عاجل جدا ... ابو هاشم الان في الفاشر اعلن الجهاد على عصبة الخرطوم!

ودعمي

شكيت محنك علي الله

المسؤلية تاريخية

بن عمي ود عوج الدرب

سلامات
مشتاقين وكيفنك زمن طويل غايب

سلامي للوليدات.

وسنظل الى يوم الدين امة خائبة عاطلة حقيرة لن تسهم في صنع الحضارة مثل بقية الامم الطموحة الخلاقة طالما لا زال غالبيتنا وهم من كائنات لا تسير الا بثنائية الراعي والقطيع في انتظار من يهشها دوما بعصا التدجين والاستلاب يرسم لها طريقها ومصيرها في البيت والحزب والاسرة والقبيلة والطائفة بل في كل الوطن!

أول مره اسمع لسيدنا ابوهاشم وياليت ما تم لي ذلك
بس الخطاب قلل من احباطى في سيد صادق وعرفت ليه الحكومة
قاعده لي هسه وعرفت انه مبارك الفاضل ليه رد عندما سئل
عن اللصادق المهدى والميرغنى قال (الصادق راجل متعلم ومثقف)
وتيقنت انه الحكومة ماحتنهزم بقيادات محتاجة مدرسة كادر
برغم انه نافع معاهم الذي لاتقل خطاباته عن سيدنا المرشد


غايتو ياود هبانى قللت لي وجعى في حزب الامه

ود الجبلابي


ود المهدى غايتو طائفيتو مغطيها وساترها بحبة قراية وثقافة
ومواقف. وزيادة كلام..لكن زولنا ده..سكم بكم تجم عديل والله ما عارف
المخلي الناس الطيبانة المخلية معايشه دي تهلل ليهو فوق كم.. اسد اسد احد احد!
لا مواقف ولا تاريخ ولا حتى الكلام الساهل ده بعرف ليهو بس تاميها نطيط عيون ومعاه شدة نبرة مفتعلة
حتى دي ما قادر عليها غايتو بس غيبوبة والوعي قسمة ونصيب!

قريبى الناظر ود هبانى الفحل تحيات وسلام - انت ممرض نفسك على الفاضى ساكت الجماعة الاتنين ديل غنايهم مات وزمانهم فات .وقديما قيل المكتولة ما بتسمع الصايحة. ديل مكتولين والله حيريح الناس منهم بالانتخابات الصورية القادمة مولد واتفرتق ولله الحمد .اخوك وصل لقناعة وفرتق والحمد لله فى الاعالى وباهلى الانصار المسرة. دفقنا مويتنا على السراب صادقين فنحن احفاد امراء شهداء ولكن المثل يقول النار تلدى الرماد- زى المهدى مافى - زى ايراهيم الخليل مافى - زى الزاكى طمل مافى - زى ود النجومى مافى - زى ابوقرجة مافى - ديلك هم جدودنا الذين ورثوناحب الانصار والانصارية- لكن النار تلدى الرماد
قريبك
على حمد ابراهيم

عمنا الدكتور علي حمد

كويس ان وصلتو لي قناعات زى دى الكلام دا قلناه من تمانية سنين قربتو تخنقونى لكن برضو اديتنا امل ممكن تانى بعد تمنية سنين الامام يعى للكلام دا..
مع تمنياتى لك بالصحة والعافية

هشام تحياتي وتقديري

ابوهاشم لا يغادر الخرطوم والعايزه يحضر ولا يستطيع حتي رؤية الباب

حتي مؤتمره عمله في القاهرة ونقل العضوية بالطائرات للقناطر

ربنا يفك اسر الوطن من الجهل والطائفية وتجار الدين

تقديري

قريبى العزيز السفير والاديب الدكتور علي حمد

تحياتي

Quote: دفقنا مويتنا على السراب صادقين فنحن احفاد امراء شهداء ولكن المثل يقول النار تلدى الرماد- زى المهدى مافى - زى ايراهيم الخليل مافى - زى الزاكى طمل مافى - زى ود النجومى مافى - زى ابوقرجة مافى - ديلك هم جدودنا الذين ورثوناحب الانصار والانصارية- لكن النار تلدى الرماد

