لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

مليون لا

قتل وتشريد و
من ينائر إلي ديسمبر 2005 قُتل زهاء 190 فلسطينياً، من بينهم قرابة 50 طفلاًَ، على أيدي الجيش الإسرائيلي في الأراضي المحتلة. وقُتل كثير منهم دون وجه حق، رمياً بالرصاص عمداً أو من جراء إطلاق النار دون مبالاة بالعواقب، أو نتيجة القصف الجوي أو المدفعي لمناطق مأهولة كثيفة السكان أو الإفراط في استخدام القوة. وقُتل بعضهم في حوادث إعدام خارج نطاق القضاء، وقُتل آخرون في اشتباكات مسلحة مع الجنود الإسرائيليين. وجُرح آلاف آخرون. (منظمة العفو الدولية)
تقرير 2005 : قتل الجيش الإسرائيلي أكثر من 700 فلسطيني، من بينهم زهاء 150 طفلاً. وقُتل أغلبهم دون وجه حق نتيجة إطلاق النار دون مبالاة، والقصف الجوي والمدفعي في مناطق مدنية آهلة بالسكان، وفي حوادث إعدام خارج نطاق القضاء، ونتيجة الإفراط في استخدام القوة(منظمة العفو الدولية)
تقرير 2004 :قتلت قوات الجيش الإسرائيلي ما لا يقل عن 600 فلسطيني, بينهم أكثر من 100 طفل, وقُتل معظمهم دون وجه حق من جراء إطلاق النار دون مبالاة بالعواقب, وقصف وتفجير المناطق التي يسكنها المدنيون, وفي عمليات إعدام خارج نطاق القضاء, ومن خلال الإفراط في استخدام القوة.
واعتقل الجيش الإسرائيلي آلاف الفلسطينيين, وأُفرج عن معظمهم بدون توجيه تهم لهم, بينما وُجهت إلى مئات منهم تهم بارتكاب جرائم أمنية ضد إسرائيل, واحتُجز ما لا يقل عن 1500 رهن الاعتقال الإداري بدون تهمة أو محاكمة. وكانت المحاكمات أمام المحاكم العسكرية قاصرة عن الوفاء بالمعايير الدولية.
وتفشت الادعاءات عن تعذيب المعتقلين الفلسطينيين وإساءة معاملتهم. واستخدم الجنود الإسرائيليون بعض الفلسطينيين "كدروع بشرية" خلال العمليات العسكرية. وشكّلت بعض الانتهاكات التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي جرائم حرب, بما في ذلك أعمال القتل دون وجه حق وإعاقة المساعدات الطبية واستهداف العاملين في المهن الطبية, وتدمير الممتلكات بشكل واسع النطاق ودون مبرر, والتعذيب واستخدام "الدروع البشرية".(منظمة العفو الدولية )
تقرير عام 2003 : قُتل ما لا يقل عن 1000 فلسطيني على أيدي قوات الجيش الإسرائيلي، وكان معظمهم ضحايا لأعمال قتلٍ دون وجه حق. وكان من بين الضحايا حوالي 150 طفلاً وما لا يقل عن 35 شخصاً كانوا هدفاً لعمليات اغتيال 0 وفُرضت حالات إغلاق القرى والمدن وحظر التجول لفترات مطولة في شتى أنحاء الأراضي المحتلة، ودُمر ما يربو على 2000 منزل. واعتُقل آلاف الفلسطينيين، وأُفرج عن أغلبهم دون أن تُوجه إليهم أي تهمة، إلا إن ما يزيد على ثلاثة آلاف شخص ظلوا رهن الاحتجاز في سجونٍ عسكرية. واحتُجز ما يزيد عن 1900 شخصٍ رهن الاعتقال الإداري دون تهمة أو محاكمة، واتهم زهاء خمسة آلاف شخصٍ بتهمٍ أمنية، من بينها الضلوع في هجمات على الإسرائيليين. وحُوكم أكثر من 3800 فلسطيني أمام محاكم عسكرية في محاكماتٍ لا تفي إجراءاتها بالمعايير الدولية. وتفشت إساءة معاملة المعتقلين الفلسطينيين. واستخدم الجنود الإسرائيليون بعض الفلسطينيين "كدروع بشرية" خلال العمليات العسكرية. وكانت بعض الانتهاكات التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي تمثل جرائم حربٍ، ومن بينها أعمال القتل دون وجه حق، وإعاقة المساعدات الطبية واستهداف العاملين في المهن الطبية، وتدمير الممتلكات بشكلٍ واسع النطاق ( منظمة العفو الدولية )
تقرير عام 2002 لقي ما يزيد عن 460 فلسطينياً مصرعهم على أيدي قوات الأمن الإسرائيلية خلال عام 2001، وقُتل معظمهم دون وجه حق. ومن بين الضحايا 79 طفلاً و32 شخصاً كانوا هدفاً لعمليات اغتيال. كما قُبض على ما يزيد عن ألفي فلسطيني لأسبابٍ أمنية. وتواترت أنباء على نطاقٍ واسعٍ عن وحشية الشرطة. وكثيراً ما تعرض المعتقلون الفلسطينيون للتعذيب والمعاملة السيئة خلال استجوابهم، حسبما ورد. وبحلول نهاية العام كان ما لا يقل عن 40 شخصاً محتجزين رهن الاعتقال الإداري. وسُجن على مدار العام 33 على الأقل من المعترضين على تأدية الخدمة العسكرية بدافع الضمير. وحُوكم مئات الفلسطينيين من الأراضي المحتلة أمام محاكم عسكرية في محاكماتٍ لا تفي الإجراءات المتبعة فيها بالمعايير الدولية. وكان من بين العقوبات الجماعية ضد الفلسطينيين إغلاق القرى والبلدات وتدمير ما يزيد عن 350 من منازل الفلسطينيين وحظر التجول لفتراتٍ طويلةٍ.
منظمة العفو الدولية )
تقرير عام 2001 : قُتل ما يزيد على 300 فلسطيني على أيدي قوات الأمن الإسرائيلية، معظمهم قُتل بصورة غير قانونية إبان الانتفاضة الجديدة. وقُبض على أكثر من 2500 فلسطيني وإسرائيلي لأسباب سياسية. وتعرض عشرات المعتقلين لسوء المعاملة، واعتُقل ما لا يقل عن 25 فلسطينيا اعتقالا إدارياً. وأُطلق سراح جميع المواطنين اللبنانيين المعتقلين في سجن الخيام بجنوب لبنان الذي كانت تحتله إسرائيل. وقُدم مئات الفلسطينيين في الأراضي المحتلة إلى محاكم عسكرية، في محاكمات قصَّرت إجراءاتها عن الوفاء بالمعايير الدولية. واستمرت عمليات هدم المنازل في الأراضي المحتلة نتيجة لسياسة تمييزية حرمت الفلسطينيين من الحصول على تراخيص بناء.
تقرير عام 2000 وفي إسرائيل، ظل معظم أفراد قوات الأمن بمنأى من العقاب على ما يقترفونه من انتهاكات لحقوق الإنسان. واستمر التعذيب يُمارس بموافقة السلطات ويُستخدم على نحو منتظم حتى سبتمبر/أيلول، عندما قررت المحكمة العليا أن هذه الوسائل المتبعة في الاستجواب تخالف القانون. ومع هذا، مازالت الأنباء ترد عن تعرض الفلسطينيين للضرب وغيره من ضروب سوء المعاملة عند نقاط التفتيش. وقد أُعدم ثمانية من المدنيين الفلسطينيين خارج نطاق القضاء أو قتلوا نتيجة الإفراط في استخدام القوة. ويوجد حوالي 1500 فلسطيني و29 لبنانياً قيد الاعتقال، من بينهم 16 شخصاً محتجزين كرهائن. وفي القطاع الذي تحتله إسرائيل في جنوب لبنان،0 منظمة العفو الدولية )

السيدة تراجي
تحياتي مرة أخرى لا نعادي إسرائيل إلا لمثل هذه الأعمال
ونعادي كل دولة ، نظام ، حزب ، مجموعة تمارسها
يدنا ممدودة لكل من يناضل من أجل حقوق الإنسان أياً كانت جنسيته ، ديانته ، إنتمائه

لماذا كل هذا الحبر المراق فى اسرائيل التى لم تقتل سودانيا واحدا؟؟ انظروا الى نظام الانقاذ الذى قتل 2 مليون فىالجنوب واكثر من ربع مليون فى دارفور ؟ اليس هؤلاء بشر يا دكتور مصطفى؟ لماذا نكره اسرائيل التى لم تقتل ولا سودانيا واحدا ونسكت عن نظان سودانى (اسلامى) قتل الملايين؟ يجب ان لا نقع تحت إبتزاز الاسلاميين الذين يحاولون نصب هذا الفخ امام كل من ينادى بالإخاء مع الشعوب والتسامح مع الاديان الاخرى.. واذا كانت السلطة الفلسطينية ومعظم الدول العربية والاسلامية تقيم علاقات مع اسرائيل فلماذا تمنعون ذلك عن السودانيين؟؟لقد قتل الآلاف من الفلسطينيين والاسرائيلين والجانبان يحاولان البقاء ولن يكون هناك بقاء إلا بالاعتراف بالبعض والعيش فى سلام اما بالنسبة لنا فى السودان فلدينا ما يكفينا من الهم والغم ومقارنة بسيطة بين الضرر الذى لحق بنا من النظام او اسرائيل توضح اننا نتناقش فى جدل بيزنطى ايهماافضل للشعب السودانى: نظام الجبهةام اسرائيل؟؟؟ ان الامور لا تقاس بهذا المستوى.. عندما تكون هناك مقارنة مجردة فان اسرائيل التى لم تضر الشعب السودانى ارحم من النظام السودانى الذى الحق الضرر الفادح بالشعب السودانى .. ثم ثانيا: ان اسرائيل ليست فى حاجة الى تطبيع من الشعب السودانى بقدر حاجتها الى تسوية امورها مع الفلسطيننين والسوريين واللبنانيين والمصريين والاردنيين (دول المواجهة) ثم الدول الابعد قليلا مثل ايران والعراق(زمان) والسعودية.. والسودان يجى فى الآخر اللهم إلا من خلال مناوشات الاسلاميين فى السودان بتدريب الجهاديين من حماس وغيرهم..
ارجو من الدكتور مصطفى ان لا يضيع وقتا طويلا فى هذا الجانب فقد شعرت بان الإنقاذيين بدأوا فى المغازلة.. دعهم يموتوا بغيظهم..
شكرا..

نورالدين منان

ارجو من الدكتور مصطفى ان لا يضيع وقتا طويلا فى هذا الجانب فقد شعرت بان الإنقاذيين بدأوا فى المغازلة.. دعهم يموتوا بغيظهم..
شكرا..

نورالدين منان

my friend i agree with you here 100%

but

but go and look for those who thinks our problems can only be solved by making friendship with a mafia state
two wrongs brother never make right
to solve our problem we should be able to say

no no to the Arabs when needed
and no no to the apartheid state of Israel when needed too
by the way brother Mannan i got no respect to any Arab leader or any Arab cause
at our current time
i only condemn what i consider atrocities of basic human rights
i always say down withe corrupt ingaz mafia gang
and i also say with great honour down with the fascist racist Zionist mafia state

by the way this diversion of our strength and efforts to fight the ingaz mafia is caused by those who call for friendship with a mafia Jewish state
with deep respect and love to you personally
and happy new year
if you do not agree with me you say yes to the mafia state and i will say no
but we should still be freinds so we can fight our common enemy the ingaz gang
thank you
dr mustafa mahmoud

ولمرت يقرر العودة إلى سياسة الاغتيالات «المركزة»

بعد أن رفض شن حملة واسعة ضد غزة لأنها ستضر بمخططات إسقاط حكومة حماس

لندن ـ غزة: «الشرق الاوسط»
وسط تهديدات فلسطينية بالرد في العمق الاسرائيلي ورفض من الحكومة الفلسطينية ومطالبة الجميع بالتزام اتفاق التهدئة، وانتقادات اليسار الاسرائيلي لها، قررت حكومة ايهود اولمرت امس العودة الى سياسة الاغتيالات، المركزة كما وصفتها، بعد ان رفضت شن حملة عسكرية واسعة على قطاع غزة في الوقت الحاضر رداً على إطلاق صواريخ القسام على البلدات اليهودية، مبررة موقفها هذا بانه سينعكس سلبا على الظروف المناسبة لإسقاط حكومة حماس بقيادة اسماعيل هنية.
وكان رئيس الوزراء الاسرائيلي قد رضخ الى ضغوط قادة الجيش والأجهزة الأمنية الأخرى، فوافق على كسر التهدئة في قطاع غزة وسمح للجيش بأن يرد على اطلاق الصواريخ ولكن بشكل عيني ومحدود. وفي الاجتماع الطارئ، الذي عقد صباح أمس في أعقاب اصابة طفلين اسرائيليين من بلدة سدروت الليلة قبل الماضية، تقرر الرد على اطلاق الصواريخ بتصفية الخلية التي يتم اكتشافها قبل أو في أثناء الاطلاق أو بعده.

وحضر الاجتماع وزير الدفاع، عمير بيرتس، ورئيس أركان الجيش، دان حالوتس، ورئيس المخابرات العامة (الشاباك)، يوفال ديسكين، ورئيس المخابرات الخارجية (الموساد)، مئير دغان، وغيرهم. وطرح فيه الجنرالات ضرورة الرد بشكل شامل وحازم على اطلاق الصواريخ قائلين ان اسرائيل ضبطت نفسها شهرا كاملا وهذا يكفي. إلا ان أولمرت حاول التخفيف من حدة الجنرالات عندما لفت نظرهم الى ان هناك فصيلا فلسطينيا واحدا يخرق اتفاق وقف النار هو «الجهاد الاسلامي»، الذي يعمل بأوامر من ايران، حسب قوله، وعلى اسرائيل ان لا تنجر الى الأهداف الايرانية الرامية بالأساس الى إجهاض عملية اطلاق سراح الجندي جلعاد شليط. وأضاف ان سياسة ضبط النفس الاسرائيلية تحظى بتأييد واحترام دولي واسع وتتسبب في خسارة الفلسطينيين تعاطف الأوروبيين، وعليها أن تحافظ على هذا المكسب.

