هام جدا.....الى كل الاخوة سائقي التاكسي بالولايات المتحدة!

كل العام وانتم واسركم والوطن بالف خير

انها دعوة صادقة وصريحة من اخ لكم في هذه المهنة الحرة والشريفة وايضا الخطرة والتي صارت مستقبل الغالبية مناونحن شعب يعشق الحرية ولذا كان اختيارنا لها من هذه النقطة اي انها مهنة حرة تتسق مع مزاجنا السوداني الذي يعشق الحرية باي ثمن ولكنها مهنة خطرة يتهدد اصحابهاالخطر اينما حلوا اما بسبب تعرض اصحابهاالي مخاطر الحوادث المرورية جراء القيادة في الطرقات السريعة وغيرها واما بسبب مخاطرالزبائن الذين نتعامل معهم وخاصة فيهم المجرمون ومتعاطو المخدرات وتجارهاالمتابعون من قبل العدالة وبعض المنحرفين وايضا بالاضافة الى ان هذه المهنة ما عادت ذات دخل عال كما في السابق بسبب ارتفاع عددالشركات العاملة فيهاوارتفاع المنافسة بينها خاصة بعد احتدام الازمة الاقتصادية التي تتعرض لهاالولايات المتحدة وتداعياتها التي تمثلت في الاستغناء عن خدمات الكثير من العاملين في الشركات الكبرى التي تاثرت بالازمة وانتقال معظمهم الى العمل في مهنة (التاكسي) باعتبارها مهنة مفتوحة وسهل الحصول عليها وهو امر بات يهدد بالفعل مستقبل هذه المهنةوالتي ايضا صارت مقيدة بكثير من القيود والقوانين المنظمة لها والتي تضيف اعباء مادية جديدة على السائقين!
وهي مهنة بطبيعتها الحرة لا يحظي العاملون فيها باي نوع من الضمانات الصحية والمعاشية وهي باهظة الكلفة فهي مسئوليتهم الذاتية وهو امر يهدد مستقبل كثير من اسر العاملين في هذه المهنة واستقرارهم اذا تعرض رب الاسرة السائق ( لاقدرالله)لاي نوع من الضرر المعيق له اثناء تاديته واجبه في هذه المهنة وقد يكون ضررا يقعده عن مزاولة هذه المهنة او قد يفارق بسببه الحياة ولذلك تاتي دعوتى لكم ايهاالاعزاء اخذة في الاعتبار كل هذه المخاطر المحدقة بنا وخاصة نحن اليوم جلنا مواطنون بهذه البلاد وقد ارتبط مصير ابنائنا وبناتنا بهذه البلاد نسبة لظروف الوطن الام السيئة والطاردة التي جبرتنا الى هذا الخيار القاسي مثلنا ومثل ملايين من السودانيين هم افراز ازمة وطنية معلومة لاذوا بالمهجر هربا من جحيم الوطن المغتصب من قبل المفسدين والظلمة وتجار الدين واحتكروه لهم ولاعوانهم ولذلك ينبغي ان نؤسس مستقبلا كريما افضل لنا ولاسرنا في هذا المهجر حتى يعيش الابناء والبنات فيه حياة مستقرة تحفظ لهم كرامتهم وادميتهم التي افتقدوها في الوطن الام.
ولذلكم ياتي هذا النداء للتفاكر في مستقبلنا كشريحة سودانية في هذا المهجر بلا استثناء لاي سوداني منا يخدم في هذه المهنة حيث لا بديل غير التعاون والتعاضد في مثل هذه الظروف الحياتية القاسية في سياق الهواجس والمخاوف انفة الذكر التي تتهدد مستقبلنا ومستقبل اسرناوهو عمل اجتماعي بحت لا يحتمل اية مزايدات واجندة خفية وحساسيات سياسية لاننا جميعا وبشفافية ضحايا ظروف سياسية واجتماعية واحدة
لا تحتمل اية مزايدات... وبالتعاون والتعاضد بخبراتنا كشريحة تحمل في رحمها كثيرا من المؤهلين واصحاب الخبرات العلمية والعملية الذين يمكن ان يرفدوا هذا النداء بكثير من الافكار المثمرة التي تسهم في تحسين ظروفنا انيا ومستقبلا في عالم متحضر به المؤسسات الاستثمارية والتجارية والقانونية الراسخة وهي اجواء تشجع على التفكير الجاد واغتنام الفرص في عيش افضل واكرم اذا تحصن اهله بالعزيمة والارادة الجادة وبالرغبة في تطوير انفسهم ومستقبلهم بلا اية مزايدات الا في البذل والعطاء لاجل المجموع بروح المودة والاخاء ونقاء السودانيين المشبع بقيم التكافل الاجتماعي والتراحم فيما بينهم وهو الضمانة الوحيدة لانجاح فكرة هذا المشروع الاجتماعي والانساني.

فالمشروع يحتاج في البدء لاجراء احصائية لعدد سائقي التاكسي في الولايات المتحدة وتحديد اماكن تركزهم
وتحديد مناديب لكل منطقة لتكوين مجلس او هيئة تمهيدية تشرف على تبني هذا النداء الى حين ترسيخ لبناته الاولى عبر التفاكر الاولى عبر الاجتماعات المحلية لكل شريحة في كل مدينة امريكية وعبر الاتصالات من خلال الهاتف والانترنت واقترح ان نؤسس في البدء موقعا في الشبكة العالمية يمكن من خلاله التفاكر بصوت مسموع ومقروء للجميع ومن خلاله يمكن ان نستشف الاراء النيرة التي يمكن ان تدفع هذا الكيان الى الامام وكل من لديه الرغبة الطوعية في الانخراط في هذا المشروع الاجتماعي عليه الاتصال عبر بريدي الالكتروني [email protected] وهاتفي 4696825300 وبالتاكيد كل من لديه الرغبةسوف انشر في هذا الخيط اسمه ومساهمته لتطوير هذه الفكرة الى واقع معاش حتى يكون الامر شفافا للجميع وبالله التوفيق.


هشام احمد عبد القادر هباني/ سائق اجرة/ دالاس/ تكساس

التحية لنقابة الجوكية الامريكية

اخونا السماني

كل العام وانت واسرتك بالف خير
وتحايانا الى سائقي التاكسي بالمملكة

هباني

.

.

Quote: هشام احمد عبد القادر هباني/ سائق اجرة/ دالاس/ تكساس

الاخ هبانى لك التحيه والعيد مبارك عليك وعلى الاسره الكريمه

اخي الكريم شيخ العرب خالد ود المحرب
كل العام وانت والاسرة الكريمة بالف خير
وامنياتي لكم بموفور الصحة والعافية ومزيدا من
النجاحات والتوفيق مع فائق حبي واحترامي

اخوكم هشام هباني

العزيز هبانى عيد سعيد وكل أمانيك وأمانى من تحب محققة باذن الله .
صادق أمنياتى لكم بالتوفيق فيما تصبون اليه , وأنتم تحملون هم الوطن
فى ظل ظروف قاسية كالتى أبنتها فى صدر البوست .

العزيز الباسل اخي فيصل

كل العام وانت والاسرة بالف خير
وامنياتي لكم بالاستقرار والصحة والعافية
وعودا حميدا لنا جميعا الى وطن خال من المفسدين
والمجرمين وتجار الدين.

الاخوة الكرام ( السواقين)

من حقناان نفكر افكارا كبيرة وطموحة وان نحلم احلاما واقعية تشبع تطلعاتنا في هذه البلاد المستقرة و الحرة المتطورة والراسخة مؤسساتها الاستثمارية والاقتصادية والقانونية وهي الضمانة لنجاح اية فكرة ودوما اقول في نفسي ان الحلم يمكن ان يصير حقيقة وان يتحقق فقط بالارادة الصلبة وبالعزيمة القوية وبالروح الصافية المتاخية السمحة المدركة لحجم التحديات والمخاطر التي تعترض سبيل المهاجرين السودانيين ونحن الجيل الاول من المهاجرين السودانيين اذعلينا اعباء اجتماعية كبيرة حيال اسرنا في الحاضر والمستقبل داخل وخارج الوطن اي هنا في اميريكا ونحن اعدادنا بالالاف في جميع انحاء الولايات المتحدة تخيلوا انه لو فرضنا ان مجمل احصائية عدد (السواقين) خمسة الاف سائق اجرةاذا فكرنا ان نؤسس شركة لصالحنا وطلبنا من كل عضو مساهم ان يساهم كسهم تاسيسي ما قيمته فقط الف دولار قطعا سنجمع في الحال ما قيمته خمسة ملايين دولار في سويعات!!! (WAW)
وهو مبلغ محترم جدا كراسمال لهذه الشركة المبتدئة ولن يرهق ابدا دافعيه اذا اخذوا في الاعتبار
تلكم الهواجس والمخاوف والطموحات التي طرحتها في صدر هذا الخيط كمحفز لنا يحتم توحدنا وتعاوننا
وبالتاكيد شركة مسجلة وباسم خمسة الاف مساهم وكلهم اصحاب دخول وملتزمون بوظيفة محددة قطعا سيكون لهاالحظوة في الائتمان من قبل البنوك الامريكية الجائعة هذه الايام وهي تبحث عن تصريف لعملها من خلال شركات من هذا النوع من المساهمين المضمونين وبهذا العدد المهول من المساهمين وبالتالي ستكون مستعدة لتمويل اي مشروع تطلبه هذه الشركة المبتدئة والجادة اذا بالفعل استفدنا جيدا من خبراتنا الوطنية في مجال الاقتصاد والتجارة وادارة الاعمال من حملة الشهادات والخبرات من العاملين والناجحين في هذه البلاد المتقدمة وهم يقدمون الينا عصارة خبراتهم ومؤهلاتهم وافكارهم لخدمة هذا الكيان السوداني.
وايضا يمكن ان تكون هذه الشركة مفرخة لعديد من الشركات المستقبلية التي ستساهم في تطوير معيشة هذه الشريحة وهي تقدم وظائف لابنائها وبناتها في المستقبل وهم جزء من هذا الكيان وبالتالي سنستفيد من خبراتهم في تطوير هذه المؤسسة لتبقى مؤسسة سودانية امريكية مفيدة لوجودنا في هذا الوطن الثاني وايضا في الوطن الام في حال استقراره وهو يستعيد عافيته صحته في ظل مؤسسات اقتصادية وتجارية وقانونية مستقرة.

