اعتقال العميد عبد العزيز خالد قبل قليل بسبب هذا المقال

الجيش السوداني خمسون عاما من السياسة
تأملات مهنية في انفجارات السبت
بقلم العميد (م)عبد العزيز خالد
البداية :
في الساعة الرابعة وخمسون دقيقة من مساء السبت 7 ابريل 2007 وفي تزامن عجيب مع الذكري الثانية عشرة لانتفاضة ابريل 1985 م والتي انحاز فيها الجيش للشعب انفجرت دانات محملة على عربات أمام سلاح الأسلحة بالخرطوم .
سمع سكان العاصمة وإطرافها أصوات انفجارات بل وشاهدوا اللهب بالعين وفي لحظات تناقلت الفضائيات صور الأحداث وبدأ الجميع البحث عن الحقيقة .. البعض ربط الانفجارات بذكري انتفاضة ابر يل 1985م وبدأ حلما عن احتمال انتفاضي بانحياز الجيش للشعب وآخرون ذهبوا إلى دور الحركات الدارفورية ونقل المعركة من الفاشر نيالا والجنينية إلى الخرطوم امدرمان وبحري وفي أذهانهم حادثة المهندسين بين الشرطة وفصيل السيد منى اركو مناوي ومعظمهم سرى فيهم هاجس الانفلات الأمني والاحتقان السياسي .

وما بين ربكة المسئولين وذعر المواطنين غرس الحزن أنيابه في بعض الأسر وفقد بعضها (ضناها )كاملا وجزءا من اطرا ف جسده وبدلا من فسحة أمل فتح باب للعزاء، أحر التعازي للأسر التي فقدت ضناها وللجرحى الأمنيات بعاجل الشفاء.

الرواية الرسمية :
كان الراوي فيها وزير الدفاع المهندس عبد الرحيم محمد حسين والسيد المتحدث الرسمي الدكتور عثمان الاغبش واهم أجزاء الرواية:

*انفجار عدد ثلاث عربات محملة بالذخيرة وان العربات الثلاثة قادمة من عطبرة .
*إن الغرض هو التخلص من الذخيرة لأنها غير صالحة أو أنها غير مستخدمة بالجيش بعد خروج أسلحتها من الخدمة.
*أسباب الانفجار (السخانة )درجة الحرارة العالية وطول الطريق الذي سلكته والاحتكاك بين الدانات أثناء الحركة .

الخطوات الرسمية :

*تشكيل لجنة حصر الخسائر وتعويض المتضررين.
*تشكيل لجنة فنية لمعرفة أسباب الحادث.
*اكتمال خطة إستراتيجية لنقل مخازن الأسلحة الثقيلة خارج العاصمة .

الرواية الشعبية :

*أن عدد العربات (4)وليس (3).
* أن العربات لم تكن قادمة من عطبرة وإنما من احد المطارات، وأن الدانات جديدة تم شرائها من إحدى الدول.
*إن الغرض استخدامها وليس التخلص منها.
*إن أسباب الانفجارات تعود إلى عطل (الاستارتر )لإحدى العربات ومحاولة السائق تشغيلها الخ..

ما بين الرواية الرسمية والشعبية :

اتسمت الرواية الرسمية بالربكة والدربكة والتناقض بين الوزير المهندس والمتحدث الدكتور وكان الاستعجال واضحا لتبرير يغطى ليس أسباب الحادث فقط ولكن الأهم الجهات القادمة منها الشاحنات والجهات المتجهة إليها .ولذلك أتت الرواية دون اتساق مع المنطق، فأي فرد مدني دعك من عسكري مبتدأ يجد صعوبة في تقبل رواية من شاكلة السخونة والاحتكاك ووعورة الطريق ففي هذا العصر التقني يشاهد الفرد في التلفاز نقل القوات والذخائر بالطائرات ليس في دول العالم الأول وإنما الثالث أيضا والجيش السوداني له خبرات عالية وأداء مهني عالي في مثل هذه الإعمال الامدادية .

والرواية الشعبية بغض النظر عن نسب صحتها تتسم بالمنطقية ويتقبلها العقل ولا تسرد هذه الرواية همسا بل عبر المنبر الشعبي مما يبدو ظاهريا فجوة تنافرية بين الشعب وقوات الشعب المسلحة، ولكن في حقيقة الأمر أن الذي يخلق هذه الصورة التنافرية (التسييس)تسييس كل حادثة صغيرة أو كبيرة، فالسيد الوزير والمتحدث الرسمي ينتميان إلى حزب آحادي ومشروع حضاري يتناقضان وعلاقة الشعب بقوات الشعب، فالمتحدثان لم يتخرجا من الكلية الحربية وإنما تم استيعابهما كفنيين، فمنهج البيان الرسمي الحالي ليس منفصلا عن السياسة التي ظلت تتبعها الإنقاذ خلال 17 عاما تجاه الجيش السوداني والتي أدت إلي فصله عن الشعب وإضعافه ثم إقصائه عن دوره والتحدث باسمه.
وتجربة الجيش السوداني خلال الأنظمة العسكرية الأولى (نوفمبر58 والثانية مايو69) تقول إن النظامين الجنرال عبود والجنرال نميري حكما باسم الجيش واستمرا في السلطة باستخدام قوته ولذلك سعيا لتقويته والحفاظ عليه وترسيخ دوره العسكري والسياسي وبالحفاظ على وحدته حفاظا على وحدة الدولة والشعب ودون التطرق هنا إلى شرعية انقلابهما وسياستهما وليس المقصود المقارنة بين النظام الشمولي والديمقراطي وإنما المقصود علاقة النظام الشمولي بالجيش. فتجربة الإنقاذ تعاملت مع عناصر الجيش كعدو يهدد حكمها وهي نفس نظرتها إلى المؤسسات النقابية، وإذا كان في مقدورها الاستغناء عن خدماته لحلته، وإن حاولت عبر الدفاع الشعبي إلا أن المهام الجسام والحروب الداخلية ألجمتها، فاكتفت بالإضعاف وتقليص دوره خاصة الشعبي. وحادثة تفجيرات الدانات تشير أيضا إلي إضعافه المهني وقد لاحظت الأسر المتضررة من الدانات الطائرة تداخل المهام والاختصاصات بين الذي زاروهم في بداية الكارثة ممثلين للجيش- الشرطة- الأمن كل على حدة لدرجة أنهم أثاروا الرعب فيهم وأخرجوهم من منازلهم بدعوي أن انفجار الدانة الذي تم الأول وهناك انفجاراً ثانيا يتبعه في حين يعلم المواطن المتتبع لأفلام الاكشن-أن الدانه حين تصطدم بالحائط وتحدث فيه فجوة كبيرة وتقتل من بالداخل الأخرى (تموت ) فالناظر لأولئك الذين احيوا الدانة بعدما ماتت وشبعت موتا !!

السرية والثقة :

لم تعد حدود السرية الأمنية كما في العصور السابقة فقد ضاقت مساحات الخطوط الحمراء إلا الذين يعيشون في الكهوف. فالإنقاذ تستخدم ماركة السرية المسجلة خاصتها لحماية نفسها للترهيب وليس لوقاية الوطن من مهددات تمس شعبها ومؤسساته بما فيها قواته المسلحة0

ومن هنا نلاحظ أن البيان الرسمي طغي عليه عامل السرية فأربكه لدرجة انه أبعده عن المنطق، ومثل هذا الدور التبريري السري من التصريحات يولد عدم الثقة وفقدان المصداقية خاصة إذا غشي السرية عدم القدرة المهنية والتجربة العملية والبعد عن التواضع . فكما ذكر المتحدث الرسمي عندما تم تدمير مصنع الشفاء في أغسطس في عام 1998م انه تم بواسطة صواريخ تحملها طائرات قادمة من الشمال كذلك الحال يتكرر في انفجار الدانات يوم السبت 7 ابريل 2007م بسبب السخونة والاحتكاك والارتجاج ولكن البيان لم يذكر لماذا قطعت الدانات المتفجرة مسافات وفي اتجاهات ومختلفة (السجانة ، العمارات ، دار السلام المغاربة ، الموردة ). إحتمال تطاير الدانات العشوائي وارد ولكن الاحتمال الأكبر أن الدانات جاهزة للاستخدام بمعني إن الكبسولات والخراطيش تم توصيلها وهي توصيلات لا تتم إلا عند الاستخدام العملياتي. ربما ينبري احدهم قائلا أن التطور التقني استغنى عن الكبسولات والخراطيش ولكن الصحيح أيضا إن أنواع الأسلحة المستخدمة في السودان ما زالت تحتاج للتوصيلات.

أين الضرر إذا صدر بيان يقول أن الذخيرة التي تفجرت كانت في طريقها إلى جهات القتال إمدادا للقوات فمن حق القوات المسلحة أن تجلب احتياجاتها وان سبب الانفجار فني وتتحمل القيادة المسئولية إنسانيا وأخلاقيا وقانونيا بيان شجاع، واعتذار وتحمل للمسئولية، والوقاية من تكراره. مثل هذه الحقيقة تعد المصداقية وتولد الثقة بين الشعب وقواته، وهذا يحتاج إلى أن يبتعد عنها الهواة أصحاب المشاريع الحضارية وان يترك الجيش إلى المحترفين والمؤهلين. فرواية المهندس وزير الدفاع عن ووجود قنابل فسفورية مضيئة غريب فقنابل الإضاءة شيء والفسفورية شيء أخر فإذا كانت الأخيرة موجودة لحرقت أجساد المصابين حرقا ففي مثل هذه السرية الوهمية يتم تغييب بعض القادة المسئولين، ولربما تفاجأ بعضهم بخبر الحادث والرواية الرسمية مثل بقية المواطنين ولكن في أماكن سكنهم في إطراف المدينة يسمعون الرواية الشعبية.