وتقرر في ختام الاجتماع الاعلان عن ان اسرائيل تواصل تمسكها بالتهدئة، باستثناء الحالات العينية التي يضبط فيها المسلحون الفلسطينيون في حالة اطلاق صواريخ، فتعطى للجيش حرية العلاج (أي التصفية).

وجوبه هذا القرار بهجوم من اليمين الاسرائيلي المعارض ومن قادة حركات الاحتجاج على سياسة الحكومة في بلدة سدروت (وهذه الحركة بقيادة أحد نشطاء الليكود ممن تم ترحيلهم عن مستوطنات غزة في السنة الماضية، الذين طالبوا الحكومة باطلاق يد الجيش وافساح المجال أمامه لاجتياح قطاع غزة وتدمير ما أمكن تدميره انتقاما لصواريخ القسام).

اما اليسار الاسرائيلي فحمل حكومة اولمرت مسؤولية انهيار التهدئة. وقال يوسي بيلين رئيس حزب «ميرتس» اليساري إن إسرائيل هي التي اعطت لحركات المقاومة الفلسطينية المبررات لقصف العمق الإسرائيلي بسبب اصرارها على تنفيذ عمليات الاغتيال والاعتقال في الضفة الغربية. وشدد بيلين على رفضه مزاعم قادة الجيش بأن العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية تهدف الى منع عمليات عسكرية تخطط حركات المقاومة للقيام بها في العمق الإسرائيلي.

وسينهي قرار العودة الى سياسة الاغتيال هدنة وافقت عليها فصائل المقاومة الفلسطينية جمعاء في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، شريطة ان تنسحب على الضفة الغربية، لكن اسرائيل، وعلى مدى الاسابيع الاربعة الماضية من عمر الهدنة، لم تطبقها في الضفة الغربية وواصلت عمليات التصفية والاعتقال والاقتحامات، الامر الذي اضطر فصائل المقاومة، لا سيما حركة الجهاد الاسلامي الاكثر تضررا، الى الرد بإطلاق الصواريخ على البلدات الاسرائيلية المتاخمة لقطاع غزة.

وتوعدت سرايا القدس ـ الجناح العسكري للجهاد الاسلامي بتصعيد قصف البلدات الاسرائيلية «ما دام العدو يرتكب جرائمه». وقال الناطق باسمها في بيان صحافي «اننا نؤكد ان القصف مستمر وسيتصاعد ما دام العدو يرتكب جرائمه من اعتقال وقتل وتدمير واستيلاء على الأراضي وسياسة العقاب الجماعي ضد أبناء شعبنا بأطفاله ونسائه وشيوخه وشبابه». وقال الناطق ان «رسالتنا لكم اوقفوا الاعتداءات فورا عن الضفة الغربية وغزة وإلا فانتظروا المزيد من الصواريخ الى سدروت وما بعد سدروت وعسقلان وما بعد عسقلان».

واكدت كتائب شهداء الاقصى ـ الجناح العسكري لحركة فتح في بيان لها «ردنا على تهديدات النازي اولمرت وعلى الممارسات والاغتيالات والاعتقالات وسياسة الابعاد التي تمارس بحق شعبنا في الضفة الغربية سيكون بإذن الله حاسما ومزلزلا في قلب الكيان المسخ. ونؤكد ان صواريخنا ستستمر طالما استمر العدوان على شعبنا».

ودعت كتائب شهداء الاقصى «كافة الفصائل الفلسطينية العسكرية لرص الصفوف والوقوف صفا واحدا من اجل مواجهة العدوان الصهيوني على قطاع غزة وضفتنا الفلسطينية ومن اجل افشال كل المخططات الصهيونية التي تهدف للنيل من صمود شعبنا ووحدته».

في تطور اخر كشفت الإذاعة الإسرائيلية باللغة العبرية امس النقاب عن أن مقربين من الرئيس الفلسطيني محمود عباس (ابو مازن) عرضوا على اسرائيل شروطا «مريحة» من اجل الإفراج عن الأسير الإسرائيلي جلعاد شليط. ونقلت الإذاعة عن قدورة فارس عضو المجلس الثوري لحركة فتح، الذي كلفه ابو مازن ترؤس لجنة التفاوض مع اسرائيل بشأن الإفراج عن الأسرى، قوله إنه وأعضاء لجنته يدركون حساسية وضع حكومة أولمرت وبالتالي فهم يطرحون على اسرائيل شروطا «مريحة» للإفراج عن شليط.

غير ان فارس شدد على أن اسرائيل ستكون مطالبة رغم ذلك بالافراج عن اسرى ادينوا بعمليات قتل يهود. وشددت الإذاعة على أن الشروط التي يقترحها مقربو ابو مازن أخف بكثير من الشروط التي تتشبث بها حركات المقاومة المسؤولة عن أسر الجندي شليط وتحتفظ به.

****************

تصبحون على وطن


عندما يذهب الشهداء إلى النوم
أصحو
وأحرسهم من هواة الرثاء
وأقول لهم
تصبحون على وطن
من سحاب ومن شجر
من سراب وماء
أهنئهم بالسلامة من حادث المستحيل
ومن قيمة المذبح الفائضة
وأسرق وقتاً لكي يسرقوني من الوقت
هل كلنا شهداء؟
وأهمس يا أصدقائي
اتركوا حائطا واحدا، لحبال الغسيل
اتركوا ليلة للغناء،
أعلق أسماءكم أين شئتم
فناموا قليلا وناموا على سلّم الكرمة الحامضة
لأحرس أحلامكم من خناجر حرّاسكم
وانقلاب الكتاب على الأنبياء
وكونوا نشيد الذي لا نشيد له
عندما تذهبون إلى النوم هذا المساء، أقول لكم
تصبحون على وطن
من سحاب ومن شجر
حملوه على فرس راكضة، وأهمس
يا أصدقائي لن تصبحوا مثلنا
حبل مشنقة غامضة.

محمود درويش

من يقتل إنسانا يدعى سفاحا ومن يقتل ملايين البشر يدعى فاتحا ومن يقتل جميع البشر يدعى إلـها .


جان روستان

اغتيال البشر وكأنهم ارانب بريه بواسطه اى نظام جريمه بربريه لازم تدان . ومحاربه البشر فى رزقهم جريمه لا تغتفر . تحدى اسرائيل للعالم ورفضها لقرارات مجلس الامن ليس لها تفسير . وعندما تعود اسرائيل الى حدود 1967 وتسمح بوجود دوله فلسطينيه قادره على العيش بدل الكنتونات سنطبع مع اسرائيل .

مرحبا د.مصطفى محمود
عودا حميدا لدرب الحق
اتمنى ان يكون قد تميز لك الخبيث من الطيب
واهديك مقاطع من التجانى حسين
اسمعوها الف مرة
نحن فى حب فلسطين احترقنا
كلما مر حزيران حزينا
كانت القدس رمادا فى يدينا
اننا نطرحها فى اعين العالم
جرحا وجريمة
فانظروها كيف صارت
ايها العالم مأساة لدينا
واسمعوها الف مرة
نحن رغم القهر لن نرضى
بانصاف الحلول التصفوية
لن تمر التسويات المسرحية
لن تزحزحنا الحروب البربرية والمجازر
اسمعوها لن نتاجر

ولمرت يقرر العودة إلى سياسة الاغتيالات «المركزة»

بعد أن رفض شن حملة واسعة ضد غزة لأنها ستضر بمخططات إسقاط حكومة حماس

لندن ـ غزة: «الشرق الاوسط»
وسط تهديدات فلسطينية بالرد في العمق الاسرائيلي ورفض من الحكومة الفلسطينية ومطالبة الجميع بالتزام اتفاق التهدئة، وانتقادات اليسار الاسرائيلي لها، قررت حكومة ايهود اولمرت امس العودة الى سياسة الاغتيالات، المركزة كما وصفتها، بعد ان رفضت شن حملة عسكرية واسعة على قطاع غزة في الوقت الحاضر رداً على إطلاق صواريخ القسام على البلدات اليهودية، مبررة موقفها هذا بانه سينعكس سلبا على الظروف المناسبة لإسقاط حكومة حماس بقيادة اسماعيل هنية.
وكان رئيس الوزراء الاسرائيلي قد رضخ الى ضغوط قادة الجيش والأجهزة الأمنية الأخرى، فوافق على كسر التهدئة في قطاع غزة وسمح للجيش بأن يرد على اطلاق الصواريخ ولكن بشكل عيني ومحدود. وفي الاجتماع الطارئ، الذي عقد صباح أمس في أعقاب اصابة طفلين اسرائيليين من بلدة سدروت الليلة قبل الماضية، تقرر الرد على اطلاق الصواريخ بتصفية الخلية التي يتم اكتشافها قبل أو في أثناء الاطلاق أو بعده.

*************

«بيت سيلم»: إسرائيل قتلت 660 فلسطينيا في 2006


لندن ـ «الشرق الاوسط»: قالت منظمة «بيت سيلم» لحقوق الانسان الاسرائيلية ان 660 فلسطينيا قتلوا على ايدي الجنود الاسرائيليين في غضون عام 2006. وقال «بيت سيلم في تقرير صدر عنها أمس ان قوى الامن الاسرائيلية قتلت في عام 2006، 660 فلسطينيا في اراضي السلطة الفلسطينية واسرائيل. وحسب التقرير فان 141 من هؤلاء ممن تقل اعمارهم عن الـ 16 سنة.

down down with the fascist racist mafia Zionist jewish state رد مع اشارة الى الموضوع
down down with the fascist racist mafia Zionist jewish state

shame on our new jewish friends

two wrongs do not make right
killing children and women and innocent by f 16 and f 15 fighters in the occupied territory can not be right
more than ten thousands political prisoners in the mafia state can not be right
religious apartheid is never right
racist segregation is never right
ignoring tens of un security council resolutions can never be right
or is it ??????????????????????
dr mustafa mahmoud

NO ONE WILL ASK YOU IN MAKING RELATIONS WITH ISRAEL
...GO TO THE HELL WITH YOUR IDEAS

JOK BIONG



NO ONE WILL ASK YOU IN MAKING RELATIONS WITH ISRAEL
...GO TO THE HELL WITH YOUR IDEAS

dear jok
while is this
undemocratic
not very nice language
you say yes ok
i say yes should also be ok
if you like it or not
why do i go to
hell
i am already in hell talking with people like using uncivilized language
like this
you want say no say no
i say yes
no and no
and million no to the killing of innocent people with f 15 and f 16 planes
in occupied territories
the diffenrece between me and
you
i say no to killing by the Jewish state and i say no to killing in darfur and
all who knows me know i was a very strong supporter of the spla and splm in the fight against the ingaz mafia
so
please relax friend and do not get too much exited
occupation and massacres is always wrong
any where in the world
thank you
dr mustafa mahmoud

DEAR MUSTAFA MAHMOUD

TO HATE ISRAEL IS NOT A SOLUTION TO THE CONFLICT
HATRED IS NOT A CIVILIZED METHOD OF ANY POLITICS
TO ACCEPT IT OR NOT ISRAEL IS THERE AS A NATION AMONG THE NATIONS
SO WHY DON'T YOU TALK AGAINST EGYPT THAT KILLED OUR SUDANESE REFUGEES IN LAST DECEBER???!!!
WHY WE PUT OUR IN THE CASE THAT IS NOT OUR CONCERN AS SUDANESE PEOPLE
CASE BETWEEN ARABS AND ISRAEL IS NOT OUR CONCERN

JOK

dear jok
i am glad you changed your language
my dear friend
i am a very strong advocate of saying no to Arab leaders
i never supported any of them
i do not consider my self as an Arab at all
i am very proud of being an African sudanese

next

i do not hate any nation israel or not
i do not agree with the religious and ethnic apartheid practised by the Jewish mafia state
if you look at all my writing i say the raciest fascist mafia state
as in sudan in israel there are people who support human rights
and people who support the mafia state apartheid policies

we as educated people fighting the ingaz mafia gang in the sudan should be able to say no
to the killing of innocent people any where
as i said in darfur, Egypt, eastern sudan, south, Iraq, afghanistan, and every where
we should be able to have the power to say no to killing of civilians and torture in sudan or israel
all my respect dr mustafa

DEAR MUSTAFA
WE AS SUDANESE ALWAYS PUT A SIDE OUR CASES WITHOUT SOLUTIONS AND GO A STRAY OUT IN ADOPTING OTHERS CASES ..ARABS THEMSELVES DO CARE ABOUT SOLVING HOME AFFAIERS THEN GO TO WHAT SO CALLED ARAB NATION CASES
SURELY CIVILIZED WORLD IS AGAINST TORTURE AND HUMAN RIGHTS ABUSE EVERYWHERE
OTHER ARAB COUNTRIES HAVE GOOD RELATIONS WITH ISRAEL
SO WHY WE DON'T TAKE THE SAME STEP AND MAKE RELATIONS WITH ISRAEL??