الاخوة الكرام

يبدو ان اكبر تجمعات لسائقي الاجرة السودانيين في الولايات المتحدة في نيويورك وواشنطون ونيو جيرسي وفلادلفيا وشيكاغو ونورث كارولايناوفي كالفورنيا(سان فرانسيسكو ولوس انجلوس) في تكساس في (دالاس وهيوستن وسان انتونيو) و(كنساس ميسوري) وفلوريدا ( ميامي) وفي ولاية جورجيا( اتلانتا) وولاية المسيسيبي وفي ولاية تينيسي ( ناشفيل) وولايةايوا في( ايوا سيتي وديموينز) وفي ولاية منيسوتا( منيابلس) وفي ولايةاريزونا ( فينيكس) وفي ولاية كلورادو في( دنيفر) وهنالك الكثيرون في مدن صغيرة متفرقة من الولايات الامريكية!

عزيزي السائق

تحياتي

اريد ان احفزكم اكثر وادرك ان الكثيرين منا محبطون دوما في امكانية نجاح مثل هذه المشاريع بل استحالتها بانطباع ان المكايدات والمكاجرات والمشاحنات والمزايدات والاحكام الاستباقية هي التي تحكم كثيرا من تصرفاتنا نحن السودانيين وبهانفشل كل مشاريعنا ولكن اود ان ابين لكم ان المهجر شيء مختلف وتفكير السوداني فيه صار شيئا مختلفا بسبب نوعية الوعي الذي اكتسبه فيه وطبيعة المشاكل والتحديات التي يعيشها وخوفه وهواجسه من المستقبل في المهجر جعله اكثر واقعية وتوقا في البحث عن معينات تخرجه من هذه الهواجس والوساوس وهو محاصر بمهجر قاس لا به اب ولاعم ولا قريب ولا قبيلة ولا عائلة يستند اليها في محنته ولذلك فهو مستعد لاي نوع من المعينات التي تخرجه من هذه الدائرة الظنية المخيفة والدليل هو تجربتنا الفريدة والمتميزة التي من خلالها استطاع السودانيون المقيمون في مدينتي دالاس وفورتورث ان يؤسسوا شركة تاكسي ( يونايتد) على شاكلة شركات اقامها عرب وافارقة واسيويون من التكاسة هنا وهي الشركةالاولى في اميريكا التي يمتلكها سودانيون من كافة انحاء السودان بمختلف السنتهم والوانهم ومعتقداتهم الدينية والسياسية وهو انموذج يؤكد امكانية احداث مثل هذا العمل الهام وتحديدا في المنفي وقد اصبحت هذه الشركة الحلم واقعا معاشا بفضل جهود نخبة فاضلة من الاخوة التكاسة المهمومين هم الذين كانوا وراء الفكرة الى ان اصبحت واقعا معاشا بل سببا مباشرا لاول مرة في قيام الجالية السودانية بشمال تكساس وقد ضربوا مثلا في التعاون والتكافل من خلال هذه الشركة التي قربت بينهم اكثر فاكثر حتى غدا وجودهم في المطار مثل البيت الواحد ياكلون ويشربون ويتسامرون معا وتدور بين يوم واخر ( كشوفات) الافراح والاتراح في مساعدة بعضهم البعض في حميمية سودانية منقطعة النظير حيث وسع المهجر وجدان وضميرالسوداني وكل قيم الخير في داخله وجعله رحبا يقبل اخيه السوداني الاخر بلا حساسية جهة ولا قبيلة ولا دين ولا سياسة وهي الارضية الصالحة لبناء اي انموذج لعمل تعاوني بين الناس ولذلك اعتقد ان انموذج سودانيي شمال تكساس ينفع ان نقدمه كصورة مساعدة ودالة على امكانية النجاح لتحفيز الناس الى هذه الفكرة الشاملة والسهلة التحقيق والتي قطعا سيعم نفعها على الجميع عندما نقدم عليها بروح سودانية سمحة والتي لا بد ان يكون وراءها علماء وخبراء سودانيون مبرزون في علم الاقتصاد والتجارة والتخطيط والمحاسبة وادارة لاعمال!

غايتو خايف عليكم لو قعدتو بطريقتكم دي من غير التفكير في تحسين ظروفكم والله اكان رجعتو تكسي السعادة
ده ما تلقوا فيهو طريقة...عشان كده اتمهلوا واقعدوا فكروا في كلامي كويس والموت والحياة ما معروفين
وفينا البمرضوا وفينا البتكسروا بالحوادث وفينا البنقرضوا بالموت ومصير وليداتكم في الغربة مو معروف غالبا ما يكون زي مصير اولاد خالاتنا الامريكان الافارقة المجدعين في الشوارع وفي السجون وانتو ياه مصيركم لمن تعجزوا يا هو ( الشلاتر) جمع شلتر عشان ما حسبتوها صااااح اذا من هسع ما انكربنا وفكرنا في مستقبل نظيف ليهم ولينا لانو الغربة في البلد دي صعبة بالحيل وانتو تكاسة وشايفين وعارفين كل الحاصل والله معاكم واديكم الصحة وخلونا نحقق الحلم ده وسهل جدا بس اقعدوا اتفاكروا واتناقشوا بلا حساسيات سياسية ولا جهوية ولا قبلية ولا كلام فارغ لان مصيركم واحد والمقدر لمن اقع ما بفرق الناس على اساس السياسة والدين والقبيلة والجهة!

طبعا باعتباركم من الشرائح الفقيرة في المجتمع الامريكي وانتوعارفين العلاج غالي جدا وخصوصا علاج الاسنان ومن هسع لو استمريتوا بحالكم ده حتعجزوا والسنون والسكري حيتعبكم وغالبا ما اتعاقد من هسع مع الطبيب الهندى دا وهو الخبير في الفقراء امثالنا وهو اصلح من يعالج لنا اسناننا لانو ما عندنا
( انشورانس) وعلاج الاسنان بالشي الفلاني وبالتاكيد قلع الضرس بدولار والسن بنص دولار والنضافة بسنت!

جلكم لا زال من هو في ريعان شبابه معتزا بفتوته وحيويته و هم ناسون الكبر والعجز بسبب الامراض واصابات العمل في اي لحظة و وجلكم يدرك مصير العاجزين والمقعدين المتوقع في اية لحظة من اللحظات بامر رباني وانتم ابدا لا تفكرون في ذاك المصير الذي ينتظر اي منا ( لا قدر الله) وهو واقع تشاهدونه يوميا في اي مدينة واي زقاق وانتم تقودون سياراتكم في مجتمع راسمالي لا يرحم الضعفاء ابدا وهذا هو المصير الذي ينتظركم اذا ظللتم الى الان في تلكم الحالة السودانية الخاملة بلا تفكير في اسركم ومستقبل اولادكم وبناتكم اللذين قطعا ينتظرهم مصير تعيس لا يختلف ابدا عن مصير الذين ترونهم في الطرقات وامام الاندية والمواخير والذين تمتلا الصحف السيارة وقنوات البث المرء باسمائهم وصورهم وكل ذلك بسبب الفقر الذي قسم على ( كرم الله وجهه) انه لو كان رجلا لقتله بسيفه وهو يدرك بحكمته ان الفقر هو جالب الفساد والرذيلة والجريمة والانحرافات بانواعها...انظروا الى هذا الفيديو وهو واقع ينتظرنا حتما اذا ارتضينا السير في هذه الطريق الخامل لانه ليس لديكم بدائل غير وطن لن تستطيعوا الرجوع اليه والعيش فيه لان به افات ارحم منها هؤلاء الخواجات الذين ليسوا من دمنا وديننا وجنسنا!

وهذه صورة اخرى من واقع يتربص بنا في اية لحظة

واخاف ان ياتي يوم تعيس في حياتنا لنتحلق فيه نحن او ابناؤنااواحفادنا حول هذه السيدةالناشطة لاجل حماية( الهوملس) في منطقة امريكية ما وهو واقع ينتظرنا اذا لم نستعد ونحسب لمثل هذه الامور المتوقعة في هذا المجتمع الراسمالي الطاحن وكلكم سمعتم وقراتم حول انحرافات كثيرة بين ابناء المهاجرين السودانيين من جرائم سطو وقتل ونهب واغتصاب والتورط في تعاطي واتجار بالمخدرات... فاياكم واياكم من هذا المصير البائس ولذلك عليكم من اليوم البحث عن حلول جادة تجنبكم متاهة هذا الواقع المنظور والمتوقع حتى لو لم يكتب النجاح لمثل هذه المبادرة عليكم بالبحث عن افكار بديلة لها!

جاهزين يا عمك

كل سنة و انت طيب

العزيز والزميل التكاسي معاوية

كل عام وانت بخير

ومشتاقون وسالت بالامس عنك الاخ نعمان
مع تحياتي لكل تكاسة دنيفر وسلامي الخاص لنعمان
و الزميل عاطف مكاوي وبقية الاخوان وارجوكم ان تتهموا
لبهذا الموضوع الهام ونعمان واحد من اصحاب الافكار البناءة
فهو الدينمو في انشاء شركة تاكسي( يونايتد) السودانية بتكساس
ولذلك فهو شخص مؤهل في تفعيل هذه المبادرة بتعاونكم جميعا.
مودتي

