يبدع مزمل أبو القاسم عندما يبدع فيصل العجب

يبدع مزمل أبو القاسم عندما يبدع فيصل العجب
هذه حقيقة رأيتها في كتابات مزمل أبو القاسم

فتوجد علاقة قوية ووثيقة وشاملة ومتكاملة عندما يبدع هذا اللاعب الفنان العجب والصحفي الساحر مزمل أبو القاسم .
فعندما يلعب العجب بمزاج عالي ومزاج رايق ينعكس هذا المزاج، بل ينقلب إلى ريشه في يد مزمل فيكتب كما لم يكتب من قبل وعندما تطاوعه الكرة العجب أيضا يطاوع القلم مزمل فكتب في العجب وخياله يذهب كما يذهب العجب بالمدافعين ...... وعندما يراوغ العجب اللاعبين وليته لم يراوغ لأن مزمل يراوغ نفسه على الكتابة وتأتيه الكلمات ولم يتوقف قلمه عن الكتابة ويذهب خياله بعيداً كما يذهب العجب باللاعبين وتنهال عليه الكلمات من كل جهة كما يطرح العجب ويجمع، وعندما يصيب العجب الشباك ......... تخيل معي وتمعن وأنظر كيف تكون الحالة التي يصل إليه مزمل ............ بل أنها حالة لا توصف بل أنها حالة لا يمكن أن تحصل لمزمل إلا مرة واحدة وهي إحراز العجب لهدف بل وتزيد هذه الحالة عندما يكون هذا الهدف في فريق ..............
فكتب مزمل عن هذا الهدف بكتابات تحكي عن روع وجمال وفنون هذا الهدف وهذا اللاعب حتى لو آتيت بمزمل مرة أخرى لكي يكتب بمثل هذا الكلمات لم يكتبه.

فرجائي يا عجب........ أبدع لكي يبدع مزمل ........................
فرجائي يا عجب ........أبدع لكي نقرأ كبد الحقيقة بكل الكلمات الساحرة


فعندي سؤال لمزمل .... هل توجد علاقة بين إبداع العجب في الميدان وإبداع
مزمل في كبد الحقيقة .....