمة، بيد أن بعض التنظيمات السياسية والأهلية تدعي أنه لا تزال بعض مخلفات وآثار الرق بادية للعيان لم تقض عليها القرارات الرسمية.
ومن هذه التنظيمات حزب «التحالف الشعبي التقدمي»، و«منظمة نجدة العبيد» التي حصلت أخيرا على الترخيص القانوني بعد سنوات عديدة من العمل خارج الشرعية، كما أن قانونا صدر عن البرلمان 2003 وضع مسطرة إجرائية مشددة لمعاقبة منتهكي قانون إلغاء الرق.

وتوجد ست مجموعات عرقية أساسية، واحدة منها عربية بربرية بالأساس وهم المعروفون بالمور، والبقية من المجموعات الأفريقية السوداء من التوكولور والفولبي والسونينكي والولوف والبمبارا. وتعد التقديرات الرقمية لتلك المجموعات نقطة شائكة، أما الحكومة فقد قالت في عام 1978 إن 70 بالمائة من سكان البلاد من المور، في حين قالت جهات أخرى إن السود يشكلون 50 بالمائة أو أكثر من سكان موريتانيا.

وفي عام 1982، قدرت جمعية مكافحة الرق التي تتخذ من لندن مقرا لها وجود ما يربو عن 400 ألف من الرقيق يملكهم الموريتانيون من العرب، كما قالت المجموعة الأميركية لمكافحة الرق ومنظمة العفو الدولية في يونيو إن نحو 90 ألف أسود ما زالوا يعيشون «كمملوكين» لأسياد.
-------------------------------------------------------------------------
التعليــقــــات
الحسن فاروق الحسن، «المملكة العربية السعودية»، 29/05/2006
لا أصدق عيني، ولم أكن أتوقع أن أقرأ وأنا في القرن الحادي والعشرين أن هنالك دولة (تنظر) في إلغاء العبودية. وصمة عار على جبين الإنسانية أنه لا يزال بيننا من يستعبد أخيه الإنسان ويلغى إنسايته وأمامنا كل هذا الإرث من المواثيق الدولية الهادفة لتكريم الإنسان وتحقيق إنسانيته. دع عنك القول الأشهر للفاروق... متى أستعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا.
-------------------------------------------------------------------------
أحمد أصيل بكنور- المملكة المتحدة، «المملكة العربية السعودية»، 29/05/2006
هذا قرار حكيم وعلى موريتانيا التخلص من هذه العادة اللاإنسانية فحياة الرق والارقاء معاناة قاسية وسمة لا تشرف المجتمع العصري وبالمناسبة للذين لا يتصورون هذا التاريخ الذي عانت منه افريقيا لعهد قريب فلقد حظيت بقراءة رواية صدرت حديثا باسم قصص من بلاد النوبة - ثورة دينقي كباد للقاص د.محمد عكاشة تتحدث بأسلوب روائى شيق عن حياة الرق ومعاناة الرقيق في جزء من إفريقيا الى زمن قريب ربما في السودان كون الكاتب من هناك. أتمنى أن يطلع عليها من يشجع مثل هذا القرار الحكيم لرئيس موريتانيا.
-----------------------------------------------------------------------------
هاشم بدرالدين، «كندا»، 29/05/2006
الحقيقة أن الرق فى جمهورية موريتانيا الإسلامية لم يُلغ بطريقة رسمية حتى عام 1982 ونتيجة ضغط من فرنسا والولايات المتحدة، لكنه لا يزال يمارس عملياً حتى هذا اليوم وبإسم الإسلام.
الأدهى والأمر، أن كل دُعات الحداثة والإصلاح الديني في العالم الإسلامى يغضون الطرف عن هذه الممارسة اللاإنسانية ولا أخلاقية. ودعاة التحرر العرب، سواءاً كانوا أفراداً من المثقفين أو مؤسسات، مثل نقابة المحامين العرب ومنظمات حقوق الإنسان العربية، ينادون بتحرير الشعب الفلسطيني من نير الإحتلال الإسرائيلي ويتجاهلون استعباد شريحة من العرب لمواطنيهم السود في موريتانيا.
-----------------------------------------------------------------------------
الحاج خلف الله محمد، «السودان»، 29/05/2006
خيرا فعلت الحكومة ولا يتصور أن يكون الرق موجودا حتى اليوم في بلد اسلامي عريق والإسلام أول من دعا للقضاء على الرق.
------------------------------------------------------------------------------------
د. عبدالله مزرجي، «الكويت»، 29/05/2006
لماذا نرفض شيئا أحله الله و لماذا نتدخل فيما شرع الله. الرق نظام معمول به في الإسلام و ليس لأحد الحق في إلغائه، بل توعد الله العبد الذي يأبق عن سيده بالعذاب.
نعم شجع الإسلام لعتق العبيد و لكن لا يجب أن يتم بإكراه المالك. أما الاستجابة لضغط الغربيين فليس سببا جوهريا.
------------------------------------------------------------------------------
عذال الحربي، «المملكة العربية السعودية»، 29/05/2006
من قال أن الإسلام شرع العبودية؟ العبودية ظاهرة اجتماعية وجدت قبل الإسلام ولو نظرنا لوجدنا أن أي فعل محرم تكون من أول مكفراته هي عتق الرقبة أي إعتاق العبيد والقصد من هذا هو إلغاء العبودية بكافة أشكالها ولكن بسبب استعصاء العقليات وابتغاء أن تكون مقبولة لدى المجتمع بحيث لا تواجه الرفض جاءت بشكل تدريجي .

محمد أمين امحاسني، «المملكة المغربية»، 29/05/2006
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم.

عمر حمري، «المملكة المغربية»، 29/05/2006
العبودية ظاهرة اجتماعية شئنا أم أبينا وليس من الضروري أن تكون العبودية دائما بالشكل التقليدي بل عبودية القرن العشرين أدهى وأمر من العبودية التقليدية فالمتاجرة الجنسية في الأطفال والمرأة واستغلال الإنسان لأخيه الإنسان بطرق بشعة هي أمر وأقذر من العبودية التقليدية وعلى الأقل فإن العبودية التقليدية هي وسيلة للتكفير عن الذنب والتقرب إلى الله أما عبودية القرن العشرين فهي عبودية وتقرب للشيطان.



Post: #55
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 05-29-2006, 08:17 PM
Parent: #1






Post: #56
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 05-29-2006, 08:38 PM
Parent: #1

مباني قديمة في أسمرا



مبنى قسـم المناهج الارترية





مبني قديم لإحدى الإداراة باسمرا




مبنى من الطراز القديم



احد الفلل القديمة - اسمرا

Post: #57
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 05-29-2006, 08:50 PM
Parent: #1

حي سكني جديد باسـمرا











Post: #58
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: هاشم نوريت
Date: 05-29-2006, 08:59 PM
Parent: #57

الاخ هاشم بدر الدين
دبايوا
شكرا لهذه اللفتة البارعة وانت تزين البورد بهذه الجميلة ارتريا وذكرى استقلالها.
هذا الشعب الجميل الذى ضرب المثل الحى فى ان النضال لا يقوى عليه الا الاقويا وان كثرة
عدد وعتاد العدو لايخيفان المناضلين الشرفاء ولا طول الزمن يلين قناة الشرفاء
التيحة للشعب الارترى وقيادته فى عيد استقلالهما ولك التحية اخى هاشم وكنت اذكر عندما
تاتى الفرق الفنية الارترية كنا نشارك بحضور كل العروض فى مدينة بورتسودان وحفظنا
معظم اغانيهم الثورية .
ارتريا ياجارة البحر يامنارة الجنوب من اجل عينيك الجميلتين ياتى زحفنا من اقدس الدروب.
كلمات انشدها الرجال والنساء الذين امنوا بقضيتهم واخلصوا وخلصوا الوطن من قبضة المستعمر
ففر المجرم منقستو وانتصر الشعب الارترى الشقيق.

Post: #59
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 05-29-2006, 09:01 PM
Parent: #1

مجمع سمبل السكني - اسمرا








Post: #62
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 02:05 AM
Parent: #1

ليس من المتوقع أن ينطق أنصار الكفاح
المسلح وسيلة لإزاحة " الإنقاذ" ـ من
أواهم ومن يأويهم لغاية الآن نظام اسمرا
و منحهم قواعد للتدريب ينطلقون منها في
عملياتهم العسكرية ـ بكلمة حق تناصر
كفاح الشعب الأرتري لإزاحة أفورقي
وزمرته

ـــــــــــــــــــــ
تعديل معتذر عنه

Post: #63
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 02:15 AM
Parent: #62


أتمنى أن يصححني أنصار الجماعات
العسكرية المعارضة للإنقاذ من داخل
الأراضي الأرترية بأن يبسطوا للقراء
الكرام وثاثق أصدرتها تنظيماتهم
ورد فيها ما يشير إلى الطبيعة
القمعية لنظام أفورقي

Post: #64
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-30-2006, 08:34 AM
Parent: #63

الأخوة القراء
حجتنا الأساسية فى الإعتراض على مباهج الإحتفال تنطلق من النقاط الاتية :
1- إذا إعتبرنا أن هدف الأخوة هو تذكير الأواصر التاريخية التى تربط بين السودان وإرتريا ، أليس من باب الأولى أن نشاركهم فى التذكير بممارسات نظام اسياس افورقي البغيضة تجاه شعبه؟
2- وضع الملصقات وصور المدن لا تعكس الصورة الحقيقة لمعاناة هذا الشعب . و ماذا عن مصائر الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من أجل الأهداف الكبيرة ؟ هل يعقل أن نختزلهم فى صورة تعلق فى جدار ولا تستطيع أن تعكس مضامين إستشهادهم !
***
أما السيد بدر الدين فقد كشفنا عن تناقضته الكثيرة- حيث إتضح لنا من خلالا ردوده الصورة السلبية التى يحملها فى لاواعيه تجاه المرأة ، مثل قوله
Quote: " إنت كان راجل"

وغيرها من النعوت التى أطلقها علينا.
أما إستدعاه لقضية موريتانيا فى النقاش - هى بالتاكيد حيلة هروبية. لو كان حقاً صادقاً فى توجهه الفكري ، كان ينبقى عليه أن يدرك أن الحق والحرية( وسائر المفاهيم التجريدية) لا تتجزأ . وإلا فهى محض لفظية ثورية لا تتجاوز حنجرة صاحبها .

Post: #65
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 08:47 AM
Parent: #1

الأخ منصور علي محق في غضبته
فالإحتفال بإستقلال بلاده ـ إن كان من موقع النصرة الحقة ـ
ليس طوافاً بعدسة سائح بين أزاهير وحسناوات و إبتسامات
ووجوه من هنا وهناك وإنما تذكرة ـ كما هو الشأن عندنا ـ
بأمهات المعضلات التي يواجهها الشعب الأرتري في
الظرف التاريخي المعين لإحتفاله بالإستقلال الذي أبدله قيداً
أحنبياً بقيد من ظلم ذوي القربى

Post: #66
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-30-2006, 09:00 AM
Parent: #65

كتب القاص المبد عثمان :

Quote: الأخ منصور علي محق في غضبته
فالإحتفال بإستقلال بلاده ـ إن كان من موقع النصرة الحقة ـ
ليس طوافاً بعدسة سائح بين أزاهير وحسناوات و إبتسامات
ووجوه من هنا وهناك وإنما تذكرة ـ كما هو الشأن عندنا ـ
بأمهات المعضلات التي يواجهها الشعب الأرتري في
الظرف التاريخي المعين لإحتفاله بالإستقلال الذي أبدله قيداً
أحنبياً بقيد من ظلم ذوي القربى


****
يا عثمان يا محمد صالح !
والله بكلمات قليلة ومعبرة قدرت تلخص جوهر المشكلة.
وهذا من المواقف الأخلاقية النادرة التى لن نجد لها مثيل . لا أشك أنك تنتمى إلى سلالة شيخى المرحوم إدوارد سعيد

Post: #67
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 09:48 AM
Parent: #66

الموقف من نظام أفورقي حالة case لإتفاقنا
فيماهو أشمل يا منصور علي :

ـ ضرورة أخلقة العمل السياسي المعارض
لئلا يُسـلـَـك إلى " البديل " المرتجى سبيلاً
سمته العنف المحفز ثأريا أو غبينياً أو بدافع
اليأس أو إستجابة لتحدي السلطة للمعارضة في
نزال عسكري ، لئلا يتحول مناوئو السلطة
المستبدة إلى نسخة منها دون أن يعوا واقعة
التماهي

ـ القيم الكونية المرشدة ً للمثقـف الهاوي

Post: #68
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 09:57 AM
Parent: #67

ولأنه أشبه بأنغجار كابسولة غليظة الغلاف
يتحم على القول الفوق يا منصور التحلي
بفضيلة صبر أيوب

Post: #69
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Elmuez
Date: 05-30-2006, 10:24 AM
Parent: #1

Quote: ضد الرومانسية الفجة التى تنسى هموم الناس ومصائرهم المؤلم.


Quote: الأخوة القراء
حجتنا الأساسية فى الإعتراض على مباهج الإحتفال تنطلق من النقاط الاتية :
1- إذا إعتبرنا أن هدف الأخوة هو تذكير الأواصر التاريخية التى تربط بين السودان وإرتريا ، أليس من باب الأولى أن نشاركهم فى التذكير بممارسات نظام اسياس افورقي البغيضة تجاه شعبه؟
2- وضع الملصقات وصور المدن لا تعكس الصورة الحقيقة لمعاناة هذا الشعب . و ماذا عن مصائر الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من أجل الأهداف الكبيرة ؟ هل يعقل أن نختزلهم فى صورة تعلق فى جدار ولا تستطيع أن تعكس مضامين إستشهادهم !
طيب يا منصور إنت ما كان تبادر من الأول بتقديم ما ورد في " الإستدراك " ده و تحول مسار الخيط إلي نقاش حول ممارسات نظام أفورقي و نكون أدينا دورين بدل واحد مع إقصاء الآخر !

Post: #70
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-30-2006, 10:37 AM
Parent: #69

الأخ الفاضل كتبت :

Quote: طيب يا منصور إنت ما كان تبادر من الأول بتقديم ما ورد في " الإستدراك " ده و تحول مسار الخيط إلي نقاش حول ممارسات نظام أفورقي و نكون أدينا دورين بدل واحد مع إقصاء الآخر !


