الطـبيبة .. نص شعري ..

الطـبيبة

جاءتْ .. وكلُّ أنوثةِ التاريخِ

في قسماتِهَا ..

قالتْ .. وكلُّ عذوبةِ الألحانِ

في بسماتِهَا ..

لا شيءَ يُنبي بالخَطَرْ ..

أمدد ذراعَكَ كي أقيسَ الضغْطَ

أعرف ما الخبَرْ ..

وتأوّدَتْ أعطَافُهَا .. وتعَمَّدتْ أردافُهَا ..

فجَثَتْ تساهمُ في نداءِ الواجِبِ ..

مادَتْ ..

وأشرعَتِ الرموشَ إلى حُدُودِ الحاجِبِ ..

مالتْ عليْ .. فتضوّعتْ كلُّ العطُورِ بجانِبِي ..

وتطوَّعَتْ يدُها فعرّتْ ساعِدِيْ

من رُوحِهَا نفَخَتْ حنيناً .. في الوريدِ الصاعِدِ ..

وتدُقُّ في السمّاعةِ الحُبلى .. تراتيل النشيدْ

فالقلبُ يشكو للطبيبةِ بثَهُ المحمومَ

من زمنٍ بعيدْ ..

والزئبقُ النشوانُ بالنظَراتِ يجتازُ القراءاتِ

القديمةَ كلّها .. يرجو مزِيدْ

والنّبضُ ردّدَ عبر فُوهةِ الوريدْ ..

أنا يا طبيبةُ ليس يشغلني هبوطُ الضغطِ أو ..

سعرُ الريالْ ..

كلاّ ..

ولا .. شكلُ الحدَاثَةِ في القصيدَةِ والمقالْ

لا العيدُ يُفرحني

ولا العامُ الجديدْ ..

حتّى انتمائي للطوائف أو .. لسودانٍ جديد..

سيانَ عندي ..

سيانَ عندي كلّ أرقام الهواتفِ .. والمصارفِ .. والبريدْ ..

هلاّ فهمتِ طبيبتي ماذا أُريدْ

الآنَ أنتِ بجانبي .. لا شيءَ يعدِلُ فرحتي ..

الآن أنتِ بجانبي .. بُشرى لأصحابي وكلّ أقاربِي

اليومَ شرّفَتْ الطبيبةُ خيمتي .. ومضارِبِي

اليومَ ينطلقُ الشراعُ بقاربِي

وأخذْتُ مزهوّاً اُداعِبُ شارِبِي

لكِنَّها ..

في لحظةٍ مثلَ القضاءْ ..

عَمَدَتْ لصَنْبُورِ الهواءْ ..

فتنفّسَ الصعداءَ ثمّ تبخّرتْ أحلاميَ الحَمْقَى ..

على سَمْعِ الفَضَاءْ ..

وطبيبتي نَزَعتْ شريطَ الضغطِ في ثقةِ الخبيرِ الماهرِ

وشريطُها أبدى احتجاجاتٍ بصوتٍ ظاهرِ ..

فتبسّمتْ .. مثل الملاكِ الطاهِرِ ..

وتنزّلتْ كالرحمةِ المهداةِ في صدرِ المريضِ الآخرِ ..

شيخٍ كبيرٍ .. ذي أنينٍ شاخرِ ..

لكنّهُ .. وبرغمِ ذا ..

إستجمعَ البسَمَاتِ من أيامِ عمرٍ زاخِرِ

وزَهَى بضيفتِهِ عليَّ ..

وبانَ كالمُتَفَاخِرِ ..

فضَحِكْتُ من جارِي

ومن ضغْطي

ومن شِعْرِي

ومِنْ ..

قَدَرٍ عَجِيبٍ ساخِرِ ...




الطيب بشير
9/1/1997م

الشاعر الطيب وينك من زمان

الأخ مهدي
لقد كان دهري هازلآ لزمان ليس بالهين و الآن أتنفس برئة البورد و أدعو لبكري بالصحة

لوووووووووووووووووول ياالطيب
عاد استعد
ازواج الطبيبات وحبايبن وخطابن
بياكلوك حي بسنونهم

انت عياااااااااااااااان مجندل
وبعد جا تبلحق لي في القسمات والاعطاف والارداف
وتتكرف في الروايح كمان
اركز يا اخو البنات
وتاني لوووووووووووووووووووووول

