كارولاين كينيدي تساند اوباما

كارولاين كينيدي تساند اوباما


01-27-2008, 09:36 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=150&msg=1201422973&rn=0


Post: #1
Title: كارولاين كينيدي تساند اوباما
Author: Bushra Elfadil
Date: 01-27-2008, 09:36 AM


شخصيات ديمقراطية عديدة ساندت باراك أوباما في حملته الرئاسية الراهنة من أولئك المرشح الرئاسي السابق السيناتور كيري والإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري لكن في نظري فإن مساندة ابنة جون اف كينيدي كارولاين سيكون لها أثرها الكبير وربما المختلف على الحملة الإنتخابية لأوباما فالشعب الامريكي ينظر لعائلة كينيدي نظرته للنبلاء.وهذه المساندة تجيء في وقت يبدو أنه خطط له جيداًً إذ جاء بعد إعلان نتائج كارولينا الجنوبية ليحظى أوباما في ذلك ب (كارولينتين).
لا ادري لم يبدو لي ان باراك اوباما يشبه في هيئته وسمته الخارجي كلما طالعت في صورته السياسي السوداني والكاتب الحاج وراق وبشتركان معاً في الدعوة للتغيير !

صباح اليوم طالعتنا صحيفة نيويورك تايمز بمقال لكارولاين كينيدي تعلن فيه الأسباب التي دعتها لتاييد باراك أوباما فقد الهم بدعوته للتغيير ملايين الأمريكيين خصوصاً الشباب . قالت كارولاين إن أبناءها الثلاثة وأحفاد والديهاجميعهم بؤيدون أوباما. واختتمت كارولاين مقالها قائلة : إن أياً من الرؤساء الامريكيين الذين تعاقبوا خلال حياتها لم يلهمها أو يثير حماستهابالطريقة التي يحكي بها الناس عن إضرام والدها لحماستهم وإلهامهم لكن هذه المرة مع أوباما فالمسالة مختلفة .وتعتقد كارولاين ان أوباما سيكون ذلك الرئيس الذي يلهمها وينفخ فيها الروح لو وصل إلى البيت الابيض.

فيما يلي المقال من صحيفة نيويورك تايمز اون لاين عدد اليوم




Op-Ed Contributor
Quote: A President Like My Father
By CAROLINE KENNEDY
OVER the years, I’ve been deeply moved by the people who’ve told me they wished they could feel inspired and hopeful about America the way people did when my father was president. This sense is even more profound today. That is why I am supporting a presidential candidate in the Democratic primaries, Barack Obama.

My reasons are patriotic, political and personal, and the three are intertwined. All my life, people have told me that my father changed their lives, that they got involved in public service or politics because he asked them to. And the generation he inspired has passed that spirit on to its children. I meet young people who were born long after John F. Kennedy was president, yet who ask me how to live out his ideals.

Sometimes it takes a while to recognize that someone has a special ability to get us to believe in ourselves, to tie that belief to our highest ideals and imagine that together we can do great things. In those rare moments, when such a person comes along, we need to put aside our plans and reach for what we know is possible.

We have that kind of opportunity with Senator Obama. It isn’t that the other candidates are not experienced or knowledgeable. But this year, that may not be enough. We need a change in the leadership of this country — just as we did in 1960.

Most of us would prefer to base our voting decision on policy differences. However, the candidates’ goals are similar. They have all laid out detailed plans on everything from strengthening our middle class to investing in early childhood education. So qualities of leadership, character and judgment play a larger role than usual.

Senator Obama has demonstrated these qualities throughout his more than two decades of public service, not just in the United States Senate but in Illinois, where he helped turn around struggling communities, taught constitutional law and was an elected state official for eight years. And Senator Obama is showing the same qualities today. He has built a movement that is changing the face of politics in this country, and he has demonstrated a special gift for inspiring young people — known for a willingness to volunteer, but an aversion to politics — to become engaged in the political process.

I have spent the past five years working in the New York City public schools and have three teenage children of my own. There is a generation coming of age that is hopeful, hard-working, innovative and imaginative. But too many of them are also hopeless, defeated and disengaged. As parents, we have a responsibility to help our children to believe in themselves and in their power to shape their future. Senator Obama is inspiring my children, my parents’ grandchildren, with that sense of possibility.