تابعت البوست منذ البداية، فلم أجد إشارة إلى الممارسات التعصفية التى يقوم بها نظام أسياس أفورقي . ونتيجةَ لذلك، قلت لأريد الدخول فى نقاش مع الأخوة، بحسبان أنهم يدكون ما يجري ولا يريدون إتخاذ إي موقف أخلاقي ، عدا إلتقاط صور الحسناوت وتبادل المديح .
لذلك إتخذت موقفي !
أما ما حدث بعد ذلك ، فأعتبره بمثابة توضيحات لـتناقضات هاشم بدر الدين وشتائمه الكثيرة.

ولدي سؤال، هل تعتقد أن الأخوة المشاركين لا يعلمون ما يحدث فى إرتريا؟ مثلاً هاشم بدرين أشار لو ضمنياً، أن الحل يكن فى رفع السلاح !

Post: #73
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: حيدر حماد
Date: 05-30-2006, 12:15 PM
Parent: #70

Quote: تابعت البوست منذ البداية، فلم أجد إشارة إلى الممارسات التعصفية التى يقوم بها نظام أسياس أفورقي

, لم تجد إشارة لتلك الممارسات التعسفية لأن موضوع البوست أصلاً عن عيد إستقلال أريتريا و ذلك الإستقلال الذى جاء بعرق و دماء الشعب الأريترى قرابة نصف قرن و لم يأت بفضل أسياس وحده و لا علاقة له بمن يحكم و من يعارض
Quote: ونتيجةَ لذلك، قلت لأريد الدخول فى نقاش مع الأخوة، بحسبان أنهم يدكون ما يجري ولا يريدون إتخاذ إي موقف أخلاقي

قرابة سبعة مداخلات ليك وحدك فى هذا البوست ده بالأفرنجى و العربى .... أصلو النقاش ده كيف ؟؟؟؟؟؟ أما عدم إدراك الإخوة بما يجرى فى وطنك فالسبب أنت ... نعم أنت شخصياً ... لك عضوية بهذا المنبر منذ أمد طويل و لم يمن الله عليك بكلمة واحدة تعكس حقيقة ما يجرى فى بلدك من إنتهاكات , فأنت لم تعكس قضيتك لتنوير الناس فكيف تطالبهم بإتخاذ موقف أخلاقى ؟؟؟
Quote: إلتقاط صور الحسناوت وتبادل المديح .

الأخو أنصار سنة و لا شنو ؟؟؟؟ هذه سنة الأمم يا صديق ... صور الحسنوات تحتل الصدارة عند عكس ثقافة أى أمة أو شعب و يكفى حسنوات أريتريا فخراً أنهن حملن السلاح .. أما بخصوص تبادل المديح فما العيب فى ذلك ؟؟؟ هل تريد أن يتادل الناس الشتائم و المطاعنات مثلاً ؟؟؟
Quote: لذلك إتخذت موقفي !

من حقك و من حق الآخرين أيضاً .... و إن كنت أتمنى لو أفردت بوستات بالأطنان تتحدث عن موقفك المعارض للنظام الحاكم فى دولتك و تعرض ما لديك من وثائق تفضح بها حكومة أسياس , لا أن تتحين الفرص مثل هذا البوست ليتحول مساره من عيد إستقلال لشعب ما إلى مظاهرة هتافية ضد نظام ما ...و شتان ما بينهما
Quote: أما ما حدث بعد ذلك ، فأعتبره بمثابة توضيحات لـتناقضات هاشم بدر الدين وشتائمه الكثيرة.


ما حدث هو أنك أفسدت البوست الإحتفالى بعيد إستقلال دولة عزيزة علينا , دخلت مشاتراً بأجندتك الخاصة التى لا علاقة للبوست و صاحبه بها, أما كلمة تناقضات هذه مضحكة جداً , أى تناقضات هذه ياأخ ؟؟؟ الرجل تحدث عن مناسبة قومية و جلب صور للإحتفالات و الشوارع و الجبال و الجمال و الوجوه ... فأين التناقضات هنا ؟؟؟
Quote: ولدي سؤال، هل تعتقد أن الأخوة المشاركين لا يعلمون ما يحدث فى إرتريا؟

إجابة هذا السؤال عندك يا صديق ... فالله سبحانه و تعالى لا يعذب قوماً إلا بعد أن يبعث فيهم رسولاً .... فأنت كرسول للمعارضة الإريترية فى هذا المنبر لم تقم بواجبك فكيف تطالبنا بمعرفة ما يحدث فى وطنك ؟؟؟؟
Quote: مثلاً هاشم بدرين أشار لو ضمنياً، أن الحل يكن فى رفع السلاح !

لولا السلاح ... لكان وطنك مقاطعة إثيوبية ليس إلا و لكنت مواطناً حبشياً من الدرجة الثانية .... و التحية لثوار أريتريا الذين رفعوا السلاح و ليس أغصان الزيتون و قدموا أرواحهم رخيصة لميلاد دولتهم الجديدة أريتريا و ليتمكن أخونا منصور على من حمل الجواز الإريترى و أن يكون مواطناً من الدرجة الأولى و لو كان معارضة , و التحية موصولة لمن إخترع البارود .

نصيحة : طالما عندك قضية , ما تنوم و تشبع نوم و تقوم تصحى أول ما تسمع كلمة " إريتريا " تجى جارى زى الطاقاك كهربا ... أفتح بوستاتك براك و خليك واثق من نفسك و قضيتك .

Post: #75
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: mansur ali
Date: 05-30-2006, 01:13 PM
Parent: #73

حيدر كتبت :
Quote: لأن موضوع البوست أصلاً عن عيد إستقلال أريتريا

وهل قلت أنا غير ذلك، أم تريد أن تمارس التقويل ؟ الموضوع لا يفصل عن السياق الذي جاءت فيه المناسبة يا أخي ! والسياق يقول : يعد 15 عام من التحرير حول أسياس البلاد إلى سجن كبير .

كتبت :
Quote: الإستقلال الذى جاء بعرق و دماء الشعب الأريترى قرابة نصف قرن و لم يأت بفضل أسياس


أحتفي بهذا الأقرار . وأضيف أن أسياس يخون تلك الدماء بممارساته التى أشرنا إليها سابقاً.

كتبت :
Quote: قرابة سبعة مداخلات ليك وحدك فى هذا البوست ده بالأفرنجى و العربى .... أصلو النقاش ده كيف ؟؟؟؟؟؟

أوضحت سابقا أنه لم يكن نقاش ، بل توضيحات وكشف للتنقاضات هاشم وشتائمه المتكررة. وما داير أشرح ليك معنى النقاش ، فهو خارج موضوعنا!

كتبت :
Quote: فالسبب أنت ... نعم أنت شخصياً ... لك عضوية بهذا المنبر منذ أمد طويل و لم يمن الله عليك بكلمة واحدة تعكس حقيقة ما يجرى فى بلدك من إنتهاكات ,

وأضح تبحث عن حجة لتدعيم سجالك. مع أننى أعترف بتقصيري ( ليس فى مناصرة قضايا إرتريا ولكن فى قضايا الإنسانية جمعاء ) لكن حجتك مردود ، لسبب بسيط: أنا لومت إخوة يعرفون مجريات الأمور جيداً - وضاربين طنــــــــــــاش . يعنى لم أطلق حكما عاماً على أعضاء سودانيز أونلاين. كذلك، يا أخى يجب أن تكون منصفاً، فأنا لدي مشاركات فى هذا المنبر فى مختلف القضايا- أدبية وإجتماعيةوفلسفية، فرجاء لا تتعامل معى بمنطق - إما و إما

Quote: الأخو أنصار سنة و لا شنو ؟؟؟؟

لو رجعت إلى السياق لما توصلت إلى هذا النوع من التصنيف. كذلك أعيب عليك هذه الجاهزية فى قولبت المختلف. ولولا أنى أحترم عقائد الناس لجئتك بما يأتى به أخون هوبفل

كتبت :
Quote: لا أن تتحين الفرص

فقط أستقرب من أين تأتى بمثل هذه النعوت القدحية ! أستغرب

كتبت :
Quote: ما حدث هو أنك أفسدت البوست الإحتفالى بعيد إستقلال دولة عزيزة علينا

مايجري فى البلاد أكثر هولاً يا صديقى

Quote: طالما عندك قضية , ما تنوم و تشبع نوم و تقوم تصحى أول ما تسمع كلمة " إريتريا " تجى جارى زى الطاقاك كهربا ... أفتح بوستاتك براك و خليك واثق من نفسك و قضيتك .

لو أريد النقاش لأجبتك . ليس تعاليا، ولكن عليك أن تحترم توجهاتي الفكرية كشرط لأي النقاش. وانصحك أيضاأن تتجنب هذا النوع من السجال/ الحججاج السلبي الذي مارسته تواً معى .

Post: #71
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 11:13 AM
Parent: #1

مكرر
ـــ

ليس من المتوقع أن ينطق أنصار الكفاح
المسلح وسيلة لإزاحة " الإنقاذ" ـ من
أواهم ومن يأويهم لغاية الآن نظام اسمرا
و منحهم قواعد للتدريب ينطلقون منها في
عملياتهم العسكرية ـ بكلمة حق تناصر
كفاح الشعب الأرتري لإزاحة أفورقي
وزمرته
أتمنى أن يصححني أنصار الجماعات
العسكرية المعارضة للإنقاذ من داخل
الأراضي الأرترية بأن يبسطوا للقراء
الكرام وثاثق أصدرتها تنظيماتهم
ورد فيها ما يشير إلى الطبيعة
القمعية لنظام أفورقي

Post: #72
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 11:59 AM
Parent: #71

الموقف الحقيقي من السلطة الإستبدادية ورموزها
ليس في التعبير اللفظي عن رفضها ورجمها بوابل
من النعوت السلبية وإنما في التمايز عن كل ما
يميزها ـ وفي المقدمة إستخدام العنف ضد
الخصم السياسي ـ وهذا هو الجهاد الأكبر الذي
به يستبين الجمهور الفارق بين حاكميه
ومناوئيهم !
ـــــــــــــــ
أعتذر عن التعديل

Post: #74
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Bakry Eljack
Date: 05-30-2006, 12:42 PM
Parent: #72

الكومريت هاشم

سلامات

و تحايا و سلام الي الشعب الارتري ماضي و حاضرا و مستقبلا

اثلجت صدري بتذكرك هذه المناسبة و عرض تلك الملامح عن ارتريا ارضا و شعبا

الاخوين منصور و هاشم

يمكنكما خلق فضاء خلاق لادارة الحوار
لا اري من حيث المبدأ معركة بينكما
لكل زاويته التي ينظر بها الي الموضوع

اتمني ان يواصل الشعب الارتري مسيرة نهضته التاريخية و يمضي الي ا
لمجد بمجهوداتهم الارترية فى المقام الذي ظل ثمة مميزة لتاريخ نضالات الشعب الارتري

اتمني ان اعود و اجدكم فى خانة ما هو موضوعي

بكري الجاك

Post: #76
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 01:16 PM
Parent: #1

إنتهكت تنظيمات المعارضة المسلحة السودانية
على تعددها ـ وما يزال بعضها يمارس الإنتهاك
ـ سيادة الأراضي الأرترية بدراية و موافـقة
ورعاية نظام أسمرا ربما لهذا يبدو صمت
هذه المنطمات مفهوماً حيال الطبيعة القمعية
للنظام الراعي !

لو كان النظام السياسي الأرتري ديمقراطياً
لآوى أفراد تلك المنطمات كلاجئين سياسيين
عزل ـ كما يحدث للاجئين في دول الغرب على
سبيل المثال ـ لا كجند في جيوش تنشط ضد
دولة أخرى !



Post: #77
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 01:45 PM
Parent: #76


إنتهكت بعض تنظيمات المعارضة المسلحة
السودانية ـ ومايزال بعضها ـ سيادة
الأراضي الأرترية زيها وزي تنظيم الرب
اليوغندي و المليشيات الأجنبية الناشطة
في إقليم دارفور، زيها وزي التنظيمات
الأرترية اللي خاضت الكفاح المسلح ضد نظام
منقستو هيلا ماريام متخذة من الأراضي
السودانية قاعدة لها وذلك بمباركة الدولة
النميرية القمعية حينذاك ـ ذات السيناريو
ـ وبدلاً من أن يجلب الإستقلال الوطني الحرية
للشعب الأرتري كتفه بوثاق أرتري افورقي
غليظ تصمت عن ذكر سوءاته تنظيمات المعارضة
السودانية المسلحة النشطت و الناشطة لغاية
الآن في كنفه !

Post: #78
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Elmuez
Date: 05-30-2006, 01:50 PM
Parent: #1

Quote: ولدي سؤال، هل تعتقد أن الأخوة المشاركين لا يعلمون ما يحدث فى إرتريا؟ مثلاً هاشم بدرين أشار لو ضمنياً، أن الحل يكن فى رفع السلاح !

الأخ منصور,
بلي , فالأخوة هنا مدركون تماما لما يحدث في إريتيريا, لكن فكرة البوست قامت علي تهنئة الشعب الأرتري علي ذكري الفكاك من الغول الخارجي و لم يأتي المظهر الإحتفالي للتأكيد علي قيمة الروابط التاريخية بين الشعبين السوداني و الإريتيري كما افتهمت أنت و من ثم أضعت علي نفسك فرصة توجيه و تطوير البوست نحو مناقشة طبيعة و ممارسات الغول الداخلي الحاكم بدلا عن التأسيس ل" ملاواة " غير مجدية و غير مرغوبة, فكانت النتيجة بالتالي عبارة عن محصلة منطقية لغضبتك الأولي الباينة و سوء فهمك للفكرة " الأخلاقية " اللتي عرضت وجود الأرتيريين داخل بلادهم "المستغلة" و أعطت صور لملامح منوعة عن بلاد شقيقة يجهلها معظم السودانيون بسبب الحرب الطويلة,
فكرة هاشم بدر الدين و رؤيته للحل قابلة للنقد و المناقشة, لكن !

Post: #79
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 02:06 PM
Parent: #1

تنظيمات المعارضة المسلحة السودانية
التي إتخذت من الأراضي الأرترية قواعد
للتدريب و منطلقاً للنشاط العسكري ضد
سلطة " الإنقاذ " معلومة ، الغائب هنا
حتى الآن إشارة تصحيحية ، محض إشارة
في وثائق تلك المنظمات للطبيعة القمعية
لنظام أسمرا !


Post: #80
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Tragie Mustafa
Date: 05-30-2006, 03:53 PM
Parent: #79


الاخ هاشم بدر الدين

شكرا للبوست.

واستأذنك في ان اضع هذا الارابط للاخ عثمان محمد صالح.

عثمان

لاحظ تاريخ البوست حتى لا تدعي اني كتبته بعد مداخلاتك.

