حفل إستقبال {عرمان} ومن حضر ؟!! ومن غني ؟!!ومن رقص حتى ثمالته ؟!!!

الآن عُدت للمنزل بعد هطول الأمطار من حفل إستقبال القائد {ياسر سعيد عرمان}والذي أقامه بمنزله الفاخرالقائد {وليد حامد} فمن حضر ومن غني ومن رقص
صباحاتوا بُيُض
عموماً مبدئياً كان هناك د.متصور خالد ود. محمدجلال هاشم و د. الواثق كمير وا.د. بيترادوك ود.محمد يوسف أحمد المصطفي وراجع في الصباح

احمد موسى سلامات
ده كلام ده؟
رقص وغناء على ايه يا حسرة والبلد منهكة والسجون تعج بالشرفاء والحقوق منتهكة.
اما كان الافضل استقبال ياسر للشعب باضاءة بارقة امل من خلال ندوة سياسية او مذكرة ترفع للقيادة تنادى بعدم سجن الصحف ومصادرتها وايقافها؟ اما كان الاجدى ان يتنادى المجتمعون على ايقاف سيل الاعتقالات التعسفية؟
وهكذا لا رحنا ولا غدونافمحلك سر محجوز للابد
مرحبا بياسر البطل ؟؟؟؟
نجلاء الماحى

Quote: رقص وغناء على ايه يا حسرة والبلد منهكة والسجون تعج بالشرفاء والحقوق منتهكة.

نجلاء
سلام
مادهاك ما عودتني تعجلاً للاحكام
الغناء هو ضرب منضروب الفن هز أعتى الدكتاتوريات لم أقل غناءاً هابطاً ولا ماجناً ولا
والرقص هوشعوري بالحالة رقص وغناء على ايه يا حسرة والبلد منهكة والسجون تعج بالشرفاء والحقوق منتهكة.
{تجمع القادة والمفكرين}
لوكنت لرقص قلبك فرحاً وروحك نشوة وأنتي ترين بريق الأمل ماثلاً في حالة تفاكر بين بيتر أدوكوالواثق كمير أو ممازحة ياسر لمنصور بروح متفائلة كنا نفتقدها
أو في حوارية بُقة ود.محمد جلال هاشم عن المعتقل الفكرة والتجربة
صدقاً لا أدري لم ذهبت إلى ما ذكرت ولم أبدأ بعد

الصديق احمد موسى

انا تابعت السهرة عبر الهاتف ولمن نعست قلت ليهم

نتكلم بكرة ، وكنت بسمع الفنان جمال فرفور بغني

والونسة اتقطعت بسسب صوت الساوند

المهم الحفل يوضح ارتفاع المعنوية وان القادم اقوى

الى جانب ترويح للنفس التي تحتاج وهم بشر ونحن بشر

فمن الحق الفرح حتى الثمالة والرقص والغناء ، ومتى

كان اعتقال او سجن شخص او تشاحن سياسي يوقف مسيرة

الحياة ، والرقص والغناء ايضا يتبع في الحرب

الم نسمع برقصة الحرب ، عموما كنت جزلا لذلك الاحتفال

بالصديق عرمان وتناهي لي صوته عبر الهاتف وهو فرح

لعودته الى الخرطوم التي لم يفارقها الا جسدا ولكن

روحه الوثابة ظلت معلقة وحاضرة في تفاصيل وتداعيات

وضعنا السياسي ، تلك هي القضية

Quote: المهم الحفل يوضح ارتفاع المعنوية وان القادم اقوى

الحبيب سري
هذا ما عنيته وماذكرته إرتفاع الروح المعنوية تكتل تلك القيادات حول فكرة ما مشتركة كان تظاهرة سياسية أكثر منه إحتفالاً كان هناك عدد من القيادات التنفيذية والتشريعية والسياسيةوالإعلامية تحلقوا حول ترابيز أُديرت فيها حوارات سياسية على مستوى من الفخامة والنشاط الفكري وكنت أنت يا{سري} حاضراً في عدد من المناضد وكنت حاضراً بيني وبين {بُقة} الذي كان حريصاً على متابعة ما يليك عندي وعند الجميع , وكان {الحاج وراق} نشطاً في الإستماع كسولاً في الحوار{يأخذ اكثر مما يعطي}
الحضور والغياب يا {صديقي}قراءة نوعية لمستقبل الحركة السياسي وقد هاتفني أحدهم نهار اليوم عن قراءتي للمشهد من خلال الحضور فأجبت أن هنالك تغييراً أتمنى أن يكون بحجم آمالنا
وسأعود