Senator Obama is running a dignified and honest campaign. He has spoken eloquently about the role of faith in his life, and opened a window into his character in two compelling books. And when it comes to judgment, Barack Obama made the right call on the most important issue of our time by opposing the war in Iraq from the beginning.

I want a president who understands that his responsibility is to articulate a vision and encourage others to achieve it; who holds himself, and those around him, to the highest ethical standards; who appeals to the hopes of those who still believe in the American Dream, and those around the world who still believe in the American ideal; and who can lift our spirits, and make us believe again that our country needs every one of us to get involved.

I have never had a president who inspired me the way people tell me that my father inspired them. But for the first time, I believe I have found the man who could be that president — not just for me, but for a new generation of Americans.

Caroline Kennedy is the author of “A Patriot’s Handbook: Songs, Poems, Stories and Speeches Celebrating the Land We Love.” [/QUOTE]

Post: #2
Title: Re: كارولاين كينيدي تساند اوباما
Author: Tragie Mustafa
Date: 01-27-2008, 09:54 AM
Parent: #1

د.بشرى
تحياتي ...وشكرا لك...وانت تنضم للمتابعين لظاهرة اوباما.
اوباما مفجر حقيقي لخير كثير في نفوس كثيرة.


انضمام بدكارولين كندي يعتبر اضافة قوية لمعسكر اوباما.

Post: #3
Title: Re: كارولاين كينيدي تساند اوباما
Author: Bushra Elfadil
Date: 01-27-2008, 11:59 AM
Parent: #2

هذه ترجمة سريعةRush قمت بها الآن لمقال كارولاين باعلاه الذي نشر اليوم في صحيفة نيويورك تايمز:

