اخبار مهمة من مكتب حركة تحرير السودان باسرائيل

http://www.sudaneseonline.com/en2/publish/Latest_News_1..._movement_army.shtml

بدون تعليق

ترجمة مع الصياغة الاخبارية :
حركة عبد الواحد تفتح مكتبا في اسرائيل *
اعلنت حركة جيش تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور عن افتتاح مكتبها في اسرائيل ، وقالت انها لن تتخلى عن الحرب وانه لاسلام بدون حقوق ومعتقدات . وعبرت عن اطيب تقديرها لحكومة اسرائيل لحمايتها الشباب من الابادة ومنحهم الحرية التي لم ينالوها مطلقا من قبل نظام الخرطوم . وقال مكتب الحركة في الدولة اليهودية انه يعرب عن تقديره واحترامه لشباب اسرائيل وانه لن ينسى اننا سويا اخوة .
وعبر مكتب الحركة في اسرائيل عن تقديره للقائد عبد الواحد محمد نور ، البطل ومؤسس الحركة وايضا لكل القادة في الاراضي المحررة بدارفور ولكل ضحايا الحرب والنازحين في المعسكرات المختلفة في دارفور واللاجئين في جميع انحاء العالم . وعبرت الحركة عن شكرها الجزبل للقائد نور لوقفته في قضية حقوق شباب دارفور وخاصة شباب السودان ، وقالت الحركة اخبرنا شعبنا اننا فتحنا مكتبا في اسرائيل .
القائد : حفيظ كاردينال كينج سيكوي
مكتب اسرائيل
Email: [email protected]
Mobile : 0525009844 or 0542530593

......................
هذا التقرير لا يعبر بالضرورة عن اراء سودانيز اونلاين دوت كوم .
* العنوان كان : اخبار هامة من حركة جيش تحرير السودان .

فوق للاهمية !

*

***

انه قرار شجاء وجري.لايقدم علية لا الابطال.ان الدول العريه اليوم تتعامل من اسرائيل باسلوب <مادايراك ومابحمل بلاك> مبروك لحركة تحرير السودان هذه الخطوه ونتمني ونتطل ان يكون لنا سفير في تل ابيب في القريب العاجل.
وشكرا

قال تعالي في كتابه الكريم



{يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين}

صدق الله العظيم

*رئيس حركة تحرير السودان موجود في فرنسا
* معظم عضوية الحركة موجودة في أمريكا
* الحركة تستلم دعم بصورة مستمرة من الحكومة الإسرائيلية
* الحركة تتعاون مع اللوبي الصهيوني في أمريكا وتنسيق كامل في المظاهرات والمسيرات

....

الجديد شنو يعني؟


فتحكم لمكتب في إسرائيل؟ ما هو المكتب موجود من زمــــــــــــــــان!

أكيد ده لترحيل بقية الفلاشا!

ولا يكون يادوب صدقو ليهم بقطعة الأرض؟

والله مهازل!

من يُهن يسهل الهوان عليه *** ما لجرح بميت إيلام



_____________

هذا الخبر وبإنزاله عبر أمين موقع سودانيز أون لاين، بيجيب الهوا، والله يكضّب الشينة!

شكرا اخونا بكري ابوبكر
ما هكذا تورد الابل ياحركة تحرير السودان جناح عبد الواحد...علاقات مع اسرائيل)!!
شكرا فيصل الزبير على الترجمه

يا انور كنج
فهمك الفي السياسة البيشبه فهمي في عواسة الحلو مر آخير تتلم بيه لانه مضحك بجد:

Quote: *رئيس حركة تحرير السودان موجود في فرنسا

So What???
الخوميني قاد ثورته الاسلاميه من فرنسا!!

Quote: * معظم عضوية الحركة موجودة في أمريكا

كذاب ومعلومات غبيه وساذجة معظم عضوية الحركة في داخل السودان ايها الساذج.

Quote: * الحركة تستلم دعم بصورة مستمرة من الحكومة الإسرائيلية

كاذب ايضا اكتب هذا وانا غير عضوة بحركة عبد الواحد بل اقف في معسكر ضدها تماما.
واقول لك كاذب ولا تسنلم اي حركة دارفوريه دعم من اسرائيل
.بل رفضت حكومة اسرائيل استقبال لاجئي دارفور ..الا...ان ثارت..منظمات
من المجتمع المدني الاسرائيل على حكومتهم وقامت مظاهرات حتى اجبرت...عارف يعني ايه اجبرت
يا استاذ حكومة اسرائيل على عدم طرد لاجئي دارفور منها بل ومنحهم حق اللاجوء السياسي.
اي ارادة الجماهير هي التي انتصرت عقبال تبقى لجماهير شعبنا ارادة على الخير مثلهم.

Quote: * الحركة تتعاون مع اللوبي الصهيوني في أمريكا وتنسيق كامل في المظاهرات والمسيرات

نعم ننسق و العجبه عبجو والما عجبو يشرب من البحر بس تصحيح ايها الساذج اسمهم الناشطين
مش الحركات.

Quote: الجديد شنو يعني؟

الجديد انه جنب مكتب قرايبك الجعليين مندوبين اخوان البشير في تل ابيب وملاصق لقرايبك الشوايقه مندوبين علي عثمان بعد زيارته لتركيا بس حبوا يعلنوا عنوانهم
الجديد لكم عشان يسهلوا الاعمال وكده....

Quote: فتحكم لمكتب في إسرائيل؟ ما هو المكتب موجود من زمــــــــــــــــان!

انت حارقك وين حابين نهري باندوث بكري انت زعلان ليه؟؟؟؟

Quote: أكيد ده لترحيل بقية الفلاشا!

ترحيل الفلاشا دي فضلت خير اهلك الجلابة
ما نتم ترحيلهم هو عيب ولا كان عيب ما رحلتوهم وعلى عينك يا تاجر و الباديء اظلم؟؟؟؟

Quote: ولا يكون يادوب صدقو ليهم بقطعة الأرض؟

قطعة ارض شنو يا مسكين ده اسمه توقيع تكامل بين بين الشعبين.

Quote: والله مهازل! من يُهن يسهل الهوان عليه *** ما لجرح بميت إيلام

يا دوبك عرفته دي؟؟طبعا الهانوا ديل انتو وانتم ترغبون افول شمس دولتكم المضمحلة.

Quote: هذا الخبر وبإنزاله عبر أمين موقع سودانيز أون لاين، بيجيب الهوا، والله يكضّب الشينة!

يازول ما قلنا لك الفهم البيشبه معرفتي لعواسة الحلو مر ده خليه.



بالله ده زول عنده ذرة فهم اعلامي؟؟؟؟
ما دخل بكري ابوبكر بالامر؟؟؟؟؟


لمصلحة بلدك وخيرها ان يحمى النقاش حول الامر وبكري عايزكم تقلوا رايكم يمكن عايزكم
تقنعوا عبد الواحد بالتراجع...فهل في داعي تعمله شريك؟؟؟


سبحان الله.


المبارة الجايه بين مصر واسرائيل نحن حنشع اسرائيل
انت خليك في مصر يا اخت بلادي يا شقيقية.

المبارة الجايه بين مصر واسرائيل نحن حنشع اسرائيل
انت خليك في مصر يا اخت بلادي يا شقيقية.
ولأننا تعلمنا من دروس التاريخ الذي عشناه والذي قرأناه بعد أن تعلمنا أن نقرأ بأنفسنا لأنفسنا ان مصر هي عدونا التاريخي ، الأزلي والأبدي ، والتي تتناقض مصالحها تماماً مع مصالحنا كسودانيين ، لو نشبت حرب أخرى بين مصر وإسرائيل ، وهي بالتأكيد لن تنشب ، لأن المصريين أدركوا أن مصلحتهم الكامنة في التعامل مع إسرائيل ، فتعاملوا معها وتركونا نلوك الشعارات الفارغة . لو نشبت حرب مرة أخرى سأقف إلى جانب إسرائيل . لست نادماً على شيء كما أنا نادم على "فريني" إفطاري الذي تبرعت به في عام 1956م ، وراتب اليوم الذي فرحت عندما "قرروا لنا" التبرع به في 1973م ، نادم لأني ساعدت في "صمود" مصر ، جهلاً مني بأن مصر الضعيفة أبداً هي ما يضمن أمننا . متى ، وفي اية فترة تاريخية ،كانت مصر القوية سنداً لنا؟ . إقرأوا تاريخنا جيداً وتأملوا . إن قوة أي من مصر أو السودان تكمن في ضعف الآخر.

لاحرج في أن يفتح عبد الواحد مكتباً في تل أبيب . إسرائيل لا تحتل شبراً واحداً من بلادنا . من يبحث عن معركة مع العدو الجقيقي ، وليس الوهمي ، فدونه حلايب .

المبارة الجايه بين مصر واسرائيل نحن حنشع اسرائيل
انت خليك في مصر يا اخت بلادي يا شقيقية.
ولأننا تعلمنا من دروس التاريخ الذي عشناه والذي قرأناه بعد أن تعلمنا أن نقرأ بأنفسنا لأنفسنا ان مصر هي عدونا التاريخي ، الأزلي والأبدي ، والتي تتناقض مصالحها تماماً مع مصالحنا كسودانيين ، لو نشبت حرب أخرى بين مصر وإسرائيل ، وهي بالتأكيد لن تنشب ، لأن المصريين أدركوا أن مصلحتهم الكامنة في التعامل مع إسرائيل ، فتعاملوا معها وتركونا نلوك الشعارات الفارغة . لو نشبت حرب مرة أخرى سأقف إلى جانب إسرائيل . لست نادماً على شيء كما أنا نادم على "فريني" إفطاري الذي تبرعت به في عام 1956م ، وراتب اليوم الذي فرحت عندما "قرروا لنا" التبرع به في 1973م ، نادم لأني ساعدت في "صمود" مصر ، جهلاً مني بأن مصر الضعيفة أبداً هي ما يضمن أمننا . متى ، وفي اية فترة تاريخية ،كانت مصر القوية سنداً لنا؟ . إقرأوا تاريخنا جيداً وتأملوا . إن قوة أي من مصر أو السودان تكمن في ضعف الآخر.

لاحرج في أن يفتح عبد الواحد مكتباً في تل أبيب . إسرائيل لا تحتل شبراً واحداً من بلادنا . من يبحث عن معركة مع العدو الجقيقي ، وليس الوهمي ، فدونه حلايب .

لاى حركة الحق فى ان تفتح مكتب فى اى مكان وفق مصالحها ،

شغل نضيف يا ترهاقا

Quote: لاى حركة الحق فى ان تفتح مكتب فى اى مكان وفق مصالحها ،

ترهاقا في دور المحايد العقلاني .



يا ترهاقا لو كانت حركة العدل و المساوة هي التي فتحت هذا المكتب
كان علمت لها شمار وثوم زي عوايدك مش كدة.

Quote: ترهاقا لو كانت حركة العدل و المساوة هي التي فتحت هذا المكتب كان علمت لها شمار وثوم زي عوايدك مش كدة.

الاخت تراجي سلام والعيال


بالنسبة لى هناك فرق كبير بين العدل والمساواة وحركة عبد الواحد ، فحركة العدل والمساواة
فى نظرى هى حركة من داخل النظام ولا يقل قذارة عن الانقاذ ، فرئيس الحركة تاريخه معروف دباب من الطراز الاول

أما حركة عبد الواحد فلم اسمع أن احد من افرادها تمرغ فى وسخ الانقاذ، هذا بالاضافة إلى انى
شخصيا لا ارى أى خلل فى ان تكون هنالك علاقة مع اسرائيل ، ولو العرب دييل عندهم ذرة عقل كان مفروض
يتقربوا من هذه الدولة القوية الصغيرة الحجم والتى مرغت انف 300 مليون عربى فى التراب ، ولا يمكن دولة سيئة ان
تكون قوية - وخطوة اعتبرها خطوة سليمة من حركة التحرير

ولك الود

العزيز ترهاقا
سلامات ثاني:

Quote: هذا بالاضافة إلى انى شخصيا لا ارى أى خلل فى ان تكون هنالك علاقة مع اسرائيل ، ولو العرب دييل عندهم ذرة عقل كان مفروض يتقربوا من هذه الدولة القوية الصغيرة الحجم والتى مرغت انف 300 مليون عربى فى التراب ، ولا يمكن دولة سيئة ان تكون قوية - وخطوة اعتبرها خطوة سليمة من حركة التحرير

تعرف اكيد راي حول العلاقات مع اسرائيل وهي لا تحتاج مزيادة من احد وقناعاتي
مثلك حولها.

Quote: بالنسبة لى هناك فرق كبير بين العدل والمساواة وحركة عبد الواحد ، فحركة العدل والمساواة فى نظرى هى حركة من داخل النظام ولا يقل قذارة عن الانقاذ ، فرئيس الحركة تاريخه معروف دباب من الطراز الاول

اخحتلف معكم واعتقد كون فلان كان كوزا ليس معنها ان يموت كوز
ويكفينا وبلاد الذي قلت لانه فارقهم فهل تعتقد صار اقل تدينا بعد فراقهم؟؟؟؟ اقول لك لا.
كل ما هنالك انه اكتشف الفرق بين الدين الحقيقي و الاستغلال السياسي.

Quote: أما حركة عبد الواحد فلم اسمع أن احد من افرادها تمرغ فى وسخ الانقاذ،

كونك لم تسمع لا يعني بانهم غير موجودين او ان حكرة عبد الواحد
لا تضم اسلاميين سابقا.بس انت اصحى للون.

الأخ بكرى


مثل هذا الخبر يحتاج إلى المزيد من التوثيق قبل النشر!

= = = = =

السودان لكل السودانيين
المجد لشعب السودان ... المجد لأمة السودان

يا سلطان يا اخوي توثيق شنو؟؟؟
احنا عندنا عضوية من مكاتب عبد الواحد
هنا ودخلوا ورفعوا البوست بصمت تقولي شنو وتقولي منو؟؟؟

Quote: ***

لا نفوا
ولا علقوا!!

ولو كان مدسوسا لاقاموا القيامة.
بعدين معلوماتنا من داخل اسرائيل تؤكد نشاط فاعل لابناء دارفور بها.
وبالذات جناح عبد الواحد.

