تـراجي ... والخلاص ..!!

..
.
تراجى مصطفي .. توجز – بالعربية - فى أن الخلاص من الأوضاع فى السودان ..
اوايجاد حلول لمشاكل البيت السوداني ..
(المتمثله فى قضايا التهميش والعرقية والعنصرية كمشكلة دارفور ..
أو ج - ش السودان او وقف النزيف الدارفورى ..)
كل هذا سيتلاشئ فى تكوين جمعية الصداقة السودانية الأسرائيلية .. او إنشاء حلف دارفورى أسرائيلي ..
فكان حديثها –العربي- الجرئ عن عزة السودان وحريته فى قناة العربية وهى تبرر لجمعيتها المزعومه .. ومعولاً امام الصمت العربي تجاه قضايا السودان عموماً .. ودارفور خصوصاً ..!!!؟


..

..
.

من الجانب الاخر ..
ترى جبهة الخلاص الدارفورية .. أن الخلاص من الحكومة القائمة – فى الخرطوم –
هو بالسعئ الدؤوب الى محاولة جّر كردفان الى دائرة الحرب عبر هجومها
المتكرر على الأراضي والقري والمدن الكردفانية؛حتى تزداد بهم شوكتها
وليحققوا عبرها كسباً رخيصاً آخر ..
لا يتعدى مقعد اخر جوار منى مناوى اركوى ..

..
.

Quote: هو بالسعئ الدؤوب الى محاولة جّر كردفان الى دائرة الحرب عبر هجومها المتكرر على الأراضي والقري والمدن الكردفانية؛حتى تزداد بهم شوكتها وليحققوا عبرها كسباً رخيصاً آخر .. لا يتعدى مقعد اخر جوار منى مناوى اركوى ..

يا سبحان الله ..


فعلا لا يتعدى مقعد اخر جوار منى مناوي اركوي ..
صدقت والله .

..
.
كما نجحت جبهة الخلاص فى هجومها الثانى – بعد الاتفاقية –
وكان الاول بهجومها على مركز الكبابيش بمدينة حمرة الشيخ ..
وقامت جهة تراجي للخلاص بقتل 14 مواطن من ابناء حمرة الشيخ – المدنيين –
وما يقارب عن الثلاثين رجل حراسة وامن .. فى ( ابوجابرا) .. 7 منهم من قبيلة المسيرية ..

...
..
.

إزيك تبلدينا..
معليش..
لكن في شـان شنو مابتبارك لي عرس آية?

مني

..
.
المناضلة تراجى مصطفي ..
تظن ان ما قدمته عبر الفضائية العربية ..
هو صفعة للخنوع العربي ومفخرة ونضال ما بعده نضال ..
ولكن فاتها ان تعلم بأن ذلك صفعة لقضيتها وموقفها من الشعب السوداني اولاً.. وأمم وشعوب أخر ..
ونراها تتحدث بالانابة عن الشعب السودانى .. ورغم سؤالها عن من منحها التفويض..
فتقرر اقامة جمعية صداقة بين الشعب السودانى والشعب الاسرائيلى ..
فكان التبرير ما سمعتموه !!!

..
.
جبهة الخلاص..
– تظن – بانها لتحقيق كسب رخيص بعيد عن تغير السلطة او هز عرشها تقوم بضرب أكبر قبيلتين – عربيتين ان صح القول – فى كردفان هما الكبابيش والمسيرية بحمرة الشيخ وابو جابرا
بل تقتل عدد من ابناء تلك القبائل ..
فتظن – جهلاً – منها بأنها ستحقق نصراً ميدانياً واستراتيجياً ولا تعلم بأنها بعثرت من تحت الرماد وميض نار ...

....
...
..
.

__________ خارج النص _____

سلام يا اعز عزيرة
الف مبروكـ عرس آيه..
بس زعلان هى ايه لسه عمر الزهور عمر (المنى)
متين كملت 18 سنة عشانها تعرسوها
ما كان تدوها فرصة شوية .. تتفتح وتزداد القاً واشياء اخر ..