من أجل رئيس مثل أبي
بقلم كارولين كينيدي-نيويورك تايمز

خلال السنين كنت أتحرك من الأعماق عندما يقول لي بعض الاشخاص إنهم يتمنون لو أنهم يشعرون بنفس الإلهام والحماسة والآمال تجاه أمريكا بنفس الطريقة التي كان يشعر بها الناس عندما كان أبي رئيساً ،وهذا الشعور يزداد عمقاً أكثر فأكثر اليوم وهذا هو السبب الذي يدعوني لمساندة المرشح الرئاسي في الإنتخابات الأولية للحزب الديمقراطي باراك أوباما.
وأسبابي وطنية، وسياسية وشخصية، و هذه الأسباب الثلاثة متضافرة مع بعضها البعض.طوال حياتي ظل الناس يقولون لي إن أبي غير حياتهم ، وأنهم أصبحوا يسهمون في الخدمة العامة أو السياسة لأنه طلب منهم ذلك . الجيل الذي ألهمه والدي قد مرر تلك الروح لاحقاً لأبنائه .قابلت شباباً ولدوا بعد فترة طويلة من رئاسة جون اف كينيدي لكنهم كانوا يسألونني كيف يمكنهم أن يعيشوا وفقاً للمثل التي دعا لها.
أحياناً نحتاج إلى وقت كي ندرك أن أحدهم لديه قدرة خاصة تجعلنا نثق بأنفسنا وأن نربط هذه الثقة إلى مثلنا العليا وأن نتخيل أنه يمكننا معاً عمل اشياء عظيمة.في مثل هذه اللحظات النادرة عندما يظهر مثل هذا الشخص فنحن بحاجة إلى أن نترك جانباً خططنا وأن نقرن جهودنا بمثل هذا الإمكان .
لدينا مثل هذه الفرصة مع السيناتور أوباما .وهذا لا يعني ان المرشحين الآخرين لا خبرات ولا معارف لهم ، لكن حالياً ربما لا تكون مثل هذه القدرات كافية. نحن بحاجة إلى التغيير في قيادة هذا البلد ، تماماً كما فعلنا عام 1960.
إن غالبيتنا تفضل أن يكون قرار تصويتها مستنداً إلى الإختلافات في السياسات، على الرغم من تشابه أهداف المرشحين فجميع المرشجين وضعوا خططاً تفصيلية حول كل شيء من مسألة تقوية الطبقة الوسطى إلى العناية بتعليم الطفولة المبكرة لكن القدرات النوعية للقيادة والشخصية وتقديراتها أصبحت تلعب دوراً أكبر مما جرت عليه العادة.
لقد أظهر السيناتور أوباما هذه القدرات النوعية خلال عمله في الخدمة العامة لأكثر من عقدين ليس فقط في مجلس الشيوخ بل في الينوي، حيث ساعد على تهدئة الشرائح المتصارعة في ذلك المجتمع ، وقام بتدريس القانون الدستوري وقد تم إنتخابه عن تلك الولاية لمدة ثمان سنوات . ويظهر السناتور أوباما نفس هذه القدرات حالياً لقد قام بإنشاء حركة تقوم بتغيير ملامح السياسة في بلادنا، كما أظهر موهبة خاصة به في إلهام الشباب.الذين يعرف عنهم رغبتهم في التطوع للعمل العام لكنهم يمقتون العمل السياسي هاهو أوباما يجذبهم إلى هذا المسار.
لقد أمضيت السنوات الخمس الماضية عاملة في المدارس الحكومية بمدينة نيويورك و أنا نفسي لدي أطفال مراهقون دون العشرين . هنالك جيل أمريكي قادم مليء بالأمل ، محب للعمل ، مبتكر و يحظى بخيال واسع . لكن العديد من هؤلاء أيضاً يائسون ومهزومون ولامنتمون .وكآباء وأمهات يجب أن تكون لدينا مسؤولية تجاه مساعدة أطفالنا كي يثقوا في أنفسهم وفي قدراتهم لتشكيل مستقبلهم .إن السيناتور أوباما يلهم أطفالي وأحفاد والدي بمثل هذا الإحساس من إمكان.التحقق.
يقود السيناتور أوباما حملة مشرفة ونزيهة . لقد تحدث ببلاغة عن دور الإيمان في حياته ، وفتح نافذه على شخصيته في كتابين يفرضان وجودهما في الساحة وعندما اتى الأمر إلى إطلاق الأحكام فإن باراك أوباما قام بتوجيه النداء الصحيح في أهم قضية في زماننا بمعارضته للحرب في العراق منذ بدايتها.
أنا أريد رئيساً يفهم أن مسئوليته هي أن يرسم لنا رؤيا ويشجع الآخرين على بلوغها ، رئيساً يلزم نفسه وأولئك الذين من حوله بأعلى المستويات الأخلاقية وأن يلتمس سبل إعادة الأمل لأولئك الأشخاص الذين لازالوا يؤمنون بالحلم الأمريكي.، وأولئك الناس حول العالم ممن لا زالوا يؤمنون بالمثل الأمريكية ، نحتاج لرئيس يرفع معنوياتنا ويجعلنا نعتقد مرة أخرى أن بلادنا تحتاج إلى كل فرد كي يدخل في العملية السياسية ويكون منتمياً.
لم يمر علي ئيس يلهمني بالطريقة التي حكى عنها بالكثير من الأشخاص حين قالوا إن والدي فجر طاقاتهم .لكن ولأول مرة أعتقد أنني وجدت الشخص الذي يمكن أن يكون ذلك الرئيس ، ليس فقط من أجلي ، ولكن من أجل جيل جديد من الأمريكيين.
كارولاين كينيدي هي ابنة الرئيس الامريكي الشهير جون كينيدي و مؤلفة كتاب “دليل المحب لوطنه:أغاني،اشعار، قصص وخطب في الإحتفاء بالديار التي نحب “

Post: #4
Title: Re: كارولاين كينيدي تساند اوباما
Author: ملكة الفاضل عمر
Date: 01-27-2008, 12:28 PM
Parent: #3

أحلى الكلام

بس خوفنا من نفس المصير

Post: #7
Title: Re: كارولاين كينيدي تساند اوباما
Author: Bushra Elfadil
Date: 01-27-2008, 03:22 PM
Parent: #4


الأستاذة ملكة
حرك أوباما شخصية كهذه : كارولين التي كانت في عزلتها المجيدة فوالدها اغتيل وأمها جاكي لم يرحم خصوصيتها الإعلام الغربي الشرس (البابيروسي)إلى أن ماتت بالسرطان وشقيق كارولين جون الجونيور لقي مصرعه في حادث طائرة ولك ان تتصوري ما قر بذهن كارولين مما جرته السياسة على عائلتها وعائلة كيندي الكبيرة لذا فإن القدرات الخطابية وغيرها لدى أوباما التي حركت الجليد عن مثل هذه المرأة اليائسة ربما تفعل شيئاً يوم الخامس من فبرايريوم التسونامي بالنسبة للمرشحين فتجعل منه المرشح الديمقراطي لمنصب الرئاسة الذي سيقابل الجمهوريين وربما يقابل ماكين. لكن السياسة الأمريكية لديها مؤسسات عديدة تشبه(الملفوف) عبارة عن مؤسسات متداخلة والسودانيون المقيمون هناك أدرى منا بشعابها.