ولماذا لا ينتظر بناتنا مثل هذا المصير التعيس اي ان يكن عاهرات مثل هذه الطفلة الفقيرة البريئة والتي ظلت تستقطب من في سنها من القاصرات كي يمارسن الدعارة من اجل المال لانهن فقيرات وهو واقع ايضا ينتظر بنات ( التكاسة) الفقيرات العائشات في الاحياء الفقيرة والمساكن المختلطة
( الكومبليكسات )المشبعة بالمنحرفين والمنحرفات من فقراء المجتمع الامريكي حيث تتفشى بينهم جميع انواع الرذائل وخاصة نحن من ينفق مناالساعات الطوال اي جل اليوم وهو غائب عن بيته منذ ما قبل شروق الشمس والى ما بعد منتصف الليلة هو غائب عن بيته لا يرى ابدا اطفاله الا نياما ولا وقت لديه للاشراف عليهم ولا للترفيه عنهم ويترك المسئولية تحت اشراف امهات بسيطات لا يملكن لا اللغة ولا ذلكم الوعي في الغربة الذي يؤهلهن للسيطرة على الابناء والبنات في جو مشبع بالمغريات حيث لا عم ولا خال ولا خالة ولا حبوبة ولا مؤسسة اجتماعية وطنية تساهم وتساعد هذه الام الطيبةفي تربية هذا النشء العائش في المهجر وكل ذلك بسبب حياةالكدح لتوفير لقمة العيش الكريم وهو الكدح على حساب الاسرة وحينها لا يملك الانسان الكادح حق التصرف في افراد اسرته في هذه الاجواء التعيسة المشبعة بروح الانحراف في مجتمع لا يرحم الضعفاء... وكل تلكم المغامرة الخطرة والواقع الذي يتربص بنا هو الحصاد المر لواقع جهنمي طردنا من الوطن الام وحكامنا هم المسئولون عنه وهم وحدهم من يعرضونا الى كل هذه المهالك والمخاطر البشعة التي تهدد مستقبل اسرنا واحفادنا في المستقبل وقطعا اذا لم تلتفت الى الامر بمسئولية سيكون مصير بناتنا او حفيداتنا مثل مصير هذه الطفلة القاصر التي امتهنت الدعارة لاجل المال وهي تستقطب معها عشرات القاصرات الفقيرات وهن يمارسن الدعارة فقط لاجل المال.... اياكم واياكم وهذه الصورة البشعة التي تنتظر الجميع وان كان لا مفر من ذلك فاهون الموت من هذا المصير التعيس!

ولخوفي عليكم وعلى روحي من هذا المصير والمتوقع في اية لحظة لنا جميعا ولاجل اسرنا علينا التفاكر بسرعة لنعمل شيئا لهم ولنا ليحفظ الجميع من الضياع!

.

كي لا تنسوا الخبر ادناه لسائق تاكسي زميل قتل بالرصاص في سيارته اثناء تادية واجبه في هذه المهنة الخطرة وهو واقع يمكن ان يحدث لاي منا..هل نعرف مصير اسرته ابنائه وبناته...هل هنالك معيل لهم...ام سنكتفي بمنح الحكومة الامريكية التي ستجعل هذه الاسرة تعيش فقط بالحد الادني اي على حافة خط الفقر في واقع مهددين فيه بالضياع في مجتمع قاس لا يرحم يحتاج لمعين ومعيل غير الجهات الرسمية... ومن هنا تاتي هذه المبادرة وهي تضع في الاعتبار مثل هذه الحوادث و مصير هذه الاسر التي تفتقد في المهجر القاسي معيلها!


http://www.taxi-library.org/mem-notes/elshikh-abbas-eltaib.htm

Quote: .Use the Backspace key to return to this name on the Memoriam list Abbas Eltaib Elshikh August 18, 2006 Greensboro, North Carolina Source materials -------------------------------------------------------------------------------- News-Record (Greensboro, North Carolina) March 10, 2007 16-year-old charged in taxi killing By Jonathan D. Jones Staff Writer GREENSBORO - Police arrested a 16-year-old boy Friday in connection with the killing of a taxi driver last year. A second suspect was still at large. Officers found Quinn Devon Walker, 16, in a room at the Cavalier Inn on West J.J. Drive Friday. He was arrested shortly after noon and was charged with first-degree murder in the August death of Abbas Eltaib Elshikh, said Capt. Gary Hastings of the Greensboro Police. Walker also is facing a robbery charge. A second suspect, Safye Rahmad Townsend, 18, had not been arrested as of Friday night. Police also have taken out a first- degree murder warrant against Townsend. He is thought to be in the Greensboro area, Hastings said. Elshikh, 36, was killed Aug. 18 while driving a fare for United Yellow Cab. His death initially was classified as an accident. He was found in the driver's seat after his cab hit a van, a motorcycle and two Marsh Street houses late on a Friday night. He was taken to Moses Cone Hospital and was pronounced dead. But a preliminary autopsy in Chapel Hill showed that Elshikh had been shot. Police do not think the two suspects knew Elshikh, Hastings said Friday. Hastings wouldn't reveal many details of the case because a second suspect is still at large. "Basically, it's been an ongoing investigation since August," Hastings said. "We developed some leads in recent weeks that led to the suspects being involved." Elshikh was a Sudanese immigrant. He had worked for the cab company for at least five years before his death. Two nights after Elshikh's death, another driver for the same company was attacked. He escaped unharmed. Walker is being held without bond in the Guilford County jail. +++++++++++++++++++++++++++++ News-Record (Greensboro, North Carolina) June 26, 2007 Teen could face death penalty in killing of cab driver By Jonathan D. Jones Staff Writer GREENSBORO - A 19-year-old Greensboro man can face the death penalty when he is tried in the killing of a cabbie, a judge ruled Tuesday. Safye Rahmon Townsend, of 1408 Randolph St., is charged with first-degree murder in the August 2006 killing of Abbas Eltaib Elshikh. Elshikh, 36, was working his regular shift as a driver for United Yellow Taxi on Aug. 18 when he was shot in the head and robbed on Marsh Street. Police originally reported his death as a fatal traffic accident. "It was initially thought that he had some sort of heart attack or stroke and lost control of his vehicle," Assistant District Attorney Kelly Thompson said in court Tuesday. "He had what looked like a scratch on his head." A subsequent autopsy showed that the scratch was really a bullet wound from a small-caliber gun, Thompson said. Townsend's co-defendant, Quinn Devon Walker, is not facing the death penalty because of his age, Thompson said. The 17-year- old also is charged with first-degree murder and robbery with a dangerous weapon. Thompson asked the court to allow the death penalty as an option because the killing occurred during the commission of another felony - the robbery of Elshikh - and that is one of the factors that can qualify a case for capital punishment. Special Superior Court Judge Karl Adkins granted the request. Townsend's attorney, J. Scott Coalter, did not object. During the brief hearing Tuesday, Thompson gave a short overview of the state's case against Townsend. She said there were few leads initially, but Crime Stoppers tips led police to Walker and Townsend. A witness told police the pair had discussed robbing a cab driver in order to get some quick cash the night Elshikh died, Thompson said. That witness later heard the two talking about what happened. She also said that a shell-casing at the crime scene matched several found at a location where Townsend and Walker had been in the past. Townsend and Walker were arrested in March. Both are being held in the Guilford County Jail. Elshikh was a Sudanese immigrant who had been driving cabs in Greensboro for five years prior to his death. +++++++++++++++++++++++++ News-Record (Greensboro, North Carolina) August 7, 2007 Gang member arrested in '06 slaying of cab driver From Staff Reports GREENSBORO - A third suspect faces charges he killed a Greensboro taxi driver Aug. 19, 2006, police said today. Jeffery Bernard Cobb, 21, of 1200 Orchard St., was charged with first-degree murder and robbery with a dangerous weapon, according to Greensboro police. Cobb, a known gang member, was arrested in the Guilford County jail, where he was in custody for other unrelated charges, police said. Others already been charged in the case are Quinn Devon Walker, 16, and Safye Rahmad Townsend, 18. According to police, Abbas Eltaib Elshikh, 36, was working his regular shift as a driver for United Yellow Taxi on Aug. 18, 2006, when he was shot in the head and robbed on Marsh Street. Police ask people with information to call 373-2255 or Crimestoppers at 373-1000.

http://seattletimes.nwsource.com/html/localnews/2004010...axicabs12m.html[/red]