لك الود والعُذر؛

..
.
تراجى؛
تظن أن ما قامت به هو كسب سياسي لها ويصب فى مصلحة دارفور
وهذا ينم عن جهل بالعقلية السودانية واستخفاف بوعى الشارع السوداني
الذى يفضل ان يقاتل الى جانب - تجار الدين - بدلاً عن دخول قوات اممية
او تحالف مع اسرائيل .. هذه هى العقلية السودانية كانت ولا زالت وستظل ..

الخلاص؛
تتوهم بأنها ستقود كردفان لآتون حرب .. وذلك بضرب قري ومدن ومناطق مواقع
بعض القبائل العربية او اكبر قبيلتين تحملان السلاح فى كردفان .. وهذا جهل
واشعال نار فتنه وحرب ان تأججت لقضت على الاخضر واليابس - فى دارفور -

كلاهما
تراجى والخلاص
استخدما - الميكافيلية - تحت بند
الغايية تبرر الوسيلة
لتحقيق مأربهما ..

..
.
تراجي مصطفي؛
لاجل - غايتها - أظنها قادرة على أن تحرض اللوبي الصهيوني
والجمعيات اليهودية والنفوذ الإسرائيلي على ابناء وطنها ..
كما شهدنا عن عبر تهديدها لزملاء وزميلات هنا .. وذلك لمحاكمتهم
وفصلهم من جامعاتهم ووظائفهم ..
فقط لتثبت أنها حادبه على مصلحة دارفور وابناء دارفور
ولتثبت مدى كراهيتها.. وذلك بأعلانها بجمعية صداقتها الاسرائيلية
وليحرق من يحرق كما احترقت دارفور ..
ولكن بايدى من !!؟؟

....
..
.

نعود

تبلدينا
دبايوا
اعتقد ان الهجرة الى اسرائيل تحتاج الى ردود متأنية بعيدا عن التجنى وتصفية الحسابات مع تراجى.
ورأى فى الصداقة الاسرائيلية خاصة عندما تأتى من دارفورى تكون خدمت المشروع الحكومى اكثر منها خدمة لقناعات وحرية اختيار.
رغم ان فكرة الصداقة الاسرائيلية لم تكن جديدة بل تظهر على السطح بين الفينة والاخرى وربما الظروف خدمت تراجى لتصل بها الى القنوات الفضائية. والتأريخ يحكى لنا العلاقة بين الدارفوريين والقضية الفلسطينة ونصرتهم وليس العكس.
ارجو اخى تبلدينا ان تتناول القضية لاهميتها من زاوية النقد البناء لاظهار الحق ونصرته وليس العكس مع احترامى لشخصك.

..
.
شالوم ..
اخى هاشم نوريت
بما نك احد المتضامنين بمواقف تراجي ان كانت على صواب أو خطأ
وعلى ما يبدو احد دعاة جمعية الصداقة الإسرائيلية ..

Quote: اعتقد ان الهجرة الى اسرائيل تحتاج الى ردود متأنية بعيدا عن التجنى وتصفية الحسابات مع تراجى.

بالمناسبة كنت اظنها جمعية صداقة ولكن على ما يبدو صارت هجرة
وبما انكم اساساً مهاجرين بارادتكم او رغم عنها بين كندا/ وامريكا فلا مانع من
أن تغيروا دياركم الى الى الاراضى ( المغتصبة ) واورشليم
واما ان كنت تظن اننى اتجنى على تراجي واصفي حساباتى فعلى ما يبدو
ورغم - قدمكم - بهذا المنبر لا تقراء ولا تعلم علاقتى بتراجي ولكننى لست مثل بعض
صبيانها ومطبلاتيها الذين يمدحونها ان اخطأت او اصابت .. - مع العلم انك لست مقصودا
بهذه الصفة حتى لا تفهم ما قصد اكثر مما اعنى -

Quote: ورأى فى الصداقة الاسرائيلية خاصة عندما تأتى من دارفورى تكون خدمت المشروع الحكومى اكثر منها خدمة لقناعات وحرية اختيار.