OTHER ARAB COUNTRIES HAVE GOOD RELATIONS WITH ISRAEL
SO WHY WE DON'T TAKE THE SAME STEP AND MAKE RELATIONS WITH ISRAEL??

this is very funny
you say some Arab leaders are having good relations with Israel
i have seen heard of no good relationship
these Arab leaders are servants of their masters the Yankees


they are dictators like CIA agent mubarak
and the so called the child king abdulla


PS i thought you said you do not like Arabs policies

if so why do you want to be like them???

dr mustafa

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

how can we accept

state religious segregation
state apartheid
fascism and killers like shroon
killers like dayan
killers like begin

what a joke
no no
and a million no to the fascist Zionist racist Jewish Mafia state
dr mustafa mahmoud

قوات الاحتلال الإسرائيلية قتلت 405 من الفلسطينيين في قطاع غزة فقط بينهم 141 قاصرا
(الفرنسية-أرشيف)


أحمد فياض-غزة

أفاد مركز حقوقي إسرائيلي بأن العام 2006 شهد تدهورا في أوضاع حقوق الإنسان خاصة ما يتعلق بقتل المدنيين وهدم البيوت وتدمير البنى التحتية في قطاع غزة من قبل قوات الاحتلال.

وقال تقرير مركز "بتسيلم" لحقوق الإنسان، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت هذا العام 660 فلسطينيا، بينهم 141 قاصرا.

وأشار التقرير إلى أنه في قطاع غزه وحده، ومنذ أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، قبل نصف عام، على أيدي المقاومة الفلسطينية في عملية عسكرية جنوب قطاع غزة، قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلية 405 فلسطينيين، من بينهم 88 قاصرا.

وبين المركز في تقريره أنه في إطار التصعيد العسكري، هدمت قوات الاحتلال 292 بيتا، كان يسكن فيها 1769 مواطنا، إضافة إلى نشر حوالي 66 حاجزا ثابتا ومعززا بالجنود طيلة الوقت في أنحاء الضفة الغربية.

وأوضح المركز أن مئات العوائق من المكعبات الإسمنتية وأكوام التراب أو القنوات في بلدات الضفة الغربية تحول دون الوصول إلى البلدات الفلسطينية أو الخروج منها.

وأَضاف أن الفلسطينيين في الضفة الغربية يمنعون من السير في 41 مقطعا من شوارعها بينما يسمح للإسرائيليين بحرية التنقل والحركة فيها.

ووفق التقرير، فإنه حتى نوفمبر/ تشرين الثاني بلغ عدد المعتقلين والمختطفين لدى قوات الاحتلال الإسرائيلية 9075 شخصا، من بينهم 345 قاصرا، وفرض الاعتقال الإداري على 738 فلسطينيا دون محاكمة، ودون أن يعرفوا التهم الموجهة إليهم.



المصدر: الجزيرة

وطنٌ لله يا محسنين ..!!


وطنٌ لله يا محسنين ..!!



ربّ

طالت غربتي

واستنزف اليأس عنادي

وفؤادي

طمّ فيه الشوق حتى

بقيّ الشوق ولم تبق فؤادي !

أنا حيّ ميتٌّ

دون حياة أو معاد

وأنا خيط من المطاط مشدودٌ

.إلى فرع ثنائيّ أحادي

كلما ازددت اقتراباً

زاد في القرب ابتعادي !

أنا في عاصفة الغربة نارٌ

يستوي فيها انحيازي وحيادي

فإذا سلمت أمري أطفأتني

.وإذا واجهتها زاد اتقادي

ليس لي في المنتهى إلاّ رمادي !

وطناً لله يا محسنين

…حتى لو بحلم

أكثير هو أن يطمع ميت

!في الرقاد؟

…ضاع عمري وأنا أعدو

فلا يطلع لي إلا الأعادي

وأنا أدعو

فلا تنزل بي إلا العوادي

كلّ عين حدّقت بي

خلتها تنوي اصطيادي !

كلّ كف لوّحت لي

خلتها تنوي اقتيادي !

…غربة كاسرة تقتاتني

والجوع زادي

لم تعد بي طاقة

يا ربّ خلصني سريعاً

من بلادي !

إسرائيل تطرح على فصائل المقاومة اقتراحا يقضي بالإفراج عن شليط ضمن صفقة من ثلاث مراحل

وسط تسريبات حول إمكانية الإعلان عن الاتفاق بشأن تبادل الأسرى في لقاء مبارك ـ أولمرت
غزة: صالح النعامي
علمت «الشرق الأوسط» أن الاجنحة العسكرية الثلاثة التي تأسر الجندي جلعاد شليط تلقت مقترحاً حول صفقة لتبادل الأٍسرى يتم بموجبها الإفراج عن الجندي الإسرائيلي مقابل مئات الاسرى الفلسطينيين. وحسب مصادر فلسطينية فإن ناقل الاقتراح هو مدير المخابرات المصرية عمر سليمان الذي التقى رئيس الوزراء الفلسطيني اسماعيل هنية اول من امس في أول ايام العيد، أثناء تأديته مناسك الحج، وكذلك رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل. وأشارت المصادر الى أن الاستعجال المصري والحرص على معرفة موقف حماس من الاقتراح الإسرائيلي يأتي بسبب رغبة مصر في الحصول على رد الحركة قبل لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمرت مع الرئيس المصري حسني مبارك في شرم الشيخ يوم الخميس المقبل. وينص الاقتراح الإسرائيلي على قيام حركات المقاومة التي تأسر شليط بتقديم برهان «قوي» على أن شليط حي يرزق. وتقترح إسرائيل أن يتضمن ذلك شريط فيديو يظهر فيه شليط وهو يردد عبارات تحددها اسرائيل للتأكد من أن الشريط حديث، يتم مقابل ذلك الإفراج عن عدد من الأسيرات الفلسطينيات والأسرى القاصرين. وفي هذا السياق نفت الحكومة الإسرائيلية وعائلة شليط ما تردد من انباء حول تسلمهما شريطا مصورا يؤكد فيه سلامة الأسير. وفي المرحلة الثانية يسلم شليط الى الوفد الأمني المصري الذي سينقله الى القاهرة ومن ثم الى تل ابيب، ويتم حينها الإفراج عن 450 اسيرا من قائمة تقدمها حركات المقاومة التي تأسر شليط. وحسب الاقتراح فإن المرحلة الثالثة تتم بعد شهرين، حيث تقوم اسرائيل بالإفراج عن دفعة ثالثة من الأسرى الفلسطينيين، يترك لإسرائيل تحديد عددهم، وتحديد الانتماءات التنظيمية لهم. ونفت المصادر الفلسطينية أن تكون أي من حركات المقاومة قد وافقت على المقترح الإسرائيلي حتى الآن، حيث أنه ستتم دراسته بشكل مستفيض، سيما أنه بخلاف الانطباع السائد، فإن قيادة حركة حماس ليس بإمكانها لوحدها البت في مصير شليط، على اعتبار أن هناك فصيلين آخرين شاركا في عملية أسره. وحسب المصادر، فإن موقف حركات المقاومة حتى الآن يقوم على أساس أن يبقى شليط في مصر حتى يفرج عن جميع الأسرى (حوالي 1500 أسير بمن فيهم المرضى والأسيرات والقاصرون)، التي تشدد هذه الحركات على أن يكون عدد وهويات هؤلاء معروفة عند اتمام الصفقة، بحيث لا يترك الأمر لرغبة اسرائيل وحدها. واستدركت المصادر أنه يمكن أن تسمح حركات المقاومة بتأجيل موعد تطبيق المرحلة الثالثة الى ما بعد الإفراج عن شليط، لكنها في المقابل تطالب بضمانات دولية وبتدخل الصليب الأحمر الدولي، وأنها لا تقبل أن تكون الحكومة المصرية الضامنة الوحيدة لتعهدات إسرائيل. وأشارت المصادر إلى أن هناك بعض التباينات داخل حركات المقاومة الثلاث التي تأسر شليط، حيث أن بعضها يرى أنه يتوجب تسليم شليط بالتزامن مع إطلاق سراح آخر أسير تطالب هذه الحركات بالإفراج عنه. وتأتي هذه التطورات بعد أن قالت وسائل الاعلام الإسرائيلية أن لجنة الأسرى الفلسطينية التي تم الاتفاق عليها في اعقاب لقاء اولمرت مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس (ابو مازن) أبلغت إسرائيل أنها ستطرح شروطا «ميسرة» من أجل الإفراج عن شليط. الى ذلك قال المتحدث باسم «كتائب عز الدين القسام»، الجناح العسكري لحركة حماس، أن تقدماً واضحاً طرأ على الجهود لإطلاق سراحه ضمن صفقة تبادل أسرى يتم بموجبها اطلاق سراح أسرى فلسطينيين. وقال ابو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام أن هناك انفراجا واضحا في الجهود التي تبذل لإبرام صفقة تبادل الاسرى، متمنياً أن يتواصل التقدم على هذا النحو، لكي يكون من الممكن تنفيذ صفقة سريعة وقريبة بين الجانبين.

لكن أبو عبيدة نفى أن تكون حماس قد تراجعت عن مطالبها في اطار الاتصالات لإتمام صفقة التبادل مشيرا الى أن الحركة ما زالت تطالب بالافراج عن ألف أسير فلسطيني بالاضافة الى اربعمائة أسير من الأسيرات والأسرى القاصرين.

وقال وزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط ان جدول اعمال اللقاء المرتقب، سيشمل صفقة تبادل الاسرى. وألمح ابو الغيط الى تحميل الفلسطينيين المسؤولية عن عدم التوصل لاتفاق حول الصفقة قائلاً ان الصفقة جاهزة وفي انتظار طرف فلسطيني يكون قراره نافذا»، على حد تعبيره.

«بيت سيلم»: إسرائيل قتلت 660 فلسطينيا في 2006


لندن ـ «الشرق الاوسط»: قالت منظمة «بيت سيلم» لحقوق الانسان الاسرائيلية ان 660 فلسطينيا قتلوا على ايدي الجنود الاسرائيليين في غضون عام 2006. وقال «بيت سيلم في تقرير صدر عنها أمس ان قوى الامن الاسرائيلية قتلت في عام 2006، 660 فلسطينيا في اراضي السلطة الفلسطينية واسرائيل. وحسب التقرير فان 141 من هؤلاء ممن تقل اعمارهم عن الـ 16 سنة.

اغتيال البشر وكأنهم ارانب بريه بواسطه اى نظام جريمه بربريه لازم تدان . ومحاربه البشر فى رزقهم جريمه لا تغتفر . تحدى اسرائيل للعالم ورفضها لقرارات مجلس الامن ليس لها تفسير . وعندما تعود اسرائيل الى حدود 1967 وتسمح بوجود دوله فلسطينيه قادره على العيش بدل الكنتونات سنطبع مع اسرائيل .

مصادر فلسطينية: إسرائيل وافقت على إطلاق أسرى «أيديهم ملطخة بدماء يهودية»

مسؤول بمكتب أولمرت يحذر من «حرب أعصاب» تديرها حماس في قضية تبادل الأسرى

غزة ـ تل ابيب: «الشرق الأوسط»
في وقت حذرت فيه الحكومة الإسرائيلية من «حرب الأعصاب» التي تديرها حماس لإثارة البلبلة في إسرائيل حول موضوع إطلاق الجندي الإسرائيلي جلعاد شليط، علمت «الشرق الأوسط» أن إسرائيل وافقت لأول مرة منذ أسر شليط على إطلاق سراح أسرى فلسطينيين أدينوا بقتل إسرائيليين. وقالت مصادر فلسطينية مطلعة إن إسرائيل أبلغت المصريين بموافقتها من حيث المبدأ على إطلاق أسرى فلسطينيين أدينوا بقتل إسرائيليين، من دون أن يتم التطرق لعدد هؤلاء الأسرى وانتماءاتهم التنظيمية، وذلك ضمن صفقة تبادل الأسرى المتوقعة للإفراج عن الجندي الإسرائيلي.
يذكر أن إسرائيل حرصت منذ اسر شليط على التشديد على أنه لا يمكنها أن توافق على إطلاق سراح أسرى تلوثت حسب قولها أيديهم بدماء يهودية، في صفقة لتبادل الأسرى، على اعتبار أن ذلك يمثل تشجيعاً لحركات المقاومة الفلسطينية على مواصلة محاولة أسر المزيد من الجنود.

وأكدت المصادر أن ممثلي الحكومة المصرية لا يزالون يواصلون الاتصالات مع ممثلي حركة حماس حول الاقتراح الإسرائيلي الذي نقله لهم مدير المخابرات المصرية الوزير عمر سليمان، ويتضمن أن تقوم فصائل المقاومة التي تأسر شليط بتقديم برهان قوي على أنه على قيد الحياة، مقابل قيام اسرائيل بالإفراج عن عشرات الأسيرات والأسرى القاصرين، وفي المرحلة الثانية يتم إطلاق سراح شليط، ومن ثم يتم نقله الى القاهرة ومنها الى تل أبيب مقابل الإفراج عن 420 أسيرا فلسطينيا، حسب قائمة تحددها الحركات التي تأسر شليط. وفي المرحلة الثالثة من الصفقة تقوم إسرائيل بإطلاق سراح عدد غير محدد من الأسرى، بدون أن تلتزم بعدد معين أو بإنتماءات الأسرى.

يذكر أن وسائل الاعلام الإسرائيلية ووالد شليط وجهوا انتقادات حادة لسلوك الحكومة الإسرائيلية وموقفها من شروط الحركات التي تأسر شليط.

من ناحية ثانية أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود اولمرت مشاورات صباح امس الاثنين مع قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية بحضور عوفر ديكل، النائب السابق لرئيس جهاز المخابرات الإسرائيلية العامة «الشاباك» المكلف ملف الأسرى الإسرائيليين. ونقلت الإذاعة الإسرائيلية باللغة العبرية عن مصدر في مكتب اولمرت قوله إن التقارير التي تلقاها خلال المشاورات تفيد بأنه لم يحرز تقدم كبير على صعيد الجهود الهادفة لإطلاق سراح شليط، وذلك بخلاف ما تناقلته وسائل الاعلام العربية.