Quote: More unrest in the taxi trade A recently approved pilot project will test the idea of having drivers operate as they once did — as employees with benefits and possibly even union representation. By Lornet Turnbull Seattle Times staff reporter PREV of NEXT KEN LAMBERT / THE SEATTLE TIMES Orange Cab driver Bashi Hassan, 34, waits for a fare outside the Westin in downtown Seattle. He objects to a new program that could change the taxi business. Ater Malath began driving a Yellow cab last year because he thought it would be a quick way to help pay his mounting bills. Instead, he found himself having to dip into his savings, not making enough in fares and tips some weeks to meet expenses — costly gasoline and a $400-a-week lease fee on the taxi. He gave the job up after a year. "You work seven days a week, worrying all the time about paying that lease," said Malath, a Sudanese refugee who lives in Tukwila. "It's the first thing you think about when you step in that cab each day. It's a lot of stress." Two years after King County Council members listened to drivers relate similar experiences about the daily struggle to earn a living wage, officials are looking at a new way to operate the region's taxi cabs. A recently approved pilot project will test the idea of having drivers operate as they did in the 1950s, 1960s and early 1970s — as employees with benefits and possibly even union representation — rather than as independent contractors, the way they function now. For the first time in nearly two decades, the county, which along with the city regulates the local taxi industry, will issue new taxi licenses — little decals, affixed to the back of taxi cabs, by which this immigrant-dominated industry lives and dies. The 45 new licenses were awarded to an association of drivers called Green Cab Taxi, which will use them to operate a fleet of hybrid electric cars across King County. Green Cab plans to have the cars on the road by January and the county expects the program will continue as long as is necessary to gauge its effectiveness. "If this is successful, it has the potential of moving this industry in this direction — pushing some of these [taxi] associations to the employer-employee model," said Laura Lockard, a county spokeswoman. The $60 million-a-year taxi industry is a complicated network of haves and have nots — in which those who own the 850 existing taxi licenses for Seattle, King County and airport cabs can command huge amounts for these coveted licenses. Some people hold a license but neither own or drive a taxi. And in arrangements outside the authority of city and county regulators, some sell those licenses for upward of $200,000 cash, and drivers can pay as much as $600 a week to lease them. But in an industry fraught historically with unrest, the county's plan has drawn criticism, with some drivers upset over the way the licenses were awarded. They accuse county officials of playing politics by giving the deal to a group of drivers who two years ago made campaign contributions to county politicians. "There are so many drivers who want a license," said Bashi Hassan, an Orange Cab driver. "They should have done it by lottery so everyone had a chance." But county officials say a lottery would only perpetuate existing problems, putting licenses into the hands of a few individuals who could then turn around and sell or lease them at huge profits. Under this test, Green Cab is prohibited from transferring the licenses — either selling or leasing them. "The point of the test is to give opportunities to those who have been shut out of the current system, those who have been disenfranchised," said Carolyn Duncan, spokeswoman for County Executive Ron Sims. "The political contributions are irrelevant." Tigabie Tekeba, president of Green Cab, said his critics' concerns are rooted in fear and greed. "Those with licenses don't want anyone else to have them; those who don't have them, fear change," he said. "People have operated as independent contractors for such a long time, it's a challenge for them to accept this new way." Wage plus commission The idea of cabbies working as employees is not new. It is the kind of arrangement that existed in Seattle and across the country before and up through the early 1970s. It was gradually phased out as many cab companies found it financially burdensome and believed they could do better leasing out their cars instead of employing drivers, said Craig Leisy, with the city's office that regulates the industry. These days, the city of Las Vegas is about the only big city still using the employer model. "We never changed ... ," said Kelly Kuzik, with the Nevada Taxicab Authority. "We think it's better for the riding public." Under King County's pilot project, Green Cab will employ 110 to 120 drivers to operate its fleet of 45 licensed hybrid electric cars. Tekeba said drivers must be at least 23 years old, insurable and with three years' experience. They will be paid minimum wage, plus a commission. Payroll deductions will cover dispatch, insurance and administrative fees, he said. The unique feature of this arrangement is these drivers will be employees with protection not only of the union contract but also of state law — workers' compensation, unemployment insurance and sick leave — "all these are things they don't now have," said Leonard Smith of Teamsters Local 117, which will represent Green Cab employees if they so choose. Immigrants make up more than 80 percent of the Seattle area's 2,230-plus licensed drivers. "Most drivers are non-English speakers, they have no job skill and their only option is low-wage jobs," Tekeba said. Clamor for change Seattle and King County separately regulate the industry, in which the licenses cover either city-only service; King County-only (including the airport) or dual city-county service. Cabbies have railed against the present system, which has capped the number of licenses at 850, bans cars older than eight years and requires all drivers to wear a uniform. They also complain about things outside the authority of regulators — such as exploitation by license holders who can decide without notice that a driver can no longer use his car. In 1990, the city and county capped the number of licenses, believing that too many cabs could lead to lowered standards and poorer service. Regulators believe passengers now have more options besides cabs — including for-hire limos and shuttles — making the issuing of new licenses unnecessary. Still, cab drivers have been clamoring for more, saying increased population and tourism have created greater demands in the 17 years since the last ones were issued. And Bashi, the Orange Cab driver who came here from Somalia eight years ago and has been driving a cab for two years, says rank-and-file drivers should have had an equal shot at any new ones. "What the county did is unfair," he said. It's why he and others are upset that the new licenses all went to Green Cab Taxi, whose two dozen members contributed thousands to the campaigns of local politicians two years ago through a different organization, American Taxi Association. They were later fined $4,500 by the Seattle Ethics and Elections Commission for skirting limits on contributions to a city-council candidate who supported issuing taxi licenses. Lornet Turnbull: 206-464-2420 or [email protected]

الاخ هشام
كل سنة وانت بخير

الموضوع مهم والمقال جميل

عزيزنا عمر عبد الله

تحياتي

وكل العام وانت بالف خير
يا ليت اخوتى التكاسة لو يطلعون على الموضوع
لانه حيوي جدا ويهمهم.
مودتي واحترامي

الصديق هشام هبانى معزرو كنت بعيد من النت لفترة، وهذا خطوة جريئة وشجاعة اضم صوتى لك وادعو كل السودانيين وفى كل الولايات لان ينضمو لهذه الفكرة وسوف تخدم قطاع كبير من السودانيين ومن جانبي كل طاقتى وامكانياتى تحت هذا العمل وأتمنى له ان يرى النور قريبآ.

العزيز التكاسي الاصيل سيف الدين ود جبريل!

كل العام وانت بالف خير

كعادتك سباق ولكن هذه المرة فقد سبقك الينا عبر الهاتف اخونا التكاسي العزيز( موافي) رئيس نقابة التكاسة ببوسطن واقد ابدى استعداده التام لدعم هذا المشروع الاجتماعي والاقتصادي والتجاري الاستثماري
وعبره نبلغ التحايا الى اخوتنا تكاسة بوسطن عبر عمدتهم ( موافي) ولك انت يا صاحب الدار الف تحية والخيط خيطك واعتمادي عليك كبير في نشر هذه الفكرة بين اخوتنا التكاسة في كل عموم امريكا ولا يضيع الله اجر من احسن عملا.

مودتي

هباني ..
تحياتي ..

رغم إني كثيرا ما أختلف معك في جوهرية بعض
البوستات التي تكتبها والتي بها هجوم سافر
علي شخصيات أو فئات ليست لهل علاقه بالسياسه
إلا إنك أحيانا موفق في بعض الإختيارات مثل هذا البوست.

فهو يخدم فئه من أخواننا الذين يكابدون مشقة الأرزاق
هنا بالولايات المتحده وحقيقه لو نجح الأمر لحفظ كثيرا
من حقوقهم المهضومه ...

دفعتني للكتابه قصة أحد أصدقائي الذي خرج من المسجد
عقب صلاة العشاء وحدثته نفسه أن يقوم برحله أخيره سريعه
قبل أن أن ينطلق لمعانقة صغيرته وأمها بالمنزل ...
وكان ماحدث، ركب معه أحد ركاب الليل وبعد أن تجاذب
معه حلو الحديث وسأله عن أسرته وعدد أبناءه، ثم قام
بإطلاق سبعه رصاصات عليه من الخلف ...نعم سبعة دفعة
واحده ... وحكمة الله كلها كانت في مواقع الضلوع والعظام
وتجاوبف الجسد.. وكتب الله له عمرا جديدا ...

أين هي الجهه التي توفر الحمايه والتي تكفل أسر هؤلاء؟

تمنياتنا لك بالتوفيق في هذا المشروع ...

العزيز هشام هباني

فكرة جميلة ..انا حاكلم ليك التكاسة هنا في نيو يورك اب ستات.
وبالمناسية فيهم مجموعة من النيل الابيض

بالتوفيق.

العزيز اخي اسامة

كل سنة وانت طيب

Quote: فكرة جميلة ..انا حاكلم ليك التكاسة هنا في نيو يورك اب ستات. وبالمناسية فيهم مجموعة من النيل الابيض

تشكر على هذا الموقف النبيل
وارجو ان تكون واحدا من بناة هذ المبادرة
بهذه الروح السمحة مع تحياتي لاخوتي التكاسة
في نيويورك وبلغهم بهذه الفكرة وهي فكرتهم
ولمصلحة اسرهم ومستقبلها في هذا المهجر.

مودتي واحترامي

اخي الكريم محمد الشابك

كل عام وانت والاهل بخير

Quote: دفعتني للكتابه قصة أحد أصدقائي الذي خرج من المسجد عقب صلاة العشاء وحدثته نفسه أن يقوم برحله أخيره سريعه قبل أن أن ينطلق لمعانقة صغيرته وأمها بالمنزل ... وكان ماحدث، ركب معه أحد ركاب الليل وبعد أن تجاذب معه حلو الحديث وسأله عن أسرته وعدد أبناءه، ثم قام بإطلاق سبعه رصاصات عليه من الخلف ...نعم سبعة دفعة واحده ... وحكمة الله كلها كانت في مواقع الضلوع والعظام وتجاوبف الجسد.. وكتب الله له عمرا جديدا ... أين هي الجهه التي توفر الحمايه والتي تكفل أسر هؤلاء؟ تمنياتنا لك بالتوفيق في هذا المشروع ...

حمدا لله على سلامة صديقك وزميلنا ولمثل هذه الظروف الطارئة والمقدرة تنطلق مبادرتنا
واتمنى ان نتعاون معا لاجل انفسنا واسرنا ومستقبل افضل لهم.

مودتي واحترامي

سندة: اسم الشابك ده اسم بعض الاهل في مدينةالقطينة الحبيبة ان شاء الله تكون منهم!

اتصل على الاخ بالامس العزيز الباقر من تكاسة لاس فيجـــــــــاس وابدى استعدادا طيبا
للتواصل في هذه المبادرة واثمن جدا روحه الطيبة الوثابة نحو عمل الخير لما فيه مصلحتنا جميعا
وما يصون مستقبل اسرنا في المستقبل الرقيب والبعيد.

شكرا يا باقر مع تحياتي لكل الاخوة تكاسة لاس فيجاس

دائما صاحب المشروعات الكبيرة..ياريس
نحن معكم..
عن تكاست ايوا سيتى
على عمر

اخونا العزيز التكاسي ( الايواوي) على عمر
تحياتي وكل العام وانت بخير
يلا كعادتك انت زول شيال تقيلة نحن في انتظار مساهماتك القيمة
في هذا الموضوع الهام مع تحياتي لجميع اصدقائي تكاسة ايوا واهلها الطيبين.
مودتي واحترامي

التحايا للاخوين التكاسيين ( الكنساسيين) احمد داؤود وابوراس ابوعنجة
واللذين اتصلت عليهما وقدابديا رغبة اكيدة وحماسا مقدرا للتعاون من اجل انجاح هذا المشروع الاجتماعي السوداني لخير هذه الشريحة الطيبة ولاسرهم ولهما شكري واحترامي مع تحياتي لكل الاخوة تكاسة (كنساس) ميسوري

الأخ هشام
سلامات
بالمناسبة ما طرحته فى البوست دا بيمثل أكتر تفكير عملى ومتقدم سمعتو فى الفترة الأخيرة بخصوص حياة ومستقبل قطاع كبير من مهاجري السودان.. ودا أسلوب مختلف فى التفكير نادينا بيه لما صوتنا بح... الناس مفروض فى البلد دى تفكر زى بقية خلق الله ويبطلوا الجحر الوهمى الحاشرين نفسهم فيهو دا...
أنا بقول ليك كدة لأنى معايش تجارب الأخوة الأثيوبين وأعمالهم ومنها التاكسى.. والله ياهشام يحيروك كان بالدغرى ولا باللف... المهم أنهم وبى مقاييس البلد دى عرفوا يسووا شنوا وينجحوا فيه؟؟؟
أتمنى أنو الفكرة الفى البوست دا تكون نواة للتفكير بجدية فى كيفية النجاح وأبدوا بدراسة ما هو متاح وصدقنى ما حتندموا..
طبعا حاتلاقى المثبطين لكن ديل هم الحايخسروا فى النهاية..
أتمنى أنو نوع تفكيرك دا ما يحتل مع البوست دا لأنو ما قاعد يتكرر..
تسلم
سيف

العزيز مولانا سيف

تحياتي وكل عام وانت بخير

وتشكر الف شكر على المرور الثمين ونحن مستقبلا
لو قدر الله ان انجح هذا المشروع بالتاكيد مطلوب حضوركم
كخبراء قانون تضعون الصيغة القانونية التي تحفظ حقوق
الجميع مع تحديد واجباتهم وعلاقاتهم داخل هذا المشروع
الحلم.

