.Black water &Darfur

.Black water &Darfur


08-12-2007, 06:24 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=140&msg=1186939494&rn=0


Post: #1
Title: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-12-2007, 06:24 PM

10.2.06 The Washington Times



Private firms eye Darfur



"If the AU comes in and performs an intervention in one area, we can follow behind them and relieve them so they can continue elsewhere. We can provide the defensive security and provide a defensive perimeter for the humanitarian organizations to follow. The NGOs can start doing what they do best within a secure environment, and that's what's missing in Darfur," Mr. Taylor said.
"We're having discussions with all the principals, the policy-makers, but as you can imagine, the obstacles to doing this are far more political than operational," he said.

Outside the law

On an ill-defined battlefield, such as in a guerrilla-led insurgency, contractors can quickly become soldiers

Post: #2
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-12-2007, 06:31 PM
Parent: #1

بلاك ووتر

عبد الله علقم
[email protected]

"بلاك ووتر" شركة أمريكية للإستشارات الأمنية يمتلكها الملياردير الأمريكي إيريك برينس أخذت اسمها من مستنقع أمريكي أقيم بجواره معسكر للتدريب خاص بالشركة، وقد ولدت على خلفية دراسة سرية إبان تولي ديك تشيني وزارة الدفاع الأمريكية تهدف لخصخصة بعض العمليات العسكرية الخارجية التي يقوم بها الجيش الأمريكي وراء البحار. مؤسس الشركة تربطه علاقات صداقة ومصالح مشتركة مع الرئيس الأمريكي جورج بوش ويجمع بين الإثنين الإنتماء لليمين المسيحي الأصولي. وقد وفرت هذه الصلة الوثيقة مع جورج بوش الذي تميز عهده بكم هائل من المحسوبية، عقود سخية من وزارة الدفاع الأمريكية لبلاك ووتر في مجالات التدريب والحراسة في داخل وخارج أمريكا وعلى وجه الخصوص في العراق وتطورت هذه الأعمال لتصبح "بلاك ووتر" جزءا من آلة الحرب الأمريكية من خلال قيامها بكل العمليات القذرة بلا ضوابط أخلاقية أو قواعد عسكرية دون خوف من مساءلة في إطار ما أسموه بالحملة العالمية على الإرهاب . استطاعت "بلاك ووتر" تقديم البديل لقوات الدول يعتمد على تجنيد المقاتلين الخصوصيين من كافة أنحاء العالم فضمت في صفوفها بجانب المرتزقة الأميركيين والبريطانيين، مرتزقة من تشيلي ، الفلبين، نيبال، كولومبيا، الإكوادور،هندوراس، السلفادور، بنما، صربيا، فيجي ، جنوب أفريقيا وبيرو ، وهي جميعها دول تحتفظ قواتها المسلحة بسجل قبيح في انتهاكات حقوق الإنسان ، وقد ارتكب هؤلاء المرتزقة فظائع رهيبة في العراق ، ويقال أن "بلاك ووتر" تستهلك 30% من ميزانية إعادة إعمار العراق.

الأستاذ محمد حسنين هيكل هو أول من نبه لخطر "بلاك ووتر" في حلقة من حلقات تجربة حياته التي كانت تبثها قناة الجزيرة الفضائية عندما استعرض للمشاهدين بعض جوانب كتاب جديد يحمل اسم "بلاك ووتر" من تأليف جيرمي سكاهيل الذي أهدى كتابه إلى (الصحافيين الذين لم ينزرعوا في صفوف الجيش وإلى العرب العاملين في أجهزة الإعلام بشكل خاص الذين يخاطرون بحياتهم وغالبا ما يفقدونها من أجل أن يكونوا عيونا وآذانا للعالم، فمن دون شجاعتهم وتضحيتهم كانت كتابة التاريخ ستظل بيد الأغنياء والأقوياء الذين يعلنون أنفسهم منتصرين.)

