أمبروس بنى وداعاً Ambrose Beny

بقلوب حزنى مكلومة يودع السودانيون والسودانيات بتورنتو فقيدهم الوطنى الغيور
Ambrose Beny
والذى توفى مساء الثلاثاء 19 فبراير 2008 بعد معاناة مع صراع مع المرض اللعين.
وسينقل جثمانه الى السودان فى الأسبوع القادم.
الرب أعطى والرب أخذ
For condolences please contact his family in the following addreses and phone:

للعزاء يمكن الأتصال

Laura Beny
[email protected]
John Beny
[email protected]

Or the phone number:
0944 901 416

Michael Beny
[email protected]

The visitation will take place todya & tomorrow at:
1812
Eglinton Ave. West
McDougal &Brown Funeral Home
(Dufferin & Eglinton)
Toronto Ontario Canada
Sunday 10 am - 12 noon

الفاضل الهاشمى

الله يرحم السفير السابق أمبروس بنى.

لقد جمعتني الظروف من قبل بالمرحوم فهو السوداني الوطني الاصيل.

لقد كان أحد الابطال الذين دافعو عن قضية الجنوب بجميع المحافل العالمية

أحر التعازي الى الاخ العزيز جون والاخت لورا ولبقية الاسرة الكريمة.
May God bless his soul. Rest in peace father Ambrose


Deng

Albaraka feikom...

The deceased was an active member of Sudan Studies Association
His thoughtful contributions will be missed...


mohamed elgadi

الاخ الفاضل الهاشمي.

شكرا لك كثير.



دينق.

My sincere condolences to my friend Dr. Laura Beny and her siblings. May God bless uncle Ambrose's soul. Thanks Fadhil

يا لهذا النبأ الشاق يا هاشمي ،
انا في غاية الحزن والصدمة لرحيل د. امبروس . راجعت دفتر تليفوني مرات ومرات اطالع خط يده الذي دون به رقم تليفونه منذ زمن فيها، أنيقا وحيا . التقيته آخر مرة في هاملتون وقبلها بسنت كاثرينز في تأبين د. قرنق وفي مؤتمر جمعية الدراسات السودانية الأخير بجامعة يورك بتورنتو . كان يبادر بالمهاتفة والسؤال ويدعوني للعودة لتورنتو : كنداهي تورنتو ، كان يقول وهاهو اليوم يودعها . عزائي لابنته لورا التي قابلتها معه أيضا في تأبين د. قرنق ولأسرته وأصدقائه ويا لحزني عليك يا د. امبروس وكم يشق علي فقدك ..

شكرا الفاضل للتنبيه ..
خالص العزاء للصديقة لورا واشقائها....
ابوبكر

الأخ الهاشمى ،

شكرا لك ولكل الأخوان والأخوات السودانيين الذين يقفون مع أسرة العم أمبروز بن فى هذا المصاب الكبير...

وهذا اقل من واجب ، فللفقيد دين كبير فى أعناقنا جميعا، فهو أستاذ لأجيال.

سأعود لأكتب عنه، فللعم أمبروز دينا كبير على.

الى جنات الخلد أستاذ الأجيال أمبروز، فقد تركت مواقف من العصامية لا يقدر عليها سوى من تميزوا عن الآخرين وإمتازوا عليهم.

التعازى للأخ جونى وديفيد والعزيزات ميرى، وميرى ، و لورا وإدول، وبريتنى وكل الأهل.

.

شكرا الأخ الهاشمى.

نعم ... تسجى إلى جسد ميت ... فمقبرة,

ودعناه وكأننا سنلتقيه, فمشهده حيا كما رأيته
مساء اليوم ميتا ... وإن أخاف النظر للموتى ...
لكنه أمبروس المقيم فى محط الحياة والناظر إلى
المستقبل من زاوية العدل والتسامح والسلم.

عزائي لأهله وعشيرته وسودانه { المنهك }

وأملى فى تواصل رسالته الجليلة

... فمن يحل محله ... ولما تقتلنا الندرة

في صنفه وبين شاكلة بهائه المقيم.

شكرا ... حزينا أخي الهاشمي

والدوام لله

Uncle Ambrose, free at last. May God rest his soul in eternal peace.

الرب اعطى والرب اخذ
العزاء لاسرة المرحوم

.

لله ما أعطى ولله ما أخذ فقد كان وزوجته آنذاك خير من تعرفنا بهم
العزاء لأبنائه وأهله



منصور

سلام لجميع المتداخلين والمتداخلات والقراء..

