يا نون النسوة..ليه معظم اسماء المصائب؟؟؟؟ مؤنثة... وهاكم الدليل

اماتنا..زوجاتنا ..اخواتنا ..بناتنا..خالاتنا وعماتنا..وكمان زميلاتنا وصديقاتناوفوق رؤوسنا بنشيلن

لكن سؤالي برضو قائم ليه ارتبطت اسماء المصائب بالتأنيث؟؟؟؟

كارثة




جريمة





مصيبة


حرب

واقعة


معركة





نازلة

مشادة


نسيبة


حماة

قارعة


طارقة



غارة

وفاة


علة


رصاصة



دانة

الروح الرياضية...


والمناقشة بموضعية...


ما تحتاجه.. القضية..

الروح الرياضية...


والمناقشة بموضعية...


ما تحتاجه.. القضية..

ليه بس ناسي لفظ الجلالة التي تفوق كل المصائب التي ذكرتها!!!


اله

الله

دي براها اكبر من تكون كل مصائب الدنيا المنيلة بستين تكون مؤنثة انشاءالله تكون اسم المصائب دي حواء

بس يكفي نون النسوة ان لفظ الجلالة وانظر لكلمة الجلالة ذاتها مؤنثة!!!


وليباركك الله.

محمد سلامات

و ماذا عن

الموت
الحزن
الألم
العذاب
الخوف
الجهل
المرض

أما ما سردت فكلها صنع الإنسان
و الإنسان مذكر...

رصاصة, دانة, غارة, جريمة, حرب ...إلخ

و النسيبة جميلة(ما مصيبة) لأنها تهدي النصف الآخر لشريك الحياة.

(في داعي للأوتار الحساسة دي)

مودتي

فردوس

وأكبر مصيبة مذكرة هي
رئيس ..... مدير .... أمير .... موت

Quote: و من طريف ما يُـروَى أن بعضا من الداعيات إلى تحرير المرأة اتخذن موقفا من الضمير ( نون النسوة ) في النحو العربي و طالبن بإسقاطه كخطوة من خطوات مساواة المرأة بالرجل !! و قد سخر من رأيهن أحد الشعراء فقال : هَـلاّ أتاكَ حـديـثُـهـنْ ... الـنونُ لـيسـتْ نُـونَـهـنْ النونُ تَـخـدِشُ سَـمـعَـهنْ ... ومـا أرقَّ شـعـورَهـنْ !

حبيبنا البينو

والله في الحتة دي ما بتفق معاااااك .و تعالى الله في سموءه لا استطيع ان افتى في الحتة دي

لكن اصحاب الفتاوي بظهرو هسي.

والله يبارك في الجميع

الأخ Albino
أولاً: هل تقصد أن لفظ الجلالة مصيبة تفوق كل المصائب؟ أم هو خطأ في التعبير؟ في الحاليتين أقول: إنا لله وإنا إليه راجعون

Quote: ليه بس ناسي لفظ الجلالة التي تفوق كل المصائب التي ذكرتها!!!

ثانياً: كلمة (الله) وكلمة (إله) لا تحتويان على تاء التانيث، بل تحتويان على حرف الهاء، ويتشابه رسم تاء التأنيث والهاء في أخر الكلمة غير أن الأولى منقطة والثانية ليست كذلك.

يا البونى
ليك التحية
وقطع كلامك ده قول كل خطيب

وانت يا محمد خليل
اول حاجة سلام
انت نسيت

جميلة
طيبة
مقدرة
اصيلة
سمحة
حميدة
متوازنة
رحمة وفى اكتر من الرحمة وما تنسى { هن رحمة لنا }

وراجعة ليك يحلك الحلة بله

تحياتى
ام وضاح

فردوس

كويس عرفنا نطلعك من الحتة المدسية فيها.

كل الصفات الذكرتيها دي عارفة اغلبها مشاعر واحاسيس لكن انا بتكلم عن الكوارث.. يا شفيفة.