وحسب المصدر فقد تم ابلاغ اولمرت بموقف حماس الذي يصر على ضرورة الإفراج عن 1400 أسير فلسطيني مقابل شليط، على اعتبار أن هذا المطلب غير قابل للنقاش. واضاف المصدر أن اولمرت شدد على أن اسرائيل لا يمكنها أن تقبل بالإفراج عن هذا العدد من الأسرى، واصفاً مطالب حركة حماس بأنها مطالب «غير معقولة». ونفى المصدر أن تكون إسرائيل بصدد الإفراج عن مروان البرغوثي أمين سر اللجنة الحركية العليا لتنظيم فتح في الضفة الغربية الذي يقضي حكما بالسجن مدى الحياة في السجون الإسرائيلية.

وأشار المصدر الى ان اللقاء التشاوري تطرق الى المكاسب التي ستجنيها حماس جراء التوصل لصفقة تبادل الأسرى على الصعيد الشعبي الفلسطيني. وأعاد المصدر للأذهان أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس (ابو مازن) كان قد طالب اولمرت بأن يتم الإفراج عن البرغوثي بمعزل عن صفقة تبادل الأسرى الخاصة بشليط، على اعتبار أن الافراج عنه في اطار الصفقة يعمل على تعاظم شعبية حماس ويقلص هامش المناورة أمام ابو مازن في الساحة الداخلية الفلسطينية.

وكانت وسائل الإعلام الإسرائيلية قد اشارت الى أن كلاً من الإدارة الأميركية وبعض دول الإتحاد الأوروبي فضلاً عن عدد من وزراء الحكومة الإسرائيلية قد طالبوا بالإفراج عن البرغوثي من أجل تعزيز قوة ابو مازن في مواجهة حماس.

وحذرت مصادر في مكتب أولمرت، أمس، مما اسمته «حرب الأعصاب» التي تديرها حماس لإثارة البلبلة في اسرائيل حول موضوع قرب اطلاق شليط. وقالت هذه المصادر ان ما تقوله حماس عن قرب الاعلان عن صفقة هو غير دقيق وهدفه خلق أجواء من الأمل غير الواقعي لدى الإسرائيليين بقرب اطلاق شليط، فإذا لم يطلق سراحه يجندونها حجة لتأليبهم على قيادته واظهارها بمظهر المتراجع عما اتفق عليه.

وكان المصدر يعقب على ما نشرته «الشرق الأوسط» من معلومات نقلا عن مسؤولين فلسطينيين حول طرح إسرائيل صفقة تتم على ثلاث مراحل. فقال ان هناك تقدما في المحادثات ولكنه لم يصل الى درجة توقيع الصفقة في غضون أيام. وأضاف «إن الأمر المؤكد هو ان اسرائيل تبذل كل ما في وسعها لكي تطلق شليط ورفيقيه المحتجزين بأيدي حزب الله في أسرع وقت، وستدفع لقاء ذلك ثمنا باهظا».

يذكر ان أولمرت، سيلتقي الرئيس المصري حسني مبارك في شرم الشيخ، بعد غد. وتوقع بعض المراقبين أن يعلن في ختام هذا اللقاء عن شيء ما يتعلق بصفقة تبادل الأسرى. الى ذلك شدد النائب مشير المصري، أمين سر كتلة حركة حماس البرلمانية في المجلس التشريعي، على أن تزامن إطلاق الأسرى الفلسطينيين مع إطلاق سراح شليط هو شرط أساسي لعقد الصفقة، مشيرا الى أنه لا يمكن الافراج عن شليط من دون مقابل يتمثل في اطلاق سراح عدد كبير من الأسرى وفق الشروط التي تضعها حركات المقاومة.

وأشار المصري الى أن بالإمكان الموافقة على اطلاق سراح أسرى بعد الإفراج عن شليط، لكن ذلك مشروط بتقديم اسرائيل ضمانات قوية بأن هذا ما سيحدث فعلاً.

من ناحية ثانية نفى احمد يوسف، المستشار السياسي لرئيس الوزراء الفلسطيني اسماعيل هنية، التصريحات التي نسبت إليه وقال فيها إن بداية العام الجديد ستشهد الإفراج عن 1420 أسيرا فلسطينيا ضمن صفقة تبادل الأسرى مقابل الإفراج عن شليط.

down down with the fascist racist mafia Zionist jewish state رد مع اشارة الى الموضوع
down down with the fascist racist mafia Zionist jewish state

shame on our new jewish friends

two wrongs do not make right
killing children and women and innocent by f 16 and f 15 fighters in the occupied territory can not be right
more than ten thousands political prisoners in the mafia state can not be right
religious apartheid is never right
racist segregation is never right
ignoring tens of un security council resolutions can never be right
or is it ??????????????????????
dr mustafa mahmoud

نعــــــــــــــــم للاسرأئيــــــــــــــل
نعــــــــــــــــم للاسرائيــــــــــــــل


العار العار العار العار العار
للمعترضين على العلاقة الشعبية مع اسرائيل
العار العار العار
لكل الارهابيين النازيين الجدد.
جوك
اورشليم القدس

العار العار العار
لكل الارهابيين النازيين الجدد

the fascist racist Zionist mafia Jewish state


thank you jok

وتزوجنا بلا حب
من الأنثى التى ذات يوم أكلت أولادنا
مضغت أكبادنا..
وأخذناها الى شهر العسل..
وسكرنا ... ورقصنا..
واستعدنا كل ما نحفظ من شعر الغزل
ثم أنجبنا - لسوء الحظ - أولادا معاقين
لهم شكل الضفادع
وتشردنا على أرصفة الحزن
فلا من بلد نحضنه
أو من ولد !!

DEAR MUSTAFA
REE YOURSELF FROM THAT CONFLICT, IT IS NOT YOUR CONCERN..GET OUT AND BE FREE TO THINK ABOUT HOW TO MAKE YOUR COUNTRY THE SUDAN TO BE THE BETTER PLACE
GET OUT FROM YOUR SICKNESS OF HATING ISRAEL


I'M SURE IF YOU GO TO PLEASTINE THEY WILL CALL YOU SLAVE ABID BECAUSE OF YOUR SKIN SO WHY YOU SPEND YOUR TIME ???HATING ISRAEL???
REGARDS
JOK

العار العار العار
لكل الارهابيين النازيين الجدد

the fascist racist Zionist mafia Jewish state

Quote: اغتيال البشر وكأنهم ارانب بريه بواسطه اى نظام جريمه بربريه لازم تدان . ومحاربه البشر فى رزقهم جريمه لا تغتفر . تحدى اسرائيل للعالم ورفضها لقرارات مجلس الامن ليس لها تفسير . .

دي أسرائيل ولا حكومة الخرطوم ؟؟؟ يا السيد صاحب البوست من حقك كمان أن تذهب الى غزة وتحارب وتفجر نفسك وتخش الجنة وتلاقى الحور العين لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكن ليس من حق أي أنسان أن يمنع أنسان من الصداقة مع شعب بأكمله هذا يعد ضرب من الجنون أنا شخصيا من أقرب أصدقائي ولطيلة سنوات هو يهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــودي وما زال حتى الآن على نفس الصدق والأمانة التي عرفته بهما

أقترح خلينا نحن نصادق اليهود ونخش النار كمان ده حقنا وأنت كما أسلفت لك كل الحق في العشق والهيام العربي

أخي العزيز د.مصطفى


تحية لك وأنت تحمل هموم أمة وعذابات وطن


من أراد أن يطبع مع إسرائيل له مطلق الحرية ولكن قبل أن يتخذ قراره عليه أن يتذكر مذبحة دير


ياسين وبحر البقر وصبرا وشاتيلا وقانا وجنين فإذا سمح ضميره فليطبع ورحم الله امريء عرف قدر


نفسه .

************************

أخي العزيز د.مصطفى


تحية لك وأنت تحمل هموم أمة وعذابات وطن


من أراد أن يطبع مع إسرائيل له مطلق الحرية ولكن قبل أن يتخذ قراره عليه أن يتذكر مذبحة دير


ياسين وبحر البقر وصبرا وشاتيلا وقانا وجنين فإذا سمح ضميره فليطبع ورحم الله امريء عرف قدر


نفسه .



اختى العزيزة
ما الفرق بين هذه المذابح وما حدثت في الجنوب ودارفور؟
كم عدد القتلى في مذبحة الضعين والجبلين وبابنوسة،...الخ؟هل سمعت باثنين مليون او اكثر ماتوا في جنوب السودان وتشريد ملايين ؟؟؟من الذي شردهم ؟؟اسرائيل ام من يسمون انفسهم عرب؟؟
أن ما في نفوسكم من الكراهية للاسرائيل ما هى الا مرض نفسى خلقه هزائم التى الحقها اسرائيل بالعرب منذ بداية الصراع العربي الاسرائيلي،هذا الصراع نحن لسنا معنيين بها كلنا في السودان،من حقنا بدون اذن من احد عقد علاقات مع اي دولة على وجه الارض ومن لا يعجبه فليشرب من ماء البحر كما قال وزير ارترى من قبل.
ولكم منا تحية الاعياد
جوك

Quote: اختى العزيزة ما الفرق بين هذه المذابح وما حدثت في الجنوب ودارفور؟ كم عدد القتلى في مذبحة الضعين والجبلين وبابنوسة،...الخ؟هل سمعت باثنين مليون او اكثر ماتوا في جنوب السودان وتشريد ملايين ؟؟؟من الذي شردهم ؟؟اسرائيل ام من يسمون انفسهم عرب؟؟

ولهذا كان تضامننا مع الضحايا اينما كانوا
ولهذا كان شجبنا للقاهرين اينما كانوا

من يحتاج لطبيب نفسى
هو من يعلن تضامن مع الضحايا هنا والجلاد هناك

بين هذه المذابح وما حدثت في الجنوب ودارفور؟
كم عدد القتلى في مذبحة الضعين والجبلين وبابنوسة،...الخ؟هل سمعت باثنين مليون او اكثر ماتوا في جنوب السودان وتشريد ملايين ؟؟؟من الذي شردهم ؟؟اسرائيل ام من يسمون انفسهم عرب؟؟


ولهذا كان تضامننا مع الضحايا اينما كانوا
ولهذا كان شجبنا للقاهرين اينما كانوا

من يحتاج لطبيب نفسى
هو من يعلن تضامن مع الضحايا هنا والجلاد هناك


اذن
كل السفهاء بما فيهم العرب سيان
وطالما هناك علاقات مع سفهاء العرب وجب تطبيع علاقات مع اسرائيل
العرب فعلت نفس الفعل بل وافظع من افعال اسرائيل
نعم للعلاقات مع اسرائيل

Quote: كل السفهاء بما فيهم العرب سيان وطالما هناك علاقات مع سفهاء العرب وجب تطبيع علاقات مع اسرائيل العرب فعلت نفس الفعل بل وافظع من افعال اسرائيل نعم للعلاقات مع اسرائيل

يا جوك
خت الكره واطه ولنفرض
ان عمى اغتال عمك وسلب ارضه
هل يجوز لى (انسانيا) التضامن مع عمى ؟
وان حدث العكس
هل يجوز لى التضامن مع عمك ؟

المسالة ما يهود وخلافهم
فقهر الشعوب المغلوبه على امرها يجب ان يدان
فى سيرلانكا ولا فلسطين ولا البوسنه ولا السودان

ولهذا كان تضامننا مع الضحايا أينما كانوا

قول يناقض قول

ضحايا فلسطين لا يختلفون عن ضحايا السودان جنوبا أو غربا ويفوقونهم عددا حسب التاريخ فقد بدأت المذابح قبل 1948 وما زالت بينما لم تبدأ الحرب في السودان إلا بعد الاستقلال وانتهت الآن

لا ومليون لا للتطبيع مع هذه العصابة النازية الفاشية المحتلة الغاصبة صاحبة أسوأ سجل إجرامي في تاريخ الحروب ولا لكل من يساند مثل هذه الاطروحات الهدامة فهذا نفاق واضح لا يحتاج إلى كبير جهد لفهمه
مناصري هذه القضية منتفعون بصورة أو بأخرى بهذه الصداقة

ولهذا كان تضامننا مع الضحايا اينما كانوا
ولهذا كان شجبنا للقاهرين اينما كانوا

من يحتاج لطبيب نفسى
هو من يعلن تضامن مع الضحايا هنا والجلاد هناك


كل الجلادين سواء لا يمكن تطبيع علاقات مع طرف وترك طرف اخر، اسرائيل مارست القمع لحماية امنها،هناالفرق.
نعم لعلاقات مع اسرائيل

أخي العزيز جوك


أنا أحترم رأيك ووجهة نظرك فهذا منبر حر وأختلاف الرأي لا يفسد للود قضية وكل عام وأنت بخير

عواطف ادريس اسماعيل




أخي العزيز د.مصطفى


تحية لك وأنت تحمل هموم أمة وعذابات وطن


من أراد أن يطبع مع إسرائيل له مطلق الحرية ولكن قبل أن يتخذ قراره عليه أن يتذكر مذبحة دير


ياسين وبحر البقر وصبرا وشاتيلا وقانا وجنين فإذا سمح ضميره فليطبع ورحم الله امريء عرف قدر


نفسه

dear awatif
i some time laugh at this logic
if any one want to say yes to the Jewish mafia state they can do that
at the same time we can say no no no and millions no to fascist racist Jewish mafia state

Wonder why some her talk about the Arabs or about the corrupt ingaz mafia to justify their saying no to the Jewish mafia gang
the difference between us and them is very simple

we say no no to the killing in the south, easr, north and west of sudan
we say no no to the corrupt ingaz mafia gang
but
and but it seems they can only say no to one side
human rights and abuse of basic human rights can not be used when one likes
no no
no no
to fasicist Jewish mafia gang state
and no no and a million no to the islamist corrupt ingaz mafia gang

can our new Jewish freinds say that too
i hope so

dr mustafa mahmoud

thank you jok
i think you are not interested in proper debate
so good luck
with your Israeli friendship which will solve all your problems
thank you nay way
dr mustafa mahmoud

