أحسن أشتري رقشة ولا أمجاد؟

كل عام وأنتم والوطن في كل خير وأمن وسلام

موضوع الإستثمار في السودان يكاد لا يفوت حديث أي سوداني في المهجر أو داخل الوطن

دعونا في هذه الساحة نطرح بعض الأفكار ونناقش بعض الإيجابيات والسلبيات للإستثمار في السودان

وكل مدخل نطرح السؤال عنوان المقال

أحسن أشتري رقشة ولا أمجاد

ولماذا وهل التقليد مفيد أم الأفضل البحث عن طرق ومنافذ جديدة

وما هي العقبات التي تواجه المستثمر في مجال الموصلات عاّمة

كمال

السلام عليكم ورحمة الله
وبركة بالشوفة
________________
هناك مشاركات سابقة

ننتظر معك تبادل المعلومات والخبرات ...

وعليكم السلام أخي محمد إي سليمان
وجعل الله البركة فيك وفي أهليك

_____________

أرجو أن تضع لنا روابط المشاركات السابقة حتى نطلع عليها وقد نتقل إليها

تحياتي كمال

كيمو سلامات

رقشة وامجاد ومكان اتصالات ... ولا تركيب عطور .. دي استثمارات عليك الله

أشتري فيلا في الياسمين .. ولا قصر علي النيل .. ولا سفينة .. ولا جامعة خاصة ..

اشتري سوداني اصيل .. فقد المنطق والقدرة علي الحياة .. استثمر في اعادة صياغة حياته لكي يبتسم

اشتري .. تجارة لن تبور .. أن تفتح طريق لحياة ...

السودان بحوجة الي اعادة بناء الانسان ..

فقد دمر الانسان

وفقد القدرة علي الحياة







خربشة : انت غنيان قدر دا

الأخت الفاضلة د. سودانية 2000
فعلاً ما ذكرتيه من استثمارات هي أول ما يفكّر فيه المستثمر ولعل ذلك راجع لملازمة التقليد عن السوداني في أي مجال

بقية كلامك عن الإنسان قرأت فيه الإستثمار في عمل الخير ولا أدري إن كان المقصود أم لا

إن كان هو المقصود فلا أظن أن الإستثمار في التجارة تحول دون الإستثمار في عمل الخير بل قد تكون أكبر مرافده

أما عن دمار الإنسان فتحتاج للمزيد من التوضيحات

ولكن دعيني أقول يمكن بناء الإنسان وبناء الوطن والإستفادة من خبرات من سبقونا في طريق تطوير البلاد والعباد ولعل في التجربة الماليزية افضل مثال لمثل هذه الخبرات


تعقيب على التخريمة:

أنا غنيّ جداً بوجود أمثالك بيننا

تحياتي كمال

كمال سلامات
ما تشتري لا ركشة لا امجاد, لان وجود سائق امين يحافظ على العربة مشكلة
وان وجد السائق ظهرت مشكلة بتاع المرور وان انتهى بتاع المرور ظهر
منع الركشة والامجاد من دخول الاسواق وقريبا ربما عدم قطع الكباري
للامجاد,وان انتهت كل هذه المشاكل ظهرت الاعطال خاصة مع شوارع الخرطوم المحفرة

Quote: كمال سلامات ما تشتري لا ركشة لا امجاد, لان وجود سائق امين يحافظ على العربة مشكلة وان وجد السائق ظهرت مشكلة بتاع المرور وان انتهى بتاع المرور ظهر منع الركشة والامجاد من دخول الاسواق وقريبا ربما عدم قطع الكباري للامجاد,وان انتهت كل هذه المشاكل ظهرت الاعطال خاصة مع شوارع الخرطوم المحفرة

سلامات أخي عبد الرحمن الضو

لكن ما صعّبتها خالص وقفلت كل الأبواب

تحياتي كمال

Quote: أحسن أشتري رقشة ولا أمجاد

لم قروشك عليك أحسن كلللو ما نافع


______________________
سلام شيخ كمال

Quote: لم قروشك عليك أحسن كلللو ما نافع ______________________ سلام شيخ كمال

سلام محمد عبد الماجد الصايم

أنا الأن في تركيا ولا تتصور كيفية نظرة الأتراك للإستثمار في السودان يا أخي كأنّه ماسورة تصب ذهباً

