عثمان عمر الشريف طلع زول جلبااااااااغ ساكت!!

رايته الليلة كعادته جلباغا هراشا جوعارا وشواشا في حضـــــــــــــــــــرة مقدم البرامج (مستربول دوق)ابو جضــــــــــــــــوم وابو شلاضيم وقررت بعدها الا اسمع له رأيا ادا امد الله في الاجال لطالما قرر المشاركة وركب في معية الاجرام بلا اختشاء وهو يزهو باتفاقه الهزيل وكانه وحده وسيده الميرغني سيحلان قضية السودان بئس الوطن الدي يقرر مصيره العملاء والحيران!

.

الناظر

سلام


طلع تامبيرا ساكت زولك

ود عوج الدرب

تحياتي


اتعجب لكائن يوصم بالحقانية والشجاعة في قولة الحق وهو المدعوعثمان عمر الشريف الدي قدمه الانتهازي احمد البلال ( ابو شلاضيم) في برنامجه المهبب
كصاحبه اد كيف لكائن بهده الصفات البطولية مثل عثمان ان يعمل تحت امرة كائن موغل في العمالة والخيانة حتى ادنيه كالميرغني وهل الشجاع يغدر بالطبع لا يغدر اد كيف سولت لعثمان عمر نفسه ان يغدر بالاغلبية من بني وطنه من بقية القوى السياسية من غير الرجوع اليهم لينفرد باتفاق مع مجرم خائن يعلمه عثمان جيدا لانه كان واحدا من ضحاياه بل خبره اولئك الاخرون المغدور بهم قبله عندما حاولوا دات المسعى الانفرادي في التفاوض من غير الرجوع للاغلبية وهو امر رفضه حينها عثمان و قد تاكد هؤلاء المنفردون بالتجربة بان من يفاوضونه لهو خصم موغل في السفالة والندالة لا يحترم المواثيق والعهود عبر اتفاقات عقدوها معه بل اشهدوا عليها كل العالم وبرغم دلك خانها ورفض الايفاء بها مما تسبب في انسحاب اولئك الطيبين من تلكم الصفقات الخاسرة وهي دروس كان ينبغي ان يستفيد منها سعادة المحامي ( الجلباااااغ) وشيخه الخائن الميرغني حتى لا يكرروا دات الدرس الفاشل ولكنها الانتهازية وعدم المبدئية قد ساقتهم الى هدا السقوط المفضوح حيث فضحت صاحبنا ودللت على انه ليس كما قدمه صاحب البرنامج ( ابو جضوم) كانسان مبدئي وشجاع ولله في خلقه شئون.

.

.

Quote: المدهش ان الرجل تم تعيينه "وزير للاسكان" .... وهات يا "بزنس" ... ويا سمسرة لحدي ما قام انقلاب الانقاذ....

يازول انت متاكد من كلامك ده ... اذكر جيدا انه من اوائل من قدم للمحاكمة في عهد الانقاذ ولم تتم ادانته.

لاتعليق على مسالة بناته .. فورودها هنا اصلا لامبرر له.

دي شهادة خطيرة يا دكتوربندر وما اظنها بتنبلع

Quote: ولله على ما أقول شهيد ... بعد الانتفاضة على نظام الجنرال نميري حمل التامبيرا ورقة وطلب مننا في بريطانيا كتابة اسمائنا ... السبب شنو ؟ .... قال لينا انتو مناضلين ... وتم حرمانكم من التقديم للاراضي والقطع السكنية خلال عهد الدكتاتورية .... وأنا مصمم على تعويضكم .... لم أطمئن للفكرة ... والفضل يرجع للشهيد الصنديد خالد الكد ... فقد ذكر لي ان الموضوع فيهو تجارة ... وارتزاق .... ولا تعويض ولا يحزنون .... واختلف أخونا الباقر أحمد عبد الله معنا وقال لنا "انتو عورا ساكت ... والشيوعية بتاعتكم دي ما ح توديكم أي حته... وبطلوا ظنون السوء ....الخ ... ولكن رفضنا كتبة أسمائنا في الورقة ... المدهش ان الرجل تم تعيينه "وزير للاسكان" .... وهات يا "بزنس" ... ويا سمسرة لحدي ما قام انقلاب الانقاذ.... الرجل "مات معنويا" ... وبعد داك بقى هموا "السمسرة" بأقرب الأقربين ... وحاول خلال مؤتمر المرجعيات للاتحاديين ان يبدل موضوع "قطع الاراضي" ... بموضوع ...غريب ... وعجيب ... يقابل أي زول في لقاهرة يقول ليهو .... "ما عندك عريس لبناتي ديل؟" .... لكن الناس كلها كانت كاشفة "نومتو" ... وبعد فترة أشوف ليك البنات مترشحات "للانتخابات" .... وأول أمس حدثني صديق اتحادي ::: بأن "البعشوم" مرشحة أنو تكون "وزيرة" .... والبعشوم التاني شبيهة الفيل تم تسويقها وهي الآن مرشحة للزواج من شاب برئ ... لم يكشف أبعاد "اللعبة" بعد ... ربنا يهدي الجميع .... والله أنا بعد تعيين ود الميرغني وود الصادق ,بتو ...., وترشيح هذا التامبيرا لبنته كوزيرة وممارسة الضغوط للتخلص من "الجقة البايرة" ... ما عندي حل إلا انضم لتحالف "كاودا" ... مرض عديييييييييييييييييييييييييييييييل كدا يا أخي ....