وفيه ادانه واضحه للماراسات الحركه الشعبيه المسيطره على السلطه الآن في ارتريا:

محمود ابوبكر ..كل عام وارتريا بخير....

ارجو انه الناس تفرز الكيمان يا عثمان.

لازلت اتفق مع الغالبيه ان هذا البوست لتهنئة الشعب الارتري وليس للحديث عن معارضة النظام الارتري.

ويا اخ منصور لازال هنالك متسع لتفتح بوستاتك الخاصه وتبدأ نضالك.

تراجي.

Post: #81
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 04:46 PM
Parent: #80

سلام ياتراجي

أنتظر الوثائق الخاصة بموافق
تنظيمات المعارضة السودانية
المسلحة في أرتريا

هل كان جيش تحرير السودان الذي
تمثلينه ناشطاً عسكرياً من الأراضي
الأرترية ؟

Post: #82
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 04:49 PM
Parent: #81

نسيت أمراً يا تراجي

فرغت من أمر تنظيمك في ماض ٍ سحيق
وقد أعود إليه إن أمد الله في العمر
وإن رأيت في العودة نفع للقراء
فلا تتعجلي !

Post: #83
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 04:54 PM
Parent: #82

وعشان نكون واضحين يا أختنا تراجي

ال Link الختيتيهو دا عثمان ما
بدخلو ، مع خالص الشكر

ــــــــــــــــ
أعتذر عن التعديل

Post: #84
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 05:11 PM
Parent: #82

غير كدا ياتراجي موقفك من الإعراب
السياسي في حقبة ما بعد ابوجا ما
مفهوم بعد توقيع جماعتك على
الإتفاق ؟ ـ دا جانب الأهم منو
متعلق بمصير تنظيمات المعارضة السودانية
المسلحة الناشطة من أرتريا :
لو حصل تحول ديمقراطي لي نظام الحكم
في أرتريا مصير حملة السلاح السودانيين
المعارضين للإنقاذ هناك حيكون في مهب الريح !
أقلاها يتحولوا لي لاجئين عاديين عزل من السلاح !

Post: #85
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-30-2006, 05:51 PM
Parent: #84

أختنا تراجي :

معلوم أنه في مهجرك الآمن ليس بوسع داع أو داعية للكفاح
المسلح الخروج إلى الشارع بقطعة سلاح دعك ِعن إقامة معسكر
لتدريب جيش معارض ينشط لإسقاط سلطة في بلد آخر !
هنا الفرق البي سببو يستحيل المعارضات السودانية المسلحة
تـقـيـم معسكرات في بلدان نظام الحكم فيها ديمقراطي
ولهذا تجدينها تنطلق إن ضـاق بها الحال من دول تحكمها
سلطات مستبدة لا تمارس عليها شعوبها رقابة !

Post: #86
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 02:21 AM
Parent: #85

لنجري تعديلاً في صياغة السؤال
المعلق بلاجواب ليصير على النحو
التالي :
هل كان الحزب الحاكم في أسمرا
يدعو اللاجئين السودانيين ممثلي
التنظيمات السياسية الناشطة عسكرياً
في الأراضي الأرترية ـ أقول هل كان
يدعوهم إلى تقديم كلمة في إقتتاحيات
مؤتمراته ومؤتمرات تنظيماته التابعة
من شباب ونساء إلخ

وما محتوى تلك المشاركات إن وجدت ؟

Post: #87
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: NEWSUDANI
Date: 05-31-2006, 03:07 AM
Parent: #1

التحية للكوماندر هاشم

الأخوة المتاخلين والذين أنصرفوا لنقد النظام الأريتري وممارساته ..الخ ؛ الشعب الأريتري هو نفس الشعب الذي صمد ثلاثون عاما في الحرب وناضل حتى أنجز أستقلاله هو المناط به أرساء نظام الحكم في دولته وليس لدي أدنى شك بأنهم قادرون على أدارة شئوون بلدهم أكثر من هؤلاء الناقدين الذين سلموا أمر بلدهم لثلة من اللصوص والجهلة الذين يتحكمون في بلدهم وتفرغوا لنقد النظام الأريتري !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عجبي

Post: #88
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: NEWSUDANI
Date: 05-31-2006, 03:13 AM
Parent: #1

التحية للكوماندر هاشم

الأخوة المتداخلين والذين أنصرفوا لنقد النظام الأريتري وممارساته ..الخ ؛ الشعب الأريتري هو نفس الشعب الذي صمد ثلاثون عاما في الحرب وناضل حتى أنجز أستقلاله هو المناط به أرساء نظام الحكم في دولته وليس لدي أدنى شك بأنهم قادرون على أدارة شؤون بلدهم أكثر من هؤلاء الناقدين الذين سلموا أمر بلدهم لثلة من اللصوص والجهلة الذين يتحكمون في بلدهم وتفرغوا لنقد النظام الأريتري !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عجبي

التحية للشعب الذي أستضافنا عندما لفظنا بلدنا ،التحية للشعب الذي كان يجبي الضرائب من العاملات في منازل السودانيين في الأغتراب وسائقي اللواري في السودان ليصرفها على المعارضة السودانية في أريتريا...

أخوتي هذا شعب يستحق كل الأحترام والوقوف تجلة لجمائله التي هي دين في أعناق كل المعارضة السودانية

فلهم التحية والتهنئة بهذا العيد

Post: #89
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 05:20 AM
Parent: #1

قسمات الوجه المظلم لقمر الإستقلال الوطني لأرتريا :

Post: #90
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 05:27 AM
Parent: #89

رقم الوثيقة : AFR 64/004/2006

24 مايو/أيار 2006


إريتريا- دعوة في يوم الاستقلال إلى عام من التحسينات الملحة لحقوق الإنسان


توجِّه منظمة العفو الدولية اليوم، في ذكرى استقلال إريتريا، الدعوة مجدداً إلى الرئيس إسياس أفورقي إلى جعل السنة الرابعة عشرة المقبلة من الاستقلال الرسمي لإريتريا سنة لإجراء التحسينات الملحة في مضمار حقوق الإنسان التي طال انتظارها من قبل المجتمع الدولي والعديد من الإريتريين داخل البلاد وخارجها.
ومنظمة العفو الدولية تجدد مناشداتها إلى الحكومة كي تفرج عن الرجال والنساء من سجناء الرأي المعتقلين بلا تهمة أو محاكمة أو وضع قانوني بسبب آرائهم السياسية أو معتقداتهم الدينية، أو بسبب تهربهم أو تهرب أولادهم من الخدمة العسكرية. كما تجدد منظمة العفو الدولية دعواتها كذلك إلى المجتمع الدولي – بأممه المتحدة ووكالاتها المتخصصة، والاتحاد الأفريقي، والاتحاد الأوروبي، والدول الأخرى ذات الروابط الثنائية الخاصة مع إريتريا – إلى دعم هذه النداءات في تبادلاتها مع حكومة إريتريا.
إن خمساً من سجينات الرأي الست اللاتي نادت منظمة العفو الدولية بالإفراج غير المشروط عنهن في يوم الاستقلال للعام 2005 ما زلن رهن الاعتقال بمعزل عن العالم الخارجي وفي ظروف قاسية، وهن هيلين برهاني، وأستر فيسيهاتسيون، وأستر يوهانّيس، ومريام هاغوس، ووسنايت دباسّياي.
وفي حقيقة الأمر، يكاد يكون جميع سجناء الرأي الذين قامت منظمة العفو الدولية والعديد من الهيئات الأخرى بحملات من أجل حريتهم لا يزالون في السجن، وبعضهم لأكثر من عقد الآن. وهم محرومون من الزيارات العائلية، سواء منهم المسجونون في سجون مدنية أو عسكرية رسمية، أو في سجون سرية. ولم توجه إلى أي منهم تهمة أو يقدم إلى محاكمة. وما زال النسق السائد هو حرمانهم من المعالجة الطبية. كما يستمر نمط التعذيب وظروف الاعتقال القاسية في حاويات شحن معدنية على حالهما.
إن منظمة العفو الدولية تعيد اليوم نشر تقريرها الذي أصدرته في ديسمبر/كانون الأول 2005 بشأن الاضطهاد الديني في إريتريا، بما في ذلك الانتهاكات الأخرى، وترفق به ترجمة جديدة إلى اللغتين التغرينية والعربية، حتى يكون من الأسهل على الإريتريين تناولهما (يمكن الاطلاع على الترجمتين بالتغرينية والعرب- الاضطهاد الديني، رقم الوثيقة: AFR 65/013/2005 ديسمبر/كانون الأول 2005 ، من الموقع الإلكتروني لمنظمة العفو الدولية www.amnesty.org ، أو الكتابة إلى البريد الإلكتروني [email protected] ). فلم يطرأ أي تغيير يذكر على حالة الاضطهاد الديني، ولم يفرج سوى عن قلة من السجناء منذ نشر التقرير، وفقاً ما توفر من معلومات.

إن الحكومة الإريترية لم تعر اهتماماً ذا بال لبواعث القلق الدولية بشأن استمرار نمط الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان السائد في إريتريا. ولم تتجاوز استجابة الحكومة حيال تقرير منظمة العفو الدولية بشأن الاضطهاد الديني سوى التعليق الإعلامي التالي، الذي أدلى به وزير الإعلام بالوكالة: "من هم هؤلاء الأشخاص في منظمة العفو الدولية؟ إننا لا نستطيع أن نقضي كل يوم في متابعة مثل هذه الفبركات التي لا تقوم على أساس". وتدعي الحكومة زوراً أن في البلاد "حرية دينية مطلقة"، تماماً كما كفلها الدستور.

أما درجة السرية والترهيب السائدين داخل إريتريا، واللذين يلاحقان الإريتريين في المهجر أيضاً، فيبلغان حد أنه لا يتوافر سوى قلة من التفاصيل بشأن المعتقلين السياسيين الجدد الذين قبض عليهم في العام الماضي. ويتضمن هؤلاء في الوقت الراهن 10 من العاملين الإريتريين في بعثة الأمم المتحدة العسكرية إلى إريتريا وإثيوبيا، التي تدير منطقة عازلة بين الدولتين، حيث اعتقل هؤلاء في وقت سابق من الشهر الحالي مع ما شهدته العلاقات بين إريتريا والأمم المتحدة من تدهور إضافي في الآونة الأخيرة.
سجناء رأي طال عليهم الأمد لا يزال أحد عشر وزيراً سابقاً في الحكومة ممن كانوا أعضاء في البرلمان كذلك رهن الاعتقال دون تهمة في واحد أو أكثر من المواقع السرية. وتواصل الحكومة إطلاق ادعاءات لا سند لها بأن وزير الخارجية السابق هايلي ولديتنساي وغيره ممن دعوا إلى إصلاحات ديمقراطية وإجراء انتخابات قد اقترفوا الخيانة العظمى في سياق الحرب الحدودية. ولا يزال عشرة صحفيين اعتقلوا في الوقت نفسه من سبتمبر/أيلول 2001 في السجن بلا تهمة، ويندرج الأمر نفسه على صحفيين آخرين اثنين اعتقلا منذ ذلك الوقت. كما يستمر إغلاق الصحافة المستقلة. وبين آلاف الرجال والنساء الذين ما زالوا محتجزين بلا محاكمة منذ الحملة القمعية لعام 2001 على المنشقين السياسيين، أفرج في ديسمبر/كانون الأول 2005، وربما لأسباب طبية، عن حسن كيكيا، وهو رجل أعمال في الخامسة والسبعين حاول التوسط لعقد مصالحة بين الحكومة ومنتقديها، وذلك بعد أربع سنوات من الاحتجاز بمعزل عن العالم الخارجي. ومما يبعث على الحزن أنه أعيد اعتقاله في الشهر الماضي دونما تفسير. ويعاني من داء السكري، ولا يستطيع المشي إلا بالاستعانة بعكاز، بينما يتفاقم اعتلال صحته نتيجة لظروف السجن القاسية. ويشمل السجناء الآخرون الذين يعانون من أمراض مزمنة الجنرال بيتوديد أبرهة (معتقل بصورة شبه مستمرة منذ 1992)، وأستير يوهانّيس (معتقلة منذ عودتها من الولايات المتحدة في ديسمبر/كانون الأول 2003)، وسنايت ديبسّياي وشقيقها إرمياس ديبسّياي (المعتقلين منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2003). كما يعتقل على نحو سري ولما يربو على السنة بلا تهمة ثلاثة من قادة النقابات العمالية الرسمية. إن نمط الاضطهاد الديني السائد، الذي كان موضوع آخر تقارير منظمة العفو الدولية بشأن إريتريا، لم يتغير على الرغم من انخفاض عدد الاعتقالات خلال ما مضى من العام 2006، على ما يبدو. فلا تزال مغنية الأناشيد الدينية الإنجيلية هيلين برهاني، التي أُرسلت من أجلها آلاف المناشدات من كافة أنحاء العالم – دونما استجابة من الحكومة -في حجز الجيش منذ مايو/أيار 2004. أما المستهدفون الرئيسيون بقمع الحكومة فقد كانوا من "شهود يهوه" نظراً لرفضهم الخدمة الإلزامية في الجيش، وكذلك أعضاء الكنائس المسيحية الإنجيلية، التي تم إغلاقها في 2002. وبين المعتقلين كذلك نحو 70 من أعضاء جماعة إسلامية معارضة. ولا يزال رهن الاحتجاز أيضاً 25 من رعاة الأبرشية الإنجلية إضافة إلى ثلاثة من القسس "الإصلاحيين" التابعين للكنيسة الأرثوذوكسية المصرح بها رسمياً، والتي يعاني بطرياركها المسن من اعتلال في صحته، بحسب ما ذُكر، بعد أن حكم عليه بالإقامة الجبرية في منـزله منذ انتقاده الاعتقالات التي شملت المئات من المحتجزين الآخرين تحت ظروف قاسية في سجن كارتشيلي التابع لقوات الأمن في أسمرة.

