مرحبا بالصحفى الجزائرى و المهتم بالشان السودانى محمود ابوبكر بيننا

Quote: الاستاذ بكري لك تحياتي العطرة ، وامنياتي بالتوفيق في حياتك الخاصة والعامة وبعد انا من اشد المعجبين بموقع سودانيز وون لاين ، وقد تابعت مسيرته منذ فترة بعيدة **وهو مادفعني للرغبة في المشاركة فيه كيفما كانت الشروط والقواعد بعد اكتساب العضوية علما انني صحفي ، بالجزائر متخصص في قضايا السودان والقرن الافريقي ولدي عمود اسبوعي ثابت في صحيفتي الجزائر نيوز، والفجر اليوميتن الجزائريتين، ووللاحاطة فقد ارفقت احد المقالات في هذه المراسلة ..(في اقصى الصفحة، تحت عنوان"السودان الجديد وتحديات انفاذ السلام الدائم) نشر بجريدة الجزائر نيوز الرجاء اخطاري بقرار الموافقة او عدمة لنيل العضوية مع خالص شكري محمود ابوبكر الجزائر

الف مرحب يا أخ محمود أبوبكر

حبابك عشره بلا كشره
أخونا محمود

من بلد الميون شهيد
و مختار عمريه

ألف مرحب

يا مراحب بالصحفي والاستاذ الكبير محمود أبو بكر بين أهله في هذا الفضاء

تحية لكل المخلصين المهتمين بالشأن السوداني
والف مرحب بالاخ محمود بيننا

الأخ الحبيب محمود أبوبكر

الف مرحب بك سيدى هنا بين اخوتك السودانيين وانه لشرف لنا انضمامك الى منبرنا هذا ونرجو ان يطيب لك المقام فيه واشكرك نيابة عن احبتى هنا لاهتمامك بالشأن السودانى وهذا ما نرجوه فى اخوتنا العرب جميعا ان يهتموا ولو قليلا بالشأن السودانى لان السودان جزء من هذه الامة لا يتجزأ منها ابدا ..

قدومك سيدى اسعدنا فالف اهلا بك

التحية لك عزيزنا المشرف "بكري" على هذا التشريف العظيم بعضويتي في هذا الموقع المتمييز "سودانيز وونلاين"، والشكر موصول لكل الاحبة الذين رحبوا بإنضمامي اليهم "كما هي عادة السودانيين دوما " ** واتمنى ان لا اكون عضوا ثقيلا عليكم

ما اردت تصحيحه "هنا" هو الخلط الذي حدث في التقديم -ربما نتيجة عدم وضوح الرسالة- وهو انني بالفعل صحفي بالجزائر ( وبصحيفة الجزائر نيوز) ولكنني لست جزائريا(!!)
انا ايها السادة "صحفي إريتري "من دولة تحاذي السودان شرقا وتتقاسم معه الهموم، ولعل إلقاء نظرة خاطفة على الصورة الفتوغرافية تعطي إجابة لهذا لهذا التقاسم الاريترو-سوداني - ان صح التعبير

لكم الود والشكر مرة اخرى

مرحبا بك بيننا اخا حبيباوزميلا لديه ما يضيفه هنا
ايا كانت دولتك او جنسيتك
وشكرا لبكرى

الاخ محمود مرحبا بك فى الموقع الحوش كما يحلو للجميع ان يسمونه , اريتريا السودان هم واحد ومصير مشترك , القضايا متشابهة ومتشابكة لايحتاج الاريترى لان يكون متخصص فى الهم السودانى حتى يجد الطريق الى قلوب السودانيين مشاكل البلدين تاتى من انظمة البلدين , استضافة الشعبين فى اى من البلدين اصبحت رهينة برضاء الانظمة وتنفيذ اجندتها فى تعكير صفاء العلاقات الاصيلة مرحبا بك لاكمتخصص فقط فى التحدث عن المشاكل واقتراح الحلول لها , انما كجسر للتواصل يزيل بعضا من المطبات التى تعرقل التواصل بين الشعبين لتحقيق درجة اعلى من الانصهار ...كده مرحبا