Quote: فمن الحق الفرح حتى الثمالة والرقص والغناء ، ومتى كان اعتقال او سجن شخص او تشاحن سياسي يوقف مسيرة الحياة ، والرقص والغناء

سلامات ومساء الفرح ايا استعصى فمن حقنا ان نعيش الحياة وان نفرح... الا تتفقين معى يانجلاء ان احد مصادر تعزيز النفس وتقويتها لمواجهة شراسة الحياة، لنغنى مادام الغناء ممكنا لاجل ان تكون الحياة ممكنة..

شكرا يا احمد لاشراكنا فى استقبال عرمان

في سجن كوبر والمعتقلات السودانية كان المعتقلون يرددون

اناشيد ترفع الروح المعنوية لهم وتكسر روح السجان وان تحبط

معنوياتهم وكان يرددون في كوبر على الاقل قصائد السجن ليس لنا

نحن الاباءة السجن للمجرمين الطغاة ، لكن احتفائية القائد عرمان

طبعا تختلف انه من قلب المعركة ذهب الى مهمته ، وفي الجيش الشعبي

لديهم مورالات عالية الغناء بعد انتهاء مهمة سواء عسكرية او سياسية

يتغنون وهم في احلك الظروف العسكرية لكنها ترفع الروح القتالية

للجيش ، والغناء هو الحماسة والفرح هو روح الانسان والرقص هو غذائها

والفن قدسية لا منتهى لها .

وحقيقة يا احمد تناقشت مع الدكتور الواثق في بعض القضايا ولم اكن اقصد

ان افسد عليه ذلكم المناخ الفرح لكنه هو وعرمان وبقة ومنعم الجاك ووليد

حامد رفعوا من الروح المعنوية وانت شد حيلك في البلاغات المفتوحة ضدي

بسبب النشر حتى احضر الحفل القادم وللا ايه رايك ، وانا متابع هذا البوست

المفرح.

Quote: شكرا يا احمد لاشراكنا فى استقبال عرمان

بل لك أنتِ الشُكر للإشتراك {فانا لم أبدأ بعد} بغناء القامة الموسيقية {مُبارك حسن بركات} والرائع حد الفُجاءة {زيدن إبراهيم} و العندليب {جمال فرفور} ثلاث اجيال لم تأتي هكذا إعتباطاً ولكن كان كُلْ ذلك بُعدْ نظر وحُسن بصيرة , ثلاث اجيال تلاقحت فناً ومعان , سرت ألحانهم بنفس الرقة والرعة تنوع تأريخي تعاطته جماهير التنوع الإجتماعي المؤمنة بالتنوع الثقافي والديني
ونعود ولن انسى اننا أُختي {إشراقة} مازلنا عُضوان في منظومة حريات رأي مازالت برحم غيبنا

Quote: في سجن كوبر والمعتقلات السودانية كان المعتقلون يرددون اناشيد ترفع الروح المعنوية لهم وتكسر روح السجان وان تحبط معنوياتهم وكان يرددون في كوبر على الاقل قصائد السجن ليس لنا نحن الاباءة السجن للمجرمين الطغاة ، لكن احتفائية القائد عرمان طبعا تختلف انه من قلب المعركة ذهب الى مهمته ، وفي الجيش الشعبي لديهم مورالات عالية الغناء بعد انتهاء مهمة سواء عسكرية او سياسية يتغنون وهم في احلك الظروف العسكرية لكنها ترفع الروح القتالية للجيش ، والغناء هو الحماسة والفرح هو روح الانسان والرقص هو غذائها والفن قدسية لا منتهى لها .

