عبد الحميد البرنس.. خربانة ام بنايا قش

شايلين المحنة
وهمنا نبني جنة

يا برنس والله البورد بلاك خربان تب

التحية لكما

Quote: يا برنس والله البورد بلاك خربان تب

والله صدقت يا طارق..........

ابو الزومول كيفنك
والله زولنا دا اشتهينا طلتو ساكت
ياخي من غيرو البورد دا مجوبق جيبيقا شديد خلاس

فوق من أجل الجمال و الناس الحلوه

Quote: شايلين المحنة وهمنا نبني جنة

ناصر البطل كيفنك

فعلا والله البرنس جميل وبي طعم المنقة كمان

شايلين المحنة
وهمنا نبني جنة


ياطارق سيب حميـدو وهـومي يبنـوا المحنة حقتهم براهـم...وعلي راحتهم ...ولما يرجـعـوا لينـا هايكـونوا أحلي..وهايرقص البورد تاني ليهم أكـتر ..

تسلم طـارق...

مـني

الفاضلة منى (بت الامتداد)

والله بس الشوق غلبنا ليهم

أصدقائي المخلصين..

طارق

سجيمان

ناصر

الإنسانة الصديقة منى:

نحن, أنا و(((إلهامي))), نعيش الآن أسعد اللحظات, وشوقنا إليكم لا يحد. أعمل منذ أيام في رعاية كل هذا الحب على إحداث نقلة نوعية في مشواري الأدبي, وأعني وضع اللمسات الأخيرة على مجموعة نصوصي القصصية "كتاب القاهرة الطيبة". وما يفيض من قلبي هذه اللحظة أن من يعش إلى الآن خارج دفء العشق ستفوته أشياء جميلة لا تحصى من مباهج هذا العالم. أنا الآن أحس بمحبة هذا العالم وحتى بمحبة من كنت أراهم كأعداء بينما ينتابني شعور الشفقة حين يجول بخاطري أن ثمة إنسان ما على ظهر هذه البسيطة ينام منطويا على ذرة غل أوكراهية. وكلمتي الأخيرة: أن تحب هو أن تسمو فوق كل قصورك البشري.

محبتي لكم حقيقة لا مجاز

Quote: وما يفيض من قلبي هذه اللحظة أن من يعش إلى الآن خارج دفء العشق ستفوته أشياء جميلة لا تحصى من مباهج هذا العالم

هووووووووووا ده 100%

الأخ العزيز طارق

تحياتي

إيقاظك للبرنس من ( بياته العسلي ) كانت فكرة تراودني ..
و لكنني أحجمتُ ..
و لكن بحجرك هذا الذي رميته في بركته الهادئة تُثْبِتُ بأن الأدباء دائماً ينامون بعين واحد و الأخرى تجول في بحث دءوب لأسرار نبض الكون و همس الليل و مناجاة النجوم
مش يا برنس ؟

تحياتي

أرقدوا عافية

طارق أخي العزيز:

ناصر هذا.. فصديقي.. أكلمه هاتفيا من حين لحين.. وشهادته في حقي مجروحة دائما. أما عن مبدعنا المتمكن "أبوجهينة" فأقول: إن واحدة من مزايا هذه الحياة هو أن تجد صديقا مثله في السراء والضراء!.

يا برنس

غيابك طال شغلت البال بالف سوال

التقدمية مستك ولا شنو

صديقي الشفيف خليل:

ذلك الإنسان الذي لم يتح لي الوقت (وربما الحب!!!) بالمشاركة في بوستاته الرائعة عن حق ولا مجاملة كما ينبغي. أجل.. لا يزال موضوع (((التقدمية))) يندرج في عميق مشاغلي. ويحزنني كعضو فاعل في حزب ماركسي عتيق لا يزال أن أجد يمنيين حد النخاع في ثوب اليسار. والسؤال (يا خليل) ليس (ماذا قال) ولكن (كيف قال ذلك). فما تعلنه على سبيل المثال أنك (يساري) ولكن هل أنت كذلك!. ربما لهذا أتذكر قول برهان غليون الحكيم دائما: ثمة فرق بين (الهوية) بوصفها واقع الجماعة المادي العملي وبين (تصور الجماعة) لتلك الهوية!.

محبتي

طارق ..تحياتي

عبد الحميد


صباحية مباركة....رغم العشق و حلاوته يدهشني أن عقلك لا زال كما هو..

منهجيا.

شقيقي.. بل صديقي سيف الذي تشرفت بمعرفته عن قرب حينا من الدهر:

أشهد الله أنك وسموأل أبوسن وعادل الجعلي وحيدر حنين وعبدالمحسن وماجد سقراط وجمال فارح وعرفة وسامية وغيرهم من الذين علموني معنى (((التقدمية))) النادر في الزقازيق عمليا, ليحفظكم الإله!.

التحية واعطرها لكل الذين مروا من هنا

البرنس رجل لا تمك الا ان تحبه وان كنت ندمان على شئ ان الرجل كان امامي في الزقازيق ولم اتعرف عليه كما يجب وها نحن نعيد اصلاح ما فات او هي محاولة لنكتشف الرجل من جديد

يا برنس
اعتذر للازعاج لكن لم يكن امامي غير هذه الطريقة لكي التقطك من (عسلك)

اعزائى
ما اجمل الحياه