DEAR MUSTAFA
I'M NOT LOOKING FOR THE SOLUTION TO ANY PROBLEMS WE HAVE TO DEAL
WITH ALL HUMAN PROBLEMS AS WHOLE NOT TO LOOK AND CONCENTRATE ON ARABS CASES THAT HAVE NOTHING TO DO WITH OUR COUNTRY THE SUDAN
WE HAVE NOTHING TO DO WITH ARABS AND ARABS HAVE NOTHING TO DO WITH US
SO LET US BE FREE AND HAVE RELATIONS WITH ALL NATIONS IRRESPECTIVE OF ANY CONFLICT
SO GO ON WITH SOLVING ARABS AND LEAVE BEHIND YOUR COUNTRY THE SUDAN
THANKS FOR YOUR PATIENT AND HAVE NICE NEW YEAR

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud




نعــــــــــــــــــــــــــم للتطبيع مع اسرائيل
نعم نعم نعم نعم نعم نعم ومرحبـــــــــــــــا بعلاقاتنا مع اسرائيل
نقلتم الفلاشا مقابلة دعم مادي وترفضون علاقات شعبية؟؟؟
yes, for relations with Israel

i some time laugh at this logic
if any one want to say yes to the Jewish mafia state they can do that
at the same time we can say no no no and millions no to fascist racist Jewish mafia state

Wonder why some her talk about the Arabs or about the corrupt ingaz mafia to justify their saying no to the Jewish mafia gang
the difference between us and them is very simple

we say no no to the killing in the south, easr, north and west of sudan
we say no no to the corrupt ingaz mafia gang
but
and but it seems they can only say no to one side
human rights and abuse of basic human rights can not be used when one likes
no no
no no
to fasicist Jewish mafia gang state
and no no and a million no to the islamist corrupt ingaz mafia gang

can our new Jewish freinds say that too
i hope so

dr mustafa mahmoud

if any one want to say yes to the Jewish mafia state they can do that
at the same time we can say no no no and millions no to fascist racist Jewish mafia state

Wonder why some her talk about the Arabs or about the corrupt ingaz mafia to justify their saying no to the Jewish mafia gang
the difference between us and them is very simple

we say no no to the killing in the south, easr, north and west of sudan
we say no no to the corrupt ingaz mafia gang
but
and but it seems they can only say no to one side
human rights and abuse of basic human rights can not be used when one likes
no no
no no
to fasicist Jewish mafia gang state
and no no and a million no to the islamist corrupt ingaz mafia gang

can our new Jewish freinds say that too
i hope so

dr mustafa mahmoud


GO TO HOSPITAL PLS YOUR SICK OF THOSE BAD IDAES

uppppppppppppppppp


ولا للتطبيع مع كلاب إسرائيل حكومه وشعباً

up
no no no tothe fascist rasist jewish mafia state

but go and look for those who thinks our problems can only be solved by making friendship with a mafia state
two wrongs brother never make right
to solve our problem we should be able to say

no no to the Arabs when needed
and no no to the apartheid state of Israel when needed too
by the way brother Mannan i got no respect to any Arab leader or any Arab cause
at our current time
i only condemn what i consider atrocities of basic human rights
i always say down withe corrupt ingaz mafia gang
and i also say with great honour down with the fascist racist Zionist mafia state

by the way this diversion of our strength and efforts to fight the ingaz mafia is caused by those who call for friendship with a mafia Jewish state
with deep respect and love to you personally
and happy new year
if you do not agree with me you say yes to the mafia state and i will say no
but we should still be freinds so we can fight our common enemy the ingaz gang
thank you
dr mustafa mahmoud

YES FOR RELATIONS WITH ALL NATIONS INCLUDING ISRAEL

israel is not a nation
it is a religious Jewish racist, fascist apartheid practising Zionist mafia

اها، او بعد ده عامل فيها مناضل ضد الكيزان؟

اهم جو لي نجدتك!

الوهابية خلو الكلام ده، او انت لسة شابك فيهو، كما الببغاء تردد في كلام لاتدري ماذا يعني.

بئس نضال امثالك من المستلبة!

خبز وحشيش وقمر



عندما يولدُ في الشرق القمرْ..

فالسطوحُ البيضُ تغفو

تحت أكداس الزَهَرْ..

يترك الناسُ الحوانيت و يمضون زُمَرْ

لملاقاةِ القَمَرْ..

يحملون الخبزَ.. و الحاكي..إلى رأس الجبالْ

و معدات الخدَرْ..

و يبيعونَ..و يشرونَ..خيالْ

و صُوَرْ..

و يموتونَ إذا عاش القمر..

***

ما الذي يفعلهُ قرصُ ضياءْ؟

ببلادي..

ببلاد الأنبياءْ..

و بلاد البسطاءْ..

ماضغي التبغ و تجَّار الخدَرْ..

ما الذي يفعله فينا القمرْ؟

فنضيع الكبرياء..

و نعيش لنستجدي السماءْ..

ما الذي عند السماءْ؟

لكسالى..ضعفاءْ..

يستحيلون إلى موتى إذا عاش القمرْ..

و يهزّون قبور الأولياءْ..

علَّها ترزقهم رزّاً.. و أطفالاً..قبورُ الأولياءْ

و يمدّون السجاجيدَ الأنيقات الطُرَرْ..

يتسلون بأفيونٍ نسميه قَدَرْ..

و قضاءْ..

في بلادي.. في بلاد البسطاءْ..

***

أي ضعفً و انحلالْ..

يتولاّنا إذا الضوء تدفقْ

فالسجاجيدُ.. و آلاف السلالْ..

و قداحُ الشاي .. و الأطفالُ..تحتلُّ التلالْ

في بلادي

حيث يبكي الساذجونْ

و يعيشونَ على الضوء الذي لا يبصرونْ..

في بلادي

حيث يحيا الناسُ من دونِ عيونْ..

حيث يبكي الساذجونْ..

و يصلونَ..

و يزنونَ..

و يحيونَ اتكالْ..

منذ أن كانوا يعيشونَ اتكالْ..

و ينادون الهلال:

" يا هلالْ..

أيُّها النبع الذي يُمطر ماسْ..

و حشيشياً..و نعاسْ..

أيها الرب الرخاميُّ المعلقْ

أيها الشيءُ الذي ليس يصدَّق"..

دمتَ للشرق..لنا

عنقود ماسْ

للملايين التي عطَّلت فيها الحواسْ

***

في ليالي الشرق لمَّا..

يبلغُ البدرُ تمامُهْ..

يتعرَّى الشرقُ من كلَِ كرامَهْ

و نضالِ..

فالملايينُ التي تركض من غير نعالِ..

و التي تؤمن في أربع زوجاتٍ..

و في يوم القيامَهْ..

الملايين التي لا تلتقي بالخبزِ..

إلا في الخيالِ..

و التي تسكن في الليل بيوتاً من سُعالِ..

أبداً.. ما عرفت شكلَ الدواءْ..

تتردَّى جُثثاً تحت الضياءْ..

في بلادي.. حيث يبكي الأغبياءْ..

و يموتون بكاءْ..

كلَّما حرَّكهمْ عُودٌ ذليلٌ..و "ليالي"

ذلك الموتُ الذي ندعوهُ في الشرقِ..

"ليالي"..و غناءْ

في بلادي..

في بلاد البسطاءْ..

حيث نجترُّ التواشيح الطويلةْ..

ذلكَ السثلُّ الذي يفتكُ بالشرقِ..

التواشيح الطويلة..

شرقنا المجترُّ..تاريخاً

و أحلاماً كسولةْ..

و خرافاتٍ خوالي..

شرقُنا, الباحثُ عن كلِّ بطولةْ..

في أبي زيد الهلالي..

بشاشا سلام
لافض فوك يا اميرنا:

Quote: بئس نضال امثالك من المستلبة!


عليك الله شفته جنس الاستلاب ده؟؟؟؟؟
يا ريت لو د.مصطفى يحفظ ربع الذي يحفظه عن مذابح اسرائيل للفلسطينين عن السودان.
حكوماتك يا د.مصطفى مدان عالميا منذ عشرات السنين بذبحها لابناء شعبها....اتفقنا.
هل قاطعتك انت كسوداني شعوب العالم؟؟؟؟؟
امذا ترد لنا مقاطعة الشعب الاسرائيلي
وتستمرأ الكذب وتسميه تطبيعا.
متى تحدث ايا منا عن تطبيع حكومي او تبني وجهة نظر حكوميه اسرائيليه؟؟؟

عارف البتعمل فيه ده ممكن يقودنا لتطرف اكثر اخير تبطله,لتانه لو لم تكف لانك خصما
على القضيه الفلسطينيه نفسها,ولن نقبل من يحفظ موتاه ويغفل موتى الآخرين.

نعم ثم نعم لتجريم الشعب الاسرائيلي بمواقف حكومته.
لا لاستغلال الدين في كل العالم بما فيها في اسرائيل.
لا لكل حكومه عنصريه او دينيه تمارس التمييز العنصري
نعم لصداقة الشعوب حتى المغيبه فكريا بوهم ديني مثل الشعب الاسرائيلي والايراني.


تراجي.

Quote: بشاشا سلام لافض فوك يا اميرنا: Quote: بئس نضال امثالك من المستلبة! عليك الله شفته جنس الاستلاب ده؟؟؟؟؟ يا ريت لو د.مصطفى يحفظ ربع الذي يحفظه عن مذابح اسرائيل للفلسطينين عن السودان. حكوماتك يا د.مصطفى مدان عالميا منذ عشرات السنين بذبحها لابناء شعبها....اتفقنا. هل قاطعتك انت كسوداني شعوب العالم؟؟؟؟؟ امذا ترد لنا مقاطعة الشعب الاسرائيلي وتستمرأ الكذب وتسميه تطبيعا. متى تحدث ايا منا عن تطبيع حكومي او تبني وجهة نظر حكوميه اسرائيليه؟؟؟ عارف البتعمل فيه ده ممكن يقودنا لتطرف اكثر اخير تبطله,لتانه لو لم تكف لانك خصما على القضيه الفلسطينيه نفسها,ولن نقبل من يحفظ موتاه ويغفل موتى الآخرين. نعم ثم نعم لتجريم الشعب الاسرائيلي بمواقف حكومته. لا لاستغلال الدين في كل العالم بما فيها في اسرائيل. لا لكل حكومه عنصريه او دينيه تمارس التمييز العنصري نعم لصداقة الشعوب حتى المغيبه فكريا بوهم ديني مثل الشعب الاسرائيلي والايراني. تراجي.

أخونا د. مصطفي محمود .. عيد سعيد عليك وعلي ضيوفك الكرام.
في الحقيقه أي إنسان - يكون متمسك بمبادئه - سينال الإحترام !
ليس بالضروره من الكُل ولكن من الذين يقرأون "الواقع" وإن قلوا !
التأريخ خير مُعَلِمْ!
ممكن معظم الإنسانيه تجتمع علي ضلال!
دا ممكن يكون في الامم المتحده
أو منظمة الدول الإفريقيه
او داخل منظمة العالم الإسلامي
أو الفاتِكان
او .....
حتي داخل مركزية قصرنا الجمهورِي!
أنا شخصيّاَ لا أقول كفرت بإجماع "الإنسانِيه" ولكن غاب قوسين أو أدني من ذلك!
ماضي وحاضر الإنسانيه لايمكن أن يلوم أمثالي!
سؤالي لك يا دكتور مصطفي
ما هي محاججتك لرفض علاقه مع إسرائيل؟

لتفعيل هذا السؤال دعنا نضع هذه الفرضيّه:
إذا كانت هذه العلاقه أتت من ضمير إنسانِي (جمعِي أو غيره)
لكن بعيد عن "القشور" بصرف النظر عن "التايّتِلْ" الذي تحمله تلك العلاقه!
و أصلاَ العلاقه كانت مبنيّه علي النديّه لا علي "الدونيّه"!


لك مودتِي.

محمد آدم
منتظره تلعيق للاقتباس الجبته ده.
تراجي.

Quote: محمد آدم منتظره تلعيق للاقتباس الجبته ده. تراجي.

انا ذاتى اتجهجت يا محمد ادم
عامل كوتشين قدر الليله وبكره
والكلام التحته وجهته تانيه



لا والف لا للتطبيع

Quote: محمد آدم منتظره تلعيق للاقتباس الجبته ده. تراجي.

الأخت تراجي
تحيه طيبه
في الحقيقه أناعندما أتيت بهذا الإقتباس وهو:

Quote: بشاشا سلام لافض فوك يا اميرنا: Quote: بئس نضال امثالك من المستلبة! عليك الله شفته جنس الاستلاب ده؟؟؟؟؟ يا ريت لو د.مصطفى يحفظ ربع الذي يحفظه عن مذابح اسرائيل للفلسطينين عن السودان. حكوماتك يا د.مصطفى مدان عالميا منذ عشرات السنين بذبحها لابناء شعبها....اتفقنا. هل قاطعتك انت كسوداني شعوب العالم؟؟؟؟؟ امذا ترد لنا مقاطعة الشعب الاسرائيلي وتستمرأ الكذب وتسميه تطبيعا. متى تحدث ايا منا عن تطبيع حكومي او تبني وجهة نظر حكوميه اسرائيليه؟؟؟ عارف البتعمل فيه ده ممكن يقودنا لتطرف اكثر اخير تبطله,لتانه لو لم تكف لانك خصما على القضيه الفلسطينيه نفسها,ولن نقبل من يحفظ موتاه ويغفل موتى الآخرين. نعم ثم نعم لتجريم الشعب الاسرائيلي بمواقف حكومته. لا لاستغلال الدين في كل العالم بما فيها في اسرائيل. لا لكل حكومه عنصريه او دينيه تمارس التمييز العنصري نعم لصداقة الشعوب حتى المغيبه فكريا بوهم ديني مثل الشعب الاسرائيلي والايراني. تراجي.