موضوع شيق للحوار... كيف يمكن للحناجر ان تنطلق وعصافيرها محشورة فى زمارة ثانى اكسيد كربون السلطة؟... كيف تشتعل الغابات باسئلة التعدد والهويات {الغير قاتلة}؟
كيف استطاع الشعب السودانى الحياة ان لم يكن فيها غناء...
ولماذا يستمر النضال اصلا ان لم يكن لاجل الحياة الطبيعية؟

ليستمر الغناء

وشكرا ابو ربيكا وتربى فى عز السودان الذى نحلم

الاخوة االاعزاء اشراقة وابو ربيكا (بالمناسبة مبروك وربنا يجعلها مثل من سميتها عليها فى قوة شخصيتها ونضالها) وجدت هجوما على تعليقى اود ان اؤكد باننى لست ضد الفرح او الغناء ولم اكن ولن اكن يومآ فنحن نعمل من اجل ايقاد شموع الفرح فى وجه هذه الامة. ولم اقف ضد الترويح عن النفس بالفن واعرف يا سرى ما يدور خلف قضبان الزنازين والحصون ولكنى كنت وكلى امل فى اطلالة ياسر بعد غيبة ان يرش رزاز الامل بطريقة مختلفة اصلو من العشم الكبير.
موضوع مثيرللحوار كيف يمكن للحناجر ان تنطلق وعصافيرها محشورة فى زمارة ثانى اكسيد كربون السلطة؟ كيف تشتعل الغابات باسئلة التعدد والهويات (الغير قاتلة)؟
(هكذا قلت يا استاذى احمد موسى) عفوآ قالتها الجميلة اشراقة اجيبك ان كان فى الغناء الحل فانى اضرب على دفى من الان وادعوا الشعب السودانى كله ليغنى ويرقص حتى الثمالة ثم بعدها اكيد سنحصد الاتى:
ديمقراطية
حرية
مساواة
عدالة
نعم فلنصدح بالاغانى ولنرقص حتى نغيب عن الدنيا.
اترانى كنت اريد المحال؟ ام ان املى فى ياسر فوق ادعاء الخيال؟ففى ياسر نقرأ شكل د.جون الجميل
وكمل يا استاذى احمد
نجلاء الماحى

Quote: بل لك أنتِ الشُكر للإشتراك {فانا لم أبدأ بعد} بغناء القامة الموسيقية {مُبارك حسن بركات} والرائع حد الفُجاءة {زيدن إبراهيم}

ما شاء الله
قمة الروعة
تحياتى للاستاذ ياسر عرمان
ولك الود اخى احمد موسى
وشكرا لاشراكنا فى هذا الاستقبال الراقى وعقبال نغنى ونرقص ونهتف
باسمك الشعب انتصر
وتحية خاصة لابو ربيكا وتتربى فى عزكم
ام وضاح

Quote: موضوع شيق للحوار... كيف يمكن للحناجر ان تنطلق وعصافيرها محشورة فى زمارة ثانى اكسيد كربون السلطة؟... كيف تشتعل الغابات باسئلة التعدد والهويات {الغير قاتلة}؟ كيف استطاع الشعب السودانى الحياة ان لم يكن فيها غناء... ولماذا يستمر النضال اصلا ان لم يكن لاجل الحياة الطبيعية؟