شكرا ** على ترحيبك الحار يا لنا المهدي

ولك الشكر ايضا اخي ود أكر ** واتفق معك في ماذهبت اليه في اننا في حاجة الى جـسر التواصل ذاك الذي يزيل بعضا من المطبات التى تعيق التواصل بين الشعبين - وان كانت الشعوب في حقيقة الحال قد تعدت كل العراقيل - وكادت ان تجسد التكامل الشعبي ، إلا اننا في حاجة الى تعزيز تلك ألادوار وتعميقها.
اشكرك

بحق ان الاستاذ محمود بكرى اضافة حقيقة لهذا المنبر

ويكفى كتاباته القيمة عن السودان واهتمامه بالشأن السودانى

الذى يجسد التضامن الاخوى العميق بين شعب الجزائر الشقيق وشعبنا

ونأمل ان يكون قلما وفكرا جديدا يعمل على مدنا بالافكار والمقترحات

التى من شأنها ان تعطى بعدا اعمق فى تمتين اواصر الاخوة بيننا وبين

شعب المليون شهيد .

فلك التحية الاستاذ محمود ومرحبا بك بيننا واننا لجد سعدا بحضورك بيننا

ولك فائق الود

عزيزي الاستاذ
الواثق تاج السر عبدالله
اشكرك على ترحيبك وإطرائك ، وعسى نكون عند حسن ظنك

الف مليون مرحب

أهلا بالأخ محمــود أبوبكـر فى داره وبين أهلـه..
احيى عبـرك شعب إرتريـا العظيـم، الذى إنتزع الإستقلال إنتزاعـا بالكفاح المـريــر الذى ضحى فيـه كل الشعب وفى مقدمتهـم زعماؤهـم، فاتحين صـدورهـم لرصـاص العـدو.. فإستحقـوا الزعامـة والصـدارة بجـدارة. وأستحق الشعب الإستقلال بحق.

ألف ألف مرحبـ بالصحفي والمفكر الجزائري الأستاذ محمود أبوبكر ونتمني أن نري إسهاماتك الفكرية المميزة في صفحات سودانيز أون لاين أعظم شبكة إلكترونبة سودانية

الاستاذ وليد مبارك : اشكرك على ترحيبك الحار

الاستاذ الفاضل "ابو الريش"
أحييك على مفرداتك الرائعة وتقديرك العالي لاهل "ارتريا" ، واقول لك أنه و"بالرغم من كل التقلبات السياسية في منطقتنا وتعاقب الانظمة الديكتاتورية والديمقراطية والتيوقراطية فيها ، فإن موقف الشعب السوداني الثابت من قضية اريتريا ، كان اساسيا وحاسمافي شد أزر المناضليين الارترين وفي كونه الملاذألآمن دوما ..

عزيزي الاستاذ كامل محمد
اشكرك على ترحيبك الحار واتمنى ان اكون في حسن ظن الجميع ** واتشرف حقيقة ان اكون عضوا في هذا الشبكة الرائعة التى ليست كما قلت انت "انها اعظم شبكة اليكترونية سودانية" فحسب، بل تكاد تكون الاولى عربيا لما تتمتع به من اقبال منقطع النظير ولما تضمه من اسماء تجبرك على الانحناء لها خجلا وتواضعا

الاستاذة الفاضلة "ست البنات"
لكم كان لوقع مفرداتك أثرا بالغ في دواخلي ** اشكرك هذه المشاعر الرائعة ، ودعيني أدعي مرة أخرى ان تواجدي ببلد المليون شهيد ومكوثي بها لأكثر من ثمانية اعوام متواصلة وعملي في حقول اعلامهامتنقلا من صحيفة لاخرى يؤهلني لان أمثلها-بكل تواضع- وانقل مشاعر اهل هذه الشبكة الى وطن "بوحيرد، وبن بلة، والعربي بن مهيدي، الى وطن عمر اورتلان شهيد القلم والحرية والطاهر جاوت ، الى قبلة كل الاحرار بالعالم الجزائر"
وفي الان نفسه يسعدني ان امد جسورا أخرى من التواصل مع وطن انتمي اليه هو "اريتريا"، حيث السودان المصغر بكل ماتعنيه المفردة من معني ، إمتدادا حضاريا وثقافيا وتمازج روحي ونضالي عظيم وتزواج وتصاهر انساني فريد.