منو الغلطان؟

أوعك من الاستثمار في الحديد و الواطة يا فرانكلي
اذا كنت مصر علي الاستثمار في السودان
عليك بالعضة و المنجرة
أفتح محل بتاع مدايد
بلح , دخن , حلبة .... وهلم جرا

Quote: أوعك من الاستثمار في الحديد و الواطة يا فرانكلي اذا كنت مصر علي الاستثمار في السودان عليك بالعضة و المنجرة أفتح محل بتاع مدايد بلح , دخن , حلبة .... وهلم جرا

فكرة الإستثمار في العضّة برضو فكرة جيدة جداً بس ورينا كيف نبدأ مشروع زي دا وكم يلزم من الفكّة لبداية صغيرة


تحياتي كمال

فرانكلى


إشترى راسك ...!!!









البلد دى عشان تستثمر فيها، يا تكون صينى ولا ماليزى!!

عمرو كمال ابراهيم

Quote: فرانكلى إشترى راسك ...!!! البلد دى عشان تستثمر فيها، يا تكون صينى ولا ماليزى!!

ما عشان كدا نحن بنتناقش
البخلّي الصيني والماليزي ينجح في الإستثمار شنو وما موجود عند السوداني لو عرفنا النقطة دي ممكن ينجح السوداني
ولا شنو؟

الرقشه احسن لانها بتدخل في الشوارع الضيقه
وكمان النساء يفضلنها كثيرا في المشاوير القريبه
وناس الحركه ما بكونوا شايفنك ويعملوا ليك مخافات

كمال فرانكلي تحياتي وما عاوز اطمم بطنك لكن خبرتي في الحياة في السودان بتساهم ليك شويه...
افشل الاستثمارات في السودان وسائل المواصلات حافلات ولا امجاد ولا رقشات كلو ما جايب همو وغمو وانا عايشت تجارب لاخوان كتار فشلت مشاريعهم بين ايديهم وضاع منهم راس محترم وياما نصحته عدد من الناس بعدم المغامرة في استثمار اموالهم في وسائل المواصلات ولم يتعظوا وفشلت التجربه تجربه فاشلة ....انا الحمدلله لم ادخل في النوع من الاستثمار لاسباب كثيره....كمثال وليس للحصر....انا غير متغرغ تماما للمشروع ودي حاجه مهمه لهذا النوع من الاستثمار ليه لانك لازم تكون متابع لسيارتك ابتداء من الترخيص والتامين ودي تتفاوت وبتحصل ملايين ثم متابعة السواق والايرادات اليوميه لانو معظم السواقين بتاعين لف ودوران ودي مهم جدا لانو مقارنة الايرادات بالمنصرفات وقود وجبات سجائر تصاديق غرامات مروريه ثم المهم الاهم الصيانه الدوريه وغيار الزيت لانو السواق البهمو نسبتو فقط ومن الممكن يكون سايق السيارة وبها مشكله....واحيانا يا فرانكلي سيارتك الخاصه انت بتهمل صيانتها ومتابعتها فما بالك بالسواق السايق حاجه ما حقتو.....ايضا من الاسباب المهمه ارتفاع اسعار الاسبيرات والصيانه مع عدم جودتها كذلك قرارات الحكومه المتقلبه وارتفاع اسعار الوقود......................دا كليها اسباب بسيطه من جملة اسباب كثير
اما الاستثمار بصورة عامه في مشاريع تستهدف رؤوس الاموال الصغير (نقاطه)زي ما بقولوا دا بكل المقايس فاشل لوجود عوائق لا حصر لها...... انت اذكر لي اي مشروع في راسك اوان اوريك
الاستثمار الوحيد الناحج في نظري ولا يحتاج الي تفرغ بس بحتاج ل راس مال هو الاستثمار في مجال العقارات ودا في الفتره الاخيره فيهو ركود....ودا فكرتو بسيطه مثلا تشتري قطعة ارض مسجله ب 25 الي35 مليون في السامراب او صالحه او الدروشاب وتبنيها في حدود 40 او 50 مليون وتبيعوا منزل ب 100 تكسب 10 او عشرين معقوله بس راس المال
هناك استثمار اخر ربما به نسبة خطر كافتيريا اومطعم ويعتمد علي الموقع مثلا اذا كان راس مالك بسيط مطعم شعبي في اخر محطه لمواصلات او سوق شعبي في اي مكان بجيب ارباح معقوله ولا يحتاج الي تفرغ كامل او اذا كان راس مالك تمام تعمل كافتيريا كبيره واكيد تربح اكثر
خلاف لذلك لا اري مشاريع ناجحه لا اتصالات ولا بقاله ولا دكان وسط الحله ولا محل بتاع تركيب عطور ولا محل انترنت ولا مكتبه ولا ورشه لصيانه وبيع الموبايلات ولا شركة كمبيوتر ولا تصميم برامج ولا مواقع انترنت ولا محل حلويات واسكريم ولا محل غسيل جاف ولا كوافير ولا محلات حنه ولا زفاف ولا اي حاجه نافعه.... ولو بعته طوب كسار ما بنجح لانو بكره بتلقي 60 الف سوداني ببيعول طوب كسار جنبك

