مبروك عودة صحيفة صوت الامة ومبروك لصلاح عووضة رئاسة التحرير

بات في حكم المؤكد عودة صحيفة صوت الامة الي الصدور ابتداء من مطلع اكتوبر القادم , هذا وقد وقع الاختيار علي الكاتب الصحفي اللامع صلاح عووضة ليشغل منصب رئيس التحرير بها,
هذا وقد استقبل تجمع الصحفيين والكتاب الديمقراطيين الخبر بفرح كبير خاصة وان الصحيفة
المقربة من حزب الامة ستكون سندا قويا ومفتاحا لتحول ديمقراطي حقيقي .

مبروك لصوت الامة الصدور ومبروك للاخ صلاح عووضة .. اختيار صادف اهله .

مبروك لحزب الامة

منعم
تحياتي.،
هل هي صحيفة حزبية أم مستقلة؟؟
.
.
عووضة رجل حاذق في مجاله..
له التحية..

عووضة يصلح لرئاسة تحرير صحيفة يصدرها الإصلاح و التجديد؛
إلا انه – قطعاً – لا يصلح لرئاسة صحيفة يصدرها القومي.

اسماعيل

تحياتي

حسب علمي ان شعار الصحيفة هو الديمقراطية والشفافية والعدل وستكون الصحيفة داعما حقيقيا للديمقراطية والديمقراطيين .

محبتي

منعم

Quote: عووضة يصلح لرئاسة تحرير صحيفة يصدرها الإصلاح و التجديد؛ إلا انه – قطعاً – لا يصلح لرئاسة صحيفة يصدرها القومي.

ملاسي يصلح للحديث عم كمال الجزولي الا انه قطعا - لا يصلح

للحديث عن صلاح عووضة

Quote: حسب علمي ان شعار الصحيفة هو الديمقراطية والشفافية والعدل وستكون الصحيفة داعما حقيقيا للديمقراطية والديمقراطيين .

هذا مربط الفرس يا منعم.. وبالتالي هي صحيفة مستقلة غير ناطقة بإسم الحزب..
كل التوفيق لعووضة وفريق عمله..

الف مبروك لعودة صوت الأمة ..

صلاح عووضة صحفي قامة هنيئاً للأمة به ..

منعم أحوالك...

تحياتي يا مجاهد


نعم لعودة كل الصحف الديمقراطية دعما للتحول الديمقراطي الحقيقي



مودتي

منعم

مبروك عودة صوت الأمة عسى أن تصبح إضافة حقيقة للمشهد الإعلامي السوداني. ونتمنى لها رسوخا مهنيا وفعالية جماهيرية.

العزيز عبد المنعم
تحية طيبة
والتحية عبرك لصلاح عووضة

Quote: حسب علمي ان شعار الصحيفة هو الديمقراطية والشفافية والعدل وستكون الصحيفة داعما حقيقيا للديمقراطية والديمقراطيين .

نتمنى لها ان ترى النور قريباً

Quote: الف مبروك لعودة صوت الأمة .. صلاح عووضة صحفي قامة هنيئاً للأمة به ..

Quote: وبالتالي هي صحيفة مستقلة غير ناطقة بإسم الحزب..

شنو يعني يا وراق .. شالوا اسم جريدتكم و للا شنو!!

شكرا للإفادة أخ منعم

عودة صحيفة صوت الأمة { ينبئ } بصدورها من قبل ... ثم توقفها أو توقيفها
على أيدي الإنقاذ العابثة ... فهل هذا المعني ... أم المعني صدورها
فى حقب سالفة من التاريخ ... وإذ تود الآن التواصل مع مبتدئها ؟

عموما ... أتمناهم التوفيق ما ظلوا ملتزمين بتصديرهم الذي أبنت ,
وإن كنت أحبذ أن تكون منابر إعلامنا مستقلة , لأن هذا شرط
إستراتيجي حتى يؤدي الإعلام رسالته فى مجتمع ديمقراطي أو مأذون
بالديمقراطية , لأن الصحافة الحزبية صحافة موجه ومحمولة على أكتاف
حزبية ولتؤدي رسالة ذات طابع حزبي ... أو قل فى المقام الأول , وهذا
ما يقدح فى ذمة التصوير والتقرير ومما يطوي بساط الشفافية وهي أرفع
شؤون المجتمع الديمقراطي , إضافة إلى أن الإعلام المستقل هو من مؤسسات
المجتمع الديمقراطي ... الذي إليه نتطلع ... فلنكن في مقدار ما نتوخي ... وبشكل
عملي ... لنضفي الصدقية المطلوبة والإنسجام الضروري بين النداء الديمقراطي
والفعل الديمقراطي كذلك .

