خاطرة ... الطريق إلى القيامة .

خاطرة ... الطريق إلى القيامة .


01-12-2008, 11:35 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=150&msg=1200134112&rn=0


Post: #1
Title: خاطرة ... الطريق إلى القيامة .
Author: الرشيد البصيلى
Date: 01-12-2008, 11:35 AM

**** مثلما يكتب أحدنا مقالته ، يبدأها بالمقدمة وينهيها بالخاتمة ، تبدأ حياتنا مثل ذلك وتختتم . ويتخلل البداية النهاية الكثير جدا من الأقوال و الأفعال. ومثلما أيضا عُلّمنا كيف نكتب مقالا ، بأختيار عبارات معينة وتجنب عبارات أخرى ، أمرنا الله كذلك بعمل الخير ونهانا عن فعل الشر. ويبقى الموت هو خاتمة سيرتنا فى الحياة . وكلنا نعلم جيدا ان ما كتبناه من مقال لا بد له من تقييم و تصحيح ، وتطال النتيجة بالثواب و العقاب نجاحا وفشلا من كتب المقال فقط دون غيره - (لمراعاة حقوق الملكية الفكرية )- وعلى شاكلة ذلك البحوث وغيرها من الكتابات. و فيما يتعلق بحقوق الملكية الفكرية فانها محفوظة لا تلاعب فيها كما يحدث فى هذه الدنيا . إن الموظفين الإلهيين رقيب و عتيد لا ينسبان ما قمت به من عمل لغيرك ، ولا ما قام به غيرك لك. إن الإنسان ليتحايل على الحواسيب – ليعدل فى البرامج ويزورها بتركيب التراخيص التى لا يتم تركيبها إلا وفق شفرة معينة ذات ثمن محدد لا تتوفر إلا عند من أخترعها – لكن الحواسيب الإلهية لا يمكن خداعها أو التغيير فى برامجها لتسير فى اتجاه مصلحة فاعل التغيير . أن البرامج الإلهية هى برامج غيبية لا ترى بالعين ولهذا لا يعرف أبوابها الخلفية Back Doors) ) إلا الله الذى صنعها. وبما أن الأنسان متجاذب بين الخير و الشر فذلك بمثابة إختراع الإنسان لما ينفع البشر من برامج نافعه وما يضرهم من فيروسات هدّامة . وبالمختصر المفيد ، أذا كنا فعلا نؤمن بأن الله تعالى سيحاسبنا بما نفعل وعلى ما نقول فعلينا بمراقبته ، لأن الكاميرات الإلهية منصوبة فوق رؤوسنا والمايكروفونات فيما حولنا ، فلنكن أكثر وعيّا بأن لا نخاف من رجل الأمن من بنى البشر أكثر من الله خالق البشر . ويتقنوا إخوتى إن من يراغب الله سيكون نزيها مع نفسه و مع من حوله ولا يرتكب ما يخاف من عقوبته وبين كل تلك المتقاطعات رفع عن أمة محمد صلى الله عليه وسلم إثم ما أستكرهو عليه. فلنجعل خاتمة مقالنا مفيدة، لتكون موتتنا ميتة مريحة ، وصحائفنا خالية من العقاب وملئية بالثواب من أجل أن نكون أكثر إطمئنانا وأمنا عند الوقوف بين يديه للتقييم والتصحيح لنيل الثواب أو تلقى العقاب.
**** ولنسلم بأن الناس أمامنا تموت كل يوم وننتظر نحنا موعدنا للذهاب إلى ما ذهبوا إليه.
- أمر الإله بعمل الخير ونهى عن فعل الشر وأوضح نتيجة إتباع أوامره وأجتناب نواهييه.
- إن الله لا يرغمك على فعل خير ولا يرشدك الى فعل شر فالأمر فى يدك بعد التوضيح.
يوم القيامة يوم آت لا محالة . وذلك مؤكدٌ للمؤمن الحق. فلنحدد ونبين طريقنا الى القيامة
وفق المعطيات التى بين أيدينا ولنجتهد فى ذلك... وتذكروا إننا فى قارعة الطريق الى القيامة


خاطره مسائية السبت 12/1/2008م ..... الرشيد البصيلى .

Post: #2
Title: Re: خاطرة ... الطريق إلى القيامة .
Author: doma
Date: 01-12-2008, 01:45 PM
Parent: #1

ابو رزان انت طريقك زين وحاشاك الشين
متذكراكم والله الا البرد تب معقلني وخاتاكم في بالي

Post: #3
Title: Re: خاطرة ... الطريق إلى القيامة .
Author: doma
Date: 01-12-2008, 01:48 PM
Parent: #1

ابو رزان انت طريقك زين وحاشاك الشين
متذكراكم والله الا البرد تب معقلني وخاتاكم في بالي بندور نجي نودعكم . بديكم تلفون اولا

Post: #4
Title: Re: خاطرة ... الطريق إلى القيامة .
Author: الرشيد البصيلى
Date: 01-12-2008, 02:24 PM
Parent: #3

تخريمة .....


يا حكومة انتى وين مختفية ..... لنا أكثر من أسبوع بنحاول نتصل عليكم ضرورى وضرورى جدا..... الرجاء الإتصال ....أو أرفعو التلفون ... و أخباركم مقطوعة طيب لو مشينا سيبيريا بنبقى كيف...

مع تحياتى ...

Post: #5
Title: Re: خاطرة ... الطريق إلى القيامة .
Author: doma
Date: 01-12-2008, 03:50 PM
Parent: #4

الرشيد ولدي وحاتك من البيت ما طلعت الا قاعدين تضربوا نمره غلط اها النمره اخرها 6080 وما تفوتوني عندي وصيه مهمه اسه كنت بتكلم فيها مع اخيكم عبد الطيف بكري في بوست الطفله المحتاجه العمليه . باكر دي بجيكم

Post: #6
Title: Re: خاطرة ... الطريق إلى القيامة .
Author: الرشيد البصيلى
Date: 01-13-2008, 02:41 PM
Parent: #5

هذا مفيد جدا فى الطريق الى القيامة......وياها المحرية فيكى ... أمرك مقضى بإذن الله تعالى ....وما تنفقوا من شئ يُوفّ إليكم ، وأنتم لا تُظلمون.

Post: #7
Title: Re: خاطرة ... الطريق إلى القيامة .
Author: doma
Date: 01-13-2008, 04:14 PM
Parent: #6

يا لواء انت ما بتقصر
لكين باكر دي كان ازح لازم اصلكم اشوف رزونه ودكتورتنا قلت بعد اكون في التاكسي واضرب ليكم توصوفوا ليهو البيت . ضروري .