نحن هنا نتحدث عن جمعية الصداقة ومبدأ التعامل مع الكيان الصهيونى
لا يهمنى ان اتت من دارفورى او من شرقاوى او حتى من بشاشا ..
لا فرق بينهم فكلاهم سودانيون - حسب ما علم - الا اذا انتفت هذه الصفة

Quote: رغم ان فكرة الصداقة الاسرائيلية لم تكن جديدة بل تظهر على السطح بين الفينة والاخرى وربما الظروف خدمت تراجى لتصل بها الى القنوات الفضائية.

سمعنا بالتطبيع مع اسرائيل ولكننى اول مرة اسمع بمواطن سودانى .. يدعى النضال
والقومية والوطنية ينادى بجمعية صداقة اسرائلية ..
وما ترونه وتراجى مفخرة نراه نحن عار ..

Quote: ارجو اخى تبلدينا ان تتناول القضية لاهميتها من زاوية النقد البناء لاظهار الحق ونصرته وليس العكس مع احترامى لشخصك.

وماذا تعتقد اننى فاعل ..
فأننى احاول توضيح الباطل وتعريته من وجهة نظرى
وان كنت تراه حقاً فهذا امر اخر ..

احترامى وتقديرى؛

..
.
تراجي؛
ارى ان صاحب الحوش تكرم بتفعيل اشتراكك
ولا ندرى الان فى اى منبر تكتبين ولكن يبدو بعد العربية
تجرى الاستعدادات على قدم وساق للقاء فى منبر الجزيرة او مع لارى كينغ
ولكن هنا حيث منبر لا منبر له ننتظرك ..
لتخبرينا وتدافعين وتبررين صداقتك الصهيونية
وهل تشمل بعض اجندة الموساد الاسرائيلي !!

..
.
مقتطفات من تراجي مصطفي
الناشطة فى حقوق الانسان ..

Quote: لا أحتاج لتفويض للتحدث بميولى الشخصية !! وجزء من الشعب السودااني !! مع جزء من الشعب الاسرائيلي ...

Quote: اتحدث عن قطاع كبير جداً من الشعب السوداني وعى وسط المثقفين السودانيين السودانيين الذين اتيح لهم الاحتكاك فى العالم بحوث تمت وسط الطلاب وأنا لم التقط الإ نبض الشارع السودانى ، فى بحوث تمت فى الجامعات .. عن مدى استعداد الشعب الشعب السودانى لاقامة علاقات مع الشعب الإسرائيلي .....

20 مثقفاً قدموا طلبات اشتراك ..
واتصل بى طلاب ومحاميين .. لوجود كل الاقطار عدا اسرائيل
والتى تحرم شريحة من المسيحيين من زيارة المسجد الاقصى ..
تجاهل العرب فى عدم التدخل والتدخل دعماً للحكومات القمعية

اسرائيل غير مهتمة ولا Interested بالتدخل فى السودان ..!!؟

النضج الاسرائيل والفكر الانسانى يمر بمراحل واكتسبت نضج وشجاعة تأهلنى لذلك.

Quote: اول مرة تقوم بمبادرة شعبية .. وتوجد جالية سودانية فى اسرائيل ..

..
.

Quote: تراجي ابدعت وبدعت..

نعم ..فقد صدق هذا الصبي ..
ابدعت يا تراجي فى ان تصلى فى هذا الزمن الوجيز
الى منبر العربية وليس بمستكثرنه عليك .. فيا ليتك كثيرات يحذون حذوك
ولكن فعلاً بدعت
فقد اتيت بما لم يأت به الاوائل ..
ويا ليت كان اول حديث لك عن ما يهم القضية الدارفورية ..
والسعى لتحريك المعارضة السودانية لاسقاط الحكومة كما فعل اللبنانيون ( العرب )
وليس لاعلان الجمعية الصهيونية ..

دوماً تبدأين من القمة وتنهين فى السحيق..

..
.

مجلس شورى ابناء قبيلة المسيرية ..
يستنكر فى اجتماعه الاخير هجوم جبهة الخلاص الدارفورية
و يدين استهانة المسيرية بما يبدر من ابناء دارفور ..
والاستخفاف بعدم الرد على اولئك (المطاريد ) ..
ويقرر توجيه السلاح ضد كل يدعى انتمائه لجبهة الخلاص او اى تحرك
قبلي فى المنطقة يبدر من الحركات المسلحة فى دارفور والتى تعبر الاراضى
الكردفانية من اجل قتل المدنيين ونهب القري والمدن ..
ولا مجال للمفاوضات او الحوار..

