محاكمة مثيرة اليوم بين منصور خالد وصحيفة سودانية

محاكمة مثيرة اليوم بين منصور خالد وصحيفة سودانية


الخرطوم - “الخليج”:

تبدأ اليوم في محكمة الخرطوم شمال المحكمة الخاصة بقضايا الصحافة والمطبوعات أولى جلسات المحكمة، للنظر في الدعوى القضائية المقدمة من الدكتور منصور خالد القيادي البارز في الحركة الشعبية لتحرير السودان ومستشار رئيس الجمهورية ضد صحيفة “الانتباهة” السودانية.

ويتوقع أن تثير المحكمة ضجة كبيرة وتحظى باهتمام رأي عام أكبر، فالشاكي منصور الذي كان وزيرا لخارجية السودان ابان حكم الرئيس جعفر نميري بنى دعواه على أن الصحيفة اتهمته بالعمالة لجهاز المخابرات المركزية الأمريكية وشككت في شخصه وأخلاقه.

وتتبنى الصحيفة خط دفاع ممثل في رئيس تحريرها الصادق الرزيقي والمهندس الطيب مصطفى رئيس مجلس إدارتها وكاتب مقالات عن الشاكي أمام المحكمة، ويقود الدكتور قطبي المهدي وهو مستشار سابق للرئيس عمر البشير هيئة الدفاع عن الصحيفة بعد مزاولته لمهنة المحاماة وفتح مكتبه.

ويتوقع أن تفتح المحاكمة ملفات خطيرة ومثيرة في تاريخ السياسة السودانية خلال 50 عاماً لعب فيها منصور خالد أدواراً مختلفة.

Dear Deng
I hope they will publish all details for public!

Quote: Dear Deng I hope they will publish all details for public!

الغالية سوسن.

لا أعتقد أن الاجهزة الاعلامية سوف تنشر مثل هذا الاخبار.
إلا إذا تابعتو تصريحات محامين د. منصور خالد.


دينق.

العزيز دينق
لك السلام والود
ننتظر أن توافينا هنا بكل ما يستجد في أمر محاكمة دعاة الانفصال فالرجل المتهم بالعمالة علم من أعلام وطننا الحبيب...

أخي العزيز دينق !!!

يسعد صباحك ,,,

نتمنى أن نعرف تفاصيل هذه المحاكمة المثيرة ما أمكن ذلك !!!

شكرا لمدنا بهذه المعلومات ,,,

طبعا بتوقع دينق يكون احد شهود هذه القضية باعتباره جندي في الجيش الامريكي ، بس مامعروف شاهد دفاع ولا اتهامّّ!!

عموما صحيفة الانتباهة ستكسب هذه القضية باذن الله تعالي لانه كلمتها هي الحق وكلمة المرتزقة هي الباطل ... وان شاء الله ستكون هذه القضية نهاية حياة المدعي السياسية بعد فضحه علي الملأ وبالوثائق والمستندات التي نشرتها الانتباهة من قبل..

الزميل دينق : تحياتي :
هنا بعض ما توفر من معلومات :
تتلخص الدعوى المرفوعة من جانب الدكتور منصور خالد ضد صحيفة "الانتباهة" في اتهامها له بالعمالة لوكالة المخابرات الامركية"سي اي ايه" ، الى جانب المس بشخصيته ، وقد كتب الدكتور الطيب مصطفى سلسلة مقالات حول المدعي . وستكون كتابات الدكتور عبد الله علي ابراهيم ، استاذ التاريخ المشارك بجامعة ميسوري ، عن منصور خالد ، حاضرة في اجندة المحكمة ، لانه اول من نشر وثيقة تربط خالد بالسي اي ايه ،وايضا ما كتبه الاستاذ صديق محيسي ، الصحافي بقناة الجزيرة ، في سودانايل ، حول وثيقة الدكتور عبد الله .