.

هباني سلامات

يا حبيب انتو بتنكتوا الاسماء التحف دي من وين؟!

يا غالي الناس دي كلها زي ما قال رأفت ميلاد
فاليذهبوا غير مأسوفا عليهم كبؤر للتخلف و الفساد.

يا د.بندر عيب عليك
كادوا خيار الشرفاء....وليست بمعنى القحه ولا صمة الخشم

Quote: بقول ليك ... يا أيها الحبيب .... "كاودا" بس !

ورغم معرفتي بحفظاتك على (الغمرانين) وغيرهم ولكن لا خيار الا كاودا!


مرحب بك وبكل الشرفاء
ومعا لتجويد خطاب سوداني شفاف وصلب ووطني وشامل للجميع.

.

وفي منحي اخر

قمة في الانتهازية وهذه حكاية لم تكتمل فصولها بعد





تحياتي اليك ود هباني

العزيزة الاخت تهاني

تحياتي

Quote: وفي منحي اخر قمة في الانتهازية وهذه حكاية لم تكتمل فصولها بعد

والان بعد تعيينه وزيرا للتجارة اتمنى ان يرينا شيئا من غيرته و(رجالته) في الانحياز الى شعبه في مواجهة تماسيح الجبهة!



مودتى

يا هباني

ود البندر قعدك الليلة
وقال ليك إستريح آ اللخو ... وشوف الكلام الما بتعرفو إنت !

Quote: والله أنا بعد تعيين ود الميرغني وود الصادق ,بتو ...., وترشيح هذا التامبيرا لبنته كوزيرة وممارسة الضغوط للتخلص من "الجقة البايرة" ... ما عندي حل إلا انضم لتحالف "كاودا" ... مرض عديييييييييييييييييييييييييييييييل كدا يا أخي .....