Post: #5
Title: Re: كارولاين كينيدي تساند اوباما
Author: صباح حسين طه
Date: 01-27-2008, 12:35 PM
Parent: #3


لعائلة كندي والتي يعشقها السود خاصة ويعتقدون أن مؤسسات إمريكية كانت وراء إغتياله معزة خاصة أكثر من معزة السود لعائلة كلنتون وبالتالي ستغير هذه المساندة الميزان تماماً لصالح أوباما كما غيرته في كلفورنيا لصالح الممثل الجمهوري شوارتز(.........) فقط بسبب زواجه من عائلة كندي اكسبه ولاية مغلقة للديمقراطيين.
المشكلة في أن أخلاقيات أوباما يصعب عليه الإنسجام في إستراتيجية السياسة الإمريكية ذات التوجه الكولنيالي القطبي الجديد بالرغم من محاولاته الجهيدة للتماهي والتي لم تحجب سفوره بالدعوة للتغيير لكن إلي أي يحد سيجد الحرية للتغيير من أجل عالم خير؟
لا أدري

Post: #6
Title: Re: كارولاين كينيدي تساند اوباما
Author: ملكة الفاضل عمر
Date: 01-27-2008, 01:51 PM
Parent: #5

كلنا مهمومون بالحلم الأمريكي . ليس على جناح اللوتري الأمريكي ولكن على طريقة أوباما في بحثه عن التغيير . ما زلت أؤمن بأن أمريكا يمكن أن تكون غير أمريكا التي جعلت الأمريكان يتساءلون في حيرة
"لماذا يكرهوننا؟ "
ما زلت أؤمن أن في أمريكا ثمة قوم رائعين. ربما كان أوباما أحد هؤلاء الرائعين. فقط نتمنى أن يجد الفرصة الحقيقية.

Post: #8
Title: Re: كارولاين كينيدي تساند اوباما
Author: abdalla elshaikh
Date: 01-28-2008, 06:18 AM
Parent: #6

ألأخ والصديق بشري الفاضل

هل تصدق إن أوباما صار حلـم أطفالنا نحن ألـمهاجرون ألقادمون من بلاد(الواغ..واغ..) وهل تصدق إن من بين كل خمسة زنوج(Black Americans) هنالك أربعة يصوتون لباراك أو باما..علما بأن البلاك أمريكان لـم يكن لهم كبير غرض بالسياسة.. وكثيرا ما يستهرتون عندما تسألهم عنها بقولهم(I dona give a dam for this Sheeeeet

Post: #9
Title: Re: كارولاين كينيدي تساند اوباما
Author: Tragie Mustafa
Date: 01-28-2008, 06:24 AM
Parent: #1

لاجلهم اخي عبد الله الشيخ لابد ان تعملوا لفوزه
لا تستقلوا بقوتكم فاليحرص كل سوداني لاقناع ولو ناخب آخر بضرورة التصويت لاوباما
لانكم لن تصدقوا ما سيحدث لابنائكم عند سقوطه لاقدر الله صدقني ليس اكبر من احباطهم
في نظام ينتمون له سيعتقدون بان العنصريه اكبر من طاقتهم وسينهزمون في احلامهم.
Quote:
ألأخ والصديق بشري الفاضل

هل تصدق إن أوباما صار حلـم أطفالنا نحن ألـمهاجرون ألقادمون من بلاد(الواغ..واغ..) وهل تصدق إن من بين كل خمسة زنوج(Black Americans) هنالك أربعة يصوتون لباراك أو باما..علما بأن البلاك أمريكان لـم يكن لهم كبير غرض بالسياسة.. وكثيرا ما يستهرتون عندما تسألهم عنها بقولهم(I dona give a dam for this Sheeeeet

التحيه لمن نجح في زرع كل هذه الايجابيه بسود الولايات المتحدة ومهمشيها
التحيه لاوباما.