ويرأس المحكمة القاضي عصمت يوسف عبدالله، وسيمثل امام المحكمة رئيس التحرير الصادق الرزيقي ، ورئيس مجلس الادارة وكاتب سلسلة مقالات عن الشاكي المهندس الطيب مصطفى – خال البشير - بينما يقود هيئة الدفاع عن "الإنتباهة" المحامي والمستشار السابق لرئيس الجمهورية للشؤون السياسية الدكتور قطبي المهدي .
وكان الكاتب الدكتور عبد الله على ابراهيم ، المقيم امريكاقدكشف ، في عدة مقالات ، أن وثائق أمريكية تبين أن الدكتور منصور خالد ، ظل عميلاً لمخابرات الأمريكية منذ أن كان طالباً بالسنة الثانية بكلية القانون بجامعة الخرطوم،في العام 1953م، و كان تاسع أحد عشرة عميلاً للسي اي ايه وأشارت الوثائق في تقرير كتبه جوزيف سوني ، ضابط الاتصال بالسفارة الامريكية في الخرطوم ان خالد قدم معلومات عن محمد إبراهيم نقد سكرتير الحزب الشيوعي ، الطالب آنذاك. وحوت الوثائق عددا من التقارير التي كان يمد بها خالد السفارة الأمريكية حول الأحزاب السياسية وطلاب الجامعة وعلاقته برئيس الوزراء الأسبق عبدالله خليل.

ويعمل الدكتور عبد الله علي ابراهيم استاذا مشاركا لمادة تاريخ في جامعة ميسوري الاميركية وولد سنة 1942 في القلعة، عمودية جيلاس، مركز مروي، في شمال السودان. ودرس الاولية في ابو حمد وعطبرة الجنوبية، ثم عطبرة الاميرية، ثم عطبرة الثانوية. ونال بكالريوس، وماجستير من جامعة الخرطوم، ودكتوراه من جامعة انديانا.وعمل استاذا في جامعة الخرطوم، ثم زميلا في جامعة نورث ويستيرن الاميركية، قبل ان يلتحق بجامعة ميسوري. ومن كتبه عن السودان: "العين الحارة للرباطاب" و "صراع المهدي والعلماء" و "الديمقراطية والثقافة في السودان" و "فرسان كنجرت: تاريخ الكبابيش" و "الشريعة والحداثة" و "النهضة والمقاومة في ممارسة الحزب الشيوعي". وكتب ويكتب كثيرا في صحف سودانية كثيرة تحت عناوين مثل: "الذي يصلحك" و "لو كنت من مازن" و "مع ذلك." وكتب سلسلة مقالات عن منصور خالد في موقع "سودنايل" .
ويذكر أن منصور خالد تولى عددا من المناصب الوزارية أبان حكم الرئيس النميري؛ كوزارة الشباب والرياضة ووزارة الخاجية ثم التحق بالحركة الشعبية وعمل مستشاراً لقائدها جون قرنق وأصبح مستشاراً للرئيس السوداني بموجب اتفاق السلام بين الحكومة والحركة الشعبية بجانب رئاسته لشركة الصمغ العربي. ومرشح الى منصب وزير التعليم العالي .

::::::::::
ستحظى هذه المحكمة باهتمام كبير ، وتغطية اعلامية واسعة ، نظرا لكبر وخطورة التهمة"العمالة" ، وان الشاكي شخصية جدلية ولعب ادوارا في السياسة السودانية ، وهناك حملة ضده ، وان ازمة الشريكين تطل بين ثناياها شخصية الدكتور منصور خالد ، الذي لم يتكلم منذ 18 اكتوبر ، وقدحاولت محاورته خلال زيارة الى السودان ، ورغم موافقته ، إلا ان الحوار لم يتم ، نسبة لمرافقته لسالفاكير خلال زيارته لواشنطن . منصور سيتغل هذه المحكمة لمحاكمه خصومه الاسلاميين ، وهي محاكمة من العيار الثقيل ، الشاكي ذاته لايحتاج لمحامي اتهام ، فهو يملك ادوات اثبات منطقه.
نتوقع ان تكون المحاكمة ذات عيار ثقل .

العزيز دينق
هذا ماكنا نتظره صراع قانونى لرد الحقوق القانونية و الأدبية لكل متضرر من السياسات الكيدية والتى تتم بليل ،
فقد تنفس صبح جديد للدستور الانتقالى نتاج اتفاقية السلام نقل المعركة الى آفاق نوعية ستفكك امبراطورية الظلام
وبالتالى خفافيش الظلام والتى ستهاجر الى بقع ظلامية غير السودان الجديد .عموما السادة لهم المقدرة على الهجرة
ولكن خوفى على الصبية .

Quote: وكان الكاتب الدكتور عبد الله على ابراهيم ، المقيم امريكاقدكشف ، في عدة مقالات ، أن وثائق أمريكية تبين أن الدكتور منصور خالد ، ظل عميلاً لمخابرات الأمريكية منذ أن كان طالباً بالسنة الثانية بكلية القانون بجامعة الخرطوم،في العام 1953م، و كان تاسع أحد عشرة عميلاً للسي اي ايه وأشارت الوثائق في تقرير كتبه جوزيف سوني ، ضابط الاتصال بالسفارة الامريكية في الخرطوم ان خالد قدم معلومات عن محمد إبراهيم نقد سكرتير الحزب الشيوعي ، الطالب آنذاك. وحوت الوثائق عددا من التقارير التي كان يمد بها خالد السفارة الأمريكية حول الأحزاب السياسية وطلاب الجامعة وعلاقته برئيس الوزراء الأسبق عبدالله خليل.