ويخضع الرجال من سن 18 – 40 والنساء من سن 18 – 27 للخدمة العسكرية الإلزامية غير المحددة بزمن، حيث لا يحق لهؤلاء القيام بالخدمة البديلة استناداً إلى اعتراضهم على الخدمة بوازع الضمير. وقد حاول العديد منهم الفرار من الخدمة أو تجنب التجنيد، وعلى نحو خاص عن طريق الهرب إلى السودان، إلا أن من قبض عليه منهم تعرض للتعذيب وللاعتقال التعسفي. وتتزايد أعداد آباء المجندين المفقودين وأمهاتهم ممن يعتقلون هم أنفسهم منذ السنة الماضية ولا يفرج عنهم إلا بدفع غرامات باهظة غير قانونية تفوق فيمتها القدرات المالية لمعظمهم، فيظلون بذلك رهن الاعتقال إلى أجل غير مسمى.
خلفية :
نالت إريتريا استقلالها رسمياً في 24 مايو/أيار 1993 بناء على استفتاء نظمته الأمم المتحدة وبعد سنتين من الاستقلال بحكم الأمر الواقع عن الحكم الإثيوبي كسبته جبهة التحرير الشعبية الإريترية، التي شكلت الحكومة الجديدة. وقد عمد زعيم جبهة التحرير الشعبية الرئيس الحالي إسياس أفورقي إلى تأجيل الانتخابات التي يقتضيها الدستور (1997) إلى أجل غير مسمى منذ اندلاع النـزاع الحدودي مع إثيوبيا (1998- 2000). ولا يزال الخلاف الحدودي دون تسوية.

ولا يسمح لأحزاب المعارضة والمنظمات غير الحكومية المستقلة بالعمل، بينما تواجَه الانتقادات للحكومة بالقمع الشرس. كما تجري معاقبة الجماعات المتدينة غير المسجلة رسمياً على ممارستها لشعائرها الدينية بقسوة (وخاصة منها التجمعات المسيحية الإنجيلية).وتُطبق الخدمة العسكرية الإلزامية بلا هوادة، بينما يظل التوتر مع إثيوبيا سيد الموقف. كما تواجه الحكومة تهديداً باندلاع نزاع مسلح مع ائتلاف المعارضة، الذي يتخذ من الأراضي السودانية معقلاً له.

رقم الوثيقة : AFR 64/004/2006

24 مايو/أيار 2006

نقلاً عن : www.awnal.com

Post: #91
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 05:31 AM
Parent: #90

11 مايو 2005
نداء من أجل التضامن

مئات الطلاب الإريتريين يفرون من معسكر الخدمة الوطنية إلى السودان
وصل إلى الحدود السودانية في الفترة من 22/3 وإلى 31/3/2005 أربعمائة وثمانية وأربعون طالباً إريتريا، بينهم تسعة عشر فتاة، تتراوح أعمارهم بين السادسة عشر والخامسة والعشرين. وقد كان يفترض بهؤلاء الطلاب أن يجلسوا لامتحان الدخول للجامعة في يونيو القادم لكنهم فضلوا الهروب على الاستمرار في الدراسة في ظل نظام تعليمي عسكري فرضته الحكومة الإريترية بإجبارها الطلاب السنة الأخيرة في مرحلة الدراسة الثانوية على تمضية عامهم الدراسي في معسكر التدريب العسكري في (ساوا) بغرب البلاد. ويدير الصفوف الدراسية في المعسكر ضباط في الجيش وتطبق على الطلاب القوانين العسكرية ويخضعون لبرنامج تدريب عسكري خلال اليوم الدراسي، ويعاقب من يرتكب أي مخالفة داخل الفصل أو خارجه بالإيقاف في الشمس لساعات طويلة أو بالزحف على الرمل في أوقات النهار في منطقة معروفة بحرارتها الشديدة. ولا تتوفر في المعسكر بيئة صالحة للدراسة، فلا كهرباء إلا في أوقات قليلة ما يضطر الطلاب للاستعانة بضوء الشموع لمراجعة دروسهم، والمهاجع غير صحية حيث خصصت غرفة مساحتها 16 متراً لكل خمسة عشر طالبا. ويقوم بمهام التدريس في الصفوف الدراسية بالمعسكر طلاب خدمة وطنية وهؤلاء غير مؤهلين أكاديميا، كونهم لم يتلقوا التأهيل الضروري للعمل كمعلمين، كما إنهم غير مؤهلين نفسيا للمهمة بسبب بقائهم في الخدمة لفترة أطول من تلك التي يحددها القانون. وتنتشر في المعسكر أمراضاً عديدة مثل الملاريا والتهاب السحايا والاضطرابات النفسية والأخيرة الأكثر انتشاراً بسبب الوضع غير الطبيعي الذي يجد الطلاب أنفسهم فيه؛ حيث عليهم الجلوس للامتحان الدخول للجامعة بعيداً عن أسرهم وفي ظروف بيئية ودراسية غير ملائمة وقاسية. ويعمل مستشفى المعسكر أوقاتا محددة من اليوم كما يخدم فيه أطباء يقضون مدة خدمتهم الوطنية والجهة التي تقرر إحالة المرضى من عدمه إلى المستشفى هم المشرفون العسكريون. وقد حدثت وفيات كثيرة في المعسكر بسبب الظروف القاسية وانعدام الرعاية الصحية الضرورية والتغذية المناسبة حيث تتكون الوجبات الثلاث من خبز وشاي للإفطار، وعدس لوجبتي الغداء والعشاء، ونادراً ما تتضمن أي من الوجبات اللحوم.
إن هروب هذا العدد من الطلاب والذين يشكلون ما نسبته 20% من الطلاب الذين سيجلسون للامتحان هذا العام ، يعكس الوضع المأساوي الذي يعيشه طلاب الصف النهائي في المرحلة الثانوية، والذي تعيشه العملية التعليمية في إريتريا. فبينما يتطلب الجلوس للامتحانات ،خصوصا المصيرية منها مثل امتحانات الدخول للجامعة، توفير ظروف دراسية ونفسية أفضل يجد الطلاب الإريتريون الذين يستعدون للجلوس للامتحان الدخول للجامعة أنفسهم في مواجهة ظروف قاسية جعلت بعضهم يغامر بالهروب من البلاد سيراً على الأقدام مفضلاً مستقبلاً مجهولاً على حاضر قاسٍ وغدٍ أكثر قتامة تعمل لفرضه عليهم حكومة بلادهم.
إننا نطلب إلى الحكومة الإريترية أن تكف عن عسكرة العملية التعليمية في البلاد وأن تسمح لطلاب الصفوف النهائية في المرحلة الثانوية بالجلوس للامتحان من مدارسهم الطبيعية وبين أسرهم. ونناشد المنظمات الدولية والأفراد المعنيين بحقوق الإنسان أن يعبروا عن تضامنهم مع الطلاب الإريتريين من خلال دعوة الحكومة الإريترية لإلغاء الجلوس للامتحانات في معسكرات التدريب. كما يأمل مركز سويرا لحقوق الإنسان أن يبدي المفوض السامي لشئون اللاجئين اهتمام أكبر بأوضاع الطلاب الهاربين الذين يعيشون أوضاعاً سيئة ويحتاجون لدعم المفوضية هم وغيرهم من الإريتريين الذين يفرون من بلادهم بسبب الانتهاكات التي يتعرضون لها من قبل الحكومة الإريترية.

مركز سويرا لحقوق الإنسان

ـــــــــــــــ
نقلاً عن : www.awnal.com



Post: #92
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 05:32 AM
Parent: #91

13 فبراير 2005

مركز سويرا ينظم جلسة استماع لتجربة المسرحي السوداني لسان الدين الخطيب في السجن بإريتريا
نظم مركز سويرا لحقوق الإنسان بمقره في مساء الخميس 10/2/2005 جلسة استماع لتجربة للمسرحي السوداني الأستاذ لسان الدين الخطيب الذي كان معتقلاً في إريتريا في الفترة من 4/12/2002 وإلى 12/10/2004. وقد تحدث الأستاذ الخطيب عن تجربته في السجن الإريتري الذي دخله وخرج منه دون أن يقدم لمحاكمة أو توجه له تهمة محددة.

يقول الأستاذ لسان الدين : أُوقفت في الساعة العاشرة ليلاً في شارع جانبي من قبل شخص يرتدي زياً مدنياً طلب مني الصعود إلى عربة كانت متوقفة وعندما سألته عن هويته قال الرجل إنه شرطي وعند طرحي أسئلة أخرى أخرج لي مسدسا فلم يكن أمامي إلا الصعود إلى العربة حيث نُقلت مباشرة إلى سجن (مرمرا) في أسمرا. لقد حبست في زنزانة انفرادية مظلمة بها لمبة خافتة تعمل ليلاً فقط كنت أعرف من خلالها حلول الليل حيث أن الزنزانة مظلمة نهاراً كونها تحت الأرض. وسمعت في أول يوم لي في السجن في حوالي الواحدة صباحاً صراخ امرأة كانت تتعرض للجلد وقد تكرر الصراخ من قبل أشخاص آخرين طيلة الفترة التي قضيتها في هذا الجزء من السجن .

وبعد أن أمضيت عدة أيام نقلت إلى زنزانة انفرادية أخرى لكنها أفضل من الأولى حيث كان يوجد بها حمام داخلي وكان يعطوني ثلاثة ليرات من الماء يوميا لاستخداماتي من شرب وغسيل واستحمام. وبقيت في هذه الزنزانة لمدة أربعة أشهر دون أن أحصل على ملابس سوى تلك التي دخلت بها السجن. وبعد ذلك تم نقلي للقسم الأفضل نسبيا حتى تاريخ خروجي من السجن يوم 12/10/2004

وقال لسان الدين إنه كان معهم في نفس السجن مجموعة من أفراد الجيش الإريتري من الذين أُسروا في الحرب مع إثيوبيا وبعض هؤلاء معوق . وقد تعرض الذين تحدثوا أثناء الأسر من الإذاعة الإثيوبية على وجه الخصوص لعقوبات وتم تغريم كل الجنود الأسرى أثمان الأسلحة التي استلمتها منهم إثيوبيا. وكان معهم بعض الأشخاص مثل (تودد) والذي اعتقل عام 1991وهو محبوس منذ ذلك الوقت دون محاكمة . ونقوسي تسفاماريام المحبوس منذ أكثر من ستة أعوام . كما يوجد في السجن العديد من كبار السن مثل السيدة التي تمتلك فندق ( أمبسادور) في أسمرا وهي في التسعين من عمرها ( لم يتذكر اسمها) معتقلة بسبب هروب ابنها المتهم بارتكاب مخالفات مالية وشيخ يدعى محمد جمع عبد القادر يبلغ الثمانين من عمره معتقل منذ خمسة أعوام بتهمة شراء سكر لمجموعة من حركة الجهاد. يوجد في السجن أطفال وفتيات من المتهمات بمحاولة عبور الحدود إلى إثيوبيا أو السودان وفتيات من أنصار السنة والكثير من السودانيين واليمنيين والإثيوبيين حيث صارت الحكومة تعتبر الانتماء لأي من الدول الثلاث، بعد قيام تجمع صنعاء، تهمة في حد ذاتها. وقال لسان الدين: إنه حسب علمي يوجد في إريتريا ،بجانب السجون الرسمية، حوالي ستة وعشرين سجناً سرياً وقد بلغ عدد السجناء في السجن الذي حبست فيه في مرحلة ما حوالي ثلاثة آلاف شخص .

وبعد الانتهاء من تقديم إفادته أجاب الأستاذ لسان الدين الخطيب على أسئلة الحضور. وسينشر الموقع قريباً الإفادة كاملة.

نقلاً عن www.awnal.com

Post: #93
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 05:35 AM
Parent: #92

12 فبراير 2006

لجنة القضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة
تقيم تقرير الحكومة الإريترية

تقديم رئيسة الاتحاد الوطني للمرأة الإريترية للتقرير دلل على عدم وجود منظمة وطنية تراقب تطبيقات الاتفاقية
ناقشت لجنة القضاء على التمييز ضد المرأة في دورتها الرابعة والثلاثين يوم 24/1/2006 وخلال اجتماعيها 709 و710 في نيويورك التقرير الأولي والثاني والثالث للحكومة الإريترية عن مدى تطبيقها لاتفاقية القضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة والذي سبق للحكومة التوقيع عليه في 5/9/1995. قدمت التقرير السيدة لول قبرآب رئيسة الاتحاد الوطني للمرأة الإريترية والتي بررت تأخر الحكومة في تقديم التقرير الأولي بالحرب مع إثيوبيا.

وقد توجهت مجموعة من الخبيرات والخبراء بأسئلة للوفد الإريتري الذي ضم بجانب رئيسة الاتحاد الوطني كل من : تسفا ألم سيوم و أمانويل جورجو من بعثة إريتريا لدى الأمم المتحدة وسهاي هبتي ماريام من السفارة الإريترية في واشنطن و الخبير القانوني مقوس فاسيل وأيلسا هيلي ماريام وسمراويت مكئيل من الاتحاد الوطني للمرأة الإريترية.

وقد أرجعت السيدة لول الانتهاكات التي تتعرض لها المرأة الإريترية للتقاليد العميقة في المجتمع الإريتري.

أهم الأسئلة والملاحظات التي تقدم بها أعضاء اللجنة:

1/ تساؤل حول ما إذا كان الاتحاد الوطني حكومي أم غير حكومي.

2/ سؤال حول الآلية التي تملكها الدولة للتعاطي مع المساواة بين الجنسين.

3/ تساؤل حول إذا ما كان التقرير قد نوقش في مجلس الوزراء أم لا.

4/ تساؤل فيما إذا كانت هناك منظمات غير حكومية أخرى في البلاد تتناول أوضاع المرأة.

5/ لاحظت إحدى الخبيرات أن التقرير خال من بيانات عن العنف ضد النساء.

6/ لاحظت إحدى الخبيرات أن معدل وفيات الرضع من أعلى المعدلات في العالم.

وقد اختتمت المناقشات رئيسة اللجنة وهي من الفلبين مطالبة الحكومة الإريترية بالتغلب على النمطية الجنسية وأن ترشح آلية وطنية نسائية في الحكومة لأن الأخيرة هي التي وقعت على الاتفاقية وهي المسئولة أكثر من أي جهة أخرى عن تطبيقه وهو ما يعد رداً على ترؤس رئيسة الاتحاد الوطني للوفد الذي قدم التقرير وليس أحد مسئولي الحكومة كما هو الحال مع وفود الدول الأخرى. وتمثيل رئيسة الاتحاد للحكومة الإريترية يفسر أما أن الحكومة الإريترية تتنصل من التزاماتها تجاه تطبيق الاتفاقية أو أن هذا الاتحاد جهاز حكومي وبالتالي ليس بإمكانه لعب دور المراقب لمدى التزام الحكومة الإريترية بالاتفاقية.

وكان مركز سويرا لحقوق الإنسان قد بعث بتقريره عن حالة حقوق الإنسان في إريتريا لعام 2005 إلى لجنة القضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة قبل بدء اللجنة مناقشاتها لتقارير الدول حول تطبيقها للاتفاقية لمساعدة اللجنة على تفهم أفضل لأوضاع المرأة الإريترية التي تتعرض لانتهاكات واسعة مثل تعرضها للاغتصاب في معسكرات الجيش والخدمة الوطنية.

