فديو كليب..ذبح الصحفى محمد احمد طه....تحذيرتوجد صور دموية ووحشيه.بالغت السوء...!! احذروا..

وصدرت .التعليمات.لطواقم ..العمليه..


وحدة ..الاختطاف.....كيفية التنفيذ..والسريه التامه..
وحدة..تنفيذ الذبح..وتاكيد اسلوب الوحشيه المفرطه..والتنكيل..

الهدف..هو...
ارسال..رساله واضحه..لكل رموز المعارضه..وكل من تسول له نفسه بمواجهتنا او ممارسة العداء ضدنا ولكل..وكافة الشعب السودانى..بان لنا قواتنا الخاصه لتنفيذ كل ما نامر به..وهى قوات من مختلف بقاع العالم وتنضوى تحت لواء الاخوه الاسلاميه والمصير المشترك وهى متواجده بلالاف..ومستعده للتكفير والتهجير والتفجير والاقصاص والعداء المفرط لكل الصابئين والصابئات وانها ايديناالتى تطال الكل..اختطافا.وذبحا وتنكيلا,.ورجما..وتفجيرا
وما كان الصحفى محمد احمد طه إلآ مثال يبين انه وحتى لو كان منا واتخذ مسارا غير مسارنا سيكون مصيره هذا...بلا رحمه..ولا شفقة ...ولا اسف..

مراجعة السيناريو..,.وتفاصيل كل الادوار..ملزم جدا...
اداء قسم التنفيذ

ثم.اداء..التمام...

أكشن...نفذ..
صدر تحت توقيعى..
.فريق اول امن..

قيادة..قوات الامن الخاصه..
رئاسة الجمهوريه..
مكتب..الرئيس..


ووجدت تلك الصفحه المكتوبه ..وهى ملخطه بدم الضحيه....وفيها كل تلك التفاصيل المريعه...فى تلك السياره..وكانت تحمل ارقام اللقطات..


يمكنكم مشاهدة..صور الفيديو كليب خلال تلك السطور..واضحه
منتهى الوحشيه..
انتهى الكليب..

منتهى الوحشيه

العزيز جمال...

الخوف مما هو اتى...انه مريع واكثر وحشية ودمويه...


انهم لا يهتمون بمن يقتل وكيف يقتل..لقد منحوا تراخيص القتل..للمجموعات المتشدده التى لاتعرف غير اراقة الدماء وهم فى وهم انهم سيعبرون الى الجنه من مثل ذلك القصاص...

كلنا .ننتظر عدل السماء ..والسماء ترى بشاعة ما يفعلون...
بئسا..وتبا..لهم...

والمستقبل مظلم ودموى..لا امن ولا امان...

كريه هده العناوين الخادعه