تشكل "بلاك ووتر" تجسيدا حيا للتغيرات التي جاءت بها الثورة المعاصرة في الشئون العسكرية وأجندة الخصخصة التي توسعت فيها إدارة بوش تحت ستار الحرب على الإرهاب، بلاك ووتر رجلها في العراق وعينها على دارفور،وتسعى بقوة للحصول على عقود لتعمل كقوة سلام في دارفور ويقال أنها ستتولى تدريب قوات الأمن في الجنوب في وقت قريب، وتطرح نفسها كقوات بديلة لقوات حفظ السلام الدولية طمعا في إعادة توصيفها بما يخلع ثوب الشرعية عليها. وقال أحد مسئولي بلاك ووتر أنه يستطيع أن يكون في الموقع مع رجاله خلال ثلث المدة الزمنية اللازمة لحشد قوات دولية وبأقل من نصف التكلفة. واقترح آخر نشر ما أسماه بقوة رد الفعل السريع باعتبار إن الجنجويد هم الذين يرتكبون الفظائع (وما علينا إلا أن نتحرك وننهي المشكلة ونقضي على مصدر التهديد ، وليس أن نجلب 8 أو 10 آلاف جندي). وقد دعا مؤسس بلاك ووتر علنا إلى تشغيل المرتزقة في مهمات حفظ السلام قائلا أن وجود قوة تقليدية كبيرة في مناطق عدم الاستقرار أمر غير مقبول من الناحية السياسية ، ومكلف وصعب من الناحية الدبلوماسية (أما نحن فنستطيع أن نهيء قوة محترفة ومن جنسيات متعددة وأن ننشرها ونديرها ونقودها ونضعها تحت إمرة الأمم المتحدة أو الناتو). ولكن في المقابل يجهض عدد من الخبراء المستقلين من معهد بروكنجز أحلام بلاك ووتر بقولهم (عمليات الناتو أو الأمم المتحدة تمثل طيفا كاملا من النشاط والإلتزامات السياسية وليس مجرد مجموعة من الرجال المسلحين بالبنادق).

إن بلادنا التي تتمتع بصفة مراقب في منظمة الأوبك منذ عام 2001م وتحتل المركز الخامس والثلاثين باحتياطيها المؤكد من النفط البالغ 1.6 مليار برميل وامتلاكها لاحتياطي مهم من الغاز الطبيعي وواحد من أكبر ثلاثة مخزونات من اليورانيوم عالي النقاء والمخزون الرابع في العالم من النحاس ،كما تقول بعض التقارير العالمية، تثير شهية بلاك ووتر وغيرها من الطامعين ، وما من سبيل لسد الباب أمام هؤلاء سوى الوفاق الوطني الحقيقي الذي يقوم بالضرورة على استبدال دولة الحزب الواحد، بدولة بحجم الوطن، وحكم الأقلية بحكم الأغلبية، وإلا فالطوفان القادم لن يستثني أحد ، حتى أولئك الذين توهموا أنهم امتلكوا الثروة والسلطة إلى الأبد .

source:sudaneseonline.com

Post: #3
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-12-2007, 06:47 PM
Parent: #1

تعتبر شركة "بلاك ووتر" واحدة من أبرز الشركات العسكرية الخاصة في الولايات المتحدة وهي وهي مرتبطة ب فرسان مالطا ، وقد تأسست وفق القوانين الأمريكية التي تسمح بمصانع وشركات عسكرية خاصة، ورغم ذلك تعرضت لانتقادات واسعة بعد نشر كتاب "مرتزقة بلاك ووتر.. جيش بوش الخفي" الذي قال إنها تدعم الجيش الأمريكي بالعراق فيما يخضع جنودها للحصانة من الملاحقات القضائية.