الأخت العزيزة تراجي
لك التحية و الإحترام

الحكاية ليست في فتح مكتب في إسرائيل بواسطة عبدالواحد ..ز
المشكلة و ليست الحكاية أنه علي عبدالواحد أن يقرر موقف واضح و واحد و ثابت .
فليس بالإمكان أكل التورتة و الإحتفاظ بها في آن واحد .
و من حاول أن يكسب الجميع ... سيخسر الجميع ....
فقبل شهور فقط سربت أمريكا خبر تحالف عبدالواحد مع الجنجويدي حميدتي ......
و قالت أمريكا ان حميدتي هو من أكثر الجنجويد دموية و تدميرا في دارفور .... و لديهم سجله ...
و لم ينكر عبدالواحد تحالفه مع الجنجويدي العربي ... بل و بنبرة تنم عن لامبالاة قال نعم أنه تحالف مع حميدتي لأنه ( أي عبدالواحد ) ليس لديه قوات تقاتل علي الأرض لتحمي أهله ...( راجعي مقالات جولي فلنت) ....
و عبدالواحد قبل أشهر أدان الحركة الشعبية لمحاولتها جمع الدارفوريين في موقف توحدي لخوض التفاوض .
فهو لا يعترف بأي حركة غير حفنة من أشخاص حوله يناديهم بحركة تحرير السودان .
و هو قد قال أنه سوف لن يتعاون مع خليل أبراهيم و حركة العدل و المساواة مهما كانت الظروف .
خليل إبراهيم يخوض الحرب مع قواته في الميدان ... و ليس بالرموت كنترول .
اليوم حركة تحرير السودان جناح عبدالشافع و جناح الوحدة و حركة العدل و المساواة هي التي تقود حرب تحرير دارفور .
اليوم حركة العدل و المساواة هي التي أسقطت مروحية بصاروخ أرض جو .... و يتساقط قادتها الميدانيون في أرض الوغي في دارفور و تشاد حماية للدارفوريين و حماية لظهر الثورة الدارفورية .
مشكلة عبدالواحد أن الجميع بات لا يثق فيه ... عرب و عرب جنجويد و ثوار دارفوريين و حركة شعبية و أمريكا و إسرائيل ......
بعد فتح مكتبه هذا ... حتي جلابة اليسار الذين كانوا يتخذونه إسفينا ليفرقوا به أبناء دارفور و تصنيفهم الي كيزان و يساريين قوميين .... حتي هؤلاء الجلابة سوف لن يثقوا فيه ...
و ليتذكر ما قالته له الأمهات بلجنة الحكماء ( لجنة كارتر ) بباريس ..... و هو يعلم جيدا ما قالته له .
إسرائيل تحترم قادتها الذين يخوضون الحروب مع جنودها لحماية دولتهم ..... لذلك ينصبون هؤلاء القادة رؤساء لبلادهم .
بالمثل ... إسرائيل تحترم قادة الشعوب الذين بخوضون حروب التحرير مع شعوبهم .... في الميدان .






ء

الحبيب سلطان
فنيا الخبر جاى من داحل الدولة العبرية و ليست لنا مراسلين فيها..... لكن نتاكد فنيا من منابع الاخبار التى تصلنا و ننسخها لقراءنا الكرام كما هى


شكرا لك و لكل المتداخلين والشكر اجزله للشقيق فيصل الزبير لاعادة صياغة الخبر

أخي بكري ...

أحييك على المهنية العالية ..

ليست العبرة في فتح مكتب في إسرائيل ..
وإن صح لا يعدو كونه مجرد مماحكة سياسية ..
فالوقت للعمل الجاد لأجل هزيمة إرادة النظام في تركيعنا
كدارفوريين بغض النظر تحت أية راية نتحرك ..
انا يساري في حركة العدل ولا أخجل من إسلامية دكتور خليل
ويكفي أنه أصدق من الكثير من قيادات الأنتلجنسيا..
فقد تحفظ علي قدوم القوات الدولية لدارفور لتنفيذ أبوجا العرجاء ..
بقي في الميدان وتصدي بكبرياء عن مواقفه..
تصدي لإنقلاب الجلابة في إنجامينا في قراءة إستراتيجية لوجود الثورة ..
يحاول جاهداً للّم شمل الحركات الدارفورية والتنسيق معها ..
يراهن علي سواعد مقاتلي الحركة وليس لغيرهم وهذا كل المستقبل ..
في حرب دارفور لا معني للأغطية الثقيلة للأيديولوجيا
لدينا قضيةغير قابلة للتسويف وهي ثورة الهامش ..
وكل تقديري لكم
حامد حجر
رئيس مكتب حركة العدل ببيروت

الاخ حامد حجر

سلام عليك وعلى اهل مدينة الرقص والطرب (بيروت)

Quote: انا يساري في حركة العدل ولا أخجل من إسلامية دكتور خليل

المشكلة يا حامد ان قائدكم الهمام تاريخه ملوث بملف الحرب الدينية فى جنوب السودان ولا اعتقد ان عاقلاً يقف فى صف شخص كان من ضمن ادوات اسوا الانظمة التى تعاقبت على حكم السودان وارجو ان لا تاخذكم القبلية والعرقية والعشائرية بعيد عن اهم دور وهو جمع صف اهل دارفور وجمع صفهم لا يكون بهذه الحملة المسعورة التى تنظمونها ضد الاخر بناء على عدم التقائه معكم فى الدم.


اذا كان القائد الهمام حقاً صادق ويحتذى به لماذا اقصى هؤلاء:

1- الدكتور ادريس ابراهيم ازرق
2-المهندس يوسف ابوبكر
3-الاستاذ بحر ادريس ابو قردة
4-قائد الجيش عبد الله بندة
5-رئيس المجلس التشريعى ابراهيم يحى

ان عين الرقابة على ممارسات قيادتكم لن تنام لاننا لا نريد استنساخ الازمات والشخصيات.

لا يوجد فرد فى دارفور لم يدفع ثمن ظلم الاسلاميين والانقاذيين بكل حقبهم التاريخية , فالذاكرة متقدة وحية .

سماعين

الاخ محمد سليمان

Quote: و هو قد قال أنه سوف لن يتعاون مع خليل أبراهيم و حركة العدل و المساواة مهما كانت الظروف . خليل إبراهيم يخوض الحرب مع قواته في الميدان ... و ليس بالرموت كنترول

لا يوجد مبرر للتعاون مع الدباب خليل ابراهيم فقد ذكر عبد الواحد فى احدى لقائاته مع ازاعة البى بى سى انه تعرض ابان فترته الجامعية للتعزيب على ايدى امثال خليل من الكيزان الذين كانوا قد ازاقوا زملائهم من ابناء دارفور من التنظيمات الاخرى الكى بالنار والجلد بالسياط و كل اشكال التنكيل.

Quote: و لم ينكر عبدالواحد تحالفه مع الجنجويدي العربي ... بل و بنبرة تنم عن لامبالاة قال نعم أنه تحالف مع حميدتي لأنه ( أي عبدالواحد ) ليس لديه قوات تقاتل علي الأرض لتحمي أهله ...( راجعي مقالات جولي فلنت) ....

مشكلتكم يا ود سليمان انتم كزوغو لن يزيدكم الله الا عزاباً بعد عزاب لانكم اسوا من الجلابة الذين مللنا من ترديدك لاسمهم فى هذا المنبر و سؤكم ياتى من انكم لا يعجبكم اى تقارب بين القبائل العربية وقبيلة الفور وهذا التقارب انت اعلم الناس بخطورته التى تتمثل فى نسف مشروعكم العنصرى والاقصائى المبنى على الكراهية القبلية.

ارجعوا الى صوابكم يا زوغـــــــــــــــــــــو

سماعين

Quote: انه قرار شجاء وجري.لايقدم علية لا الابطال.ان الدول العريه اليوم تتعامل من اسرائيل باسلوب <مادايراك ومابحمل بلاك> مبروك لحركة تحرير السودان هذه الخطوه ونتمني ونتطل ان يكون لنا سفير في تل ابيب في القريب العاجل.

مبروووك

أخيراً

اتلم

التعيس

على

خايب

الرجا

نعم ياعزالدين اتلمي التعيس علي خايب الرجي بمفهومك انت وامثالك .من اجل من ثعادي اسرائيل؟انت وامثالك وسمت عار في جبين الشعب السوداني .

المبدئية ولا البراغماتية

حركة تقاتل ضد التهميش و العنصرية تتحالف مع اسوأ نظام عنصرى فى العالم


يعنى لو كان نظام ديكليرك (الابرتايد فى جنوب افريقيا) لسة قاعد كان ممكن
تفتحوا مكتب هناك برضو


يفتح راسكم

الى الامام حركة تحرير السودان جناح عبد الواحد ..

ما المشكلة الحكومة تتلقى دعم عسكرى من الصين و مصر وايران وسابقا من العراق وهناك تعاون من الكويت والامارات ..
وباستثنا ايران كل هذه الدول لها علاقات اقتصادية وسياسية وامنية مع اسرائل ؟؟؟

Quote: حركة تقاتل ضد التهميش و العنصرية تتحالف مع اسوأ نظام عنصرى فى العالم

لو كان فتح مكاتب في اسرائيل تحمي اطفال دارفور لقلت لاهلي في دارفور افتحوا
مزيدا من مكاتب في تل أبيب. لكن التحرير والحرية في دارفور على ايدي دارفوريين
كما كان على ايدي الجنوبيين.
النظام في الخرطوم اكثر بشاعة من الدولة اليهودية...دولة الجلابة
استخدمت وتستخدم حتى الان كل ما تملك من اسلحة ضد الجنوبيين و دارفوريين على
عكس أسرائيل التى تحافظ على اسرى العرب احياء ولم تقتلهم كما تفعل دولة
الجلابة في الجنوبيين ودارفوريين الأن.
أسرائيل ويييي
جوك
ـــــــــــــــــــــــــــ
أبيي الحرة بسواعد شبابها

الاخ جوك

الامور دى ما فيها نص نص مافى عنصرى احسن من عنصرى و لا قاتل احسن من قاتل

اذا كنت انت يا ايها المهمش لا تحس بالام المهمشين الفلسطنيين فلا تلوم غيرك


ما عاوز افتش النت و اعمل كوبى بيست لجرائم اسرائيل

الاخ جوك

الامور دى ما فيها نص نص مافى عنصرى احسن من عنصرى و لا قاتل احسن من قاتل

اذا كنت انت يا ايها المهمش لا تحس بالام المهمشين الفلسطنيين فلا تلوم غيرك


ما عاوز افتش النت و اعمل كوبى بيست لجرائم اسرائيل

Quote: وتستخدم حتى الان كل ما تملك من اسلحة ضد الجنوبيين

اول مرة اعرف انو الحكومة لليلة دى بتقتل الجنوبيين

الاخت تراجي سلامات

الجديد انه جنب مكتب قرايبك الجعليين مندوبين اخوان البشير في تل ابيب وملاصق لقرايبك الشوايقه مندوبين علي عثمان بعد زيارته لتركيا بس حبوا يعلنوا عنوانهم

الجعليين دي مافي ليها داعي وعليك الله كان بيخير واللة بشر متجيبي لينا اسم قبيلتنا. تحدثي عن اي شخص بصفتة وانشاءاللة تدقي الطار في عمر البشير وقرايبة
وانشاءاللة كل حركات دارفور تنسق مع الجيش الاسرائيلي في محاربة حكومة الخرطوم . بس انا شخصيا بفتكر اننا لو بعدنا من القبلية والاشارات السالبة سوف نكون اكثر تحاببا وقربا . خصوصا اذا كان هناك نقاط التقاء .

ولك الود والاحترام

الاخ بدر الدين كاجوري سلامات
طالما انور كنج يحاول باشارت بغيضة اقحام القبيلة و الجهويه سنرد بنفس المستوى
وقبله ياسر طيفور وحاليا ملامح


يبقى ادبوا الجعليين بالمنبر لو عايزين الناس ما تمس بكم:

Quote: الجعليين دي مافي ليها داعي وعليك الله كان بيخير واللة بشر متجيبي لينا اسم قبيلتنا. تحدثي عن اي شخص بصفتة وانشاءاللة تدقي الطار في عمر البشير وقرايبة وانشاءاللة كل حركات دارفور تنسق مع الجيش الاسرائيلي في محاربة حكومة الخرطوم . بس انا شخصيا بفتكر اننا لو بعدنا من القبلية والاشارات السالبة سوف نكون اكثر تحاببا وقربا . خصوصا اذا كان هناك نقاط التقاء . ولك الود والاحترام

طالما في مماحاكات بالبورد اكيد سنرد بممحاكات مثلها.

خالد كودي
فاقدنك هنا بالله يا فاتية زمان
وما تنسى تجيب معاك دوما العاملة لك كمبارس.





ماهي البوستات الاولى الاتفحت جاي قارفنا هناك ليه.
عامل حامي حمى الفلسطيين.
يازول في عروبيين هنا اكثر منك ولسه متمسكين بمبادئهم
لي ساكتين؟؟؟ وانت بتفصاح؟؟؟؟


بتتفاصح لانه جواك احساس خفي بالوصاية على حركات دارفور تحديد
وقلنا لك من زمان حل عن سمانا,اولا عبد الواحد الاصدروا بيانهم
هذا وبمباركة من عبد الواحد اثبت بكري ابوبكر
ان الايبي قادم من الدولة العبريه.

هؤلاء الشباب يا خالد كودي لا استاذنوك ولا استأذنوا من عبد الواحد عندما عبروا الحدود
لانهم احرار فاهم يعني ايه؟؟؟؟
ومن الداخل اعلنوا مواقفهم
وانت اقعد هنا اعمل لينا شغل الفواتي ده.


وشباب دافرو يتفرجون ويضحكون عليك.

لعلمك في قادة ميدانيين صاروا يحلمون كنيات عبريه
مثل (شارون) عارف ليه؟؟؟ تيمنا بحروه ضد العرب
هل تعتقد هم شاروا تراجي ولا عبد الواحد ولا الجن الاحمر؟؟
هذه قراراتهم وموقفهم وقناعاتهم امشي فتش لماذا عفلوا ذلك
وامشي و اشرح لهم وجهة نظرك بتاعت الطريق الواحد مش نحن


نحن قرينا لك وما اقتنعنا وقلنا على كلامك انه فارغ.