مودتي واحترامي وسلامي للاسرة

أستاذنا وحبيبنا الغالى هشام هبانى ، خالص التحيات والأمنيات الطيبة ومبارك عليكم عيد الأضحى ولعائلتكم الكريمة، صدقنى سيدى الناظر تألمت جدا لما ذكرته من مخاطريتعرض لها العاملون من السودانيين وغيرهم من الاجانب من السائقين، والفكرة التى ذكرتها رائعة وسودانية التصميم والفكرة، ربنا يسهل تنفيذها فهى عملية وفعالة بإذن الله، سبب آلمى هو ان كفاءة بحجمكم تتصف بكل صفات الوطنية والقدرة والإقتدار والتأهيل الآكاديمى تعانى فى الغربة فى مهنة شريفة لكنها محفوفة بالأخطار من كل جهة كما تفضلت بالذكر ، لكن الظروف القاسية فى الوطن وظلم القربى والأهل وأولو الأمر هى التى أدت الى أغترابك البعيد والظروف القاسية التى عانيت منها وأعرفها جيدا وكلها ظلم وجبروت وصلف غير مبرر، وضحيت بكل شىء وكان يمكنك أن تعيش منعما مرتاحا فى الوطن العزيز ولكن رجل بقامتك وهامتك لن يرضى الظلم له أو لغيره، وانا مثلك مغترب لعقود من الزمن حتى نسيت ملاحم أقاربى وأولادهم من طول الاغتراب، أتضرع لله عز وجل ان تعود ونعود للوطن الحبيب سالمين غانمين بعد انقشاع الظلام وعودة الأمل فى ربوع بلادنا، وفى الحقيقة تذكرت موقفا لأحد الايرانيين ولقد كنت فى الولايات المتحدة الامريكية فى أواخر عام 1980م ،أقيم فى منهاتن وكنت أستقليت سيارة أجرة داخل نيويورك وكان سائق التاكسى شاب ايرانى الجنسية وفى الطريق تجاذبت اطراف الحديث معه كعادة السودانيين ، فأخبرنى بأنه طالب جامعى كان يدرس فى امريكا على حساب دولته، وعندما نشبت الخلافات والمشاكل المعروفة بين امريكا وايران بعد إندلاع الثورة الايرانية وبالتحديد بعد احتلال السفارة الامريكية فى طهران وماتلى ذلك من احداث قامت امريكا بتجميد الأموال الايرانية فى البنوك الامريكية وترتب على ذلك انقطاع الدعم المالى للطالب سائق التاكسى وغيره من زملاءه فأضطر الى العمل بدوام جزئى ليكمل دراسته وأكبرت فيه ذلك ، فإذا ماحدث لهذا الطالب الايرانى يحدث لكثير من السودانيين لكن لأسباب مختلفة وصعبة للغاية وهى طرد الوطن لأبنائه المبدعين لمجرد الأختلاف فى الرأى ، أستاذى هشام أتمنى ان يسهل ربنا عودتنا جميعا للوطن لنعيش مابقى لنا من عمر فى عزة وكرامة ولتأمين حياة طيبة للإبناء والأحفاد، مع خالص مودتى ومعزتى لشخصكم الكريم الشامخ العظيم.

عزيزي الكريم هاشم

تحياتي لك والاسرة الكريمة وكل العام وانت بالف خير
مداخلتك الطيبة والنبيلة ومؤازرتك ايانا في هذاالمشروع
لهو موقف نبيل من رجل اصيل يحمل في وجدانه ذلكم السوداني الجميل
والذي نفتقده اليوم في تفاصيل حياتنا ولكن طالما امثالك لا زالوا يعمرون
هذه البسيطة فلا خوف على القادمين الجدد من اجيالنا وانتم لها الذخر
والزاد بهذه القيم النبيلة اوتمنى من الله ان يردنا جميعامعززين مكرمين الى الوطن الحبيب
خاليا من الهوس والمفسدين.
مودتي وتحياتي للاسرة

الاخ هشام

احي فيك روح المبادرة والدعوة الي التعاضد والتكاتف للمساهمة في استقرار الاسر السودانية في اميركا.

معكم قلبا وقالبا

عمر التوم

بوسطن- ماساشوستس

Quote: احي فيك روح المبادرة والدعوة الي التعاضد والتكاتف للمساهمة في استقرار الاسر السودانية في اميركا. معكم قلبا وقالبا عمر التوم بوسطن- ماساشوستس

عزيزي عمر

تحياتي

وتشكر جدا على هذه الروح الطيبة وهي الدعامة الحقيقية لانجاح اي فكرة
مع تحياتي لاخوتي الافاضل سائقي التاكسي في بوسطن

ياهبانى لو احتجتو لى اى لوبيست فى البيت الابيض ادوناخبر لانو اى حاجه زى دى بكون عندها ابعادسياسيه بتبدأ من هنا عشان ينكتب ليها النجاح
كل سنة وانت طيب والاسره وبالله تحياتى عبرك للخال ودالريح أخر مره اتكلمت معاهو كان قريب منكم فى فورث كمان كان لقيت عندك تلفونو يكون عسل بالدمعة مع تمنياتى لمشروعكم بالنجاح

ودالجعلي

تحياتي وكل عام وانت بخير
وشكري على النصيحة الغالية بخصوص ( الجريف واللوبيا)
وان شاء الله تبلغ تحياتك لاخينا
البطل ود الريح.
مودتي

هباني
كل عام وانت واسرتك بخير
وكل عام وكل اخوتنا المشتتين في المهاجر بخير
واهلنا بالداخل بخير.


موفقين باذن الله.
وعارف محزن فعلا حال تكاستنا لانهم من الفئات المستنيره
والبحير كيف ما قدرين يصنعوا جماعة ضغطهم الخاص بيهم
وتحقيق نقابات وغيره.



اتمنى لكم التوفيق وكثر خيرك لاطلاق هذه الشراره.

up

موفقين باذن الله.

.

.

.

الحبيب هشام...تحية طيبة..
موفقين بإذن الله...

.

العزيز دكتور راشد

تحياتي وتشكر على المرور الطيب
واتمنى من الاخوة سائقي الاجرة في اميريكاالاهتمام
بهذا الموضوع الحيوي المتعلق بمستقبل اسرهم واستقرارهم

مودتي

.

الاخوة التكاسة

تحياتي

شكري اولا للاخ الكريم اسامة الفضل من شيكاغو والذي تواصل معي عبر هاتفي مبديا استعداده لهذا المشروع واشكر له هذه الروح الطيبة واطمئنه ان هذا المشروع هو ملكنا جميعا كسودانيين بمختلف مشاربنا وجهاتنا والواننا وادياننا ولا يحتمل اية مزايدات سياسية لانه مشروع اجتماعي واستثماري محدد الاهداف والاليات وهي التي سنحددها جميعا في اطار قانوني يحفظ حقوق الجميع وينظم علاقتنا كاعضاء بهذا الكيان الحلم.. وللمعلومية ان اي مجموعة من سائقي التاكسي ترى في نفسها التاهيل لقيادة هذه الفكرة لتتقدم ببركة الله لتقودنا الى ما فيه خير الجميع طالما الموضوع سيكون شفافا ومحدودا باهداف واضحة للجميع وفق الية قانونية نرجع اليها في حسم الامور.... وليكن معلوما للجميع حتى لا نحاكم هذه الفكرة الجميلة بانطباعية تقضي عليها بسبب ان الذي ينادى بها محسوب على تيار سياسي محدد وبالتالي يمكن ان تكون وراءها اجندة خفية ولذلك لن تجد السند من الاخرين فحتى لا نقع في هذه الحالة الظنية المقيتة اوضح لكم من البداية ان هذا المشروع ليس ملكا لصاحب الفكرة اخوكم هشام هباني باعتباره المنادي بها فشخصي ابدا لا يصلح في قيادة مثل هذه الامور التي تحتاج افرادا يتوافر حولهم القبول العام بغض النظر عن انتماءاتهم وعقائدهم ومتوافر فيهم التاهيل العلمي الذي يتناسب وطبيعة هذا المشروع الذي يحتاج متخصصين في ادارة الاعمال والمحاسبة والاقتصاد والتجارة والقانون اي افراد تتوافر فيهم مؤهلات محددة لادارة مثل هذا الامر الحيوي واحبذ ان يكونوا افرادا غير محسوبين على اي تيارات سياسية محددة اي ذوى قبول كبير بين التكاسة في كل تجمعاتهم اذا توافروا وان لم يتوافروا على الناس اختيار قيادات لهذا العمل من الكفاءات الصالحة له بغض النظر عن انتماءاتهم طالما سيكونون محكومين بوضع شفاف يحفظ للجميع حقوقهم وابداء ارائهم في المساءلة والمحاسبة واختيار الافراد المرشحين للعمل في هذا المشروع الخيري ولكني من جانبي قطعا ساكون جنديا تحت الخدمة لدعم هذه الفكرة اينما تبنتها مجموعة فاني لها بالداعم بارائي وافكاري.

اعزائي


اليس من حقنا ان نحلم لاجل مستقبل اسرنا لصونها من الضياع في هذه المنافي القاسية فانه لو تم قيام هذا الكيان الحلم يمكن ان يكون اداة استثمارية جبارة قد تكون رقما ضخما ذات يوم في عجلة الاقتصاد الامريكي وايضا السوداني والافريقي حين نرفدها باعظم الخبرات السودانية والامريكية نفسها لانجاح هذا المشروع والمتولد منه من مشروعات اخرى!!