وقال رئيس شركة "بلاك ووتر" العسكرية، في حديث صحفي نادر، إن الشركة توقع عقودا مع حكومات أجنبية منها حكومات دول مسلمة لتقديم خدمات أمنية بموافقة حكومة الولايات المتحدة، كما أوضح أن شركته لا تمانع وجود الشواذ في صفوفها. يذكر أن غاري جاكسون ، رئيس بلاك ووتر، هو ضابط سابق في البحرية الأمريكية. أما مؤسس الشركة "إريك برنس" فهو ملياردير أمريكي تصفه بعض وسائل الإعلام الغربية بأنه "مسيحي أصولي"، وهو من عائلة جمهورية نافذة. وأُميط اللثام عن نشاط "بلاك ووتر" (جيش الماء الأسود) في العراق لأول مرة عندما أعلن في 31 مارس/آذار 2004 عن قتل المتمردين لأربعة من جنود هذه الشركة كانوا يقومون بنقل الطعام. وفي إبريل 2005 قتل خمسة منهم بإسقاط مروحيتهم. وفي بداية 2007 قتل خمسة منهم أيضا بتحطم مروحيتهم.

وكتبت صحيفة "واشنطن بوست" في عام 2004 أن فرقا عسكرية (مغاوير) من النخبة استأجرتهم حكومة الولايات المتحدة لحماية الموظفين والجنود وضباط الاستخبارات في العراق. وقالت إن وصفهم بالمتعاقدين العسكريين مع الحكومة ليس دقيقا والوصف الصحيح هو "جنود مرتزقة" وتحدثت عن إرسال الآلاف منهم إلى العراق.[/B]

*من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة.

Post: #4
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-12-2007, 06:51 PM
Parent: #1




"فرسان مالطا".. جيش آخر في العراق

أحمد عطا

صورة زيتية لجماعة فرسان مالطا التاريخية
يشكلون ثاني قوة عسكرية بعد الجيش الأمريكي النظامي في العراق، ويرفعون العلم الأمريكي لكنهم لا يتبعونه.. بل يتبعون المال الذي يتقاضونه عبر شركات أبرمت عقودا مع إدارة الرئيس جورج بوش للقيام بمهام قتالية خطرة نيابة عن الجيش، ووراء كل ذلك تحوم أجواء حرب صليبية، لفت إليها الكاتب الصحفي المصري محمد حسنين هيكل.
ففي لقائه مع قناة الجزيرة مساء الجمعة أوضح هيكل أن وجود قوات المرتزقة بالعراق ليس مجرد تعاقد أمني مع البنتاجون تقوم بمقتضاه هذه القوات بمهام قتالية نيابة عن الجيش الأمريكي، بل يسبقه تعاقد أيديولوجي مشترك بين الجانبين يجمع بينهما، ألا وهو "دولة فرسان مالطا" الاعتبارية آخر الفلول الصليبية التي تهيمن على صناعة القرار في الولايات المتحدة والعالم.

وقال هيكل: "لأول مرة أسمع خطابا سياسيا في الغرب واسعا يتحدث عن الحروب الصليبية.. هناك أجواء حرب صليبية"، مشيرا إلى حقائق كشف عنها الصحفي الأمريكي جيرمي سكيل في كتابه الحديث عن شركة "بلاك ووتر" أكبر الشركات الأمنية المتعاقدة مع الإدارة الأمريكية في العراق، حيث أظهر العلاقة "الدينية" التي تجمعهما
.



Post: #5
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-12-2007, 06:53 PM
Parent: #1


الحروب الصليبية:
وفى تقرير له نشرته مؤخرا مجلة "ذا نيشين" الأمريكية بعنوان "جيش بوش في الظل"، يكشف سكيل عن الصلة الدينية التي تجمع بين "بلاك ووتر" وإدارة بوش قائلا: "من الصعب تخيل أن المحسوبية التي اصطبغت بها إدارة الرئيس الأمريكي بوش لم يكن لها دور في نجاح بلاك ووتر، فمؤسس الشركة إيريك برينس يتشارك مع بوش في معتقداته المسيحية الأصولية، حيث جاء من عائلة جمهورية نافذة في ولاية ميتشيجان، وأبوه إيدجار برينس ساعد جيري بوير لإنشاء مركز أبحاث العائلة وهو معني بمواجهة الإجهاض والزواج المثلي".