..
.

Quote: المتصهينة تراجي مصطفى بقلم: د. علاء أمين يصعب أن يصدق المرء حالة الابتذال التي يمارسها بعض من يدعون أنهم ناشطون إنسانيون في عالمنا العربي ؛ وخاصة عندما يكون هذا النشاط الإنساني خارجاً من تحت العباءة الصهيونية ، حيث صار الإجرام الصهيوني في فلسطين في نظر عملائها أشباه المثقفين من نوع الديمقراطية الإنسانية ، وأن الفلسطينيين هم المعتدون على إسرائيل؛ بسبب أنهم يمارسون العنف ضد هذا الكيان الصهيوني الغاصب!! كان آخر مماعيط أخمام الكيان الصهيوني (تراجي مصطفى) التي تدعي أنها ناشطة إنسانية سودانية ، وهي تحمل الجنسية الكندية التي ربما حصلت عليها بسبب انخراطها في الموساد الإسرائيلي مباشرة أو بطريقة غير مباشرة ، وطبعاً سيكون نشاطها في الظاهر أنها مؤسسة لجمعية باسم " جمعية الصداقة السودانية الإسرائيلية" ، وهي بذلك تفتخر أنها أول ناشطة تبدأ التطبيع من وسط الجماهير العربية ، وأنها بذلك تتخطى التطبيع الرسمي العربي الذي لم ينجح جماهيريا في تصورها؛ وأنها تتوهم بإمكانية أن تحقق صداقة حقيقية بين السودانيين و الكيان الصهيوني تحت بند العلاقة بالشعب الإسرائيلي الإنساني ... كل هذا على أية حال غير مهم في نظرنا!! المهم أن حملتها هذه حاقدة إلى حد ما على الشعب الفلسطيني وعلى المثقفين الفلسطينيين والإعلام الفلسطيني ، وأنها من هذه الناحية وبكل تأكيد تعبر عن وجهة النظر الصهيونية ، ولأنني لم أطلع على أفكار هذه الناشطة الناشزة إن لم تكن داعرة سياسياً وثقافيا، فسأكتفي بالإشارة إلى أفكارها الصهيونية القذرة التي تعمل في سياق أن حربها ستكون مع الفلسطينيين بالدرجة الأولى خدمة للكيان الصهيوني ، وأن هذه الجمعية التي تؤسسها هي من أجل التحريض على الفلسطينيين في وسط الجالية السودانية ، وأنها تهدف إلى تحسين صورة الصهاينة ، الذين بدوا في كلامها في صور الشعب الإنساني الذي يتظاهر من أجل اجتياح الأمريكان للعراق ‘ومن أجل اجتياح دار فور ، وأن هؤلاء الصهاينة داخل إسرائيل استقبلوا اللاجئين السودانيين بعد اجتياح العراق ، وقدموا لهم المساعدة الإنسانية ،بعد أن رفضهم السوريون والأردنيون...وقتلهم المصريون ... وهذا كله على ما يبدو غير مهما أيضا!! الأكثر أهمية في تصوري هو أن بعض الصفات التي وصفت بها الفلسطينيين ، لا يمكن أن تدخل عقل جاهل ، ومنها أنهم أكثر المطبعين مع الإسرائيليين ، وأنهم يكذبون ويزورون في الإعلام ليخدعوا العرب والعالم ،وأنهم تنكروا للسودانيين الذين خدموهم ومن ذلك تنكرهم للنميري بعد ما عمله معهم في أيلول الأسود ، بل إنهم يمارسون العنف ضد الإسرائيليين ، ولا يسعون إلى الحل السلمي مع إسرائيل !! والأدهى من ذلك كله أنها تصف الفلسطينيين بأنهم عنصريون ومضطهدون ، يضطهدون السودانيين بسبب ألوانهم ، وتشير هذه الناشطة الداعرة سياسيا إن لم تكن عاهرة سياسياً