الانفجارات ودارفور :

تذهب الرواية الشعبية إلى علاقة بين الدانات المتفجرة ودارفور، وأن العربات كانت محطتها الفاشر وليس الخرطوم وأن السرية التي ضربت حولها مرحلتها الأولي قبل الانفجار ضرورية، وذلك لتغطية الجهة الموردة ومنع قوات الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي من الحصول على المعلومة حتى لا يفسر جلب الذخيرة بأنه سياسة تصعيديه عسكرية، وعدم الرغبة في السلام وأن الحركة براً أكثر سرية منها جواً، ولكن السرية المنطقية لم تكن مفيدة بعد الانفجار مما جعل البيان الرسمي اكثرضرراً، وبدأ تبريراً سياسيا أكثر منة عسكريا، واستمر هذا النهج في جلسة المجلس الوطني الأربعاء 11 ابريل 2007م خلال إجابة السيد وزير الدفاع عن المسألة المستعجلة التي أثارها المؤتمر الوطني قبل الكتلة المعارضة للإيحاء من جانب بان المؤتمر الوطني الحاكم مهموم بالانفجارات والمواطنين، ومن جانب آخر لتعمية الأعضاء عن القضية الرئيسية، ورغم أن الوزير المهندس تحدث عن تفجيرات العربات والهجوم التشادي على الأراضي السودانية إلا أن الجميع لم يدرك علاقة التفجيرات بالهجوم التشادي .

ونجح المؤتمر الوطني في التعمية حين أفاد الوزير بإكمال الخطة الإستراتيجية الخاصة بنقل جميع مخازن الأسلحة الثقيلة إلى خارج العاصمة والمدن ودفع الأعضاء الذين تحدثوا بالتزكية على هذه الجزئية والمطالبة بنقل الجيش وسلاحه خارج العاصمة وهي دعوة حق أريد بها باطل للآتي :

*كثيرون يعتقدون أن سبب الانقلابات السودانية، تواجد القوات بالعاصمة، وأن العلاج دفعها خارج نطاق الخطر . ولكن الخطر يكمن في العقلية الإنقلابية عند بعض السياسيين وثلة من العسكريين وإن منع الانقلابات بتحديد الأزمة والتفاوض حولها، والتراضي على دولة التنوع المدنية (دولة المؤسسات) الدولة المدنية الديمقراطية الموحدة.
الحل ليس جغرافيا وإنما عقليا وتربويا ففي دول أوربا ذات المساحات الصغيرة توجد المعسكرات داخل المدن ولا تحدث الانقلابات .
*الإنقاذ أدخلت الأرض كسلعة مثلها والبترول وينتظرون سانحة خروج القوات لبيعها (مستشفى العيون الذي استشهد فيه عبد الفضيل الماظ نموذجا )بمعنى أن المؤتمر الوطني سعى لتسويق أراضي الجيش بالمدن، وتقنين بيعها من داخل برلمان الشراكة. أيها الرفاق في قيادة الأركان المشتركة انظروا إلى الأرض حولكم ويكفي نظركم. نثق في قدرتكم على وضع خطة اسعافية (Crash Program ) تشمل إعادة توزيع القوات خارج المدن والاهم بناء جيش عصري بمنظور علمي يرتبط عضويا بالدستور والقوانين ويتميز بقدرات احترافية ومرونة تنظيمية أما الأراضي التي ينتظرها الصقور فيمكن الاستفادة منها بمشاريع لضباطكم وجنودكم .. الأراضي ملكم، ومسئوليتكم المحافظة عليها، نخاف أن يأتي يوم لا يرى فيه مواطن مدني أو عسكري النيل إلا على الخريطة لا تجعلوا من الأرض العسكرية سلعة فتفسد لكم الأرض .

الأخ الكريم
بكرى

لك الشكر الجزيل على إيراد الخبر
و حقيقة, الأمر مقلق
لقد نشرت جريدة الأيام هذا المقال الأسبوع الماضى
على ما أعتقد
و رفعت قضية من قبل الجيش السودانى
على عبدالعزيز خالد و جريدة الأيام
.
.

لا نعرف الان أين هو
فقط نعلم أنه يجرى التحقيق معه
.
.

متى تضحى حرية الكلمة مكفولة؟

لم يقل عبدالعزيز الا كل الحقيقة!

فلماذا تخاف هذه السلطة من قول الحقيقة؟

أطلقوا سراح عبدالعزيز خالد...
أطلقوا سراح كل المعتقلين سياسبا...

لو كنتم تسمعون...

typical ingaz mafia gang act
unfortunately some of us here still about democracy and giving them a chance to say what they want in this forum and no none can say anything in the beloved sudan except the theives and the corrupt kayzan



every thing he abdul aziz said is the truth nothing but the truth so hep me god
dr mustafa

أطلقوا سراح الرجل ... فهو يستخدم مقال ... وليس دبابة

العار لحكومة الإنقاذ وهي ما تزال تكمم أفواه الناس


الحرية لشعب السودان في يوم يرونه بعيدا ونراه قريبا

كتب العضو محمد فرح

Quote: قال د. هاشم محمد صالح الجاز الأمين العام لمجلس الصحافه إن حرية التعبير وتعددية الساحه الصحفيه في السودان تضع السودان في المرتبه الأولى عربياً وأفريقياً قياساً بنصوص القانون والدستور الذي لايحمي حتى رئيس الدوله من توجيه النقد لأدائه السياسي خلافاً لأنظمه عربيه تمارس حبس الصحافيين ونزع بطاقاتهم المهنيه في حال توجيههم النقد للملوك والرؤساء في دولهم . ــــــــــــــــــــــ الخرطوم - اخر لحظه - يوسف عبدالمنان 1 مايو 2007

الجاز يكشف عن مساعده تلقتها أحزاب الشيوعي والأمه لإصدار صحفهما

لا عجب أن يكون المجرم عمر البشير فريقا وعبد العزيز خالد عميدا


أطلقوا سراح المشير عبدالعزيز خالد العمدة
أطلقوا سراح كل المعتقلين سياسبا...

ودعونا من رتبة عميد هذه!!

أخي بكري
لك السلام
ليس غريبا على الإنقاذ إعتقال مواطن أدلى برأيه ، بل وليس غريبا أن تغتال مواطنا لمجرد أن إنتقدها بكلمة ، نعم من جاء متخفيا بالليل وراء دبابة وفوهة بندقية لن يحتمل الرأي الآخر ولو كان كلمة حق كما قالها العميد عبد العزيز خالد، وقوانين السودان ودستوره الإنتقالي الذي بشر بالحريات الديمقراطية ما هي إلا وريقة لا تساوي حبرها عند الإنقاذ، فكل شئ في الدستور مقيد بالقانون وما هو القانون في عرف الإنقاذ؟ ما هو إلا ما سطرته لحماية نفسها، فليس غريبا أن يعتقل الأمن مواطنا لرأيه أو إختطاف آخر لأنه قال ما حدث قد حدث . اللهم لا نسألك رد القضاء ولكنا نسألك اللطف فيه ..
عالي تضامننا مع العميد عبد العزيز خالد حتى إطلاق سراحه وعودته إلى أسرته ، وعالي تضاممنا مع أسرته الكريمة.

اطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد
نعم لحرية الكلمة
لا لإرهاب الشرفاء

التعويض الذى طالب به الجيش
عبدالعزيز خالد و جريدة الأيام
قدره مائة مليون جنيه
.
.

يا للعجب

اطلقوا سراح عبد العزيز خالد
ولا لتكميم الافواه
ولا لوضع الرؤس تحت الرمال
عبد العزيز لم يقل الا الحق

Quote: التعويض الذى طالب به الجيش عبدالعزيز خالد و جريدة الأيام قدره مائة مليون جنيه . . يا للعجب

فاليعوضوا شعبنا هم اولا مليارات الدولارات عن كل جرائمهم ضدنا وشيل حالنا بالبلاد.

الصحافه ، حرية النشر و الحكومه ،،، كاراكاتير

Quote: أطلقوا سراح عبدالعزيز خالد... أطلقوا سراح كل المعتقلين سياسبا...

حاتم هاشم.

شكرا عبد العزيز خالد

مهما طال زمن التعدي..ياظلام الليل تعدي
ولمصيرك أصلي شايف

كنت قد كتبت في 14-04-07 ادناه...

Quote: ياكمراد مرتضي وسري لا تذهبوا بعيد القصه كلها حبكه لايجاد مبررات لاخراج الاسلحه من داخل الخرطوم ومن ثم بيع الارض التي اصبحت تدر عليهم الدهب... بالنسبه لي واضحه وضوح الشمس.... وكنت اثناء تواجدي في الخرطوم قد التقيت احد كبار الضباط المتقاعدين المح لي في حديثه معي ان الصفقات تتم تحت تحت... لبيع اراضي القياده العامه بعد ان تمت صفقات لبيع اراضي مطار الخرطوم الحالي وربما تذكرون ان السيد علي تميم فرتاك قد ابعد من وزارة الطيران بعد ما ذل لسانه وقال انه سيبيع اراضي مطار الخرطوم.... وقتها لم تكن الصفقات قد اكتملت... واعتبر ببعض ( التايكونز) بتاعين المؤتمر الوطني ان فرتاك ( حا يفرتك او يبوظ الشغلانه) لذلك ابعد وخباء نجمه... تابعوا .... وقريب حا تشوف شركه تركيه او اماراراتيه او اندونسيه تستثمر في هذه المناطق... ( شيلوا الصبر شويه) ما في زول شغال بسلامة المواطنيين او انتخابات او غيرها ... الناس ديه شغاله ( لجيوبها فقط)... ما تمشوا بعيد

الرواية الرسمية كاذبة..و خروج سلاح الحكومة إلى خارج الع...صمة قبل سلاح الحركات

ما كتبه العميد عبد العزيز خالد جاء مؤكدا لما ذهبنا اليه مع التفاصيل..

