عاجل إلى الأخ عصام جبر الله

عزيزي عصام ،
تحياتي وخالص مودتي وتقديري
أرجو ، شاكراً ، إرسال بريدك الالكتروني على العنوان أدناه ،
لطمعي في الكتابة إليك بخصوص موضوع في بلدكم سويسرا .
وأعتذر لأنني كتبتُ هذه (المناشدة؟) على الـ اونلاين ،
لكنك ستجد لي العذر في غياب المسنجر الداخلي .
تحياتي مجددا ، ودُم بخير .
نزار عثمان ، الكويت
[email protected]

قبضناك اخيرا يا سمندل


وينك يا رجل

افتقدناك كثيرا .. وأخبارك مقطوعة

محمد حلا ، يا أخانا الذي في بلاد الله أكبر
توحشناك بزاف ، على ما يقول المغاربة عندما تهيمن عليهم الأشواق .
أنا متوفر في الكويت التي في خاطر السيـّاب (هل تتذكر الدبابات التي ترابض في القلب؟) ، لكنك لم تغب عن خاطري ، وما غابت كل أيامنا ولياليها العبيرية في جدة . لكن يبدو أن المشاغل ، أو الاسترقاق الوظيفي ، كما أسماه يوماً ما الدكتور عبد الله بولا متعه الله بالصحة ، جعلتْنا كـ مَن يضيع في الزمن . وهذه مناسبة أجهر فيها بالشكر لمحمد مدني وعمر عبد الماجد اللذين ما انفكا يغفران ذنوب عدم تواصلي ، بمزيد من المواصلة وشدّ العزم لإبقاء جذوة الصحبة مشتعلة .
بالطبع أعرف مدى مشغولياتك ، وتشتتك في كثير من الأصعدة ، وأنت تبحث ـ بدأبِ دودة الحرير ـ عن موطئ لحياة كريمة أفضل لك ولآخرين معذبين في بلادنا الطاردة . سمّح الله دروبك يا صاحبي .

أتمنى أن تكتب لي ، في عنواني الـ فوق ، رقم هاتفك الذي ضاع مني في ظروف عصيبة ، لكنها لا تشبه تلك الظروف التي يضيع بها (مدني) جوالاته بكرمٍ فادح مرةً في كل شهر.
تحياتي ، ودام بهاؤك

اسف للتاخر كنت بعيد عن النت... اولاد الحلال ما قصروا وكلمونى بي رسالتك،

الايميل بطرفك

الى لقاء

كتر خيرك وخير اولاد الحلال ،
وتشكر على سرعة الاستجابة يا عصام ..

تحياتي ، وشكراً جميلاً