اكبر مسلسل سوداني تاريخي عن عثمان دقنة التمثيل والبطولة للمصرين وشوية سودانين!!

في اكبر انتاج لمسلسل سوداني تاريخي يحكي عن البطل عثمان دقنة (امير الشرق) انتجته مؤسسة الفداء (التي تنتج برنامج في ساحات الفداء)
اسندت بطولة المسلسل للممثل المصري جمال عبد الناصر في دور عثمان دقنة !!!
وجاء ابطال العمل من الممثلين المصرين والتمثيل لبعض الممثلين السودانين !!

شفت كيف يا اساسي !!!!
أأأأأأأأأأأخخخخخخخ

في اكبر انتاج لمسلسل سوداني تاريخي يحكي عن البطل عثمان دقنة (امير الشرق) انتجته مؤسسة الفداء (التي تنتج برنامج في ساحات الفداء)


عثمان دقنة ده مش كان تاجر رقيق قبل إنضمامه للثورة المهدية؟

هل سيتم زكر ذلك في المسلسل؟


دينق.

Quote: عثمان دقنه (يقول جورج بيسبت) يعني الملتحي, قائد سوداني ولد في روين في العام 1836 لابوين فرنسيين توجه بصحبتهما الي الاسكندريه في العام 1849 وفيها ترملت والدته ومن ثم تزوجت من احد التجار المسلمين يدعى عثمان وربت ابنها على الديانه الاسلاميه.. التحق (عثمان دقنه)بالمدرسه الحربيه بالقاهره. توجه بصحبة زوج والدته (المتوفى في 1865) صوب سواكن واشتغل فيها بتجارة العبيد واصبح من الشخصيات الاكثر تاثيرا في سواكن .وفي 1882 تحالف مع حركة عرابي باشا زميله الاسبق.. عينه شيوخ سواكن قائدا لهم وتعرف على المهدي (النوبه والسودان الشرقي). قاتل بضراوة ضد الحكم المصري الانجليزي وفقد يده اليسرى لاصابتها.. انتصاراته الاكثر تاثيرا كانت بين عامي 87-1888 في سواكن وعندها كان قد قوى عضد جيشه بالقرب من طوكر. نفاه الانجليز ولكن بعد ان كان قد تسبب في خسائر فادحه في اوساطهم ..

Quote: Osman Digna (Arabic: عثمان دقنة )(c.1836 - 1926) was a follower of the Mahdi in Sudan. His birthplace is unknown; both Suakin and Rouen, France were said to be the town where he was born. When he was called Osman Ali, Osman Digna lived in Alexandria, Egypt, where he dealt in the selling of slaves. After the English forced him to quit his business, he took part in the revolt of Arabi Pasha. After the failure of that movement at the Battle of Tel al-Kebir (September 13, 1882), he attached himself to the cause of the Mahdi. About this time he received the name Digna because of the fullness of his beard. He maintained himself at the head of a powerful army around Suakin and inflicted a severe defeat on Baker Pasha near Tokar, southeast of that place, on February 4, 1884. Immediately after this victory, however, he was defeated by General Graham near Tokar and at Tamanieh. As the Mahdi's ablest general, he was largely responsible for the fate of Gordon and the loss of the Sudan to the English. In December, 1888, he suffered a bloody reverse at the hands of General Grenfell at Suakin, where he lost an arm. In 1899 he fought in the last campaign of the Mahdist forces, whose strength had been broken in the previous year at Omdurman. On January 19, 1900, he was captured near Tokar and sent as a prisoner to Rosetta. He served in prison for eight years and after his release remained in Egypt until his death in 1926.

Quote: جاء في الأعلام للزركلي : عثمان دقنه بن أبي بكر دقنه: من أمراء الدراويش في السودان، ومن قوادهم الأشداء. اختلف في أصله، فقيل: من احدي القبائل العربية ، وقيل: من أسرة تركية استوطنت السودان الشرقي قبل أربعة قرون، وقيل: كردي وصحة لقبه دقنو ولد ونشأ وتعلم في سواكن. وتعاطي التجارة، واتسعت ثروته. وتاجر في الرقيق، فاستولت حكومة السودان على أمواله وأملاكه، فقصد القاهرة يشكو إلى الخديوي إسماعيل ما حل به، فلم يلتفت إليه. وقامت ثورة المهدي السوداني في الأبيض، فرحل إليه، وبايعه؛ فولاه السودان الشرقي وقاتلته الجيوش المصرية والبريطانية، فظفر واسر كثيرين. ومات المهدي فوالى خليفته التعايشي واستمر يدافع ويهاجم إلى أن خانه احد أقربائه فأسلمه إلى أعدائه سنة 1318هـ - 1900م فحمل أسيرا إلى دمياط، ثم إلى وادي حلفا حيث مات في سجنه. كان موصوفاً بالمقدرة والدهاء وسعة الحيلة في الحروب، معتدل القامة، اقرب إلى الطول، عريض الكتفين، واسع العينين، سريع الحركة، شديد الاحتمال للمشاق، له علم بالتفسير والحديث، يحسن مع العربية التركية والبجاوية لغة السودانويلفظ لقبه دقنه بالقافالشبيه بالجيم المصرية

