The more I meet people the more I love my dog

هكذا كتب فى لوحة سيارته الفورد التى صنعت 1959
فتذكرت وفاء الكلب وإخلاصه لذويه
فليس بالضروره أن يكون الرجل وفيا
ولكن بالضروره أن يكون أمينا



منصور

The more I meet people the more I love my dog

سلام استاز منصور
تعرف انو الاخلاص والوفاء بقت من شيم الحيوان
عمله نادره
صعب لكل من يميز لون الذهب والفضه ان تكون به هذه الخصال
لذلك قيل جوع كلبك يتبعك
فالكلب ان جوعته ممكن اجلى او انسي ما عرف عنه من خصال حميده
ولان الكلب اختص بخصال الوفاء والاخلاص لسيده سمي كلب
وكانهم احتقروه علي هذه الخصال

الأخ عبدالمنعم السلام ورحمة الله


على الرغم من حيوانية الإنسان إلا أنه يتخلى لحظة شعوره بذات الأنا عن أفضل ما لدى الحيوان لا بل لما لدى الكلب من أريحية وفاء...وذات الشعور ربما تمتاز به النوق والحصين وبعض خلق الله الأخر....................................



منصور

الشيخ المنصور
والله الخواجه ده بكون تعب تعب شديد خلاص من علاقاته مع الناس وأخيراً كان لابد له أن يحب كلبه ، ونحن والحمد لله الناس عندنا بخير برغم تبدل الأحوال الذي وصل بالناس حداً ساوي فيه البعض بين عبد الجليل وكلب عبد الجليل . وكما تعلم أننا أهل القرى نعتمد على الكلب كثيراً في شأننا كله فهو الذي يحرس ويرعي الغنم معنا وهو الذي يطارد أبو العفين دون الخوف من تعرضه لأسلحته الفتاكة وهو يزود عن ديكنا وجداداتنا ، وهو فوق هذا وذاك كلب قنيص وصيد يرضي بالقليل وينام في حر الصيف بالقرب من نقاع الزير.
والفرق بين كلاب الخواجات وكلابنا ، أن الخواجه بيخاوي كلبه حتى لو كان جرو صغير ونحن نعتبر الكلب كلب ولو ترك النباح.

المله يا رجل كلابنا فوقها ربنا يحفظنا ويحفظها فذلك الخواجه إختفت نسخ موسى فى قاموسه وبلغ من نسخ فرعون ما بلغ...سلامى الشديد للبلد من أم غريز لى جبل أولياء ولك صادق السلام والود..............



منصور

Dear
Mansuor
loving dogs these days is better than loving some people

المنصور .. سلام كتير ..

هذه حكمة قديمة .. وفاء الكلب لصاحبه معروف
والبشر يختو ويصيبو .. ووا قبحهم عندما يختون
الوفاء ..

إن في وجهك طول وفي وجه الكلاب طول
لكن في الكلب من صفات حماكها الله والرسول

لكين ما ضحكتني بمثل الخواجه ده..

The more I meet people the more I love my dog.

الأخ عبدالغني بريش فيوف
سلام من الله عليك
وأتمنى أن لا يعذبنا الله
بفعل البعض من الناس
مدوعلى بقر السؤ ورعاته




منصور

لأخ محمد السلام والرحمه وذلك الفرنجه الذى كشف عورة أبناء جلدته
ولاذ بعشق ما لا يتبدل أرسل عبارته لتزلزل أركان أمه لا أوصال فصيل منها
فتلك رسالة كبيره تبين ردة الناس إلى أسفل سافلين........................




منصور

Quote: هكذا كتب فى لوحة سيارته الفورد التى صنعت 1959 فتذكرت وفاء الكلب وإخلاصه لذويه فليس بالضروره أن يكون الرجل وفيا ولكن بالضروره أن يكون أمينا

الشيخ العزيز منصور
تحية طيبة
طبعأ أوفا كلب كلاب الأمن أوكما يطلق عليها الكلاب البوليسية تظل وفيا حتى الموت

قلت كلاب الأمن ذات وفاء يا إبن عوف...حقيقة لا علم لى بذلك




شكرا لك ر وسلام عليك



منصور

لكين ما ضحكتني بمثل الخواجه ده..