إشراقة صار هذا البوست كحفل الامس يترنح بين فرح القصيد وهم العموم وأذكر وكُنا طُلاباً بقسم الدرما بقصرالشباب والأطفال أن كتبت حكمة تقول {لا شئ يجعلنا عُظماء غير إحساس أعظم بالألم} فرنسية تقريباً فوضعها أُستاذنا { عبدالجبار عبدالله } ومسئول القسم الثقافي بجريدة الميدان حينها مع مقولة أخري تقول {دع القمح ينموا وستأتي الأُغنيات تباعاً} وأظنها روسية متسائلاً حول هل تتفجر طاقات الفنان في الكبت أم الحريات وتم تناول لقصائد الرائع {محجوب شريف} والأستاذ المفوه {هاشم صديق}في العهود الديمقراطية والشمولية {لا اذكرالنتيجة التي توصل لها النقاش} ولكنهمن عينة ما نذهب إليه الآن بعمق أكثر دمتم
عودة للحفل فكان حضور الحركة السياسي {قطاع الشمال} مُكثفاً بشكل محموم {رمضانمحمد عبدالله ,دينق قوج , سليمان قور ,ياسرجعفر ,عبدالباقي محمد مختار ,ابولو,بول رينق ,بطرس } وآخرين كلهمغلتفوا حول القائد بكل الحب فتسمع نداءاتهم وردوده {يابوس} {ياكوميرت} {كوماندور} وكان يجيب ويمازح ويستمع بإهتمام ياخذ هذا في أحضانه ,ويأخذ بيد ذلك , كأنما يُرسل رسالته الأولى
{أنّي عُدت فهل أنتم حاضرون ؟}

الاخ احمد موسى
التحيه للاخ ياسر عرمان(ولن اقول القائد,لاني حريصه على اخراجكم من الحته العسكريه شويه)
وعارف يا احمد هو سعيد ليه,بعتقد غير شوفتكم جميعا ايضا معنوياته المرتفعه سببها ما سمعه من
جماهير الحركه واصدقائه في الخارج,الجماهير هنا هي جناح قرنق بلا منازع,الغالبيه وحدوين جدا رغم كل المرارت,واعتقد احتكاكهم به اعاد له كثير من الثقه ان الحركه قادره على القيام من كبوتها اكثر تماسكا ووحدة وقوة,اكيد لقائه بالمناضل عبد العزيز الحلو وغيره من قيادى المنافي
كان له آثر كبير في عودته أكثر قوة وتصميم.
التحيه لكم ويوم واحد فرح ما كثير عليكم,لكنننا نتمنى ان تعودوا للمعركه الحقيقيه مع الكيزان
وتحرصوا على ممارسة شراكتكم الصوريه(حتى الآن) بشكل اكثر جديه.

Quote: وعقبال نغنى ونرقص ونهتف باسمك الشعب انتصر

أُم وضاح {آآآآآآآآآمييييين}

Quote: التحيه للاخ ياسر عرمان(ولن اقول القائد,لاني حريصه على اخراجكم من الحته العسكريه شويه) .

والله يا تراجي انت مسست واحدة من هموم الحركة الشعبية الثلاث :
1.أحداث تحول ديمقراطي كامل
2.إعادة بناء الجنوب على نسق علمي
3. التحول من الحركة العسكرية إلى الحركة السياسية
هي مهام كل واحدة تحتاج لجهد لا متناهي , كيف ذلك والحركة تواجه تعقيدات سياسية وإقتصادية وامنية من قبل الشريك الذي يضمر لها كل الشرور

Quote: وعارف يا احمد هو سعيد ليه,بعتقد غير شوفتكم جميعا ايضا معنوياته المرتفعه سببها ما سمعه من جماهير الحركه واصدقائه في الخارج,الجماهير هنا هي جناح قرنق بلا منازع,الغالبيه وحدوين جدا رغم كل المرارت,واعتقد احتكاكهم به اعاد له كثير من الثقه ان الحركه قادره على القيام من كبوتها اكثر تماسكا ووحدة.

بلا شك أختي تراجي بلاشك فأولئك الرجال تجمعهم فكرة , مشروع , وحُب صادق

Quote: ,لكنننا نتمنى ان تعودوا للمعركه الحقيقيه مع الكيزان وتحرصوا على ممارسة شراكتكم الصوريه(حتى الآن) بشكل اكثر جديه.