معقـــول؟
دا زول
يحمـل درجــة دكتوراة علمية .
صدق مـن قال القلم مابزيل بلم

مبروك وزارة التجارة يا جلباااااااااغ

سبق أن قلت إن من يشارك مع هذا النظام من الاتحاديين هم أشقياء الحركة الاتحادية الذين ستقوم الانتفاضة وهم في مناصبهم الوزارية ، وساعتها سيعلمون أي منقلب ينقلبون ، وسيكونوا خاضوا كالذين خاضوا ، ولن نقول لهم كما قال يوسف لإخوته ( لا تثريب ) بل ( تثريب ) فاخرجوا من الحركة الاتحادية فإنكم منبوذون ...
رددت كثيراً أن مولانا ( لن يموت وحده ) فهو مرواغ من طراز فريد ، فلك أن تنظر ما دبَّره من اخفاء كثيراً من المقربين إليه من هذا التشكيل الوزاري بل أوحي إليهم أن انتقدوا هذه المشاركة وكونوا معارضين لها مثل نجله الأكبر ( الحسن ) ، ومساعده وفتى حوباته ( حاتم السر ) وكل هذا يريد أن يخلق به خطاً للرجعة ووجوداً ختمياً وسط الحركة الاتحادية ساعة يحين غضب الشارع ، ويخرج الناس بثورتهم على هذا النظام ، ليكون موجوداً بشكل أو بآخر في تطورات أخرى طالما أن سدنته والمقربين إليهم هم الآن في حساب المعارضين لهذه المشاركة ، أو هكذا أدار ( مولانا ) موجاتهم وثبتها ، ولكن كل هذا لا يخفى علينا ولن يفوت على عقلاء الحركة الاتحادية والمناضلين من أجل أن تكون معافاة من سيء الاسقام والسيطرة والإحكام لآل بيت ( مولانا ) وصحبه الكرام .
أراد مولانا من تقديم هذه الشخصيات حرقها سياسياً لأن بعضاً منها يرى فيهم مولانا خطراً عليه في المستقبل ، ولذلك آثر الزج بهم في هذه المشاركة مشكلين بذلك أشقياء الحركة الاتحادية الذين ستقوم الانتفاضة عليهم بإذن الله .
(رئاسة مجلس الوزراء ) لأحمد سعد عمر .. لا تتعجب من تجريدك من كلمة ( مناضل ) فالآن بهذا التردي أصبح بينك وبينها بيد وبيد ، ولن يذكرك الاتحاديون بعد الآن ، وإلا وأنت واحداً من أشقيائهم الذين خاضوا مع هذا النظام ، واعلم أن روح الشهيد الشريف حسين الهندي تتبرأ منك وتعتبر وجودك ضمن الجبهة الوطنية من قبل كأنه لم يكن ، فالحسين الهندي الذي قال إنه لو قُدِّر لأبي يوسف الهندي أن يبعث حياً ويشارك مع نظام نميري لأنكرته ، وأما أن ذلك الرمز قد مضى وهو ينفذ تعاليم الحركة الاتحادية بحذافيرها ، ولكن هناك من هم قابضون على وصياه وبها يعلمون وبكلماته التي تعرفون يأدبون ، فنحن لا ننكرك وكفى بل نجعلك هدفاً مشروعاً من أهدافنا كعدو خان جماهير حزبه ورضي من الغنيمة بالشقاء واعلم أنه لا ولات حين مناص ...
عثمان عمر الشريف ( وزارة التجارة ) نحن في الوطن لا نجامل ، فأنت الأستاذ والمعلم والخال العزيز ، ولكن ما كان عليك الخوض في هذا الوحل ، وأنت الذي كنت رمزاً اتحادياً وسط الشباب والمثقفين يرون فيك تطلعاتهم وأملهم في الخلاص من هذا الكابوس ، ولكنك رضيت من الغنيمة بكسب ود مولانا ، وفقدت ود من أحبوك ، والذين جعلوا منك مثالاً لقول لا في وجه من قالوا نعم .. كيف يفوت عليك أن مولانا ما أراد بهذه المشاركة الخائنة لجماهير الحزب الاتحادي إلا أن يحرق تاريخاً لك ناصعاً في الثورة ضد الأنظمة الشمولية والعسكرية ، وأنت الذي تحملت في سبيل الدفاع عن مكتسبات الحركة الاتحادية والوطن الكثير من العناء ، وعرفتك السجون والزنازين ، فعفواً إن قلنا إنك بهذه المشاركة وهذا