Quote: الإنقاذ أدخلت الأرض كسلعة مثلها والبترول وينتظرون سانحة خروج القوات لبيعها (مستشفى العيون الذي استشهد فيه عبد الفضيل الماظ نموذجا )بمعنى أن المؤتمر الوطني سعى لتسويق أراضي الجيش بالمدن، وتقنين بيعها من داخل برلمان الشراكة. أيها الرفاق في قيادة الأركان المشتركة انظروا إلى الأرض حولكم ويكفي نظركم. نثق في قدرتكم على وضع خطة اسعافية (Crash Program ) تشمل إعادة توزيع القوات خارج المدن والاهم بناء جيش عصري بمنظور علمي يرتبط عضويا بالدستور والقوانين ويتميز بقدرات احترافية ومرونة تنظيمية أما الأراضي التي ينتظرها الصقور فيمكن الاستفادة منها بمشاريع لضباطكم وجنودكم .. الأراضي ملكم، ومسئوليتكم المحافظة عليها، نخاف أن يأتي يوم لا يرى فيه مواطن مدني أو عسكري النيل إلا على الخريطة لا تجعلوا من الأرض العسكرية سلعة فتفسد لكم الأرض .

لقد اكرع هؤلاء القوم في بيع الاراضي لكنز المال... وكانت هذه التفجيرات عباره عن مسرحيه سخيفه لخلق مبررات لاخراج الجيش تحت دعاوي السلامه العامه ومن ثم بيع الاراضي... هذه التمثيليه الفطيره لا تحتاج الي كثير عناء لفك شفرتها...
وكما اشار العميد خالد يجب علي ( المخلصين) داخل القوات المسلحه ( إن تبق منهم احد) حماية هذه الاراضي وإن كان لا بد من اخراج الجيش من داخل المدن فيمكن ان يتم هذا في عهد ديمقراطي يوفر الشفافيه وبعد ان يقوم خبراء مختصون بدراسة المواقع الجديده حسب ضرورات استراتيجيات الامن الوطني التي يجب ان يشارك في وضعهاالمختصين من كل الفئات والقوي السياسيه... فالامر ليس بهذه البساطه...


اطلقوا سراح العميدعبد العزيز خالد

شكراً عبد العزيز خالد علي التنوير
تنوير عسكري محترف وكامل



اطلقوا سراح الرجل فهو لم يقل الا مايعرفه
كعسكري خدم طويلاً في هذا المجال وقاله بوضوح
بعد أن ظل عساكركم يكذبون .

لو كان هذا هو الجيش الذي يعلمه العميد وينتمي الية روحا وإن لم يعد ضمن كوادر خدمته الآن ..
لما شكوه او قاضوه في تحليلات لآحداث طرفها الجيش وكان بإمكان الناطق الرسمي أن يرد عليه في ذات الصحيفة ..
إن كان الأمر الآن مجرد حجز قانوني لزوم التحري فلا خوف ..
اما إن كان الآمر إعتقالا كما جاء في الاعلان فلا شك أنهم بذلك يهدمون مابنوه ويخالفون الدستور ..

شكرا الاخ صاحب الدار لايراد الخبر

ادين كل اشكال حجب الراي واعتقال الكلمة

اطلقوا سراح ابو خالد ايها المجرمون


ارجوا ان لا تكون قريبة من مسرحيه قبض علية ورحل اوسلم لحكومة الخرطوم
واللة الواحد بقي يضحك وهو حزين لحال البلد .

منو المعارض
منو الحكومة
منوالبرلمان
منو الحركة شعبية
منو التحالف
منو المتوالي
منو ومنو ومنو ومنو وفي عجاج الدافوري دة

مات اهل دارفور
وقبلة اهل الشرق
وقبلهم اهل الجنوب

وياحاج تلوب

الحقيقة مرة قد خاب من دساها
الرجل أخرجها و عللها و أعمل العقل
أطلقوا صراحه....
و احترموا العقول......
و الرأي المستنير....
هذا رأي.....
ويحكم...
ما خطبكم!!!!!!!!!!!!!

أطلقوا سراح الرجل وكل معتقلي الرأي والفكر ....معا لالغاء
القوانين المقيدة للحريات......
كمال

اطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد
نعم لحرية الكلمة
لا لإرهاب الشرفاء

حرية الكلمة حق مكفول لكل السودانين

وسنزود عنه بالغالي ...

الحرية لكل قلم.. ولعبد العزيز حالد

Quote: اطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد نعم لحرية الكلمة لا لإرهاب الشرفاء

Quote: أطلقوا سراح الرجل وكل معتقلي الرأي والفكر ....معا لالغاء القوانين المقيدة للحريات.....

حبال الليل الممدد قصاااااااااااااااااار والأيام مناجل

Quote: اطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد نعم لحرية الكلمة لا لإرهاب الشرفاء

Quote: أين الضرر إذا صدر بيان يقول أن الذخيرة التي تفجرت كانت في طريقها إلى جهات القتال إمدادا للقوات فمن حق القوات المسلحة أن تجلب احتياجاتها وان سبب الانفجار فني وتتحمل القيادة المسئولية إنسانيا وأخلاقيا وقانونيا بيان شجاع، واعتذار وتحمل للمسئولية، والوقاية من تكراره. مثل هذه الحقيقة تعد المصداقية وتولد الثقة بين الشعب وقواته، وهذا يحتاج إلى أن يبتعد عنها الهواة أصحاب المشاريع الحضارية وان يترك الجيش إلى المحترفين والمؤهلين. فرواية المهندس وزير الدفاع عن ووجود قنابل فسفورية مضيئة غريب فقنابل الإضاءة شيء والفسفورية شيء أخر فإذا كانت الأخيرة موجودة لحرقت أجساد المصابين حرقا ففي مثل هذه السرية الوهمية يتم تغييب بعض القادة المسئولين، ولربما تفاجأ بعضهم بخبر الحادث والرواية الرسمية مثل بقية المواطنين ولكن في أماكن سكنهم في إطراف المدينة يسمعون الرواية الشعبية.

وطن يصدق فيه قول القائل:
السيف عند جبانه والمال عند بخيله!
اطلقوا سراح الفارس ابوخالد وحققوا مع الجبان ابوعصاية!
جنى

Quote: أين الضرر إذا صدر بيان يقول أن الذخيرة التي تفجرت كانت في طريقها إلى جهات القتال إمدادا للقوات فمن حق القوات المسلحة أن تجلب احتياجاتها وان سبب الانفجار فني وتتحمل القيادة المسئولية إنسانيا وأخلاقيا وقانونيا بيان شجاع، واعتذار وتحمل للمسئولية، والوقاية من تكراره. مثل هذه الحقيقة تعد المصداقية وتولد الثقة بين الشعب وقواته، وهذا يحتاج إلى أن يبتعد عنها الهواة أصحاب المشاريع الحضارية وان يترك الجيش إلى المحترفين والمؤهلين. فرواية المهندس وزير الدفاع عن ووجود قنابل فسفورية مضيئة غريب فقنابل الإضاءة شيء والفسفورية شيء أخر فإذا كانت الأخيرة موجودة لحرقت أجساد المصابين حرقا ففي مثل هذه السرية الوهمية يتم تغييب بعض القادة المسئولين، ولربما تفاجأ بعضهم بخبر الحادث والرواية الرسمية مثل بقية المواطنين ولكن في أماكن سكنهم في إطراف المدينة يسمعون الرواية الشعبية.

وطن يصدق فيه قول القائل:
السيف عند جبانه والمال عند بخيله!
اطلقوا سراح الفارس ابوخالد وحققوا مع الجبان ابوعصاية!
جنى

أطلقوا سراح الرجل ... فهو يستخدم مقال ... وليس دبابة

العار لحكومة الإنقاذ وهي ما تزال تكمم أفواه الناس

Quote: كثيرون يعتقدون أن سبب الانقلابات السودانية، تواجد القوات بالعاصمة، وأن العلاج دفعها خارج نطاق الخطر . ولكن الخطر يكمن في العقلية الإنقلابية عند بعض السياسيين وثلة من العسكريين وإن منع الانقلابات بتحديد الأزمة والتفاوض حولها، والتراضي على دولة التنوع المدنية (دولة المؤسسات) الدولة المدنية الديمقراطية الموحدة.

Quote: لم تعد حدود السرية الأمنية كما في العصور السابقة فقد ضاقت مساحات الخطوط الحمراء إلا الذين يعيشون في الكهوف. فالإنقاذ تستخدم ماركة السرية المسجلة خاصتها لحماية نفسها للترهيب وليس لوقاية الوطن من مهددات تمس شعبها ومؤسساته بما فيها قواته المسلحة0

كلمة الحق دوما اشد مرارة في وجوه الطغاة.
اطلقوا سراح العميد عبد العزيز خالد ..

Quote: اطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد نعم لحرية الكلمة لا لإرهاب الشرفاء

محمد جمال الدين

أطلقوا سراح عبد العزيز خالد

نعم للشفافية نعم لحرية الكلمة لا لتكميم الافواه

المجد والخلود للسودان وشعب السودان

( الحرية لاتستجدى ولكن تنتزع)

Quote: اطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد نعم لحرية الكلمة لا لإرهاب الشرفاء

أطلقوا سراح عبد العزيز خالد

نعم للمناضلين الشرفاء

نعم لقيم الحق والشرف والمثل العليا والوطنية الحقة

لا لتجار الدين
لا للمتاجرين بالوطن

لا للكيزان

Quote: حرية الكلمة حق مكفول لكل السودانين

سبحان الله
هسع ماسكنه عشان كتب الكلام ده

اطلقوا سراحة فقد اكدتكم بفعلتكم هذه حقيقية وصدق ما قد كتب

أطلقو سراح العميد عبدالعزيز خالد ..

أطلقو سراح العميد عبدالعزيز خالد ..