مع مودتي

مبروك عودة صحيفة "صوت الاأمة" ونأمل أن تكون إضافة حقيقية للوعي والاستنارة
ومبروك للصديق صلاح عووضة وهو الذي ظل ينافح بقلمه، لا تلن له قناة ولم تنكسر له هزيمة،
وأملي أن تكون الصحيفة قومية في توجهها وتتيح الفرصة لكل الاصوات المعارضة وثقتي أن الاشتاذ عووضة
مكسب كبير لحزب الامة وللصحيفة.

اولا لابد لى من التهنئة للاخوة فى حزب الامة على عودة الصحيفة والاهتمام بالاعلام ..
رغم ان حزب الامة من اكبر الاحزاب السودانية فان نقطة ضعفه دائما فى الاعلام رغم انه يملك كوادر اعلامية متميزة تكتب فى شتى مناحى الحياة وموزعة على اجهزة اعلام مختلفة داخل وخارج البلاد .
وكنت من قبل ذكرت للاخ حسن احمد الحسن ان حزبكم يملك الكوادر الاعلامية المؤهلة ولكنه يفتقد الاحساس باهمية الاعلام ويعتمد على الصادق المهدى وحده كمفكر ومثقف فى نقل افكار الحزب للاخرين ..
وكنت فى مرة من المرات انتقد الطريقة التى تطبع بها كتب الصادق المهدى مع احد قيادات الانصار فقال لى والله كلامك دا كل الناس تقولوا لكن اليد قصيرة متعللا بضيق ذات اليد ..
والان اتمنى ان تكون ذات اليد توفرت لصحيفة الامة لتستمر واخشى ان لم يتوفر لها الكادر اللازم والمال الوفير والطاقم المتجانس ان تتوقف فى منتصف الطريق ..
لان الصحف التى تحمل اسما حزبيا يصعب عليها التنافس فى الحصول على الاعلان الممول الرئيسى ..
ميزة الاعلام انه يخلق فرص لشباب اى حزب فى التطلع نحو مراقى سياسية واعلامية مرموقة واى شاب فى اى حزب ان لم يجد المكان الذى ينمى فيه مواهبه ويرتقى بها سوف يترك هذا الحزب لغيره ..
وانا اعلم ان عددا كبيرا من شباب حزب الامة الذين ناضلوا من اجل اسقاط النظام المايوى اصيبوا باحباط عقب تشكيل الحكومة الديموقراطية لان الحزب لم يستطع ان يوفر لهم لا عمل حزبى منظم ولا اماكن شاغرة تستوعبهم فاعلنوا التمرد على قيادة الحزب واعلن بعضهم الانضمام لاحزاب اخرى منافسة وكانت ازمة الى ان حصل الانقلاب فانضم جزء كبير من هذه المجموعة للنظام الجديد مبشرا له واعتقد ان ناس الحزب الان احرص على شبابهم من الامس ..
فليفتحوا ابواب هذه الصحبفة لشباب الحزب ليكتب ويقول رايه بصراحة ويتدرب فيها الكوادر الجديدة التى سوف تصبح رافدا اعلاميا مهما للحزب فيما بعد اواصل

,ولكى تستمر الصحيفة فى اداء رسالتها الوطنية والحزبية اصبح المنهج الاعلامى النقدى هو اساس للتطور وتناول الاخبار بحيادية تامة وصياغنها بالطريقة السليمة المتعارف عليها فى فنون الاعلام تجذب الكثيرين نحو الصحيفة ويصبح عنوان لخطها العام ..
كثير من الاحزاب تعتقد ان قصر الصحيفة على اخبار الحزب ومنسوبيه هو اساس رسالتها وتغرق فى هذا المستنقع وتحاصر نفسها فى اطار ضيق فيتقلص دورها وبالتالى تبتعد عن سوق القارىء الاخر ..
اذا ارادت اى صحيفة النجاح عليها فتح صفحاتها للراى الاخر الحزبى وغيره واستكتاب كتاب من مختلف الاتجاهات والتركيز على الاخراج الفنى السليم لكل موضوع مهما كان حجمه واهميته لابد ان يوضع فى مكانه وبصياغة وعنوان محترمين ..
اضافة للصورة والتى هى الان من اهم العوامل المساعدة فى استكمال العمل ووضعه فى مكانه الصحيح وتاثيرها احيانا يكون اقوى من الموضوع نفسه ..
لو استطاع الاخ عووضة اختيار رؤساء للاقسام من المحترفين وسكرتير تحرير موهوب وتدريب كادر حزبى من طلاب الجامعات المتخرجين من الطلاب النشطين المثقفين سوف يخلق من صوت الامة صحيفة جديدة تتمتع بالمصداقية يتلهف لها كل القراء ناهيك عن المتحزبين واعضاء الحزب من المتعلمين والمثقفين ..
اتمنى ان يكون الاخ عووضة خطط جيدا لاستمرار هذه الصحيفة وبرؤى جديدة تختلف عن تلك التى كانت ايام الديموقراطية الاخيرة وان يحاول بقدر الامكان ابعاد تلك السلبيات واخذ كل الايجابيات منها
مع تمنياتى له وللصحيفة بالتوفيق والنجاح ....