عملية بناء الدولة ونظام ديمقراطي وحزب بآن واحد مرهق ولكنه ممكن بلاشك والحركة الآن تكاد تكون في أقوي حالاتها إلا من بعض تفلتات محصورة ومرصودة وسيتخذ نحوها اللازم من إجراءات وقرارات

{مبارك حسن بركات} يا لهذا الشجيّ , غنّى وأبدع وأجاد كما هي عادته وأفضل , وكان حاضراً بمُداعبات خاصة وخالصة بين {وليد حامد} و{عرمان} حين أشار {حامد} إلى أن {عرمان} حين حدث بينهما جدالاً بسيطاً ــ يوماً ما ــ وضجّّ {عرمان} من {وليد} نعته {ياخ أنا أناقشك ؟!! إنت مبارك حسن بركات مابتعرفه!!!} وحين سأل {منصور خالد} عن المشاركين فأجابه {وليد} بأنهم كُثر ومنهم {مبارك حسن بركات} فرفع {منصور} حاجبيه أكثر مما رفعهما عند إدعاءات {د. عبدالله علي إبراهيم} متسائلاً (هو إنت بتعرف مبارك حسن بركات ؟؟؟) وحين سأله {وليد} ماذا يرغب في سماعة من{بركات} فأجاب {منصور} (قُلْ له منصور يرغب في السماع وسيعرف ماذا أريد) فعلق أحد أعضاء مجلس تشريعي ولاية الجزيرة عن دوائر الحركة من الظرفاء {الدكتور لا يُريد الإفصاح حتى عن رغباته الغنائية!!!}
حين تجدهم عياناً بياناً يتمازحون ويتبادلون الحُب ينكُر وعيك شائعات إختلافاتهم (أبناء قرنق وسلفا) وأذكر انني سالت {فاقان أموم} ببدايات وصول الحركة عن إحتمالات الإنشقاقات بعد توزيع المناصب وقِلة الشعور بالحُب بينهما الذي كان بائناً حينها فأجابني بما معناه (لقد أحببنا بعضنا بعضاً لعشرين سنة ولن تؤثر فينا مناصب لعشرين سنة قادمة) نعم هي عشرون سنةكان كُل واحدٍ منم ظهر وحماية أخيه فما تلك العلاقة ومدي تأثيراتها علي التنظيم والمؤسسة ؟؟؟ هذا بحث آخر

اها يا احمد موسى اظنك هلالابي فاتح لمباراة المريخ يا اخي
تعال بهناك وبعدين كمل لينا الونسه.


وعندي سؤال لك لماذا يقام تأبين قرنق في استاد المريخ دوما؟؟؟
لي زملاء من الحركه اعرفهم جميعا مريخاب فهل هذا صحيح؟؟انه
اغلب ناس الحركه الشعبيه مريخاب؟؟

Quote: اها يا احمد موسى اظنط هلالابي فاتح لمباراة المريخ يا اخي تعال بهناك وبعدين كمل لينا الونسه.

والله هلالابي لكن فاتح النت على التلفزيون والكورة شايفة ساهلة موية لحدي ما فكرت ألعب أنا ظاتي

Quote: وعندي سؤال لك لماذا يقام تأبين قرنق في استاد المريخ دوما؟؟؟ لي ظملاء من الحركه اعرفهم جميعا مريخاب فهل هذا صحيح؟؟انه اغلب ناس الحركه الشعبيه مريخاب؟؟

اهااااا خشينا في محاولات جرنا لنشر الأسرار التنظيمية ؟؟؟
هييههيهيه هاهاهاهاها

يبدو انو، نيران صديقة، الفتحناها في الزميلة نجلاء لزا لزم التعديل التالي:

عرمان او جنود لواء السودان البديل، سلفا paid thier dues ياعزيزة، وبالتالي حق لهم يفرحو يطربو يغنو يبتهجو علي قدر مايقدرو.

لهذا طبيعي يرقصو او يغنو للصباح!

