مخطط أمريكي لفصل الجنوب تمهيداً لتفتيت السودان

http://www.sudaneseonline.com/ar/article_15061.shtml

يا بكري حكايتك شنو الليلة ..مرة ختان و مرة مخطط أمريكي!

عموما أهديك هذا المقال من جريدة الشرق الأوسط:

السودان: حقيقة بطاقات الإنذار بين المؤتمر والحركة الشعبية

حافظ محمد علي حميدة



اختار الأستاذ الكبير محمد حسنين هيكل عنوانا شهيرا حمل: ثم ماذا بعد في السودان.. لمقالته المثيرة للجدل علم 1964 وهو يخضع ثورة أكتوبر الشعبية في السودان للنقد والتحليل. تذكرت العنوان والسودان يدخل هذه الأيام في مرحلة مفصلية، وذلك بعد تجميد الحركة الشعبية مشاركتها في الحكومة المركزية. والخيار هنا أصبح إما أن يتغلب العقل والحكمة وتستمر الشراكة بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية، وإما أن تنهار اتفاقية السلام الشامل بما يحمل ذلك من عواقب وخيمة على السودان.

جاء توقيت تجميد المشاركة في حكومة الوحدة الوطنية والحكومة تستعد للدخول في مفاوضات مع فصائل المتمردين في دارفور، ورغم أن الحركة الشعبية أنكرت أن مثل هذا التوقيت كان مقصوداً، إلا أن النتيجة تظل واحدة، وهي أن الشماليين لا يلتزمون بالعهود التي قطعوها والمواثيق التي عقدوها. وإذا أضفنا إلى ذلك اتهامات فصيل مناوي بأن الحكومة قصفت قواته في مهاجرية، وتهديدات الناطق الرسمي للفصيل بأن اتفاقهم سينهار إذا تكررت مثل هذه الأحداث، وستعود الحرب أشرس مما كانت عليه؛ وهنالك عدد من الاتفاقيات التي وقعها المؤتمر الوطني مع أحزاب شمالية وكلها لم تنفذ مثل اتفاقية جيبوتي مع الصادق المهدي واتفاقية القاهرة مع محمد عثمان الميرغني. وقديماً خرق نميري الاتفاق الذي وقعه مع أنانيا 1972 بأديس أبابا كما جاء موثقاً في كتاب مولانا أبل ألير «التمادي في نقض المواثيق والعهود». ولعله من المفارقات أن ينظر الكثير من المراقبين للسيد أبل ألير للتوسط بين طرفي النزاع ومحاولة الإصلاح بينهما وذلك لما عرف عنه من حكمة وخبرة وحنكة ووطنية وتجرد.


بقية المقال هنا:
http://http://asharqalawsat.com/leader.asp?section=3&is...h=السودان&state=true

مجلة الامان اللبنانية التى بها المقال:
تصدرها "المؤسسة الإسلامية للطباعة والصحافة والنشر" في بيروت.
و"الأمان" مجلة سياسيّة ملتزمة، تغطّي كل قضايا العالم الإسلامي، الفكرية والسياسيّة، وتتابع ظلامات كل المستضعفين في الأرض، وحركات التحرر من الهيمنة الأجنبية في كل مكان.
و"الأمان" تعتبر استمراراً للإعلام الإسلامي الملتزم في لبنان، وقد سبقتها مجلة المجتمع (1959 – 1965)، والشهاب (1966 – 1975).

والمقال متواضع لا يعكس الحقيقة .الطرفان يريدان الانفصال والانقاذ هى الاكثر رغبة وفى تقديرى الشخصى امريكا تريد سودانا موحدا على الاقل فى الوقت الحاضر وكما اسلفت تجنبا للتكرار الممل ولكن باختصار موجز امريكا تريد مقابلا لحدماتها ومساعداتها لكافةالاطراف الثلاثة اولا الانقاذ شريكها الفاعل فى مكافحة الارهاب بتثبيت نظام حكمه ورفع عن كاهله كلفة الحرب الباهظة سياسيا واقتصاديا ثانيا اهل الجنوب بايقاف الحرب واقرار السلام الذى لم يتحقق بالسلاح والتلويح بدعم التنمية ثالثا الحركات الدارفورية بلجم الانقاذ وكبح جماح التها العسكرية المنفلتة ودعم مفاوضات السلام وتقديم مساعدات اغاثية فاعلة والوقوف مع قرارات الامم المتحدة ودعمها للقوات الدولية!
كل هذه الشواهد مجتمعة تؤكد ان امريكا تريد سودانا موحدا لتجنى ثماره الشركات الامريكية الغائبة من المنطقة لعدة عقود دون ان تدفع كلفة مقاولات العراق الباهظة التى ممرمطت سمعتها داخليا وحارجيا! فضلا عن امريكا مشغولة بالملف العراقى والملف الايرانى وغنى عن القول ان اى فوضى فى السودان ستلقى بظلالها وتنتقل عدواها الى عدة دول افريقية بترولية مجاورة وهذا قطعا سوف يؤدى الى ازمة اقتصادية عالمية لا يعلم مداها الى الله وخاصة انسعر البرميل فى تكساس بلغ اليوم 92 دولارا امريكا بدون فوضى خلاقة او غير خلاقة!
جنى