Quote: شنو يعني يا وراق .. شالوا اسم جريدتكم و للا شنو!!

ملاسي.. رمضان كريم مقدماً
يا حبيب أنت عارف قصدي شنو لكن شكلك لابد ليك فوق رأي..
ما أود توضيحه أن الصحيفة مستقلة أي غير ناطقة بلسان الحزب ويمكنك القول أن للحزب بصمة.. هذا ما أعلمه إلى تاريخه.

*

تحيات
شكراً عبد المنعم على ايراد الخبر
وشكراً حزب الأمة على اعادة اصدار صحيفته
ونعم أن تكون الصحيفة من المنابر الداعمة للتحول الديمقراطي
وارساء مبادئ الشفافية ومحاربة الفساد وتهيئة البيئة لعيش نظيف وحياة كريمة
عووضة قلم جرئ وشجاع ..و..وخبير نتوقع له قيادة الصحفية بحنكة ومهارة
وقد علمت انه يعمل على تجميع اقلام صحفية ناصعة من ذوي الخبرات والدربة
واتمنى ايضا أن يعمل شباب الحزب من الصحفيين والاعلاميين على مساندة الصحيفة
وللأمانة هناك اقلام تنتمي للحزب لكنها تتمتع بسعة الافق
ورحابة الفكر المستند على التجربة الانسانية المفتوحة ومن بين هذه الأقلام
الاستاذة رشا عوض التي تعتبر من احذق الأقلام على الساحة اصحفية في الوقت الراهن
وهناك العديد من الاسماء التي لا تتسع المداخلة لايرادها
* تعريجة
للذين يخافون أن تنحرف الصحيفة للتسبيح بحمد
آل المهدي ومن شايعهم، نقول لهم لقد انتهي زمن الصحيفة الحزبية الدعائية
وقد علمت من بعض المرشحين للعمل في الصحيفة أن رؤية السيد الصادق المهدي
ان تكون الصحيفة ملتزمة بدعم التحول الديمقراطي والشفافية والحريات العامة..ألخ
وهذا ما يجعل المرء يطمئن- الى حد ما- أن تكون الصحيفة
واحدة من منابر الوعي والتبصير بقضايا الوطن
لهم جميعاً الشكر والتقدير
فإصدار صحيفة لا يقل عن فتح مدرسة - كلاهما نافذة للتنوير

من أجمل ما سمعت من بشارات خلال شهور

شكرا منعم
شكرا لنا
وكل المتداخلين


شكرا لأهلنا في حزب الأمة
وللباسل عووضة
هذا التآمر النبيل
هذا التوطؤ الجميل


شكرا لنا ولكم أننا أحياء ومتكلمون
بما (عسى) يشفي جراح الوطن



.

الاستاذ صلاح عووضه
صاحب قلم صادق وفعل حقيقي
تشرفنا بمزاملته في صحيفة السوداني ..كنا صغارها ونجد منه كل التقدير والاحترام وكان لنا صاحب العون والنصح وكان لنا في مكتبه ملح وملاح فله التجلة
وهو جدير بهذا المنصب الذي سيضيف عليه حتما المزيد من الاعباء..
وعودة الامة علي يديه يمكن أن تكون مختلفة عن فترات سابقة..كانت فيها الصحافة الحزبية غارقة في حزبيتها ففقدت بوصلة صناعة الحلول المقرؤة...
استاذي ..نحن على قناة الانتظار لروية ابداع صحفي حزبي غير متحيز لحزب الامة فهل فعلت
لهذا الملاسي..انت في غيظك الابدي حتما مائت ..هلا افقت

مبرووك يا بحيري

مبروك للاحباب .... صلاح أهل لها
وانت ذاتك ياعبدالمنعم تستاهل مدير العلاقات العامة والاعلانات ... مبروك
وربنا يقدركم على تجاوز متاريس النكد والمتاعب والسهر والاحباط