انت عارفه قبل ما انزل البوست ده لبست كل الدروع اللازمة واتحجبت وشلت لي كم درقة كده وقلت لي

روحي شيل شيلتك لكن برضو عاوز اعرف الحقيقة ليه بس حواء مرتبطة بأسماءالكوارث ؟؟



اما كلامك ده

Quote: و النسيبة جميلة(ما مصيبة) لأنها تهدي النصف الآخر لشريك الحياة. (في داعي للأوتار الحساسة دي)

انا مقتنع بيهو لكن البقنع الديك منو!!!(وجه باسم على قولك)

حمودي !!!

بسم الله الرحمن الرحيم أيه الحاصل نعلك طيب ؟؟؟

ونسيت إنه هناك أسماء مؤنثة و جميلة ؟؟؟

جنة

محنة

مشاعر

أحاسيس

عواطف

شمس

دنيا

آخرة

ومع ذلك أقول قول الشاعر

وماالتأنيث لاسم الشمس عيب ,,

ولا التذكير فخر للهلال ,,

مودتي ,,,

عزيزنا عثمان محمدين

اهلا بيك يا زين وعلى قولك الجماعة القلتهم ديل رؤوس المصائب (بس ما كلهم) ما نظلم الناس ساكت

Quote: وأكبر مصيبة مذكرة هي رئيس ..... مدير .... أمير .... موت

لكن برضو بإضافة تاء مربوطة للمهنة بتبقى رئيسة.. مديرة...اميرة لكن موت دي ابوها زاتو مذكر كده

نقدر نقول قبضنا كارثة على واو الجماعة. اما بيوت الشعر الجبتها دي شيل شيلتك مع ام وضاح

Quote: جميلة طيبة مقدرة اصيلة سمحة حميدة متوازنة رحمة وفى اكتر من الرحمة وما تنسى { هن رحمة لنا } وراجعة ليك يحلك الحلة بله

العزيزة ,المؤقرة,الفاضلة,الكريمة

ام وضاح (ده كلو من يحلك الحله بله)

هرشتك كانت قوية رغم اني بوافقك تماما علي الصفات الجميلة الذكرتيها لكن يا ربي التفسير شنو

للتساؤلات الطرحتها.

حباب رجوعك تاني

وكيف ننكر رجوع القمره لي وطن الجمال ( القماري)

الأخ محمد خليل:
ليس هناك تعلق بين أسماء المصائب والتانيث، وليس هناك ظلم للمرأة وقد سبق أن كتبت حول هذا الموضوع: هل ظلمت اللغة المرأة
ونص الموضوع:

Quote: انتشرت في مواقع الحوار بالإنترنت مقالة مختصرة تصف اللغة العربية بظلم المرأة، وتستدل على ذلك بأن الرجل يوصف بأنه حي، ومصيب، ونائب، وقاضي، وهاوي، بينما مقابل هذه الصفات للمرأة هو أنها: حية، ونائبة، ومصيبة، وقاضية، وهاوية، وكل هذه الصفات منكرة، مذمومة؛ مما يعد ظلماً، وتمييزاً ضد المرأة. وهذه الدعوى ليست جديدة؛ فقد قرأتها قبل سنوات عديدة في مقال في مجلة الدوحة القطرية بذات الأمثلة والاستشهادات، وهي عندي صدى لمقالات حركة النسوية النوعية التي انتظمت المجتمعات الناطقة بالإنجليزية، وطالبت بأن تغير كلمة history، وتعني التاريخ إلى كلمة herstory، وتعني قصتها؛ لأن الحركة ترى أن أصل الكلمة ينحاز للرجل، ويجعل (التاريخ) كله (قصته): his - story، بل ذهبت الحركة إلى أبعد من ذلك حينما قامت بطبع نسخة معدلة من الإنجيل تراعي مفهوم الجندر؛ فغيروا كلمة Man إلى Person، وSon إلى Childن وغير ذلك، وتطوعت بعض المستعبدات للغرب بترجمة هذه الأفكار إلى الواقع العربي؛ فجاءت الأردنية زليخا أبو ريشة لتقول في مؤتمر صنعاء: (إن أقدم كتاب كرس محو الأنثى، وكرس السلطة الذكورية كان في التوراة ابتداء بفكرة الله المذكرة)!.. تعالى الله عما تقول علواً كبيراً. وبعيداً عن دوافع الحركة النسوية: هل ظلمت اللغة العربية المرأة؟.. الإجابة: (لا)، وألف: (لا)؛ لأن الأمثلة الإيحائية التي ساقوها للتدليل على هذا الظلم المتوهم ليست حقيقية؛ لأسباب عديدة منها: أولاً: الكلمات التي ساقوها لها أكثر من معنى، وهي كذلك في أغلبها بالنسبة للمذكر والمؤنث؛ فلماذا يذكرون المعنى المنكر في شأن المؤنث ويتجاهلونه في شأن المذكر؛ ففي اللغة يقال: خطب نائب، وشر مصيب، وضرب قاض، ودرك هاوٍ؛ فلماذا لايرون هذه الصفات ظالمة للرجل؟!. ثانياً: هناك صفات سالبة تستخدم للرجل دون المرأة مثل كلمة طاغية، داهية، باقعة، ونحوها ولا تصلح لوصف المرأة؛ فلماذا لا يرى الرجال أن اللغة ظلمتهم؟!. ثالثاً: هناك صفات تحولها تاء التانيث إلى معنى جميل مرغوب؛ فتقول للمذكر عاف، وللمؤنث عافية، والعافية هي مطلب الجميع!.. وكذلك يقال في صفة المذكر فاغ، والفغا هو داءٌ يقع على اليسر مثل الغبار؛ كما قال ابن الأعرابي؛ بينما الفاغية: هي أحسن الرياحين وأطيبها رائحة، وغير ذلك كثير. رابعاً: لا يشترط في تأنيث الصفة أن تلحقها تاء التأنيث دائماً؛ فمن الصواب أن يقال: حرمك المصون، والعطوف، والطموح، والقاضي، والنائب، وهي بذلك تستوي مع المذكر؛ فأين الظلم في هذا؟!. إن القائلين بظلم اللغة العربية للمرأة جاهلون باللغة، متعصبون ضدها، انتقائيون في اختياراتهم، لا حجة لهم في شيء مما قالوا.

الحنكوشة حمادة( فيتو على نون النسوة ) كتاب شيق وهو عمل ابداعي عبارة عن مسرحية شعرية للدكتورة الشاعرة سعاد الصباح من الكويت .. فاالمسرحية، تعالج قضايا المرأة العربية بشكل عام والإبداعية بشكل خاص في قالب شعري تحاول من خلاله إزالة حظر الكلام الذي فرض على المرأة العربية كونها ناقصة عقل ودين.


مع تحياتى
سيف

Quote: الأخ Albino أولاً: هل تقصد أن لفظ الجلالة مصيبة تفوق كل المصائب؟ أم هو خطأ في التعبير؟ في الحاليتين أقول: إنا لله وإنا إليه راجعون Quote: ليه بس ناسي لفظ الجلالة التي تفوق كل المصائب التي ذكرتها!!! ثانياً: كلمة (الله) وكلمة (إله) لا تحتويان على تاء التانيث، بل تحتويان على حرف الهاء، ويتشابه رسم تاء التأنيث والهاء في أخر الكلمة غير أن الأولى منقطة والثانية ليست كذلك.

العزيز نزار

شكرا على التوضيح وده المقصود ان تعم الفائدة بتبادل المعلومة بسلاسة ولك اجران ان اصبت واجر ان

اخطأت.