فوق

Darfur asylum seekers sit on a coach as they ready to leave a centre on the Ketziot prison compound in southern Israel, 18 October 2007. Israel released 51 Darfur asylum seekers from a prison compound in the Negev desert in order to work on collective farms in the Jewish state. Many in Israel argue that the Jewish state -- founded in part as a refuge for the victims of the Nazi Holocaust -- has a moral obligation to offer sanctuary to those fleeing what some have described as a genocide in Darfu

Israeli police officers register a Darfur asylum seeker as he readies to leave a centre on the Ketziot prison compound in southern Israel, 18 October 2007

Darfur asylum seekers sit waiting to be proceeded to leave a centre on the Ketziot prison compound in southern Israel, 18 October 2007

Demonstrators hold a placard outside Israeli Prime Minister Ehud Olmert's residence in Jerusalem during a protest against the expected deportation of Sudanese refugees, August 22, 2007

A Demonstrator holds a placard outside Israeli Prime Minister Ehud Olmert's residence in Jerusalem during a protest against the expected deportation of Sudanese refugees, August 22, 2007. Israel said on Sunday it would turn away refugees from Sudan's war-torn Darfur region but allow some 500 already in the country to remain, enforcing a policy aimed at halting illegal African migration via Egypt. Responding to a persistent flow of illegal migrants through its porous border with its southern neighbour, Israel handed over 48 Sudanese to authorities in Egypt late on Saturday, Egyptian security officials said

Demonstrators take part in a protest against the expected deportation of Sudanese refugees outside Israeli Prime Minister Ehud Olmert's residence in Jerusalem August 22, 2007

Demonstrators hold placards outside Israeli Prime Minister Ehud Olmert's residence in Jerusalem during a protest against the expected deportation of Sudanese refugees, August 22, 2007

Sudanese refugees hold up signs during a demonstration against the new Israeli government's police to turn away refugees from the war-torn Darfur region of Sudan in an effort to stop the flow of Africans across Israel's southern border with Egypt, 22 August 2007, near Prime Minister's Olmert residency in Jerusalem. Advocates for the refugees in Israel condemned the decision, saying the Jewish people should be expected to show empathy for people fleeing persecution

( مراسلنا فى اسرائيل ) ,, جنون عظمه ,,

غايتو ياناس المنبر عملتو للعشر شوك ,,

Israelis protest against the deportation of Sudanese refugee during a demonstration against the new Israeli government's police to turn away refugees from the war-torn Darfur region of Sudan in an effort to stop the flow of Africans across Israel's southern border with Egypt, 22 August 2007

Sudanese refugees hold up signs during a demonstration against the new Israeli government's police to turn away refugees from the war-torn Darfur region of Sudan in an effort to stop the flow of Africans across Israel's southern border with Egypt, 22 August 2007

Sudanese refugees hold up signs during a demonstration against the new Israeli government's police to turn away refugees from the war-torn Darfur region of Sudan

Sudanese refugees hold signs against the deportation of refugees during a demonstration outside the Prime Minister's residence in Jerusalem

Sudanese refugees play cards at a private home where they and others are temporarily being housed after crossing into Israel from Egypt, at Kadesh Barnea, in southern Israel near the international border with Egypt

Sudanese refugees play cards at a private home where they and others are temporarily being housed after crossing into Israel from Egypt, at Kadesh Barnea, in southern Israel

Sudanese refugee children play at a private home where they and others are temporarily being housed after crossing into Israel from Egypt, at Kadesh Barnea, in southern Israel near the international border with Egypt

A Sudanese refugee girl is reflected in a shattered mirror at a private home where she and others are temporarily being housed after crossing into Israel from Egypt, at Kadesh Barnea, in southern Israel near the international border with Egypt, 21 August 2007

A Sudanese refugee infant enjoys a bath at a private home where he and others are temporarily being housed after crossing into Israel from Egypt, at Kadesh Barnea, in southern Israel

A Sudanese refugee children are seen at a private home where they and others are temporarily being housed after crossing into Israel from Egypt, at Kadesh Barnea, in southern Israel

Sudanese refugees who crossed into Israel illegally sit on the ground after being detained by the Israeli army north of Nitzana, near the border with Egypt, August 20, 2007. Israel said on Sunday it would turn away refugees from Sudan's war-torn Darfur region but allow some 500 already in the country to remain, enforcing a policy aimed at halting illegal African migration via Egypt. Responding to a persistent flow of illegal migrants through its porous border with its southern neighbour, Israel handed over 48 Sudanese to authorities in Egypt late on Saturday, Egyptian security officials said

والله قريت الموضوع وقريت التعاليق من الجميع
ما لاقاني واحد عاقل ورد موضوعي

Sudanese refugee children are seen outside a private home where they and others are temporarily being housed after crossing into Israel from Egypt, Kadesh Barnea, Israel

Sudanese refugee children eat dinner at a private home where they and others are temporarily being housed after crossing into Israel from Egypt, at Kadesh Barnea, in southern Israel near the international border with Egypt

Israeli border police officers stand guard over Sudanese refugees who crossed into Israel illegally north of Nitzana, near the border with Egypt, August 20, 2007

Sudanese refugee carries a child at a private home where they and others are temporarily being housed after crossing into Israel from Egypt, at Kadesh Barnea, in southern Israel near the international border with Egypt

Sudanese refugee children are seen at a private home where they and others are temporarily being housed after crossing into Israel from Egypt, at Kadesh Barnea, in southern Israel near the international border with Egypt

Sudanese refugee are seen at a private home where they and others are temporarily being housed after crossing into Israel from Egypt, at Kadesh Barnea, in southern Israel near the international border with Egypt

A Sudanese refugee family sit on the ground in front of an Israeli soldier after they crossed illegally from Egypt into Israel

A Sudanese refugee woman carries her baby outside a private home where she and others are temporarily being housed after crossing from into Israel from Egypt, Kadesh Barnea, Israel

A Sudanese boy, refugee from the war-torn Darfur region who crossed the border with Egypt into Israel, waits to eat in a tent at the southern Israeli village of Kadesh Barnea August 17, 2007

A Sudanese girl, refugee from the war-torn Darfur region who crossed the border with Egypt into Israel, awaits for food distribution outside a tent in the southern Israeli village of Kadesh Barnea August 17, 2007

A Sudanese refugee who illegally crossed into Israel holds his hands up at the border with Egypt August 18, 2007

A Sudanese refugee stands, 11 July 2007, behind an Israeli flag at a park near the Israeli Parliament building in Jerusalem, during a rally calling the Israeli government for assistance. Some 2800 refugees from Sudan crossed the border from Egypt into Israel illegaly to seek shelter

Sudanese refugee gather 10 July 2007, in a park near the Israeli Parliament building in Jerusalem, where a group of around 50 such refugees were brought by volunteers to demand attention from the Israeli government

An Israeli volunteer plays with Sudanese refugee children 10 July 2007, in a park near the Israeli Parliament building in Jerusalem, where a group of around 50 such refugees were brought by volunteers to demand attention from the Israeli government. Some 2800 refugees from Sudan crossed the border from Egypt into Israel illegaly to seek shelter

Sudanese refugees prepare to spend the night 10 July 2007, in a park near the Israeli Parliament building in Jerusalem

A Sudanese refugee feeds her child 08 July 2007, in a park near the Israeli Parliament building in Jerusalem, where a group of around 50 such refugees were brought by volunteers to demand attention from the Israeli government. Some 1800 refugees from Sudan crossed the border from Egypt into Israel illegaly to seek shelter

Sudanese refugees sleep, 11 July 2007, at a park near the Israeli Parliament building in Jerusalem

A Sudanese refugee gets her hair done by a comrade 10 July 2007, in a park near the Israeli Parliament building in Jerusalem

Israelis light candles during a rally in support of refugees from Darfur organized by Amnesty Israel in Tel Aviv, Sunday, April 29, 2007

A Sudanese refugee held in Israel visits 12 March 2007 the Holocaust Museum of Yad Vashem in Jerusalem

A group of Sudanese young refugees held in Israel visit 12 March 2007 the Holocaust Museum of Yad Vashem in Jerusalem

قال تعالي في كتابه الكريم



{يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين}

صدق الله العظيم

Quote: قال تعالي في كتابه الكريم {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين} صدق الله العظيم

برضو أسرائيل أحسن مليون مرة من الجحيم في دول الاسلامية.الدول الاسلامية ظالمة واكثر انتهاكا
لحقوق الانسان لذا لم تعد تلك آيات تقنع اهل دارفور في ان لا يذهبوا الي اسرائيل بعدما
شافوا ظلم اخوانهم في الدين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أبيي محمية بسواعد شبابها
جوك
أبيي

ياجوك

دا كلام الله

صحيح كلامك يا جوك
وعشان كده الناس دي بتعرف انه الميه بتكذب الغطاس.

Quote: برضو أسرائيل أحسن مليون مرة من الجحيم في دول الاسلامية.الدول الاسلامية ظالمة واكثر انتهاكا لحقوق الانسان لذا لم تعد تلك آيات تقنع اهل دارفور في ان لا يذهبوا الي اسرائيل بعدما شافوا ظلم اخوانهم في الدين.

سلم لينا على الاهل في ابيي.

كتبت السيده تراجى مصطفى:

Quote: خالد كودي فاقدنك هنا بالله يا فاتية زمان وما تنسى تجيب معاك دوما العاملة لك كمبارس.

أنت وجماعتك وبدون إستثناء عندما تفلسون تسقط أقنعتكم ويتضح الوجه الحقيقى لكم.

فمن السهل أن أرد لك هذه الشتيمه، ولكنى لن أفعل، لأن هذه مثل هذه المصطلحات الفلسفية العميقة تقول عنك وعن مقدراتك الفكرية الجباره.

كيف لا، والمناضله تراجى مصطفى بطلة المسحقوين عامة والمسحوقات خاصة....بطلة جندرية تستخدم تعبير "فاتية" للشتيمة....ونحن ياسيدتى لانشتم النساء أبدا... ولن نستخدم مثل هذه التعابير فى شتمك، خاصه وأنت من المغلوبين على أمرهن...أمثالك يستحقن الشفقه.

و أها ياتراجى ...أنا خليتك هذه المره، وتعبير "فاتية" به إساءه للمرأه قبل أن يكون مسيئا للرجل...ولكن من أين لك البصيره؟ .


كتبت السيده تراجى

Quote: ماهي البوستات الاولى الاتفحت جاي قارفنا هناك ليه. عامل حامي حمى الفلسطيين. يازول في عروبيين هنا اكثر منك ولسه متمسكين بمبادئهم لي ساكتين؟؟؟ وانت بتفصاح؟؟؟؟

السيدة تراجى فى حالة رد فك الارتباط مابين الحوار والفصاحة " الساكت" .

Quote: بتتفاصح لانه جواك احساس خفي بالوصاية على حركات دارفور تحديد وقلنا لك من زمان حل عن سمانا,اولا عبد الواحد الاصدروا بيانهم هذا وبمباركة من عبد الواحد اثبت بكري ابوبكر ان الايبي قادم من الدولة العبريه.

Quote: ملكة دارفور والوريث الشرعى" لماتبقى" تكرم من تشاء متبقيه ، وتذل من تشاء وتطرده.

Quote: هؤلاء الشباب يا خالد كودي لا استاذنوك ولا استأذنوا من عبد الواحد عندما عبروا الحدود لانهم احرار فاهم يعني ايه؟؟؟؟ ومن الداخل اعلنوا مواقفهم وانت اقعد هنا اعمل لينا شغل الفواتي ده.

مامعن "فاتية" مفردة فواتى بالمناسبه؟

Quote: وشباب دافرو يتفرجون ويضحكون عليك.

يامسكينه نحناالسودانيين...نحنا كلنا بى ثوارنا والثائرين عليهم مضحكة الدنيا... وأم الاسرائيلين فأنتم مضحكتهم لوحدكم.

كتبت السيدة تراجى:

Quote: لعلمك في قادة ميدانيين صاروا يحلمون كنيات عبريه مثل (شارون) عارف ليه؟؟؟ تيمنا بحروه ضد العرب هل تعتقد هم شاروا تراجي ولا عبد الواحد ولا الجن الاحمر؟؟ هذه قراراتهم وموقفهم وقناعاتهم امشي فتش لماذا عفلوا ذلك وامشي و اشرح لهم وجهة نظرك بتاعت الطريق الواحد مش نحن

من يتيمن بمجرم حرب مثل شارون لن يشفع له أنه قائد ميدانى أو أحد ملائكة الجنه... فللمجرمين ومن يؤيدهم وجها واحد...كما لضحايا شارون أو موسى هلال أو هارون أوكوشيب ... لون دماء ضحايا كل جزارى الأرض نفس الأحمر....

Quote: نحن قرينا لك وما اقتنعنا وقلنا على كلامك انه فارغ.

لايهم...كلام يضاف الى كلام ال"الفواتى"...

Quote: مامعن "فاتية" مفردة فواتى بالمناسبه؟

يسألوك انت منها قبلي يا خاد كودي؟؟؟

البتعمل فيه ده لا معنى له عندي غير هذه الكلمة.




عندك كلام توجه لحركة عبد الواحد مش جاي تنط لينا في حلقنا.

Quote: من يتيمن بمجرم حرب مثل شارون لن يشفع له أنه قائد ميدانى أو أحد ملائكة الجنه... فللمجرمين ومن يؤيدهم وجها واحد...كما لضحايا شارون أو موسى هلال أو هارون أوكوشيب ... لون دماء ضحايا كل جزارى الأرض نفس الأحمر....

ما بيهم رايك ايضا وذكرنا لك القصة عشان تتلمه وتقعد في الواطة دي وتعرف انه ناس الهامش ما فاضين لتنظير الصفوة الفارغه,وانه بعضهم في الميدان حسم امره وهويته
ويفترض ان تحلل عمل كده ليه مش تنظر ليه وتقول له صحا وغلط.

نعم ليست إسرائل هي التي قتلت ابناء دارفور
و ليست هي التي رمتهم بالقنابل
و لا هي التي حرقت قراهم و شردتهم
بل الانقاذ هي التي فعلت.
و لكن هل إسرائيل اقل منها ظلما و فتكا بالمواطنين العزل؟!!
إسرائيل هي الأن أكبر دولة ابارتايد
و أكبر دولة في إنتهاكات حقوق الانسان
و أكثر الدول باعا في جرائم الحرب، و الاغتيالات
سجونها ما خلت يوما من الاطفال، و النساء، بل و النساء الحوامل
لا لسبب، إلا لدفاعهن عن ارضهن، و عرضهن
يا لبؤس الموقف
و يا لازدواجية المعايير لدي من يتحدثون عن الحقوق!!!
هذا الموقف بلا شك سيضر بحركات داروفور التي تتبناه
و هو بلا شك خطوة طائشة نتمني أن يعيدوا التفكير فيها
لكي يحافظوا علي ما وجدوه من إحترام و دعم لقضية ابناء دارفور الشرعية في حقوقهم.

فوق لحين عودة.

با بشير ابو سيف انت بتهظر ولا شنو؟؟؟؟

Quote: و لكن هل إسرائيل اقل منها ظلما و فتكا بالمواطنين العزل؟!! إسرائيل هي الأن أكبر دولة ابارتايد و أكبر دولة في إنتهاكات حقوق الانسان و أكثر الدول باعا في جرائم الحرب، و الاغتيالات سجونها ما خلت يوما من الاطفال، و النساء، بل و النساء الحوامل لا لسبب، إلا لدفاعهن عن ارضهن، و عرضهن يا لبؤس الموقف و يا لازدواجية المعايير لدي من يتحدثون عن الحقوق!!! هذا الموقف بلا شك سيضر بحركات داروفور التي تتبناه و هو بلا شك خطوة طائشة نتمني أن يعيدوا التفكير فيها لكي يحافظوا علي ما وجدوه من إحترام و دعم لقضية ابناء دارفور الشرعية في حقوقهم.