الاستاذ الرائع "عادل امين"
اشكرك على ترحيبك الجميل بانضمامي لقبيلة "سودانيز ونلاين" هذه القبيلة التى يتسع صدرها لكل قلم وفكر مستنير -خلاف كل القبائل بالدنيا-
*عزيزي لقد وقفت مشدوها امام بهاء تلك "القصة القصيرة" الرائعة رغم ماساويتها الدرامية ، ..انها بالفعل قصة تعبر عن حالة من حالات الضياع الذي عاشته الجزئر وسط فوضى الانفلات السياسي والامنى والفكري في فترة تاريخية عسيرة لم يخطط لها كما ينبغي - او خطط لها بمكر - للقضاء على كل المعالم التى تقدس الحرية والانعتاق، وتمنح نماذح حقيقية لفعل الثورة، وإنتصار الحق
هي يوميات تقاسمنا وقائعها مع أبناء هذا الشعب الحر الذي أتشرف كثيرا لبقائي بالقرب منه خلال "سنوات الجمر والدموع" كما اسعد وانا أشاهده وهو يخطو بثبات نحو مرحلة جديدة، يقدم فيها نموذج رائعا للديمقراطية التى بنيت على تضحيات ابنائه وبناته البررة.
اشكركم جميعا

أهلا ومرحبا بالجزائرى صاحب القلم الصادق , المحب للحق !

أهلا بأبن الأرض التى أنجبت الثوار الأحرار , الأرض التى قدمت مليون شهيد او اكثر من اجل الكرامة والتحرر

من ربقة المستعمرين الغاشمين ,

أهلا بحفيد جميلة بو حيرد , بطلة الأبطال و المناضلة التى هزت العالم , واخجلت المستعمر , وعلمت الشعوب

أصول الصمود والنضال !

مرحبا باخ لنا جاء يناصرنا فى الحق , ويشد من ازرنا , نحن بنى السودان الكرماء , الذين قصف

الأنقاذيون حريتنا , وعاسوا فسادا فى ترابنا , بصورة فاقت ما فعله المستعمر البريطانى !

هكذا صرنا فى منتصف الطريق ! فى عهد التطور الذى غشى كل بلاد الله , وشارفنا على التسول , وبتنا فى

شتات وتشتت , واسى , وغصة !

شكرا لك اخا وفيا , لم تنسى اخوة لك مكروبين فى قلب أفريقيا الذى ما نبض الأ بكون سوداننا فى السابق

كان يمثل قلبه , ومنبع شرايينه !

وألف مرحبا بك بيننا فى وطننا الصغير الذى رسمناه بنزيف الشواق والوجد ,فى زمن ضاع منا فيه الوطن الأصل

الذى كان ملاذا لنا ونصيرا لكل مظلوم من كل السحن والملل !

مرحبا بك بيننا فى المنبر الحر , نحملك التحايا عبره الى شعب الجزائر الوفى , وننقل عبرك التحايا الى

اهلنا السجناء داخل حدود الوطن المستلب !

واتمنى ان يطيب لك المقام بيننا , وأن نلتقيك كل صباح جديد بالترحاب والحب !