واحد في بطنو حرقص

nazar hussien
أركز أركز
ما تجيب رخوة

الجندرية بت طابت
تسلمي و ليك الهنا
تعرفي ممكن أزوغ من أزواج الطبيبات و حبايبهم كيف؟
أقول ليهم المعنى غير مباشر
يا بتنا شوفي كتابات أستاذنا الواثق و نهجه في هجاء المدن
قال شعر مقاومة قال
طيب أنا المعنى الدايرو هنا دعم للجندرية
كيف ما طلعت من الدقة؟
التحية ليك

والفي بطنو حرقص دا
حيجيب العكاز للعرضة والرقيص
وللشيتاً تاني
لوووووووووووول يا نزار
انت زاتك اركز

أذكر هذا النص جيدا
أيامذاك يا طيب
إنه هنا يكسب التواصل حتما
لكنه يخسر انجذابك فيه أثناء الإنشاد
إذا كان يكفيك الآن أن أقول لك أنت ( حلو )
فأنت كما يقول الحبيب فاضلابي ( باسطه) عديل كده
سلمت يا ألق

Remo
ود أمنا
لقد كنت أكتب الشعر لنفسي و لا أجرؤ على قراءته للغير
ربما لآن الشعر في طابت ليس خبرآ فكلهم شعراء
و التقيتكم في المنتدى و سمعتكم و أسمعتكم
و كلامك {حلو} و {باسطة} و {ألق} دفعني للأمام كثيرآ
تحياتي و نرجو أن يتم تغيير إفادات البروفايل بتاعك بمعلومة واحدة؟
ربنا يتمم بخير

منتهى الروعة .. و الإبداع

اخى الطيب الطيب

ولك فى الشاعر محمد بشير عتيق اسوة

رائع يا ابو بشير

مدد ... مدد

وأثرتني ..الطبيبة...

رائعة ..ابو بشير

لا أمل قراءتها ..بالغت فيها عديييل..

الاخ الطيب
وين ده كلو من زمان؟ يلا خلينا نعرف اكثر.....
كلمات رائعة...

MUNA OBIED
لوووووووول رد من طبيبة
دة يا الجندرية البجيب العكاكيز ذاتو
أنا مبسوط إنو القصيدة أعجبتك لكن الزول المعاك دة بعاين لي كدة مالو؟ يا زول قول بسم الله دة شعر مقاومة على قول الواثق

انا بنت النيل
و أنا حبيب النيل
يعني صاحب الوالد؟ و الله اختيارك للنيل مدهش فعدا الوقع الجغرافي تلتقين معه في الكثير من الملامح النبيلة
تحياتي لها

دور نقاس
أذكر ترحيبك بي في البورد قلت إنك قريبي
و أذكر في البروفايل بتاعك الموليتة مما يزيدك خصوصية
و ضاع صبري
إنت حبيب أندر كفر
نشوفك في المسنجر

MaxaB
تقديري العميق يا {أخو}
شكرأ لإهتمامك بالإطلاع و الرد

عزيزي الطيب بشير،
استوقفتني قصيدتك فقرأتها مثني وثلاث. هذا دفق شعري موار. "جاءت وكل أنوثة التاريخ في قسماتها"، أعطيتنا قصيدة كاملة في هذه الجملة الواحدة. أعطيتنا زادا وفيرا للتأمل والتفكر والفرح. أنوثة التاريخ. الكثرة تعتبر التاريخ فعلا للرجال، مجالا لفعاليتهم الفظة، البعيدة عن الخدور و الخيام وغرف النوم، التي حاولوا لقرون طويلة أن بحبسوا فيها النساء. ولذلك سموا التاريخ قصة الرجل: His Story, التي تحولت إلى History تخفيفا وتعمية. ونازعتهم مؤخرا رائدات النسوية اللائي ابتدعن كلمة أخرى تعطيهن حقهن المغموط في صناعة القصص: فنحتن كلمة Her Story قائلات عن حق أن التاريخ أمراة بقدر ما هو رجل. وها أنت تجيء بشاعريتك السهلة الممتنعة لتنتصر للمقولات الفلسفية بكلمتين مقاومتهما باطل محض وحرث عابث في البحر. "جاءت وكل أنوثة التاريخ في قسماتها". وأنوثة التاريخ هي المرحمة والرعاية والسهر، وهي الحرص على الرضيع والطفل،والمريض والشيخ، وهي الحنان الذي تفيض به المواعين، وهي جوهر التاريخ ومستقبله. وهي هذه الطبيبة السحابة، هذه الريحانة الفواحة الشذى. لو أنك اكتفيت بهذا البيت لخصصتك باحتفال هذا المساء. ولكنك لم تكتف، بل زدت وافضت.
من روحها نفخت حنينا في الوريد الصاعد. والحنين هو العودة بعد الصعود وبعدالذهاب وبعدالغياب، والحنين هو توق الروح للمرابض التي بعدت،للمراحل التي طويت، للسنوات التي أهدرت، وللجمال الذي يتفلت من بين الاصابع. وتمتد روحك الشاعرة إلى السماعة الحبلى، والزئبق النشوان بالنظرات، لتشارك جميعا في هذه اللحظة المسحورة الملهمة. وكم كان باهرا إنتقال الطبيبة إلى الشيخ، وكم كانت جميلة مفاخرته لك، بأنه أيضا، ما يزال قادرا على الإرتشاف من ذلك النبع العذب المدرار، غير عابئ بما تقول العازلات وما يقول العازلون.
قل لي أين تبحث فتجد مثل هذا الكلام؟
وأنا أعلم أن القصيدة تتسع لتفسير آخر،أكثر إلتصاقا بحرفية الكلمات وخصائص اللحظة، ولكن هل أدل على عظمة النص الشعري من إتساعه لأكثر من معنى جميل؟
أقول فقط أنني وجدت كلمتين لا تنتميان لهذا الفضاء الجميل. إبحت عنهما علك تجدهما، وربما أكون مخطئا كذلك. ولكني أناشدك أن تطارد الشعر مطاردة لا تكل ولا تمل، لأننا نحتاج إلى هذه اللحظات المبهورة، التي تشفي الروح وتوقظ الأشواق القديمة من سباتها.
لك الود.
خاتم