لا بد لليل ان ينجلي

صنعاء وان طال السفر

المجد للشرفاء



أخبار اليوم» ترصد المنتدى الشهري بمنزل المهدي
أرسلت في 16-4-1428 هـ من قِبَل webmaster


المهدي وحنا ونقد وحسنين وبلايل وعبدالعزيز خالد وعبدالباسط عبدالماجد وقيادات سياسية تحدثت في المنتدى
الخرطوم :التجاني السيد :احمد سر الختم

دعت أحزاب المعارضة لتوسيع التحالف السياسي لخوض الانتخابات القادمة فيما جدد حزبا الامة القومي والحزب الشيوعي المطالبة بضرورة الاتفاق على صيغة الحوار الاوسع حول القضايا الوطنية للخروج من الازمة الراهنة. وقال الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة في المنتدى الشهري ما بين السياسة والصحافة والذي دأب على تنظيمه شهرياً بمنزله بحضور



وقال عبد العزيز خالد رئيس حزب التحالف السوداني ان كل الاتجاهات تمضي الآن في اتجاه ابراز القبضة الحديدية للحكومة . والسؤال هنا اذا اردنا تغيير هذا الوضع ما هو البديل المناسب ؟ ، وقال ان هناك عدة خيارات تطرح نفسها لتجاوز هذا الوضع على رأسها قبول فكرة المؤتمر الجامع لمناقشة قضايا البلاد والخروج بحلول لكل الاطراف او الدخول في تحالف لخوض الانتخابات القادمة ، وآخر الخيارات للتغيير هو الانتفاضة ضد النظام .

هذا هو عبدالعزيز خالد الذى نعرفه..
شجاع .. مصادم ..لايخشى فى الحق لومة لائم..
ما ذكره "ود العمدة " من ناحية فنية قلناه نحن ايضا لكل من جاءنا مستفسرا
عن تداعيات هذا الحادث واسبابه والذى عزيناه الى ضعف الخبرة بل انعدامها
فى بقايا القوات المسلحة .
التحية لك "ابوغادة " اينما كنت الان ..والتحية مرة اخرى لك وانت تبدل السلاح
بالكلمة فى كفاحك المشروع .

كان من الأجدر ان يكافئ على المقال

كلام يخش الراس ...
اطلقو صراح الرجل فهو لم يقل الا الحق..



........................يا احزاب السودان فالتتحدوا...................
.............جبهة عريضه لاسقاط النظام في الانتخابات القادمه............

Quote: أطلقوا سراح الرجل ... فهو يستخدم مقال ... وليس دبابة

تبا لكي إنقاذ

اين حرية الرأى اين حقوق الانسان

والله ايها الجبهجية لو تعلمون انها لا تدوم

لو تعلمون انكم ضيعتم السودان

لو تعلمون ان هذه الدانات قتلت شخصا واحدا كانما قتلت الناس اجمعين

لما لبثتم في الحكم والقتل والتشريد وأمتهان الانسان السوداني يوما واحدا


الهم ارنا فيهم إعجاز مقدرتك وعدل حكمك يالله

اطلقوا صراح المناضل عبدالعزيز واختشوا لو تدركون

Quote: متى تضحى حرية الكلمة مكفولة؟

اطلقوا سراح العميد عبد العزيز خالد

التحليل منطقي ويعري النظام

لا اري احدا احق بالاعتقال والمحاكمة العسكرية مثل الدعي عبدالرحيم محمد حسين

اطالب باطلاق سراح العميد عبدالعزيز خالد فهو لم يذكر غير الحق

لاللاعتقال التعسفى ...

لالمصادرة حرية الكلمة ..

كامل التضامن مع العميد ابوخالد ..

الحرية للجميع

أطلقوا سراح سعادة العميد عبد العزيز خالد

........................يا احزاب السودان فالتتحدوا...................
.............جبهة عريضه لاسقاط النظام في الانتخابات القادمه............

اطلقوا سراح العميد عبد العزيز خالد

يا وطن ناسي الفرح...
يا مشتت في زراريب العمى.. يا مضمخ بالأسى..
حلمي ليك ..
وقفة رجال رضعوا اللبن من أمهاتهم بالحلال ...
يشيلوا فاس العزة من عين الشمس ... ويهدوا أصنام الضلام..
يفتحوا طاقات أمل ..
ويطردوا العتمة البقت زي الحزن ... ساكنة في قلوب البشر ومابية الرحيل..
وبعد الشروق اجيك أنا ... شايلاك ضل... لابسة الحنين طرحة ودثار ..
مشروقة بموية المطر.. معطونة بريحة الجروف ساعة السحر...

لا للإعتقالات
لا لتكميم الأفواه
نعم لحرية الكلمة
أطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد
وكل سجناء الرأي

إنعام علي عبدالله

أدعو لإطلاق سراح العميد معاش عبد العزيز خالد
وكل معتقلي الرأى في بلادنا .

..
..

أطلقوا سراح عبد العزيز خالد

..
فقد زكر الحقيقة التى فى عقل كل سودانى
.. شاهد ما حدث..

يبدو ان من هم علي رأس القوات المسلحة يخططون لدفع مرتبات الجنود من مقالات الصحف




الحرية للصحافة
الحرية لكتاب الرأي
الحرية للعميد عبدالعزيز خالد

نطالب باطلاق سراحة فورآ

الإعتقال في ظل حكومة يقال عنها حكومة وحدة وطنية.. عيب كبير

ومصادرة حريات الرأي والنشر.. عيب أكبر

أتساءل: ماهي الحريات التي كفلتها كل من نيفاشا، القاهرة، ابوجا، الشرق..؟

وإذا كان الوضع أسوأ مما كان عليه قبل إهدار الأحبار على إتفاقيات.. ما الفائدة التي جنيناها نحن - غير الإنقاذ - من هذه الإتفاقيات..؟

لا أتوجه بندائي للمؤتمر الوطني.. ولكن لكل القوى الحرة والديموقراطية.. ما هذه الجرائم المستمرة في حقنا كشغب يتطلع لتغيير ديموقراطي حقيقي..؟

فلنتضامن من أجل حرية التعبير..

ومن اجل إطلاق سراح العميد عبدالعزيز خالد..

هذا هو جيشنا التعيس وقياداته الخائبة يطارد المواطنين و الاقلام والصحف..
.
وسيادة البلاد تنتهك لأكثر من عقد من الزمن فى حلايب ...والجيش المصرى والشرطة المصرية فى جزء من

بلادنا....ويقايضون سيادة الدولة مقابل رؤوسهم....

يفلحون فى ملاحقة الشعب ومحاولة هزيمته... فى دارفور..

يتنكرون ويجحدون عرق الشعب الذى منه يقتاتون ويسترزقون ويعيلون ابناءهم ....

متى تنجب هذه المؤسسة فردا مواطنا سويا....

المطالبة باطلاق سراح العميد عبد العزيز خالد..يجب ان يعززها اعادة النظر فى هذه المؤسسة
المنفلتة...

Quote: أين الضرر إذا صدر بيان يقول أن الذخيرة التي تفجرت كانت في طريقها إلى جهات القتال إمدادا للقوات فمن حق القوات المسلحة أن تجلب احتياجاتها وان سبب الانفجار فني وتتحمل القيادة المسئولية إنسانيا وأخلاقيا وقانونيا بيان شجاع، واعتذار وتحمل للمسئولية، والوقاية من تكراره. مثل هذه الحقيقة تعد المصداقية وتولد الثقة بين الشعب وقواته، وهذا يحتاج إلى أن يبتعد عنها الهواة أصحاب المشاريع الحضارية وان يترك الجيش إلى المحترفين والمؤهلين. فرواية المهندس وزير الدفاع عن ووجود قنابل فسفورية مضيئة غريب فقنابل الإضاءة شيء والفسفورية شيء أخر فإذا كانت الأخيرة موجودة لحرقت أجساد المصابين حرقا ففي مثل هذه السرية الوهمية يتم تغييب بعض القادة المسئولين، ولربما تفاجأ بعضهم بخبر الحادث والرواية الرسمية مثل بقية المواطنين ولكن في أماكن سكنهم في إطراف المدينة يسمعون الرواية الشعبية.

يا جماعة بس فعلا لو نظرنا للاقتباس اعلاه
ماذا يحدث لو صدقت الحكومة في بياناتها بدلا عن الكذب الذي لا يصدقه طالب بمرحلة الاساس


واطلقوا سراح ابو خالد


ومشيناها خٌطاً كٌتبت علينا
ومن كٌتبت عليه خٌٌطاً مشاها

Quote: أطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد

Quote: لا للإعتقالات لا لتكميم الأفواه نعم لحرية الكلمة أطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد وكل سجناء الرأي

وفى امان الله

لا اله الا الله

لانوالجبهة خشت عضمة الدبابة جوه ودنست شرف المدافع..



اطلقو صراح العميد عبد العزيز خالد

Quote: متى تضحى حرية الكلمة مكفولة؟

وكمان قالوا حكومة وحدة وطنية


ما دور الجبهة الشعبية وجناح مناوى فى التصدى لمثل هذه الخزعبلات
أم يمثلون دور المغفل النافع فى هذه الحكومة ؟ ومتى كان إبداء الرأى جريمة ؟

اطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد.

* اذن ما قاله ابو خالد هو عين الحقيقة، والا لماذا الاعتقال؟

* رب مقال أمضى من الف بندقية.

* فلنطلق حملة دولية لاطلاق سراحه وسراح كافة المعتقلين السياسيين.

* الحرية لابو خالد.

الرواية التي حكي عنها العميد عبدالعزيز خالد هي الرواية الاقرب للتصديق

وهي الرواية المتداولة وسط الناس هنا في ظل التكميم ومنع النشر عن هذه القضية


لا لاعتقال عبدالعزيز خالد

لا لتسلط نافع وجماعتة واسلوب العصابات والمافيا الذي يسود البلاد


نعم للافراج عن عبدالعزيز خالد فورا



منعم

Quote: التعويض الذى طالب به الجيش عبدالعزيز خالد و جريدة الأيام قدره مائة مليون جنيه

قروش ..قروش ....

ما تشبعو؟

كان الاجدى بهم تكوين لجنة تحقيف برئاسته

لكشف ملابسات حادثة الانفجارات

ليتهم يعلمون ........