وان نتمكن من اكرام وفادتك , ونلتمس منك الصبر ان تعجلنا التعقيب , وأن تحتمل عثرات بعضنا وهفواتنا

ان أتت ! وستجد منا الصفح والتسامح ان هفوت أو تعجلت ! وأن نجعل من منبرنا هذا بقدومك بداية لجمع

شمل أبناء أمتنا فى محور واحد , ونحقق ما لم يتمكن من تحقيقه ساستنا المشغولين بأشياء أخر نجهل نحن

شعوب المنطقة كنهها !


ست البنات .

الاخ العزيز محمود ابوبكر
تحية طيبة

نشكرك للانضمام الى قبيلة سودانيز اون لاين التى تعيش فى معالم لا نهائية..ونعلن تضامننا مع شعب الجزائر ومعك بهذه القصة القصيرة

**********************
الطاعون



- لا تذهب اليوم إلى العمل يا أبي .

- لماذا يا بني ؟!

- رأتك دنيا في المنام وأنت تحمل خبزاً على رأسك تأكل منه الطير.

نظر ضابط الدرك أحمد إلى ابنته التي تجلس عن كثب وترك ابنه خالد يرتدي قميصه بنفسه واتجه نحو ابنته الحزينة.

- ألا تريدين الذهاب إلى المدرسة يا دينا ؟!

- سنذهب نحن إلى المدرسة، فقط أبقى أنت في البيت.

شعر أحمد بالحزن الغامر، أن طفليه هما ما تبقى له ليتعلق بأهداب الحياة، نظر في حنق إلى الغرفة التي يرتفع منها غطيط امرأة نائمة، تزوجها منذ عام نزولاً عند رغبة والده.. كان يعرف انها تقسو على طفليه كثيراً، طفليه المنكودين!! ماتت أمهما بالسرطان، منذ عام تقريباً، تركت في نفسه جروحاً عميقة جعلت الموت عنده فكرة مؤجلة.. لأجل خاطر الأطفال يقوم بدور الأب والأم، فلتأخذ ماله وجسده أما روحه فلا. كان زواجاً فاشلاً بمعنى الكلمة إرضاء للأب فقط، جاهد أحمد الابتسام وردد بلهجة مرحة تشوبها المرارة:

- هيا يا أولاد. قد أزفت ساعة الرحيل.

خرج ثلاثتهم في تثاقل، ركبوا السيارة إلى المدرسة، أنزلهما عند باب المدرسة طبع الطفلان قبلاتهم المعتادة على جبين والدهما وودعاه بحرارة غير معتادة دارت السيارة مبتعدة وغابت عند المنعطف.

* * * * *

انتهى اليوم الدراسي وخرج التلاميذ إلى الطريق أمامهم المدرسة بإنتظار ذويهم، جلس خالد ودينا والزمن يمضي ولا تظهر السيارة البيضاء الحبيبة.. فجأة سمعا دوي طلقات رصاص نارية ليس ببعيد. نهض الطفلان وأخذا يركضان مع جموع المواطنين، عند المنعطف شاهدا أعداداً من الناس تتجمهر صوب سيارة مهشمة تقف على كثب وجسد ممدد عند جدار مسجد في الجوار، اندفع خالد ودينا نحو مكان الحادث وطفقا يدفعان الناس بأيديهما الصغيرة حتى وصل مكان الجثة، شاهداه ممدداً تغطي دماؤه كل شيء، فقد هشم الرصاص نصف وجهه، نظر الطفلان في فزع إلى أبيهما الجميل، يبدو أنه تألم كثيراً وهو يزحف من السيارة المحترقة إلى سور المسجد، أنقض الطفلان على الجسد المسجى ينتحبان بحرقة، كان هناك العديد من الوجوه المتكلسة التي تجمعت ثم تفرقت، فقد أعتادوا رؤية مثل هذه النوع من الطاعون، جلست دينا عند الحذاء العسكري تفك الأربعة وجلس خالد عند الرأس الدامي يمسد شعر أبيه الملوث وردد.

- إذا أردت يا أبي أن تنام هكذا على قارعة الطريق، فلا حاجة لنا بالذهاب إلى المنزل .