توقعت الإقتباس أعلاه من أستاذي محمد عثمان دريج وأنا شخصياَ دريج هذا كان واحشني جداَ وهو مُسجل غياب منبري For long time، ثم ظهر بهذه المداخله ذات الإخطاء الإملائيه!
وبما أنو الإقتباس كان مليئ بالأخطاء الإملائيه(لاحظي لما تحته خط) ذلك مما زاد فضولي علي أخوي وأستاذي محمد عثمان دريج! أتيت بِالإقتباسْ تفقداَ لأحوال هذا العملاق ولا شيئ غير هذا!
نأمل أن يكون وقع ليكِ هذا التوضيح رغم أنكْ أجريّتِي بعض التعديلات ووضعتينها أعلي مداخلتي متخطيّه الترتيب الزمني للمداخلات.
فبالرغم أنك طالبتيني بالتوضيح وليس أستاذي محمد عثمان دريج هو الذي طلب مني ذلك!
ولأن الأمر كان بيخصه في ذلك الزمان والمكان ولستُ أنتِ.
يحق لي أن أطالبك بالتعليق وأنا عارفك تمتلكينَ روح عاليّه في الحوار
ولا يمكن أن تخيبي ظني!

في إنتظارك.

لك الود.



أخونا
osly2
لك التحيّه والإحترام.
قلت:

Quote: انا ذاتى اتجهجت يا محمد ادم عامل كوتشين قدر الليله وبكره والكلام التحته وجهته تانيه

والله مُش فاهم كلامك ولكن حاولت أن أخمن ووصلت للآتِي:
أنك عايز تفهم الكوتيشن! فلو أنا صحيح في تخميني فيكون الإيضاح أعلاه يفك كل الطلاسم وإن لم يكن ذلك كذلك فأنا مديون لك بإيضاح أكثر.

لك كل معزّتِي يا راقي.


أخونا د. مصطفي محمود
مازالت أسئلتي قائمه.



لك كُل
مودّتِي.

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud

to those
slaves
who only
respect one master

أحمد مطر >> خلق


خلق




في الأرضِ

مخلوقـانْ:

إنسٌ ..

وَأمْريكانْ !



and you work out who is the jin
the ins or the Americans
your masters
+
dr mustafa

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud

و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud


انت مريض بكراهية شعب الله المختار في دمك؟؟
sorry you are very sick of hating Israel!

انت مريض بكراهية شعب الله المختار في دمك؟؟
sorry you are very sick of hating Israel!

thank you jok
dr mustafa

الاخ مصطفى
قل معي
نعم لصداقة والتطبيع مع أسرائيل!!!
جوك

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud

أحمد مطر >> لمن نشكو مآسينا ؟


لمن نشكو مآسينا ؟


لمن نشكوا مآسينا ؟

ومن يُصغي لشكوانا ويُجدينا ؟

أنشكو موتنا ذلاً لوالينا ؟

وهل موتٌ سيحيينا ؟!

قطيعٌ نحنُ .. والجزار راعينا

ومنفيون ...... نمشي في أراضينا

ونحملُ نعشنا قسرًا ... بأيدينا

ونُعربُ عن تعازينا ...... لنا .. فينا !!!

فوالينا ..

ــ أدام الله والينا ــ

رآنا أمةً وسطًا

فما أبقى لنا دنيا ..... ولا أبقى لنا دينا !!

.

ولاةَ الأمر .. ما خنتم .. ولا هِنْتمْ

ولا أبديتم اللينا

جزاكم ربنا خيرًا

كفيتم أرضنا بلوى أعادينا

وحققتم أمانينا

وهذي القدس تشكركم

ففي تنديدكم حينا

وفي تهديدكم حينا

سحقتم أنف أمريكا

فلم تنقل سفارتها

ولو نُقِلتْ

.. لضيعنا فلسطينا !!

.

ولاة الأمر

هذا النصر يكفيكم ويكفينا

.... تهانينا

السياسيون الإسرائيليون يواجهون بالسخرية خطة بيرتس للسلام الدائم

يعتبرونها خطة لضمان بقائه في الحلبة السياسية بعد أن زادت احتمالات إطاحته

تل ابيب: نظير مجلي
واجه معظم السياسيين الاسرائيليين بالسخرية والاستخفاف، خطة وزير الدفاع عمير بيرتس، لتحقيق تسوية دائمة للسلام في الشرق الأوسط في غضون سنتين. وأجمع السياسيون، بمن فيهم قادة بارزون في حزب العمل، الذي يقوده بيرتس، ان الهدف من هذه الخطة ليس دفع عملية السلام الى الأمام، بل محاولة انقاذ نفسه من الهزيمة في الانتخابات الداخلية في حزب العمل. وكان بيرتس قد طرح خطته في الأول من أمس، أمام قيادة حزبه، بعد أن كان أطلع عليها رئيس الوزراء ايهود أولمرت. وطلب أن يتم البحث فيها خلال جلسة للحكومة. فأجابه أولمرت بأنه سوف ينظر في الاقتراح بعدما يعود من الصين. ويبني بيرتس خطته، كما يقول، على خريطة الطريق الأميركية وعلى مبادرة السلام السعودية التي تحولت الى مبادرة عربية في قمة 2002 في بيروت. وهي تتألف من ثلاث مراحل يستغرق انجازها سنتين ونصف السنة، على النحو التالي: المرحلة الأولى، لتثبيت الوضع ومدتها ستة أشهر: وتخصص لاتخاذ اجراءات من الطرفين تؤدي الى الهدوء واعادة الثقة واستقرار أمني واقتصادي. ويتضمن ذلك تنفيذ صفقة تبادل أسرى (جلعاد شليط مقابل مئات الأسرى الفلسطينيين)، ازالة البؤر الاستيطانية التي بنيت في الضفة الغربية منذ مارس (آذار) 2001 من دون تراخيص حكومية (125 بؤرة استيطان)، تثبيت التهدئة وتوسيعها. المرحلة الثانية وعنوانها «مفاوضات مبادئ» ومدتها أيضا ستة أشهر: البدء بمفاوضات على مبادئ التسوية الدائمة للصراع وتوسيع السيادة الفلسطينية بحيث تنسحب اسرائيل من المدن الفلسطينية ومن جميع المناطق المعروفة بمناطق «ب» حسب اتفاقات أوسلو، والتي تولت السلطة الفلسطينية فيها المسؤوليات الادارية في ما بقيت اسرائيل مسؤولة عن الادارة الأمنية، وتحويلها الى مناطق «أ»، التي تخضع بالكامل لسيادة السلطة الفلسطينية. ويقام مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط، يعطي غطاء دوليا للاتفاقات التي يتوصل اليها المفاوضون من الطرفين. المرحلة الثالثة وعنوانها «المفاوضات التفصيلية» ومدتها 18 شهرا: وتخصص للمفاوضات حول تفاصيل التسوية الدائمة القائمة على أساس مبدأ «دولتان للشعبين»، التي تفضي في نهايتها الى سلام دائم بين اسرائيل وبين فلسطين العتيدة. ولكن ما أن أعلن بيرتس عن خطته هذه حتى خرجت الأصوات تهاجمه وتتهمه بطرح خطة دعائية هدفها تثبيت وضعه السياسي، بعد أن ارتفع عدد منافسيه على رئاسة الحزب الى خمسة بينهم ايهود باراك، رئيس الحكومة الأسبق. وقال أوفير بنيس، وزير العلوم الذي استقال من الحكومة بسبب رفضها اقامة لجنة تحقيق رسمية ذات صلاحيات للبحث في اخفاقات الحرب على لبنان ويرشح نفسه للمنافسة على رئاسة الحزب، ان بيرتس يثير الضحك بهذا الاقتراح. فهو يطرح خطة سياسية تشتمل على بند لاخلاء المستوطنات، بينما كل واحد يعرف أنه بصفته وزير دفاع، يعتبر بيرتس صاحب الصلاحيات لاتخاذ القرار التنفيذي بإزالة تلك المستوطنات، فلماذا لا ينفذ؟ فهناك قرار واضح في المحكمة بإزالتها. ورد عامي أيلون المنافس الثاني لبيرتس على رئاسة حزب العمل بهجوم هو الآخر قائلا ان شعبي البلاد زهقا من الحلول المرحلية، وأصبحت هناك حاجة الى الانتقال مباشرة الى التسوية الدائمة، وعليه فإنه، أي أيلون، يفضل مبادرة وزيرة الخارجية، تسيبي لفني، وهي من حزب «كديما» على مبادرة رئيس حزبه. وانتقد الخطة أيضا داني ياتوم، المؤيد لايهود باراك، فقال انها غير واقعية. فالسلطة الفلسطينية اليوم محكومة برأسين، وفي حالة كهذه لا تصلح لأي مفاوضات. وهاجمها رئيس كتلة الليكود في الكنيست، جدعون ساعر، بقوله: الحكومة لا تعرف طريقها. فلكل وزير فيها بات هناك خطة سياسية، وهذا يدل على انها ليست حكومة ثابتة.

Survivors of the Genocide in Darfur Detained in Israeli Prisons

Survivors of massacres and ethnic cleansing in Darfur, who fled to Israel, are being detained indefinitely, some for over a year now. They are being denied the right to seek asylum, and now the State is denying them even the right of judicial review.


Currently, about 160 Sudanese, many of whom are from the Darfur region, are seeking asylum in Israel. Most are young men but among them are minors and women with children. They have arrived via Egypt, and their numbers have been growing steadily, especially since Egyptian police killed at least 27 Sudanese protestors in Cairo at the end of December and detained or deported hundreds of others.

Most are picked up by the IDF while trying to cross the border into Israel. They are arrested for illegal entry and placed in detention centers, and at army bases around the country. Currently 125 are detained in Ma'asiyahu prison in Ramle where they are visited by the Hotline for Migrant Workers and the Refugee Rights Clinic at Tel Aviv University. Another 5-10 are held in army bases / army detention, where access to NGOs is extremely limited.

As a result of objections by the above NGOs and the UNHCR, they are not being deported to Egypt, due to fears, based on previous experience, that they will subsequently be deported to Sudan and executed. However, the government refuses to allow them to even apply for asylum. It bases its refusal on the fact that they are allegedly from an "enemy country". Section 6 of the Interior Ministry's "Instructions for Handling Cases of Asylum Seekers" blocks applications from Palestinians and nationals from most Arabs states, Sudan and Iran. The status of being from an "enemy nation" is inclusive; the State does not check individual cases to verify that they are, in fact, enemies of Israel.

The treatment of Sudanese in Israel contrasts with the way Israel handles asylum applications from other nationalities. Recognized refugees in Israel are released from prison and granted work and stay permits as well as social benefits. Asylum seekers, whose cases are reviewed, are similarly released, and given temporary work permits.

Israel's treatment of Sudanese asylum-seekers violates several bodies of international law which Israel has signed and ratified. Human rights and refugee law (mainly grounded in the 1951 refugee convention) prohibits discrimination on the basis of national origin in asylum policies, and forbid states from singling out particular nationalities for disadvantage in immigration in general. The Fourth Geneva Convention of 1949 requires states to exempt refugees from the measures they might otherwise take against enemy nationals. Ironically, this last provision of international humanitarian law was promoted by the young State of Israel, remembering that the UK had sheltered German Jews during World War II even though they were citizens of an enemy state.

Israeli policy on a practical level is somewhat unclear. At first, the cases of Sudanese entering the country were handled by the Ministry of Interior and the Immigration Authority. They were detained in IA prisons under the Law of Entry to Israel and received the same treatment as illegal immigrants. Because they cannot be deported, the UNHCR in Israel, the Refugee Rights Clinic and the Hotline for Migrant Workers, were able to release some of the first arrivals to various Kibbutzim in Israel. This was done on a case by case basis by reaching an agreement with the Ministry of the Interior, and later, when the Ministry started refusing to release them, by petitioning to the Tribunal for the Review of Custody of Illegal Immigrants. Some 30 asylum seekers were released in this manner.

Recently, we began to observe that Sudanese crossing the border are denied even the treatment of illegal immigrants, and instead are being arrested as if they were enemy nationals. Rather than detaining them under the Law of Entry to Israel, they are being held under "The Law to Prevent Infiltration", enacted in 1954. A draconian law, it allows for the unlimited detention, without judicial review, of anyone entering Israel from an "enemy country". With no access to judicial review, we cannot release them from detention. In the meantime, those held under the Infiltration Law share cells with regular migrant workers and have even have crossed over the border in groups with them, making this distinction unclear.

In response, the Hotline for Migrant Workers and the Refugee Rights Clinic at Tel Aviv University filed High Court petitions against the use of the Infiltration Law in four cases. These are currently being heard in court.

Haaretz article from April 17, 2006 on the petitions:
http://www.haaretz.com/hasen/spages/706338.html

On March 1, a high level government meeting was held to determine the state's policy on Sudanese arrivals,
Left Aligned
but to date no policy has been announced. Recently, a representative of the UN High Commissioner for Refugees in Geneva has arrived in Israel to assess the Sudanese cases. Israel is effectively transferring to the UN a role that normally belongs to the state. The UNHCR plans to try to resettle Sudanese refugees in other countries. However, this process is likely to take months or years.


What are we requesting?

* All asylum-seekers arrested by the IDF should to be transferred to the Ministry of Interior, and have access to judicial review within 24 hours, just like any other foreigner caught in Israel without a permit.

* Sudanese asylum seekers must be released from prison, unless they have actually been accused of a crime or there are individual reasons to consider them a security threat.

* Sudanese asylum seekers should be allowed to apply for asylum in Israel like refugees from any other nationality. The government may verify within a reasonable amount of time, and on an individual basis, that they are not a threat to Israel’s security.


The Hotline for Migrant Workers (HMW), established in 1998, is a non-partisan, not for profit organization, dedicated to (a) promoting civil and human rights of migrant workers and (b) eliminating trafficking in women in Israel. We aim to build a more just, equitable and democratic society where the human rights of all those residing within its borders are paramount civic and political values. We see as vital eliminating exploitation of women and violence against them, the proper treatment of non-Jews amongst us, as well as the broad enforcement of laws, policies and procedures promoting equality and justice. Our vision is derived from the humanistic and universal values promoted by Judaism and on which the State of Israel was founded.