ظننا أن من أعظم حسنات هذا الموقع ذلك التفاعل الراقي مع قضية وثيقة د. عبدالله المزعومة ورحلة شيخ العرب الصديق أبوسن الشهيرة لمكتبة الكونجرس وإحضاره للوثيقة ونشرها هنا على هذا المنبر ، وماتمخض من ذلك من إستيقان من كانت الحقيقة همه لعدم القيمة ( التجريمية ) للوثيقة وإلا لأدين ( الأحد عشر ) فرداً الذين كانوا عليها بمن فيهم المرحوم عبدالله خليل ( أول القائمة ) . وشهدنا إعتذار الصادقين مع أنفسهم الذين - لأسباب عدة - مشوا طريق التصديق قبل التيقن .

Quote: ويعمل الدكتور عبد الله علي ابراهيم استاذا مشاركا لمادة تاريخ في جامعة ميسوري الاميركية وولد سنة 1942 في القلعة، عمودية جيلاس، مركز مروي، في شمال السودان. ودرس الاولية في ابو حمد وعطبرة الجنوبية، ثم عطبرة الاميرية، ثم عطبرة الثانوية. ونال بكالريوس، وماجستير من جامعة الخرطوم، ودكتوراه من جامعة انديانا.وعمل استاذا في جامعة الخرطوم، ثم زميلا في جامعة نورث ويستيرن الاميركية، قبل ان يلتحق بجامعة ميسوري. ومن كتبه عن السودان: "العين الحارة للرباطاب" و "صراع المهدي والعلماء" و "الديمقراطية والثقافة في السودان" و "فرسان كنجرت: تاريخ الكبابيش" و "الشريعة والحداثة" و "النهضة والمقاومة في ممارسة الحزب الشيوعي". وكتب ويكتب كثيرا في صحف سودانية كثيرة تحت عناوين مثل: "الذي يصلحك" و "لو كنت من مازن" و "مع ذلك." وكتب سلسلة مقالات عن منصور خالد في موقع "سودنايل

لم أستوعب الغرض من عرض هذه السيرة الذاتية الضافية للدكتور إبراهيم في هذا المقام وما علاقتها بالقضية المرفوعة من د. منصور خالد ضد صحيفة الإنتباهة .

فاتني أن أحيي الأخ دينق
وأقول له أنها ستكون من المحاكمات المرجعية لطلاب القانون في مقبل الأيام، فليت القضاة يكونون على قدر مستوى التهمة ومستوى الخصوم .
وتحياتي تمتد للأخ فيصل

Quote: لا أعتقد أن الاجهزة الاعلامية سوف تنشر مثل هذا الاخبار.

قضية الاتهام الموجهة للانتباهيون الرئيسية هي الوثائق التي نشروها عن عمل منصور خالد مع المخابرات الامريكية من أيام كان سكرتيراً لعبدالله خليل.ووعدوا بوثائق أخرى تنكشف في المحاكمة. لا أعتقد يا دينق أن ما سيجري داخل المحاكمة سيكون سراً ولما كانت القضية ستأخذ جدلاً واهتمام.
منصور خالد كما نعرف لا يخشى الاعلام وهو الذي واجه الاتهامات طوال عمره. على كل حال ننتظر ونرى.

Quote: نتوقع ان تكون المحاكمة ذات عيار ثقل .

نفس التوقع...


شكرا

تحياتي اخي الحبيب دينق

نعم نتوقع كذلك ان تكون فعلا مثيرة وهامة للغاية

نريد ان نري الجهبوذ والمفكر الكبير والسياسي الضليع والقانوني الرفيع منصور خالد ان يرينا كيف
تعري شخصيات السودان القديم القبيح

علي اداب

Quote: ويرأس المحكمة القاضي عصمت يوسف عبدالله

يادينق سلام
ستكون هذه القضية فعلا قضية الساعة. اذا ضمن استقلال القضاء وكان القاضى نزيها وصلبا!!!!
شكوكى شكوك غيرى كبيرة فيما يسمى "باستقلال القضاء السودانى"????