نقلاً عن www.awnal.com

Post: #94
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 05:37 AM
Parent: #93

تقارير وبيانات
إريتريا- دعوة في يوم الاستقلال إلى عام من التحسينات الملحة لحقوق الإنسان


تقرير منظمة العفو الدولية 2006


ذكرى الرابع والعشرين من مايو


سجل الولايات المتحدة في دعم الديمقراطية وحقوق الإنسان في إريتريا 2004/2005


تقرير الخارجية الأمريكية عن تطبيقات حقوق الإنسان في إريتريا لعام 2005


في تقريرها السنوي عن حالة حقوق الإنسان في العالم لعام 2005


تقرير حالة حقوق الإنسان في إريتريا 2005


منظمة العفو الدولية – نداءات عالمية .. إريتريا: معتقلة بسبب آرائها


اليوم العالمي لمناهضة التعذيب: من يوقف التعذيب في إريتريا؟


إريتريا في ذكرى تحريرها الرابعة عشر: سجون أكثر من المدارس


مراسلون بلا حدود - التقرير السنوي 2005


دعم حقوق الإنسان والديمقراطية في العالم


التقرير السنوي لمنظمة مراقبة حقوق الإنسان 2005


بيان تأسيس المركز


إريتريا في ذكرى تحريرها الرابعة عشر:
سجون أكثر من المدارس


من يحتفل بذكرى تحرير إريتريا ؟الإريتري داخل وطنه إما في معسكرات التدريب أو في جبهات المواجهة مع الجيران، أو في السجون، أو مختبئا خوفا من أن يسجن أو أن يقاد إلى معسكرات التدريب، أو يعد لرحلة الهروب إلى المنافي. قيود وتضييق على ممارسة الشعائر الدينية، حرمان من الحقوق السياسية ،فليس من حق الإريتري تغيير حكامه ولا محاسبتهم ولا ممارسة أي شكل من أشكال الاحتجاج على سياساتهم. وليس متاحا أمامه الحصول على معلومات من مصادر مستقلة حول ما يجري حوله بعد أن أوقفت الحكومة إصدار الصحف المستقلة وفرضت رقابة مشددة على مواقع الإنترنت.
في إريتريا آلاف المعتقلين تعسفيا، لم يقدموا لمحاكمات ولم يُسمح لأسرهم أو محاموهم بزيارتهم بل لا تُعرف حتى الأماكن التي يحتجز فيها أغلبهم. عدد السجون يفوق عدد المدارس، ففي كل حي سجن وفي كل وحدة عسكرية سجن وهناك سجون في الجزر وسجون تحت الأرض وسجون في حاويات الشحن. والتعذيب في السجون ممارسة مألوفة وبسببه وبسبب أوضاع السجون القاسية يصاب السجناء بالجنون والشلل وسؤ التغذية وبأمراض أخرى تفضي في حالات كثيرة إلى الوفاة. وتطارد الأجهزة الأمنية الناس في الطرقات وتقتحم عليهم بيوتهم لترسلهم لمعسكرات الخدمة الوطنية حيث لا تلتزم الحكومة بالقانون الذي ينظم تلك الخدمة ، فبدلا من فترة العام ونصف التي يحددها، تحتفظ بالمجندين لآجال أطول وصلت في بعض الحالات إلى عشرة أعوام. وبينما يحدد القانون أعمار الفئات التي يتوجب عليها أداء الخدمة الوطنية بين 18 و40 عاما تجند الحكومة أطفالاً في الخامسة عشر ورجالاً تجاوزوا الستين. وتتعرض الفتيات في تلك المعسكرات للاغتصاب من قبل الضباط الذين يمتلكون سلطة إنزال ما يشاءون من عقوبات بالمجندين. وحتى تكتمل الصورة المأساوية لحياة الإريتريين، قررت الحكومة في عام 2003 ،أن يمضي طلاب الصف النهائي من المرحلة الثانوية في البلاد عامهم الدراسي في معسكر تدريب مجندي الخدمة الوطنية في ( ساوا) وأن يجلسوا لامتحان الدخول إلى الجامعة منها. وقد دفعت الظروف القاسية في المعسكر المئات من هؤلاء الطلاب للهروب إلى السودان في نهاية مارس الماضي.
حال الإريتريين اليوم ينطبق عليه العنوان الذي اختاره الصحفي البريطاني جوني فيشر لمقال كتبه للصحيفة البريطانية (الإندبندت) في ذكرى استقلال إريتريا الماضية، وأُبعد من البلاد بسببه: صارت الحرية بالنسبة لبعض الإريتريين مرادفة للسجن والتعذيب.
إن إيقاف الانتهاكات المشار إليها هو ما يتطلع إليه الإريتريون في ذكرى تحرير بلادهم.

لا مجال لأحلام أخرى الآن.

مركز سويرا لحقوق الإنسان
24/5/2005

نقلاً عن www.awnal.com

Post: #95
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 06:00 AM
Parent: #94

اليوم العالمي لمناهضة التعذيب:
من يوقف التعذيب في إريتريا؟


يُمارس التعذيب في السجون الإريترية على نطاق واسع، وباستخدام أساليب قاسية، نفسية وجسدية. فالمعتقلون لأسباب تتعلق بمواقفهم السياسية أو بمعتقداتهم الدينية يعزلون عزلاً تاماً عن العالم الخارجي فلا يسمح لأسرهم أو لمحاميهم بزيارتهم. وتعد ظروف اعتقالهم في حد ذاتها نوعا من التعذيب المتواصل، فأغلبهم معتقل في زنازين تحت الأرض في : سجن نخرة ، وهو سجن بناه الإيطاليون في جزيرة دهلك أبان احتلالهم لإريتريا، سجن( ماي سروا) في المرتفعات، وفي سجن عد عمر في إقليم بركة القاش . ولم يحدث قط أن سُمح لأي من المعتقلين في تلك السجون بالخروج لسطح الأرض كما لم يحدث أن أُفرج عن أي منهم مع مضي أكثر من عشرة أعوام على اعتقال بعضهم. وهناك معلومات غير مؤكدة عن أن بعض هؤلاء المعتقلين توفي جراء التعذيب أو بسبب الشروط القاسية للمعتقل.

ويتعرض السجناء المتهمون بالتهرب من أداء الخدمة الوطنية في السجون العسكرية للأمراض بسبب سوء التغذية وعدم توفر المرافق الصحية، أو عدم إتاحة فرصة استخدامها. فالاستحمام مسموح به في فترات متباعدة وفي مياه آسنة الأمر الذي يؤدي إلى انتشار العديد من الأمراض. وهناك سجون في حاويات، وهذه يتم تكديس حوالي سبعين شخصا في الواحدة منها مما يضطر السجناء للنوم بالتناوب. ويتعرض السجناء في السجون الإريترية عموما لأساليب قاسية من التعذيب مثل: التوقيف تحت حرارة الشمس لساعات طويلة في مناطق معروفة بارتفاع درجات حرارتها ، الجلد الذي لا تستثنى منه النساء ولا الأطفال كما يحدث بشكل مستمر في سجن التحقيق في أسمرا ( ونجل أسمرا)، ربط اليدين والرجلين على شكل الرقم ( والتعذيب المعروف بـ ( الهيلكوبتر) . وبجانب هذه الأساليب من التعذيب يسخر الضباط بعض السجناء للعمل في مزارعهم الخاصة.

إن التعذيب في السجون الإريترية من القسوة بحيث يستوجب تدخلا دوليا. وإذا كانت الحكومة الإريترية لم توقع على اتفاقية مناهضة التعذيب، فهذا يجب أن لا يكون سبباً في عدم محاسبتها على ممارستها الواسعة للتعذيب في سجونها، فعدم توقيعها على الاتفاقية المذكورة دليل على عدم رغبتها في الالتزام بالمعايير الدولية في معاملة السجناء. كما أن المادتين، الخامسة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والسابعة من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ( صدقت عليه الحكومة الإريترية بتاريخ 22/6/2002) تمنعان إخضاع الناس للتعذيب وللمعاملة القاسية أو اللا إنسانية أو الحاطة بالكرامة.

على العالم أن يضطلع بمسئوليته تجاه آلاف الإرتريين الذين يتعرضون لأساليب تعذيب قاسية ويومية وأن يعمل على وضع حد لها. فالصمت تجاه ممارسة الحكومة الإريترية للتعذيب يكرس اعتقادها بأن عدم توقيعها على اتفاقية مناهضة التعذيب يعني إطلاق يديها في ممارسة التعذيب في سجونها.

إننا نتطلع في اليوم العالمي لمناهضة التعذيب (26/6) لبدء عمل جاد من أجل إيقاف التعذيب في السجون الإريترية من خلال إخضاع هذه السجون لتفتيش دولي ومعرفة ما يجري فيها. ونناشد في هذا اليوم المنظمات الدولية العاملة في مجال حقوق الإنسان، الطلب إلى الحكومة الإريترية السماح لها بزيارة السجون في إريتريا والإطلاع على أوضاعها وأوضاع السجناء فيها.

مركز سويرا لحقوق الإنسان

نقلاً عن
www.awnal.com

Post: #96
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 05-31-2006, 06:53 AM
Parent: #1

يحرص نفر من الناس هنا على تفجير اي بوست وبجهود حثيثة ..
اهم تلك الوئاسل المستخدمة لوضع قنبلة موقوتة في اي بوست معين ، هي عمليات الحشو والنأي بالموضوع نحو دوب اخرى ..غير التى تحوى معنى ومضمون العنوان ..
بإمكان اي احد وضع عنوانا بارزا وبوستا كاملا شاملا عن موضوع بعينه يرى انه من الأهمية بمكان تناوله وبسطه للنقاش او الإفادة..
ولكن هيهات ..
والمضحك المبكي ان البعض من رموز النسخ واللصق المكرر الممل يعتقدون انهم قدموا مادة تستحق التوقف ..
الحديث عن التجاوزات وعن حقوق الإنسان والديمقراطية و و..امور في غاية الاهمية ولا اعتقد ان موضوع واحدا كافي لتناولها بل يجب تخصيص مساحات اوسع للنقاش حولها وتقديم الراي والتحليل حول تلك المسألة مفاهيميا وواقعا في أريتريا ..
فلماذا لا يخصص اولئك النفر من الحادبين موضوعا مستقلا يتناولون فيه تلك المسائل المهمة ؟؟
ام أن الخلافات الشخصية والسياسية ( المنبرية)مع بعض الاسماء المشاركة في وضع وإثراء بوست معين كفيلة بتصفية حساباتهم في كل زاوية ..

البعض ممن يدعي تقمسه لمسمي المعارضة تنازل في بوست اخر عن كرامته الإنسانية ، وتوارى عن الوقوف لحظة واحدة أمام احد الرساليين المأفون الذي كال كل انواع السباب والشتائم والتحقير والتندر بالشعب الارتري العظيم ..إنسانا وثورة ومكتسبات ووطنا بقامة الشمس ، بل وإستباح دماء ابناء هذا الوطن في ساحات الخرطوم وذلك لتبرير فعلة (حديقة مصطفي محمود ) الآثمة ...
فلم يكن لصاحبنا تبريرا يقدمه سوا القول " انني لم اقيم بعد قداس التعميد" !!!
والتواري عن انظار المنبريين ..فمن يبيع كرامته وشرفه برخص الإنقاذ وتحالفاته معها،
لا يحق له الحديث بإسم هذا الشعب المعمد بالعذابات وبالنضال ..

وان الحديث هنا عن الإنتهاكات من قبل من هم على شاكلة صاحبنا لا يصنف سوا في باب "حق اريد به باطل"..فالحقوق لاتجزأ والمبادي لا تباع في اسواق النخاسة ، والوطنية ليست قلادة تعلق وقت اللزوم وتنحى جانبا اوقات التواري المصلحي ..

واخـــيرا
التحية لـ حيدر حماد "يامن قلت معظم ما اردت قوله.. والشكر مجددا لتراجي ..مع وافر التقدير لكل من هنئ الشعب العظيم في ذكرى إستقلاله...
والمزيد من التوفيق لزعماء النسخ واللصق /وملئ البوستات بعبارات مكررة

Post: #97
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 09:05 AM
Parent: #96

السيد محمود أبوبكر

دلقـت الكثير من الحبر دون أن تقول
شيئاً في جوهر الموضوع

أرد على القسم المتعلق بي من قطعتك
النثرية المطولة بعبارات قلائل :

هذه هي المرة الأولى التي أشارك فيها
في خيط للسيد هاشم بدرالدين وليس
بيني وبينه سابق خلاف منبري على عكس
ما توحي به عباراتك حول تسخير البوست
لتصفـية خصومة مع صاحبه !
أما عن تفجير البوست فالوصف غير دقيق
كل ما هناك أنني قدمت جهد المقل غايته
منح البوست محتوى يتجاوز به ما وصفه
أخي منصور بالرومانسيةالفجة وتناسي
هموم الناس

لو في قنبلة فجرت البوست فهي بؤس
صورة أرتريا المحزونة في تلك الوثائق
المغضوب على عرضها في عيد الإستقلال !!!
ـ صورة شديدة القتامة تنسف وبلاجهد يذكر
مهرجان الصور الأنيقة التي يكتظ بها
البوست والتحايا التي تتحاوم حول
الموضوع !

السيد محمود ابوبكر ،

طفح الماء المكدس في تلك الوثائق التي
أثار عرضها للناس حفيظتك
طفح الماء في كل الإتجاهات حاملاً الرسالة
ولا سبيل لإعادته إلى سجن الضفاف !