يازول ديل يا دوب حيبدوا يحترموهم اسيادكم العرب.


الذين اجتمعوا قبل شهرين هنا في امريكا من هم يا بشير ابو سيف؟؟؟
اليسوا هم وزراء الخارجيه العرب جاءوا للاجتماع مع الاسرائيلين؟؟؟؟؟؟


ثانيا وليس آخير.....
اسرائيل سجلها وسجونها ارحم من دول عربيه كثيرة فعل تجرأت لمجرد التفكير بقطع علاقاتك بها؟؟؟
اين كنت ايام ضرب صدام شعبه بالكيماوي في كردستان؟؟؟؟
واين كنت وهو يسح لالشيعة في سجونه؟؟؟؟
وغيره حافظ الاسد وهو يساوي باهل (حماة) الارض؟؟؟
وعبد الناصر وهو يفتح الكبري في النيل بقطار يحمل اقباط رغب في التظاهر في القاهرة؟؟؟؟




يازول تاريخكم كله محنة وايامكم كلها كربلاء.


لم اقول ولن اقول اسرائيل هي جنة الله في الارض
ولكنها دولة ديمقراطيه وبالتالي مقدراتها الذاتيه لتصحيح مسيرتها اكبر من غيرها.

Quote: يازول ديل يا دوب حيبدوا يحترموهم اسيادكم العرب.

إثاره رخيصه.

Quote: الذين اجتمعوا قبل شهرين هنا في امريكا من هم يا بشير ابو سيف؟؟؟ اليسوا هم وزراء الخارجيه العرب جاءوا للاجتماع مع الاسرائيلين؟؟؟؟؟؟

الحرب تبدأ فى الميادين وتنتهى على طاولا المفاوضات.
أليس هذا مافعلته و تفعله، وستفعله حركات دارفور؟

عندما يتم إنهاء الاحتلال الاسرائيلى لفلسطين، ويقيم الفلسطينيين دولتهم وفقا لإتفاقية ترضى الطرفين ليس هنالك سبب لعدم تطبيع العلاقات الشعبية والرسمية.

من يطبع الان كمن فعل مع نظام جنوب أفريقيا.

Quote: ثانيا وليس آخير..... اسرائيل سجلها وسجونها ارحم من دول عربيه كثيرة فعل تجرأت لمجرد التفكير بقطع علاقاتك بها؟؟؟

أن تكون بالدول العربية سجون سيئة لايبرر التبرير لجون إسرائيل الأقل سوءا !!!


ومع هذا ...صحيح أن الدول العربية يحكم فيها دكتاتوريين سيئين ويمارسون كل انواع القمع ضد شعوبهم...ولكن إسرائيل شيئا آخر...

وحانرجع لامن نلقى شوية وقت نلقنكم درسا آخر فى ماهية نظام الاحتلال والعنصرية الاسرائلى...مادام جبتو السيرة تانى.

Quote: اين كنت ايام ضرب صدام شعبه بالكيماوي في كردستان؟؟؟؟ واين كنت وهو يسح لالشيعة في سجونه؟؟؟؟ وغيره حافظ الاسد وهو يساوي باهل (حماة) الارض؟؟؟ وعبد الناصر وهو يفتح الكبري في النيل بقطار يحمل اقباط رغب في التظاهر في القاهرة؟؟؟؟

كل هذا لن يفيد هنا، ولا يبرر محاولات تجميل إسرائيل الدولة التى تحتل وتسجن شعبا بأكمله، وتمارس أسوا انواع القهر والظلم والعنصرية ضد أصحاب الأرض الفلسطينيين.

Quote: يازول تاريخكم كله محنة وايامكم كلها كربلاء.

وحتى وأن كان "تاريخهم كله" كربلاء ايضا لايبرر ممارسات دولة إسرائيل تجاههم.

Quote: لم اقول ولن اقول اسرائيل هي جنة الله في الارض ولكنها دولة ديمقراطيه وبالتالي مقدراتها الذاتيه لتصحيح مسيرتها اكبر من غيرها.

ديمقراطية من؟
ديمقراطية لمن؟

أن يكون نظام حكم فى دولة ما ديمقراطيا لايبرر له إحتلال شعب آخر.

تراجي ..
بالطبع انا لن اجاريك في اسلوب (اسيادكم و اسيادنا)!!
لأن لدي لدي سلوكي و اسلوبي في الكلمة الذي احترمه.

و إن لم تكوني متابعة، و لا تعرفين عن مواقفنا ايام كان صدام يضرب بالكيماوي و موقفنا من ذلك كحزب، و مواقف و أراء حزب الامة في عسف وقهر الانظمة العربية و تدني مرتبتها في احترام حقوق الانسان، فلست هنا في موقف الشارح لك، ابحثي إن كنتي تريدين الحقيقة، و ستجدين ذلك موثقا.

أما أن تبرري لافعال و مخازي إسرائيل بسلوك الانظمة العربية، فهذا لعمري هو العذر الاقبح من الذنب!!
سؤ الانظمة العربية و قادتها لن يجعل من النظام الاسرائيلي حمامة سلام.
و لن يغسل اياديها من حمامات دماء الاطفال لتجعل منها حركة في دارفور نصيرا لها.
الظلم واحد
و لايمكن تقسيمه وفق ما نهوي
لنجعل من (الفسخ شربات)!

يا سيد خالد كودي خلي الفارغه
شكلك بتعاني من بوار بوستاتك جاي تفك فينا اوهامك:

Quote: وحانرجع لامن نلقى شوية وقت نلقنكم درسا آخر فى ماهية نظام الاحتلال والعنصرية الاسرائلى...مادام جبتو السيرة تانى.

دي امور كلها مكررة وفارغة ولن تغير من راينا شيئا.

الثابت هو وجود لاجئون سودانيون بأعداد كبيرة فى إسرائيل.

والثابت أيضاً أن مصدر البيان الركيك (لغةً وموضوعاً) من داخل إسرائيل!

المهم هو: هل لحركة عبدالواحد علاقة بالبيان؟

ربما ليس مهماً










المهم ..

Quote: أنت يا تراجي في فهمي لا تدافعين عن زغاوة ولا بجة ولا غيروا انت إنتهازية درجة أولي تبحثين عن أي مطية تمطتينها والشرفاء من كل الإتجاهات والكيانات يعرفون ذلك جيداً ويفهمون مدي تهافتك علي أي مائدة تتناظر إليك وما هرولتك في تصدر الهايفة والطنطنة لإثبات أنك في مقدمة الركب إلا دليل آخر علي طبيعتك ونهايتك أكيد ستكون مثل بدايتك اللاشئ ...تعقلي شوية أختاه وخلي الهبل والمناوشة البتعملي فيها دي لعلك تهتدي لما فيه صالحك كما أدعوا من يهللون للمواقف الفطيرة التي تقوم بها تراجي ولو بإسم قبيلة أو كيان ينتمون له بأن الشئ لمان يزيد عن حده بينقلب لضده ومسألة إنه باسم الدفاع عن مصالحكم تتعرض تراجي بسقط القول لكل الشرفاء حتي ولو إختلفتم معهم ولكن في المدي الطويل هم قوي السودان الجديد سيخصم من رصيدكم وبالتالي من رصيد الثورة الجديدة القادمة بإذن ربها يسقط الوصوليون التفعيون المجد للشرفاء الأحرار الذين يبيعون دمهم ولا يبيعون ضمائرهم

ً Well Said Sabah

Quote: يا سيد خالد كودي خلي الفارغه شكلك بتعاني من بوار بوستاتك جاي تفك فينا اوهامك: Quote: وحانرجع لامن نلقى شوية وقت نلقنكم درسا آخر فى ماهية نظام الاحتلال والعنصرية الاسرائلى...مادام جبتو السيرة تانى. دي امور كلها مكررة وفارغة ولن تغير من راينا شيئا.

بالله اكتبوا لينا الردود تحت هنا
عشان نقدر نتابع!

ترهاقا..

Quote: أما حركة عبد الواحد فلم اسمع أن احد من افرادها تمرغ فى وسخ الانقاذ،

عضو المجلس الوطني المحامي صالح محمود ساقط دائرة زالنجي في عقر دار أهله الفور عن الحزب الشيوعي كيف يا ترهاقا..؟

ومريقة نقد من حفرتوا للمشاركة في الطين الماثل أمامكـ ده كلوا يا مان مجليهو..
في شان ياسر عرمان رئيس كتلة نواب الجنوب..
الأقربون أولى بالمعروف..
واليهود لا ذمة لهم ولا آمان معاهم..
إذا كان كوادر الحزب الشيوعي السرية والمعروفة لا تكشف عن خزي ساقها فقط..
فالتتمدد الإنقاذ وتفرح بطول سلامة وعمر..
لأن هناكـ من يثبت للعالم أجمع إنهم الخنجر المغروس في خاصرة هذه الأمة المكلومة بمخازيهم..


حال جراقسة اليهوديان كارل ماركس ولينين..

Quote: مادام جبتو السيرة تانى.

معليش المحفل أدناه شكلوا إنحذف مثل حذف الكثير من بوستاتي: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة)..
May 1, 2006


يبدو برفسور خالد كودي مهمش في الخلف..
On April 25, Holocaust Remembrance Day, fine arts faculty members (from left) Khalid Kodi, Claude Cernuschi, and John Michalczyk speak with CBS4 News anchor Liz Walker, who produced an independent documentary on Sudan, at “Never Again? From Auschwitz to Darfur: A Commemoration of the Nazi Genocide Through a Current Prism,” in Devlin Hall 101. Holocaust Remembrance Day, Yom HaShoah in Hebrew, also marks the anniversary of the Warsaw ghetto uprising of 1943. Members of Boston College Hillel conducted a candle-lighting ceremony, cellist John Letizi ’09 performed, and Kodi, Michalczyk, and Walker gave presentations. The event was sponsored by the Fine Arts Department; the Center for Christian-Jewish Learning; the Jewish Studies Program; BC Hillel; the Faith, Peace, and Justice Program; and the Jacques Salmanowitz Program for Moral Courage in Film.


نقطة فلوسطوب إنتهى..

باسم العلمية والعلوم دوس هنا الدليل.. http://at.bc.edu/may-1-2006/


وما دام الشيء بالشيء يذكر يا كودي..

مستشارين الرئيس الأمريكى الراحل هارى ترومان (صاحب قنبلتى هيروشيما وناجازاكى) نصحوه بالوقوف ضد اعلان الدولة الإسرائيلية عام 1948 بحجة أن الصهاينة شيوعيين!

Quote: ! انت حارقك وين حابين نهري باندوث بكري انت زعلان ليه؟؟؟؟

تراجى ما فيش حدى يكتب زى دا ويطالب الاخرين باحترامه.

حركة معارضة فى دارفور تنفى فتح مكاتب لها بإسرائيل
الخرطوم فى 26 فبراير/أ ش أ/ نفت حركة تحرير السودان جناح عبدالواحد نور المعارضة لإتفاق أبوجا فتح مكاتب لها فى إسرائيل بحسب ما تناقلته وسائل الإعلام مؤخرا .. مؤكدة تمسكها بموقفها المعلن بعدم قبول أى حل سياسى قبل اكتمال نشر القوات المشتركة فى اقليم دارفور لحماية المدنيين. وقال يحيى بولاد الناطق الرسمى باسم الحركة فى تصريح له اليوم الثلاثاء "لم يطرح علينا أى مقترحات من دول الجوار , وموقفنا ثابت بعد نشر القوات الهجين فى دارفور لضمان سلامة المواطنين والنازحين .. ثم نجلس بعدها للتفاوض ومناقشة كيفية الحوار مع الحكومة السودانية واختيار الوساطة ومكان المفاوضات وزمانها وأجندتها". يذكر أن اشتباكات مسلحة وقعت أمس الإثنين بين فصيلين من حركة تحرير السودان "المعارضة لأبوجا" بولاية شمال دارفور أسفرت عن مقتل 3 أفراد وجرح 9 آخرين من بينهم قادة بارزون بحركة عبدالواحد نور. وأكدت مصادر أمنية بولاية شمال دارفور إصابة اللواء أحمد عطرون من حركة تحرير السودان جناح عبدالواحد فى الإشتباكات ..إلى جانب القائد الميدانى فيصل عبدالرحمن أبوشمة الذى أصيب هو الآخر فى المواجهات مع مجموعة من الإرادة الحرة.

السلطه الحاكمه فى السودان ارسلت مندوبها للمشاركه فى مؤتمر انابولس !!
وفى انابولس لم يجتمع مندوب السودان مع امام الحرم المكى اوشيخ الازهر بل جلس فى طاوله مفاوضات مع اسرائيل اكرر اسرائيل
وهذا يعنى بالواضح الاعتراف بالكيان الاسرائيلى !!!
الدول لاتتفاوض مع دول لاتعترف بها
وقضيه تطبيع العلاقات وفتح السفارات مسأله وقت
لماذا لم تهاجوا وتنتقدوا سلطه الانقاذ وهى تجلس مع اسرائيل فى انابولس
وللعلم ان توطين الفلسطينين فى السودان كان لارضاء اسرائيل وبتوجيهات وتعليمات من العمه امريكا لاسقاط حق العوده عنهم كمرحله اولى تسبق مرحله الحل النهائى

لماذا هذه الانتقائيه !!!!
لم ينتقد اى واحد منكم مشاركه السودان فى انابولس
وتسارعتم بانتقاد حركه تحرير السودان والصاق التهم لها
الى متى سنتعامل بجهل وعدم فهم للمتغيرات
سبق ان اتهمتم جون قرنق بانه عميل صهيونى ثم عدتم ونصبتموه بطلا قوميا
ومناضل وحدوى
وعبد الواحدفى طريقه ليصبح بطلا قوميا اخر
كل الثمن اتفاقيه سلام اخرى
وهذه المره ستكون تحت رعايه اسرائل التى تحاولون ارهاب عقولنا بها

Quote: السلطه الحاكمه فى السودان ارسلت مندوبها للمشاركه فى مؤتمر انابولس !! وفى انابولس لم يجتمع مندوب السودان مع امام الحرم المكى اوشيخ الازهر بل جلس فى طاوله مفاوضات مع اسرائيل اكرر اسرائيل وهذا يعنى بالواضح الاعتراف بالكيان الاسرائيلى !!!

طبعا طبعا،

الوضع الطبيعى على حسب منطقك هو أن يتفاوض النظام السودانى مع الاسرائيلى وغيرهم من الانظمه الدكتاتورية، فهم يتفقون فى سحل العباد أينما كانوا وإيما كانوا.

