وشهد شاهد من اهلها.خـواء روحـي فـي ظـل دولـة الشريعـة الاسلاميـة..الاولي في الايدز والثالثة في

بعد 18 سنة من قيام الدولة الدينية وتطبيق
الشريعة الاسلامية في كل مناحي الحياة يقول
قائل من اهل السلطان ان السبب الذي جعل
السودان الاولي بين البلدان العربية حسب
التصنيف من حيث انتشار الايدز والثالثة من
حيث انتشار استخدام المخدرات هو الخواء
الروحي...اول اعتراف واضح بان الدولة الدينية
تؤدي الي الخواء الروحي رغم بناء مئات المساجد
سنويآ واقامة مساجد ومصليات في كل وزارة ومصلحة
..ورغم تحويل التلفزيون والمحطات الاذاعية الي
منابر للوعظ والمدائح وما الي ذلك...انفضاح
المشرعات الكاذبة للحركات الاسلامية في اقامة
المجتمع الطاهر


نقلآ عن الاهرام

Quote: الصفحة الأولى 44031 ‏السنة 131-العدد 2007 يونيو 26 ‏11 من جمادى الاخرة 1428 هـ الثلاثاء السودان الأولي عربيا في الإصابة بالإيدز في الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة المخدرات‏,‏ أعلن وزير الدولة السودانية سامي عبدالدائم أن كل المؤشرات تؤكد أن السودان تعد الدولة الأولي عربيا من حيث عدد المصابين بالإيدز‏,‏ والثالثة عربيا من حيث استخدام المخدرات‏,‏ وذلك[RED بسبب ما سماه الخواء الروحي‏.‏

Quote: بسبب ما سماه الخواء الروحي‏.‏

وماذا عن دار المايقوما التي اشار من
كتبوا عنها انها تستقبل يوميآ حوالي
ثمانية اطفال يولدون خارج المؤسسة
الزوجية عدا الذين يجدونهم مقتولين في
صناديق القمامة او علي ارصفة الشوارع كل
ذلك في ظل دولة الشريعة الاسلامية التي تفاقم
في ظلها عدد المواليد من هذا النوع.

+++++++++++++++++

يجب فضح جميع الكيزان وبعض المندسين الجبناء.
أنه لمخجل جدا أن يدعي البعض الوطنية وهم يقفون مواقف المتفرجين

*****************

Quote: وماذا عن دار المايقوما التي اشار من كتبوا عنها انها تستقبل يوميآ حوالي ثمانية اطفال يولدون خارج المؤسسة الزوجية عدا الذين يجدونهم مقتولين في صناديق القمامة او علي ارصفة الشوارع كل ذلك في ظل دولة الشريعة الاسلامية التي تفاقم في ظلها عدد المواليد من هذا النوع.

يا ريت يتبرع احد كيزان المنبر للاجابة

فوق حتى نجد اجابة للأسئلة المحيرة

Quote: يا ريت يتبرع احد كيزان المنبر للاجابة

او احد اعضاء الحزب الشيوعى عضو البرلمان !

شكرآ للدكتور مصطفي محمود علي المثابرة علي رفع هذا البوست
..وهكذا يأتي عيدهم الــ18....عيد اغتصابهم للسلطة والانقضاض
علي نظام ديمقراطي منتخب وقد اصبح السودان في مقدمة جميع
البلدان في الجوع والفقر والايدز وانتشار المخدرات والدعارة
وفي جميع المصائب....وهكذا اسفرت دولة الشريعة الاسلامية عن
نفسها كأعفن نظام عرفه الشعب السوداني منذ فجر التاريخ.

Quote: Quote: Quote: وماذا عن دار المايقوما التي اشار من كتبوا عنها انها تستقبل يوميآ حوالي ثمانية اطفال يولدون خارج المؤسسة الزوجية عدا الذين يجدونهم مقتولين في صناديق القمامة او علي ارصفة الشوارع كل ذلك في ظل دولة الشريعة الاسلامية التي تفاقم في ظلها عدد المواليد من هذا النوع. يا ريت يتبرع احد كيزان المنبر للاجابة

هذه هديتهم للشعب السوداني بعد 18 سنة
من الحكم طبقآ للشريعة الاسلامية....
شكرآ خالد عبيد