فانا احلم بانه يمكن من خلال هذا الكيان الضخم يمكن ان نؤسس من خلاله مصرفا سودانيا امريكيا
ومن خلاله يمكن احتكار تحويلات كل السودانيين في كل شمال اميريكا وربما في كل انحاءالعالم لتحويلها الى داخل السودان في كل مدنه ننافس به ( الويسترن يونيون) ورفيقاتها ونحن نقدم الخدمات الافضل!!!

ويمكن من خلال هذا المشروع اذا عادت العلاقات السودانية الامريكية الى الوضع الطبيعي بين البلدين فانه يمكن من خلال هذا المارد السوداني الامريكي ان نحتكر كل فرص الاستثمار الامريكي في السودان كوكلاء في السودان لمعظم الشركات الامريكية المشهورة في الاتجار بالسيارات والاليات والمعدات الصناعية والزراعية والالكترونية ومعدات شركات البناء والتشييد و غيرها من الشركات الامريكية المعلومة مستفيدين من حيثية كوننا مواطنين اميريكان لنا الاولوية في الاستثمارات الامريكية في بلادنا!!!!

ويمكن ايضا توسيع راس مال هذاالمشروع الحلم اذا نجح في المستقبل عندما نستوعب ايضا كل اخوتنا (التكاسة) في جميع انحاء العالم باسهم فيه ونحن ندعم مستقبلهم ومستقبل اسرهم وبتلكم المشاريع التي سيفرخها هذا الكيان الضخم يمكن ان نوفر فرصا للعمل الكريم لنا ولبناتنا ولابنائنا في المستقبل القريب والبعيد ونحن نخرجهم من هذا الوضع المحفوف بالمخاطر والهواجس التي تعيق مستقبل استقرارهم.....

وهنالك بالتاكيد افكار كثيرة لديكم يمكن ان تثرى هذه الفكرة المشروعة اذا بالفعل استشعرنا اهمية جدوي هذا الامر الحيوي لصالح استقرارنا واستقرار اسرنا في المستقبل القريب والبعيد....

ألأخ/هشام....السلام عليكم....وكل عام وانتم بخير...

ده كلام جميل وعقلانى..نسأل الله التوفيق.....للجميع...

الاخ الكريم اسماعيل عباس

تحياتي

ببركاتكم وبهذه الروح الطيبة وحبكم في الخير للاخرين
بالتاكيد سيكتب النجاح لمثل هذا العمل الاجتماعي المهني الاستثماري
البحت لو استقبله الاخرون بذات الروح السمحة لان هدفه الاول والاخير اسعاد الجميع من خلال تحقيق الاستقرار لهم ولذويهم في هذه المنافي القاسية والتي ينبغي ان نصون مستقبلنا فيها
بكل ما يصون استقرار وكرامة هذه الاسر الطيبة في مواجهة ظروف طواريء ينبغي
ان نحسب لها الف حساب منذ الان حتى لا يقع الفاس في الراس وتبدا الولولة حيث بدات ارهاصات
هذه الهواجس نحسها ونشعر بها من خلال اخبار كثير من الاسر السودانية في المهجر تعرضت لظروف قاسية
تسببت في تصدعها وتشتتها وهو امر بالتاكيد لسنا معصومين عنه اذا لم نحسب له الف حساب.

>

.

اعزائي


دعونا نحلم ونتمنى فهو امر مشروع لنا جميعا ويامكان هذا الكيان الوطني الاجتماعي المهني عبر اليته الاستثمارية المتوقعة وبخاصة في هذه الاوقات التي تشهد فيها اميريكا ازمة اقتصادية حادة مما ادى لانخفاض اسعار المنازل والعقارات والاسهم التجارية ويمكن بسهولة شراء منازل واراضي زراعية و بناء وحدات مجمعات سكنية عليها وكل ذلك يمكن تحقيقه عبر تلكم الشركة المختصة في اماكن تجمعات سودانية كبيرة وباسعار زهيدة لصالح التكاسة وذويهم داخل اميريكا في تلكم المناطق التي تعد قاسية ظروفها الاجتماعية والاقتصادية حيث سيتم تجميعهم فيها يعد صونا لهم ولذويهم وهم سيعيشون في مجتمعات سودانية محافظة على هويتها الوطنية وبالتالي سيكونون اقوياء خلاقون يعمل لهم الف حساب في هذه المنافي وداخل الوطن؟

الاخ الفاضل هشـام هبانى

This is a good idea especially these days people are already
acknowledging the benefit of using public transportation
over driving their own cars

Good Luck

الاخ الفاضل هشـام هبانى

This is a good idea especially these days people are already
acknowledging the benefit of using public transportation
over driving their own cars

Good Luck

up

اعزائي التكاسة


ويمكن من خلال هذا الكيان الجديد تفريخ اليات استثمارية كبيرة مثل شركة تامينات سودانية امريكيةتقدم الخدمات التامينية لكل السودانيين في اميريكا بخصوص سياراتهم وبيوتهم وايضا يمكن تاسيس حوانيت او دكاكين تخدم تجمعات السودانيين في كل مدينة يتواجدون بها وهي تقدم لهم الخدمات والسلع السودانية التي يرغبون وبالتالي يمكن من خلالها توفير وظائف لكثير منا في ادارة هذه الاليات الاستثمارية.... وفي الامكان ان ننشيء مستقبلا مدارس سودانية امريكية تقدم تعليما متميزا لبناتنا واولادنا اذا رغبنا في ذلك لنحافظ على كينونتهم الاصلية ونحن نوائمها مع هويتهم الامريكية الجديدة كي يكونوا نواة لجيل سوداني في البلاد الامريكية مشبع بالقيم السودانية السمحة وخلاق يمكن ان يساهم وطنيا في الحياة الامريكية بشكل موجب يعطى الشخصية السودانية الامريكية في المستقبل حضورا متميزا داخل الوطن الامريكي وهم من موقع الريادة في شتى صنوف المعارف باجتهادهم وبالقيم السودانية التي نهلوها من امهاتهم وابائهم الاوائل وهي الركيزة الاساسية التي سنبنى عليها مستقبل اجيالنا في هذه البلاد العظيمة اذا كنا بالفعل نطمح ان نساهم اسهامات حضارية مع مواطنينا من شعوب اميريكا في بناء هذا الصرح الامريكي الذي يشجع مثل هذا التنافس الشريف والذي نحن اهل له من خلال ما نحمله من خبرات ومؤهلات وقيم واخلاق ومثل سودانية نعتز بها حملناهااليه رغم ظروفنا القاهرة التي اضطرتنا للهجرة الى هذا الواقع من بلادنا الاصلية حيث لم نفتقد في الطريق الى هذه البلاد رغم قسوة الطريق اليها شعورنا بالعزة والكبريا والكرامة لاننا لم ناتي اليهاعبيدا في قوافل الرقيق ولم نكابد التفرقة العنصرية والاحساس بالعبودية بل اتيناها نحمل قضية ونحن دعاة حرية وتحرر واصحاب مؤهلات وخبرات اتيناها ونحن نعلم ان اميريكا التي قصدناها وشددنا اليها الرحال ما عادت هي اميريكاالعنصرية الامبريالية اي بذات الصورة التاريخية القميئة بل هي اميريكاالحرة الجديدة الجاذبة لشعوب العالم الاخر ليس هذه المرة عبيدا على قوارب تجار الرقيق وبوارج الامبرياليين بل حجيجا بطوع اراداتهم الى اميريكا ارض الحريات والابداع والتي حدثت بها تطورات كبيرة على ارضها بفضل دعاوى وكفاح المناضلين والاصلاحيين من بناتها وابنائها من دعاة الحرية والعدالة والمساواة والاصلاح وهو سر عظمة وقوة اميريكا اليوم اذ صارت ارضا يحج اليها احرارالعالم بحثا عن الحياة الحرة الكريمة وبالفعل قد وفرت لنا نحن الذين لسنا من بني جلدتها ولا من جغرافيتها ولا من دينها فقد وفرت لنا العيش الكريم لنا ولاسرنا بعد ان افتقدنا ذلك للاسف في بلادنا الاصلية حيث هناك (اهلنا وجنسنا ودبننا) وبسبب الظلم في بلادنا الاصلية اضطررنا الى هذه الهجرة الى هذه الديار الامنة وها نحن اليوم في ارض الحرية والابداع المكفول للجميع بجد والذي افصح عنه هذا الراهن الامريكي المعاش والذي كان لنا شرف حضوره في سانحة تاريخية عظيمة وهي حضورنا تحقق هذا الحلم العظيم الذي كان ينتظره ملايين الامريكيين زمنا طويلا وهم من احفاد الذين عانوا كثيرا من الالام التاريخية بسبب الميز العنصري وعهود السخرة والعبودية والرق لكنهم بفضل كفاحهم المرير لاجل الحرية والانعتاق هاهم اليوم ونحن معهم قد حضرنا تحقق الحلم العظيم الذي اكد ان الديموقراطية الامريكية بخير وليست لعبة قذرة وان نضالات اولئك المصلحين والثوار عبر التاريخ الامريكي ( ما وقعت وطا) وقد توج كفاحهم عبر التاريخ بمقدم الاسود من اصول اسلامية الافريقي (باراك اوباما) رئيسا للولايات المتحدة الامريكية رغم انف العنصريين والحاقدين وهو امر بالضرورة سيعززة الثقةفي انفسنا وفي اجيالنا القادمات حين نربيهم على مفاهيم الريادة والقيادة وهو امر لا ينقص السودانيين لانهم شعب متحضر ومنتوج حضارة عظيمة لنا تاريخ في النضال ومكافحة جميع انواع الظلم ولذلك مؤهلون ان نلعب دورا متميزا في هذا الراهن والمستقبل الامريكي اذا بالفعل ارتفعنا الى مستوى التحديات للتغلب على هذه الظرفية الراهنة التي نكابدها على صعيد احوالنا الخاصة بنا من ظروف معيشية قاسية والتي قطعا اذا تجاوزناها بمثل هذه الاحلام والطموحات الكبيرة حتما سنتحرر من كل المشاكل وبالتاكيد سننطلق انطلاقة قوية وبناءة للاسهام كواجب اخلاقي وانساني وكرد للمعروف لهذه الارض العظيمة التي اعطتنا الملاذ الكريم الامن لاننا لسنا شعبا جاحدا بل سنساهم بذات الاخلاقية في بناء الحياة في الوطن الامريكي الجديد كرافد عظيم من روافده الهامة مثل بقية مكونات المجتمع الامريكي الخلاقة من كل شعوب الارض الذين اسهموا ولا زالوا يسهمون في صنع الفعل الحضاري الامريكي وهو امر لا ينقصنا لاننا شعب في الاساس متحضر ويحمل كنوزا من القيم والماثر والاخلاق تؤهلنا لهذا الدور الحضاري المتميز من ضمن بناة الحياة الامريكية وفي ذات الوقت لن ننسى الوطن الام حيث هذه المرة سنخدمه ونرد اليه المعروف من اعلى قمم العالم اي من اميريكا العظمى ونحن بناة وروادا فيها ولسنا رقيقا او كائنات هامشية اذا بالفعل نحلم باوضاع كريمة في هذه الدنيا كبشر اسوياء مرفوعي الانوف!

