عبد الواحد محمد نور رجلا تحترمة مهما اختلفت معه في التفاصيل

الاخ عبد الواحد

كان صامدا امام كاميرا الجزيرة المنحازة ......
فهو رجلا
مهما اختلفنا معه كثيرا و لكن يجب ان نحترمه

اولا ابتعد عن الهرولة لكسب رخيص و اخطتاف الاضواء الباهته..........مثل ما حدث للكثيرين الذين ابتلعتهم كرش الفيل
ثانيا رجلا يريد السلام لاهله اولا ثم التفاوض ،...... فكيف يذهب للتوظف في القصر و اهله يموتون اليس افضل له باريس ان ارداد الحياة الطيبة

ثالثا رجلا يدعمه اهله وهم يعانون الامرين في معسكرات اللجؤ فاحزروا من يدعمهم الفقراء فهم لاهلهم واهلهم لهم مهما طال الذمن لن تموت ثورة الشعوب


اتمني ان تتوحد جهود الاخوة في دارفور لانقاذ الاهل


شحتو

الشليلة و الانتقائة سوف تهزم بواسطة جماهير الداخل

فقط جماهير دارفور لها حق الاختيار

شحتو

الاخ شحتو

هل هي محاولة لتلميع صورة الراجل ؟

الاحترام في محلو ، ولكن زولك دا ما عندو حاجة ، قاعد ساااااااااااااااااي

ابدا والله استاذنا امير


انا من المختلفين معه في اشاء كثير
لكنني مع شعب دارفور المصرين علي رجلهم و هو مصر علي اهله

وفي جولي في السودان خاصة حي مايو في الخرطوم معظم النس معه و يحملون صوره

التركيز علي الجماهير ماذا يريدون الناس في المعسكرات عاوزه شنوا

لك الاحترام

الاخ شحتو

انا اعرف ان الذي لديه مشكله ، وكان شخص سياسي ودبلوماسي يسعى لحلها عن طريق التفاوض الجاد مع الاطراف الاخرى المعنية بتلك المشكلة ، اما في حالة السيد / عبدالواحد فاشعر انه يعارض من اجل المعارضة مستخدما العاطفة التي يبتز بها اهله ليقوى من موقفه.
وفي النهاية النهاية هو يسعى للحصول على سلطه ومجد له شخصيا ، ولن ينال اهله شي ، وتذكر ذلك.

up

الاخ العزيز شحتو ..رمضانك كريم

الاخ عبدالواحد كنا مثلك قد اختلفنا معه كثيرأ ..وحتي في الوقت القريب
لكن مواقفه الاخيرة تجعلنا نقول انه في الطريق الصحيح ..
صموده الحالي مطلوب جدأ ..

*

شحتو..شهادة اخري تبين انه في الطريق الصحيح ..

--------------

تقرير أخباري : ماذا يريد عبد الواحد؟ هل يرتبط مصير دارفور بشخص مرتهن؟!!
الأحد 16 سبتمبر 2007