أطلقوا سراح عبدالعزيز خالد

في اليوم العالمي لمناصرة دارفور ارسلت الانقاذ مروحية لقتل اهل دارفور فأخذاهم الله و اسقطها بسلاح الثوار
هذا اليوم يصادف اليوم العالمي لحرية الصحفيين تعتقل فيه الانقاذ صاحب رأي
ما هي التهمة؟
يقال ان الجيش رفع قضية يطلب فيها تعويض فهل يجوز قانونياً اعتقال من ترفع ضده قضية تعويض؟؟
التحليل الذي كتبه العميد عبدالعزيز خالد لا شك يتفق معه اغلب من قرأه فما صالح السلطة الغشيمة في معاداته هذه الاغلبة؟؟ و ما صالحها في الترويج للموضوع بهذا الاعتقال غير المبرر؟؟

اللهم قد حل علينا بلاء انت اعلم به
اللهم ارفعه عنا و الطف بنا

إلى كل الرائعين
الذين كتبوا هنا
.
.

إلى كل من حادثونى
أو راسلونى

لكم منى الشكر الجزيل

إتصلت بالسودان قبل قليل
و تمت التحقيق مع أبو خالد
و الإفراج عنه بضمان
مكتب المحامى الذى حضر معه
الشكوى كانت من قبل الناطق الرسمى
بإسم الجيش نسبة لورود إسمهم فى المقال
و الدعوى ان المقال به معلومات مغلوطه
و يظهر الجيش بمظر غير لائق
القضية بيدو أنها ستحال إلى محمكة
و لم يتم تحديد موعد إنعقادها
.
.

زفرة حارة

مش كفاية يا بلد؟

شكرا عبد العزيز خالد

جهاز امن الدولة يضع 29 موضوعآ في قائمة الممنوعات،وعلي الصحافيين الابتعاد عنها!!


هـناك تسـعـةوعـشـرين مـوضوعـآ يــحـرم علي كل صـحافـي او مراسـل اجـنبـي وان يقـتـرب منهـا!!!، فهـم ممـنوعـيـن
منعآ باتـآ والكتـابـة فـي:

1- نشـاطات واخبار القوات المـسلحة الابعـداذن خاص،[/
B]2ـ اخـبار وزارة الـطاقةوالتعدين،وماينشـر ياتي جـاهزآ من هذة الوزارة،
3ـ عـدم نشـر اي اخبـار عـن ممارسـات الامن الـقومـي،
4ـ اي اخـبار عـن القصــر،وكل الاخبار تصـل رأسآ لادارةالـجريدة من القصر مع الالـزام بالنشــر،
5ـ اي اخبار تـخـص زوجـتـي رئيـس الـجمهـورية لاتنشــرالا بعـداذن مسبـق،
6ـ القضـاياالـجنـائيـة الكبيـرة والموجـودة بوزارة العـدل لايـجب علي الصحافييـن والاهـتـمام بهـا،
7ـ موضـوع حــــلايــب هـو موضـوع تـحتة الف خـط احـمـر، ولايسـمح لاي صـحافي وســؤال رئيـس الجـمهـورية عنـة اثناءالـمؤتمرات الصـحفية معهـم،
8ـ لايسـمح لاي صـحـفي او مـراسل والكتابةعـن العلاقات السـودانية الـمصريـة الا بـماويوافـق سـياسـة الـدولة،
9ـ لايسـمح بنشـراي اخبار عن فسـادالاسـلامييـن،
10ـ لايسـمح ايضـآ بنشـراخبـــار فسـاد اقارب البشـيـر،
11ـ عـلي الصحـافيين الـحــظراثناء تناولهـم مواضيـع تـخص نشاطات البنـوك الاسـلاميـة فـي السودان،
11ـ اخبار الـمعارك في دارفـور تنشـر من خلال البلاغات العسكريةالجاهـزة،
12ـ عـدم نشـر مايـدور ويوجــد في السـلاح الطـبـي،وعـن اخـبار الـجـرحـي،
13ـ لاتنشـر اخبـارمــداولات الـمجلس الوطني الامن خـلال مايتسـلمة رئيـس
تحـريرالصـحـيفة جـاهـزة من الـمجلس،
14ـ ممنـوع نقـد اي قرار جـمهوري،
15ـ لايسـمح للصحافيين والكتابةعـن الفلل والقصـورالرئاسـية ولـمن
آلـت وكيف ومن هـم مـلاكـها الجـددالان،
16ـ لايسـمح فتـح مـلف انتهاكات رجال الامـن والاغتيـالات فـي السنوات
الـماضيـةوحــاليـآ،
17ـ القابعـون فـي السـجون لاسبـاب سـياسـية لايجــوز للصـحـفي وان يسـعي لمقبلتهـم باي حـال من الاحـوال،
18ـ لايجــوز نشــراخــبارهم سلـبآ اوايـجـابآ،
19ـ يـحـق لـرجال الامـن ان يصــادروا اي اعـداد وهـي فـي الـمطبعـة دون ابـداء اي تبـريرات،
20ـ عـند اعتقـال اي صـحـفي بتهـمة نشـر مقـالة لـم تعجـب اهـل السلطــة،عـندها لاتتـدخل وزارة العـدل ويصـمت الـدستــور،
21ـ يـحـق لجـهازالامن وان يغلـق اي صـحيـفة دون اذن مسـبق من وزارة العـدل،
22ـ حـرية الرأي والنـشـر مسـمـوح بـهـما للصـحـفي بعـداذن من مجـلس الصـحافةوالـمطبوعات والامـن،
23ـ يـجـوز لجهــاز الامـن وان يفرض علـي رئيـس التحـرير نشـر
مقـالة ما حـتي وان خـالفـت سـياســات هــذة الـصـحـيفة،
24ـ وزارة الاعـلام لاتـملك السلـطة الكاملة والاشــراف عـلي الصـحـف القـومية، والامـر برمتـة ملك لــصـــلاح غـوش،
25ـ فـي الـمؤتمـرات الصـحـفيـةالتـي يعـقـدها رئيـس الـجمهـورية يتم مســبقآ اختيــارالصـحـافييـن من قبـل رجــال الامـن ونـوعية الاسـئلة الـمقدمـة منهـم للرئيـس،
26ـ الـوفـد الاعـلامـي الـمـرافق للبشير في جـوالاتـة الـخارجـية يتـم اختيـــار افـرادة من قبــل جـهـاز الامـن،
27ـ الـصحـفي السوداني والذي قابل دبلوماسيـآاجـنبيـآ بهـدف اجـراء تحقيق معـة ، يـمكن ان يعتــبر من وجـهة نــظر رجال الامـن جاسـوس
او عـميل،
28ـ مـجـلس الصحافـة والمطبـوعات نظريآويمكن اعتبــارة فرع امـني
رئيسـة الفـعلي مـدير جـهاز الامـن،
29ـ بعـض الصحــافيين اصـلآ هــم ضــباط امـن ـ

Quote: فهو يستخدم مقال ... وليس دبابة

شكرا سعادة العميد عبدالعزيز خالد

شكرا مصدق

غادة

.
.

حمد لله على سلامة العميد
عبدالعزيز خالد
وألف لا للقمع وتكميم الافواه

تحياتي غادة

وبكري

Quote: لم يقل عبدالعزيز الا كل الحقيقة! فلماذا تخاف هذه السلطة من قول الحقيقة؟

Release the patriotic professional Sudanese Army officer: Abdel Aziz Khalid now. The SPLM should distance itself from these stupid acts of the security forces, which is clearly in violation of the Nifasha agreement

Adil

Quote: التحية لك "ابوغادة " اينما كنت الان ..والتحية مرة اخرى لك وانت تبدل السلاح بالكلمة فى كفاحك المشروع .

يعنى بعد التنوير دة مين القائد العام بس الرجل شرح لنا الوضع كمدنين
اطلقوا سراححححح عبد العزيز خالد

إن أكثر ما يضايق أصحاب العقائد والأفكار أن تتم منازلتهم من موقع الإلتزام الفكري أو المهني ، فحديث السياسي الفطير يكشفه السياسي العالم ، وحديث العسكري المتهافت يكشفه العسكري المحترف . أعدت قراءة المقال أكثر من مرة . العميد عبدالعزيز خالد يتحدث هنا كعسكري محترف يعرف دلالات الأشياء والرموز ويتحدث أيضاً كسياسي عركته تجربة السنين التي قضاها معارضاً للنظام خارج حدود الوطن . لذلك أتى كلامه مقنعاً لمن يحترم عقله ويحترم عقول الآخرين . وفي ذات الوقت جاء حديثه مؤلماً لمن أدمنوا الإستخفاف بعقول الآخرين .
ظني أن معركة أخرى قد إبتدأت وانتقل مسرحها لردهات المحاكم . ليثبت ( المهنيون ) من قضاتنا احترامهم للقانون واحترامهم لذواتهم وتبجليهم للعقل الذي فضلنا الله سبحانه وتعالى به .
فلنتكاتف جميعاً لدعم صمود العميد عبدالعزيز خالد

Quote: اطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد
نعم لحرية الكلمة
لا لإرهاب الشرفاء
كبار

اطلقوا سراحه ايها الجبناء





كت اووووت :-


كلمة في صحيفة ترهب دولة اي دولة تلك التي ترهبها كلمة ؟؟؟؟؟؟؟؟

خيال مآته !!!!!!!!

Quote: هذا هو جيشنا التعيس وقياداته الخائبة يطارد المواطنين و الاقلام والصحف.. . وسيادة البلاد تنتهك لأكثر من عقد من الزمن فى حلايب ...والجيش المصرى والشرطة المصرية فى جزء من بلادنا....ويقايضون سيادة الدولة مقابل رؤوسهم.... يفلحون فى ملاحقة الشعب ومحاولة هزيمته... فى دارفور.. يتنكرون ويجحدون عرق الشعب الذى منه يقتاتون ويسترزقون ويعيلون ابناءهم .... متى تنجب هذه المؤسسة فردا مواطنا سويا.... المطالبة باطلاق سراح العميد عبد العزيز خالد..يجب ان يعززها اعادة النظر فى هذه المؤسسة المنفلتة...