ولكن الوضع الغير طبيعى هو أن ترتمى حركة أو مجموعة حركات تدعى أنها ثورية ورسالتها هى تحرير الانسان من القتل والاستعباد ترتمى فى أحضان مثل نفس الانظمه التى تمارس نفس القتل ونفس الاستعباد ضدها وضد من تدعى تمثيلهم.

وهذا مايجرى هنا. .

Quote: الدول لاتتفاوض مع دول لاتعترف بها وقضيه تطبيع العلاقات وفتح السفارات مسأله وقت

وهذا ايضا صحيح.

يتفاوض المتحاربين أيا كانوا...وعندما يتم التوصل لأتفاق يتم تطبيع العلاقات.
مثالا لذلك:

إتفاقية أبوجا.

تفاوض مناوى وجماعته مع نظام الخرطوم، تم التوصل لأتفاق...تمت تطبيع العلاقات بين الخرطوم وحركة مناوى على ضوء التراضى بما إتفق عليه الطرفان.

إن كان مناوى قد طبع مع نظام الخرطوم قبل أبوجا يكون يكون قد "سلم"... وهذا غض النظر عن رأينا فى أبوجا.

Quote: لماذا لم تهاجوا وتنتقدوا سلطه الانقاذ وهى تجلس مع اسرائيل فى انابولس وللعلم ان توطين الفلسطينين فى السودان كان لارضاء اسرائيل وبتوجيهات وتعليمات من العمه امريكا لاسقاط حق العوده عنهم كمرحله اولى تسبق مرحله الحل النهائى

ومن الذى قال لك أننا لم ننتقد و لا نتتقد نظام الخرطوم الفاشى لفاشيته؟

أما إنتقاد نظام الخرطوم لأنه شارك فى مؤتمر انابوليس ضرب على ميت، والضرب على الميت حرام.

هل يمكن أن تنتقد أى حركة تجلس للتفاوض مع نظام الخرطوم لأنها جلست للتفاوض مع نظام الخرطوم؟

فكل يوم والتانى تجلس جماعه دارفورية مع نظام الخرطوم، هل يعنى هذا أن نبدأ فى إنتقاد هذه المجموعات.

فمالك كيف تفهم الاشياء؟

نحن نتمنى أن ياتى الوقت و تتوفر الظروف الموضوعية وأن تجلس الحركات موحده فى وفد واحد وحركة واحده وبأجنده مطلبية واحده مع نظام الخرطوم وأن نجد حل لهذه المأساه...

اللاجئين الفلسطينيين لاذنب لهم فيما يجرى بينك وبين حكومتك. فهى التى قبلتهم ولم يأتوك كغزاه فارضين لأنفسهم على ظهر الدبابات، فإن كنت لاتريد أن ترضى بهم فى ارض السودان المقدسه فالتفرض ذلك على حكومتك.

ومع هذا من العار لمن يمتلك ملايين اللاجئين فى كل دول العالم أن يكون هذا موقفه من لاجئين نظام دموى آخر.

اللاجئى ياسيدى هو من فقد بيته وأرضه ووطنه، وتتعرض حياته للخطر...ولامكان له...وفى هذا لافرق بين اللاجئى الفلسطينى ولا الدارفورى ولا الجنوبى ولا ليهودى ولا المسلم ولا البوذى ولا الملحد... اللاجئى إسمه لاجئى....فياللبؤس.

Quote: لماذا هذه الانتقائيه !!!!

بل لماذ هذا الانتقام والتشفى من شعب آخر مظلوم وعدوكم أمامكم؟

لماذا اللهث وراء دعم عجلة قمع لاتحتاج الى دعمكم لقمع الفلسطينيين؟

Quote: لم ينتقد اى واحد منكم مشاركه السودان فى انابولس وتسارعتم بانتقاد حركه تحرير السودان والصاق التهم لها الى متى سنتعامل بجهل وعدم فهم للمتغيرات سبق ان اتهمتم جون قرنق بانه عميل صهيونى ثم عدتم ونصبتموه بطلا قوميا ومناضل وحدوى وعبد الواحدفى طريقه ليصبح بطلا قوميا اخر كل الثمن اتفاقيه سلام اخرى وهذه المره ستكون تحت رعايه اسرائل التى تحاولون ارهاب عقولنا بها

لاتتطاول وغيرك،

جون قرنق ليس عميلا صهيونا ولا لأسرائيل لأن جون قرنق كان ثوريا لامدعى.

..والثورى يعرف أن للثوار وجه واحد.

ومحاولات المزاليدات والتلفيق والكذب بأن جون قرنق قد طبع مع إسرائيل وأرسل أفواج الدارسين للتحصيل الاكاديمى لأسرائيل بغرض القضاء على العرب والمسلمين...هذا البؤس ماروج له جحافل المجاهدين والذى بعضهم الان ثوار لايشق لهم غبار...ولتبرير الارتماء بين أحضان نظام قمعى وعنصرى مثل النظام الاسرائيلى تتم محاولة النيل من جون قرنق والحركة الشعبية لتحرير السودان على أيدى مدعى الثورية فى هذا الموقع.

وسنعود.

شكرا اخي الدرديري ساتي

Quote: Quote: المبارة الجايه بين مصر واسرائيل نحن حنشع اسرائيل انت خليك في مصر يا اخت بلادي يا شقيقية. ولأننا تعلمنا من دروس التاريخ الذي عشناه والذي قرأناه بعد أن تعلمنا أن نقرأ بأنفسنا لأنفسنا ان مصر هي عدونا التاريخي ، الأزلي والأبدي ، والتي تتناقض مصالحها تماماً مع مصالحنا كسودانيين ، لو نشبت حرب أخرى بين مصر وإسرائيل ، وهي بالتأكيد لن تنشب ، لأن المصريين أدركوا أن مصلحتهم الكامنة في التعامل مع إسرائيل ، فتعاملوا معها وتركونا نلوك الشعارات الفارغة . لو نشبت حرب مرة أخرى سأقف إلى جانب إسرائيل . لست نادماً على شيء كما أنا نادم على "فريني" إفطاري الذي تبرعت به في عام 1956م ، وراتب اليوم الذي فرحت عندما "قرروا لنا" التبرع به في 1973م ، نادم لأني ساعدت في "صمود" مصر ، جهلاً مني بأن مصر الضعيفة أبداً هي ما يضمن أمننا . متى ، وفي اية فترة تاريخية ،كانت مصر القوية سنداً لنا؟ . إقرأوا تاريخنا جيداً وتأملوا . إن قوة أي من مصر أو السودان تكمن في ضعف الآخر. لاحرج في أن يفتح عبد الواحد مكتباً في تل أبيب . إسرائيل لا تحتل شبراً واحداً من بلادنا . من يبحث عن معركة مع العدو الجقيقي ، وليس الوهمي ، فدونه حلايب .

احسب عندك يا انور كنج ويا خالد كودي انكم ايضا لا تمثلوا الدرديري ساتي.

وشكرا اخونا جبريل عبد الرحمن على الكلمات الواضحه:

Quote: انه قرار شجاء وجري.لايقدم علية لا الابطال.ان الدول العريه اليوم تتعامل من اسرائيل باسلوب <مادايراك ومابحمل بلاك> مبروك لحركة تحرير السودان هذه الخطوه ونتمني ونتطل ان يكون لنا سفير في تل ابيب في القريب العاجل. وشكرا

وبرضوا احسبوا يا انوركنج وخالد كودي انكم لا تمثلوا الاخ جبريل طه.



شابكننا متحدثين باسم الشعب السوداني.

.


حركة عبد الواحد تنفي فتح مكتب في اسرائيل!



.

= = = =
السودان لكل السودانيين
المجد لشعب السودان ... المجد لأمة السودان

من يعتذر لمن؟؟؟!!!!

أدخل هنا و تفرس في وجوه هؤلاء الدارفوريين :

اخبار مهمة من مكتب حركة تحرير السودان باسرائيل

هؤلاء الدارفوريين بأطفالهم هم من يطلق عليهم الرصاص من قبل دولة العروبة .... مصر الشقيقة .... مصر مقر الجامعة العربية التي بها ممثلين ل 22 دولة عربية ...
إنهم يطلقون الرصاص علي هؤلاء يا خالد كودي ...... أي أن هذه الوجوه كان يمكن أن تكون أرقاما في عداد الأموات .

شوف .... إنتو سليتو قلب عبدالواحد و أرعبتموه بمخزون التابو العروبي .... فنفي فتح مكتب له في دولة هي الوحيدة التي إحتضنت المعذبين من أهل دارفور ....
المفارقة أنه لم ينفي تحالفه مع الجنجويدي حميدتي الذي يحتل أهله الأعراب قري الفور بجبل مرة .....
الجنجويدي حميدتي له سجل موثق و هو يحرق قري القبائل الأفريقية بمنطقة جبل مرة و وادي صالح .....
في مكجر ( قرية لقبيلة الفور ) تم حرق مجموعة من المدنيين أحياءا في السوق ...
هناك عدة قبور جماعية حول مكجر وحدها ....
هل إعتذر العرب عن هذه الجرائم ؟؟؟؟
من يعتذر لمن يا خالد كودي ؟؟؟!!!
جرائم دارفور موثقة بأنها جرائم تطهير عرقي ......
و لتصفق لك دوما و تزغرد .....
لكن من يقتص لأهل عبدالواحد محمد نور؟؟!!
حقا من هو عدو أهل عبدالواحد محمد النور الذي يقتلهم جماعيا ؟؟؟ ... و من هو الذي ينقذ أهل عبدالواحد محمد النور الذي ينتزعهم من براثن الموت علي الحدود الإسرائيلية المصرية فيعطهم مسكنا و مأوي و فرصة حياة جديدة ؟؟؟

و قيل قديما : أعرف عدوك .

سلام الاخت تراجي
صحيح المابعرفك يجهلك ان الذين يرفضون التطبيع مع اسرئيل لايعرفون عن الشعب الاسرئيل شئ بل كنانو ومازالو حبيسي ايدلوجية عفي عنها الدهر
ان الشعب اليهودي من ارقي الشعوب لمن لايعرفة وما زال حبيس الاعلام العربي الموجه
تقيم الامم بالعطاء لا الشعرات
عذرااذا خرجت عن الموضوع

.

Quote: حركة معارضة فى دارفور تنفى فتح مكاتب لها بإسرائيل الخرطوم فى 26 فبراير/أ ش أ/ نفت حركة تحرير السودان جناح عبدالواحد نور المعارضة لإتفاق أبوجا فتح مكاتب لها فى إسرائيل بحسب ما تناقلته وسائل الإعلام مؤخرا

بهذا الموقف تكسب حركة التحرير الاحترام، لان الظلم واحد، لا يهم ضد من، و لكن المهم انه ظلم
ومن يرفض الظلم، لا يضع يده في يد الظالم.
اما من عجبهم الخبر الباطل، و روجوا له، بل و طالبوا بخطوة أكثر عمقا في ذات الاتجاه مع اسرائيل، فقولهم يفضح ازدواجية المعايير عندهم!!

يا بشير ابو سيف
فالتبحث حركة تحرير السودان عن احترام الجلابة بهكذا
خطوة ولكن ليس احترام قواعدها الشعبيه المجدعة في اسرائيل:

Quote: بهذا الموقف تكسب حركة التحرير الاحترام، لان الظلم واحد، لا يهم ضد من، و لكن المهم انه ظلم ومن يرفض الظلم، لا يضع يده في يد الظالم. اما من عجبهم الخبر الباطل، و روجوا له، بل و طالبوا بخطوة أكثر عمقا في ذات الاتجاه مع اسرائيل، فقولهم يفضح ازدواجية المعايير عندهم!!

لسه حتقول لينا ازدواجية معايير؟؟؟؟
تكون زي ازدواجية معايير سيدكم الصادق المهدي
الذي لم يخجل ليقول بان قتل اهل دارفور لا يرتقي للفظائع التي ارتكبتها اسرائيل
وكان هنالك موت يع وموت اشد فظاعة
يا سيدي الموت هو الموت وحكومة الانقاذ
قتلت من اهل دارفور في اقل من 4 سنوات
اضعاف من قتلتهم اسرائيل منذ نشأتها.


ويقول لك ازدواجية معايير.


لما تقنع الفلسطيين يطلعوا يتظاهروا كل يوم لاجل دارفور طالبنا وقتها
بعدم الذهاب لاسرائيل.

Quote: يا سيدي الموت هو الموت وحكومة الاناقذ قتلت من اهل درافور في اقل من 4 سنوات اضعاف من قتلتهم اسرائيل منذ نشأتها.

كويس وقت الموت هو الموت
لماذا تدعين حركات دارفور للاستعانة باسرائيل!!

طيب ازدواجية المعايير لو ما كده؟ تكون كيف!

كتبت هذا المداخلة في بوست تراجي ..
---------




الاخت تراجي مصطفي
و الاخ خالد كودي ..لكما التحية ..

الحوار الجاد في مثل هذا الموضوع يمكن ان يمثل تمرينأ فكريأ مهمأ لنا نحن اهل
الهامش - تحديدأ- وأعني هنا لو ركزنا علي الموضوع في ذاته دون الأنصراف الي
الشخصي بالتأكيد سيكون أجدي ..و لا زلت احلم بحوار بين ابناء الهامش دونما
تجريح او اساءت ..