ولم يخب ظني عندما تركت الفتوى لاصحابها

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم أيه الحاصل نعلك طيب ؟؟؟

نوارة البورد

عطوفة..كيفنك

والله مورود بالحنين...و موجوع بالغربة

بس بسملتك الفي البداية دي رُقيّه وراحة نفسية.

وده حنان المرأة وحنيته وهي الكل في الكل وجوه العيون ومهما اقول ما بوفيها حقها يكفيها ان الجنة

تحت اقدام الامهات وده كلام قلته قبل ما اسرد قائمة الكوارث ومؤمن بيهو ايمان قاطع لكن سألت مجرد

سؤال ولسه راجي الرد.

اديييييييك العافية وكذلك كل شموس بلادي

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم أيه الحاصل نعلك طيب

لعله طيب كيف ؟ بس خلى بكرة المدام تجى ، وكلامه ده كله حيبلعه


وكمان يا محمد الحسن داير تعتدى على اللوبى النسائى ، الليلة خم وصر ، جنكن البنيات أم عيونن حمر

اوعك بكرة تجى تقول واى واى ،

كبير الحناكيش/ ابو السيوف

كويس طلعنا منك بفائدة المرة دي( لاحظ فائدة دي مؤنث)

ومعاك بوجه الدعوة للجميع لقراءة (فيتو على نون النسوة)

يا..بتاع الإنجيرا

Quote: الأخ محمد خليل: ليس هناك تعلق بين أسماء المصائب والتانيث، وليس هناك ظلم للمرأة وقد سبق أن كتبت حول هذا الموضوع: هل ظلمت اللغة المرأة ونص الموضوع: Quote: انتشرت في مواقع الحوار بالإنترنت مقالة مختصرة تصف اللغة العربية بظلم المرأة، وتستدل على ذلك بأن الرجل يوصف بأنه حي، ومصيب، ونائب، وقاضي، وهاوي، بينما مقابل هذه الصفات للمرأة هو أنها: حية، ونائبة، ومصيبة، وقاضية، وهاوية، وكل هذه الصفات منكرة، مذمومة؛ مما يعد ظلماً، وتمييزاً ضد المرأة. وهذه الدعوى ليست جديدة؛ فقد قرأتها قبل سنوات عديدة في مقال في مجلة الدوحة القطرية بذات الأمثلة والاستشهادات، وهي عندي صدى لمقالات حركة النسوية النوعية التي انتظمت المجتمعات الناطقة بالإنجليزية، وطالبت بأن تغير كلمة history، وتعني التاريخ إلى كلمة herstory، وتعني قصتها؛ لأن الحركة ترى أن أصل الكلمة ينحاز للرجل، ويجعل (التاريخ) كله (قصته): his - story، بل ذهبت الحركة إلى أبعد من ذلك حينما قامت بطبع نسخة معدلة من الإنجيل تراعي مفهوم الجندر؛ فغيروا كلمة Man إلى Person، وSon إلى Childن وغير ذلك، وتطوعت بعض المستعبدات للغرب بترجمة هذه الأفكار إلى الواقع العربي؛ فجاءت الأردنية زليخا أبو ريشة لتقول في مؤتمر صنعاء: (إن أقدم كتاب كرس محو الأنثى، وكرس السلطة الذكورية كان في التوراة ابتداء بفكرة الله المذكرة)!.. تعالى الله عما تقول علواً كبيراً. وبعيداً عن دوافع الحركة النسوية: هل ظلمت اللغة العربية المرأة؟.. الإجابة: (لا)، وألف: (لا)؛ لأن الأمثلة الإيحائية التي ساقوها للتدليل على هذا الظلم المتوهم ليست حقيقية؛ لأسباب عديدة منها: أولاً: الكلمات التي ساقوها لها أكثر من معنى، وهي كذلك في أغلبها بالنسبة للمذكر والمؤنث؛ فلماذا يذكرون المعنى المنكر في شأن المؤنث ويتجاهلونه في شأن المذكر؛ ففي اللغة يقال: خطب نائب، وشر مصيب، وضرب قاض، ودرك هاوٍ؛ فلماذا لايرون هذه الصفات ظالمة للرجل؟!. ثانياً: هناك صفات سالبة تستخدم للرجل دون المرأة مثل كلمة طاغية، داهية، باقعة، ونحوها ولا تصلح لوصف المرأة؛ فلماذا لا يرى الرجال أن اللغة ظلمتهم؟!. ثالثاً: هناك صفات تحولها تاء التانيث إلى معنى جميل مرغوب؛ فتقول للمذكر عاف، وللمؤنث عافية، والعافية هي مطلب الجميع!.. وكذلك يقال في صفة المذكر فاغ، والفغا هو داءٌ يقع على اليسر مثل الغبار؛ كما قال ابن الأعرابي؛ بينما الفاغية: هي أحسن الرياحين وأطيبها رائحة، وغير ذلك كثير. رابعاً: لا يشترط في تأنيث الصفة أن تلحقها تاء التأنيث دائماً؛ فمن الصواب أن يقال: حرمك المصون، والعطوف، والطموح، والقاضي، والنائب، وهي بذلك تستوي مع المذكر؛ فأين الظلم في هذا؟!. إن القائلين بظلم اللغة العربية للمرأة جاهلون باللغة، متعصبون ضدها، انتقائيون في اختياراتهم، لا حجة لهم في شيء مما قالوا.