Quote: بعد 18 سنة من قيام الدولة الدينية وتطبيق الشريعة الاسلامية في كل مناحي الحياة يقول قائل من اهل السلطان ان السبب الذي جعل السودان الاولي بين البلدان العربية حسب التصنيف من حيث انتشار الايدز والثالثة من حيث انتشار استخدام المخدرات هو الخواء الروحي...اول اعتراف واضح بان الدولة الدينية تؤدي الي الخواء الروحي رغم بناء مئات المساجد سنويآ واقامة مساجد ومصليات في كل وزارة ومصلحة ..ورغم تحويل التلفزيون والمحطات الاذاعية الي منابر للوعظ والمدائح وما الي ذلك...انفضاح المشرعات الكاذبة للحركات الاسلامية في اقامة المجتمع الطاهر

وبالرغم من كل ذلك، بل وأكثر منه سوءاً، لا يعدمون مـَنْ يأمل فيهم خيــراً ؟

فأيّ خيرٍ يأتي من " جَماع الشــرور " وهل من الممكن أن نجني من الشوك العنب؟

لقد أقـرّوا بظلمهم على رؤوس الأشهـاد ومن على ذُرى المنابر الإعلامية ، ومع ذلك، لايزالون مكنكشــين في جيفتهم هذه ! فـهؤلاء قد صدق فيهم القول بأنـّهم :


يفوقون ســـوء الظـنّ العريـــــــــــــــــــــض ...




شــكراً ، عمر علي ..


مع التحايا

Quote: فوق حتى نجد اجابة للأسئلة المحيرة

الاخ مصطفي مختار
وقبل ان نتلقي اية اجابة يأتينا آخر تقرير عن تفاقم
ظاهرة المواليد اللقطاء في سودان الشريعة الاسلامية


من الشريط الاخباري لسودانيزاونلاين

Quote: كشف ممثل اليونسيف بالسودان تيد شيبان أنه في العام 2003 اكتشف فريق عمل مشترك من الحكومة واليونسيف أن (100) طفل حديث الولادة يتم إلقاؤهم في شوارع الخرطوم شهرياً، وأن نصفهم يموتون في الطرقات بينما لا يجد معظمهم بديلا سوى رعاية المؤسسات التي وصفها بأنها ليست الأفضل للأطفال. وأوضحت وزيرة الشؤون الاجتماعية بولاية الخرطوم سامية هباني أن دور رعاية الأطفال مجهولي الوالدين ليست بالبيئة الكاملة والسوية لتربية الأطفال مما دفعهم لإنشاء فكرة الأسر البديلة في العام 2004، مشيرة إلى أنها حققت نجاحاً في خفض نسب الوفيات للأطفال حديثي الولادة داخل الدور، إلى جانب خفض التكلفة التي كانت تدفعها الدولة والجهات الأخرى. وقالت سامية هباني خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد ظهر أمس بوزارة الشؤون الاجتماعية من خلال انطلاق الحملة الإعلامة لمشروع الرعاية الأسرية البديلة، إن دار المايقوما للأطفال مجهولي الأبوين استقبلت (609) أطفال في العام 2006 تم الحاق (367) منهم تحت كفالة الأسر البديلة فيما أفلحت الجهود من منع (83) طفلاً من الانفصال عن والديهم في نفس العام، مضيفة أنه لن يتم إغلاق دار المايقوما إلا بعد خلوها من الأطفال وأن هناك أسراً بديلة تكفلهم، وأشارت الى أن هناك مقترحاً بإنشاء ثلاثة مراكز صغيرة داخل المستشفيات لرعاية الأطفال حديثي الولادة إلى حين توفير الاسرة البديلة. وأضاف ممثل اليونيسيف شيبان أنه تم تحديد ما يقارب (500) أسرة طوارئ بديلة لتوفير الرعاية المؤقتة للأطفال المهجورين، مبيناً أن المبادرة التي تقوم بها اليونسيف مع وزارة الرعاية الاجتماعية تهدف الى منع هجر الأطفال والحد من مخاطرها كما تم تحديد ما يقارب (2000) أسرة بديلة دائمة لكفالة وتبني الأطفال حسب الشريعة الإسلامية، مشيراً الى أن تبني الاطفال في أسرة طوارئ بديلة أقل تكلفة مما يكلفه بمؤسسات الرعاية الذي يصل الى عشرات أضعافه بدور الرعاية. يذكر أن وزارة الرعاية الاجتماعية وافقت على توفير التأمين الصحي للطفل والأسرة البديلة التي تكفله. الخرطوم: سلمى معروف

هذا ما لم يحدث اطلاقآ في المجتمع المدني الذي
كان قائمآ منذ ان اسسته الادارة البريطانية وحتي
قيام الدولة الدينية علي يد الاسلاميين.