أستاذنا المتفرد بعطائه المتجدد
الخاتم عدلان
وهل يجد الشاعر حظآ أفضل من قاريء؟ و أي قاريء؟
الخاتم عدلان
لا أدري هل أعجبتني القصيدة بعد قراءتك المختلفة لخباياها أم أن علاقتك الواعية بالتاريخ أضاءت ما حولي فذهبت بنور الطبيبة تحت وهج الإدراك فوق الراقي لمفردات نبضت بالحياة في مرحلة القراءة الثانية
كان الإطراء فوق مقدرتي على الإحتمال و أعجبني تعليق زوجتي بأن تعليق الخاتم عدلان على عملك { ح يطلعك في راسنا}
قل لي أين تبحث فتجد مثل هذا الكلام؟
قل لي أنت لماذا إخترت الطريق الصعب بل و كيف هزمت فكرة أن يكون القائد نصف إله و بعيد عن العمق و طفقت تأكل الطعام و تمشي بين البوستات تتجشم وعثاء الرد على شاعر نصف نكرة لا يستر إسمه سوى فضل بكري و بعض لطف الأصدقاء’ و في خاطري حديثك السابق عن أنك لا تحب أن تعامل كواحد من {الكبار}
و قولك لو اكتفيت بهذا وحده لخصصتك باحتفال هذا المساء
نحن يا خاتم جيل الغبن و الغفلة لم يخصص لنا يومآ أو بعض يوم في عمرنا المهدر بين إنتظار نتاج الثورة و إنتظار عودة الزعيم و إعادة إنتاج الإنتظار
لم يخصص أحد يومآ إحتفالآ لي حتى عرسي تدخل عساكر الحفلات و أنزلوا أبا عركي البخيت من المسرح لأنه غنى { ح ينكسر سور الموانع } و ذكرهم بالناس و الشوارع فكان أن ضاع الأمس مني
الحمد للطبيبة و بكري أن جعلا تواصلنا ممكنأ و لا أريد أن أفسد حلو كلامك بمباشرة تؤذي الخافي

الاستاذ الطيب:
الكم الهائل من (الكسير) الذي تضج به القصيده اثبت ان كسيرنا اتعلمناه منكم ومن عاشر قوما.....
كنت قد جهزت مداخله حول موضوعك الجيد عن الامثال السودانيه ولكن روعه وجمال الطبيبه والحيويه التى بها حتمت علي ابداء الاعجاب بها ..
ولكن اعمل حسابك ماتصل القصيده لطرف ام بشير ولن يشفع لك تاريخ القصيده,,,

قصيده رجاليه..