الاخوة التكاسة


انا ادرك تماما اننا نحن السودانيين مسكونون بحب اهلنا ومرتبطون بهم ارتباطا عضويا وثيقا حتى في مهاجرناونحن نكرس كدحنا كله لاجلهم وبمجرد رنة هاتف تاتيك من البلد مع رجاء بسيط يمكنك ان تنفق في لحظات كل ما بيديكحتى لو تستلف اموال الدنيا كلها لمؤازرة قريب مريض او معسر يحتاج لمصاريف دراسة او اعاشة او او من مشاكلنا الكثيرة والتي حلها دوما في هذه القيمة العظيمة اي التكافل الاجتماعي وهي اعظم من نملكه من ثقافة مشبعة بقيم الايثار والكرم وروح الفزعة والسند وهي في وجهها الاخر تمثل عبئا اقتصاديا يطاردك اينما حللت داخل او خارج الوطن لانه مرتبط بمؤسسة اجتماعية صارمة مشربة بهذا التعاطف والتكافل والتحانن ولذلك سيرهقنا هذا العبء الاجتماعي كثيرا في هذه المنافي القاسية ونحن على هذه المهن الضعيفة والاهل فى الوطن لن يعذروننا طالما نحن في الخارج علينا اعباء مادية مضاعفة لن نستطيع ان نغطيها من خلال هذه الدخول المتذبذبة في مهنة تعيش ازماتها الصعيبة في سياق الازمة الاقتصادية العالمية التي تاخذ منها اميريكا نصيبا اكبر ولذلك لا بد من امكانية لايجاد حلول لهذه الاعباء الاجتماعية الطارئة والثابتة ولن يتاتي ذلك الا اذا بالفعل بدانا نتجه لايجاد حلول لها اي بدائل ولذلك تاتي مساهمتى المتواضعة هذه كمجرد محاولة مختصرةلاضاءة الطريق وتبصير الناس بافاق بعض الحلول الناجعة التي تخرجنا من هذه الورطات الراهنة والمستقبلية!
ولكن انبهكم بشدة انه ينبغي كي نبدا في الطريق الحقيقي الذي يخرجنا من هذه الورطة علينا ان نتحرر من حالة التذبذب في اتخاذ القرارات التي تمثل سمة عامة في حياتنا نحن السودانيين ونحن جلنا نتردد كثيرا قبل ان نخطو اي خطوة الى الامام ودوما مسكونون بحالة شك عظيمة في كل فكرة ومبادرة ومسكونون دوما باوهام العودة النهائية الى الوطن حيث كل مشاريعنا المستقبلية مرهونة بالعودة واي اموال ومقترحات لمشاريع ينبغى ان تكون للوطن والي حين العودة اليه.... وهاجس العودة للوطن دوما يسيطر علي التفكير العام للمهاجر السوداني ( المغترب)ااي المقيم في دولة حائز وغير حائز على اقامتها المؤقتة ويعمل بناء على عقد عمل قد ينهى في اية لحظة.. واحيانا بلا عقد عمل وهو وضع خطر حيث ان مصيره مرهون بمزاج الدولة والكفيل الذي يتعامل معه في سياق المتغير من العلاقات السياسية بين البلد الذي يقيم فيه مع وطنه الام وهو امر دوما يهدد استقراره ويجعله في حالة لا استقرار نفسي وتذبذب وتردد في قراراته وتفكيره ومعه الحق ان يرهن اموره كلها بالعودة للوطن طالما يعيش هذه النفسية القلقة ومستقبله بناء عليها في يظل في كف عفريت!
ولكن الطامة الكبرى ان تسيطر ذات الحالة من الهواجس والقلق والتردد في اتخاذ القرارات على مهاجر سوداني وهو ليس (مغترب) بل مواطن تجنس بجنسية البلاد التي هو متواجد فيها له كامل حقوق المواطنة وامتيازاتها فانه امر مقلق جدا ويعبر عن حالة غير سوية يعيشها هذا المواطن الذي يعيش في بلده الثاني ومعه كل فرص الاستقرار المضمونة وكل امتيازات المواطنة وفي ذات الوقت عاجز عن التفكير لانه يعيش بعقلية المغترب اي ( مركب مكنة مغترب) بكامل امراضها!
اذن عليناكمواطنين في هذه الاوطان البديلة التحرر من ( مكنة المغترب) وان نتعامل مع هذه البلاد باعتبارها ارضنا ووطنناالثاني وقدمنا اليها مثلما قدم اليها المهاجرون الاوائل من اوروبا واسيا وافريقيا ولم يعودوا الى اوطانهم حتى اليوم بل ظلوا يعمرون هذه البلاد التي اختاروها للاستقرار لهم ولابنائهم واحفادهم حتى اليوم وفي نفس الوقت لم ينقطعوا عن اصولهم وشعوبهم الاولى بل ظلوا يفاخرون بها و بانسابهم وجذورهم فالامريكي الانقلوساكسوني او الالماني او الايطالي او الافريقي او الاسيوي او اليهودي او العربي لا زالوا مرتبطين برغم ( امريكانيتهم) بجذورهم التاريخية وحضاراتهم وهو امر تشجعه الثقافة الامريكية بل تشجعه الدولة رسميا ولذلك فوجودنا في هذه البلاد ليس مؤقتا مثل المغتربين السودانيين في السعودية والخليج وليبيا واليمن حيث يعيشون اوضاعا مؤقتة فيها ولكنها استمرت بهذا الحال عشرات السنين فمنهم من ماتوا في تلكم البلدان ودفنوا فيها وانجبوا فيها ولم يحوزوا ابدا على جنسية اي منها ولذلك ظلوا قلقين حتى اليوم على مستقبلهم فلا هم استقروا نهائيا فيها ولا عادوا نهائيا الى الوطن وهو امر اثر على مستقبل اسرهم واستقرارها وله تبريره وهو امر مغاير لما يعيشه السوداني المتجنس بالجنسية الامريكية او الاسترالية او الكندية او الاوروبية فهؤلاء مواطنون بكامل الحقوق والواجبات ولذلك عليهم التزام رسمي واخلاقي ان ينفعلوا ويتفاعلوا مع هذه الاوطان الجديدة وهي الارض التي عززت كرامتهم وحريتهم وامنت مستقبلا مضمونا لاسرهم ولذلك من الواجب الاخلاقي والانساني ان نتعامل معها ارضا وطنا نعطيها كل ما في قدرتنا مقابل هذا الملاذ الامن الذي وفرته لنا في زمن تشريدنا القسري من بلادنا الاصلية وعلينا ايضا ان نكون واقعيين ان اطفالنا الذين ترعرعوا فيها والقادمين اليها مستقبلا من ارحامنا سيظلون مواطنين سودانيين اميريكان بوجدان اميريكي سوداني وقد يكون منهم الرؤساء والوزراء والمدراء في هذه البلاد الامنة اذا بالفعل حسمنا هذه الحالة النفسية من التذبذب في اتخاذ القرارات وانطلقنا الى الامام باعتبارنا مواطنين سودانيين اميريكان وهو ليس عيبا بل امر ينبغي ان نفاخر به ونحترم بسببه هذه البلاد التي كرمتنا بجنسيتها بلا اي عقد ولا استعلاء مثل مواطنيها الاصليين وهو وضع عبقري ينبغي ان يحفزنا للاستقرار والخلق والابداع طالماهو وضع محفوظة فيه كرامتنا وادميتنا وبهذه النفسية السويةيمكن ان نحقق الكثير طالما تحررنا من حالة القلق والتذبذب والتردد في التفكير واتخاذ القرارات.... ونواصل

هشام ..سلامات ...

اولاً ربنا يوفقكم ويحفظكم ويغطي عليكم ....

انا شخصياً لو كنت مكانكم ومادام الشغلة مافيها ضمانات صحية وغيرها فاكيد كنت جيت الخليج وتحديداً السعودية ككثيرين تجنسوا بجنسيات اجنبيه وانتقلوا اليها ووجدوا اعمال مناسبة فيها فالاعمال هنا متوفرة .. وهنا التأمين الصحي الزامي على الشركة لكل موظف شركة او مؤسسة وحتى الذين يعملون في اعمال خاصة لهم تأمينات صحية لايتم التجديد لاقامتهم دونها والكفيل ملزم بها ...

لك زميل عاد من امريكيا قبل شهور وهو شقيق صديق رحمة عضو المنبر وكان تكاسي امريكي ولكن حسبها صاح وتناول الامر بجوانبه المختلفة من مستقبل لاولاده الذين سيعيشون في امريكيا وتنقطع بهم السبل لو قدر الله ان مسه مكروه وتضيع هويتهم السودانية بعد عمر طويل من الامركة والحمدلله يعمل في شركة محترمة وتم استقدام اسرته وتوفرت له عبر الشركة كل الضمانات وكل سنة ينزل السودان وشغال - بحمدالله - بزمن وفي حياة اجتماعية جميلة بين اهل واصدقاء لايشبهون اولاءك الذين تأمركوا ...

نصيحة اخويه ... ماتبقى امريكي لدرجة ترسم لمستقبل فيها ....خليك قريب من وطنك ياهشام ... ومادام انت شايف انك خسرت وطنك بفعل فاعل فاربط اولاد بوطنهم يمكن فرصهم تكون افضل منك وماتبقى عليهم بفعل والد .. واضعف الايمان خليك قريب من وطنك ومن ثقافته ...

نتمني لكم التوفيق ..