Quote: بعد 18 سنة من قيام الدولة الدينية وتطبيق الشريعة الاسلامية في كل مناحي الحياة يقول قائل من اهل السلطان ان السبب الذي جعل السودان الاولي بين البلدان العربية حسب التصنيف من حيث انتشار الايدز والثالثة من حيث انتشار استخدام المخدرات هو الخواء الروحي...اول اعتراف واضح بان الدولة الدينية تؤدي الي الخواء الروحي رغم بناء مئات المساجد سنويآ واقامة مساجد ومصليات في كل وزارة ومصلحة ..ورغم تحويل التلفزيون والمحطات الاذاعية الي منابر للوعظ والمدائح وما الي ذلك...انفضاح المشرعات الكاذبة للحركات الاسلامية في اقامة المجتمع الطاهر

الاخ عمر علي تحياتي

وهذا هو نتيجة المشروع الاسلامي المسماه دلعا المشروع الحضاري
ايدز وفقر وحروب واعتقالات وتشريد واغتصاب وشلهته للعباد

Quote: Quote: بعد 18 سنة من قيام الدولة الدينية وتطبيق الشريعة الاسلامية في كل مناحي الحياة يقول قائل من اهل السلطان ان السبب الذي جعل السودان الاولي بين البلدان العربية حسب التصنيف من حيث انتشار الايدز والثالثة من حيث انتشار استخدام المخدرات هو الخواء الروحي...اول اعتراف واضح بان الدولة الدينية تؤدي الي الخواء الروحي رغم بناء مئات المساجد سنويآ واقامة مساجد ومصليات في كل وزارة ومصلحة ..ورغم تحويل التلفزيون والمحطات الاذاعية الي منابر للوعظ والمدائح وما الي ذلك...انفضاح المشرعات الكاذبة للحركات الاسلامية في اقامة المجتمع الطاهر وبالرغم من كل ذلك، بل وأكثر منه سوءاً، لا يعدمون مـَنْ يأمل فيهم خيــراً ؟ فأيّ خيرٍ يأتي من " جَماع الشــرور " وهل من الممكن أن نجني من الشوك العنب؟ لقد أقـرّوا بظلمهم على رؤوس الأشهـاد ومن على ذُرى المنابر الإعلامية ، ومع ذلك ، لايزالون مكنكشــين في جيفتهم هذه ! فـهؤلاء قد صدق فيهم القول بأنـّهم : يفوقون ســـوء الظـنّ العريـــــــــــــــــــــض ... شــكراً ، عمر علي مع التحايا ..

الاخ العزيزابوجودة
ومما يثير العجب ان هؤلاء الذين يأملون فيهم خيرآ
ويدافعون عن هذا المشروع المسمي بالحضاري والذي
تحول الي فجعية حضارية بكل معني الكلمة هم ممن
تلقوا قدرآ من التعليم وجلسوا في مدرجات جامعية..
وهنا نجد عوامآ ممن لم يعرفوا طريقآ الي التعليم انفذ
منهم بصيرة حين يبصقون علي الارض قبل ان يجئ
علي لسانهم اسم الانقاذ اواحد رموزه..ربما ارتبطوا
بمصالح مادية مباشرة..وهذا اسوأ بكثير...
الم يسأل الواحد منهم نفسه ولو علي حياء كيف تحول
مشروعهم الحضاري الي اكبر فجعية حضارية حيث تحول
السودان الي خربة ينعق فيها بوم الفساد والايدز والدعارة
وحيث تقف دار المايقوما شاهدة علي اكذوبة دولة الشريعة
الاسلامية وخوائها الروحي.