وسيقوم حينها الدكتور العلامة بطرح الانتباهة ومن يقف خلفها عارية على ناصية الطريق.

هل من ينير لنا دربنا بالسيرة الذاتية للقاضى "عصمت"????

"Correction of a word"

الأخ العزيز دينق تحايا طيبه...
و تحيات للجميع هنا....

وأخيرا ... هذا كان متوقع و هي فقط مسألة وقت....ولم يذكر الخبر من هي الهيئه الإستشاريه
التي ستتولي تمثيل د. منصور خالد ..... هل سيتول المرافعه بنفسه؟؟

علي العموم كانت الحمله ضد د. منصور ليس إلا قصر نظر من من بدأها ... آجلا أو عاجلا المحاسبه سوف تأتي...
و لللأسف نحن شعب إنطباعي .... نأخذ الاشياء من أحد أهل العلم و الثقه أذا تجرأ و جاهر ...خصوصا
فيما يختص بالاخلاق و المثل والمصداقيه و المسئوليه و الشفافيه نحو العامه مهما كان الخلاف ...
وما كان يجوش داخل نفس من بدأ حملة الإتهام طفح الي السطح و في هذه الحادثه العامل الذاتي تغلب علي العامل الموضوعي....

ونتمني أن تكون هذه المحاكمه طريقه نتعلم منها مسئولياتنا تجاه أنفسنا و بلدنا .....
وأيضا نتعلم أذا كان الإنسان ناحجا أن لا نحاول تكسيره و جره الي أسفل سافلين من أجل نصر شخصي أو إمتلاء ذاتي ...
حدثت كل هذه الشوشره مع العلم أن من أثارها يعرف ما هي الحقيقه ....
د. منصور خالد يمثل السودان في عيون الدبلوماسيه العالميه و هذا في إعتقادي سبب درء كثير من المهالك و المخاطر
التي كان سوف يتعرض لها السودان نتيجه لسوء الإداره وبذلك وصلت هذه المخاطر و المهالك حدها الأدني...

يا عاطف أخوي سلامات و كل سنة وكلكم طيبين

مع كل الموده

مهــــا بشير

هذه المداخلة وصلت عبري من الأخ بابكر أحمد بابكر كمتور
يقول:« إتهام رمز وهرم كمنصور بالعمالة إستناداً على وثيقة الدكتور عبد الله علي إبراهيم اليتيمة يستحيل قانوناً، وبنهاية المحاكمة سيتعلم الكثيرون ممن استمرأوا اغتيال الشخصيات وخاصة الرموز، كالدكتور منصور بأن يحسبوا الف حساب قبل رمي الحديث على عواهنه، هذا إذا قدِّر للمحكمة السير لنهاية القضية بكل الحياد والنزاهة.
بابكر كمتور

غدا الاثنين وليس اليوم الاحد

اجريت اتصالا بزميلة صحافية في الخرطوم ، واوردت ان المحاكمة تبدأ صباح غد الاثنين 10 ديسمبر ، وليس اليوم الاحد 9 ديسمبر كما اوردت الخليج ، وفي ذات اليوم تتواصل مايسمى بمحاكمة"المحاولة التخريبية" .

سنتابع التفاصيل .

Quote: ظننا أن من أعظم حسنات هذا الموقع ذلك التفاعل الراقي مع قضية وثيقة د. عبدالله المزعومة ورحلة شيخ العرب الصديق أبوسن الشهيرة لمكتبة الكونجرس وإحضاره للوثيقة ونشرها هنا على هذا المنبر ، وماتمخض من ذلك من إستيقان من كانت الحقيقة همه لعدم القيمة ( التجريمية ) للوثيقة وإلا لأدين ( الأحد عشر ) فرداً الذين كانوا عليها بمن فيهم المرحوم عبدالله خليل ( أول القائمة ) . وشهدنا إعتذار الصادقين مع أنفسهم الذين - لأسباب عدة - مشوا طريق التصديق قبل التيقن .

شكراً، عزيزي عاطف، والشكر موصول للعزيز قرنق،
والتحية للدكتور منصور خالد وهو ينافح من أجل الإنسان وحقه في الاستنارة بالحق والحقيقة.

الدكتور منصور خالد رجل اعلى مقاما من امثال الوسخ العفن الطيب مصطفى الذي لم يكن معروف
قبل ظهور الطغمة الحاكمة في الخرطوم...الكيزان عملوا على ابراز شخصيات وسخة وعفنة مثل الطيب مصطفى وغيره حتى صار لهم مكانة هلامية وهمية التى ستزول بمجرد ذهاب حكمهم في السودان..
الطيب مصطفى حقير وسخ لا يستحق ان يقف معه الدكتور منصور خالد امام محكمة صورية مزيفة التى تقيمها الكيزان..
تحية خاصة لعالم اعلام الدكتور منصور خالد.