عزالدين

سلاح الكلمة اقوى من مدافع وارهب من جيوش جرارة ،نعم لاجل حرية الكلمة وحرية التعبير

Quote: اطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد نعم لحرية الكلمة...لا لإرهاب الشرفاء

مهما طال زمن التعدي..ياظلام الليل تعدي
ولمصيرك أصلي شايف

مقالة هزت جيش..اعتقال وطلب تعويض
وبرضو بيتكلموا عن النضال الكيبوردي
الما منه فائدة

ايها الاسلاميون الظلاميون التورابوريون
العالم اصبح قرية صغيرة منذ ان انهي
الكمبيوتر خرافات جن سليمان ..لم يعد
من الممكن اخفاء الحقائق والمعلومات ولا
تكميم الافواه...غوروا الي تورا بورا
او الي جبل احد..فهذا العصر ليس عصركم
انه عصر انتصار العلم الذي اتاحه انتصار
العقل..وانتصار العقل هو ثمرة الحرية..

[qoute]
إن أكثر ما يضايق أصحاب العقائد والأفكار أن تتم منازلتهم من موقع الإلتزام الفكري أو المهني ، فحديث السياسي الفطير يكشفه السياسي العالم ، وحديث العسكري المتهافت يكشفه العسكري المحترف . أعدت قراءة المقال أكثر من مرة . العميد عبدالعزيز خالد يتحدث هنا كعسكري محترف يعرف دلالات الأشياء والرموز ويتحدث أيضاً كسياسي عركته تجربة السنين التي قضاها معارضاً للنظام خارج حدود الوطن . لذلك أتى كلامه مقنعاً لمن يحترم عقله ويحترم عقول الآخرين . وفي ذات الوقت جاء حديثه مؤلماً لمن أدمنوا الإستخفاف بعقول الآخرين .
ظني أن معركة أخرى قد إبتدأت وانتقل مسرحها لردهات المحاكم . ليثبت ( المهنيون ) من قضاتنا احترامهم للقانون واحترامهم لذواتهم وتبجليهم للعقل الذي فضلنا الله سبحانه وتعالى به .
فلنتكاتف جميعاً لدعم صمود العميد عبدالعزيز خالد [/qoute]

صح لسانك، يا عاطف!

وهكدا

منتصرا دائما المقاتل عمنــــــــا ابوخالد


و

Quote: * رب مقال أمضى من الف بندقية.

Quote: متى تضحى حرية الكلمة مكفولة؟

when the writer respect what s/he writes

اجمل مافي هذا المقال انه مقال برؤية العسكري المتخصص و ليس السياسي فقط، و لذلك هو يكشف مستوي الجهل العسكري لدي وزير الدفاع و مجموعته .. وقد يكون وصفه لجهلهم هذا بانهم ليسوا خريجي الكلية الحربية السودانية بل الحقوا بها كفنيين اشد ما أوجعهم.

ايضا المقال تلمس فيه توجيه الخطاب لرفقة السلاح حول حقائق (بالاخص مسألة الاراضي) لا يريد وزير الدفاع و لا اهل النظام أن يتم الحديث حولها جهرا و لا همسا الي أن تصبح واقعا.
مقال رصين من العميد عبدالعزيز خالد لن يجد مكافاءة عليه من أهل النظام أقل من الاعتقال.

لا لاستمرار سلطة الظلم و الاعتقالات.

أو لهذه الدرجة أصبحت تخاف هذه الحكومة من الحقائق؟!!
قوة الكلمة أمضى من السلاح في خلخلة عرش هذا النظام المهتري ومن هنا جاء انزعاجهم..
اعتقال العميد عبد العزيز خالد ستكون عوائده أوخم عليهم إذ انه يساعد في نشر هذا الرأي الذي حاولوا التكتم عليه وبصورة أكبر لو كانوا يعقلون ولكن ماذا نقول لنظام قطعع الخوف أنياطه فصار يتصرف بلا عقل وبدافع غريزة البقاء ..
عمر

لعل اغرب ما هذا البوست تحاشي المدافعين عن النظام من الدخول لادانة هذا السلوط البلطجي


الساكت عن الحق شيطان اخرس

تحية لعبد العزيز خالد وامثاله من الشرفاء

وجدت هذا الخبر بموقع صحيفة الصحافة اليوم

Quote: الخرطوم- الصحافة- المستشار يشكو خال الرئيس وجدت استاذ الطيب مصطفى فى نيابة الصحافة الاسبوع الماضى، فقلت له يا استاذ ما كان اغناك هذا؟ كنت مديرا ووزيرا الجابك لشغلة النيابات دى شنو؟منو المشتكيك يا استاذ؟ ناس الحركة الشعبية ولا حكومة الجنوب . قال منصور خالد. قلت معقول مستشار الرئيس يشكو خال الرئيس دى شورة شنو يامنصور .؟ < فى نيابة بحرى وجدت استاذنا فضل الله محمد كما فى الصورة قاعد منتظر التحقيق . قلت له يا استاذ من المشتكيك؟ قال لى على محمود حسنين.؟ قلت معقول حسنين يشكو فضل الله محمد ؟ طيب معقول يشكو جريدة الباقر احمد عبد الله . مولانا وين ، كيف يترك قيادات الحزب تتصارع فى المحاكم. فى داخل محكمة الجنايات بالخرطوم ، وجدت عثمان ميرغنى منتظر القاضى .لم اسأل عثمان عن سبب مجيئه ولا من الشاكى ، فلابد انه يحمل قائمة من الشاكين ، والشاكين فى احاديث المدينة . < سألنى عثمان عن سبب حضورى باكرا للمحكمة ، فقلت له والله انا اتفقت مع المحامى ان يجمع جميع الجلسات فى يوم واحد ، بدلا من هذا العذاب اليومى، واليوم اول محاولة للجمع بين جلستين.المهم اليوم الجلسات مخصصة لشكاوى الحكومة ضد الصحافة . لام اكول ضد الصحافة فى الشوط الاول، وكمال عبد اللطيف ضدها فى الجلسة الثانية. والله ولى التوفيق، وكل عام وحرية الصحافة وانتم بالف خير ..

.
.

متى يعمل الصحفيون إذا؟
مجرد تساؤل
.
.

غادة

loooooool

this is so funny ya Ghadah





______
are those politicians or comedians?

Quote: أطلقوا سراح الرجل وكل معتقلي الرأي والفكر ....معا لالغاء القوانين المقيدة للحريات......

تحياتى للجميع غادة انتى مااظنك محتاجه تعرفى انتى مفروض
تعملى شنو ماتنتظرى كدى اتصلى

كتب عبد العزيز خالد:

Quote: أين الضرر إذا صدر بيان يقول أن الذخيرة التي تفجرت كانت في طريقها إلى جهات القتال إمدادا للقوات فمن حق القوات المسلحة أن تجلب احتياجاتها وان سبب الانفجار فني وتتحمل القيادة المسئولية إنسانيا وأخلاقيا وقانونيا بيان شجاع، واعتذار وتحمل للمسئولية، والوقاية من تكراره. مثل هذه الحقيقة تعد المصداقية وتولد الثقة بين الشعب وقواته، وهذا يحتاج إلى أن يبتعد عنها الهواة أصحاب المشاريع الحضارية وان يترك الجيش إلى المحترفين والمؤهلين. فرواية المهندس وزير الدفاع عن ووجود قنابل فسفورية مضيئة غريب فقنابل الإضاءة شيء والفسفورية شيء أخر فإذا كانت الأخيرة موجودة لحرقت أجساد المصابين حرقا ففي مثل هذه السرية الوهمية يتم تغييب بعض القادة المسئولين، ولربما تفاجأ بعضهم بخبر الحادث والرواية الرسمية مثل بقية المواطنين ولكن في أماكن سكنهم في إطراف المدينة يسمعون الرواية الشعبية.

هذا تحليل منطقي وعقلاني جدا من القائد عبد العزيز خالد, لا يعقل أن يتم ترحيل أسلحة"فاسدة" لكي يتم التخلص منها في الخرطوم إلأ إذا كنا هنا نتحدث عن أسلحة جرثومية أو كيماوية تحتاج الى معامل خاصة, أما الذخيرة العادية فمن السهولة جدا التخلص منها في أقرب منطقة عسكرية أو منطقة خاوية من الاحياء. عوضا عن المطالبة بتعويض يجب على الدولة أن تقوم بتعويض المواطنين الذين فقدوا أرواح أبنائهم وممتلكاتهم في العاصمة.
مثل هذا الحادث يعكس عن أشياء مهمة جدا وهي تتمثل في عدم التأهيل الجيد للقوات المسلحة, الاستهتار بحياة المواطنين والكذب الفاضح للسيد وزير الدفاع.

أطالب بالافراج الفوري عن عبد العزيز خالد.

دينق.

اطلقوا سراح العميد عبد العزيز خالد




ود الباوقة

اطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد.أطلقوا سراحه. فلو ان ما أورده من معلومات عسكرية وتحليل غير صحيح كان يكفي نفي ذلك في نفس موضع النشر يصحيفة الايام.ومن ناحية اخرى فإن إنفجار الدانات بتلك الصورة العشوائية التي تنم عن إهمال بما ادى لإزهاق ارواح وإثارة الهلع كان جريرة كفيلة بان يستقيل بسببها وزير الدفاع أو أن يقال فهو أصلاًً وزير في حكومة إنقلابية غير مشروعة قوضت الجيش وهدمته واحالت الصالحين فيه للصالح العام مثلما اذاقت شعب السودان العذاب بشتى انواعه.