أثاركتاب بلاك ووتر ضجة في الأوساط السياسية

وبوير هو سياسي محافظ معروف بعلاقاته مع كثير من الجماعات المسيحية الإنجيلية، كما يعرف بتأييده اللامحدود لإسرائيل وإيمانه بضرورة استخدام القوة العسكرية لحماية مصالح الولايات المتحدة.
وبحسب تقرير سكيل فإن الجنرال المتقاعد جوزيف شميتز الذي عمل مفتشا عاما في وزارة الدفاع الأمريكية ثم انتقل للعمل كمستشار في مجموعة شركات برينس المالكة لـ"بلاك ووتر"، كتب في سيرته الذاتية أنه عضو في جماعة فرسان مالطا.

وتعود جماعة فرسان مالطا الدينية إلى العصور الوسطى حيث نشأت في جزيرة مالطا وعرفت باسم "فرسان القديس يوحنا الأورشليمي" وقد انبثقت عن الجماعة الأم الكبيرة والمشهورة باسم "فرسان المعبد" والتي كان لها شهرة أيام الحروب الصليبية، وكان أفرادها دائمي الإغارة على سواحل المسلمين.. خاصة سواحل ليبيا وتونس لقربهما من مالطا.

ويكشف من جهتهما الباحثان الإيرلندي سيمون بيلز والأمريكية ماريسا سانتييرا اللذان تخصصا في بحث السياق الديني والاجتماعي والسياسي للكنيسة الكاثوليكية الرومانية، عن أن أبرز أعضاء جماعة فرسان مالطا من السياسيين الأمريكيين رونالد ريجان وجورج بوش الأب رئيسا الولايات المتحدة السابقان، وهما من الحزب الجمهوري، كما يشير موقع فرسان مالطا أن من بين الأعضاء البارزين في الجماعة بريسكوت بوش وهو الجد الأكبر للرئيس الحالي جورج بوش الابن.

ولا يمكن -بحسب الباحثين- انتزاع تصريحات الرئيس بوش عقب هجمات 11 سبتمبر من هذا السياق حين أعلن شن "حرب صليبية" على الإرهاب وذلك قبيل غزوه لأفغانستان عام 2001.

Post: #6
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-12-2007, 06:55 PM
Parent: #1

مرتزقة خارج القانون:
أما عن وضع شركة "بلاك ووتر" المرتبطة بفرسان مالطا في العراق، فهو ينطبق عليه -بحسب دراسة للصحفي خالد القرعان حول الشركات الأمنية في هذا البلد- قرار أصدره الحاكم المدني السابق للعراق "بول بريمر" بتاريخ 27-6-2004م يمنح الشركات الأمنية حرية العمل في العراق، كما منحها حصانة قضائية ضد ملاحقة القانون العراقي لها.

وتستخدم هذه الشركات معدات تقترب من الجيش النظامي؛ إذ إنها تستخدم أدوات قتالية متوسطة، وفي بعض الأحيان ثقيلة، بل إن جزءا منها تستخدم الهيلوكبتر والمدرعات لتنفيذ أعمال قتالية وهجومية مثل شركة "بلاك ووتر" وشركة "دين كورب".

وتأتي القوات الأمنية الخاصة في العراق في المرتبة الثانية من حيث عدد أعضائها بعد جنود الولايات المتحدة الأمريكية التي يقدر عددهم بـ130 ألف جندي، في حين يتراوح عدد أعضاء الشركات بين 30 إلى 50 ألف شخص يعملون في 130 شركة أمنية، بالإضافة إلى أنه يبلغ حجم أعمالها في العراق إلى ما يقارب 100 مليار دولار.

ويكشف سكيل عن أنه مع تنامي نفوذ شركة "بلاك ووتر" داخل الإدارة الأمريكية، فإنها تتطلع حاليا إلى الحصول على عقد في إقليم دارفور، غرب السودان، وهو الأمر الذي يمكن أن يضيف دافعا آخر نحو إصرار الولايات المتحدة التدخل عسكريا في دارفور وتدويل الصراع في هذا الإقليم.

لا يخضعون للحساب

ويؤكد جيرمي سكيل في كتابه على "أن المرتزقة القتلى في العراق لا يحسبون ضمن قتلى جيش الولايات المتحدة النظامي، كما أن جرائمهم لا يتم توثيقها، وبالتالي لا يتم معاقبتهم عليها، وهو ما يغطي على التكلفة الحقيقية للحرب".