التلقد الباهت قد سقطت وسقط نضالك ، ورضيت بأن تكون مع هؤلاء الذين عندما جاءوا للحكم لم يجدوا غيرك ليحاكموه ورغم أنهم لم يثبتوا عليك شيئاً لكن أصروا على تلك المحاكمة لأنك كنت مقصوداً في شخصك لمواقفك العظيمة ضدهم في أيام الدولة الديمقراطية ، وهل نسيت ( مؤخراً ) حادثة قطع أنبوب زيت الفرامل في سيارتك من قام به ، فكيف تقدم على خطوة كهذه وتكون بالقرب من العدو وتصافح من حاولوا بالأمس التخلص منك ؟! وطالما أنك قلبت هذا ، وسرت في خط مولانا وتركت السير مع القواعد الجماهيرية التي قلت إنها جاءت بك في مدني لتكون ممثلاً شرعياً ، فهي الآن قد أسقطتك من حساباتها ، وجردتك من تفويضها لأن ليس لمثل هذا التردي قد جاءت بك ، فساعتها كان التفويض للدفاع عن الحرية والديمقراطية ، وأما الآن وقد أصبحت جزءاً من نظام شمولي سطا على نظام ديمقراطي بليل ، فلا شأن لتك الجماهير بك ، وأعلم أن حواء الحركة لاتحادية ما فتئت تقدم كل يوم من هم قادرون على تحقيق تطلعاتها وطموحها ، فجماهير الحركة الاتحادية التي كنت تراهن عليها ستقول لك كما قال أصحاب موسى لموسى أذهب أن ومولانا فشاركا إنا ها هنا على الجمر قابضون ..
خصصت القول إليكما ( أحمد سعد عمر ) و ( عثمان عمر الشريف ) وتجاهلت البقية لأني حزين على ترجلكما من ذرى الجبال وترديكما إلى السفح .. فإننا نعزي أنفسنا بهذا السقوط ، ويؤسفنا أن نرى من كنا نظنهم قدوتنا في العمل الحزبي والسيلسي قد فارقوا الطريق الذي رسمه الأنقياء من زعماء الحركة الاتحادية ، والذين ماتوا وهم على ذلك لم يهادنوا ولم يصالحوا ولم يشاركوا ، ولم تخور لهم عزيمة .
السادة الوزراء الأشقياء أعلموا أنكم أصبحت جزءاً من هذا النظام ، وبالتالي فإنكم تعملون ضد تطلعات هذا الشعب الأبي ، ولن يجدي نفعاً ما ظللتم تقدموه من تبريرات بأن هذه المشاركة جاءت ببرنامج ، فهذا لا يقنعنا ونحن نرى تهافتناً على وزارت ليس لها تأثير على ما تحاولون إقناعنا به من أنكم ستكونوا حماة للحرية والديمقراطية ، فهل يجرؤ أحدكم المطالبة بإطلاق سراح كل سجناء الرأي ،والمطالبة بحرية الفكر والصحافة ، والمطالبة بتطبيق مبدأ من أين لك هذا ، والمطالبة باستقلالية القضاء ، والمطالبة بالاعتذار لجماهير الشعب السوداني على ما ذاقوا من سوء العذاب من هذا النظام ، وتغوله على حريتهم ونظام حكمهم الديمقراطي ، وقد تجرؤن على المطالبة بالتحقيق في قضايا الفساد الإداري والنظام المصرفي ، وجريمة بيع أصول مشروع الجزيرة، وغيرها ..
أجزم أنك لن تقدروا على ذلك لهوانكم وضعفكم على الإنقاذ ، فهم لا يرون فيكم إلا كسباً سياسياً أخذوا به الشرعية لنظامهم وحرقوكم ورموا بكم في قاع البحر ، فأنتم الآن لدى جماهير الحركة الاتحادية سياسياً وقيادياً عند أخمص قدميها ، فالقناع قد سقط وأدركنا أننا كنا في حفلة تنكرية لبس خلالها الأشقياء قناع الوطن والدفاع عن مكتسباته ، وحريته ، وكتبوا بخط باهت على ظاهر أقنعتهم ( نحن من أجل استعادة حريتكم نعمل ) ولكن عندما أزاح ( مولانا ) القناع بدأت سوءاتكم وطفقتم تخسفون عليها من ورق ( الإنقاذ ) ومن ورق ( مولانا ) ، فبئس الوجوه وبئس الورق ، وكفانا الله شر زيف الأقنعة ، وأبعد الحركة الاتحادية والوطن من شرور أمثالها ...

