رودر .. كروجر.. جناس الجنس والحرف والحلم ..

رودر هو مدرب المريخ الحاصل معه علي بطولة كأس الكئوس الأفريقية 1989 ذلك الإنجاز المنحوت علي جدار الذاكرة فخرا وعزا وإعتداد .
كروجر مدرب المريخ الحالي والساعي لتكرار ذكريات الأيام الخوال والعودة بالأحمر الواهج إلى زمان الاعياد والامجاد ..
كلاهما الماني ..
وكلاهما:
يمدون من أيد عواص عواصم تـــصول بأسياف قواض قواضب ..
مثال للجناس :
من شر حاسد إذا حسد

(جناس تام) ولو كره البلاغيون
و..
ناس قريعتي راحت ..
مثل الهلالاب الذين ظلوا ومنذ أن وجدوا علي البسيطة يحفرون علي ظهرها باظافرهم وكل ما تيسير لهم بحثا عن (قريعة) أقصد بطولة لن يعثروا عليها أبدا .

يتبع ....

الاستاذ طلحة .....

انت لم تسمع بالانجاز الكبير !!!!!!!!!!


100 مباراة ####


بدون هزيمة في استاد (( مقبرة ))#####








لا تحسب الهونفيد او الاسماعيلي دي مباريات وديه ....





بدون موقعة ذات المراتب

طلحة تنظير ياعمك
جيت اسلم عليك واقول ليك مشتاقين ليك ولتنظيراتك العجيبة

طلحه

سلامات ياخ
ومشتاقون

سفن اب ..

سفن اب ..

waw العزيز
سلام ليك عظيم

Quote: انت لم تسمع بالانجاز الكبير !!!!!!!!!! 100 مباراة #### بدون هزيمة في استاد (( مقبرة ))##### لا تحسب الهونفيد او الاسماعيلي دي مباريات وديه .... بدون موقعة ذات المراتب

دعهم في نومهم يشخرون ويحلمون ويؤلفون ويتجملون ..
هذي أقصي مفاخرهم وما ملكت إيديهم القصيرة جدا .
عالم تثير الإشفاق حقا ..
للحديث بقية ..
حديث الجناس التام.

أبو الحلوين المنظراتي ود البشري
سلام ليك وللحلوين كتير ياخ
قلت لي :

Quote: جيت اسلم عليك واقول ليك مشتاقين ليك ولتنظيراتك العجيبة

المرة دي تنظيرات من قواميس سبويه وأبو الأسود الدؤلي يا حبيب ..
أها تعال إستخرج الجناس من قول الشاعر :
كاسات جوية وخزعبلات مئوية
ترسل الإجابة بعد تغليفها بورق سلوفان لزوم التجميل والتزيين إلى الفيفا ..

علي محمد علي

Quote: طلحه سلامات ياخ ومشتاقون

شوقنا عظيم يا أبوعلوة ياخ
كل الود والشكر يا رزين .

فوق إلى حين عودة .

حمل الالماني الأسبق مستر رودر المريخ علي صاروخ فضائي مخترقا فضاءات الإنجاز والإعجاز لتضحك له الانجم الزواهر وتستقبله الكواكب الماضية وحلق به هناك وسط النجيمات والكواكب والشهب والنيازك مبشرا ببداية عهد جديد للكرة السودانية أسس له فارس الحوبة الأحمراني الذي فتح كوة في جدار الأمنيات والاحلام بتربعه زعيما لا يجاري ولا يباري علي عرش السيادة الإفريقية تحيطه الأوسمة والنياشين , بيده صولجان العز والفخار وعلي رأسه يلمع تاج الملك والمجد .
كان ذلك فصلا من فصول قصص البطولات المريخيةبصياغة عبقرية من الساحر الألماني رودر وبتوقيع أبطال أفريقيا وفوارسها البواسل , ومازال في أحشاء الذاكرة الكثير المثير من تلك المشاهد الشاهقة .
ثم والألماني الآخر هورست يحط رحاله بكوكب المريخ القهار فاذ هو مبادرا بعجينة أخري من عبقرية التدريب ليضع أساسا متينا في فن أسلوب اللعب وجرأة التكتيك ودهاء الطريقة 3-5-2 تلك التى كانت علامة فارقة في الكرة السودانية فسار علي هديها مدربو الفرق الأخري كتلاميذ يرددون نصوص نظرية في علم التدريب خلف الأستاذ الألماني نبيه الفكرة ثاقب النظرة بديع التخطيط , وقد حملت طريقة هورست تلك المريخ إلى قمة العنفوان والهيبة والتميز وهو ذاته الذي حدث لمنتخبنا حينما تولي قيادته حينها ليقترب كثيرا جدا من بوابة التأهل إلى نهائيات أمم أفريقيا لولا بدائية خطأ إداري غاص فيه الإتحاد العام وقتها حتى أذنيه قبل أن يجذب معه المنتخب المكلوم إلى حيث خرج مأسوفا مأزوما يلعق الجراح .
يتبع .....