وسبق أن صرح السناتور الديمقراطي دينيس كوسينتش الذي يعد واحدا من أكثر المعارضين لعمل المرتزقة في العراق: "لدينا 200 ألف جندي في العراق نصفهم لا يمكن حسابهم، والخطر أن نسبة محاسبتهم على ما يفعلون هي صفر" ، واصفا ما يحدث في العراق على أنه "حرب مخصخصة".

وتشير الإحصاءات إلى أن 57% من القتلى في صفوف هذه الشركات كانوا في المثلث السني (بعقوبة - الرمادي - الفلوجة)، وهو ما يدل على أن الجيش الأمريكي استخدم المرتزقة كرأس حربة في التصدي للمقاومة، خصوصا في العدوان على الفلوجة عام 2004 والذي شهد جرائم حرب واستخدمت خلاله قنابل فسفورية ضد الأهالي.

وذكر القرعان أن نشاط هذه الشركات -على حد تعبير تقرير صادر عن الجامعة الوطنية للدفاع في واشنطن- يعرض حقوق الإنسان للخطر، وهو ما جرى فعلا عندما تورط عملاء شركتين خاصتين للحماية في فضيحة تعذيب واغتصاب سجناء عراقيين في سجن أبو غريب، وهما شركتا (كاسي انكوري رايشن CACI) و(تيتان كوربوراشن Titan).

Post: #7
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-12-2007, 06:56 PM
Parent: #1

سمعة سيئة:

وأشارت الدراسة إلى استعانة هذه الشركات الخاصة بأفراد اشتهروا بسمعتهم السيئة على صعيد


بعض الجنود المرتزقة لبلاك ووتر عقب معركة فى النجف عام 2006

انتهاك حقوق الإنسان والتورط في محاولات قتل وتعذيب بل وانقلابات عسكرية في بلدان إفريقية أو أمريكية لاتينية، وكان من أبرز هؤلاء الموظفين الأمنيين الذين كانوا يعملون في حكومة الدكتاتور التشيلي السابق أوجستو بنوشيه، وحكومة مجرم الحرب الصربي سلوبودان ميلوسفيتش، وأفراد من نظام الحكم العنصري السابق في جنوب إفريقيا.
كما استعانت بعراقيين وبعض اللبنانيين الذين التحقوا في تنظيمات مسلحة إبان الحرب الأهلية في لبنان، ولا تستبعد كونهم من قوات "أنطوان لحد" المتعاونة مع القوات الإسرائيلية في عدوانها على لبنان قبل أن تتفرق بعد انسحاب إسرائيل من الجنوب اللبناني عام 2000.

ويتراوح الأجر اليومي للجندي المرتزق ما بين 900 إلى 3 آلاف دولار أمريكي، وهو ما يفسر -بحسب هيكل- استنزاف

Post: #8
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-12-2007, 06:57 PM
Parent: #1


http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA...rabic-News/NWALayout

Post: #9
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: Mohamed Suleiman
Date: 08-12-2007, 07:58 PM
Parent: #8

So, where is Darfur here ???!!! x

شوف يا أخونا محمود الدقم ..... فيم الجزع من بلاك ووتر ؟؟؟!!!

أليست حكومة الخرطوم و الجنجويد إرتكبت فظائع و تطهير عرقي في دارفور ؟؟!!!
إذا لنحارب الشئ بالشئ نفسه لإجتثاثا الشر من دارفور و السودان ....
فقوات الدفاع الشعبي و مليشيات البشير و عوض الجاز هي الآن في شعرة منظار قوات دولية ( جكومية و خاصة ) ...
كما أن هناك أعمالا أخري تتطلب قوات خاصة عالية الكفاءة لكنها مستقلة عن أي دولة لملاحقة مجرمي الحرب بدارفور و الخرطوم و كل السودان .

يا محمود أنت لديك و بين ظهرانيك مليشيات لا رسالة لها غير قتل المدنيين العزل و الأطفال و النساء .
هذه هي الحرب القادمة ..... تفتيت مليشيات الحكومات المارقة بقوات لا دولة لها حتي لا تتهم دولة بعينها بعمليات ( التنظيف ) .
.