مع خالص الود والتقدير

Quote: Quote: بعد 18 سنة من قيام الدولة الدينية وتطبيق الشريعة الاسلامية في كل مناحي الحياة يقول قائل من اهل السلطان ان السبب الذي جعل السودان الاولي بين البلدان العربية حسب التصنيف من حيث انتشار الايدز والثالثة من حيث انتشار استخدام المخدرات هو الخواء الروحي...اول اعتراف واضح بان الدولة الدينية تؤدي الي الخواء الروحي رغم بناء مئات المساجد سنويآ واقامة مساجد ومصليات في كل وزارة ومصلحة ..ورغم تحويل التلفزيون والمحطات الاذاعية الي منابر للوعظ والمدائح وما الي ذلك...انفضاح المشرعات الكاذبة للحركات الاسلامية في اقامة المجتمع الطاهر الاخ عمر علي تحياتي وهذا هو نتيجة المشروع الاسلامي المسماه دلعا المشروع الحضاري ايدز وفقر وحروب واعتقالات وتشريد واغتصاب وشلهته للعباد

عزيزنا صبري الشريف
هذه حال البلاد مع هؤلاء الكيزان
منذ ان خرجنا الي هذه الدنيا نسمع من شيوخ الظلام
وائمة الكيزان عن الغرب المادي الذي يعاني من الخواء
الروحي..والثراء الروحي المزعوم في المجتمعات الاسلامية
..ولم يكن الثراء الروحي عندهم سوي اداء الصلوات الخمس
والتردد علي المساجد واقامة الصلوات والادعية وتلاوة القرآن
وقد تم ذلك بحمد الله ونصره وتأييده بعد قيام الدولة الدينية وتطبيق
الشريعة الاسلامية حيث تم تغيير المناهح في المدارس حتي اصبحت
خلاوي لتحفيظ القرآن والتجويد.. تم تدعيم الخلاوي القائمة ووضعت
الجبهة خطة اقامة الاف الخلاوي..واصبح هناك مسجد بين كل مسجدين
في الشارع الواحد وفرضت صلاة الظهيرة علي جميع الموظفين والعمال
وصدر قانون يعاقب كل من يمارس التجارة في وقت صلاة الجمعة.....
وفرض الحجاب علي نساء البلاد بقوة شرطة النظام العام..واصدر مجذوب
الخليفة قرارآ يمنع النساء من العمل في محطات البنزين والفنادق..معظم
برامج التلفزيون والراديو تحولت الي برامج دينية..شجعت الدولة الدينية علي
اقامة الروابط والجمعيات الدينية والانغماس في الطرق الصوفية

وبعد كل ذلك ..وبعد 18 سنة: الاولي في الايدز
والثالثة في انتشار تعاطي المخدرات..وتفاقم في
نسبة المواليد اللقطاء بصورة لم يعرفها ملجأ
المايقوما او تعرفها البلاد لا في تاريخها القديم
ولا الحديث..واعتراف صريح من واحد من رموز الجبهة
الاسلامية بان الخواء الروحي سبب كل ذلك

اذن الثراء الروحي لا يتأتي من كل تلك الطرق المذكورة
اعلاه والتي لجأت اليها الجبهة الاسلامية لاقامة المجتمع
النقي الطاهر علي حد زعمها فحدث العكس..

ولا يعرفون ان الثراء الروحي الحقيقي في هذا الغرب الثري
ايضآ في حياته المادية..ويبدأ ثراؤه الروحي بالحرية التي هي
اعلي قيمة في الوجود..حرية التفكير حرية ان يعيش الانسان
حياته الخاصة بالطريقة التي يراها دون قمع او قوالب دينية
..ثم انه الغرب الغني بالمكتبات وقاعات الموسيقي والمسارح
والمعارض الفنية والمتاحف وكل ما يشكل الغذاء الحقيقي
للروح الانسانية..ولذا نجد الغرب يتطور ويتعمق في انسانيته
ويتجاوز قديمه كل يوم الي رحاب اوسع بينما تنحط المجتمعات
الاسلامية الي الحضيض يومآ بعد يوم ولا يفيدها بناء المزيد
والمزيد من المساجد والخلاوي وتحويل المجتمع الي مجتمع
ديني..