ممنوع دخول النساء

"الجندربه دى من طابت طبعا"

تماضر
ليه كدة يا خناس؟

Quote: ممنوع دخول النساء

يعني نحن ناقصين ممنوع؟
ح ينكسر سور الموانع

ود البلد
أنا قلت للجندرية دة شعر مقاومة
إنت كلم أم بشير تقراها بي فهم زي دة
يا باشمهندس ما تبقى قوال
تحية ليك

العزيز الطيب،،
طبعا لم أفاجأ أو أتساءل مثل أستاذي الخاتم.. .. لأني أعرف علاقتك بالرائع محمد سعيد العباسي..
القصيدة سلسة غنية بالمفردة والمعنى،،
طيب أجي للجندرية وكلامها..وأزيد عليهو: أنت كنت عيان بي شنو..؟
أوعى تقول لي بالهوى..
رجاء،،

أخى الطيب...

وعلى ورود كلمة ود البلد يا هو ودالبلد (سيد الإسم فى البورد) زاتو معاكم يلتهم من هذا البوست الدسم.

لست بشاعر أو متشاعر أو حتى شعرور, لكن القصيدة أخذتنى على أمواجها الرقراقة, وهكذا هم الشعراء يفرشون لنا الورد فى زمن المستحيل ويحملونا على أجنحة الفراشات كى نغيب ولو للحظات من تعاسة هذه الحياة.

وتسلم أخى.

اخى الطيب
.................
ماالذي يجعل هذا العمل جميلا جدا؟لماذا يجذبك فتغرق في كلماته حتى النهاية؟؟هل لانه يحكى مشهد متكامل...هل لانه بسيط وواضح.....هل هو سحر الصياغة .....
............................
اخجل والله ان ادخل علي بوستك هذا ....بايدى ساكت....اهلنا علمونا مانخش علي ناس وايدينا فاضية...هذا ما يجعلنى قليل التعليق الا في جليل الاعمال مثل عملك هذا....ولهذا ساكتب مشاركة بسيطة
لمحاولة ولست بشاعر او متشاعر بل هو شئ احسسته وقتها
...................................
اصبت بوعكة صحية قاسية في واشنطن الاسبوع الاول من ديسمبر لهذا العام ....وبحكم سكنى وحيدا قرب الجامعة في غرفة ذات اربع حوائط بلغ منى المرض مبلغا عظيما ....وتذكرت امدرمان وامى مابين المرض بجوارهما وبعيدا عنهما فكتبت الاتى:
....................
وقت الحمة ضاقت بي
هناك في الغربة بين اربع
وبين غبي وبين فتيح
طريتك يمة
........................
وحيد الحال
وضايق البال
وصداعا شديد بالحيل
وبردا جوه في ضلوعى
طريتك يمة
......................
طريت ايامى وياك يمة
طريت....
قعادك جنبى وقت الليل وقت امرض
وقت الحمة تزداد كيل
وختت ايدى في ايديك
وقطعة قماشة مبلولة موسدة في جبهة البيه
اي بيه... وليه مابيه
اكان امى واقفة علي بتخدمنى
بتسهر فينى ليل ونهار
هجرتى النوم ياامى
ورجيتى معاي نومى القل
........................
هزة خفيفة صحتنى
ميعاد الحبةاصبح حى
لقيتك يمة واقفة حداى
سندتينى وسند ضهري
بلعت الحبة من ايديك
واستلقيت
دعيتى علي المرض يمة
دعيتى علي البعوض والعين...عين الناس
قريتى من القران ايتين
تحصنى بيهم نور العين
لمحت الدمعة في عينيك
وخفت من المرض يمة
...................
في كل صباح بصبح بالسؤال اياه
كيفنك وكيف اصبحت
بلهفة حنينة راجية جواب
يبشر بي قدوم العافية
تمام يمة...بحمد الله...في يوم رديت
وشفت الفرحة في عينيها ...وانفك الحزن عنها
.........................
وكل ماتذكر نعيمى معاك يمه
بفكر ...كيفن يكون معاهو جزاك
صعب يمة العملتى كتير
ومابنقدر عليهو معاك
وبسأل ربي في دنياى
ارد منو...قدر حبك
قدر صبرك
قدر المك
قدر تعبك
وبسأل ربي في اخراك
يغفر ليك ...وتخلدى
فى جنان رضوان
.....................
shereef

العزيز الطيب بشير
وتنظم الشعر...
أعجبني منذ أن قرأت لك إختيارك للكلمات
وقرأت القصيدة كذا مرة وقمت بإضافة اللغة العربية حتي أستطيع الرد
وكل منانا ما تبخل علينا ...
كل سنة وإنت طيب يا طيب

عزيزي الطيب بشير
سلام كتييييييييييير

كنت حاسي لي بي شوية آلام ولمن شفت العنوان (الطبيبة) قلت أقابلها وصدقني بعد قراءتها وجدت الطبيب هو أنت الطيب البشير أو (الطبيب البشير) فحروفها وأنفاسها هي التي أزالتي سقمي
سر وعين الله ترعاك

والله عاد ماخليت ليها شي تب!