Post: #10
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: Abubaker Ahmed
Date: 08-12-2007, 08:36 PM
Parent: #9

Quote: كما أن هناك أعمالا أخري تتطلب قوات خاصة عالية الكفاءة


ده كلام صاح ميه الميه و الزمن قريب و حانشوف الكلام ده شوف العين عدييييييييييل كده

Post: #11
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-13-2007, 12:09 PM
Parent: #9

Quote: So, where is Darfur here ???!!! x

just waiting man .
Quote: شوف يا أخونا محمود الدقم ..... فيم الجزع من بلاك ووتر ؟؟؟!!!

اين الجزع? فقط احببت التعريف ببلاك ووتر وخلفيتها العسكرية والاخلاقية التي من المنتظر ان تشارك في قوات حفظ السلام بدارفور وتملا ارض دارفور عدلا ودعة بعض ان ملئها الجنجويد جورا وظلما والعياذ بالله اين الجزع?

Quote: أليست حكومة الخرطوم و الجنجويد إرتكبت فظائع و تطهير عرقي في دارفور ؟؟!!!

هذا صحيح
Quote: إذا لنحارب الشئ بالشئ نفسه لإجتثاثا الشر من دارفور و السودان ....

يعني نحارب القذارة بالقذارة? والزبالة بالزبالة?
Quote: فقوات الدفاع الشعبي و مليشيات البشير و عوض الجاز هي الآن في شعرة منظار قوات دولية ( جكومية و خاصة ) ...

ولكن مليشيات الجنجويد هذه التي فعلت ما لم يفعله النجار في الخشب قوات كبيرة منها التحقت ببعض حركات دارفور التي تحمل السلاح بجبل مرة وانت من نقلت لنا الخبر في احد البوستات يبقى عندما تكون الجنجويد مع الحكومة هم حتالة و عندما يكونون مع الطرف الاخر هم مطوبون?
Quote: كما أن هناك أعمالا أخري تتطلب قوات خاصة عالية الكفاءة لكنها مستقلة عن أي دولة لملاحقة مجرمي الحرب بدارفور و الخرطوم و كل السودان .

يا محمود أنت لديك و بين ظهرانيك مليشيات لا رسالة لها غير قتل المدنيين العزل و الأطفال و النساء .
هذه هي الحرب القادمة ..... تفتيت مليشيات الحكومات المارقة بقوات لا دولة لها حتي لا تتهم دولة بعينها بعمليات ( التنظيف ) .
.
نعم في دارفور جرائم ارتكبت تتحمل مسؤوليتها الحكومة والحركات الدارفورية معا ولكن طالما انت ميكافيلي من اخمص قدميك حتى اذنيك فلماذا حديثك عن دور الامم المتحدة? ولماذا تتحدث عن القانون الدولي? ولماذا تتحدث عن محكمة الجنايات الدولية? وهل تعتقد ان قوات بلاك ووتر ستاتي لحماية افارقة دارفور? او النازحين المساكين?

Post: #12
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-13-2007, 12:28 PM
Parent: #1

Quote: ويكشف سكيل عن أنه مع تنامي نفوذ شركة "بلاك ووتر" داخل الإدارة الأمريكية، فإنها تتطلع حاليا إلى الحصول على عقد في إقليم دارفور، غرب السودان، وهو الأمر الذي يمكن أن يضيف دافعا آخر نحو إصرار الولايات المتحدة التدخل عسكريا في دارفور وتدويل الصراع في هذا الإقليم.

Post: #13
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-13-2007, 02:03 PM
Parent: #1

Quote: ده كلام صاح ميه الميه و الزمن قريب و حانشوف الكلام ده شوف العين عدييييييييييل كده

لم افهم بعد ماذا تقصد من مداخلتك اعلاه!!

Post: #14
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-13-2007, 02:16 PM
Parent: #1

:important news about Black water &Darfur
وايضا هناك تسجيل صوتي لنشاط الشركة في دارفور في ذات المصدر.