Quote: ولا يعرفون ان الثراء الروحي الحقيقي في هذا الغرب الثري ايضآ في حياته المادية.. ويبدأ ثراؤه الروحي بــ الــحـُـرِّيـّة التي هي اعلي قيمة في الوجود..حرية التفكير حرية ان يعيش الانسان حياته الخاصة بالطريقة التي يراها دون قمع او قوالب دينية

هذا هو الحق بعينه ؛ حرية الإنسان في حياته ، كأعلى قيمة في الوجود ، حرِّيته في أن يعيش حياته الخاصة بالطريقة التى يراها دون قمع أو قوالب دينية .. وللأسى ، فإنّ هـؤلاء المـُـتَـسـلـِّطين الشموليين يستشهدون بين الحين والآخر بتلك الكلمة الخالدة للخليفة ابن الخطـاب ، لعمرو بن العاص [ كيف استعبدتم الناس وقد وَلِـدتهم أمّهاتهم أحراراً ؟] ، وذلك حينما تجبـّر الأخير إبّان حكمه مصر - تماماً كما يفعل المتجبـِّرين من الـ " كيزان " الرمدانين في سـوداننا الحبيب المنكوب - وأحال فوز أحد المتسابقين من الرعايا لإبنه ، ظالماً ذاك المتسابق الأغبش . يملئون أفواههم بهذه الكلمات الخالدات وأفئدتهم خاوية من بصيص عدلٍ وضمائرهم مغموسة في التكاذب والمخاتلة فقد طالما ركنوا الى الكذب والتخاتل حتى أدمنوا تصديق تُـرّهاتهم ؛ فَـبئس الإدّعاء الكذوب ، والذي لايستطيع - بحال - أن يؤتي بنتائج غير هذه النتائج المُخجِلة في التموقع في قمّة الخراب من حيث انتشار الإيدز ، والخانة الثالثة" سـفالةً" من حيث استخدام المخدرات ، ويعزون هذا الخراب إلى : الخــواء الرّوحــي !! دون أدنى أمانة في إدانة ما يسلكون من طريقة ومنهاج ! ، إن كان هذا الذي تم من خراب ، يحتاج منهاجاً ..! قـبـّح الله التجارة بالدين لأجل شــهوات النفس والبطن والفرج .


عزيزي/ عمر علي ،، كما تعلم ، ماضاع حقٌّ وراءه مُـطالِـب .. فَلْـتتكاتف عزائم المُطالبين من أهل الحق - بمثل كتابتك هذه وتناولك الموضوعي لهذا الخراب الإنقاذي- حتى ينبلج فجر الحق العام لأهل السـودان من ظلام العصور الذي أدخلنا فيه هـؤلاء .


مع صادق التحية ،،

Quote: Quote: Quote: ولا يعرفون ان الثراء الروحي الحقيقي في هذا الغرب الثري ايضآ في حياته المادية.. ويبدأ ثراؤه الروحي بــ الــحـُـرِّيـّة التي هي اعلي قيمة في الوجود..حرية التفكير حرية ان يعيش الانسان حياته الخاصة بالطريقة التي يراها دون قمع او قوالب دينية هذا هو الحق بعينه ؛ حرية الإنسان في حياته ، كأعلى قيمة في الوجود ، حرِّيته في أن يعيش حياته الخاصة بالطريقة التى يراها دون قمع أو قوالب دينية .. وللأسى ، فإنّ هـؤلاء المـُـتَـسـلـِّطين الشموليين يستشهدون بين الحين والآخر بتلك الكلمة الخالدة للخليفة ابن الخطـاب ، لعمرو بن العاص [ كيف استعبدتم الناس وقد وَلِـدتهم أمّهاتهم أحراراً ؟] ، وذلك حينما تجبـّر الأخير إبّان حكمه مصر - تماماً كما يفعل المتجبـِّرين من الـ " كيزان " الرمدانين في سـوداننا الحبيب المنكوب - وأحال فوز أحد المتسابقين من الرعايا لإبنه ، ظالماً ذاك المتسابق الأغبش . يملئون أفواههم بهذه الكلمات الخالدات وأفئدتهم خاوية من بصيص عدلٍ وضمائرهم مغموسة في التكاذب والمخاتلة فقد طالما ركنوا الى الكذب والتخاتل حتى أدمنوا تصديق تُـرّهاتهم ؛ فَـبئس الإدّعاء الكذوب ، والذي لايستطيع - بحال - أن يؤتي بنتائج غير هذه النتائج المُخجِلة في التموقع في قمّة الخراب من حيث انتشار الإيدز ، والخانة الثالثة" سـفالةً" من حيث استخدام المخدرات ، ويعزون هذا الخراب إلى : الخــواء الرّوحــي !! دون أدنى أمانة في إدانة ما يسلكون من طريقة ومنهاج ! ، إن كان هذا الذي تم من خراب ، يحتاج منهاجاً ..! قـبـّح الله التجارة بالدين لأجل شــهوات النفس والبطن والفرج . عزيزي/ عمر علي ،، كما تعلم ، ماضاع حقٌّ وراءه مُـطالِـب .. فَلْـتتكاتف عزائم المُطالبين من أهل الحق - بمثل كتابتك هذه وتناولك الموضوعي لهذا الخراب الإنقاذي- حتى ينبلج فجر الحق العام لأهل السـودان من ظلام العصور الذي أدخلنا فيه هـؤلاء . مع صادق التحية ،،

