Post: #1 Title: هـــذا الفيديـــو شاهـــده حتـي هــذه اللحظـــة 12 مليـــون شخـــص !!! Author: omar ali Date: 08-14-2007, 01:04 AM
هذا الفيديو او معركة كروقر Battle at Kruger شاهده حتي اللحظة اكثر من 12 مليون شخص..معركة كروقر لقطة من الصراع من اجل الحياة..وفي عالم الانسان بوسائل اخري ربما اشد فتكآ فلنقرأ القصة اولآ كما اوردتها الـ BBC
Quote: آخر تحديث: الأحد 12 أغسطس 2007 19:46 GMT
اتق شر الجاموس إذا غضب!
أصبح مقطع فيديو صور من قبل هواة لمواجهة بين لبؤات وقطيع من الجاموس واحدا من أكثر المقاطع التي تشهد إقبالا في موقع يوتيوب. ويظهر المقطع، الذي يبلغ طوله حوالي 8 دقائق، في البداية قطيعا من الجاموس البري وهو يسير بمحاذاة نهر في إحدى غابات السافانا في جنوب أفريقيا، غير منتبه لمجموعة من اللبؤات اللاتي ينتظرن الانقضاض على أحد أعضاء القطيع. وبعد قليل تبدأ اللبؤات بالانقضاض على أصغر عضو في القطيع وهو جاموس بري صغير فيما يهرب بقية القطيع ليترك الجاموس الصغير الذي يسقط في الماء خلال عملية الانقضاض عليه. تبدأ اللبؤات في النزول إلى الماء وإحضار الجاموس لكنه يقاوم وتبدأ معركة مقاومة صغيرة على حافة النهر ما تلبث أن تنتهي بسيطرة اللبؤات على الجاموس. لكن تمساحا كبيرا يخرج من الماء ويحاول أن يجذب الجاموس، وتبدأ حينها معركة جديدة بين اللبؤات والتمساح على الجاموس الصغير لكن المعركة تحسم لصالح اللبؤات وينسحب التمساح في هدوء كما أتى في هدوء. بعد قليل يأتي قطيع ضخم من الجاموس البري لإنقاذ صغيرهم ويبدأ بعض أفراد القطيع في نطح اللبؤات اللاتي أصررن على الاحتفاظ بالجاموس الصغير.
لكن مع تزايد النطح بدأت بعض اللبؤات في الهرب وسرعان ما تفرق جمعهم وبدأن في الهرب فيما بدأ بعض أفراد القطيع في مطارداتهن. وفيما بعد يشاهد الجاموس الصغير وهو ينضم إلى القطيع بعد أن أفلت من قبضة اللبؤات. ومن غير المعروف ما إذا كان الجاموس الصغير قد عاش أم توفي نتيجة الجراح التي أصيب بها. وقد شاهد المقطع، المسمى بـ Battle at Kruger، حتى الآن أكثر من 12 مليون شخص. وكان المقطع قد صور من قبل سائح أمريكي يدعى دايف بودزينسكي خلال وجوده في رحلة سافاري. وقال بودزينسكي لأخبار شبكة ABC الأمريكية إنه نادرا ما استخدم كاميراته وإنه ليس معتادا على تصوير هذه المطاردات البرية وأن ما حدث كان حظا. من جانبه قال مرشد رحلة السافاري التي شاهدت الحدث المثير، مارك واتس، لـ ABC إنه لم يشاهد في حياته حدثا بهذا الشكل من قبل. ZA
فرت الجواميس البريةالثلاثة امام الهجمة المباغتة للبوات ثم ما هي لحظات وقد عادوا ومعهم قبيلة الجواميس كلها لانقاذ وليدهم الصغير وتم لهم ذلك ..كيف افهموا بقية ابناء القبيلة من الجواميس عما تعرضوا له من عدوان اللبوات المتربصات واختطاف وليدهم صيدآ لهن؟؟؟؟؟؟
فاضلابي ازيك اخشي ان تكون متطورة اكثر من اللغة الانسانية.. الانسان اذا تعرض لنفس هجمات اللبؤات قد يحتاج الي خمس او عشر كلمات لتوضيح المشهد، بينما ربما تكون الجواميس قد اصدرت صوتآ معينآ اوصل كامل الرسالة الي بقية الجواميس.. اليس الايجاز والبيان هو جوهر علم البلاغة!! اوليس الغرور هو الذي جعل الانسان يظن انه مندوب الاله فوق الارض؟؟!!
Quote: قال تعالي (وما من دابة في الارض ولا طائر يطير بجناحيه الا امم امثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم الى ربهم يحشرون)
اذا تمعنا في رؤية الاديان الارواحية للحيوانات و معتقدات الشعوب واساطيرها القديمة التي سبقت الاسلام سنلاحظ ان القران قد تبني ما كان سائدآ ..فالاديان الارواحية كانت تعتقد ان جميع قوي الطبيعة من احجار واشجار وكواكب وحيوانات وحشرات لها قوي خارقة..وان الاحجار والجبال والاشجار والكواكب لها ارواح مثل الانسان..وان الحيوانات لها لغتها وان السحرة يستطيعون فهم لغتها وما الي ذلك..وفي اساطير الهنود الحمر سنجد ان الحيوانات تجتمع وتقرر ما يكون عليه شكل الكون وذلك في بدايات الخلق
وهذه المعتقدات التي كانت سائدة ومازالت سائدة في الاديان الارواحية واساطير الشعوب القديمة قد انعكست في القرآن حيث يقول ان كل ما في الكون من حيوان وجماد يسبح بحمد الله..وان الملك سليمان ملك بني اسرائيل كان له القدرة علي فهم لغة الطيور ومخاطبتها...وان جميع دواب الارض وطيورها هي امم مثل الامم الانسانية.
ولا شك ان كل ذلك احدي المحاولات المؤسطرة لتفسير مظاهر الوجود..وما من شك ان عيش الموجودات الحية في جماعات كل مع نوعه هو بديهة من بديهيات الحياة التي لا تحتاج الي معلم ليرشد الي ذلك..وفي كيفية تواصل هذه الدواب والطيور فان العلم ما يزال يقف امام هذا اللغز الذي ربما تنفتح ابواب اسراره وشفراته في يوم من ايام المستقيل.
انت قايل 12 مليون دي يعني ناس كتار خأأأألص؟؟؟؟ في شارعين بس في الصين ساكنين فيهم 17
مليون!!!!!
شكرا علي الفيديو المثير
تشكرات افندم
بيني وبينك الــ 12 مليون ما كتيرة...كلامك دا ذكرني بكلام ذكره محمد حسنين هيكل في احد كتبه ربما في كتاب " عبد الناصر والعالم " لا اذكر بالضبط قال ان القذافي في بدابات حكمه في اوائل السبعينات ارسل وفدآ الي الصين لشراء قنبلة ذرية..التقي رئيس وزراء الصين آنذاك شوين لاي الوفد الليبي وقال لهم القنبلة الذرية ليست للبيع ، ثم سأل رئيس الوفد ممازحآ : كم عدد سكان لبيبا؟ فقال له": عددهم مليونان فقال له شوين لاي : طيب ، اذا كنتم تخشون اي هجوم نووي من دولة ما ففي امكانكم جميعآ’ ان تأتوا الي الصين!!
والشاهد ان شون لاي كان شايف المليونين سكان زقاق في بكين وكما تفضلت انت بقولك الـ 12 مليون سكان شارعين في الصين