كمال فرانكلى . محمد E سليمان . عبد الرحمن الطقى

كمال فرانكلى . محمد E سليمان . عبد الرحمن الطقى


12-23-2007, 11:16 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=150&msg=1198448160&rn=0


Post: #1
Title: كمال فرانكلى . محمد E سليمان . عبد الرحمن الطقى
Author: خالد حاكم
Date: 12-23-2007, 11:16 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يعنى الا الواحد يعمل ليكم كمين كده عشان تجوا داخلين!






كده ادخلوا البوست ده و ورونا , لانو صراحة المسلمين اصبحوا محل سخرية فى الغرب المسيحى باختلافاتهم العجيبه دى , وحقيقة عندهم حق اذا المسلمين حيكونوا بهذا المستوى من الاختلاف فى عالم تسودها التكنولوجيا والتى اصبحت تعرف نوع الجنين اذا كان ذكرا ام انثى وهو فى رحم امه...

اليوم الجمعة الثانى عشر من شهر ذى الحجة الموافق 21 ديسم...عيد الاضحى فى المغرب

وكل سنة وانتم طيبين

Post: #2
Title: Re: كمال فرانكلى . محمد E سليمان . عبد الرحمن الطقى
Author: خالد حاكم
Date: 12-24-2007, 02:30 PM
Parent: #1

UP

Post: #3
Title: Re: كمال فرانكلى . محمد E سليمان . عبد الرحمن الطقى
Author: عبد الرحمن الطقي
Date: 12-24-2007, 05:53 PM
Parent: #2

الأخ / خالد حاكم

تقبل الله من و منكم و كل عام وأنتم بخير

اختلاف مطلع شهر ذي الحجة غير معتبر لأن المناسك مرتبطة بأمكنة معينة
و العمل يكون بناء على ما تثبته الجهات الشرعية السعودية .

و هذه فتوى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله في الموضوع :

Quote: أما بالنسبة لرؤية هلال ذي الحجة فإن المعتبر بلا شك البلد التي فيها إقامة المناسك فإذا ثبت الهلال فيها عمل به ولا عبرة ببقية البلدان وذلك بأن الحج مخصوص بمكان معين لا يتعداه فمتى ثبت رؤية ذي الحجة في ذلك المكان وما ينسب إليه فإنه يثبت الحكم حتى لو خالفه بقية الأقطار.


و الله أعلم ...
عبد الرحمن الطقي ،،،

Post: #4
Title: Re: كمال فرانكلى . محمد E سليمان . عبد الرحمن الطقى
Author: عبد الرحمن الطقي
Date: 12-24-2007, 05:56 PM
Parent: #3

و هذه فتوى من لجنة الفتوى بموقع ( إسلام أون لاين )

Quote: عبد الله - مصر الاسم
اختلاف المطالع في ذي الحجة وأثره على الحج العنوان
إذا كان اختلاف المطالع أمرا مقبولا في شهر رمضان بحيث من الممكن أن يصوم أهل كل بلد وفقا لما يترتب على استطلاع الهلال فهل من الممكن أن يكون الاختلاف مقبولا في استطلاع هلال ذي الحجة؟
السؤال
19/12/2006 التاريخ
مجموعة من المفتين المفتي

الحل

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد ..
فقد ذهب جمهور الفقهاء إلى أنه يجوز أن يكون لأهل كل قطر رؤية خاصة بهم في استطلاع الأهلة في رمضان، وغير رمضان، ويستثنى من ذلك هلال ذي الحجة، فلا يجوز للمسلمين أن يختلفوا في هلال هذا الشهر بل يجب أن تتحد الرؤية في هلال ذي الحجة، وعلى جميع البلدان، والشعوب الإسلامية أن تتبع ما ينتج عن استطلاع الهلال في المملكة العربية السعودية.

يقول فضيلة الشيخ فيصل مولوي نائب رئيس المجلس الأوربي للإفتاء والبحوث:
الاختلاف ممكن في رؤية هلال رمضان وهلال عيد الفطر، وإن كان الأفضل عند جمهور الفقهاء أن يصوم جميع المسلمين ويفطروا عند رؤية الهلال في أي قطر من الأقطار .

أما بالنسبة لعيد الأضحى فلا يجوز ذلك إطلاقًا، ولا ينظر في هلال ذي الحجة إلى الحساب ولا إلى رؤية الأقطار، وإنما ينظر فقط إلى الأوقات التي يسير عليها الحجاج فعلاً. فيوم عرفة هو اليوم الذي يقف فيه الحجيج في عرفة فعلاً، ولا عبرة بالرؤية في جميع الأقطار ولا بالحساب إذا خالف ذلك .