-----

بالنسبة لموضوع فتح مكتب للحركة في اسرائيل اؤكد ان الخبر صحيح مائةفي المائة

----------

اذا شئت ان أقول شيئأ بخصوص موضوع البوست ..فانا أري موضوع الثوابت
و المقدسات و الوطن و غيرها من الدفوعات التي تقال هنا تصبح غير
ذات جدوي طالما ان هذه المحفوظات و المكررات قد تمّ اختبارها علي
المحك و التجربة الفعلية ..تجربة دارفور المأسأة و التي لا زالت
متواصلة حتي اللحظة و بكل مرارتها تضع كل تلك الشعارات قيد التحليل
و التمحيص و التشكيك ..كلمة الوطن مقابل الانسان لم تعد بتلك القداسة
و المقبوليةدونما جدال او تقاش ..فالوطن و المقدسات و الثوابت ما
كانت حاضرة وقتما كانت سيول و حمم الجحيم تأتي من عل و اسفل و فرسان
الشر ينسلون من كل ناحية و صوب ليحرقوا و يقتلوا و يغتصبوا ..
دونما فرق بين شيخ او صغير.. صبية كانت او عجوز ..هذه المحفوظات لم
تكن هناك ..
غفرانك رباه ..بل كانت حاضرة ..فبأسمها كانت تتم كل تلك الفظائع
والجرائم ..هنا ارضية جديدة تمّ تشكيلها ليس من قبل الدارفوريين
ولكن ممن قام باستهدافهم و من اراد ان يمحي كل اثر لهم علي هذه
البسيطة ..علي الكل ان يتفهم تجربة ما بعد المحنة هذا اذا وصلنا
الي مرحلة (المابعدية) هذه ..الامور لن تعود مثلما كانت من قبل ..
الوطن ..وطن من ..و لمن هو ؟؟ الوطن في سؤال مكرر ..هل هو
الجغرافيا ام الانسان ..هل هو المادة الجماد ..ام الانسان الدم..
وهل يستباح الوطن يوم تستباح الارض الصماء ..ام يوم يستباح الانسان
الكائن الحي ..و اذا كان الاول هو الحق بالاتباع ..فمتي كانت عبادة
الاصنام و الجماد ملزمة للكل ..واذا كان الله رب العباد يقال فيه
من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر ..افلا يكفر باوطان لا تعير قيمة
لدم الانسان ..حسنأ دعونا نؤمن الي حين بالوطن السودان الواحد الاحد
الصمد(ايمانأ كايمان العجائز)حلايب اذا ليست لنا وطنأ ..و الا لكان
نفس سلاح الطيران الحكومي من انتونوف وميج و جنجويد يجوسون في
سماءها و برها و بحرها موتأ احمرأ ..
لا افهم كيف في عقيدة الاوطان يكون الدارفوري البسيط عدوأ للوطن
فتجرد ضده حملة تسهتهدف كل سلالته من دبّ منهم علي الارض ومن كان في بطن
امه لم يحن جنينأ .. ولا يكون في هذه العقيدة نفسها محتل الوطن عدوأ
لا بل شقيقأ اكبر ؟؟؟ اذا كان سادة هذا الوطن يستطيعون في ايام قليلة
صناعة وحوش آدمية باسم الجنجويد للحفاظ علي وحدة الوطن ..
فهل يعجزون عن خلق وحوش اخري علي هذه الشاكلة ضد جيوش دنست تراب الوطن ..
و السؤال هنا يعاد وطن من و لمن ..لنا كلنا أو للبعض منا..
من يملك تحديد العدو و من يملك تحديد الصديق ..و مقاييس ذلك ..
العرق ..الجهة ..المصلحة ..الدين ..الأقليم ..الايدولوجيا ..
ما فعله شباب حركة تحرير السودان باسرائيل و الاعلان عن مكتبهم
هو خطوة ثورية متقدمة ..هذه الخطوة و ردودالافعال عليها تبين ايضأ
و ترجع بالامور الي أصل الصراع الكلي في السودان بين
عقلية المركز المدعوم بثوابته ومقدساته ووصايته علي الكل ..
والذي يري ان ما يراه هو الصواب و الواجب الاتباع له ..
و بين ثورية متشكلة ناهضة في اطرافه تتمرد علي المركز و علي
قيمه و علي ثوابته مسنودة بجراح و نزيف شعبها ..
السودان اذا اردنا له ان يكون وطنأ لنا كلنا يجب علينا القبول
بطرح كلماما يسمي بالمسلمات علي طاولة النقاش و البحث دونما وصاية
من ايدولوجيا او عرقيات او جهويات او فضاء عربي او اقليمي ..
تحديد المصالح العليا للدولة و حتي المسلمات و الثوابت يجب ان يشارك
فيه الكل ..الي ذلك الحين تظل اسرائيل ليست عدوأ للدارفوري ..

Egyptian President Hosni Mubarak of Egypt sits with President Omar al-Beshir of Sudan during a meeting in Cairo, 11 November 2007. Arab leaders, including Beshir, Presidents Jalal Talabani of Iraq, Ali Abdullah Saleh of Yemen, Mahmud Abbas of the Palestinian Authority and King Abdullah bin Abdul Aziz al-Saud of Saudi Arabia are in Cairo for a mini-summit to focus on the situation in the region and an international conference on the Middle East

Sudanese female refugee pays after refilling a gas canister in a Cairo suburb February 28, 2008. According to the Office of the U.N. High Commissioner for Refugees (UNHCR) in Egypt, there are about 24,500 registered Sudanese refugees mainly from the south of Sudan and the western province of Darfur

A Sudanese female refugee buys vegetables in a Cairo suburb February 28, 2008. According to the Office of the U.N. High Commissioner for Refugees (UNHCR) in Egypt, there are about 24,500 registered Sudanese refugees mainly from the south of Sudan and the western province of Darfur

Sudanese children look out from their small balcony in a Cairo suburb February 28, 2008

Egyptian boys walk past Sudanese refugees in a Cairo suburb February 28, 2008

An African refugee walks outside his temporary shelter in Tel Aviv, Israel on 20 February 2008. Israeli police said on February 26 that they have arrested around 200 illegal African immigrants during a sweep of a working class district around the Mediterranean city's old central bus station. In recent months, dozens of migrants, most of them Africans, have been arrested and some shot dead in Egypt as they tried to make their way across the border. The government last year decided to grant residency to around 500 refugees from Sudan's war-torn region of Darfur after months of public debate, but not to other Africans who had entered illegally from Egypt

An Israeli holds a flag as Sudanese refugees attend a rally outside Israel's Prime Minister office in Jerusalem, Sunday July 15, 2007. Recently arrived African refugees, most from Sudan, were the latest in a swelling flow of refugees slipping illegally through Israel's southern border. They told of fleeing fighting at home, persecution in Egypt and walking for days to reach Israel, only to be released into the streets with nowhere to go

A young Sudanese refugee is examined by an Israeli doctor from Physicians for Human Rights in the town of Sderot, southern Israel, Monday, July 16, 2007

Sudanese refugees wake up, 11 July 2007, at a park near the Israeli Parliament building in Jerusalem, during a sit in calling the Israeli government for assistance. Some 2800 refugees from Sudan crossed the border from Egypt into Israel illegaly to seek shelter

Fighters from the Minni Minawi faction of the Sudanese Liberation Army who signed the Darfur Peace agreement, take part in a military exercise during UNICEF Goodwill Ambassador actress Mia Farrow's visit, at Galap camp, north of Darfur, in this June 14, 2006

Sudanese refugees are seen on a bus as they leave the Rose Garden, just outside Israel's parliament, in Jerusalem, Sunday, July 8, 2007

Sudanese refugees, who crossed into Israel from Egypt, sit in a tent after arriving in the Israeli Bedouin Arab village of Laqye, southern Israel, Saturday, June 16, 2007. Israel is clamping down on a soaring number of infiltrators from Sudan and other lands by reaching an understanding with Egypt to send some of them back to Egypt, a decision that's drawn fire from critics who say people's lives will be put at risk. Prime Minister Ehud Olmert told parliament's Foreign Affairs and Defense on Monday, July 2, 2007, that about 2,800 people, including 1,160 Sudanese, have crossed illegally from Egypt through its porous Sinai desert border with Israel, in recent years, a participant in the meeting said

picture dated 20 June 2007 shows Southern Sudanese refugees standing in front of the army base where they were abandoned by Israeli troops who had detained them as they crossed the border from Egypt the previous night, in the southern Israeli city of Beersheva. Egypt has deported Sudanese refugees who were returned from Israel on the understanding they would not be expelled to Sudan where they face torture or imprisonment, a security source said 29 October 2007

mother and child await help after their village was destroyed in recent fighting near West Darfur's capital el-Geneina, February 22, 2008. Fighting has continued in Sudan's Darfur region despite an agreement to deploy the world's largest U.N.-funded peacekeeping operation there and people say they are losing faith in the international community's will or ability to help them. Picture taken February 22, 2008

boy holds up a toy gun at the Al Salaam camp for internally displaced people (IDP) on the outskirts of El Fasher, the administrative capital of North Darfur, in this November 13, 2007

Darfuri women and children rest in a school at Sirba town, ransacked during a recent government offensive to retake the area from Darfur rebels, near West Darfur's capital el-Geneina, February 21, 2008. Fighting has continued in Sudan's Darfur region despite an agreement to deploy the world's largest U.N.-funded peacekeeping operation there and people say they are losing faith in the international community's will or ability to help them. Picture taken February 21, 2008

A woman stands in the ruins of a village destroyed in recent fighting near West Darfur's capital el-Geneina, February 22, 2008

A soldier from the joint U.N.-African Union force (UNAMID) walks through the remains of a village destroyed in recent fighting near West Darfur's capital el-Geneina, February 22, 2008

soldier from the joint U.N.-African Union force (UNAMID) speaks with a woman displaced by recent fighting near the town of Sirba in West Darfur February 22, 2008

Darfuri women walk through the ruins of Sirba village, ransacked during a government offensive to retake the area from Darfur rebels, near West Darfur's capital el-Geneina, February 21, 2008

Women refugees leave their camp in Kalma, southern Darfur Sudan Thursday Jan . 31, 2008, to collect firewood under the protection of a U.N. patrol. The U.N. and African mission, known as UNAMID, started in January to try to end five years of fighting in the remote western Sudanese region

Sudanese President Omar al-Bashir meets with Egyptian President Hosni Mubarak, not pictured, to discuss issues relating to Sudan, at the presidential palace in Cairo, Egypt Monday, May 7, 2007

?!!

?!!

?!!

?!!

?!!

?!!

Who is responsible?

مناشدة للعالم حول الأزمة الإنسانية في دارفور



:

السيد كوفي عنان، الأمين العام للأمم المتحدة (نيويورك)
مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان (جنيف)
المفوضية الإفريقية لحقوق الإنسان (بنجول)
مجموعة الإيقاد (نيروبي)
الإتحاد الإفريقي (أديس أبابا)
الجامعة العربية (القاهرة)
الإتحاد الأوروبي (بروكسل)
حكومة السودان (الخرطوم)
التجمع الوطني الديمقراطي (السودان)


مناشدة للعالم حول الأزمة الإنسانية في دارفور


المناشدة الممهورة بالتوقيعات أدناه والموجهة للعالم، منظمات المجتمع المدني، التنظيمات النقابية، وكافة المنتديات الاجتماعية والمنظمات الشعبية للديمقراطية والسلام وحقوق الإنسان هي دعوة للمشاركة في هذا النداء من أجل وضع نهاية للمعاناة الإنسانية للمواطنين السودانيين في دارفور، غرب السودان. نحن نحمّل حكومة السودان المسئولية كاملة عن ارتكاب الفظائع بحق المدنيين في دارفور.

وعياً بالأبعاد المأساوية لأزمة دارفور، التي ترقى إلى إبادة جماعية تقودها الدولة على نحو أدىّ بشكل متزايد لهلاك أرواح الآلاف وكذا لتشريد مليون مواطن تتعرض حياتهم للخطر البالغ بالمرض، المجاعة، والموت، فان الموقّعين أدناه يدعمون مباديء التدخل الدولي من أجل خلق ممرّات سلام في دارفور تحت إشراف الأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي ورقابتهما المستمرة.

إن سلامة وأمن ممرّات دارفور للسلام يتعيّن ضمانها بواسطة مراقبين من قبل الإتحاد الإفريقي بدعم من الأمم المتحدة. إن حكومة السودان ينبغي تحميلها مسئولية كافة المسائل الأمنية على طول الممرّات. وباعتبارها الطرف الرئيس المسئول، فان حكومة السودان ينبغي أن تكون مساءلة لدى مجلس الأمن الدولي عن كافة خروقات الأمن على طول ممرّات السلام.

نحن ندعو إلى إيجاد ملاذات آمنة، التمكين الكامل للضحايا من السكان الأصليين من أراضيهم المسروقة وإلى الإبعاد الفوري –وبشكل متزامن- لمليشيا الحكومة ومؤيديها من الأراضي التي استوطنتها مؤخراً. يتعيّن ضمان التعويضات القانونية، الإدارية والمالية والعون الإنساني لهؤلاء الضحايا بصورة كاملة قبل عودتهم إلى ديارهم. نحن ندعو للتطبيق الفوري لهذه التدابير بمهام وأهداف محدّدة بشكل واضح.

إننا نعتبر حكومة السودان مسئولة عن التمهيد للصراع في دارفور: وإن المهام العاجلة التي تواجهنا الآن هي تخفيف الوضع الحرج الراهن للضحايا في دارفور وإلقاءاللائمة عن الأزمة الإنسانية الحالية بكاملها على حكومة السودان. عليه، ندعو السلطات المعنيّة إلى إلقاء القبض على جميع مجرمي الحرب الذين ارتكبوا جرائم شنيعة ـ بما فيها القتل، والاغتصاب الواسع النطاق للنساء والأطفال وغيره من الأذى البدني، وحرق المنازل والمحاصيل، وقرى بأسرها، السلب والنهب، ـ بحق المدنيين الأبرياء في دارفور، وتقديمهم إلى المحاكم.

إن مجرمي الحرب في دارفور، والمتورطين الرئيسيين معهم، سواء أكانوا من الجنجويد أو المسئولين الحكوميين، يتعيّن محاكمتهم بشكل عادل أمام محكمة جرائم حرب دولية. و ينبغي أن تكون هذه المحاكم مستقلة، تحظى بدعم عام، وتستهدي بمباديء القانون الدولي والقوانين السائدة.

نحن نعتقد بأن الحل النهائي لمواجهة الصراع في دارفور يقع على عاتق الشعب السوداني بشكل رئيسي. ولا يساورنا الشك في أن السودانيين سوف يضعون نهاية للنظام الديكتاتوري الراهن، ولسوف يحقّقون تطلعاتهم نحو الديمقراطية، والتسوية السلمية لكافة الصراعات داخل السودان. لذلك، فنحن نطالب المجتمع الدولي بدعم كافة جهود الشعب السوداني لتحقيق سلام شامل، دائم وعادل لهذا البلد الذي يعاني من اضطرابات عميقة.

صورة إلى:
منظمة العفو الدولية (لندن)
هيومان رايتس ووتش (نيويورك)
مجموعات السلام والديمقراطية الدولية
المنظمة العربية لحقوق الإنسان
المنظمات السودانية لحقوق الإنسان والديمقراطية
القائمة السودانية على الشبكة الدولية

نحن نعتقد بأن الحل النهائي لمواجهة الصراع في دارفور يقع على عاتق الشعب السوداني بشكل رئيسي. ولا يساورنا الشك في أن السودانيين سوف يضعون نهاية للنظام الديكتاتوري الراهن، ولسوف يحقّقون تطلعاتهم نحو الديمقراطية، والتسوية السلمية لكافة الصراعات داخل السودان. لذلك، فنحن نطالب المجتمع الدولي بدعم كافة جهود الشعب السوداني لتحقيق سلام شامل، دائم وعادل لهذا البلد الذي يعاني من اضطرابات عميقة.

هيع

?!!

Who is responsible?