لا لكبت الحريات

لا للأرهاب

اطلقوا سراح العميد ع العزيز خالد

وبرروا اخطأءكم بعيدا عن الأعتقالات والغرامات

و جدت هذا التصريح من دائرة الإعلام
و أنقله لكم هنا

Quote: تصريح صحفي حول استدعاء رئيس المكتب التنفيذي من قبل نيابة الجرائم الموجهة ضد الدولة قامت نيابة الصحافة والمطبوعات باستدعاء رئيس المكتب التنفيذي للتحالف الوطني السوداني المقاتل العميد (م) عبد العزيز خالد نهار أمس الخميس 3 مايو 2007م والتحقيق معه- ومن ثم أطلقت سراحه- حول ما أورده بمقاله المنشور بصحيفة (الأيام) بعنوان (الجيش السوداني... خمسون عاما من السياسة تأملات مهنية... في انفجارات السبت) والذي تطرق فيه لقضية إنفجارات الذخائر التي شهدتها الخرطوم الشهر الماضي، بناءاً علي الشكوى التي تقدمت بها القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية في مواجهته والصحيفة، لما اعتبرته ( انتقاصاً لهيبة القوات المسلحة) وطالبت بتعويض قدره (100) مليون جنية، كما قامت النيابة بالتحقيق مع نائب رئيس تحرير صحيفة (الأيام) الأستاذ كمال الصادق حول ذات القضية يوم الأربعاء الماضي. إن استدعاء رئيس المكتب التنفيذي ونائب رئيس تحرير صحية (الأيام) والذي تصادف مع احتفالات العالم بيوم حرية التعبير، يجسد مظاهر المعاناة والضيق والتعسف الذي تعيشه الصحافة السودانية التي تمارس حيالها كافة أشكال الترغيب والترهيب لإسكات صوتها وطمس كلماتها في مواقف وقضايا وحقائق باتت معلومة للجميع، وتعتبر قضية الإنفجارات أحدى تلك النماذج التي عجزت الرواية الرسمية عن إقناع الرأي العام بمنطقيتها، وتمثل تعليقات عدد كبير من نواب البرلمان علي بيان وزير الدفاع الوطني أمام البرلمان حول حادثة انفجار الذخائر، بل ورفضهم لكل ما أورده في بيانه أكبر الشواهد علي اهتزاز رواية الحكومة. إن وضع القضية في الإطار القانوني تعتبر سانحة جيدة لشعبنا أن يقف بالأدلة العلمية والمنطقية والعملية التي ستثبت وستؤكد ضمور وبؤس الرواية الرسمية للأحداث، ومن ثم يمكن للرأي العام حينها أن يكتشف المسؤلين عن التجاوزات التي تمت ويبرئ القوات المسلحة ومنسوبيها ويحميهم من استخدامهم كغطاء لحماية المخطئين وتبرير قراراتهم السياسية غير المقنعة. دائرة الإعلام التحالف الوطني السوداني الجمعة 4 مايو 2007م

.
.

فى صحيفة الصحافة
و فى عمود على كيفى
للأستاذ عادل الباز
كتب قائلا

Quote: رئيس التحرير اجمل ما استمعت اليه فى تعريف الخبير ، سمعته الاسبوع الماضى من السيد بوت منسق بوم الهولندية، اذا قال ان الخبير هو الشخص الذى اخطأ كثيرا.ومن هنا اقول ان رئيس التحرير هو الصحفى الذى يتواجد فى المحاكم يوميا.وادعي اننى رئيس تحرير درجة اولى بهذا التعريف ، اذ اننى ابدأ يومى بمحكمة الجنايات فى الخرطوم ، ثم اغادر منها بعد اجتماع التحرير الى بحرى حيث نيابة الصحافة ، ثم اعود منها غالبا الى لجنة الشكاوى فى مجلس الصحافة ، وهكذا، والحمد لله اقضى نهار يومى متنزها بين النيابات والمحاكم.ثم بعد ذلك مطلوب منا الذهاب للمؤتمرات الصحفية للسادة الوزراء ، او الذهاب لحفلات واستقبالات السفارات. متى ياترى نمارس واجباتنا المهنية والمنزلية!!!.

الليلة شغالة قراية و لصيق بس



.
.

كل الود
غادة

أعطنى حريتى
اطلق .......
اين الحرية؟

غادة ...لك التحية وندعوا الله ان يطلق سراح الوالد

د. ياسر

Quote: فالسيد الوزير والمتحدث الرسمي ينتميان إلى حزب آحادي ومشروع حضاري يتناقضان وعلاقة الشعب بقوات الشعب، فالمتحدثان لم يتخرجا من الكلية الحربية وإنما تم استيعابهما كفنيين،

غادة
حمداً لله على سلامة الوالد
العبارة اعلاه (ام كبك الجابت كراع العميد لحد التحقيق)

Quote: قامت نيابة الصحافة والمطبوعات باستدعاء رئيس المكتب التنفيذي للتحالف الوطني السوداني المقاتل العميد (م) عبد العزيز خالد نهار أمس الخميس 3 مايو 2007م والتحقيق معه- ومن ثم أطلقت سراحه- حول ما أورده بمقاله المنشور بصحيفة (الأيام) بعنوان (الجيش السوداني...

حمدلله علي السلامة ولكن مبدء الاستدعاء والتحقيق يعارض ما تتشدق به الانقاذ من حرية تعبير

بالأمس أحتفل العالم باليوم العالمى للصحافة
وبالأمس أعتقلت السلطات السيد/ عبدالعزيز خالد عقابا على نشره مقالا
بجريدة الأيام.
فى الفترة الأخيرة حاصرة السلطة الهامش الضئيل
للحريات وأخذت تضرب فى المسيرات السلمية وتطلق النار على المتظاهرين.

لا لقمع الحريات
الحرية لعبدالعزيز خالد
معا من أجل الضغط على السلطة وتحقيق التحول الديمقراطى
الحرية للجميع

Quote: الإنقاذ أدخلت الأرض كسلعة مثلها والبترول وينتظرون سانحة خروج القوات لبيعها (مستشفى العيون الذي استشهد فيه عبد الفضيل الماظ نموذجا )بمعنى أن المؤتمر الوطني سعى لتسويق أراضي الجيش بالمدن، وتقنين بيعها من داخل برلمان الشراكة. أيها الرفاق في قيادة الأركان المشتركة انظروا إلى الأرض حولكم ويكفي نظركم. نثق في قدرتكم على وضع خطة اسعافية (Crash Program ) تشمل إعادة توزيع القوات خارج المدن والاهم بناء جيش عصري بمنظور علمي يرتبط عضويا بالدستور والقوانين ويتميز بقدرات احترافية ومرونة تنظيمية أما الأراضي التي ينتظرها الصقور فيمكن الاستفادة منها بمشاريع لضباطكم وجنودكم .. الأراضي ملكم، ومسئوليتكم المحافظة عليها، نخاف أن يأتي يوم لا يرى فيه مواطن مدني أو عسكري النيل إلا على الخريطة لا تجعلوا من الأرض العسكرية سلعة فتفسد لكم الأرض .

تكرار

لعنايةالرفاق في قيادة الأركان المشتركة
.
.

لا للقمع
نعم لحرية الكلمة
فمثله لابد أن ينعم بالحرية

شكراً عبد العزيز خالد علي التنوير
تنوير عسكري محترف وكامل



شكرا سفيان


اطلقوا سلاح المعتقلين الشرفاء

سؤال جاد:
ماذا لو انسحبت كل الصحف من الساحة ؟ اي لا صحف في زمن الانقاذ؟ ( اقول هذا ولي اصدقاء واحباب في عالم الصحافة وهي اكل عيشهم)؟ وللذين سيردون بالا نترك الساحة لهم فالساحة هي لهم عنوة والدليل الخنق اليومي للكلمة والمحاكم والتوقيف والسجن ووو؟
اري ان الصحافة بشكل او اخر تمتص غضب الشارع والانقاذ تتجمل بوجودها ؟

ارجو حوارا هادئا موضوعيا فهذة وجهة نظر ؟

لاولا وألف لا للأعتقال عمنا الخبير العسكري أبن المؤسسة البار أبوخالد

وهو الآن يناضل بالكلمة والتحليل المنطقي وهذا يحسب له كمناضل شريف

وكان من المفروض أن يناقش أن كان قوله خطأ فاليصوبة العارف ولاأظن أن

بهم عارف وأين الحرية الصحفية ؟ يامناضلي الكلمة ولنا فيك ياأبوخالد

رمز نحبة ونقدر له شجاعتة في قول كلمة الحق ونضاله المعروف ومن منا لا

يعرفه بل المؤسسة العسكرية تعرفه جيدا وهوأبنهاء الذي رضعه من ثديها

معرفة وتشرف بأن حمل لوائها حتي بلغ الرتب والمكانه الذي هو عليها الآن

ندعوا كل الأحرار بأن يطالبوا بأطلاق سراحه الفوري لا لا لا للأعتقال وهنا

يضرب لنا القائد أبوخالد أن سلاح الكلمة أكثر فتكا من السلاح الناري دمت

ياأبوخالد بهذا المقال نورت لنا بعض الذي عتمة له صحافة الساسة .

Quote: حرية الكلمة حق مكفول لكل السودانين وسنزود عنه بالغالي ... الحرية لكل قلم.. ولعبد العزيز حالد

نسأل الله يحل إعتقاله وكل المساجين ياااااااارب...


أبو الحســــــــين...

إلي .... متي ....؟ ؟ !

هنا إستحقت المقارنة بين موقفين . الأول أن يسعي وزير الدفاع لتبرير ما حدث في تلك اللحظة وإذا كان هناك تقصير أن يُساءل ويتقدم بإستقالتة أو يُقال؟؟

والثاني أن نحترم ونثمن عالياً رأي أهل التخصص في تلك المحاولة لسبر أغوار الحقيقة وأن نعلق علي صدروة وسام شرف الإنتماء للقوات المسلحة بدلاً من حبسة وتكميم قلمة!!!

أُطالب بإطلاق سراحة والإستعانة برأية في كل المنابر التي تخص هذه الحادثة!!!!!!!