تمدد الطفلان جوار ابيهما وناما .. ان ا لأطفال وحدهم الذين لا يعرفون لماذا يموت رجلاً طيباً كهذا.. في شوارع الجزائر ؟!!

مرحبا بالاخ الاستاز محمود ابوبكر بيننا ، وحتما سيكون اضافة

ثرة للمنبر ، وبيننا وبين الاخوة في ارتريا علاقة دم

وجوار ومصير مشترك ، ليكن وجوده هنا من اجل مزيدا

من التواصل بين شعبينا ...

شكرا الربان بكري ابوبكر ...

خالص محبتي

الاستاذ وليد مبارك : اشكرك على ترحيبك الحار

الاستاذ الفاضل "ابو الريش"
أحييك على مفرداتك الرائعة وتقديرك العالي لاهل "ارتريا" ، واقول لك أنه و"بالرغم من كل التقلبات السياسية في منطقتنا وتعاقب الانظمة الديكتاتورية والديمقراطية والتيوقراطية فيها ، فإن موقف الشعب السوداني الثابت من قضية اريتريا ، كان اساسيا وحاسمافي شد أزر المناضليين الارترين وفي كونه الملاذ ألآمن دوما ..

عزيزي الاستاذ كامل محمد
اشكرك على ترحيبك الحار واتمنى ان اكون في حسن ظن الجميع ** واتشرف حقيقة ان اكون عضوا في هذا الشبكة الرائعة التى ليست كما قلت انت "انها اعظم شبكة اليكترونية سودانية" فحسب، بل تكاد تكون الاولى عربيا لما تتمتع به من اقبال منقطع النظير ولما تضمه من اسماء تجبرك على الانحناء لها خجلا وتواضعا

الاستاذة الفاضلة "ست البنات"
لكم كان لوقع مفرداتك أثرا بالغ في دواخلي ** اشكرك هذه المشاعر الرائعة ، ودعيني أدعي مرة أخرى ان تواجدي ببلد المليون شهيد ومكوثي بها لأكثر من ثمانية اعوام متواصلة وعملي في حقول اعلامهامتنقلا من صحيفة لاخرى يؤهلني لان أمثلها-بكل تواضع- وانقل مشاعر اهل هذه الشبكة الى وطن "بوحيرد، وبن بلة، والعربي بن مهيدي، الى وطن عمر اورتلان شهيد القلم والحرية والطاهر جاوت ، الى قبلة كل احرار العالم.. "جزائرالعزة والكرامة "
وفي الان نفسه يسعدني ان امد جسورا أخرى من التواصل مع وطن انتمي اليه هو "اريتريا"، حيث السودان المصغر بكل ماتعنيه المفردة من معني ، إمتدادا حضاريا وثقافيا وتمازج روحي ونضالي عظيم وتزواج وتصاهر انساني فريد.

الاستاذ الرائع "عادل امين"
اشكرك على ترحيبك الجميل بانضمامي لقبيلة "سودانيز ونلاين" هذه القبيلة التى يتسع صدرها لكل قلم وفكر مستنير -خلاف كل القبائل بالدنيا-
*عزيزي لقد وقفت مشدوها امام بهاء تلك "القصة القصيرة" الرائعة رغم ماساويتها الدرامية ، ..انها بالفعل قصة تعبر عن حالة من حالات الضياع الذي عاشته الجزئر وسط فوضى الانفلات السياسي والامنى والفكري في فترة تاريخية عسيرة لم يخطط لها كما ينبغي - او خطط لها بمكر - للقضاء على كل المعالم التى تقدس الحرية والانعتاق، وتمنح نماذح حقيقية لفعل الثورة، وإنتصار الحق
هي يوميات تقاسمنا وقائعها مع أبناء هذا الشعب الحر الذي أتشرف كثيرا لبقائي بالقرب منه خلال "سنوات الجمر والدموع" كما اسعد وانا أشاهده وهو يخطو بثبات نحو مرحلة جديدة، يقدم فيها نموذج رائعا للديمقراطية التى بنيت على تضحيات ابنائه وبناته البررة.

