عندما يحرر عبد الواحد محمد نور شهادة وفاته بنفسه

الخطوة التى أقدم عليها عبد الواحد محمد نور بفتح مكتب فى اسرائيل تعنى أنه قام بتحرير شهادة وفاته بنفسه اذ لا يعقل أن يستغيث بدولة الكيان الصهيونى التى ترتكب المجازر الدموية والابادة الجماعية بحق الشعب الفلسطينى الأعزل وهى لا شك دولة الكراهية والحقد الدفين للأمة الاسلامية، كنا نتمنى أن يناضل ويكافح من أجل القضية التى يتبناها أو يجلس على طاولة الحوار حتى ينال الحقوق المطلوبة ... وهكذا كان لا بد أن يتبرأ كل أهل السودان عامة وأهل دارفور خاصة ... دارفور المسلمة التى كست الكعبة المشرفة لا تقف معه فى هذه الخطوة الجبانة

طيب ..

دا عبدالواحد محمد نور ..


فما بالك بالأستاذة القديرة / تراجي محمد نور التي أسست ( جمعية ) للعلاقة السودانية - (الاسرائيلية)

دي ممكن تكون شهادة وفاة ؟

و هل هي ( مهمة ) حتى نحرر لها شهادة وفاة أ حياة ؟