لن أصمت أبدا وسوف أواصل في تعرية وفضح محمد عبد القادر سبيل

مهما حدث ومهما كلفني الامر.

الشئ الذي يثير دهشتي هنا هو أنني أنقل فقط من أرشيف هذا المنبر.

حيث أنني لم أنقل من مكان أخر.

محمد عبد القادر سبيل لم يعتزر للناس عن عنصريته ولم يتخلى عنها، لذلك يجب تزكير قراء وأعضاء المنبر بمن هو هذا السبيل

محمد عبد القادر سبيل لم يعتذر لتلك الاخت التي كانت عضو بيننا هنا، عن تلك التلميحات القذرة التي كتبها في حقها.

اليوم وغدا وبعد أسبوع وبعد شهر وبعد عدة أعوام.

وهذا هو سجلك المخزي يا سبيل، فأين ستهرب منه؟

أرجوا من جميع أعضاء وقراء المنبر أن يعملون بحث سريع في قوقل عن محمد عبد القادر سبيل.

ح تشوفو العجب و ح تشوفو نوع الاستهبال الذي يحدث في هذا المنبر.


عملية إعادة تلميع وتقديم العنصري محمد عبد القادر سبيل مرى أخرى لن تنجح طالما أنا موجود في هذا المنبر.

كما أرجوا من القراء الانتباه جيدا الى الاسماء التي تلمع في هذا السبيل.

لأنها لا تختلف عن سبيل كثيرا وهي فقط أقلام تنقصها الشجاعة.

الشئ المضحك في هذا السبيل هو أنه وفي أحدا زياراته للسودان ، كان قد تعرض الى تجربة عنصرية، حيث تمت ممارسة العنصرية عليه هو شخصيا ومن الذين هو يسميهم ب "أولاد العرب"!
وجا هنا المنبر وفتح بوست محتجا على ذلك.

هههههههههه

سلام دينق
العنصرية ماركة كيزانية مسجلة وكل من تثبت عليه فهو كوز وبسقط بس

بالظبط يا كمال.

سبيل كان من المدافعين على حكومة الإنقاذ وجرائمها كمان.

وهذا البوست يكشف للناس عن نوع عقلية هذا السبيل تجاه النساء.
ده كان بوست موجه الى أخت وزميلة بهذا المنبر.


ما هو أبعد من حزن ندى الواشنطوني ( قصيدة جديدة)ما هو أبعد من حزن ندى الواشنطوني ( قصيدة جديدة)

الزول السبيل دا طلع كوز واللا شنو يا دينق...
كعادتك تصرف النظر عن عنصرية الحركة الشعبيه واليو . بي . إف والحركات الزباله الأخري وترتجف فرائصك عندما تتكهنها من عند الكيزان...

UP

سلام دينق ولك التحايا.

لقد حان الوقت لفضح دعاة العنصرية والهوس الدينى

سلامات يا عصام الزين.

مشتاقين

محمد عبد القادر سبيل هو من المؤيدين لنظام الانقاذ الفاشي المجرم، و هو رجل عنصري وقح، وذلك عوضا عن كتاباته الغير محترمة تجاه بعض الاخوات من أعضاء هذا المنبر.

الرجل أختفى فترة طويلة وعاوز يجي يرجع لنا ، وكأن شئ لم يحدث في الماضي. دي ياها زاتها حركات الكيزان.

عصام الزين ما صلاح الزين

السبيل دا بكري رجعو ليه؟

شكرا يا كوستا على التصحيح.

فوووق

أيضا إضافة لما قلت يا دينق فإن سبيل هو من كان يطلق على الأخت إشراقة مصطفى زميلة المنبر المحترمة كلمة "عشراقة" بقصد التحقير والسخرية.

إشراقة مصطفي صديقتنا كتبت عن تلميحاته القذرة منذ وقت طويل

الكوز يتعتق قذارة بمرور الوقت

فوووق

فقه التضليل في كتابات ... محمد عبد القادر سبيلفقه التضليل في كتابات ... محمد عبد القادر سبيل

مأمون حميدة محسود ..