**عزيزي الاستاذ محمد عبدالرحمن
اشكرك على فيض المشاعر الدفاقة ** واثني على حديثك وعلى هذه الصلات الطيبة بين شعبينا ** وفعلا انه المصير المشترك الذي يجب ان نجييد بنائه ...ولنمد الجسور بيننا -كفئة مثقفة ومستنيرة- وهي لعمري أولى خطوات التكامل والتفكير المشترك
اشكركم جميعا

الأخ العزيز/ محمود أبوبكر
تحيات وسلامات ومشتاقين بالكوم
اهلا بك في هذا الوطن
رجاء أن ترسل هاتفك علي بريدي ادناه
[email protected]

اخوك
نهار

هلا والله بالعـزيز والغالي رفيق " الدراسة والغربة"، نهار عثمان،
كم انا سعيد ان ألتقيك مجددا في وطن يسع "قارة"، ويمارس فعل الفكر والثقافة والسياسية بكل وعي *** فلك الشكر على هذا التواصل ولـ"سودانيز وون لاين" هذا الوطن الحديث الرائع في غربة الجغرافيا الف عرفان وتقدير.

*لقد بعثت بالرقم وانتظر أخبارك

اخوك محمود

مرحبا بالأستاذ محمود أبوبكر..

إضافة قلم، فكر، ووطن..



رجاء العباسي..

الاستاذة رجاء.. تحية ، تقدير ، وعرفان

من قلم متواضع رغب في مشاركتكم في باحة الحرية هذه ..

أأسف على التأخر عن المتابعة

الف مرحب بك عزيزا

أخي محمود..نحن نحب أرتريا ولي صديق عزيز هو الشاعر محمد مدني وعبره تعرفت على
مضامين النضال الأرتري. أنا عاشق لأثيوبيا كشعب أيضا,نحن في أفريقيا السياسيون يمنعوننا
من حب بعضنا البعض,أو هم يظنون.أرحب بك وأشعر بسعادة لأن وجودك يدعم وجداني كأفريقي.

الاستاذ الفاضل والفنان الرائع .."الموصلي" لك الحب فنانا وانسانا ، ولك كل التقدير على ترحيبك

العزيز "محمد بهنس " لك الود ايضا ونعم(بكسر النون وفتح الميم) الصديق الذي عرفته .."مدني" هذا الجسر السوداني الاريتري بصدق ..الرجل الذي عاش في السودان واسكن السودان بدواخله..فاتى عشقه مكملا لهاجس الاريتري الذي يرى في السودان جزئه ألآخر ..واتت كلماته امتدادا اريتريًٍَِْآ للوجع السوداني..عندما تغنت بها فرقة "عقد الجلاد" "احتاج دوزنة وتر جديد..لا يزيد الى النشيد سوا النشاز..." الخ
لقد عرفته شاعرا وإستضفته في احدى الليالي الشعرية بمدرسة"الامل "الاسمراوية، فوجدته صديقا رائعا ..رغم فارق السن
وحتما هو جزء من شخوص النضال الاريتري ، مناضلا خلف القلم ، وايضا خلف المدفع ..وهو القائل "ستبقى قصتي لكم وللاطفال مأثورة..ان التاريخ يصنعه رجال خلف ماسورة.."

واخيرا جميعا ننتمي لخارطة هذا الوجع القرن افريقي " السودان اريتريا،اثيوبيا..الخ" ومهما كانت حيل السياسين ، يبقى بيننا النيل ، نبعا وفيرا للتواصل ويبقى البني عامر وابناء الرشيد تمازجا انسانيا وتصاهرا اجتماعيا ويبقى القاش الهادر اداة عيش وموت ،يوحد افراحناوالالامنا ..حصادا للسنابل المثمرة التى سقاها ، وللارواح التى قد يزهقها في لحظة انتفاض كبرى..