Quote: منو الغلطان؟

أكيييييد نحن!!!

عارف ليه

الأتراك ديل لمن يمشو السودان الواحد بيشيل قروشو ويمشي يشتغل براااهو

نحن ما كده .. وأظن قريت قبل كده بوست بتكلم عن الموضوع ده (مشاريع استثمارية ضاربة)


الواحد ممنا لو شال قروشو ومشى (يدقسوهو)
ولو خلاها لـ (أي واحد مهما كان) .. برضو (يدقسك)
كده ووب وكده ووب

عشان كده خلي قروشك عليك بيكون (ووبك) أسهل

سلامات وأشواق يا كمال وكل عام وانتم بخير...
إن كان ولا بد...أحسن ليك الامجاد، ممكن تسوقها ، تشغلها وتوصل بيها ناس البيت بمزاج...
ممكن نورّد ليك من كوريا...والعوض المسلمي ده من أكبر التجار في كرين بحري...يعني جوة وبرة تلقانا نحنا يانا نحنا

مع خالص الود
أنور

سيد كمال
الإستثمار في الركشات حراااام بإجماع الكماسره وناس الكارو وأصحاب التاكسي لأنها تعتبر خلوة غير شرعية على سبيل المداعبة أم القول في الأمجاد والهايسات وبقية المركبات التي لا يزيد عدد ركابها عن الخمسة عشر راكباً فهي من محدثات الأمور وبدعها وهي بالضرورة ضلالة الأمر الذي جعل الحكومة أيدها الله تصدر الفرمانات وتمنع تجولهامثل الروزات والكوسترات التي يمتلكها رجال الدولة ومن لف لفهم في شوارع الخرطوم يعني لو عاوز تمشي من بحري لإستاد الخرطوم وأنت صاحب هايس عليك بالذهاب من كوبري القوات المسلحة ومن ثم شارع عبيد ختم وتكون كملت طركمبة بنزين قبل أن تصل إلى الموقف تخيل وإلى ربك يومئذ المستقر.
كل من أراد الإستثمار في السودان وليس له ظهر يستند إليه من مقام وزير دولة أو والي ولاية على أقل تقدير فبالتأكيد سوف يصل واقعاً يحاكي قصة الكسعي المشهورة.
فالإستثمار هناك شختك بختك ناهيك عن ما يرهق كاهلك من ضرائب وزكوات وأتاوات ، بعدين هناك جضوم أينعت وكروش إنتفشت حتى لم تترك لأشعة الشمس منفذا تتسلل منه إلينا نحن المنكرشين المندرشين فأصبحنا نحاول نحن التسلل إلي تلك الأشعة من خلال تلك الكروش لأننا بتنا في حاجة إلى شمس الصباح وشمس الظهيرة وشمس منتصف الليل بعد أن كنا ذات مرة مشمشين حتى في عز الشتاء وكان لدينا شماشه برغم كل الظروف تهابهم الشمس وتبتسم لهم.
ليس لدينا معلومات أو سياسة إستثمارية أو دراسات جدوى توضح الضرورة الإقتصادية لأي مشروع كلها نبت شيطاني يا صابت يا خابت ، إذا ذهبت إلى جهة إستثمارية على سبيل المثال لطرح فكرة مشروع معين لساومك الموظف على تخليص أوراقك وإنهاء موضوعك بعد أن تدفع ويكون الـ Deal بينك وبينه ولو ماعجبك شتت وشوف ليك واحد يمشي ليك الورق أو يجاوب على إستفسارك ده والله الفكر الشاغل ان في السودان عدا موضوع التقليد والذي هو شأن كل التنابلة والكسالى يعني نظام الكوبي والبيست فلان عمل قدرة فول نجح أنا مجنون أعمل لي محل بيع زهور هو الناس لاقية تاكل سلطة طماطم عشان تشتري زهور نظام تكسير مقاديف وكده ، فيعمل قدرة فول وهلم جرا من هنا لغاية جرة طلحه