عروة علي موسى ،،،


صلاح البندر
أما أني قد أوضحت رأي في هذه المشاركة الهزيلة وكنت واضحاً في ذلك ، ولم يمنعني كون أن عثمان عمر خال لي ، ولكن ما جاء من حديثٍ غير محترم فيه مماس بالأعراض ، فإني هنا أقول بئس هذا النوع من النقد إن كان صاحبه يتخذ من الأشخاص وحياتهم الخاصة هدفاً لذلك ..
وحتى هشام هباني ما أوقف لك سير بل أخذ حديثك كاملاً مما يعني أنه يشاركك هذه السفالة وهذا الانحطاط الذي ينم عن عقلية تتدعي المعرفة وهي أبعد ما تكون عن ذلك لأنها لا تستطيع أن تفرق ما بين الخاص والعام ...
إن كان الأمر مصلحة عامة وحديث عن الوطنية ومواقفها المشهودة فإنه كان يجدر بك أن تكون مركزاً في الموقف السياسي لعثمان عمر وتنتقده كيف ما شئت ، وأما أنك خلطت ذلك بأمور شخصية عائلية فهذا يعني إفلاسك وعدم مقدرتك على إبراز وجهة نظرك لإقناع الناس بعدم صحة الموقف السياسي الذي أتخذه أؤلئك القوم ، وهنا أنت لا تختلف في شيء عن الكيزان الذين كانوا في فترة الديمقراطية قد سخَّروا أعلامهم لمثل هذه الترهات التي كانت تحكي خوءاً فكرياً وضحالة رأي ..
الناس يا صلاح البندر لا تعدم مقدرة كشف المستور في بنايات تراها مطمئنة ، وضفائر تراها برئيه ، ووسائد وثيرة تزينها ستائر مختارة بعناية شفافة تكشف اللامريء من لؤلؤة بضة صيدت من ( شط البحرين ) ، وهي تقف على حافة التعري والفضيحة .. ولكن الناس الذين يقيسون الأمور بمعيار ( مالك بعورة أخيك بل أنظر إلى ما فيك ) يبتعدون عن ذلك لما تجملوا به من حسن الأخلاق ، وصون كرامة البشر بعيداً من التجريح وسيء الحديث .. ورادعهم في ذلك ‏حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلّم : ( ‏ ‏لا ‏ ‏تغتابوا ‏ ‏المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من اتبع عوراتهم يتبع الله عورته ومن يتبع الله عورته يفضحه في بيته ) .
قل ما شئت حول موقف عثمان عمر ( السياسي ) وانتقد كيفما بدأ لك .. وكن رجلاً ذا مروءة يبعد نفسه عن مهالك الطريق وزلة اللسان والخوض في أعراض الناس وحياتهم الخاصة وحافظ على ( قزاز ) شط البحرين .. ِ

Quote: الرجل "مات معنويا" ... وبعد داك بقى هموا "السمسرة" بأقرب الأقربين ... وحاول خلال مؤتمر المرجعيات للاتحاديين ان يبدل موضوع "قطع الاراضي" ... بموضوع ...غريب ... وعجيب ... يقابل أي زول في لقاهرة يقول ليهو .... "ما عندك عريس لبناتي ديل؟" .... لكن الناس كلها كانت كاشفة "نومتو" ... وبعد فترة أشوف ليك البنات مترشحات "للانتخابات" .... وأول أمس حدثني صديق اتحادي ::: بأن "البعشوم" مرشحة أنو تكون "وزيرة" .... والبعشوم التاني شبيهة الفيل تم تسويقها وهي الآن مرشحة للزواج من شاب برئ ... لم يكشف أبعاد "اللعبة" بعد ... ربنا يهدي الجميع .... والله أنا بعد تعيين ود الميرغني وود الصادق ,بتو ...., وترشيح هذا التامبيرا لبنته كوزيرة وممارسة الضغوط للتخلص من "الجقة البايرة" ... ما عندي حل إلا انضم لتحالف "كاودا" ... مرض عديييييييييييييييييييييييييييييييل كدا يا أخي .....

صاحب هذا "الشيء" المقتبس..
أنت تكشف بالمسطور عن "نتن" نفس كان يستر الصمت أمرها
مؤسف أنّ صاحب المنبر لا يوزّع "كمامات" وقاية من مثل هذا "الشيء"
محزن أن تصحبك أسماء بـ"رنين" زمنًا.. وتنتهي إلى أسف عليها
نحن اليوم في "وحل" لا شك..
لكن من الواضح أننا سنكون في "عطن" غدًا
غفر الله لك يا "عثمان".. حتى صاحب هذا "الشيء" أعطيته فرصة للجرأة على بيتك / بيتنا

لعثمان عمر الحق في ان يختار موقفه السياسي
وللجميع الحق في نقد موقفه هذا
ولكن ان يتجاوز هذا الي المساس بالأعراض
فهذا غير مقبول !!!

هشام هباني موقف عثمان عمر يعد سقوط سياسي
مثل موقف كل الذين جرجروا الحزب الي هذه المشاركة
الهزيلة التي ذبحوا فيها تاريخ الحزب

في الجامعات كنا نقول ان الحزب الأتحادي كرم الله وجهه
لانه لم يشارك اي نظام شمولي
ولكن بعد هذا السقوط والأشتراك مع المؤتمر الوطني
عثمان عمر وغيره من القيادات سقطوا مع موقفهم البائس هذا ...

صلاج بندر اختشي وعيب عليك الكلام البتكتب فيهو
حتي لو عندك ضغينة او موقف شخصي من عثمان عمر
صفيهوا برجوله واخلاق بعيدا عن بناته وافراد اسرته

سلام