اقترح ليك عنوان جديد يابكرى

مخطط أمريكي لفصل الجنوب بواسطة منبر الطيب مصطفى تمهيداً لتفتيت السودان


فصل الجنوب -لتفتيت السودان - ما محتاج لمخطط امريكى
مخططات داخلية هنا ما مقصرة .....!!

ولا حتى محتاج مخطط من امريكا
!!!
..
..
هو ماشى فى الأتجاه ده من اول يوم اتفاقية

..
..
وحنكدب لو قلنا حيتوحد
مصيرها البلد دى
حتولع قريب
..
..
وتنقسم حتة حتة ...

ما دام فى ظلم ...ما دام فى حتى "تفرقة فى الظلم"
ما حتقوم ليها قومة والا ترجع لى قديما ...حرب وموت وبؤس
واحباط

DRIVING FAST TO EXPLODE IN THE ABYSS!

طابت أوقاتك يابكرى,

مؤامرة ومخطط, هى شراك لتغييب الوعى ,
ليس من مؤامرة أو مخطط

هنالك مستسلمين حقآ..
ومقاتلين حقآ...

شكرا لك اخي اسعد الريفي:

Quote: مجلة الامان اللبنانية التى بها المقال: تصدرها "المؤسسة الإسلامية للطباعة والصحافة والنشر" في بيروت. و"الأمان" مجلة سياسيّة ملتزمة، تغطّي كل قضايا العالم الإسلامي، الفكرية والسياسيّة، وتتابع ظلامات كل المستضعفين في الأرض، وحركات التحرر من الهيمنة الأجنبية في كل مكان. و"الأمان" تعتبر استمراراً للإعلام الإسلامي الملتزم في لبنان، وقد سبقتها مجلة المجتمع (1959 – 1965)، والشهاب (1966 – 1975).

فاليرفعوا ايادهم القذره عن السودان هؤلاء الاعراب.

Quote: فصل الجنوب -لتفتيت السودان - ما محتاج لمخطط امريكى مخططات داخلية هنا ما مقصرة .....!!

ده كلام صحيح جدا

الامريكان عينهم على العنبة الرامية فوق بيوت العنصريين

وهو عنب حنظلي الطعم

Quote: وفى تقديرى الشخصى امريكا تريد سودانا موحدا على الاقل فى الوقت الحاضر

فعلاً (جني) وأضيف ليك وجود اسباب داخلية منها الخدمة المدنية الـ (30) وإعادة توطينها وإيتيعابها بالجنوب إلخ إلخ إلخ تؤكد أن خيار الوحدة هو الأقرب والأسلم

تفتيت شنو؟ دي حركات ساكت..

الحكومة الحالية من أكثر الحكومات التي مرت علي السودان منذ الاستقلال
انتظاما في الوفاء بالتزامات السودان المالية من ديون وخلافه...

والدنيا كلها قايمة وقاعدة علي القروش...

فالانسان هو آخر ما تفكر فيه الانسانية الجديدة..

ودونكم العراق...وافغانستان ...وبحيرات النفط العائمة تحت الارض

مرورا بمضيق باب المندب...وسفن الجاز...والجزلين

وكان مكضبني اسألو جماعة نادي باريس...

Quote: فصل الجنوب -لتفتيت السودان - ما محتاج لمخطط امريكى مخططات داخلية هنا ما مقصرة .....!!

اتفق معاك ومن زماااااان انا رأيي انو الحركة الاسلامية بتعمل لليوم ده.
ولكنها ترمى امريكا و الغرب بذلك

لو في واحد مكضبني فدونه تقرير حمدي وفكرة المحور التي لاقت قبولا لدي النظام.