ولان المدرسة الألمانية أثبت نبوغا تدريبيا بعدما وجدت الاجواء الصالحة للتفكير والتخطيط والتشكيل في المريخ فقد إمتدت نجاحاتها بقدوم داهية تدريب آخر هو العتيق أتوفيستر الذي قاد في الماضي القريب ثورة تصحيح وترميم في الجسد المريخي الذي أثخنت جراحه نظريات التجريب والتشذيب والتجذيب التى إتبعها بعضا من رواد كلاسيكية التدريب مراهقي الفكرة والرؤيا فاوجدوا فيه الكثير من البثور والقشور التى أعمل فيها الجراح اتوفيستر مشرطه الصقيل ليعيد محاسن الكوكب المريخي الذي عاد كما كان نورا ونارا أضاءت دروب الشطارة والجدارة التى قادت زعيم أفريقيا مرة اخري إلى طريق الإنجازات ليستعيد ذكريات أيامه الخوالي بترقيه إلى نهائيات البطولة الكونفدرالية والتى كاد ان يظفر ببريق لقبها لولا عثرات الخطي وعترات الحظ .

الاخ طلحه ........

سطر لهذا العملاق اتوفستر الخبير الذي تمكن في اقل من مؤسم من توليف فريق


عملاق ..مع الاسف الخبير كشف عورات اشباه المدربين والمحللين و الصحفيين ..فقد اصر


علي لاعبين سمعت وقرأت كيف ملئت الصحف ضجيجا بان باولينو وابالو لا يشبهون المحترفين


الذين يمكن الاستفادة منهم...لكن في نهاية الامر تجلت نظرت الخبير اتوفستر...


وكانت الروعة فريق يغيب عنه نجوم فتجد البديل الذي يؤكد ان المدرب قد صنع


بدلاء قادرون علي الاداء ...فكانت روح الفريق ..........

العزيز waw

لاتوفيستر بصماته التدريبية الواضحة التى تركها خلفه في كل الفرق والمنتخبات التى دربها ولا عجب كونه رجل معتق الفكر ومتقد الذكاء التدريبي وهو احد المدربين الذين كتبوا أسمائهم علي قائمة الكبار في العالم ولا شك مطلقا في كفاءته ومقدراته ونظرته الثاقبة والتى إستطاع من خلالها أن يصنع العديد من النجوم الذي أثروا الملاعب العالمية والأفريقية والعربية وقد كان طبيعي جدا ان يحقق نجاحا مذهلا مع المريخ برغم محدودية الفترة الزمنية التى قضاها بالقلعة الحمراء .
واكثر ما لفت نظري أبان توليه زمام الامور بالمريخ هو سخريته من بعض الذين ظلوا يدسون انوفهم في الشان الفني للفريق مدعين الفهم والمعرفة وقد قرأت له مرة تصريحا يحمل المزيج من الإستغراب والسخرية علي هولاء الذين عنيتهم هنا :

Quote: الخبير كشف عورات اشباه المدربين والمحللين و الصحفيين ..فقد اصر علي لاعبين سمعت وقرأت كيف ملئت الصحف ضجيجا بان باولينو وابالو لا يشبهون المحترفين

للأسف فالمريخ ظل يعاني طويلا من امثال هولاء يا waw

اب لحين عودة ..