هذا في رأيي هو الاجتهاد الأصح، إلا أنه لا يمكن مصادرة عقول الناس وإلزامهم باجتهاد واحد، فالخلاف في مثل هذه الأمور كان موجودًا منذ القدم، وسيظل موجودًا إلى أن تقوم الساعة. لكن، ربط عيد الأضحى بالسعودية باعتبارها مكان أداء مناسك الحج هو الاجتهاد الأقرب لجمع الناس عليه. أ.هـ

وعن الرؤية الشرعية البصرية للهلال يقول الشيخ حسن حميد المسئول بوزارة الأوقاف القطرية: إن هلال ذي الحجة مختلف عن هلال رمضان؛ لأن شهر ذي الحجة يقع فيه يوم عبادة وهو يوم عرفة الذي يكون في اليوم التاسع من ذي الحجة، ويلزم الحجاج أن يكونوا تبعا لأهل مكة في عرفة، وإن اختلفت بلدانهم في رؤية الهلال. أ.هـ

ويقول فضيلة الدكتور يوسف القرضاوى حفظه الله تعالى في الضوابط المتفق عليها وكيفية تقليل حدة الخلاف :
هناك حقائق ينبغي أن يتفق عليها :

الأولى :أن في هذا الأمر ـ أعني ما يتعلق بإثبات دخول الشهر ـ سعة ومرونة بالنظر إلى نصوص الشرع، وأحكامه، واختلاف العلماء في هذا المقام توسعة ورحمة للأمة . فمَنْ أثبتَ دخول الشهر بعدل أو عدلين، أو اشترط جمًا غفيرًا لم يبعد عما قال به بعض فقهاء الأمة المعتبرين، بل مَنْ قال بالحساب وجد له في السلف قائلاً، منذ عهد التابعين فمَنْ بعدهم . ومن اعتبر اختلاف المطالع، ومَنْ لم يعتبرها له سلفه، وله دليله، فلا يجوز أن ينكر على من أخذ بأحد هذه المذاهب والاجتهادات، وإن رآها هو خطأ، إذ القاعدة : « أن لا إنكار في المسائل الاجتهادية " .

الثانية :أن الخطأ في مثل هذه الأمور مغتفر، فلو أخطأ الشاهد الذي شهد بأنه رأى هلال رمضان، أو شوال، وترتب عليه أن صام الناس يومًا من شعبان أو أفطروا يومًا من رمضان، فإن الله تعالى أهلٌ لأن يغفر لهم خطأهم، وقد علمهم أن يدعوا فيقولوا : (ربنا لا تُؤاخِذْنا إن نَسِينا أو أخطأنا). (البقرة : 286) حتى لو أخطأوا في هلال ذي الحجة، ووقفوا بعرفة يوم الثامن أو العاشر، في الواقع ونفس الأمر، فإن حجهم صحيح ومقبول، كما قرر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره .

الثالثة :أن السعي إلى وحدة المسلمين في صيامهم وفطرهم، وسائر شعائرهم وشرائعهم، أمرٌ مطلوب دائما، ولا ينبغي اليأس من الوصول إليه، ولا من إزالة العوائق دونه، ولكن الذي يجب تأكيده وعدم التفريط فيه بحال، هو : أننا إذا لم نصل إلى الوحدة الكلية العامة بين أقطار المسلمين في أنحاء العالم، فعلى الأقل يجب أن نحرص على الوحدة الجزئية الخاصة بين أبناء الإسلام في القطر الواحد . فلا يجوز أن نقبل بأن ينقسم أبناء البلد الواحد، أو المدينة الواحدة، فيصوم فريقٌ اليوم على أنه من رمضان، ويفطر آخرون على أنه من شعبان، وفي آخر الشهر تصومُ جماعة، وتعيد أخري، فهذا وضع غير مقبول .

من المتفق عليه أن حكم الحاكم، أو قرار ولي الأمر يرفع الخلاف في الأمور المختلف فيها . فإذا أصدرت السلطة الشرعية المسئولة عن إثبات الهلال في بلد إسلامي ــ المحكمة العليا، أو دار الإفتاء، أو رئاسة الشؤون الدينية، أو غيرها ــ قرارها بالصوم أو بالإفطار، فعلى مسلمي ذلك البلد الطاعة والالتزام ؛ لأنها طاعة في المعروف، وإن كان ذلك مخالفا لما ثبت في بلد آخر، فإن حكم الحاكم هنا رجح الرأي الذي يقول: إنَّ لكل بلد رؤيته .

والله أعلم