لك التحيات
إيمان

رجاء العباسي {بتنا} أول عنصر نسائي في البوست بعد حصار خناس
كلك ذوق أنا كان عندي هبوط في الضغط لكن أظني طلعت من غرفة الكشف بي مرض حامد
ود البلد
معليش سطونا على إسمك للباشمهندس خالد الطيب و كلكم أولاد بلد و أخجلت تواضعنا برأيك في النص
شريف الأمدرماني
كفارة و سلامتك و ألف عزيز كرامتك و لا بأس عليك و خلي الجماعة يغنوا ليك في غفلة رقيبي
خالد الحاج
و الله ليك وحشة
تعرف حكاية لندن و إسمك الجديد و ردودك بالإنجليزي غيروا شوية في التواصل معاك عشان كدة أسعدتني رؤيتك {بالعربي} و لك أسمى آيات الود و سنة حلوة
العزيز بدرالدين {حلا}
أنا سعيد إنك في البورد و مبسوط إنو الطبيبة أعجبتك و إن شاء الله نتلاقى في المسرح و نفطر فتة عدس من خالد و نخمس سيجارة من منير عبدالوهاب في مكتب صباح النعمة سراج النور في البيزمنت
إيمان أحمد
الطبيبة فاتنة يا إيمان و أنا لن أراجع عملها وراءها فهذه مهمة المدير مثلآ لكن نحن معشر المتاوقاتية نسعد بالنظرة فلا تحسبوها علينا بفهم حسي فقط

الظريف الطيب

دا أظنو مرض حامد ساااكت؟؟؟؟

غايتو ما عارف القصيدة دي خليتني احس كأنني أنا العيان
وفي ( زول ) بعالج فيني!!!!!


لا يمكن أن أضيف واقول اكثر مما قاله الأخوة والأخوات هنا

ولكن فقط اسمح لي .. فقط ( ضممتها) الي أرشيفي الخاصة والذي انتقيه عادة بعنياة من جملة ما يرد بالبورد ..

بس فقط .. نرجو أن ( تنكت ) المستخبي

تحياتي

رحمابي

ابدا والله يا لطيب بشير...كنت بهظر...بس لانو الغزل فى القصيده من النوع التقيل.....

لكن جميله ما فى شك...

جميله

خناس الحلوة بت الناس
{لك الجلوس على مداخل دهشتي
و على مخارج رعشتي
ولك القيام}

هي لك
عزيزي رحمابي
و أنا و الطبيبة و {أخواتها} تحت أمرك
أشكر لك تلطفك الوفير

يا الطيب ودبشير

يا اخي ما كان تشيل حبوبك وتمش

انا رااااااااااااااااكز

علّ

اموت في القصّر عينو وتنقذني الطبيبة

يا الجندرية...

انا وانت متفقين


وبعيدا عن الهذيان يا الطيب

قصيدتك تعجب العدو اللهو انا

اختيار لكلمات انيقة في ثوب لوحة تشكيلية كلما مررت عليها صباحا
تسكعت حول خط او لون يوديك السما السابع.... والعجيبة ساعة المغربية.. البيقراها بتمسكو ام برد... شايف كيف القصيدة بتلعب بي اعصابنا..

لك العافية يا انيق

nazar hussien
عاجباك القصيدة و لا الطبيبة أفرز؟
أنا في منتهى السعادة إنو مساءاتك الحالمة أفردت خطوطآ شكلتها الطبيبة و جميل إنو الزمن وقف شوية و أهدى ليك فرح بعد طول نداء
تسلم يا راقي

عاجباني اللوحة المرسومة في عيون الطبيبة
وعاجبني الكربون الفي شبكيتك..
وعاجباني قوة عينك
وعجبني مرضك الوداك لي الطبيبة

أخي الطيب بشير يا لروعة الكلمات ونظم القصيد

جميلة جميلة جميلة جداًً


قراءتها مرات ومرات لا أمل


لا اكاد انتهي من قراءتها حتى أعيدها مرة اخرى


لقد اتخمتني اليوم فلك لك كل الشكر وأجزل التحية

nazar hussien
أنا بقى عاجبني إعجابك
و ليك الشكر يا أصيل

الوالي
إيه رأيك يعينوا ليك الطبيبة محافظ
و كل شوية تعملوا {إجتماع}
ممنون لرأيك السمح
و تسلم