Quote: شكراً، عزيزي عاطف، والشكر موصول للعزيز قرنق، والتحية للدكتور منصور خالد وهو ينافح من أجل الإنسان وحقه في الاستنارة بالحق والحقيقة.

سلام ومحبة وشوق أخي الحبيب د. حيدر
تكرار الشكر للأخ العزيز دينق
وتحايانا وقلوبنا مع أستاذنا د. منصور خالد

Quote: وأخيرا ... هذا كان متوقع و هي فقط مسألة وقت....ولم يذكر الخبر من هي الهيئه الإستشاريه التي ستتولي تمثيل د. منصور خالد ..... هل سيتول المرافعه بنفسه؟؟ علي العموم كانت الحمله ضد د. منصور ليس إلا قصر نظر من من بدأها ... آجلا أو عاجلا المحاسبه سوف تأتي... و لللأسف نحن شعب إنطباعي .... نأخذ الاشياء من أحد أهل العلم و الثقه أذا تجرأ و جاهر ...خصوصا فيما يختص بالاخلاق و المثل والمصداقيه و المسئوليه و الشفافيه نحو العامه مهما كان الخلاف ... وما كان يجوش داخل نفس من بدأ حملة الإتهام طفح الي السطح و في هذه الحادثه العامل الذاتي تغلب علي العامل الموضوعي.... ونتمني أن تكون هذه المحاكمه طريقه نتعلم منها مسئولياتنا تجاه أنفسنا و بلدنا ..... وأيضا نتعلم أذا كان الإنسان ناحجا أن لا نحاول تكسيره و جره الي أسفل سافلين من أجل نصر شخصي أو إمتلاء ذاتي ... حدثت كل هذه الشوشره مع العلم أن من أثارها يعرف ما هي الحقيقه .... د. منصور خالد يمثل السودان في عيون الدبلوماسيه العالميه و هذا في إعتقادي سبب درء كثير من المهالك و المخاطر التي كان سوف يتعرض لها السودان نتيجه لسوء الإداره وبذلك وصلت هذه المخاطر و المهالك حدها الأدني...

أختي العزيزة مها
تكتب نادراً وقليلاً ، لكنها حين تكتب تقول الكثير المفيد
كلي أسف للظروف التي تحرمنا من فكرك الصافي ويراعك النظيف العفيف

كل سنة وأنت وأسرتك بألف خير وصحة
مودتي وأكيد إحترامي

حقاً ستكون المحاكمة قضية الموسم ،
فالذى يُحاكم ليس صحيفة الإنتباهة وحدها ،
بل القضاء السودانى أيضاً ، والذى سيكون حكمه
(أيّاً كان) محكمةً له ، فهل سيعلو على الحق ، أم
سيعلو الحق عليه كما يجب أن يكون ؟؟؟؟!!!!!!!!
قلبى عليك أيها القضاء السودانى من وطأة الدرس القادم .

Brother Deng and the guests
I'm extremely skeptical that Dr. Mansur Khalid will ever get a fair trial in Khartoum. People have to realize the fact that the smear campaign waged against Dr. Khalid by the racist Athib Mustafa was and still is a an official government sanctioned vendetta against the man because of his political affiliation. Dr. Mansur, Yasir, Dr. Hydr and Dr. El Wathig are fair game because of their prominence in the SPLM and should be diabolized for that. This fact is the common denominator between A. Mustafa in the far right and Dr. A Ibrahim in the far left

أتمنى ان احضر مثل هذه المحكمة...

UP

الاخ دينق

شكرا لهذه اللفته البارعة

Quote: الشاكي ذاته لايحتاج لمحامي اتهام ، فهو يملك ادوات اثبات منطقه.

الاخ فيصل الزبير اتفق معك بان الشاكي الدكتور منصور قانوني وسياسي ضليع جدا غير اننى ارى انه لا مناص من ان يمثل الاتهام محامون عنه في قامة الحدث وذلك لاسباب مهنية بحتة .

اتوقع ان ينبري لتمثيله :

الاستاذ صادق شامي
مصطفى عبد القادر
ابل الير

ستكون القضية قمة في الامتاع وستتحول الى قضية صراع فكري لا محالة .

الطيب شيقوق
المحامي