A boy stands among a crowd of people listening to a meeting between U.N. and African Union Darfur envoys, Jan Eliasson and Salim Ahmed Salim, and field commanders and fighters of the Sudan Liberation Army (SLA) Wahid-Nur faction in Mulagat January 17, 2008. Picture taken January 17, 2008

Two young children sit next to a vehicle from the African Union Mission in the Sudan (AMIS), 18 December 2007, in the marketplace of Kutum town, 40km north west of the administrative capital of North Darfur, El Fasher. The conflict in Darfur has left at least 200,000 people dead and displaced more than two million, according to UN figures

This photo made available Friday Dec. 14, 2007, by African Union Mission in the Sudan (AMIS), showing women carrying firewood early morning Friday Dec. 14, 2007, on the outskirts of Kutum town, Northern Darfur. Sudan has still not agreed to non-African troops or unrestricted night flights for the new 26,000-strong peacekeeping force for Darfur that is expected to take over regional security on Jan. 1, a senior U.N. official said Friday Dec, 14, 2007

In this photo made available by Albany Associates, young girls returning from school pass a United Nations-African Union Mission in Darfur (Unamid) vehicle at the ZamZam internally displaced people's camp outside El Fasher, the administrative capital of North Darfur Saturday Jan 12 2008

In this photo made available by Albany Associates, a young boy drags containers of water through ZamZam internally displaced people's camp outside El Fasher, the administrative capital of North Darfur Saturday Jan 12 2008

In this photo made available by Albany Associates, a woman stands in front of her makeshift home in an area for new arrivals at the ZamZam internally displaced people's camp outside El Fasher, the administrative capital of North Darfur Saturday Jan 12 2008

Who is responsible?

Who is responsible\?

: A young Darfurian girl stands in front of a "mamba" fighting vehicle belonging to the African Union Mission in the Sudan (AMIS) 18 December, in the marketplace of Kutum town, 40km north west of the administrarive capital of North Darfur, El Fasher

member of the African Union Mission in the Sudan (AMIS) from Mali buys produce 18 December 2007, in the marketplace of Kutum town, 40km north west of the administrative capital of North Darfur, El Fasher. The conflict in Darfur has left at least 200,000 people dead and displaced more than two million, according to UN figures

In this picture provided by the African Union Mission in the Sudan, women and children cross open ground on their way to market in between Kassab internally displaced people's (IDP) camp and Kutum town, Sudan, Tuesday, Dec. 18, 2007

Hollywood actress and UNICEF ambassador Mia Farrow (C) wipes a tear as she visits the cemetery where up to 8,000 Muslim victims of the 1995 massacre are buried, in Srebrenica, 06 December 2007. Farrow and fellow activists begun an Olympic-style torch relay through countries that have suffered genocide to press China to help end abuse in its ally Sudan's Darfur region

French Secretary of State for Human Rights Rama Yade speaks during a press conference at Khartoum airport, 23 October 2007, at the conclusion of her visit to Sudan which included a trip to the war torn region of Darfur

Darfurian children are seen in the Taiba refugee camp in Sudan, Saturday, Dec. 8, 2007. A joint African-United Nations force took over peacekeeping duties in Darfur Monday, Dec. 31, 2007, a long awaited change that is intended to be the strongest effort yet to solve the world's worst humanitarian crisis

Who is responsible?

Who is responsible?

Who is responsible?

Who is responsible?

Refugee girls from Darfur sing a song about "the return to their land" in a classroom at a Sudanese refugee camp run by the NGO 'Eastern Chad' in border area of Gaga in eastern Chad, 20 November 2007. More than 17.000 Darfurians live in that camp created in May 2005. Chad is home to about 240,000 refugees from the ethnic Darfur conflict that pits rebels against the government army and feared Arab Janjaweed militias who use scorched-earth tactics. EU military officials failed 22 November 2007 to come up with planes and helicopters vital for a planned military mission to Chad, raising the risk that it could be delayed, diplomats said

: Sudanese refugee women gather together inside the Sudanese refugees camp run by the NGO 'Eastern Chad' in Gaga, near the border with Darfur, 17 November 2007. European countries will raise the need for all parties to the conflict "to commit to an immediate cessation of hostilities, full participation in the current peace talks and support for successful deployment" of a joint AU-UN force in Darfur. Kenyan President Mwai Kibaki called 17 November for a quick end to Sudan's political crisis, following talks with the leader of the semi-autonomous region of South Sudan, Salva Kiir

وهل بإمكاننا أن نتحدث عن إسلام أو إسلاميين؟



د. عبد الوهاب الأفندي



(1)

من التلفزيون السوداني كان أحدهم يقرأ في خشوع أدعية مؤثرة في استغفار الذنوب وطلب العون الإلهي لعباد الله الفقراء إليه. جاء هذا بعد برنامج آخر في تقديم وأداء وشرح المدائح النبوية.

(2)

في الغرفة الأخرى كان المذياع المثبت مؤشره دوماً على راديو 4 يبث برنامجه المعهود من الأخبار والحوارات والبرامج الأدبية والفنية. لم أكن أركز على أي مما كان يبثه الجهازان، فقد كان علي أن أنطلق مسافراً خلال أقل من ساعة، فكنت أنتقل من غرفة إلى غرفة في تجهيزات اللحظة الأخيرة، وكانت هناك اتصالات هاتفية مهمة لا بد من إنجازها.

(3)

توقفت فجأة أثناء هذا الحراك المحموم لأن شيئاً ما فيما كان يبثه المذياع استحوذ على اهتمامي. كان هذا وقت فقرة كتاب الأسبوع التي كنت في العادة أتابعها باهتمام إذا كان في الوقت متسع، لأنها تلخص في برامج متتالية مدة كل منها ربع ساعة كتاباً من عيون الكتب. ولم يكن في الوقت متسع اليوم، ولكن كان لا بد على الأقل من توقف لأن سياق ما كان يحكى أوحى بأن الأمر له علاقة بالسودان.

(4)

كانت الراوية تتحدث بصيغة المتكلم عن تجربة عايشتها في مكان ما، تولت فيها علاج مرضى في مكان معزول، منهم أطفال مصابون بالملاريا الدماغية، وهي داء قاتل ما لم يعالج بسرعة، إضافة إلى أمراض أخرى ملحة لا حصر لها. ولسبب ما لم يكن أمام المرأة سوى سويعات معدودة لمعالجة المرضى، وقد فرض على الفريق المعالج أن يغادر بأوامر من جهات أمنية رغم أن المرضى كانوا يصطفون بالعشرات في انتظار العلاج.

(5)

لم يطل بي الأمر لكي أدرك أنها كانت تتحدث عن دارفور. فقد كان ملخص كتاب "قلب دارفور"، مذكرات ليزا فرينش-بيكر، وهي ممرضة نيوزيلاندية تطوعت مع فريق منظمة أطباء بلا حدود لمساعدة ضحايا النزاع في مدينة نيالا ومناطق جنوب دارفور. وكانت الصورة لمتطوعين أجانب يجتهدون في تقديم المساعدة لمرضى يتهددهم الموت، وجهات رسمية من جيش وشرطة تطلق عليهم النار أو تمنعهم من أداء عملهم، مما يترتب عليه موت الكثير من الأطفال المرضى.

(6)

في الغرفة الأخرى كان الدعاء الخاشع ما يزال ينساب من القناة السودانية، كناية عن التقوى والخشوع والامتثال لأوامر الله ونواهيه. ولكنه بدا لي في تلك اللحظة أجوف خالياً من كل محتوى.

(7)

خلال اليومين التاليين تابعت حلقات الكتاب. كانت هناك روايات مرعبة عن مواطنين شرودوا في العراء بحيث لا يصلهم العلاج والخدمات. كان القادة العسكريون بحسب صاحبة الرواية يمنعون الفرق الطبية من معالجة المرضى بمختلف الحجج، ولكنهم قد يسمحون بدقائق إضافية إذا قدم لهم الفريق أدوية مجانية لاستعمالهم الشخصي. وفي النهاية قام القائد العسكري بطرد الفريق الطبي لأنهم عالجوا طفلين أصيبا بطلقات نارية ولم يبلغا السلطات كما طلب منهم. وقد منح الفريق ساعة واحدة لإغلاق عيادته والمغادرة.

(8)

ليس أمام المستمع إلا أن يصدق رواية شاهد العيان. وقد تكون للجانب الآخر روايته، ولكنني أشك في أنها تبرر حجب العلاج عن المرضى المشرفين على الهلاك، وهو علاج كان يجب أن توفره الدولة للناس أساساً، فإن لم تستطع فإن أضعف الإيمان هو ألا تحجب رحمة الله عن عباده.

(9)

كان في الحلق غصة وأنا أنطلق في رحلتي المبرمجة إلى عاصمة أوروبية قريبة كان علينا أن نناقش فيها السياسيين حول كيفية التعامل مع الحركات الإسلامية. وكنا نعتزم أن نجادل بأن الحوار مع الإسلاميين هو الطريق الأمثل، وليس الإقصاء. ولكن أي حجة تركها القوم لنا ممن لم يقرأوا قوله تعالى "ليس البر بأن تولوا وجوهكم قبل المشرق أو المغرب" إلى آخر الآية وغيرها من الآيات البينات؟ إذا كان بعض "الإسلاميين" يرى أن غاية الجهاد هي تشريد ومطاردة النساء والأطفال من المسلمين المؤمنين العابدين القانتين، وحرمانهم من أبسط الخدمات، في حين يخف غير المسلمين سراعاً لنجدتهم، فيمنعون. هل بقي من إيمان من يجترح مثل هذه الكبائر مثقال ذرة أو دون ذلك؟ وهل أصبح بإمكاننا أن نتحدث عن إسلام أو إسلاميين؟

Sudanese refugee children attend class at the Sudanese refugees camp run by the NGO 'Eastern Chad' in Gaga, near the border with Darfur, 17 November 2007

ago: Sudanese refugee children and their teacher pose in a classroom at the Sudanese refugees camp run by the NGO 'Eastern Chad' in Gaga, near the border with Darfur, 17 November 2007. European countries will raise the need for all parties to the conflict "to commit to an immediate cessation of hostilities, full participation in the current peace talks and support for successful deployment" of a joint AU-UN force in Darfur. Kenyan President Mwai Kibaki called 17 November for a quick end to Sudan's political crisis, following talks with the leader of the semi-autonomous region of South Sudan, Salva Kiir

Sudanese refugee children wait for their teacher at the Sudanese refugees camp run by the NGO 'Eastern Chad' in Gaga, near the border with Darfur, 17 November 2007

Who is responsible?

Sudanese refugees take shelter under a hut at the Sudanese refugees camp run by the NGO 'Eastern Chad' in Gaga, near the border with Darfur, 17 November 2007. European countries will raise the need for all parties to the conflict "to commit to an immediate cessation of hostilities, full participation in the current peace talks and support for successful deployment" of a joint AU-UN force in Darfur. Kenyan President Mwai Kibaki called 17 November for a quick end to Sudan's political crisis, following talks with the leader of the semi-autonomous region of South Sudan, Salva Kiir

African Union Mission in Sudan (AMIS) military observers and Sudan Liberation Army (SLA) members survey the burnt-out marketplace in Muhajiriya town, South Darfur, October 10, 2007. The town, a stronghold of the Sudan Liberation Army's (SLA) Minni Minnawi faction, experienced heavy fighting on Tuesday in which the SLA said killed 45 people and destroyed half the town. Sudan's army has denied attacking the only Darfur rebel faction to sign a peace deal with Khartoum, saying tribal clashes were to blame for the fighting. Picture taken October 10, 2007

Who is responsible?

Who is responsible?




A man points at a severely injured Sudanese civilian lying on a makeshift bed in the shade of a tree outside the African Union Mission in the Sudan (AMIS) military group site in Mohajiriya, South Darfur, 10 October 2007. AMIS personnel today treated wounded civilians following fierce fighting yesterday in the town of Mohajiriya which is a stronghold of the Sudan Liberation Army (SLA) Minni Minnawi faction, the only rebel group to sign the May 2006 Darfur Peace Agreement. The attack, reportedly carried out by Sudanese aircraft and the military's allied Janjaweed militia, which claimed more than 50 lives according to the SLA, comes amid rising violence in the ravaged Sudanese region ahead of fresh peace talks due in Libya later this month

October 2007

This picture made available by the African Union Mission in the Sudan (AMIS) Thursday, Oct. 11, 2007, shows an African Union military observer, right, surveying a blast point at a burnt-out shop in Muhajeria town, south Darfur, Sudan, Wednesday, Oct. 10, 2007

Who is responsible?

Who is responsible?





man severely injured by a gunshot wound to the chest is comforted by his wife in the shade of a tree outside the African Union Mission in the Sudan (AMIS) military group site in Mohajiriya, South Darfur, 10 October 2007. AMIS personnel today treated wounded civilians following fierce fighting yesterday in the town of Mohajiriya which is a stronghold of the Sudan Liberation Army (SLA) Minni Minnawi faction, the only rebel group to sign the May 2006 Darfur Peace Agreement

An African Union Mission in the Sudan (AMIS) military observer surveys the burnt-out marketplace in Muhajariya town in southern Darfur, 10 October 2007

Darfuri women and children rest in a school at Sirba town, ransacked during a recent government offensive to retake the area from Darfur rebels, near West Darfur's capital el-Geneina, February 21, 2008

Ikhlas Mohammed, a survivor of the atrocities in Darfur, speaks to delegates in the main hall of the Bournemouth International Centre ahead of a speech by David Miliband MP, Secretary of State for Foreign and Commonwealth Office on the third day of the annual Labour Party Conference, Bournemouth, 25 September 2007. Following her speech, Mr. Miliband pledged Britain's commitment to help resolve the continued problems of the area

A Displaced Sudanese woman from Darfur holds the hand of her daughter as she begs for money in the traffic jam of Khartoum on February 26, 2008. The deadly conflict in Darfur entered its sixth year today with no solution in sight as Khartoum continued to resist the full deployment of a peacekeeping force amid a fresh wave of bombings. The United Nations said earlier this week that new bombings were endangering thousands of lives in Darfur, seeking reassurances that more civilians would be allowed to flee to join the estimated 2.2 million already displaced by the conflict

كان في الحلق غصة وأنا أنطلق في رحلتي المبرمجة إلى عاصمة أوروبية قريبة كان علينا أن نناقش فيها السياسيين حول كيفية التعامل مع الحركات الإسلامية. وكنا نعتزم أن نجادل بأن الحوار مع الإسلاميين هو الطريق الأمثل، وليس الإقصاء. ولكن أي حجة تركها القوم لنا ممن لم يقرأوا قوله تعالى "ليس البر بأن تولوا وجوهكم قبل المشرق أو المغرب" إلى آخر الآية وغيرها من الآيات البينات؟ إذا كان بعض "الإسلاميين" يرى أن غاية الجهاد هي تشريد ومطاردة النساء والأطفال من المسلمين المؤمنين العابدين القانتين، وحرمانهم من أبسط الخدمات، في حين يخف غير المسلمين سراعاً لنجدتهم، فيمنعون. هل بقي من إيمان من يجترح مثل هذه الكبائر مثقال ذرة أو دون ذلك؟ وهل أصبح بإمكاننا أن نتحدث عن إسلام أو إسلاميين؟


عبد الوهاب الأفندي

In a handout picture released by the African Union Mission in the Sudan (AMIS), AMIS Protection Force Peacekeepers (L) and Sudan Liberation Army (SLA) members stand 10 October 2007, in the burnt out marketplace in Muhajariya town, southern Darfur

Who is responsible?