خدمة (smc)
أبلغ بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة مرافقيه في الطائرة التي أقلته من طرابلس في نهاية جولته في المنطقة بتفاؤله وقال إنه تشجع من التقدم الذي شعر بتحقيقه نحو السلام في دارفور خلال جولته .. ولكن مون عاد وقال (من السابق لأوانة القول بأننا حققنا إنجازاً جيداً).
وفي موقع رويترز جاءت تصريحات عبد الواحد محمد نور مؤسس حركة تحرير السودان مخالفة لكل التفاؤل الذي يسود أوساط المراقبين بقرب نهاية الأزمة حيث قال: (أنا مندهش من السبب الذي جعل الأمين العام يدلي بهذه التصريحات بدون أن يتشاور معنا بشأن أي منها).
وحتى الآن فإن عبد الواحد محمد نور هو الوحيد الذي يرفض كل الحلول المقدمة فبعد أن رفض التوقيع على اتفاق أبوجا في اللحظات الأخيرة مما حدا بالرئيس أوباسانجو لطرده في تصرف استهجنه البعض من رئيس دولة مضيفه وعبد الواحد يقف مواقف متعنتة دون أن يبالي بوساطات الدول المختلفة رغم كثافتها.
حتى وقت قريب كانت دول مثل الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ترى أن حكومة الخرطوم هي السبب في عدم الوصول لحل مناسب حتى أطلق ساركوزي وبراون تصريحاتهما المتشددة الأخيرة باتخاذ خطوات ضرورية في حال عدم موافقة الحكومة على بعض التفاصيل المتعلقة بالجانب العسكري للعملية الهجين وبدلاً من الضغط على كل الأطراف فإن الضغط على حكومة الخرطوم والتساهل مع القادة المعارضين الذي جعل بعضهم يتمادى في مطالبه لدرجة غير واقعية ولعل هذا ينطبق على عبد الواحد محمد نور الذي أسس حركة تحرير السودان وظل على رئاستها حتى أطاح به مؤتمر حسكنيته وتفرقت بعد ذلك حركته أيدي سبأ وقد أخذ المقاتلون الميدانيون على عبد الواحد إهماله للجانب العسكري واستعلائه على كثير منهم ورغم كل ذلك فإن عبد الواحد لا يزال يتمتع بثقل سياسي لا يستهان به..
وقد قاطع عبد الواحد كل محاولات الوصول لاتفاق فبعد أن رفض الحضور إلى أروشا وأذاع بياناً حدد فيه مطالبه بتعويض الضحايا تعويضاً فردياً وفرض الحظر الجوي على إقليم دارفور وهي مطالب معروفة وقد رددها كثيراً إلا أنه أضاف إليها طلباً جديداً وهو أنه لن يشارك في ملتقى أروشا إلى أن يطبق برنامج النفط مقابل الغذاء مع تخصيص الأموال للمساعدات الإنسانية وهذا ما جعل بعض الثوار في دارفور ينتقدون التشدد غير المبرر حتى أن أحمد حسين من العدل والمساواة قال: (إن القضية لا ترتبط بالأشخاص لأنها قضية شعب) وأضاف: (نحترم قرار عبد الواحد ولكننا نرى أن أوان التفاوض حول القضايا المصيرية قد حان).
وفيما تسعى كل الفصائل لتوحيد مواقفها التفاوضية وحلحلة خلافاتها بتشجيع دولي فإن عبد الواحد يبدو أنه جلب لنفسه انتقادات بعض الدول والجهات الدولية فقد عبرت فرنسا عن إمكانية الضغط على عبد الواحد ولكن الحكومة السودانية وصفت الموقف الفرنسي بالتخاذل فإن الولايات المتحدة أيضاً حسب أندرو نانسيوس مبعوثها للسودان فقد تعهدت بممارسة ضغوط على عبد الواحد لحمله على الجلوس لطاولة المفاوضات وذلك بعد أن تعهدت الولايات المتحدة بتمويل 26% من تكلفة العمليات الهجين.
إلا ان عبد الواحد لم يأت لملتقى طرابلس أيضاً الذي أتى له كل من حركة العدل والمساواة بزعامة د. خليل إبراهيم وحركة تحرير السودان الوحدة بقيادة عبد الله يحيى وحركة تحرير السودان بقيادة أحمد عبد الشافع والاتحاد الفيدرالي بزعامة أحمد إبراهيم دريج وكذلك مجموعة شريف حرير ومجموعة عبد الله أبكر اللتان تحالفتا باسم (الجبهة الوطنية للتحرير والتنمية) وكذلك قوى الجبهة الديمقراطية القومية والحركة الوطنية من أجل الإصلاح والتنمية و(تحالف السودان الديمقراطي) وبينما ينظر كثير من المراقبين الى عبد الواحد نور على أنه مفجر الثورة وعقلها المدبر وأنه المسيطر على كثير من سكان المعسكرات حتى أن سكان معسكر كلمة هتفوا باسمه عقب ملاحقة الشرطة لبعض المسلحين داخل المعسكر مؤخراً إلا أن هنالك من يرى غير ذلك فالناظر موسى جالس ناظر البرقد قال يجب على الحكومة أن تعتمد على زعماء الإدارة الأهلية لإرجاع النازحين إلى مناطقهم الأصلية بعد التحسن النسبي في الأوضاع الأمنية الذي شهدته المنطقة) وبالنظر إلى معسكرات دارفور نجد أن بها كل القبائل وأن أنصار عبد الواحد لا يتجاوزون الـ15% بحسب التقارير الرسمية مما يعني أن اعتماد عبد الواحد على المعسكرات مجرد فقاعة إعلامية لا تلبث ان تفرقع تاركة فراغاً ينقص من وزنه السياسي كما أن الانتماء الجهوي ليس كله مع عبد الواحد فهناك من يساند القائد أبو القاسم إمام وهناك أيضاً من يوالي أحمد عبد الشافع وبينما يصف عبد الواحد توصيات ورشة أروشا بأنها حبر على ورق وأنها تكرار لخطأ أبوجا فإن كثيرين يرفضون ذلك حتى رفاق دربه بالأمس لدرجة أن الزبير مختار مسئول مكتب حركة تحرير السودان بأنجمنا قال عبد الواحد تنازل عن قضيته يوم قدم طلباً للجوء السياسي بأوروبا ولا أجد تفسيراً لمحاولة تضخيمه من الاتحاد الأوروبي على هذا النحو) وربما هذا وصف دقيق لعبد الواحد الذي أصبح يفتقر للمقاتلين الميدانيين بحسب وصف القائد بشرى عمر قائد قوات جناح السلام الذي قال: ( عبد الواحد ليس لديه جيش ولا حتى عسكري واحد في الميدان) وهذا ما يفقده الثقل العسكري.
وبافتراض أن الرجل لديه بعض القوات كما تشير مصادر عسكرية تتبع لحركة تحرير السودان فإن السؤال الذي ليس له إجابة: كيف سيكون وضع هذه القوات بعد انتشار جنود العملية الهجين؟! لأنه لن يكون لديها أي دور على الأرض بل ستكون ملاحقة باعتبارها جماعة خارجة على القانون ومهددة للأمن وليست لها أي صفة ثورية.
بعض التقارير الصحفية في الشهر المنصرم تساءلت عما إذا كان عبد الواحد محمد نور سيمضي للانتحار السياسي برفضه لكل محاولات السلام وكل مبادرات الصلح.. إذا لا يعقل أن يبقى وحده منادياً برفع الظلم التاريخي عن دارفور دون سند سياسي أو عسكري وهذا ما سيجعله أقرب لحالة أحمد إبراهيم دريج أيام التحالف الفيدرالي فقد كان مجرد مجموعة من المثقفين الناقمين تنظم المنتديات وتكتب في الصحف في محاولة منهم لتأليب الرأي العام العالمي.. فهل سيمضي عبد الواحد في ذات الدرب ليلاقي نفس المصير أم سيأتي إلى جولة مفاوضات طرابلس كما يتوقع بعض المراقبين أم ارتضى أن يبيع قضيته التي يدافع عنها ويرفع شعاراتها للدول والمنظمات صاحبة الأجندة والمصالح في دارفور ليستبدل أهله وعشيرته بحفنة دولارات.