العزيز ابوجودة
وليتهم انطوا علي خوائهم الروحي وانحطاطهم وعرفوا كيف
يمدون ارجلهم علي قدر الحفتهم المهترئة ، بل يريدون تصدير
هذا الخواء الي العالم كله..وفي مقدمته العالم الغربي.ويقولون
ان شأن العالم ، وفي مبدأ امره المجتمعات الغربية، لن ينصلح
حاله الا بالاسلام..حسنآ ، لماذا هم في كل هذا الخواء والتخلف
وهم اصحاب هذا الاسلام؟؟

مع خالص الود

فوق علشان خاطر دولة المشروع الاسلامي المسمي دلعا مشروع حضاري

دي زي ادم شيه وهو بيبيع عصاير عجبي؟؟؟

الاخ عمر على ...

تحياتى...

انهم ..( انبياء كذبة تشهد عليهم اعمالهم)...

ولا نحتاج لشهادة منهم عن انفسهم...

Quote: فوق علشان خاطر دولة المشروع الاسلامي المسمي دلعا مشروع حضاري دي زي ادم شيه وهو بيبيع عصاير عجبي؟؟؟

الاخ صبري الشريف
قبل 18 سنة كانوا يهتفون " الاذان في الفاتيكان "
بما يعني حلم كسيح باجتياح العالم المتمدين
المتحضر لتدمير الحضارة العالمية..
لم يسأل الواحد منهم نفسه : ماذا سيصنع الغرب بهذا الاسلام؟؟
ولماذا لم يخرج الاسلام المسلمين من مستنقع التخلف والانحطاط
المادي والروحي.؟؟؟ الحضارة المادية العظيمة لا يصنعها الا اصحاب
الثراء الروحي العظيم
ومن الاراء الغريبة الشائعة في المجتمعات الاسلامية وخاصة بين رجال
الدين ان انحطاط المجتمعات الاسلامية وتخلفها يعود الي ابتعاد
المسلمين عن دينهم!!!
انه تفسير التخلف بالتخلف
والدليل ان المجتمعات الاسلامية التي عادت الي التمسك والتشدد بحرفيات
الشريعة الاسلامية ازدادت تخلفآ وانحطاطآ كما هو الحال في سودان الكيزان
وافغانستان الطالبان..حتي انه خرج من بينهم بعد 18 سنة من تطبيق الشريعة
الاسلامية من يحدثنا عن الخواء الروحي في سودان الكيزان...
واي مجتمع يحاول ان يعود الي حرفيات هذه الشريعة لن يكتب له سوي الخواء
والانحطاط والتخلف وكل انواع الشقاء..

Quote: الاخ عمر على ... تحياتى... انهم ..( انبياء كذبة تشهد عليهم اعمالهم)... ولا نحتاج لشهادة منهم عن انفسهم...

الاخ الفحل
اليس مما يعري زيفهم وفجورهم استمرارهم في اباطيلهم
المتمثلة في المشروع الحضاري رغم انفضاح هذا المشروع
القائم علي تطبيق الشريعة الاسلامية حيث افضي الي ان ينال
السودان كأس البلدان العربية بفوزه بالمرتبة الاولي في مرض
الايذز والمرتبة الثالثة في انتشار تعاطي المخدرات ...لو
صدقوا لحملوا مشروعهم الحضاري الاسلامي علي اكتافهم وذهبوا
الي جحيمهم حيث يكون ، بعد ان اصبح السودان بعد 18 سنة
من تطبيق الشريعة الاسلامية مرتعآ للايدز والمواليد اللقطاء
والخواء الروحي باعترافهم.