سلامات يا كيمو ..

الذهب .. الذهب ..

سلام فرانكلي ..
لا ركشة ولا أمجاد ...

الركشات مشاكلها كثيرة وحركتها محدودة والمراهنة على إيرادها ضرب من الخيال
الأمجاد فاشلة إقتصاديا ومكلفة من ناحية الإسبير مقارنة بضعف إيرادها ومحدودية خطوط عملها بأمر شرطة المرور ..

إن كان لا بد من الحديد :

حافلة هايس وارد كوريا وسعرها ليس مكلفاً .. تترخص ملاكي وليس تجاري وتعمل في الترحيل الجماعي بنظام الإسبوع أو الشهر .. مثال : ترحيل موظفين ، ترحيل أطفال روضة ، ترحيل فنانين ساوند سيستم + عازفين ..

وبذلك يمكنك المحافظة على العربة سليمة + إيراد شهري مضمون + تجنب إشكالات ناس المرور ..

صنفرة :

إما إن كان الإستثمار بعيدا عن الحديد فليس هنالك أفضل من فتح محل صعوط (تمباك أو ودعماري) في أي بقعة تختارها بغض النظر عن حركتها التجارية ، فإن السودانيين بعد أن كبس رأسهم لم يتبق حل يلجأوا إليه إلا سف التمباك ! وهو مشروع يدر أرباحاً خيالية تفوق ما تتصوره أضعافاً وأضعاف !!

وجودك في تركيا ذكرني بالإستثمار في سيارات التاكسي الفيات التركية والتي إستوردتها ولاية الخرطوم ومنحت لبعض السائقين والأفراد بعد أن أخذت منهم عرباتهم القديمة !!

ولكن بسعر باهظ للغاية !!

سلام فرانكلي

ما تشتري لا ركشة لا امجاد, لان وجود سائق امين يحافظ على العربة مشكلة
وان وجد السائق ظهرت مشكلة بتاع المرور وان انتهى بتاع المرور ظهر
منع الركشة والامجاد من دخول الاسواق وقريبا ربما عدم قطع الكباري
للامجاد,وان انتهت كل هذه المشاكل ظهرت الاعطال خاصة مع شوارع الخرطوم المحفرة


أشتري شهامة (كلام عجيب موش)

نورالدين

يا فرانكلى
احسن ليك تشتريهم الا ثنين الركشة والامجاد
وبعدين عندى ليك فكرة ثانيه.. الهنود صنعوا عربية جديدة اسمها نانو وهى عربة صغيرة وثمنها وهى جديدة لنج 2500 دولار .. يعنى ممكن تستورد ليك 20 عربية نانو وتفتح محل لايجار العربات وبعد سنتين ثلاثة حتلقى نفسك رجل اعمال كبير وتكون راكب عربية"" ليلى علوى""
السر

اشتري ركشتين بدل من الامجاد على ان تتبع سياسة محددة تتلخص في
1- الاتفاق مع محل صيانة ركشات لمتابعة الصيانة مع الركشتين
2- تعيين سائقين من غير الاهل او الجيران او الاصدقاء
3- تحديد فترة زمنية للمشروع والانتقال لمشروع اخر(شراء الاراضي والبناء ثم البيع او الايجار)
مع تحياتي