****************************************************************************************

Private Military Firm Pitches Its Services in Darfur
by Frank Langfitt


The Private Security Debate
Humanitarian Principles, Private Military Agents
Peacekeepers, Inc.
May 26, 2006
Think Again: Mercenaries

All Things Considered, May 26, 2006 · The international community hasn't lived up to the promise of "never again." In Bosnia, Rwanda and now Darfur, hundreds of thousands of people have been slaughtered while the world largely watched. The United States calls the killing in Darfur "genocide."

Enter Blackwater, a private military company that says it can help keep peace in Darfur. Doug Brooks runs an association of private military firms, which includes Blackwater. He says his members can help where governments have failed.
"What we've seen is the West has largely abrogated any responsibility to put their own people on the ground in places they don't care about," says Brooks. "It's willing to authorize these missions, but it's not willing to put boots on the ground. The private sector can step in. It can fill that gap."

The United Nations, which hopes to deploy in Darfur this fall, opposes the outsourcing of force.

The peacekeeping pitch sounds great, but has all kinds of problems, says Peter Singer, a scholar at the Brookings Institution and author of Corporate Warriors.

For one thing, he says, there's little accountability. If contractors misbehave -- as they did at Iraq's Abu Ghraib prison -- they rarely face charges. Singer says private military firms are focusing on peacekeeping, in part, to improve their image.

"It's a wonderful way to put a very nice face onto an industry that faces a pretty big question of legitimacy," says Singer. "Because, at the end of the day, it's the corporate evolution of the mercenary trade."

At Blackwater's headquarters in North Carolina, the airy, glass atrium seems more Fortune Magazine than Soldier of Fortune. The company's training center covers an area about half the size of Manhattan. Facilities include a mock-up of a motel for assault training and several miles of track where trainees are taught how to drive in dangerous conditions.

Chris Taylor, head of strategy for Blackwater, says his company has a database of thousands of former police and military officers for security assignments. He says Blackwater personnel could set up perimeters and guard Darfurian villages and refugee camp in support of the U.N. Blackwater officials say it would not take many men to fend off the Janjaweed, a militia that is supported by the Sudanese government and attacks villages on camelback.

"Any sort of intervention would have to be done by nation-state militaries," Taylor says. "What we seek to do first is be the best deterrent we could possibly be."

But Taylor acknowledges that the political hurdles to such a contract are huge. Nations are often reluctant to allow in U.N. peacekeepers, let alone private soldiers. Many African nations would be especially resistant, given the continent's bad history with white mercenaries.

Jean-Marie Guehenno, under-secretary general for peacekeeping at the U.N., says the international community shouldn't be allowed to dump its responsibilities on the private sector.

"If you want to have peace, it's not just a technical issue, it's a political issue," he says. "So, I don't think states can get off the hook by committing to tragic situations by just handing over the job to private companies."

In fact, private military firms already provide services to peacekeepers. They've flown African soldiers around Darfur. In Congo and Liberia, they've protected U.N. food convoys, warehouses and personnel.

The private military industry took off at the end of the Cold War as armies downsized, but conflicts flared in regions like the Balkans. The industry now makes billions of dollars each year. Firms provide everything from fighter jets to bodyguards in more than 50 countries.

Singer, the military analyst, says the security companies are looking to peacekeeping because they expect work in Iraq will begin to dry up when the United States pulls back.

"There are a lot of crises in the world," says Singer, "so if they can get their foot in the door, it potentially opens up an entire new business sector
."

Deborah Avant, a professor at George Washington University and author of The Market for Force, says she thinks that someday, somewhere, private firms will be hired to defend civilians.

"I think that's probably something that will unfold in the next five years," she says. "Ultimately, it's a political failure of states and yet an increasing sense among the rather diffuse, international community that something must be done."