أتمنى لك قضاء وقت سعيد في مطالعة
الوثائق !
ــــــــــــــــــــــــــ
معذرة للتعديل فرضته إضافة

Post: #98
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 05-31-2006, 10:02 AM
Parent: #1

الاخ عثمان محمد صالح
بما انك اعتبرت نفسك معنيا بردي السابق والذي لم يذكرك بالإسم ، فإنني مضطر للرد علي ما اوردته ..
Quote: دلقـت الكثير من الحبر دون أن تقول
شيئاً في جوهر الموضوع


ماهو جوهر الموضوع ياترى ؟؟!!
كنت من اوائل الذين تدخلوا في هذا الموضوع ..واعتقد انت وأحد الاسماء هنا من دلف خارج جوهر الموضوع وحاول النأي به نحو دروب أخرى ..فهل اردت قلب الآية؟؟

Quote: أما عن تفجير البوست فالوصف غير دقيق
كل ما هناك أنني قدمت جهد المقل غايته
منح البوست محتوى يتجاوز به ما وصفه
أخي منصور بالرومانسيةالفجة

لديك اكثر من 25 مشاركة في هذا البوست ومعظمها عبارات مكررة او تقارير من قبيل نسخ لصق..فهل هذا هو الجهد المقل ؟؟
اما عن الرومانسية فكان بإمكانك انت واخاك منصور تخصيص زاوية خاصة بالجدية تطرحون فيها كل ما ترونه مناسبا وجادا وبعيدا عن الرومانسية ..وحتما سنشارككم في تلك الزاوية ..لان لكل بوست طابع /هدف/مناسبة محددة .
Quote: السيد محمود ابوبكر ،
طفح الماء المكدس في تلك الوثائق التي أثار عرضها للناس حفيظتك

هل تعتقد ان الناس غائبة او مغيبة وأنت وحدك المدرك والمطلع والواعي ؟؟
الا ترى انك بهذا القول تتجاوز عقول الاعضاء ؟؟ وتتهم وعيهم وإطلاعهم بالتبلد؟؟
ام انك تعتقد ان الاعضاء والزوار يعيشون عصر ماقبل التكنولوجية وثورة المعلومات ( والقرية العالمية) حتى تتكرم عليهم انت ببعض البيانات عن حالات معينة وفي بلد جار؟؟

Quote: أتمنى لك قضاء وقت سعيد في مطالعة
الوثائق !

( وجه ساخر حييل ) ، الوثائق التى تتوهم أنك الأول والاوحد الذي اطلع عليها، إن لم اكن المشارك في صياغتها فحتما انني احد الذين سبقوك في نشرها وتناولها عبر المنابر التى انت قمت بعملية النسخ واللصق منها ( المواقع الشبكية المهتمة
بالشان الارتيري)..ولتعلم أنني اتشرف بالمساهمة في تلك المواقع ،..
وبهذه المناسبة السعيدة التى جمعتني بك بودي ان ارحب بك زائرا ومستفيدا هناك / او هنا ..
-----

معذرة للتعديل فرضته اضا إضافة... لا غير

Post: #99
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 10:33 AM
Parent: #98

السيد محمود أبوبكر

إختصاراً للحبر و إتقاء لسوء القراءة

جوهر الموضوع المقبور في متن هذا الخيط
وفي تعقيبات من مروا عليه والمتجاوز
في تعقيبك أنت الآخر ملخص في التعليق
التالي :
الأخ منصور علي محق في غضبته
فالإحتفال بإستقلال بلاده ـ إن كان من موقع النصرة الحقة ـ
ليس طوافاً بعدسة سائح بين أزاهير وحسناوات و إبتسامات
ووجوه من هنا وهناك وإنما تذكرة ـ كما هو الشأن عندنا ـ
بأمهات المعضلات التي يواجهها الشعب الأرتري في
الظرف التاريخي المعين لإحتفاله بالإستقلال الذي أبدله قيداً
أحنبياً بقيد من ظلم ذوي القربى

السيد محمود ابوبكر

يلزمني عنوان الموقع الألكتروني الذي تديره !
أعدك بالإبحار إليه وجلب الكتابات الممهورة
بإسمك فيما يتعلق بموقفك من نظام أفورقي !



Post: #101
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 10:52 AM
Parent: #99

وقع أمر غريب :
ذكر السيد محمود ابوبكر في جوابه على تعقيبي
أنه يدير أحد المواقع المعنية بالشأن الارتري

ثم عدل الصياغة لتبدو هكذا : ولتعلم أنني
أتشرف بالمساهمة في تلك المواقع

؟!

Post: #112
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: خرماج
Date: 05-31-2006, 07:12 PM
Parent: #101

فى ذكرى عيد الإستقلال والتحرير
الكلمات وحدها لا تكفى لإيفاء إرتريا حقها

بقلم : حاتم السر على المحامى*
[email protected]

الرابع والعشرون من شهر مايو على الابواب وهاهى تلوح بالافق الذكرى الخامسة عشرة لاستقلال ارتريا من ربقة الاستعمار وتحرير اراضيها من قبضة الغزاة وكعادتها تكون اسمرا فى مثل هذه الايام من كل عام فى ابهى حللها وابدع صورها وتزداد جمالا على جمالها وبهاءا على بهائها وتبدو تماما كالعروس يوم زفافها،الطرقات تزينها الاعلام وتضيئها الانوار وتملؤها اللوحات التى تجسد المعارك وتخلد ذكرى شهداء التحرير وتكاد لا تسمع شيئا فى الشوارع العامة غير الموسيقى ولا ترى منظراً خلاف الرقص فالمشهد ارترياً خالصاً .عقد ونصف من السنوات مضت على تحرير ارتريا، وهى تزداد شموخاً وإباءً بهذا الإنجاز الوطني الكبير، الذي ما كان ليتحقق لولا تضحيات المقاومة الباسلة ومآثرها المشهودة، وصمود المقاتلين والتفاف المواطنين حولهم ودعم الشعب السودانى لنضالهم من اجل الاستقلال، في ظل إرادة إرترية وطنية جامعة جعلت من الوطن الصغير فى حجمه، الكبير بقيمه، موطناً للحرية والكرامة. إن هذا الإنجاز المشرِّف الذي تحقق بفضل تضحيات الشعب الارترى، ، قد أعاد للوطن صورته الزاهية وموقعه المميّز على الخارطتين الإقليمية والدولية،واصبحت ارتريا دولة كاملة السيادة وعضوا بالامم المتحدة فى عام 1993م وعزز هذا الانتصار ثقة الشعب الارترى بقدرته على الصمود والانتصار أياً تكن الأخطار والتحديات.ولا غرو فى ذلك اذ استطاع شعب فقير وبامكانيات متواضعة من تحقيق نصر كبير على اكبر قوة عسكرية فى المنطقة . ورغم اتساع الفارق في العدة والعتاد فان الارتريين ابوا ان يبقى المحتل الغازي ببلادهم فكان ان تنادوا لملاقاة القوات الغازية ومنازلتها فى مدينة مصوع وكانت معركة ألهبت الحس الوطني عند الارتريين وابقت على جذوة الكفاح والنضال مستعرة طوال فترة المواجهة ومن ثم انطلقت معارك الحرية والنضال في طول البلاد وعرضها وسقط شهداء كثر رووا ارض ارتريا وجبالها بدمائهم الطاهرة وكتبوا ملحمة الحرية بتضحياتهم التي أرخت لوطن اثبت انه لاينام على الظلم والاستعباد واستمرت قوافل الشهداء تكتب ملاحم الحرية والبطولة حتى رحل المحتل عن ارض ارتريا وبالطبع، كانت نهاية الحرب بالرغم من فرحة الانتصار حدثا مأساويا في تاريخ ارتريا.. مئات الالوف في شتى المدن والقرى سقطوا ضحايا.. مدن باسرها دمرت.. وعشرات الالاف من الجرحى والمعوقين والايتام والارامل .. معاناة رهيبة عاشها الشعب طوال سنين الحرب. بنهاية الحرب، بدأت حقبة جديدة سادتها آمال واحلام جوهرها الامل في عالم جديد يعمه السلام والتعايش.وبدأت الجبهة الشعبية للديمقراطية والعدالة بقيادة الرئيس اسياس افورقى تحاول قهر الصعاب وتقديم نموذجاً افريقياُ متفرداً يعتمد الثورية طريقاً له فى مواجهة التحدي الكبير وهو صون إنجاز التحرير الذى تحقق بالدم والعرق.





إعتدنا خلال عقد من السنوات مشاركة الاشقاء فى ارتريا افراحهم بهذا اليوم المجيد ورأينا مدى حبهم وهيامهم بهذه المناسبة الوطنية واعزازهم لها اكثر من كل المناسبات الاخرى بما فيها الدينية اسلامية كانت او مسيحية وبإلحاحنا فى السؤال عن السر فى ان يكون للاحتفال بالتحرير معنى وقيمة كبيرين عند الشعب الارترى الى هذه الدرجة العجيبة، اكتشفنا ان ذلك يعود فى اعتقادهم الى انه قد تحقق بعد تجربة مريرة، فقد خاض الارتريون تجربة العيش بلا وطن، فعرفوا قيمة الوطن، وما هية المواطنة، وعرفوا ماذا يعني ان للانسان وطن، وماذا يعني الانتماء للوطن.ومن ثم وضعوا بلادهم فى حدقات عيونهم ووقفوا صدا منيعا لكل من يحاول عرقلة الاستقرار او يعيق مشروع التعايش فى بلدهم،وتستند فلسفة الاحتفال كذلك على اتاحة الفرصة للاجيال التى لم تتمكن من المشاركة فى عمل المقاومة ومن تحسس نشوة الانتصار والتحرير، من ان تلمس من خلال هذه الاحتفالات تلك النشوة وذلك الانتصار لتزداد إيماناٌ بارتريا.وقال بعضهم انما هو عهد و وفاء قطعناه لشهدائنا الابرار بالسير على طريقهم والاقتداء بهم لصون كرامة الامة والدفاع عن الوطن ومقدساته وان الشهادة فيض من العطاء يجود به الشرفاء في سبيل عزة الوطن ومنعة الامة وضرورة اساسية لكل كفاح وطني ضد الغزاة والمستعمرين.


نبارك للشعب الارترى الشقيق وللقيادة السياسية ذكرى عيد الاستقلال والتحرير الذى جعل ارتريا حرة مستقلة في قراراها وفي ارادتها وسيادتها وتفكيرها وعادت من جديد تستنشق نسيم الحرية والكرامة وعاد المواطنون الى ارضهم وترابهم سالمين بعد التشريد والمعاناة والعذاب والشقاء وفراق الاحبة والاصدقاء واضعين حداٌ لآخر فصول المحنة التي عاشوها طيلة سنوات الاستعمار. وعادت ارتريا لتلعب دورها فى محيطها الاقليمى ووقفت موقفاُ نبيلاُ من قضايا شعبنا السودانى فتطل ذكرى تحريرها هذا العام والسودان يمرّ بمرحلة دقيقة من تاريخه، حفلت بتطورات داخلية متسارعة نتجت عن اتفاقيات السلام التى لعبت ارتريا فيها دورا رائداُ ومشهوداُ فكانت راعيةُ فى نيفاشا وكانت حاضرةً فى القاهرة وكانت مسهلةً فى ابوجا وهاهى تمسك بملف ازمة شرق السودان وتلعب فيه دور الوسيط وتحتضن المفاوضات وكل ذلك ياتى من منطلق وحدة المصير والهدف المشترك الذى يجمع بين السودان وارتريا وبين شعبيهم افمزيدا من التلاحم والتعاون والتكامل فى كل المجالات والصعد.

مثلت اسمرا محطة متميزة على صعيد النضال السودانى وفتحت ابوابها مشرعة لتحتضن كل ابناء السودان الذين دفعتهم سياسات الانقاذ التعسفية فى سنواتها القمعية الى الهجرة فأختارها معظم قادة وابناء الشعب السودانى مقرا لمنفاهم فوجدوا فيها الملاذ الآمن والاقامة المريحة التى لا تحس ولا تشعر معها بالغربة نظراً للتشابه حد التطابق فى العادات والتقاليد والمناخ السحنات والاشكال للدرجة التى يصعب فيها التمييز بين من هو ارترى ومن هو سودانى، ولهذه الصفات فضلها مولانا الميرغنى على ما سواها من مدن وعواصم، فكانت وما زالت من المحطات الهامة لديه وتعهد الا يعود الى السودان قبل ان تعود العلاقات بين الخرطوم واسمرا الى دفئها وطبيعتها، وإرتاح لها الدكتور قرنق فكان يحرص على البقاء بها قبل وبعد اجتماعات هيئة قيادة التجمع الوطنى الديمقراطى ومنها اطلق قولته المشهورة ( انى اشم رائحة الخرطوم من هنا) وكان يسير فى شوارعها من غير حراسات وقال انها المدينة الوحيدة التى يستمتع فيها بالتحرك سيراً على الاقدام وسجل لها اول زيارة له بعد توقيعه على اتفاقية السلام ، اما السيد الصادق المهدى الذى وصل اليها فى عملية (تهتدون) فقد كان يمارس فيها رياضة المشىء مرتدياُ زيه الرياضى ليقطع المسافة من حى (ترافلو) الراقى الى مطار اسمرا ذهاباً وإياباُ يومياً،وشد الرحال اليها الدكتور منصور خالد مفضلاً إياها على نيروبى فشهدت لياليها الهادئة انتاجا غزيراً له وتركت بصماتها فى مؤلفاته.كما ارتبطت اسمرا بذكريات عزيزة لدى معظم قيادات المعارضة السودانية ومنهم الشهيد الفريق اول فتحى احمد على والدكتور عمر نورالدائم رحمهما الله،واحتفظ كثيرون بأحسن الذكريات عن مدنها وشعبها،أما على صعيد النضال السياسى فقد مثلت محطة متميزة وفيها انجزت ملفات كبرى والتئمت مؤتمرات عديدة كما تشهد بذلك ادبيات المعارضة على ان (القضايا المصيرية) تبقى هى الابرز والاهم لانها شكلت الارضية الصلبة التى قامت عليها دعائم الحل لكل مشاكل السودان ورفدت كل اتفاقيات السلام بما احتوت عليه من رؤى مستنيرة وقرارات مصيرية.

يشرفنا أن نشارك الشعب الارترى فرحته في هذا اليوم الأغر، يوم الفرحة والتحرير،فى هذه المناسبة المجيدة لوطن وشعب كلنا نحبه لا نملك سوى ان نقف اجلالاً وتقديراً ونحن نستذكر تضامنهم مع الشعب السودانى، ونعترف ان الكلمات وحدها لاتكفى لايفائك حقك يا ارتريا والسلام على ارضك وشعبك، متمنين لك الامن والامان والازدهار الدائم، وان تكونى درة القرن الافريقى ومنارة السلام.مع اطيب تمنياتنا بالسعادة والرفاهية للشعب الارترى وكل عام وانتم بخير.