محمد عبد القادر سبيل
نشر في النيلين يوم 07 - 03 - 2013

كل مميّز، وجيّه، غني، أو شهير في السودان محسود، يبحث له الناس عن أي عيب، ويناصبونه العداء، فما بالك بمن جمع كل هاتيك الصفات معاً؟.
مأمون حميدة من أولئك الأفذاذ الذين يحسدهم زملاؤهم قبل غيرهم، وإذا دققت النظر فإن الرجل جمع المجد من أطرافه وهو من (أشطر الأطباء) وأكثرهم حكمة وحصافة، لذلك كان أستاذا جامعيا لامعاً، ومديراً ناجحاً لجامعة الخرطوم، وهو من شفى الله بيديه الآلاف، وهو من الأطباء القلائل الذين أقاموا مستشفيات خاصة، بمستوى معاصر، وقبل ذلك أنشأ جامعة مرموقة بدأت بكلية مأمون حميدة الطبية، التي طبقت شهرتها الآفاق، حتى وفد إليها الطلاب من أمريكا وكندا والخليج التماساً للانضباط والمنهج الصارم حتى يتخرج الطلاب أكفاء يبزون طب الخرطوم وغيرها، بما توفر لها من كوادر وأجهزة وبرامج علمية تنال الرضا والاعتراف.
بروف مأمون حميدة، فوق هذا كله يستقبل شكاوى المرضى عبر برنامجه التلفزيوني الشهير، ويتبنى الحالات الخاصة ليضمن لها التشخيص المجاني بين يدي أكبر الاختصاصيين.
وهو حين ينشئ مستشفيات رويال كير والزيتونة والأكاديمي وغيرها إنما يعمد إلى توطين العلاج عالي المستوى للمقتدرين الذين ينفقون آلاف الدولات خارج البلاد، وأما متوسطو الحال، فإن مستشفاه الشعبي مفتوح أمامهم برسوم تناسبهم ناهيك عن عيادته الخاصة.
رجل يجسد النجاح بحذافيره ما شاء الله، ولكن حسدنا الأعمى يجعل عيننا الساخطة تبدي منه المساوئ، ومن منا بلا خطايا؟.
ولكن أخطاء المميزين ممّن أعلى الله درجاتهم بين عباده، فإن الناس يضاعفونها ويتنادون من أجلها.
كيف لا ونحن الوحيدون بين شعوب العالم الذين يجتمع أغبياؤنا لضرب المميزين (الأوائل) من طلابنا يوم توزيع النتائج، لجريرة واحدة لا غيرها، وهي أنهم طلعوا الذرى، وتذهب الأقاويل بين الأمهات إلى أن (نمر) ولدي أخذت منه وأعطيت لولد فلانة!.
وكم من ناجح شكك المجتمع السوداني في قصة نجاحه وأسهبوا في بؤس ماضيه وأنه لم يك شيئا، ودونك قصة نجاح ود الجبل، وصلاح إدريس، والكابلي والترابي وكمال أبو سن، والمتعافي.
وقد أبقى البروفيسور عبد الله الطيب رحمة الله عليه بيننا قولاً ماثورا حول حقد مجتمعنا الذي يكال كيلاً ضد من آثرهم الله بفضل علم، أو فطنة أو وجاهة.
كل من يتقدم الصفوف نحو الصدارة عندنا تطلق وراءه سهام الشكوك والشائعات في مسعى حثيث لتحطيمه وحتى(ينفشخ في الواطة دي).
مأمون حميدة ضحية هذه الثقافة السالبة، فالكل يجمعون على أنه يريد أن يجفف المستشفيات العامة لصالح مستشفياته الخاصة، وهذا كلام ساذج وغير منطقي، لأن تحويل المستشفيات إلى أطراف العاصمة لا يضمن قط انتقال المرضى إلى مستشفياته هو تحديداً، لعدة أسباب أهمها أن مرتادي المستشفيات العامة غالبا فقراء لا يستشفون في رويال كير أو الزيتونة أو يستبشرون، فضلاً عن أن هنالك العشرات من المشافي والمستوصفات الخاصة الشهيرة والمتاحة أمام المرضى حتى قبل ظهوره، ثم إن هذه المستشفيات البدلية أقيمت على مقربة من الأحياء الشعبية النائية تسهيلا على الفقراء، فلماذا يصرّ البعض على تكدس كل المستشفيات الكبرى وسط الخرطوم، قرب عيادات البعض، ومستشفيات البعض الآخر.
ابحثوا عن حساد مأمون حميدة وخصوم تدابيره بعيدة النظر، وسط زملائه الأطباء، الأشد شراسة منه في امتصاص دم المرضى (يحسبون كل صيحة عليهم، هم العدو فاحذرهم).
صحيفة المشهد الآن

نعي أليم .. دالت دولة أولاد العرب والبقية في الاسلام .نعي أليم .. دالت دولة أولاد العرب والبقية في الاسلام .

Quote: هذه رسالة من د.حسن فرح وصلتي على البريد الالكتروني سانشرها بعد ان اخذت منه اذنا بذلك Dear Kamal! Iam not a member of your forum, so please allow me to reach you via your personal e.mail. I find myself agreeing with SABEEL,s point, and I think the majority of our people shares the same stand. To hell with the fools of Alingaz, a triple time to hell with Nimeri and the other fools before him.But remains the homeland , the poor people, whether in Darfur, in the south, in the east or in the north.Do you think an international angloamerican intervention is going to help them؟ I have been following the discussion club for quite a long period, in my opinion there are two categories of political posts: Short-sighted, naive and emotional on one hand, agressive and openly destructive on the other.I am not going to mention names, I just want to draw the attention to the consequences. best regards Dr. Hassan Farah

الله يستر
ده ما يكون حسن فرح المعانا الان.

UP