استاذ نزار
في مقالك القيم اجابة لكل التساؤلات واعتقد انك عفيتني من مواجهات قادمة اعتقد بأنها كانت ستكون ضارية.
واستطيع ان اقول بأنك قد قطعت قول كل خطيب
لك كامل التقدير

Quote: لعله طيب كيف ؟ بس خلى بكرة المدام تجى ، وكلامه ده كله حيبلعه وكمان يا محمد الحسن داير تعتدى على اللوبى النسائى ، الليلة خم وصر ، جنكن البنيات أم عيونن حمر اوعك بكرة تجى تقول واى واى ،

ترهاقا

يا زول مساهر تااااااااااااني

كده المدام دي خليها تجي الاول هو النطة بي قروش اغير راي (زي الحلاوة)

وانت عارف انا سمعت وشفت بنيات عيونن عسلية وسوداء وخضراء وزرقاء لكن حمر ديل صنف اول مره اسمع

بيهو ديل بكون منهن خوف.

الله يستر

ومن الملاحظات في اللغة ان اخص الخصائص الانثويه
التعريفيه بالمراءة مذكره مثال : حــامل ، حائض ، مرضع...

شكرا لك على البوست يا داهيــه.,.

Quote: ومن الملاحظات في اللغة ان اخص الخصائص الانثويه التعريفيه بالمراءة مذكره مثال : حــامل ، حائض ، مرضع...

ابو الشوش

طلعّت ليهن كمان خصائص ذكورية!!!!

لا..لا..جبتها كبيييييرة دي

والليلا..شيل شيلتك

يا ناس الفتاوي
افهموني بس
انا ما قصدت انو لفظة الجلالة مصيبة ولا قصدت انو ادرجو ضمن المصائب بس حاولت اقول انو اذا كانت مصائب الدنيا كلها مؤنثة وبتعيب النسوة فيكفيهن فخرا انو لفظ الجلالة مؤنثة لان كل مصائب الدنيا مقدورة عند الله!!!


اما حكاية تاء مربوطة ومحلولة فدي الله يزيدنا علم فيه!!!

ارجو انو رايي يكون وضح بدون لبس وما يكون خاني التعبير ذي المرة الاولي.