The Refugee Rights Clinic at Tel Aviv University represents refugees at every level, from detention review tribunals to the Israeli High Court to the United Nations. With a current staff equivalent to less than two full time lawyers, we maximize our impact by simultaneously teaching asylum law to Israeli law students, providing legal aid to individual refugees, and proposing general policy reforms. We are the primary source of expertise on refugee issues for other Israeli human rights organizations, we provide training to Israeli lawyers about how to represent refugees, and we recruit lawyers to represent refugees pro bono when we are unable to provide assistance directly.

أحمد مطر >> الحارس السجين


الحارس السجين



وقفت في زنزانتي

اُقُلُبُ الأفكار

أنا السجين ها هنا

أ م ذلك الحارسُ بالجوار ؟

بيني وبين حارسي جدار ،

وفتحة في ذلك الجدار ،

يرى الظلام من ورائها و ا ر قب النهار ،

لحارسي ولي أنا صغار ،

وزوجة ودار ،

لكنه مثلي هنا، جاء به وجاء بي قرار ،

وبيننا الجدار ،

يوشك أن ينهار

حدثني الجدار

فقال لي : إ نّ ترثي له

قد جاء باختيارهِ

وجئت بالإجبار

وقبل ا ن ينهار فيما بيننا

حدثني عن أسدٍ

سجانهُ حمار

how can we accept

state religious segregation
state apartheid
fascism and killers like shroon
killers like dayan
killers like begin

what a joke
no no
and a million no to the fascist Zionist racist Jewish Mafia state
dr mustafa mahmoud

>> أحمد مطر >> لا نامت أعين الجبناء


لا نامت أعين الجبناء


لا نامت عين الجبناء

أطلقت جناحي لرياح إبائي ،

أنطقت بأرض الإسكات سمائي ،

فمشى الموت أمامي، ومشى الموت ورائي ،

لكن قامت بين الموت وبين الموت حياة إبائي ،

وتمشيت برغم الموت على أشلائي ،

أشدو، وفمي جرح ، والكلمات دمائي ،

(لا نامت عين الجبناء)

ورأيت مئات الشعراء ،

مئات الشعراء ،

تحت حذائي ،

قامات أطولها يحبو،

تحت حذائي ،

ووجوه يسكنها الخزي على استحياء ،

وشفاه كثغور بغايا، تتدلى في كل إناء ،

وقلوب كبيوت بغاء، تتباهى بعفاف العهر،

وتكتب أنساب اللقطاء ،

وتقيء على ألف المد ،

وتمسح سوءتها بالياء ،

في زمن الأحياء الموتى ، تنقلب الأكفان دفاتر ،

والأكباد محابر ،

والشعر يسد الأبواب ،

فلا شعراء سوى الشهداء

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud

اغتيال البشر وكأنهم ارانب بريه بواسطه اى نظام جريمه بربريه لازم تدان . ومحاربه البشر فى رزقهم جريمه لا تغتفر . تحدى اسرائيل للعالم ورفضها لقرارات مجلس الامن ليس لها تفسير . وعندما تعود اسرائيل الى حدود 1967 وتسمح بوجود دوله فلسطينيه قادره على العيش بدل الكنتونات سنطبع مع اسرائيل .

قصيـدة الأسبوع

نزار قباني >> المهرولون


المهرولون



-1-

سقطت آخر جدرانِ الحياءْ.

و فرِحنا.. و رقَصنا..

و تباركنا بتوقيع سلامِ الجُبنَاءْ

لم يعُد يُرعبنا شيئٌ..

و لا يُخْجِلُنا شيئٌ..

فقد يَبسَتْ فينا عُرُوق الكبرياءْ…

-2-

سَقَطَتْ..للمرّةِ الخمسينَ عُذريَّتُنَا..

دون أن نهتَّز.. أو نصرخَ..

أو يرعبنا مرأى الدماءْ..

و دخَلنَا في زَمان الهروَلَة..

و و قفنا بالطوابير, كأغنامٍ أمام المقصلة.

و ركَضنَا.. و لَهثنا..

و تسابقنا لتقبيلِ حذاء القَتَلَة..

-3-

جَوَّعوا أطفالنا خمسينَ عاماً.

و رَموا في آخرِ الصومِ إلينا..

بَصَلَة...

-4-

سَقَطَتْ غرناطةٌ

-للمرّة الخمسينَ- من أيدي العَرَبْ.

سَقَطَ التاريخُ من أيدي العَرَبْ.

سَقَطتْ أعمدةُ الرُوح, و أفخاذُ القبيلَة.

سَقَطتْ كلُّ مواويلِ البُطُولة.

سَقَطتْ كلُّ مواويلِ البطولة.

سَقَطتْ إشبيلَة.

سَقَطتْ أنطاكيَه..

سَقَطتْ حِطّينُ من غير قتالً..

سَقَطتْ عمُّوريَة..

سَقَطتْ مريمُ في أيدي الميليشياتِ

فما من رجُلٍ ينقذُ الرمز السماويَّ

و لا ثَمَّ رُجُولَة...

-5-

سَقَطتْ آخرُ محظِّياتنا

في يَدِ الرُومِ, فعنْ ماذا نُدافعْ؟

لم يَعُد في قَصرِنا جاريةٌ واحدةٌ

تصنع القهوةَ و الجِنسَ..

فعن ماذا ندافِعْ؟؟

-6-

لم يَعُدْ في يدِنَا

أندلسٌ واحدةٌ نملكُها..

سَرَقُوا الابوابَ

و الحيطانَ و الزوجاتِ, و الأولادَ,

و الزيتونَ, و الزيتَ

و أحجار الشوارعْ.

سَرَقُوا عيسى بنَ مريَمْ

و هو ما زالَ رضيعاً..

سرقُوا ذاكرةَ الليمُون..

و المُشمُشِ.. و النَعناعِ منّا..

و قَناديلَ الجوامِعْ...

-7-

تَرَكُوا عُلْبةَ سردينٍ بأيدينا

تُسمَّى (غَزَّةً)..

عَظمةً يابسةً تُدعى (أَريحا)..

فُندقاً يُدعى فلسطينَ..

بلا سقفٍ لا أعمدَةٍ..

تركوُنا جَسَداً دونَ عظامٍ

و يداً دونَ أصابعْ...

-8-

لم يَعُد ثمّةَ أطلال لكي نبكي عليها.

كيف تبكي أمَّةٌ

أخَذوا منها المدامعْ؟؟

-9-

بعد هذا الغَزَلِ السِريِّ في أوسلُو

خرجنا عاقرينْ..

وهبونا وَطناً أصغر من حبَّةِ قمحٍ..

وطَناً نبلعه من غير ماءٍ

كحبوب الأسبرينْ!!..

-10-

بعدَ خمسينَ سَنَةْ..

نجلس الآنَ, على الأرضِ الخَرَابْ..

ما لنا مأوى

كآلافِ الكلاب!!.

-11-

بعدَ خمسينَ سنةْ

ما وجدْنا وطناً نسكُنُه إلا السرابْ..

ليس صُلحاً,

ذلكَ الصلحُ الذي أُدخِلَ كالخنجر فينا..

إنه فِعلُ إغتصابْ!!..

-12-

ما تُفيدُ الهرولَةْ؟

ما تُفيدُ الهَرولة؟

عندما يبقى ضميرُ الشَعبِ حِيَّاً

كفَتيلِ القنبلة..

لن تساوي كل توقيعاتِ أوسْلُو..

خَردلَة!!..

-13-

كم حَلمنا بسلامٍ أخضرٍ..

و هلالٍ أبيضٍ..

و ببحرٍ أزرقٍ.. و قلوع مرسلَة..

و وجدنا فجأة أنفسَنا.. في مزبلَة!!.

-14-

مَنْ تُرى يسألهمْ عن سلام الجبناءْ؟

لا سلام الأقوياء القادرينْ.

من ترى يسألهم

عن سلام البيع بالتقسيطِ..

و التأجير بالتقسيطِ..

و الصَفْقاتِ..

و التجارِ و المستثمرينْ؟.

من ترى يسألهُم

عن سلام الميِّتين؟

أسكتوا الشارعَ

و اغتالوا جميع الأسئلة..

و جميع السائلينْ...

-15-

... و تزوَّجنا بلا حبٍّ..

من الأنثى التي ذاتَ يومٍ أكلت أولادنا..

مضغتْ أكبادنا..

و أخذناها إلى شهرِ العسلْ..

و سكِرْنا.. و رقصنا..

و استعدنا كلَّ ما نحفظ من شِعر الغزَلْ..

ثم أنجبنا, لسوء الحظِّ, أولاد معاقينَ

لهم شكلُ الضفادعْ..

و تشَّردنا على أرصفةِ الحزنِ,

فلا ثمة بَلَدٍ نحضُنُهُ..

أو من وَلَدْ!!

-16-

لم يكن في العرسِ رقصٌ عربي.ٌّ

أو طعامٌ عربي.ٌّ

أو غناءٌ عربي.ٌّ

أو حياء عربي.ٌّ ٌ

فلقد غاب عن الزفَّةِ أولاد البَلَدْ..

-17-

كان نصفُ المَهرِ بالدولارِ..

كان الخاتمُ الماسيُّ بالدولارِ..

كانت أُجرةُ المأذون بالدولارِ..

و الكعكةُ كانتْ هبةً من أمريكا..

و غطاءُ العُرسِ, و الأزهارُ, و الشمعُ,

و موسيقى المارينزْ..

كلُّها قد صُنِعَتْ في أمريكا!!.

-18-

و انتهى العُرسُ..

و لم تحضَرْ فلسطينُ الفَرحْ.

بل رأتْ صورتها مبثوثةً عبر كلِّ الأقنية..

و رأت دمعتها تعبرُ أمواجَ المحيطْ..

نحو شيكاغو.. و جيرسي..و ميامي..

و هيَ مثلُ الطائرِ المذبوحِ تصرخْ:

ليسَ هذا الثوبُ ثوبي..

ليس هذا العارُ عاري..

أبداً..يا أمريكا..

أبداً..يا أمريكا..

أبداً..يا أمريكا..

by ustaz khalid kodi
وثوار السودان الجديد، شرقا وغربا شمالا وجنوبا ووسطا كانوا ولا يزالوا يقامون لأجل الحرية والمساواة، ومن يناضل لأجل حريته لا يدعم أبدا من يسلب نفس الحرية التي يناضل من أجلها من شعبا آخر. فللثوار وجه واحد ، وأمثال مانديلا هم رموز السودان الجديد.

قضية الموقف ممن يسلب الحرية عن آخر قضية أخلاقية ولا تخضع للمناورة أو المساومة أو حتى الشروط، كأن نقول لشعب ما: أنت تمارس عنصرية علينا لذا سنصادق ونتصالح مع من يمارس القهر عليك!! فإن دعم ثوار السودان إسرائيل وتصالحوا معها بدعوى أن الفلسطينيين أو العرب داعمين ومتصالحين مع نظام الإنقاذ الفاشي أو إن دعم الفلسطينيين النازية وتصالحوا معها بدعوى أن الاسرائليين واليهود من يقمعهم في فلسطين، هذان موقفان متطابقان، وكلاهما غير أخلاقي وليس من شيم الثوار فللثورة كما للثوار وجه واحد.

موقف الفلسطينيين أو العرب أو غيرهم من نضال مهمشى السودان يخضع لالتزامهم الأخلاقي بما يؤمنوا به ووفقا لمعاييرهم الإنسانية، ولا يشترط ثوار السودان الجديد مقابلا من أحد تجاه مبادئهم، فالالتزام موقفا أخلاقيا ذي سقف عال قد لا يصل إلية الكل...فما قدمه ثوار ثوار السودان الجديد من تضحيات ليس كما قدمه الكل!!

الشعب الفلسطيني يناضل مثله مثل شعب السودان من الهامش يناضلا لأجل الحرية. عاش ثوار فلسطين رفقاء نضال لأجل الحرية، نضالهم ضد الفاشي الصهيوني، وعاشت ثورة السودان الجديد وعاش نضالهم ضد الفاشي الأسلاموعروبى فللفاشية وجه واحد بدورها..

thank you ustaz ahamad

في معظم حالات نشوء جمعيات الصداقة الشعبية يمثل الشعوب فيها الأشخاص ذوي التأهيل والتفويض الشعبي اللازم من أعضاء البرلمان وزعماء مجموعات الضغط ورؤساء النقابات والإتحادات المهنية ومن في حكمهم ممن انتخبوا أو حازوا على ثقة الشعب الذي يتقدمون لتمثيله في علاقات شعبية بما يضمن مراعاة أعضاء هذه الجمعيات للمصالح الفعلية للشعب الذي يمثلونه ولضمان صيانة كرامة الشعب وسلامة العلاقات واستمراريتها وتعزيزهـا وليضمن الطرف الآخر في هذه العلاقات الشعبية أن الأشخاص الذين يتعامل معهم قادرون على ومؤهلون ليكونوا طرفاً فاعلاً يقدم النفع للعلاقة المفترضـة.

peace not apartheid

jimmy carter

[size=24]Chapter 17


Summary

Since the Israeli-Egyptian peace treaty was signed in 1979, much blood has been shed unnecessarily and repeated efforts for a negotiated peace between Israel and her neighbors have failed. Despite its criticism from some Arab sources, this treaty stands as proof that diplomacy can bring lasting peace between ancient adversaries. Although disparities among them are often emphasized, the 1974 Israeli-Syrian withdrawal agreement, the 1978 Camp David Accords, the Reagan statement of 1982, the 1993 Oslo Agreement, the treaty between Israel and Jordan in 1994, the Arab peace proposal of 2002, the 2003 Geneva Initiative, and the International Quartet's Roadmap all contain key common elements that can be consolidated if pursued in good faith.