http://www.smc.sd/ar/artopic.asp?artID=18351&aCK=AA

يا اخي ما تتفاءل كثيرا شاهدنا الحلقة علي الجزيرة ولم نري اي انحياز الاستاذ سامي حاول ان يغطي كل المواضيع وان يعطي كل واحد في المتحدثين فرصتة وانا لا ادافع عن الجزيرة

وعبدالواحد يا استاذي طالب سلطة وبكرة تشوف هو عامل فيها انة ذكي برفضة للمفاوضات وناسي ومتناسي معانات شعبنا بدرافور والراجل منصب نفسة انة هو الزعيم الوحيد لدارفور حامي الحمم وهو هائش في باريس وعائش احسن عيشة خلية يمشي ويرجع ويعيش علي الارض مع قواتة ومع اهلة في دارفور ولكنة عبدالواحد الزعيم الواحد

وان غدا لناظرة لقريب فهو بيلمع في صورتة كلما اتيحت لية الفرصة في اي وسيلة اعلام والرجل ليس لدية اي طرح سياسي لقضية دارفور وبكرة القوات الدولية حتجي وحا يتفضح امرة

الإخوة المتواجدين في هذا البوست لكم مني التحية
للإحترام أسباب و كذلك لعدم الإحترام أسباب
لكن حركة مسلحة تتم قيادتها من باريس لا أحترم قائدها
و لي رأي واضح منذ تواجد عبدالواحد ومني بأسمرا في العام 2004
الا وهو
لا يمكن قيادة حركة بتلفونا ت الثريا ، لذا سمست في مرحلة من مراحلها بثورة الثريا
سخرية من الطريقة التي إتبعوها في قيادة المعارك
أنا شخصياً عملت مع دكتور جون في الجيش الشعبي لتحرير السودان لفترة ليست بالقصيرة
ولم اراه يوما واحداً يقود معركة بالتلفون، أو طالباً للجوء في فرنسا أو دول الجوار
على حساب قضايا المهمشيين ، فإذا كان عبدالواحد جاداً عليه العودة للميدان و الوقوف
بجانب قيادات الحركة الميدانين ، لإحتواء الإنشقاقات التي تظهر كل يوم بسبب بعد وضعف القيادة
أو متاجرتها بقضايا أهلها لأسباب شخصية.. كان لي أن أصدق هذا الرفض و اعتبره لأسباب موضوعية
لو جاء من عبدالواحد وهو في الميدان وسط جماهيرة لا في فرنسا طالباً للجوء
أسف هذا لمن لا يعلم الحقيقة ، ام إذا كانت معلومة و تريدون إخفاءها ، على الثورة و المهمشيين السلام

يابقة سلامات
يمكنه ان يدخل القصر غدا و لكن بدون سلطات فعلية...... خلينا نحترمه في هذه المواقف ونشوف الاتفاقيات ح تجيب شنوا ........اما عن المعلومة الاخيرة هي
نضيفها لنقاط الخلاف..... نركز علي نقاط الالتقاء علي الاقل احترامه للقائد قرنق و تلجيم مضيفه علي فضائية الحزيرة....... يابقة لك كل الاحترام يارفيق


وعبد الواحد في رآيي المتواضع
تحترمة مهما اختلفت معه في التفاصيل

اخوك شحتو