تقول اللغة العربسلامية "سيد الوداعة أخذ وداعته"

كنت هناك بالأمس
كان الوسيم مسجىًً كأنما النائم فى طمأنينة وسلام أبديْيْن..
لم تتح لى الثقافة التى من صلبها أتيت رؤية الراحلين ...
كنت أراه فى نوم هادئ جليل..
وددتُ لو أستنطقه بالتحية التى يحب..
..
حرّك لسانك ياحكيم
قل لى.. عن غضبتك الدينكاوية النبيلة
قل لى عن الطيب صالح الذى عيّّرك مفرداً لك عمودا فى مجلّة "المجلة" والذى نمّّطك فيه واصفا صفرة عينيك أو حمرتها بعرقنة تفيهة
..
حرّك لسانك أنثر الحكوة عن ثورة أكتوبر 1964 عن أعجابك ب صديقك البروف محمد الأمين التوم
عن رسالتك التى لم تتم عن الطيب صالح وشوفك الدارك عن العقل العربسلامى!
عن لورا البنت الحديقة التى عبرت "هارفارد" وعن جون الذى يغشاه فقدك موجة موجة كما أسرّ لى عن رحيلك..
هل تعلم وأنت فى سلام مرقدك أن نويل يقف أمامك كالمجنون ويود أن يأخذك من مرقدك ويركض عبر شارع دوفرين حتى بحيرة أونتاريو؟؟؟
وزوجة مايكل الخواجية لاتدرى أين تودع الزهور التى أتت بهاتطيّب بها مرقدك النبيل!!
وعن موظّف الفيونرال هوم الذى أتى يوزّع لنا فطائرا عرّفها بانها
amazing
والتى لم يتذوّّق لذتها الدامعون الثكالى وصرفوه بهز الرؤوس ..
لسان الحال يقول"دعنا والمصاب..نحن من زمكان أفريقى مختلف
"thank you

.....
نم سالما ومطمئنا ياخال
ابنك وأخاك
الفاضل الهاشمى

حزينةيا خال باني لم اتمكن من وداعك
فلم اكن اعرف احد من اسرتك غيرك.




لازلت اذكر لقاءنا الآخير في كنزل الاخ قوردن ويومها رايت بناتك لاول مرة
وانت عائد من السودان و على وشك زفاف احداهن.


يومها حدثتنا كثير عن السودان ومأزق الحكم فيه.






الخال اندروس معلم سوداني كان مقيم بيننا واختفى من حياتنا.
تعودنا على رؤيته في كل المناسبات القوميه السودانيه .....
ستفتقده كندا كثر ....وهو احد اعمدتها.


له الرحمة ولاسرته الصبر و السوان.

العزاء للدكتورة لورا بنى ولاسرة الراحل الدكتور امبروز..
انه فقد كبير لمفكر كبير..
للرب ما اعطى وما اخذ..

نورالدين منان

وداعاً أيها الأخ العزيز أمبروز بني .. والعزاء للأسرة والأصدقاء .

تعرفت على الأخ أمبروز عندما تزاملنا في جامعة ليدز ببريطانيا في نهاية عقد الستينات من القرن الماضي عندما كان يحضر لنيل درجة الدكتوراة في الأدب الإنجليزي؛ كان زميله في نفس الكلية في تلك الفترة الشاعر محمد عبد الحي - عليه رحمة الله - الذي كان يحضر أيضاً لدرجة الدكتوراة في نفس المجال .

عرفني على الراحل العزيز شقيقي عبد المجيد خليفة الذي كان يعد لنيل دبلوم تعليم الإنجليزية للناطقين بغيرها . وكنا كثيراً ما نلتقي مع أمبروز بمنزله أو بمنزل شقيقي أو بدار اتحاد الطلاب.. وكانت تطبع تلك اللقاءات الحميمية والصفاء ، وسرعان ما تتحول إلى ندوات عامرة عن الشأن العام السوداني ، وعن قضية الجنوب بشكل خاص، والتي كانت لأمبروز حولها رؤية متقدمة.. مثل تلك التي تمتع بها الراحل الدكتور جون قرنق .. رؤية إيجابية لا تنطلق من مواقف متصلبة ، أو من ماض تلونه السلبيات والمرارات .. وكان أمبروز يتمتع بقدر كبير من اللطف وروح الدعابة .

رغم أنه لم تجمعني به الظروف منذ ذلك الزمان ، إلا أن أمبروز كان دوماً حاضراً كلما جمعنا لقاء مع من عاصروا تلك السنوات الزاهية بجامعة ليدز . وبالأمس تبادلت الذكريات العذبة عنه مع زميلي وصديقي عثمان خليفة سعيد بمسقط، وعزينا بعضنا في فقده .
رحم الله الدكتور أمبروز بني وجعل البركة في أبنائه .
عبد المنعم خليفة

رحم الله العم امبروس
كان لقاءنا الاخير فى هاميلتون فى تابين دكتور قرنق
شكرا للاخ الهاشمى لاننا كنا نبحث عن تلفون او مكان التعذيه منذ اكثر من اسبوع

دودى

أذكره في مصلحة الثقافة
في السبعينات

رقيق,, يكاد يهمس
متفائل

كان يحاول أن يقول شيئا
وسط تلاطم البيروقراطية

له الرحمة
ولأسرته حسن العزاء

الباقر موسى

خالص العزاء للأسرة وكل السودانيين في الفقد الكبير..