Quote: من الموسوعة البريطانية : a leader of the Mahdist revolt that broke out in the Sudan in 1881 Osman's father was a merchant of Kurdish descent; his mother, a member of the local Hadendowa tribe. Before the revolt of al-Mahdy, Osman traded in slaves. In 1877, however, the Egyptian government, which had nominal authority in the Sudan, began to take serious measures against the slave trade. Osman was jailed for a time and later joined an ecstatic mystical order. When in 1883 he learned of the advent of MuhammadAhmad, al-Mahdy, he joined him and thereafter became a devoted follower. Al-Mahdy gave him the mission of raising the rebellion in the Red Sea hinterland. The Beja tribesmen who populated the area did not speak Arabic and had never been ruled by an Arab; they thus quickly gave their allegiance to Osman, who was their kinsman and through years of friendly commercial dealings with them had come to know their language and their ways. With his Beja tribal warriors, Osman destroyed two Egyptian columns near Tokar in November and December 1883, while Tokar itself, the chief city in the region, fell to him several months later. From then until 1891 Osman directed Mahdist activities in the eastern Sudan and thus protected its eastern borders from Egyptian forces. In February 1891, however, an Anglo-Egyptian force recaptured Tokar, and, abandoned by all of his allies, Osman fled to the mountains. He remained a general in the Mahdist army but did not play a decisive role in the battles that led to the defeat and death of al-Mahdy's successor, إAbd Allah, in November 1899. Osman then fled, trying to reach the Hejaz. He was captured in the Red Sea hills in January 1900 and was

دينق

المصدر:
http://www.sudanforum.net/showthread.php?t=1089

عثمان دقنه بطل شعبي ومقاتل بارز
وداهيه حروب.

نتمنى ان نرى عمل قوي يضيف للسيره و لا ينقص ..

الأخ دينق،

أستـاذ التأريخ فى كومبونى بورسـودان، أبونـا هنرى، أيطالى، ذكـر لينـا أن
عثمان دقنة من أصل تركى.
والنصوص التى أوردتهـا أعلاه فيهـا كثيـر من النقاط تحتاج لمراجعة.. لأنه ذكر
أن والدة عثمان دقنـة (الفرنسيـة) ترملت عام 1849، وزوجها توفى عام 1865.. فلماذا
انتظرت 16 سنـة حتى تترمل؟
ثم أنه لو كان مع أبوين فرنسيين من 1836 (تأريخ ميلاده) حتى 1865 (تأريخ وفاة
والده الفرنسى) أى عمـر 29 سنة! يعنى لحد سن 29 هـو أوروبى فرنسى صافى 100%..
فلماذا لم يعـد الى فرنسـا؟! وكيف تربى أمرأة أوروبيـة إبنهـا البالغ 29 على لإسـلام
من جديـد؟ ونقاط أخرى كثيـرة..
كذلك الروايات الأخرى أرجو أن تعيـد قراءتهـا، فليس بهـا أسلوب مؤرخين أبدا.
لا أستطيـع نفى أنه شـارك فى TRAFFICING للرقيق لأن سـواكن كانت مينـاء حينذاك، ولكنى
أستطيـع تأكيـد أن البجـا عمومـا بريئون من هـذه التهمـة.. فإن تجار الرقيق وملاكـه
كانوا من أوسـاط الســودان.. هـذا بدوره لا ينفى وجود علاقات إجتماعيـة شبيهة
بالرق حتى بين أبناء البجـا أنفسهـم.. فلم يكن هناك مقابل لعمل البسطـاء فى الحقول
أو المراعى.. لكنهم لم يسترقوا احـدا بإحضاره بجنازيـر.

Quote: عثمان دقنه (يقول جورج بيسبت) يعني الملتحي, قائد سوداني ولد في روين في العام 1836 لابوين فرنسيين توجه بصحبتهما الي الاسكندريه في العام 1849 وفيها ترملت والدته ومن ثم تزوجت من احد التجار المسلمين يدعى عثمان وربت ابنها على الديانه الاسلاميه.. التحق (عثمان دقنه)بالمدرسه الحربيه بالقاهره. توجه بصحبة زوج والدته (المتوفى في 1865) صوب سواكن واشتغل فيها بتجارة العبيد واصبح من الشخصيات الاكثر تاثيرا في سواكن .وفي 1882 تحالف مع حركة عرابي باشا زميله الاسبق..

لا حول ولا قوة إلا بالله!!!
والله ما شفت لي مبالغة في التزييف قدر ده!

معقول تصدق هذا الهراء يا دينق؟!

Quote: معقول تصدق هذا الهراء يا دينق؟!

الاخ أدروب .

أنا لا أصدق ذلك ولكن وجدت هذا المعلومة ضمن بعض المعلومات الاخرى المختلفة.


دينق.

العزيز أساسي
تحية طيبة
تاريخنا كتبوه الغرباء
وايضاً يمثلوه الغرباء يعني ما في ابداع وطني
بعدين المعهد داك معقول لليوم ما عنده مخرجات لها القدرة على تنفيذ
مثل هذه المشاريع،يا ربي يسودنو لهجتهم ولا كيف نتقبل هذه الأمر؟
تحياتي يا حبيب