Sen. Robert Menendez, D-N.J., shows his frustration as he asks Andrew Natsios, the special U.S. envoy to Sudan, not pictured, to classify the situation there as genocide during testimony before the Senate Foreign Relations Committee on Capitol Hill in Washington, Wednesday, April 11, 2007. The United States is holding off on imposing sanctions against Sudan so negotiations can take place on whether Sudan will accept international peacekeepers for Darfur

University of Connecticut freshman Amy Vlacich takes part in a "Die-In" protest against the crimes against humaity in Darfur, Sudan, at the Connecticut campus in Storrs, Conn., Wednesday, March 21, 2007

United Nations peacekeeping police officer Eze Emmanuel, from Nigeria, centre, poses with refugee children, while on patrol in the Abou Shouk refugee camp in North Darfur, Sudan, Sunday, Jan. 27, 2008. The patrol was one of the first to re-enter Darfur's refugee camps since the United Nations took over peacekeeping in Darfur this month, to try to end five years of violence

Who is responsible?

Who is responsible?

Who is responsible?

Who is responsible?

Who is responsible?

Who is responsible?

Who is responsible?

لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَـكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّآئِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاء والضَّرَّاء وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَـئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
(البقرة: 177)

يقول صاحب الظلال:

إنه ليس القصد من تحويل القبلة, ولا من شعائر العبادة على الإطلاق, أن يولي الناس وجوههم قِبل المشرق والمغرب. . نحو بيت المقدس أو نحو المسجد الحرام. . وليست غاية البر - وهو الخير جملة - هي تلك الشعائر الظاهرة. فهي في ذاتها - مجردة عما يصاحبها في القلب من المشاعر وفي الحياة من السلوك - لا تحقق البر, ولا تنشىء الخير: إنما البر تصور وشعور وأعمال وسلوك. تصور ينشىء أثره في ضمير الفرد والجماعة; وعمل ينشىء أثره في حياة الفرد والجماعة. ولا يغني عن هذه الحقيقة العميقة تولية الوجوه قبل المشرق والمغرب. . سواء في التوجه إلى القبلة هذه أم تلك; أو في التسليم من الصلاة يمينا وشمالا, أو في سائر الحركات الظاهرة التي يزاولها الناس في الشعائر

عبد الواحد يوضح قرار فتح مكتب فى اسرائيل

Who is responsible?

Who is responsible?

Who is responsible?

Who is responsible?

وهل بإمكاننا أن نتحدث عن إسلام أو إسلاميين؟






د. عبد الوهاب الأفندي



(1)

من التلفزيون السوداني كان أحدهم يقرأ في خشوع أدعية مؤثرة في استغفار الذنوب وطلب العون الإلهي لعباد الله الفقراء إليه. جاء هذا بعد برنامج آخر في تقديم وأداء وشرح المدائح النبوية.

(2)

في الغرفة الأخرى كان المذياع المثبت مؤشره دوماً على راديو 4 يبث برنامجه المعهود من الأخبار والحوارات والبرامج الأدبية والفنية. لم أكن أركز على أي مما كان يبثه الجهازان، فقد كان علي أن أنطلق مسافراً خلال أقل من ساعة، فكنت أنتقل من غرفة إلى غرفة في تجهيزات اللحظة الأخيرة، وكانت هناك اتصالات هاتفية مهمة لا بد من إنجازها.

(3)

توقفت فجأة أثناء هذا الحراك المحموم لأن شيئاً ما فيما كان يبثه المذياع استحوذ على اهتمامي. كان هذا وقت فقرة كتاب الأسبوع التي كنت في العادة أتابعها باهتمام إذا كان في الوقت متسع، لأنها تلخص في برامج متتالية مدة كل منها ربع ساعة كتاباً من عيون الكتب. ولم يكن في الوقت متسع اليوم، ولكن كان لا بد على الأقل من توقف لأن سياق ما كان يحكى أوحى بأن الأمر له علاقة بالسودان.

(4)

كانت الراوية تتحدث بصيغة المتكلم عن تجربة عايشتها في مكان ما، تولت فيها علاج مرضى في مكان معزول، منهم أطفال مصابون بالملاريا الدماغية، وهي داء قاتل ما لم يعالج بسرعة، إضافة إلى أمراض أخرى ملحة لا حصر لها. ولسبب ما لم يكن أمام المرأة سوى سويعات معدودة لمعالجة المرضى، وقد فرض على الفريق المعالج أن يغادر بأوامر من جهات أمنية رغم أن المرضى كانوا يصطفون بالعشرات في انتظار العلاج.

(5)

لم يطل بي الأمر لكي أدرك أنها كانت تتحدث عن دارفور. فقد كان ملخص كتاب "قلب دارفور"، مذكرات ليزا فرينش-بيكر، وهي ممرضة نيوزيلاندية تطوعت مع فريق منظمة أطباء بلا حدود لمساعدة ضحايا النزاع في مدينة نيالا ومناطق جنوب دارفور. وكانت الصورة لمتطوعين أجانب يجتهدون في تقديم المساعدة لمرضى يتهددهم الموت، وجهات رسمية من جيش وشرطة تطلق عليهم النار أو تمنعهم من أداء عملهم، مما يترتب عليه موت الكثير من الأطفال المرضى.

(6)

في الغرفة الأخرى كان الدعاء الخاشع ما يزال ينساب من القناة السودانية، كناية عن التقوى والخشوع والامتثال لأوامر الله ونواهيه. ولكنه بدا لي في تلك اللحظة أجوف خالياً من كل محتوى.

(7)

خلال اليومين التاليين تابعت حلقات الكتاب. كانت هناك روايات مرعبة عن مواطنين شرودوا في العراء بحيث لا يصلهم العلاج والخدمات. كان القادة العسكريون بحسب صاحبة الرواية يمنعون الفرق الطبية من معالجة المرضى بمختلف الحجج، ولكنهم قد يسمحون بدقائق إضافية إذا قدم لهم الفريق أدوية مجانية لاستعمالهم الشخصي. وفي النهاية قام القائد العسكري بطرد الفريق الطبي لأنهم عالجوا طفلين أصيبا بطلقات نارية ولم يبلغا السلطات كما طلب منهم. وقد منح الفريق ساعة واحدة لإغلاق عيادته والمغادرة.

(8)

ليس أمام المستمع إلا أن يصدق رواية شاهد العيان. وقد تكون للجانب الآخر روايته، ولكنني أشك في أنها تبرر حجب العلاج عن المرضى المشرفين على الهلاك، وهو علاج كان يجب أن توفره الدولة للناس أساساً، فإن لم تستطع فإن أضعف الإيمان هو ألا تحجب رحمة الله عن عباده.

(9)

كان في الحلق غصة وأنا أنطلق في رحلتي المبرمجة إلى عاصمة أوروبية قريبة كان علينا أن نناقش فيها السياسيين حول كيفية التعامل مع الحركات الإسلامية. وكنا نعتزم أن نجادل بأن الحوار مع الإسلاميين هو الطريق الأمثل، وليس الإقصاء. ولكن أي حجة تركها القوم لنا ممن لم يقرأوا قوله تعالى "ليس البر بأن تولوا وجوهكم قبل المشرق أو المغرب" إلى آخر الآية وغيرها من الآيات البينات؟ إذا كان بعض "الإسلاميين" يرى أن غاية الجهاد هي تشريد ومطاردة النساء والأطفال من المسلمين المؤمنين العابدين القانتين، وحرمانهم من أبسط الخدمات، في حين يخف غير المسلمين سراعاً لنجدتهم، فيمنعون. هل بقي من إيمان من يجترح مثل هذه الكبائر مثقال ذرة أو دون ذلك؟ وهل أصبح بإمكاننا أن نتحدث عن إسلام أو إسلاميين؟

هل بقي من إيمان من يجترح مثل هذه الكبائر مثقال ذرة أو دون ذلك؟

لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَـكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى
حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّآئِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاء والضَّرَّاء وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَـئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
(البقرة: 177)

يقول صاحب الظلال:

إنه ليس القصد من تحويل القبلة, ولا من شعائر العبادة على الإطلاق, أن يولي الناس وجوههم قِبل المشرق والمغرب. . نحو بيت المقدس أو نحو المسجد الحرام. . وليست غاية البر - وهو الخير جملة - هي تلك الشعائر الظاهرة. فهي في ذاتها - مجردة عما يصاحبها في القلب من المشاعر وفي الحياة من السلوك - لا تحقق البر, ولا تنشىء الخير: إنما البر تصور وشعور وأعمال وسلوك. تصور ينشىء أثره في ضمير الفرد والجماعة; وعمل ينشىء أثره في حياة الفرد والجماعة. ولا يغني عن هذه الحقيقة العميقة تولية الوجوه قبل المشرق والمغرب. . سواء في التوجه إلى القبلة هذه أم تلك; أو في التسليم من الصلاة يمينا وشمالا, أو في سائر الحركات الظاهرة التي يزاولها الناس في الشعائر

..
.
عليك الله يا تراجى
امشى اتلمى انت ومحمد وعبدالواحد

ناس ما بتفهم عقلية وموروثات ابناء السودان
وثقافة الدارفوريين .. وجايين تتفصاحوا ..

بالله ما غباء منك ومنهم انكم تفتكروا دا كسب للحركة
ما فاهمين مقدار الخسائر من جراء مثل هذا القرار ..
الا لو ناس التقابة وحفظه القران ديل بقوا يهود ..

غباء مستحكم وجهل سياسي مقنن ..

_____________

متأخر شوية بس تفقعوا مرارة الواحد

المجد والخلود لشهداء السودان والسحق والفناء لاعداء الشعب
من القتلة والمجرمين

" target="_blank">


Part1,Suliman Hamidarfur crisis,Sudan Communist Party view

" target="_blank">


Darfur..Sudanese Communist Party, Had ELreed ELMahi, Part1/2

" target="_blank">


Darfur..Sudanese Communist Party, Had ELreed ELMahi, Part2/

" target="_blank">

Part 2, Sudan Communist Party view of Darfur crisis,April 06

" target="_blank">


Part 4, Sudan Communist Party view of Darfur crisis, April06

" target="_blank">

Part 3, Sudan Communist Party view of Darfur crisis,April 06

" target="_blank">


Part 5, Sudan Communist Party view of Darfur crisis, Nyala

" target="_blank">

Part 6, Sudan Communist Party view of Darfur crisis, Nyala

Isadin Ahmed Ibraham, 25, a refugee from Darfur, works in Kibbutz Urim in Israel on Wednesday, November 14, 2007

Mohammad Adam Hater, 26, a refugee from Darfur, walks in Kibbutz Urim in Israel on Wednesday, November 14, 2007

Oz Gang, 18, left, Mohammad Adam Hater, 26, left, and Isadin Ahmed Ibraham, 25, work together in irrigation for the agriculture in Kibbutz Urim, Israel on Wednesday, November 14, 2007

Mohammad Adam Hater, 26, a refugee from Darfur, buys groceries in Kibbutz Urim in Israel on Wednesday, November 14, 2007

Isadin Ahmed Ibrahim, 25, cooks lunch in his kitchen in Kibbutz Urim, Israel on Wednesday, November 14, 2007

Mohammad Adam Hater, 26, a refugee from Darfur, works in Kibbutz Urim in Israel on Wednesday, November 14, 2007

Agnes Sgmons, 25, a refugee from south Sudan walking to the tent that she is sharing with five other women and their children in the detention center in Qeziot, Israel, Monday, November 12, 2007.
Kalamin Charles Goda and Agnes Sgmons are a young couple that escaped the conflict in south Sudan region and sought refuge in Egypt in 2006
While the couple waited to have their refugee status processed, they struggled in Cairo. They received no financial assistance and were unable to work. Without a work permit, Agnes brought in about 300 Egyptian pounds a month (about $54). Desperate, the couple risked another dangerous move--slipping across the border to Israel in the hopes they would gain their refugee status there and either stay and work in Israel or be relocated to the U.S
With the help of a Bedouin smuggler, the couple crossed the Sinai desert. Close to the border, they encountered Egyptian troops, who they say shot at them. Under fire, they ran for the Israeli border, having been told Israeli troops would protect them
Once in Israel, the couples were captured by an Israeli army patrol, who deposited them at a detention center in Qeziot, in southern Israel. Given hot food and clothing, Kalamin and Agnes were both interviewed by the UN, but were lodged in separate camps for men and women for several weeks before they saw each other again
During that time, doctors at a hospital in the Israeli city of Beer Sheva told Agnes she was four months pregnant. Kalamin had been given the news, but had not seen his wife for two weeks, since they arrived at the camp. Before leaving to meet her, he grabs a spare blanket, the only gift he can come up with to bring her

Who is responsible?

Refugees from the Sudan are seen in a detention camp in Qeziot, Israel, Friday, November 2, 2007

An Israeli paramedic checks refugees from Sudan in a detention camp in Qeziot, Israel, Friday, November 2, 2007

Refugees from the Sudan are seen in a detention camp in Qeziot, Israel, Friday, November 2, 2007. Sudanese refugees from the Darfur region and others from southern Sudan, where civil strife has raged for more than two decades have walked across the Egypt-Israel border seeking political asylum and are now confined to an Israeli detention camp for few months. After that, Israel tries to get them a place to stay and work

Refugees from the Sudan are seen in a detention camp in Qeziot, Israel, Friday, November 2, 2007

" target="_blank">



Sudanese Girl Lost In The Egyptian Border

" target="_blank">


darfur refugees in Israel

" target="_blank">


Sudanese-Darfur Refugees in Jerusalem

" target="_blank">


Darfur Children Start Over in Israeli Schools

" target="_blank">


Sudan's Refugees -- From Crisis to Incarceration

" target="_blank">


Simone Deng talks about the sudanese refugees

Protest of Imprisonment and Deportation of Darfu Refugees" target="_blank">


Protest of Imprisonment and Deportation of Darfu Refugees

" target="_blank">


Sudanese Kids in Eilat Israel Hotel coming back from school

<...l />" target="_blank">http://