Quote: {مبارك حسن بركات} يا لهذا الشجيّ , غنّى وأبدع وأجاد كما هي عادته وأفضل , وكان حاضراً بمُداعبات خاصة وخالصة بين {وليد حامد} و{عرمان} حين أشار {حامد} إلى أن {عرمان} حين حدث بينهما جدالاً بسيطاً ــ يوماً ما ــ وضجّّ {عرمان} من {وليد} نعته {ياخ أنا أناقشك ؟!! إنت مبارك حسن بركات مابتعرفه!!!} وحين سأل {منصور خالد} عن المشاركين فأجابه {وليد} بأنهم كُثر ومنهم {مبارك حسن بركات} فرفع {منصور} حاجبيه أكثر مما رفعهما عند إدعاءات {د. عبدالله علي إبراهيم} متسائلاً (هو إنت بتعرف مبارك حسن بركات ؟؟؟) وحين سأله {وليد} ماذا يرغب في سماعة من{بركات} فأجاب {منصور} (قُلْ له منصور يرغب في السماع وسيعرف ماذا أريد) فعلق أحد أعضاء مجلس تشريعي ولاية الجزيرة عن دوائر الحركة من الظرفاء {الدكتور لا يُريد الإفصاح حتى عن رغباته الغنائية!!!} حين تجدهم عياناً بياناً يتمازحون ويتبادلون الحُب ينكُر وعيك شائعات إختلافاتهم (أبناء قرنق وسلفا) وأذكر انني سالت {فاقان أموم} ببدايات وصول الحركة عن إحتمالات الإنشقاقات بعد توزيع المناصب وقِلة الشعور بالحُب بينهما الذي كان بائناً حينها فأجابني بما معناه (لقد أحببنا بعضنا بعضاً لعشرين سنة ولن تؤثر فينا مناصب لعشرين سنة قادمة) نعم هي عشرون سنةكان كُل واحدٍ منم ظهر وحماية أخيه فما تلك العلاقة ومدي تأثيراتها علي التنظيم والمؤسسة ؟؟؟ هذا بحث آخر

تصوير بديع لم يغفل حتى رفع الحاجبين، اندهاشا!!


شكرنا عزيزنا احمد موسى (أبوربيكا)،
تحياتي لك وللجميع، وحمداً لله على سلامة الأستاذ ياسر عرمان، الذي اقام بيننا في هذه الديار البعيدة، وظل السودان أقرب إليه من حبل الوريد!!
ظل هذا الرجل القامة ينفخ في من حوله روح السودان الجديد حيثما كان، في رحلاتة المتصلة، التي أنجز فيها الكثير، كان ذلك في مستوى العمل العام، أو المهام الخاصة التي كلف بها
أوعلى المستوى الفردي.

حق لأحبابه أن يحتفوا به، وأن يحتفي هو بمعيتهم فقد ظل مسكوناً بالسودان الجديد، وقد آن لكل قطعة تطؤها قدمه أن تصبح قطعة من السودان الجديد،!
وحق لكم أن تحتفوا بجديده، الكثير، المثير، الخطر!

ولتهنأوا بمعيته، ومعية كل حملة مشاعل السودان الجديد!

وليستمر الغناء، وليجلب الفرح الضياء!
وليهزم الفرح الظلام!

فاتني، يا أحمد، أن أطلب منك أن تطبع لي، حرفياً، ثلاث قبل على وجه ربيكا!
واحدة في جبهتها، والثانية في خدها الأيمن والثالثة في خدها الأيسر، فهي رمز للسودان الجديد،
علاوة على المتعة النابعة من شميم عبق أنفاسها الزكية، في هذه السن التي تصدح فيها البراءة بألحان سماوية شجية!

ولتجلب القبل الفرح!
وليجلب الفرح الضياء!
وليهزم الفرح الظلام!

Quote: موضوع شيق للحوار... كيف يمكن للحناجر ان تنطلق وعصافيرها محشورة فى زمارة ثانى اكسيد كربون السلطة؟... كيف تشتعل الغابات باسئلة التعدد والهويات {الغير قاتلة}؟ كيف استطاع الشعب السودانى الحياة ان لم يكن فيها غناء... ولماذا يستمر النضال اصلا ان لم يكن لاجل الحياة الطبيعية؟

نجلاء أعتذرإن كُنت فهمت {إشراقة} خطأ ولكنّي ظننت حينها أنها تقصد مدح تحدي حشرعصافير الحناجر في ثاني إكسيد كربون السُلطة وما حرضني لذلك الفهم قولها