مع احترامي لمشاعر القراء ، إلى اضطهاد الأردنيين والفلسطينيين لسكان الغور بسبب لونهم الأسود ، وهذه أول مره أسمع فيها شخصياً أن لدينا اضطهاداً من هذا النوع... من المؤكد أن شر البلية ما يضحك !! من أين جاءت هذه المخلوقة ممعوطة الذنب؛لتنظر علينا أفكارها الصهيونية المسمومة التي أملاها عليها أسيادها الصهاينة ، وأنها من هذه الناحية لا يمكن إلا أن تكون جزءاً من شبكة الموساد الصهيونية!! والغريب في الأمر أنها تهاجم السودان ، وتتهم السودان العربي بأنه ليس عربيا ، وأن وجوده في الجامعة العربية لا يعني أنه عربي ، بل تهاجم السودان لأن السودان يمنع في جواز السفر السوداني السفر إلى إسرائيل ، وتريد أن تحارب من أجل أن يسافر السودانيون إلى إسرائيل ، وأن تفتح مقراً لجمعيتها الساقطة في إسرائيل ، ومن هذه الناحية تذكرنا هذه المخلوقة بالحكمة الشعبية القائلة :" عدي رجالك عدي من الأقرع للمصدي "!! تتوقع هذه المسكينة التي تبحث عن الشهرة ولو على خازوق، أن تنفتح إسرائيل على دار فور والسودان، وأن تقيم علاقات إنسانية لخدمة قضية دار فور ضد الدولة السودانية التي تتوقع أن تزول في أقرب فرصة !! كذلك تتهم الفلسطينيين بأنهم يسيطرون على الإعلام العربي ، وأن هذا الإعلام انشغل بأطفال بيت حانون ، ولم تسمها مجزرة ، ولم ينتبه إلى أطفال دارفور !! هكذا لم يبق أمام هذه المتصهينة إلا أن تلبس طاقية شارون الذي لم يعد بإمكانه أن يلبسها ؛ ولكن ينبغي عليها أن تفهم أن الصهاينة أنفسهم لن يثقوا بعملائهم إلى درجة أن يحفظوا كرامة هؤلاء العملاء ، ولها مثال على ذلك اللحديون والجواسيس الذين تلفظهم الصهيونية ، وترميهم كالكلاب ، بعد أن تمتطي ظهورهم لتأخذ منهم مصلحتها ، إذ عندما يعجز هؤلاء العملاء عن خدمة أسيادهم الصهاينة، تنتهي صلاحيتهم ، ومن ثم ستصبح وسيلة الانتحار هي الأسهل لمثل هؤلاء الضالين الذين خانوا أوطانهم وشعوبهم ..!! يبدو أن السيدة غير الموقرة تراجي مصطفى تستحق اللعنة ؛ لأنها باعت شرفها لأعدائنا ، وصارت تنظر لخرافات إنسانية وصداقات بذيئة تجدها وحدها في هؤلاء الأعداء ، وأنها من هذه الناحية ستكون متصهينة كأي قرد أو خنزير على شاكلتها، ومن ثمّ لا يمكن الوثوق بكلامها وعقليتها ، وكان ينبغي ألا أكتب عن هذه التفاهة التي تطمح إلى أن تزور فلسطين المغتصبة بصفتها دولة إسرائيل ...لا حللت أهلاً .. ولا سهلاً ..والله لا يعطيك العافية ، ويكسر ظهرك إن واصلت التطبيع مع الصهاينة ، ولم تؤوبي إلى رشدك ، وتؤمني بأن فلسطين كلها للفلسطينيين ، وأن الصهاينة مغتصبون ... والمجد والخلود للعرب إذا كنت ممن يعتزون بأنهم ليسوا عرباً!!

تراجى مصطفي؛
دايماً وما تشيل اصبعها تطبز بيهو عينها..
ودايما تصنع لها اعداء من عدم ..
قد لا يهمهما من هم ولا ماذا يعنون او نفوذهم السياسي
فهى دوما على صواب ولا تخطئ ..