بالفعل كنا نراهن على هذا الرماد زمنا طويلا ليس حبا فيه ولكن لاننا كنا نحب النار حد القداسة
لانها كانت تعبر عنا وعن كل الوطن وضحت لاجلنا جميعا في اعظم حالات نكران الذات والايثار وبعاطفة جامحة اعتقدنا بطيبتنا السودانية المعهودة ان كل ما ينتسب اليها قطعا سيرث صفات واخلاق الاصل
ولكن خابت امالنا مع التجريب والمعايشات الحقيقية الواقعية فابدا لن يكون الرماد نارا والنوايا الطيبة لا يمكن ان تصوغ موقفا صحيحا ما لم يكن مسنودا بعقل متفتح يملك صاحبه الارادة الحرة.
محبتي


الله اديك العافية يا دكتور

مولاي...إعْتَدِل أو اعْتَزِل! ... بقلم: فتحي الضَّـو

.

.

.

.

يا حسرتاه يا هشام على أصنامنا وعلى
وطن كبير واعد يتمزق إربا إربا، ونحن
من سقوط صنم لسقوط آخر، ومن إنكسار مناضل
لبيع مبدع ضميره في سوق النخاسة. نعيش
في زمان ملىء بالحسرة والضياع. ما بين مطرقة
الكهول (الذين لا يموتون) ومطرقة
تتارٌ يحكموننا الآن بالحديد والنار، وهم الذين
يرشون المناضل، فيسقط ويأتون بالمغني المجيد،
يغدقون عليه من نعمهم المنهوبة من حشى شعبنا
الذي عُذب كالهدهد ومات أغلبهم حسرة على هذا الهوان!

تخيل مولانا الميرغني مرة زعل من كلمة حق
قلتها في إجتماع، حضرتُه بالقوة في واشنطون، ورفض
السلام علىّ زاعماً أنني شيوعي، ويشهد
على ذلك شاعرنا محمد المكي إبراهيم ودكتور
على الهدي وصلاح شرف الدين وعثمان النفيدي،
فذهلتُ والله من رئيس للتجمع، كنا نعمل حفاة لنصرته
حتى ذوى شبابنا وأخذتنا الكهولة على حين غرة،
يرفض كلمةحق واحدة كنت أرمي من خلالها تبصيره بضرورة
الإلتحام بالجماهير وزيارة الولايات المختلفة ومخاطبة
اللاجئين الذين فرّ أغلبهم من بطش السلطان
وفساده وإجرامه....

رحمَ الله السودان وألهمنا البكاء عليه وشتتَ شمل الظالمين،
وحسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله

الفاتحة!

Quote: يا حسرتاه يا هشام على أصنامنا وعلى وطن كبير واعد يتمزق إربا إربا، ونحن من سقوط صنم لسقوط آخر، ومن إنكسار مناضل لبيع مبدع ضميره في سوق النخاسة. نعيش في زمان ملىء بالحسرة والضياع. ما بين مطرقة الكهول (الذين لا يموتون) ومطرقة تتارٌ يحكموننا الآن بالحديد والنار، وهم الذين يرشون المناضل، فيسقط ويأتون بالمغني المجيد، يغدقون عليه من نعمهم المنهوبة من حشى شعبنا الذي عُذب كالهدهد ومات أغلبهم حسرة على هذا الهوان! تخيل مولانا الميرغني مرة زعل من كلمة حق قلتها في إجتماع، حضرتُه بالقوة في واشنطون، ورفض السلام علىّ زاعماً أنني شيوعي، ويشهد على ذلك شاعرنا محمد المكي إبراهيم ودكتور على الهدي وصلاح شرف الدين وعثمان النفيدي، فذهلتُ والله من رئيس للتجمع، كنا نعمل حفاة لنصرته حتى ذوى شبابنا وأخذتنا الكهولة على حين غرة، يرفض كلمةحق واحدة كنت أرمي من خلالها تبصيره بضرورة الإلتحام بالجماهير وزيارة الولايات المختلفة ومخاطبة اللاجئين الذين فرّ أغلبهم من بطش السلطان وفساده وإجرامه.... رحمَ الله السودان وألهمنا البكاء عليه وشتتَ شمل الظالمين، وحسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله الفاتحة!

الا رحم الله السودان والسودانيين!

وانا لله وانا اليه راجعون