*الناطق الرسمى باسم التجمع الوطنى الديمقراطى

Post: #103
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-31-2006, 11:09 AM
Parent: #99

Quote: الموقف من نظام أفورقي حالة case لإتفاقنا
فيماهو أشمل يا منصور علي :

ـ ضرورة أخلقة العمل السياسي المعارض
لئلا يُسـلـَـك إلى " البديل " المرتجى سبيلاً
سمته العنف المحفز ثأريا أو غبينياً أو بدافع
اليأس أو إستجابة لتحدي السلطة للمعارضة في
نزال عسكري ، لئلا يتحول مناوئو السلطة
المستبدة إلى نسخة منها دون أن يعوا واقعة
التماهي

ـ القيم الكونية المرشدة ً للمثقـف الهاوي


الإفلاطونى الموهوم عثمان محمد صالح

الفِكر الذى لا ينتج عنه عمل مؤثر هو مجرد سفسطة. تصلح لمجالس الأنس ومنابر الأنترنت.
هنالك فرق بين من يمارس المعارضة السلمية لأنه إنسان مسالم بطبيعته، وبين يدعيها ويتشدق بها لأنه جبان أقعده جبنه. قال تعالى "كتب عليكم القتال وهو كره لكم." . ربما لا تكون ممن يؤمنون بالقرآن، ولا غيره من الكتب المنزلة. وكلام الله قد لا يكون حجة عندك، لكن بما أنك تؤمن بالقصص والروايات، وتستمد منها الحكمة التى تستهدى بها فى دروب الحياة، سأذكر لك بعض منها:
رواية (UNCLE TOM'S CABIN) لهاريت أستو، هى منبع يمكنك أن تغترف منه وتضيف إلى منهجك الكثير. شخصية العم توم لا يزال حتى يومنا هذا لها أشباه يرون أن تقبل الذل والعبودية هو أعلى درجات الفضيلة. وأن الخضوع للطغاة (والتمايز عنهم) يقود إلى ملكوت السماء. وبعضهم يزعم أنه يحاربهم بالكلام، أو فى سره (وذلك أضعف الإيمان).

فى الجانب الآخر، نرى أن الذين وضعوا لبنة أقوى دولة فى التاريخ ألا وهى الدستور الأمريكى، هم الذين خاضوا معارك الثورة الأمريكية. فأمريكا لم يحررها من الإستعمار الجبناء الذين إكتفوا بالتنظير، بل الفلاسفة والمفكرين الذين حملوا السلاح. إقرأ رواية جف شارا(Rise to Rebellion). سترى كيف تحول الفلاسفة إلى مقاتلين.
When philosophers become warriors
أنصحك بقراءتها ففيها دروس وعبر للمنظراتية الذين يعتقدون أن جبنهم هو نتاج سمو فكرهم كثرة تحصيلهم.

نيلسون مانديلا قبع فى سجنه ما يقارب الثلاث عقود، وقد زاره فى السجن عشرات الدبلوماسيين الأمريكيين والبريطانيين وعرضوا عليه إطلاق سراحه والسماح له بممارسه العمل السياسى مقابل أن يدين العنف كوسيلة لمحاربة نظام الفصل العنصرى. لكنه رفض وقال لا مانع لديه أن يقضى بقية حياته فى السجن. بل مضت الولايات المتحدة إلى أبعد من ذلك فى محاولة لصناعة زعيم يجيد فن التخذيل، ليحل مكان مانديلا فى قلوب الجماهير. فعملت على منح الأسقف ديزمنت توتو جائزة نوبل للسلام. ولم يستطيع أن يحل مكان مانديلا ولم ينجح فى سعيه. إلى أن أُجبر النظام العنصرى على إطلاق سراح مانديلا خوفاً من الطوفان (ولم يُدين العمل المسلح).

الغرب ينشر فكر التخذيل وسط ضعاف العقول كأحد وسائله الأساسية لإخضاع الشعوب بينما هو لا يتردد فى استخدام القوة العسكرية حمايةً لمصالحة. المستر زوليك يقول لثوار دارفور أن العنف مرفوض ولا يحقق نتيجة (لأنه يهدد نظام الإنقاذ العميل الذى يتعاون مع المخابرات الأمريكية فى محاربة أرهاب الحركات الإسلامية) بينما المخابرات الأمريكية تقوم بتسليح ودعم فصائل فى الصومال موالية لأمريكا، وتخوض معارك للسيطرة على مقديشيو متوافقة زمنياً مع محادثات أبوجا.

الأستاذ عثمان محمد صالح
عندما أقر التجمع الوطنى الديمقراطى بالإجماع إنتهاج العمل العسكرى لإسقاط نظام الإنقاذ، كان حزبك الشيوعى أحد الموقعين على ذلك، بل مضى قُدماً فى تكوين فصيل عسكرى، وشارك فعلياً فى العمل العسكرى (لا يُهم الكم إنما المبدأ). وللحزب الشيوعى عضو فى القيادة العسكرية المشتركة. وتولى قيادة وحدة إسمها حرب المدن. و لم نسمع بشيوعى فى ذلك الوقت إعترض على العمل العسكرى.
المزاوجة بين الماركسية والإفلاطونية والخرف هى بلا شك مدرسة جديدة إنطلقت من سودانيزاولاين، ونتمنى لها التوفيق. لكن قد يكون المُعوق الوحيد كالعادة هو إلتزام الداعية بالأفكار التى يدعو إليها.

فمطارتك فى هذا المنبر لسجيمان وإصرارك على أن تنتزع منه إعتذار رغم أنفه (وكأن الإعتذارات تصدر بالإرهاب والتهديد)، بالرغم من تدخل صاحب المنبر عدة مرات بسحب بوستاتك التى كان القصد منها معلوم لكل من تتبعها. وحتى إلتماس صاحب المنبر منك بطريقة مؤدبة أن تحترم قوانينه، ذلك كله لم يغير من سلوكك. فإستمريت فى إعادة بوست الإحراج من المذبلة و المواصلة فى تكرار نفس المداخلة كل ربع ساعة (سلوك طفولى) فسره بعض الناس بالغيرة (فالرجل رغم إختلافى معه، يكتب قصص لها قراء وسوق، وكتاباتك سوقها متواضع، فهى حوار وشخصيات وتفاصيل، لكن لا توجد قصة).
يا أستاذ عثمان محمد صالح ذلك السلوك يدل على أنك تحمل داخلك نصيب لا بأس به من العنف والغل، ربما يفوق بكثير ما عند الجنجويد.
ممارسة العنف ليست قاصرة على العنف البدنى وحمل السلاح. فأنت تصف ثوار دارفور بأنهم خارجون على القانون، وكأنما على المُعارض أن يخضع لقوانين نظام لا يعترف به، ذلك منطق غريب. غريب لأنه يصدر من شخص عجز أن يلتزم حتى بقوانين المنبر الذى إنضم إليه بمحض إرادته. وعندما قام صاحب المنبر بتطبيق قوانينه عليه وطرده، إستنجد بالشلل والتكتلات ليفرض نفسه على صاحب المنبر. فعضويتك الحالية هى عضوية مُغتصبة (باللُبط والهنبتة) والأسلوب الذى إستخدمته شلتك لتفرض وجودك فى هذا المنبر لا يختلف كثيراً عن أسلوب الإنقاذ فى رفض تسليم موسى هلال إلى المحكمة الدولية.



P.O
الرجاء عدم تكرار مداخلاتك، هذا أسلوب طفولى، وهذه ليست مظاهرة.

Post: #105
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 05-31-2006, 11:17 AM
Parent: #103

I wrote this message to one of my Bakht-Alridha childhood friend, Nadr Salih( whom I sincerely miss) on a discussion list 8 years ago.
Quote: _______________________________________________________________________
Dear Nadir
Alssalamu alaikum
Like you, for many years I believed in peaceful means to protest oppression. Eventually, I found out that it could only win you sympathy and self-gratification -if you happen to live abroad, but if you lived in Sudan, the result could be jail, torture, job-loss and vagabondage.

The NIFers, to maintain their grip on power they have not only killed and tortured their opponents, but also sodomized some of them to destroy their dignity, and, morally incapacitate them from challenging their tyranny.

Corporal punishment is a weapon of choice for the NIF to subdue civil disobedience, humiliate activists, and break the spirit of a nation. Decent women, who marched peacefully to meet the UN Human Rights rapporteur in Khartoum, the NIF security beat them and dragged them on the street, and a judge sentenced them to 30 lashes on their buttocks.

Seven years of the so-called civil struggle (jihad madani) brought al-Sadiq al- Mahdi nothing, but jail and parades of humiliation on TV. His continuous calls for negotiations with the NIF were met by ridicule. So why they want to negotiate now? What in hell made them change their minds? Is it any thing other than war?
Their army is not defeated yet, but war has compromised the NIF and the whole World have the pleasure of seeing them as they really are, not what they pretend to be –they are not men of war. They are staying in Khartoum (licking the honey) and forcing children to fight for them. This has become their real problem now. They cannot explain or justify their cowardice that is why they want peace.


Exactly this time last year, Ghazi Salah al-din declared that he was going to lead a battalion to the South. Nurralddin Mannan wrote a message saying, “ gadeema ya Ghazi.” It turned out to be really (gadeema) Ghazi stayed home.

No one has ever talked a dictator out of office; people who rule by power can only be removed by power. Don’t tell me about Ghandi; I think that most Sudanese do not believe in torturing themselves to break the hearts of their oppressors.

If the NIF want to reconcile with people who have different ideas from theirs, why they do not make peace negotiations with Bona Malwal, Frances Deng or Kilemto Amboro? Simply my friend, those great patriotic men are not combatants and have no armies on the ground, they only use reason and logic to address the suffering of their people.

If Ghadafi believes in negotiation to settle political differences he should start at home and invite the Libyan opposition to talk about the fate of his country. Not long ago he sent professional assassins around Europe to liquidate his opponents. Al-Kikha was kidnapped from his apartment in Cairo. A policewoman had been killed by a random fire when security thugs in the Libyan Embassy in London open fire through the window on a peaceful demonstration by Libyan exiles.

Ghadafi gives his own assurances to the Sudanese opposition saying that he guarantees their safety if they return to Sudan. Ironical, the guy doesn’t trust the NIFers with his own personal safety, he sent 450 bodyguards to Khartoum before his arrival.

Why Ghadafi suddenly became concerned about the well being of the Sudanese people? A few years ago, he deported thousands of them from his country, not by air or in a humane manner --he literally threw them in the desert.

Idealism has no place in real life. We live in a World that believes in power and recognizes only the strong. On November 1995, we had a conference here in Ottawa to discuss the problems of the Horn of Africa. The Honorable Fatima Ahmed Ibrahim asked the representative of the Friends of IGAD, “ why those countries are refusing to include the northern political parties in the peace process?” The representative answered, “the northern politicians are only criticizing the Government,” meaning that: you guys are not fighting, you are just talking, and talk is cheap.
Here in Canada I have seen the Dalai Lama, the Tibetan spiritual leader, well received and revered by the media and the political establishment. The upper social class threw lavish receptions in his honor and listen attentively to his ancient wisdom. Top Canadian universities bestowed upon him honorary degrees. A few months later arrived the Chinese dictator and Canada signed with him the real business deals. The Chinese brutal occupation of Tibet was not mentioned. The whole business with the Dali Lama was a circus. So long as China is a lucrative market for Western technology, this wise man can only dream about his country.
Criticizing war will not bring peace, only justice will. I believe you and many other Sudanese are sincere in their call for peaceful solution. But obviously most calls for peace are lopsided; they do not condemn the NIF continuous oppression to the defenseless people of Sudan. They criticize the bombing of an oil pipeline, which resulted in no human casualty, but they keep silent about relentless and deliberate air bombardment to a civilian hospital in Yai and indiscriminate bombing to displaced people’s camps in the South.
Unfortunately, some people want to live oblivious to the agony of our people in Sudan after they managed to rescue themselves and their children from the NIF'’ Civilizational Hurricane. Self-absorbency is rampant among educated Sudanese, some have served the NIF for many years, and they are here because the NIF no longer needs their service. I have no quarrel with these people, and none of us has the right to judge the other; they should live their life and let me do my thing.
Why can’t we learn from other police states, where dictators retained security apparatuses as ruling parties? When political opponents of Norreiga returned to Panama to run the election under the auspices of the UN, every time those politicians went out on the stump, Norreiga security thugs beat them. Eventually the U.S. army had to go there to restore democracy.
The people of East Timor believed in the UN credibility; dropped their weapons and waited for the referendum. When the people voted, the militia went in a rampage killing and burning thousands of civilians.
Australian soldiers went to rescue East Timor; U.S. soldiers went to rescue Panama, Bosnia, Kuwait, and Kosovo. If the NDA made a deal and went to Khartoum, while the NIF retaining their security thugs and militia, a similar episode would definitely take place. Then not the Americans or the Australians would come to restore order --it would be the Egyptians. If that what you guys want, go ahead, be my guests.
Truly yours,

Hashim Badr Eldin


Post: #108
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 11:29 AM
Parent: #103

السيد هاشم بدر الدين

سأرد عليك بعد ساعة
من الآن لومد الله في
العمر

Post: #100
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 05-31-2006, 10:48 AM
Parent: #1

الاخ عثمان
ماطرحه منصور وغيره قرأته بإمعان ..وادرك تماما دواعيه وملابساته ..وتداخلي مع منصور وطرحه يسبق تاريخ هذا البوست .. وبالتالي اعتقد انني قادر على الإمساك بالفكرة دون الإستعانة بترجمــان ..او الحاجة الى المصفقين للفكرة او الرافضيين لها


Quote: يلزمني عنوان الموقع الألكتروني الذي تديره !
أعدك بالإبحار إليه وجلب الكتابات الممهورة
بإسمك فيما يتعلق بموقفك من نظام أفورقي !

هذا ليس ذي اهمية بالنسبة لي ..لأنني لم اطلب منك جلب مقالاتي او إعادة نشرها هنا ..
وعندما ارى الامر ذي اهمية ساكتب في الزاوية المناسبة ..دون ان احتاج الى من (يجلب)مقالاتي.. لأن الامر لا يتعلق بموقف شخصي

أشكرك ..

Post: #102
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 05-31-2006, 11:03 AM
Parent: #1

Quote: وقع أمر غريب :
ذكر السيد محمود ابوبكر في جوابه على تعقيبي
أنه يدير أحد المواقع المعنية بالشأن الارتري

وإن افترضنا أنني ادير واساهم ما الضير في الامر ؟؟

الفرق انني رايت العبارة السابقة غير لائقة اخلاقيا ..لانني لست وحدي في الموقع المعني ..بل هي هيئة تحريرية /إدارية ..فحبذت ان اسمي عملي مساهمة بدلا من إدارة/ بالرغم من تحملي مشاق إدارية وتحريرية جمة بجانب عملي الرسمي كصحفي ..
فما الامر الغريب ؟؟
وهل هذا كل ما يهمك ؟؟
لعل هذا هو "جوهر " الموضوع الذي طالبتني في مداخلتك السابقة بالعودة اليه (وجه كله سخرية)

اتمنى ان اقرأ لك شيئ يستحق الإهتمام

Post: #104
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 11:10 AM
Parent: #102

السيد محمود ابوبكر

عدلت الصياغة من الإدارة إلى المساهمة
والفرق بينهم كالذي بين الارض والسماء !