ما كان أحرى بالخواجة أن يستبدل في كتابته على ظهر الفورد العتيق، موديل 1959 :
The more I meet people the more I love my FORD

بيد أنّ للخواجات والخوّاجيـّات في الكلــّوب غرام وهيام !! ومنافع ومآرِب أخرى ! قد لا تتناسب وتقديراتنا كقرويين للكلاّب .. وحتى لا نفلت الفرصة : هل تقوم كلابهم في قضاء حاجتها وَ " حاجاتها التانية الحاميانا" بنفس الفيزيولوجية التى تتّـبعها كلابنا ؟ في الاتكال على الرجل اليسرى ورفع اليمنى وسرسرة البتاع على الجُدُر والحيطان! هذا غير حالة " منقرنات"! في تجاذبٍ وجرجرة والتحامٍ!.. وهاك يا حجر وما توفـّر من ساسويوة وعلبة صلصة قديمة وَ دُرّابة للفَـلع ! كأنّما الصـِّغار موكولون بحماية الذوق العام أن ينخدش حياؤه ! في نفس الأوان الذي يهيمون فيه بـالجريوات والمباهاة بتربيتها !

كان القروي القديم " البدوي القَحْ " علىُّ بن الجهم ، أصدقُ وصفـاً لوفاء الكلب ونِطاح التَّيـْس وضخامة الدّلــوْ ، وذلك في تشبيهه الخليفة العباسي المتوكِّل بالتيس وبالكلب وبالدلو في بَيْتَين مشهورَين :
أنتَ كالكلبِ في حِفاظك للودِّ ،،، وكالتـَّيس في قِـراع الخطوب
إنتَ كالدّلو ، لا عدمناك دلواً ،،، من كبار الدلاء كثير الذّنوبِ !

فابن الجهم ،كان صادقاً في مدحه ، ولكنـّه لم يكُ بذي إتيكيــتْ ! حسبما رأى جُلساء الأمير ! فما كان من المتوكـّل إلا أن أمرَ له بدارٍ حَسَـنة على جِسر دجلة ، مُـلتـفّة البساتين؛ فجاءه بعد حينٍ مادحاً بقصيدةٍ عذبة وطـَّأ لها بنسيبٍ رقيق ، كقولِه :

عيون المها بين الرصافة والجسـرِ... جـَـلبنَ الهوى من حيث أدري ولا أدري !
خليليَّ مـا أحلى الهوى وأمرَّه .... وما أعـرفني بالحلـو منـه و بالمُــرِّ

فقال المتوكل ، لقد خشيتُ عليه أن يذوب رِقـَّةً ..!

عزيزي، منصور ، استسمحك ، التخارج من هذه المقامة الكلبية قبل أن تُـكَـلـَّبْ شَـعرات بعض الجلود! إن اندلق سيل ذكرياتنا مع قصص الكلاب والتكليب! ، وإن أنسَى لا أنسَ مطارداتنا للكلاب حال توجّهها للماء لإطفاء ظمأها وقيظ الصيف في ذاك الزمان القديم : بِــ [ ســيد اللسان جاك! ] ونعني به التمساح ! إذ قيل لنا – وقتها – أنّ الكلب قد فاز في رهان الخليقة بلسانٍ عَـدِمَـه التمساح لسوء حظّه ! فأصبح الكلب حريص على العِدّة ! حينما يقترب من الماء .. وعِدّة اللسان عند الكلب ، أيُّ عِـدَّة ؟ فمزاياها وفيرة تُقَلّب العضُم بين الفكَّيْن!وترطـِّب الجسم بتلك اللهلطة تحت الظلال المتحرّكة ..

كان لـعليّ بن أبي طالب، امراة من قبيلة " كلب " ، وكان له منها " بنتٌ " حسناء ، درَج أصحاب صاحب ذي الفِقار ، على مناداتها في طفولتها : من أين أنتِ : فتردُّ عليهم : هوهوهو هو هووو فيغرقون في الضـّحِك .. رحمهم الله ..

وأخرى! في مجلس أحد الأمراء الأمويين ، تناول الأمير - مُبَـكـِّتاً - واحداً من زعماء قبيلة" كلب" قائلاً: يا أبرش، لقد لـَقينا في نساء كلبٍ سِعة !! فردّ عليه الكلبي : نساء كلب، خُلِقْنَ لرجال الكلب .. [ ويبدو لي أنّه قرّب يقول ليهو : يا ود الكلبْ] ! الضـِّيـ .......


مع وافر تحاياي ..








----------

عزيزي منصور ، قمتُ بإجراء تعديل بحذف العبارة الأخيرة ..

مع صادق الود ..

أب جــودة