Quote: ؟ كيف استطاع الشعب السودانى الحياة ان لم يكن فيها غناء... ولماذا يستمر النضال اصلا ان لم يكن لاجل الحياة الطبيعية؟

فهي تدعوا للغناء بكل الأحوال (هكذا فهمت ) وليس ذمْ الغناءفي هذه الظروف
وأرجوا ألا أكون خاطئاً
أما بشارات ياسر التي تمنيت فكلنا في الإنتظار بمُقبل أيام الحركة

Quote: حين حدث بينهما جدالاً بسيطاً ــ يوماً ما ــ وضجّّ {عرمان} من {وليد} نعته {ياخ أنا أناقشك ؟!! إنت مبارك حسن بركات مابتعرفه!!!}

الاستاد محمد موسي

مرة كنت راكب مع الصديق وليد حامد
في سيارته بنيروبي
وقال لي اسمعك حاجة حلوة
وفعلا شغل شريط لزيدان ابراهيم بالعود وهو شريط حديث وقتها
فلما شافني مندهش لدلك
قال يا اخ انا ود الخرطوم عشان كده بعرف اسمع .
فوليد زول دواق للغناء ومستمع جيد لغناء الحقيبة.
وطبعا يا محمد موسي ياسر عرمان عربي جزيرة ساكت


تحياتي لياسر
واهلا بيه في الخرطوم
وتحية خاصة للصديق كوماندور بازرعة .

Quote: مرة كنت راكب مع الصديق وليد حامد في سيارته بنيروبي وقال لي اسمعك حاجة حلوة وفعلا شغل شريط لزيدان ابراهيم بالعود وهو شريط حديث وقتها فلما شافني مندهش لدلك قال يا اخ انا ود الخرطوم عشان كده بعرف اسمع . فوليد زول دواق للغناء ومستمع جيد لغناء الحقيبة.

والله ما يسمعك ياصلاح {يِصدّق} عموماً هومن ذكر تلك الحادثة وامام ملأ وساوند سيستم يهز ويرز

Quote: ياسر عرمان عربي جزيرة ساكت

منوا البقول البغلة في الإبريق

Quote: تحياتي لياسر واهلا بيه في الخرطوم وتحية خاصة للصديق كوماندور بازرعة

يصل إنشاءالله وقد جهر لي الرائع {كمال الدين الوسيلة عباس} أن الجمع بفتقد لبازرعة وأنه يحتاج أن يتحرك كثيراً لملءفراغاته فلا يستطيع فاجبته أن {بازرعة} حاضر بكل الترابيز قصص ونوادر ومواقف
لك التحية وقد تابعتك فيكثير من كتاباتك هنا وهناك

Quote: ظل هذا الرجل القامة ينفخ في من حوله روح السودان الجديد حيثما كان، في رحلاتة المتصلة، التي أنجز فيها الكثير، كان ذلك في مستوى العمل العام، أو المهام الخاصة التي كلف بها أوعلى المستوى الفردي.

صدقت د. حيدرفهوذا {عرمان} شُعلة نشاط لا تنطفئ ولو كره المُرجفون
{ربيكا} ريحانة الكون هي إبنتي التي بطرف أخي {مُصطفى سري} وسيقبلها عنّا حتماً إن دخل أو قرأ أو سمِع حتى

مصطفي سري يا ابا، ربيكة!

ياخي الف مبروك من ابا، دينق "بالدس"!

لو كده، دينق بشاشا، يتقدم لابنتكم ربيكا سري، رايك شنو؟

قالو في بوست، بالموضوع ده قدر ماكستو مالميت فيهو.

Quote: يبدو انو، نيران صديقة، الفتحناها في الزميلة نجلاء لزا لزم التعديل التالي:

نعم هي نيران صديقة ونيرانها أيضاً كانت صديقة فنجلاء من المناضلات من اجل المشروع وقد شاركت في عدة أنشطة قانونية للحركة ونشطت في جُلُها لذا فقد فهمت مرمى نيرانها في السياق الصحيح