يلزمني عنوان الموقع ، سأكتفي بالإبحار
إليه
عنوان الموقع !

Post: #106
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 05-31-2006, 11:22 AM
Parent: #1

الكوماندو هشام..ساقتبس طرفي حديثك للتامين عليها
Quote: الفِكر الذى لا ينتج عنه عمل مؤثر هو مجرد سفسطة. تصلح لمجالس الأنس ومنابر الأنترنت

Quote: الرجاء عدم تكرار مداخلاتك، هذا أسلوب طفولى، وهذه ليست مظاهرة

ولذلك كتبت سابقا للاخ المعني
Quote: اتمنى ان اقرا لك شيء يستحق الإهتمام


لكن دون جدوى ...لذلك أعتذر عن المضي قدما ..،
لأن لدي الكثير من الامور التى اهتم بها..ولست متفرغا -كما البعض-لسفسطة الانترنيت

مع خالص الشكر

Post: #107
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 11:26 AM
Parent: #106

السيد محمود أبوبكر

وفـقاً لبروفايك تمتهن الصحافة
ومع ذلك يفـتقـر تعبيرك لشرطي
الدقة والتحديد
شتان مابين الإدارة والمساهـمة
في فعاليات موقع الكتروني
وشتان أيضاً ما بين المساهمة فيه
هكذا بإطلاق والمساهمة على وجه
التحديد ـ في إدارته ضمن طاقـم

كل ما يلزمني هو عنوان الموقع

Post: #109
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 01:53 PM
Parent: #107

السيد هاشم بدر الدين

إن مخاطبك المنعوت بالإفلاطوني
الموهوم لا مرة بل مرتين ـ نعتُ
هو كأشقائه خصم عليك من زاويتين :
يثقـل الآن ميزان حسناتك ويهبط
بإسهمك في دار الفـناء لكونك بشير
وحامل رايةِ بديل للوضع القائم في
بلادنا ـ أقول إن مخاطبك يرد إليك
بضاعة أوصافـك المجانية من
شاكلة " مناضلي القعدات ".
يردها غـير ممسوسة وهو يعلم
أنه النت صانع المعجزات لايتقاصر
مقام معجزاته عن كرامات الأولياء
الخارقة لقوانين المكان والزمان
و عبّارة النيل على مصلاية إلخ
مافي دواة سلفـنا الصالح ود ضيف
الله من تصاوير سينمائية ساحرة
بيد أنها غير قابلة للتصديق ، حرّي
بتلك الخوارق القـرووسطية أن
تنضم إلى سلكها قـدرتك البصرية
العـبّارة للمسافة الفاصلة بين مهجرينا
المتباعدين تطش في قـيعان لججها
أرواح سفائن لتبديني في مقالك
في بذة مناضل في قعدات!
تراني هكذا لأن الكيفية التي تعرضني بها
كمحاور لعيون القـراء تضمر منفعة مباشرة
تجنيها من تجريدي من بذة مناضل لم أرتديها
يوماً و ثورية لم أنسبها لنفـسي تود إحتكار
خيراتها الرمزية لك و لمن يشاطرونك
عـقيدة العنف الثوري أداة لقـلب الأوضاع
وتتكاثر المنفعة بتوالد الأوصاف المجانية
لكن سجن الأوصاف المجانية من شاكلة
المذكور بعاليه أرحب واقـرب إلى أفئدة
العاديين بلا أوسمة ونياشين نضالية
إن دعاة العدل والمساواة بين الناس
على إختلاف مشاربهم ونحلهم
بإحتكارهم للثورية في ظروف التحضير
للثورة إنما يضرون أنفسهم من حيث
لا يعلمون يحدث ذلك بتحول لاصقة
الثورية لحاجز نفسي غليظ يفصلهم عن
الجمهور المراد بث الأفكار الثورية
بين صفـوفه
وإذا قدر للتغيير الإجتماعي أن يحدث
تنتقل شريحة الثوار من بؤس الهامش
إلى قمة الهرم الإجتماعي وهكذا وكما
أوضحت تجارب إستلام الثوار للسلطة
يهدم الثوار نسق قائم على التفاوت
الإجتماعي محلين محله هراركية
جديدة هم قمتها وتنتقـل لاصقة الثوار
إلى شريحة جديدة تنازع الثوار القدامى
مقاليد الأمور ، انها دائرة من الإبدال
والإحلال بين الثوار القدامى و الجدد
دائرة لافكاك للبشرية المشتاقة للفـردوس
المستحيل إلا في حالة واحدة : أن يتوقف
مسار التاريخ بطي الأرض بماعليها
بقـرار إلهي ينفخه ملك في صور

كنت أسيراً لليوتوبيا زمناً ليس بالقصير
وبدأت مسيرة معاناة التحرر من أوهام
مشروع التغيير الإجتماعي الراديكالي
بخروجي من صفوف الحزب الشيوعي
عام 1992 إيرادي لهذا التاريخ يجعلني
في حل عن الرد على ما ورد في
مداخلتك الأخيرة عن الحزب الشيوعي
وتجربته في العمل المسلح مع حلفائه
في التجمع الديمقراطي وهي التجربة
التي لامناص من مراجعتها نقـدياً ليس
لأنها تكللت بالفشل الذريع في إلحاق
الهزيمة بسلطة " الإنقاذ " فحسب
بل لأنها خروج واضح على تقاليد
الجهاد المدني السلمي التي أرساها
الشيوعيون تؤتي أكلها في مقارعة
الإستبداد بعد حين ( هزم الشيوعيون
التيار الماوي المنادي بحرب الريف
على ايام دكتاتورية الفريق عبود ثم
إنتكصوا في التسعينات. ترعرت في
ظلال هذه التقاليد وهي من الخيرات

الثرة التي حملتها حين خرجت عام 1992

السيد هاشم بدر الدين
ليس مقدمي للمشاركة في هذا الخيط بما تيسر
بدافع خصومة كما أشار معقـّب كريم
أبنتُ في كل ما كتبت بعاليه فكرتي تجد ملخصها
في جوابي على السيد محمود ابوبكر ولا
حاجة للتكرار وطرحت تساؤلاً مايزال معلقاً
أتمنى أن توليه إهتماماً في جوابك القادم
حول موقـف المعارضات المسلحة السودانية
التي وجدت المأوى بأرتريا في التسعينات
وما يزال بعضها هناك من الطبيعة القمعية
لنظام أفـورقي ( المرجو عرض وثائق )

إن عاصفة الهياج والأوصاف المجانية
التي هبت عليّ في جوابيك لم تـثـر
إستغرابي لأنها وليدة ذهن ٍ إمتدت كفه
في مسلك عـنفي هلل وما يزال يهلل
له البعض في هذا المنتدى ـ ضد شيخ
مسن هو الدكتور حسن الترابي

كيف لشعبنا الحائر بين حاكميه
ومعارضيه حاملي السلاح أن
يستأمن " البديل " الديمقراطي
لدولة " الإنقاذ" في حرز معارض
لم يردع كـفه حينما واتته سانحة
الإنتقام من خصمه السياسي ؟ !


Post: #111
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 03:41 PM
Parent: #109

تعرض مصطلح الثورة إلى إبتذال
على يد النميرية ليستقـر به المطاف
مجهداً في أسماء أحياء سكنية !

هذا عن بلادنا أما ما تسمى بالثورة
الأرترية فهي أشبه بمولود خرج إلى
الوجود ميتاً عندما سُـلك إلى
التغيير سبيل الكفاح المسلح الذي
أوصل فلاحه شريحة تحكرت على
السلطة وإحتكرتها بإسم الثورة

هذا التماهي المفروض بين الثورة
والثوار ـ قرينه التماهي بين
الإسلام و الإنقاذيين ـ هو سبيل
العصبة الحاكمة لشرعـنة إحتكارها
للسلطة وقمع معارضيها بزعم
أنهم لا يهددون سلطانها بل
يهددون الثورة

Post: #116
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Tragie Mustafa
Date: 05-31-2006, 10:58 PM
Parent: #111

عثمان محمد صالح

يا اخي انت ما ناوي تعقل؟؟؟؟وتبطل حركات الشفع دي!!!!

المهم البوست داك ماكان عشان تزوره لكن كان تحدي لك عشان ما تدعي انه نحن بنطبط

لبعض الاصدقاء وما بنقول الحق.

وبالله ...بالله ..عليك لا هو ولا غيره من بوستاتي اياك تزورها.

لانه جنس عرضحالاتك دي انا ولا بقدر اقرأئها,ولا عندي ليها زمن .

تراجي.

Post: #117
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Osman M Salih
Date: 05-31-2006, 11:27 PM
Parent: #116

حبرك فالت هنا يا تراجي مصطفى
حبرك فالت يرغي ويزبد
هائجة أنت ِ وموزعة ما بين يسارية
مهجورة وإنتماء إلى حركة مسلحة
سارت قـيادتها في طريق السلام
وتركتك معلقة بين الأرض والسماء

هذه الكتابات الموصوفة بالعرضحالات
ليست لمن إختارت لغة السلاح سبيلاً
للتغيير
أتمنى لك ِالتوفيق وهذا آخر ما
أكتبه لك ٍ

Post: #110
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: sari_alail
Date: 05-31-2006, 02:21 PM
Parent: #1

الزميل الكومندان هاشم بدر الدين ...
كل عام والشعب الاريتري بألف خير ... وبهذه المناسبة أهنئ الزملاء الارتريين في جامعة الملتميديا -ماليزيا
بعيد الثورة الارترية ....

Post: #113
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 05-31-2006, 08:50 PM
Parent: #1


صلاة العيد بباحة مسجد الخلفاء الراشدين وسط أسمرا



مبني بلدية اسمرا



احد مسارح اسمرا الرئيسية



المطعم الصيني باعالي اسمرا

Post: #114
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 05-31-2006, 09:04 PM
Parent: #1


إحدى مقابر شهداء التحرير



جامعة اســمرا - المبنى القديم-


منتزه سيتي بارك -وسط اسمرا-

Post: #115
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: هاشم نوريت
Date: 05-31-2006, 09:15 PM
Parent: #114

التحية للاخ هاشم بدر الدين وعبرك اهنئ الشعب الارترى بعيد الاستقلال .
اخى هاشم لاترهق نفسك لاقناع من لايرون ما تحت اقدامهم .
لا تدع البعض يفسد علينا الفرحة والشعب الارترى الشقيق يستحق ان نشاركهم الفرحة فى اسمرا
لا عبر الكى بورد .
عندما يبدد البعض طاقته الكامن بالضرب على الكى بورد يهمد ويتراخى .
اكرر تحيتى اخى هاشم فقط ركز على التهنئة ونقلنا الى اسمرا عبر نشر كل ما يخص عيد استقلال ارتريا الفتية.
فاليهنئ محاربوا الطواحين الهوائية بمعاركهم الدونكشوتية.

Post: #118
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 06-01-2006, 06:15 AM
Parent: #1

مصــــوع درة البحـــر الأحـمــر







بالقرب من ميناء مصوع



الشواهد العثمانية



مسجد ابو جنيفة النعمان وسط السوق العربي - بمصوع


مقام تذكاري يعرض الدبابات الثلاث الاوائل التى كسرت خنادق العدو-
منطقة طوالوت بمصوع

Post: #119
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 06-01-2006, 06:29 AM
Parent: #1








Post: #120
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Faisal Taha
Date: 06-01-2006, 05:03 PM
Parent: #119

كتب الأديب عثمان محمد صالح

كيف لشعبنا الحائر بين حاكميه
ومعارضيه حاملي السلاح أن
يستأمن " البديل " الديمقراطي
لدولة " الإنقاذ" في حرز معارض
لم يردع كـفه حينما واتته سانحة
الإنتقام من خصمه السياسي ؟ !

---------------------------------
كلام والله شكرا علي هذا العمق والإبداع

Post: #121
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Abdelfatah Saeed Arman
Date: 06-01-2006, 08:41 PM
Parent: #1

كوماندور
هاشم بدر الدين

لك التحية ومثلها لاشقائنا الارتريين الذين شاركتهم الاحتفال باعياد الاستقلال بمثل هذه الكتابة ... وتمت دعوتى لاحتفالتاهم بعيد الاستقلال وشاركتهم ومن معى من الاصدقاء الفرحة

لك الود

فتاح عرمان

Post: #122
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 06-03-2006, 08:29 AM
Parent: #1

الاعزاء: الذين هنئوا الشعب الاريتري بهذه المناسبة العظيمة ...لكم الشكر والإمتنان

ونواصل عرض بعض اوجه هذا الوطن ن وإن كان ذلك لا يروق للبعض ن نظرا لامراضهم النفسية المتراكمة ،فالمثل الإيطالي يقول " المريض لا يحب ان يرى ورقة بيضاء او وردة يانعة " ...سلام ليك يا عم أدرينوا الاسمراوي يامن علمتنا كيف ننظر للجمال دون ان نغفل جوانبه الأخرى ...





مسجد عمر بن عبدالعزيز رض لله عنه بحي قزا باندا - اسمرا






انها كاتدرالية اسمرا ..وليس بيج بين



مدرسة الزعيم إبراهيم سلطان، التى إحتضنتني طالبا



كرن هوتيل - بني في عام 1898

Post: #123
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 06-03-2006, 03:31 PM
Parent: #122

الحبيب محمود ابوبكر
سلام كثير
وشكرا لهذه الإضافات الجميلة


Post: #124
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: محمود ابوبكر
Date: 06-03-2006, 06:21 PM
Parent: #1

Quote: الحبيب محمود ابوبكر
سلام كثير
وشكرا لهذه الإضافات الجميلة


هلا بالغالي هاشم بدرالدين
الشكر أجزله لك ياعزيزى وعلى هذه البادرة الطيبة التى تعبر عن وفائك ..

دمت ودام عطائك

Post: #125
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Hashim Badr Eldin
Date: 06-21-2006, 03:19 AM
Parent: #124

Adrob abubakr
محمود ابوبكر
bakri abdalla
عبدالغني كرم الله بشير
nada ali
Mannan
Elmuez
Osman M Salih
هاشم نوريت
حيدر حماد
Bakry Eljack
Tragie Mustafa
NEWSUDANI
خرماج
sari_alail
Faisal Taha
Abdelfatah Saeed Arman

شكرا لمروركم ومساهماتكم الثرة فى هذا البوست، والتحية فى البدء والختام للشعب الأرترى وشهدائه.






Post: #126
Title: Re: أسمرا الجميلة فى يوم عيدها
Author: Mohamed E. Seliaman
Date: 09-30-2006, 08:52 AM
Parent: #125

UP