For now, private bids to do peacekeeping are going nowhere. And in Darfur, a fragile peace agreement is fraying. In an interview with NPR, Jan Egeland, the U.N.'s chief aid coordinator, said U.N. trucks are attacked every week. He said some humanitarian organizations have already left Darfur and others are debating whether to go.


source:http://www.npr.org/templates/story/story.php?storyId=5433902

Post: #15
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-13-2007, 02:20 PM
Parent: #1

[كما يذكر الكاتب Jeremy Scahill إن الشركة تسعى للعمل في السودان كقوات حفظ سلام في دارفور. ويذكر الكاتب عن مصادر بان هنالك مفاوضات مباشرة جرت مع الجيش الشعبي للتحرير المشارك في الحكومة من اجل السماح للشركة في تدريب "المسيحيين" في جنوب السودان عسكريا ،كما ويشير إلي علاقة مالك بلاك وتر Erik Prince في مؤسسة الحرية العالمية للمسيحيين التي استهدفت السودان لسنوات طويلة .

و في تقرير أورده السيد Mark Langfit مراسل NPR ( الإذاعة الحكومية الوطنية ) ،أشار في التقرير بان بلاك ووتر تدفع من اجل السماح لها المشاركة في حفظ السلام في دارفور، وان هناك معارضة في الأمم المتحدة من استخدام قوة خارجية في قوات حفظ السلام. وفي الواقع فإن الشركة توفر خدماتها بالفعل لقوات حفظ السلام ، وقد بعثوا جنودهم الأفارقة حول دارفور في الكانجو وليبريا ،وقاموا بحماية قوافل الشاحنات للمواد الغذائية والمخازن كما وفروا الحماية للشخصيات .]

http://www.alkader.net/maj/emanelsadoon_070503.htm

Post: #16
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: Abubaker Ahmed
Date: 08-13-2007, 06:49 PM
Parent: #15

Quote: لم افهم بعد ماذا تقصد من مداخلتك اعلاه!!


اخي الكريم محمود الدقم

صدقني حتي انا لم افهم!
لم افهم لماذا لم يعي البعض ماذا يحاك لنا !
لم افهم عدم اتعاظ البعض باحداث سابقة و تكرارها مرة اخري و بشهادات غربيه !
لم افهم لماذا دائما ندع اللبن لينسكب ثم نبكي عليه !

واني اري من المنطق تحضير الدموع من الان! فاللبن سينسكب لا محاله و اكاد اراه يفعل!
لم يخذلونني الكيزان كما عهدتهم بتسليم البلد للهاويه!

ليتهم لم يقبلو بالهجين و قبلو بالتنحي لانهم جزء من المشكلة و بهذا تحل!

Post: #17
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-14-2007, 11:36 AM
Parent: #1

الاخ ابوبكر السودان ليس عند مفترق طرق فحسب بل/ في مهب الريح/ في الماضي كان التدخل في شؤون البلاد والعباد يتم تحت عباءة تحسين الشروط الانسانية والسياسية وادارة الصراع والازمات/ والان كما قال محمد حسنين هيكل الغرب يسمي الاشياء باسماءها اي ان التدخل الاممي في السودان هو احتلال شاء من شاء وابي من ابي. بالنسبة لبلاك ووتر فهي لا علاقة لها بتحسين شروط النازحين واللاجئيين في معسكرات اللجوء داخل دارفور او في تشاد لا من قريب او من بعيد/ لانها ببساطة هي شركة امنية دفاعية مهامها الاساسية توفير الحماية للشخصيات الامريكية الدبلوماسية والعسكرية وحماية المصالح الامريكية بشرق افريقية انطلاقا من دارفور/ ولعلك تابعت معي كما اخرين ان هناك قاعدة عسكرية ضخمة امركية سوف يتم تدشينها بشرق تشاد لحماية نفظ تشاد وخط الانبوب الضخم الذي يمتد من تشاد الى المحيظ الهندي ومن ثم الى امريكيا لذا وجود هذه الشركة بدارفور مهم لحماية تلك المصالح والمستفيد الوحيد من هذه الشركة بلاك ووتر هم الجنجويد/ الاخ ابوبكر لك الشكر على المساهمة.

Post: #18
Title: Re: .Black water &Darfur
Author: محمود الدقم
Date: 08-16-2007, 04:10 PM
Parent: #1

??????????????????????????????????