وليبارككم الله

Quote: اما حكاية تاء مربوطة ومحلولة فدي الله يزيدنا علم فيه!!! ارجو انو رايي يكون وضح بدون لبس وما يكون خاني التعبير ذي المرة الاولي.

استاذ البينو

انا شخصيا فهمتك..

لكن اسم الجلالة ليس مؤنث..والاخ نزار في مداخلته شرح ذلك شرحا وافيا

حلوة لكن حكاية تاء مربوطة ومحلولة دي ضحكتني شديد..

ونحن هنا عشان نتعلم من بعض والله لا جاب سؤ الفهم

مودتي

Quote: استاذ البينو انا شخصيا فهمتك..

وانـا كمان يا استاذ

يا راقي و ذوق.

Quote: فاالمسرحية، تعالج قضايا المرأة العربية بشكل عام والإبداعية بشكل خاص في قالب شعري تحاول من خلاله إزالة حظر الكلام الذي فرض على المرأة العربية كونها ناقصة عقل ودين.

ابو السيوف الحنكوش اخر ثلاثة كلمات في الكوت ده بتجيب ليك الهوا البااااااارد

Quote: ليس هناك تعلق بين أسماء المصائب والتانيث، وليس هناك ظلم للمرأة وقد سبق أن كتبت حول هذا الموضوع

كلام لاقى هوى عندهن اكاد ارى الابتسامات تتطاقش.

يا محمد خليل
تفتكر دي مشكلة النساء ام مشكلة اللغه العربيه؟؟؟

وماذا عن الشيطان !

مرحب تراجي

سؤالك في محلو..

Quote: تفتكر دي مشكلة النساء ام مشكلة اللغه العربيه؟؟؟

اعتقد ان اللغة كغيرها من مظاهر الحياة على وجه هذه البسيطة مرت بمراحل تطور مختلفة بدأت بسيطة وغير معقدة ثم اضاف اليها بنو البشر ما اضافوا حتى وصلت الى ما وصلت اليه.واللغة العربية معروفة بأنها كانت بدون نقاط ثم جاء التشكيل والاوزان حتى ثبتت على شكلها الحالي.يبقى السؤال القائم هل للرجل دور في توجيه اللغة ولماذا اختص شريكته بنصيب الاسد من اسماء الكوارث؟

اذا سلمنا جدلا يا تراجي انها مشكلة لغة .فإن لكل مشكلة سبب وعلينا البحث عن السبب لنجد الاجابة

Quote: وماذا عن الشيطان !

عارف يا نيازي الشيطان المجنن خلايق الله ده قالو تحت تحت مجنناهو شيطانة

حمادة...بتاع الايسكريم..

الشاعرة ... مى زيادة بتقول... (نحن فى حاجة الى نساء تتجلى فيهن عبقرية الرجال).

والسؤال الذى يطرح نفسه، هل اصبح الاسترجال هو طريق المرأة الاوحد فى معركة الثقافة...ام ان حلولآ اخرى تختبئ فى ضمير اللغة وتنتظر المرأة كى تبحث عنها..

سيف

Quote: والسؤال الذى يطرح نفسه، هل اصبح الاسترجال هو طريق المرأة الاوحد فى معركة الثقافة...ام ان حلولآ اخرى تختبئ فى ضمير اللغة وتنتظر المرأة كى تبحث عنها.. سيف

ابو السيوف

اذا استرجلت المرأة فقدت بريقها وخصوصيتهاوسحرها الذي تنحني له الجبابرة حتى ولو كان ذلك في المجال الثقافي الادبي او كافة ضروب الابداع الاخرى...والحلول الاخرى متوفرة وبكثرة وانا شخصيا اعتقد ان عصر المرأة قادم وبقوة ومرجع ذلك الي حقوق اساسية كانت مغيبة عنهن سهواً او عمداً بدأت النساء في استردادها رويدا رويدا.

اما موضوع اللغة هذا فيحتاج الى عودة ثانية اكثر تأني.

يا حنكوش