ودى ..

العزيز فايز

شكرا على المرور الطيب وهذه النصيحة ولكنها لا تتسم للاسف بشيء من الواقعية
وانت تعرف بنفسك الظروف التي يعيش فيها السودانيون ( المغتربون) في تلكم البلاد وهم مئات الالاف من اهالينا واصدقائناوهم يعيشون اللااستقرار في اشنع صوره وجلهم في الغربة واسرهم في الوطن لانهم لا يستطيعون تغطية نفقات السكن والعلاج وحتى على حسابهم الخاص يعجزون عن تدريس ابنائهم وبناتهم في جامعات ومدارس تلكم البلدان بشكل طبيعي سلس وهذا بالاضافة الي الوضع غير الكريم احيانا من قبل معاملةبعض افراد وهم ( الكفلاء) وهم الممسكون باوراق المستقدم هذا بالاضافة الى اشياء كثيرة نلجم عن ذكرها وانتم تعرفونها لا تشجع على الاستقرار في تلكم البلدان حيث في الاساس البقاء فيها مؤقت ومرهون بامور ليس من السهل التحكم فيها في ظل اوضاع قانونية وسياسية لا يمكن الاطمئنان علي مستقبلنا في وجودها... بينما السودانيين المتجنسين لم يفقدوا بالتجنس جنسياتهم الاصلية حيث دستورنا يقر ذلك ومسموح به قانونيا حيث كثير من السياسيين وبعض من قيادات الدولةالمعطوبة عندنا يحملون الجوازات الاجنبية ولم تمنع الجنسية الجديدة السوداني المتجنس بها من زيارة اهله وارتباطه بوطنه بل تجدن معظمهم اكثر الناس حرصا على السفر بشكل راتب الى الوطن مثله ومثل اي مغترب بل افضل من المغترب لانه مطمئن الى الاوضاع الكريمة التي يعيشها ومقتدر... ولو رايتنهم هنا في اميريكا تجدن غالبهم اكثر الناس تمسكا باصولهم وثقافتهم وهم يعتزون بها وقد تبدت في مسلكهم واجتماعياتهم حتى عندما يعودون الى الوطن في عطلاتهم السنوية صار حالهم كحال (اهل الكهف) اذ انهم من شدة اصالتهم يتكلمون لغة صارت غير متداولة في الوطن وينحون طرقا في التعامل تعتبر في عرف اهل الوطن بانها( دقة قديمة) في وطن بات فيه من هم به اكثر غربة من الذين خارجه واهل الخارج اكثر تمسكا بالقيم والمثل الاصلية التي خرجوا بها وحافظوا عليها في المنفي من الضياع وباتوا اكثر تمسكا بها من اهل الداخل الذين يعيشون بسبب هذا النظام المجرم غربة حقيقية في داخل الوطن في ملابسهم وسلوكياتهم وامزجتهم ولغتهم!

مودتي

Quote: وانت تعرف بنفسك الظروف التي يعيش فيها السودانيون ( المغتربون) في تلكم البلاد وهم مئات الالاف من اهالينا واصدقائناوهم يعيشون اللااستقرار في اشنع صوره وجلهم في الغربة واسرهم في الوطن لانهم لا يستطيعون تغطية نفقات السكن والعلاج وحتى على حسابهم الخاص يعجزون عن تدريس ابنائهم وبناتهم في جامعات ومدارس تلكم البلدان بشكل طبيعي سلس وهذا بالاضافة الي الوضع غير الكريم احيانا من قبل معاملةبعض افراد وهم ( الكفلاء) وهم الممسكون باوراق المستقدم هذا بالاضافة الى اشياء كثيرة نلجم عن ذكرها وانتم تعرفونها لا تشجع على الاستقرار في تلكم البلدان حيث في الاساس البقاء فيها مؤقت ومرهون بامور ليس من السهل التحكم فيها في ظل اوضاع قانونية وسياسية لا يمكن الاطمئنان علي مستقبلنا في وجودها..

هشام ... سلامات ..

الوضع ليس كماتتصوره ..السودانيون هنا وبنسبة كبيرة اوضاعهم مستقرة وقليلون هم الذين يعانون من ظروف المعيشة وهي غير مقتصرة عليهم بل تجد حتى الكثير من السعوديين خاصة اولاءك الذين لم ينالوا قسط من التعليم الذي يحقق لهم حياة عملية كريمة يعانون مثلهم ..السودانيون هنا وخاصة المؤهلين يعملون في اعمال جيدة وشركاتهم توفر لهم ولعيالهم غير الراتب تذاكر سفر لوطنهم سنوياً بالاضافة للتأمين الصحي والسكن او بدله ..وانا عندما كتبت لك عن ذلك قصدت محدداً الذين تجنسوا بجنسيات اجنبيه غير عربيه لأن لهم اوضاع مختلفة وكريمة اكثر ولا يتعرض لهم احد ...ولهم فرصة العودة الى بلادهم الاجنبيه متى ماوجدوا معاملة غير انسانية ..

الكفلاء السيئون اخي هشام قلة وهناك قانون عمل وعمال يحميهم ومفعل حالياً ولكن الناس ضالة الطريق عنه ..

وكمجنس اجنبي لا يستطيع احد التعرض لك او حتى تسليمك لوهبه او اساسي ...

.

.

.

الموضوع حيوي ياهشام ويحتاج فعلا للمزيد من التفاكر
كل سنة وانت طيب ..الوضع هنا في اريزونا مختلف
قليلا من بعض الولايات
حيث معظم التكاسه ..اصحاب شركات ..
لكنها شركات صغيرة ..وتحتاج الي رؤى افضل
وعمل متحد بتجميع كل تلك الشركات تحت مظلة واحدة
حتى يمكنها ان تنافس الشركات التي لها باع
وتأريخ ..كما ان الامر يمكن ان يشمل
إخوتنا الاثيوبيين والارتريين والصوماليين
فلو استطعنا ان نستميلهم سوف ياخذ الموضوع
وضعا افضلا ومؤثرا.

لك التحية

مستجد مهنة

العزيز التكاسي منعم الحاج
تحياتي

ويشرف قبيلة التكاسة بانضمام قامة سامقة من كتابنا وادبائناليكون واحدا منا وهو بالتاكيد سيعطي هذه القبيلة كثيرا من الافكار المثمرة .

Quote: الموضوع حيوي ياهشام ويحتاج فعلا للمزيد من التفاكر كل سنة وانت طيب ..الوضع هنا في اريزونا مختلف قليلا من بعض الولايات حيث معظم التكاسه ..اصحاب شركات .. لكنها شركات صغيرة ..وتحتاج الي رؤى افضل وعمل متحد بتجميع كل تلك الشركات تحت مظلة واحدة حتى يمكنها ان تنافس الشركات التي لها باع وتأريخ ..كما ان الامر يمكن ان يشمل إخوتنا الاثيوبيين والارتريين والصوماليين فلو استطعنا ان نستميلهم سوف ياخذ الموضوع وضعا افضلا ومؤثرا.

مع اتفاقنا في كثير مما اوردته ولكن ارجوك ان تركز
في ناحية ايجاد بدائل او معينات لمهنة التاكسي من مشاريع استثمارية
اكثر ربحا وافضل دخلا واكثر امنا وسلامة من مهنة التاكسي!

( الشي مرمي الله اصلو ما بترفع)!

.

>

الاخ هشام
رغم انى بعيد جدا عنكم مهنيا و جغرافيا
الا اننى احى فيك هذه الروح الطيبة و تلك الافكار النيرة
انا معكم بالقلب و ارجو ان تكلل مساعيك بالنجاح
السودانيون ناس مبدعين بالمناسبة عندما تتوفر 50 فى المية من الظروف المناسبة
و انتو عندكم اكتر من 50
اها يا سيدى لى قدام و ورينا النتائج
اسامة الخاتم ود مدنى
و ما معروف يمكن الواحد فى المستقبل ينط ليه فى تاكسى معاكم بالحاصل دا
و يا حليل مدنى و ناس مدنى
لكم الياسمين يا هشام
و للحاقدين الرماد

الاخ اسامة

تحياتي
وتشكر على هذه الروح الطيبة والداعمة
ونتمنى ان يعمر الكثيرون من امثالكم الوطن
وانتم بهذه الروح السمحة التي نفتقدها اليوم
محبتي واحتراماتي

( غايتو لو جيتنا تكسيك جاهز اكراما ليك)

.

.

.

العمدة يازول ياوطن

سلامات وكيف اخبارك والعيال ..

تعرف بالجد زى ماقلت فترنا
من ميك رايت , ميك ليفت
يور ميتر اذ فاست ,وير ار يو فروم
والنتيجة صفر كبير كما يعلم كل
صاحب فؤاد نضيف متلك
دحين فكرتك دى
تستحق الدراسة والمفاكرة والتنفيذ
قلت للصحاب هنا نعمل مشروع هبانى
دا اطار عام وجواهو نشوف المقترحات
والافكار المحددة لكل منطقة كيف
والامكانيات شنو وبعد داك نجمع
الحاصل ونضيفو ليكم فى باقى الولايات
وهلا هلا على الجد.
لك ودى ومن تحياتى الكتير

العزيز عمر ادريس

تحياتي ومشتاقون



ياخي بالله خلونا نعمل حاجة للوليدات والبنيات
بالمشروع الحيوي ده حاجة فيها فايدة ليهم ولكرامتهم قبل ما الحقوا الشايفنهم
كل يوم من اولاد وبنات الخالة الطاشين وملطوعين بالشوارع وقدام مكاتب ( الهيومان سيرفيس) و(الشلاتر)
وعاكمين كروت (الفودستامب) ويحلمون ب( سيكشن ايت)!

هلا هلا على الجد وافكارك مطلوبة

This is a great and long-waited idea...
I did not get a chance to read all the posts except may be only those of Omer Idreis and Abdelmoneim Alhaj....I like the practical and action-oriented step Omer is taking.

Bear in mind that there are many available resources out there to consult with. Federal and State governments, and Trade Unions would a good start.

One thing to bear in mind is to know that people became very suspicious of any project that requests chipping some of their money... this is there were few bad people among us, and any other community...
Transparency is the key....

Let me know if you think I can help

mohamed elgadi

P.S. again, my apology for not being able to type in Arabic