بحيراوي

اطلقوا سراح الشعب السوداني الفضل

Quote: هنا إستحقت المقارنة بين موقفين . الأول أن يسعي وزير الدفاع لتبرير ما حدث في تلك اللحظة وإذا كان هناك تقصير أن يُساءل ويتقدم بإستقالتة أو يُقال؟؟ والثاني أن نحترم ونثمن عالياً رأي أهل التخصص في تلك المحاولة لسبر أغوار الحقيقة وأن نعلق علي صدروة وسام شرف الإنتماء للقوات المسلحة بدلاً من حبسة وتكميم قلمة!!! أُطالب بإطلاق سراحة والإستعانة برأية في كل المنابر التي تخص هذه الحادثة!!!!!!!

حمداً لله على السلامة يا غادة

وليعلم الذين يشككون في وطنية العميد عيد العزيز خالد
بأنه لا يمكن أن يهادن هذا النظام الفاشي ..
نطالب بإطلاق سراح العميد فوراً ودون أي شروط ..

حمداً لله على السلامة يا غادة

شكراً للعميد عبد العزيز خالد لتنويرنا عن الحادثة

عبدالعزيز خالد برهنت ان لك من الوطنية و الغيرة ما يكفى مونة الف عام

لماذا تصمت الحركة الشعبية و مناوى ؟

هل سيقتسموا الغنيمة (اراضى الجيش) مع البشير و جماعته؟

Quote: هنا إستحقت المقارنة بين موقفين . الأول أن يسعي وزير الدفاع لتبرير ما حدث في تلك اللحظة وإذا كان هناك تقصير أن يُساءل ويتقدم بإستقالتة أو يُقال؟؟ والثاني أن نحترم ونثمن عالياً رأي أهل التخصص في تلك المحاولة لسبر أغوار الحقيقة وأن نعلق علي صدروة وسام شرف الإنتماء للقوات المسلحة بدلاً من حبسة وتكميم قلمة!!! أُطالب بإطلاق سراحة والإستعانة برأية في كل المنابر التي تخص هذه الحادثة!!!!!!!

اطلقوا صراح عبد العزيز خالد

يكفي مهزله

لا لقمع الحريات
الحرية لعبدالعزيز خالد
معا من أجل الضغط على السلطة وتحقيق التحول الديمقراطى
الحرية للجميع

خبرت والدي فى حديث هاتفي
عن مواقف الجميع معه
و عن رفض الكل لأسلوب القمع
بينما كان لا يزال بداخل مكتب المحقق
و عن التزامن مابين إستجاوبه بسبب مقاله
و ما بين اليوم العالمي لحرية الصحافة
.
.
و يشكر لكم جميعا موقفكم المشرف
.
.

عرفت أيضا أن الكثير من المحاميين و المحامييات
من أبناء و بنات السودان الأصيل
قد حدثوه متطوعين للإنضمام للجنة الدفاع
.
.

برغم كل شيئ
يا لروعة الإنسان
في السودان

غادة

Quote: هذا تحليل منطقي وعقلاني جدا من القائد عبد العزيز خالد, لا يعقل أن يتم ترحيل أسلحة"فاسدة" لكي يتم التخلص منها في الخرطوم إلأ إذا كنا هنا نتحدث عن أسلحة جرثومية أو كيماوية تحتاج الى معامل خاصة, أما الذخيرة العادية فمن السهولة جدا التخلص منها في أقرب منطقة عسكرية أو منطقة خاوية من الاحياء. عوضا عن المطالبة بتعويض يجب على الدولة أن تقوم بتعويض المواطنين الذين فقدوا أرواح أبنائهم وممتلكاتهم في العاصمة. مثل هذا الحادث يعكس عن أشياء مهمة جدا وهي تتمثل في عدم التأهيل الجيد للقوات المسلحة, الاستهتار بحياة المواطنين والكذب الفاضح للسيد وزير الدفاع. أطالب بالافراج الفوري عن عبد العزيز خالد. دينق

.

اين اختفى الاخوة الكيزان والكوزة (العاملة فيها ما كوزة) لتبرير فعل حكومتهم هذه؟


لا يتحمل الطغاة حرية الكلمة و الشفافية. كل بيانات الانقاذ في مثل هذه الاحداث عبارة عن اكاذيب

تحية للسيد عبدالعزيز خالد واتمنى ان يكون القاضي متفهما لحرية الكلمة.

الحرية للجميع
ما الفرق بين اعتقال سامي الحاج في غونتنامو والعميد عبد العزيز خالدفي الخرطوم ؟
اليس كلاهما تم اعتقالهم من اجل الكلمة الحرة ؟
اين تقرير اللجنة المكونة لتحقق من الانفجار ؟
لماذايطلب الجيش تعويض من مواطن يريد ان يعرف الحقيقة ؟
لا للمحاكمات من اجل معرفة الحقيقة لا لتخويف الشعب






اسرم

انهم اعداء الحقيقة ولن يستطيعو التعايش مع المنابر الحرة
...........
تقول نيفاشا
لا معتقلين سياسيين بعد 2005
يقول الدستور الانتقالي كذلك

ولكن للاسف(يموت الزمار واصبعو تلعب)

تعقد غدا الثلاثاء الساعة 10 صباحا
في المحكة الشمالية
أول جلسات المحاكمة.
يحضر عن صحيفة الأيام
و العميد عبدالعزيز خالد
المحاميين

فاروق أبو عيسى
عمر عبد العاطي
أمين مكي
الصادق شامي
الطيب العباسي
جلال السيد
علي قيلوب
طارق عبدالله

و يا بلد!

.
.
.

الاعزاء المداخلون في البوست بصورة عامة
وبكري ابوبكر وغادة عبد العزيز بصورة خاصة
تحية طيبة
اجد نفسي شخصياً محتار من اصرار القيادة العامة في المضي قدماً في بلاغها المقدم في مواجهة ابوخالد لسبب بسيط وهو أن المقال استند علي فرضية اساسية وهي (أن الرواية الحكومية للحادث غير دقيقة وكاذبة) وهذه ليست المرة الأولي التي تهاجم فيها الرواية والتي وجهت بانتقادات عديدة من نواب المجلس الوطني .. مما اضطر وزير الدفاع في اجتماع مغلق للجنة الأمن والدفاع (بالاقرار بوجود اهمال من قبل نقيب) .. وهذا اتجاه ايضاً غير صحيح (باعتبار أن المسؤلية المباشرة تقع علي الجهة التي اصدرت الأوامر وبكل تأكيد فإن النقيب لم يصدر قرار ترحيل الذخيرة .. وانما كان كبش الفداء لتقصير القيادات) .. وعلي العموم ستكون محاكمة ابوخالد والتي تبدأ يوم غد بالشمالي سانحة جيدة (لدحض رواية وزير الدفاع الغير منطقية وعلمية) .. وما علينا سوي الانتظار والمتابعة .. تضامني الكامل مع ابوخالد في مواجهة (الرواية الرسمية للاحداث) ..

تعقد غدا الثلاثاء الساعة 10 صباحا
في المحكة الشمالية
أول جلسات المحاكمة.


.
.
.

اطلقو صراح العميد عبد العزيز خالد فوراً

نضال الكلمة أصبح أقوى وأجدى من نضال السلاح

كلمات الرجل القوي تهز أركان الحكومة السودانية


تضامنا معك عمنا العميد عبد العزيز .... دعواتنا تلاحقك اينما كنت أيها الشريف ....


السجن للرجال ....

غادة سلامات لوالدنا ......

أطلقوا سراح العميد عبدالعزيز خالد ,

وخلوا سبيله .. نعم لحرية الكلمه ..

نريد الرجل بيننا يا منافقي المؤتمر الغير وطني

العساكر بتاعننا بقوا كهن!!!
شنو حركات الملكية والشكاوي دي!
الراجل لما حاربكم حاربكم ببسالة
شال البندقية وكان في الصف الأمامي
يا تحاربوه بشجاعة يا تسيبوه

تحية لسعادة العميد

أختنا غادة والمتداخلين وسيد الحوش

هذا هو ديدن الإنقاذ منذ نشأتها! تكافئ من يطبل لوسخها وشناتها وفعالها وظلمها!

وتكمم أفواه من نطق وكتب الحقيقة والنصح لصالح البلاد والعباد!

نطالب بالحرية للعم عبد العزيز خالد،، فورا،،،،

المحاكم لكم انتم لبتر الفساد ورفع الظلم عن الوطن وأبنائه!

وليست لكبت الحريات يا ناس الإنقاذ.

هشام ابراهيم

تم حضور الجميع
و تواجدوا بقاعة المحكمة
و ثم تأجيل الجلسة إلى
الرابع من يونيو

و تستمر حلقات المسلسل

.
.
.

معاكم الخطوه بالخطوه يا غاده ,

نشد من أزركم حتى تبرأ ساحته .

ننشد مع عقد الجلاد:
الصدق أصبح في عيون الناس مظنة
والحقيقة بقت مخافة
وانزوت في عمق أعماقنا الخفية

"طبعاً مش كل الناس"

ناس الإنقاذ ديل عمرهم ما يتوبوا من الكذب والمراوغة والتزييف والتضليل...

والتحية لعبد العزيز خالد مناضلاً جسوراً ووفياً، ومملكاً للحقائق لشعبه.
وله التحية على إخلاصه وحرصه على الوطن وعلى قواته المسلحة من التشتت، والتشرذم.

الغالى بكرى ابوبكر
الاخت غاده عبد العزيز
وجميع المتداخلين

هذا هو عبد العزيز خالد
الذى ادخل الخوف فى قلب النظام
الارهابى الشمولى بسلاحه وجيشه

يواصل زعزعة النظام بقلمه بعد ان اعتقدوا
انهم كسروا شوكته ،،،،،

ولكن ابو خالد ليس من الذين تكسر شوكتهم
ولا تلين عزيمة نضالهم


معا حتى يتم اطلاق سراحه


منتصر الامين