There are two interrelated obstacles to permanent peace in the Middle East:

1. Some Israelis believe they have the right to confiscate and colonize Palestinian land and try to justify the sustained subjugation and persecution of increasingly hopeless and aggravated Palestinians; and

2. Some Palestinians react by honoring suicide bombers as martyrs to be rewarded in heaven and consider the killing of Israelis as victories.

In turn, Israel responds with retribution and oppression, and militant Palestinians refuse to recognize the legitimacy of Israel and vow to destroy the nation. The cycle of distrust and violence is sustained, and efforts for peace are frustrated. Casualties have been high as the occupying forces impose ever tighter controls. From September 2000 until March 2006, 3,982 Palestinians and 1,084 Israelis were killed in the second intifada, and these numbers include many children: 708 Palestinians and 123 Israelis. As indicated earlier, there was an ever-rising toll of dead and wounded from the latest outbreak of violence in Gaza and Lebanon.

The only rational response to this continuing tragedy is to revitalize the peace process through negotiations between Israelis and Palestinians, but the United States has, in effect, abandoned this effort. It may be that one of the periodic escalations in violence will lead to strong influence being exerted from the International Quartet to implement its Roadmap for Peace. These are the key requirements:

a. The security of Israel must be guaranteed. The Arabs must acknowledge openly and specifically that Israel is a reality and has a right to exist in peace, behind secure and recognized borders, and with a firm Arab pledge to terminate any further acts of violence against the legally constituted nation of Israel.

b. The internal debate within Israel must be resolved in order to define Israel's permanent legal boundary. The unwavering official policy of the United States since Israel became a state has been that its borders must coincide with those prevailing from 1949 until 1967 (unless modified by mutually agreeable land swaps), specified in the unanimously adopted U.N. Resolution 242, which mandates Israel's withdrawal from occupied territories. This obligation was reconfirmed by Israel's leaders in agreements negotiated in 1978 at Camp David and in 1993 at Oslo, for which they received the Nobel Peace Prize, and both of these commitments were officially ratified by the Israeli government. Also, as a member of the International Quartet that includes Russia, the United Nations, and the European Union, America supports the Roadmap for Peace, which espouses exactly the same requirements. Palestinian leaders unequivocally accepted this proposal, but Israel has officially rejected its key provisions with unacceptable caveats and prerequisites.

Despite these recent developments, it is encouraging that Israel has made previous commitments to peace as confirmed by the Camp David Accords, the withdrawal of its forces from the Sinai, the more recent movement of settlers from Gaza, and its official endorsement of pertinent U.N. resolutions establishing its legal borders. After the Six-Day War in 1967, Israeli military forces occupied all of the territory indicated on Map 4, but joined the United States and other nations in supporting United Nations Resolution 242, which is still the binding law that condemns the acquisition of land by force and requires Israeli withdrawal from occupied territories.
c. The sovereignty of all Middle East nations and sanctity of international borders must be honored. There is little doubt that accommodation with Palestinians can bring full Arab recognition of Israel and its right to live in peace, with an Arab commitment to restrain further violence initiated by extremist Palestinians.



The overriding problem is that, for more than a quarter century, the actions of some Israeli leaders have been in direct conflict with the official policies of the United States, the international community, and their own negotiated agreements. Regardless of whether Palestinians had no formalized government, one headed by Yasir Arafat or Mahmoud Abbas, or one with Abbas as president and Hamas controlling the parliament and cabinet, Israel's continued control and colonization of Palestinian land have been the primary obstacles to a comprehensive peace agreement in the Holy Land. In order to perpetuate the occupation, Israeli forces have deprived their unwilling subjects of basic human rights. No objective person could personally observe existing conditions in the West Bank and dispute these statements.



Two other interrelated factors have contributed to the perpetuation of violence and regional upheaval: the condoning of illegal Israeli actions from a submissive White House and U.S. Congress during recent years, and the deference with which other international leaders permit this unofficial U.S. policy in the Middle East to prevail. There are constant and vehement political and media debates in Israel concerning its policies in the West Bank, but because of powerful political, economic, and religious forces in the United States, Israeli government decisions are rarely questioned or condemned, voices from Jerusalem dominate in our media, and most American citizens are unaware of circumstances in the occupied territories. At the same time, political leaders and news media in Europe are highly critical of Israeli policies, affecting public attitudes. Americans were surprised and angered by an opinion poll, published by the International Herald Tribune in October 2003, of 7,500 citizens in fifteen European nations, indicating that Israel was considered to be the top threat to world peace, ahead of North Korea, Iran, or Afghanistan.



The United States has used its U.N. Security Council veto more than forty times to block resolutions critical of Israel. Some of these vetoes have brought international discredit on the United States, and there is little doubt that the lack of a persistent effort to resolve the Palestinian issue is a major source of anti-American sentiment and terrorist activity throughout the Middle East and the Islamic world.



A new factor in the region is that the Palestinian election of January 2006 gave Hamas members control of the parliament and a cabinet headed by the prime minister. Israel and the United States reacted by announcing a policy of isolating and destabilizing the new government. Elected officials are denied travel permits to participate in parliamentary affairs, Gaza is effectively isolated, and every effort is made to block humanitarian funds to Palestinians, to prevent their right to employment or commercial trade, and to deny them access to Israel and the outside world.



In order to achieve its goals, Israel has decided to avoid any peace negotiations and to escape even the mild restraints of the United States by taking unilateral action, called "convergence" or "realignment," to carve out for itself the choice portions of the West Bank, leaving Palestinians destitute within a small and fragmented remnant of their own land. The holding of almost 10,000 Arab prisoners and the destructive military response to the capture of three Israeli soldiers have aroused global concern about the hair-trigger possibility of a regional war being launched.



Despite these immediate challenges, we must not assume that the future is hopeless. Down through the years I have seen despair and frustration evolve into optimism and progress and, even now, we must not abandon efforts to achieve permanent peace for Israelis and freedom and justice for Palestinians. There are some positive factors on which we may rely.



As I said in a 1979 speech to the Israeli Knesset, "The people support a settlement. Political leaders are the obstacles to peace." Over the years, public opinion surveys have consistently shown that a majority of Israelis favor withdrawing from Palestinian territory in exchange for peace ("swapping land for peace"), and recent polls show that 80 percent of Palestinians still want a two-state peace agreement with Israel, with nearly 70 percent supporting the moderate Mahmoud Abbas as their president and spokesman.
There have been some other encouraging developments over the years. Along with the awareness among most Israelis that a solution to the Palestinian question is critical if there is ever to be a comprehensive settlement, there is a growing recognition in the Arab world that Israel is an unchanging reality. Most Palestinians and other Arabs maintain that the proposal made by Saudi Arabia's King Abdullah, a proposal approved at the Arab summit in 2002 (Appendix 6), is a public acknowledgment of Israel's right to exist within its legal borders and shows willingness to work out disputes that have so far not been addressed directly. The Delphic wording of this statement was deliberate, in Arabic as well as in Hebrew and English, but the Arabs defend it by saying it is there to be explored by the Israelis and others and that, in any case, it is a more positive and clear commitment to international law than anything now coming from Israel.



Furthermore, the remaining differences and their potential resolution are clearly defined. Both Israel and the Arab countries have endorsed the crucial and unavoidable U.N. Resolutions 242 and 338, under which peace agreements have already been evolved.



Here are two voices, one Palestinian and the other Israeli, with remarkably similar assessments of what needs to be done.



Jonathan Kuttab, Palestinian human rights lawyer: "Everybody knows what it will take to achieve a permanent and lasting peace that addresses the basic interests of both sides: It's a two-state solution. It's withdrawal to 1967 borders. It's dismantlement of the settlements. It's some kind of shared status for a united Jerusalem, the capital of both parties. The West Bank and Gaza would have to be demilitarized to remove any security threats to Israel. Some kind of solution would have to be reached for the refugee problem, some qualified right of return, with compensation. Everyone knows the solution; the question is: Is there political will to implement it?"



Dr. Naomi Chazan, professor at Hebrew University and former deputy speaker of the Israeli Knesset: "I don't think any difference now remains between the majority of Israelis and Palestinians in understanding that there has to be some kind of accommodation between both people. There are two possibilities on how to do it. To acknowledge and then to implement the Palestine right to self-determination, and to make sure that the two-state solution is a just and fair solution, allowing for the creation of a viable state alongside Israel on the 1967 boundaries, and if there are any changes, they are by agreement on a swap basis. And on the Israeli side, there is the need to maintain a democratic state with a Jewish majority, which can only be achieved through the creation of a Palestinian state alongside Israel."



An important fact to remember is that President Mahmoud Abbas retains all presidential authority that was exercised by Yasir Arafat when he negotiated the Oslo Agreement, and the Hamas prime minister has stated that his government supports peace talks between Israel and Abbas. He added that Hamas would modify its rejection of Israel if there is a negotiated agreement that Palestinians can approve (as specified in the Camp David Accords). It is imperative that the general Arab community and all significant Palestinian groups make it clear that they will end the suicide bombings and other acts of terrorism when international laws and the ultimate goals of the Roadmap for Peace are accepted by Israel.



One promising development came in May 2006 when Marwan Barghouti, the most popular and influential leader of Fatah, joined forces in an Israeli prison with Abed al-Halak Natashe, a trusted spokesman for Hamas, in endorsing a two-state proposal that could unite the two Palestinian factions. Their influence is enormous. The prisoners' proposal called for a unity government with Hamas joining the PLO, the release of all political prisoners, acceptance of Israel as a neighbor within its legal borders, and an end to violent acts within Israel (but not in Palestinian territory). It endorsed the key U.N. resolutions regarding legal borders and the right of return.



With public opinion polls indicating a 77 percent rate of approval, President Abbas first proposed a referendum among Palestinians on the prisoners' proposal, and then both Hamas and Fatah accepted its provisions.
Although a clear majority of Israelis are persistently willing to accept terms that are tolerable to most of their Arab neighbors, it is clear that none of the options is attractive for all Israelis:



A forcible annexation of Palestine and its legal absorption into Israel, which could give large numbers of non-Jewish citizens the right to vote and live as equals under the law. This would directly violate international standards and the Camp David Accords, which are the basis for peace with Egypt. At the same time, non-Jewish citizens would make up a powerful swing vote if other Israelis were divided and would ultimately constitute an outright majority in the new Greater Israel. Israel would be further isolated and condemned by the international community, with no remaining chance to end hostilities with any appreciable part of the Arab world.



A system of apartheid, with two peoples occupying the same land but completely separated from each other, with Israelis totally dominant and suppressing violence by depriving Palestinians of their basic human rights. This is the policy now being followed, although many citizens of Israel deride the racist connotation of prescribing permanent second-class status for the Palestinians. As one prominent Israeli stated, "I am afraid that we are moving toward a government like that of South Africa, with a dual society of Jewish rulers and Arab subjects with few rights of citizenship. The West Bank is not worth it." An unacceptable modification of this choice, now being proposed, is the taking of substantial portions of the occupied territory, with the remaining Palestinians completely surrounded by walls, fences, and Israeli checkpoints, living as prisoners within the small portion of land left to them.



Withdrawal to the 1967 border as specified in U.N. Resolution 242 and as promised in the Camp David Accords and the Oslo Agreement and prescribed in the Roadmap of the International Quartet. This is the most attractive option and the only one that can ultimately be acceptable as a basis for peace. Good-faith negotiations can lead to mutually agreeable exchanges of land, perhaps permitting a significant number of Israeli settlers to remain in their present homes near Jerusalem. One version of this choice was spelled out in the Geneva Initiative.



The bottom line is this: Peace will come to Israel and the Middle East only when the Israeli government is willing to comply with international law, with the Roadmap for Peace, with official American policy, with the wishes of a majority of its own citizens?and honor its own previous commitments?by accepting its legal borders. All Arab neighbors must pledge to honor Israel's right to live in peace under these conditions. The United States is squandering international prestige and goodwill and intensifying global anti-American terrorism by unofficially condoning or abetting the Israeli confiscation and colonization of Palestinian territories.



It will be a tragedy — for the Israelis, the Palestinians, and the world — if peace is rejected and a system of oppression, apartheid, and sustained violence is permitted to prevail.



Excerpt published with permission of Simon & Schuster, Inc. Copyright © 2006 Jimmy Carter.

Although a clear majority of Israelis are persistently willing to accept terms that are tolerable to most of their Arab neighbors, it is clear that none of the options is attractive for all Israelis:



A forcible annexation of Palestine and its legal absorption into Israel, which could give large numbers of non-Jewish citizens the right to vote and live as equals under the law. This would directly violate international standards and the Camp David Accords, which are the basis for peace with Egypt. At the same time, non-Jewish citizens would make up a powerful swing vote if other Israelis were divided and would ultimately constitute an outright majority in the new Greater Israel. Israel would be further isolated and condemned by the international community, with no remaining chance to end hostilities with any appreciable part of the Arab world.



A system of apartheid, with two peoples occupying the same land but completely separated from each other, with Israelis totally dominant and suppressing violence by depriving Palestinians of their basic human rights. This is the policy now being followed, although many citizens of Israel deride the racist connotation of prescribing permanent second-class status for the Palestinians. As one prominent Israeli stated, "I am afraid that we are moving toward a government like that of South Africa, with a dual society of Jewish rulers and Arab subjects with few rights of citizenship. The West Bank is not worth it." An unacceptable modification of this choice, now being proposed, is the taking of substantial portions of the occupied territory, with the remaining Palestinians completely surrounded by walls, fences, and Israeli checkpoints, living as prisoners within the small portion of land left to them.



Withdrawal to the 1967 border as specified in U.N. Resolution 242 and as promised in the Camp David Accords and the Oslo Agreement and prescribed in the Roadmap of the International Quartet. This is the most attractive option and the only one that can ultimately be acceptable as a basis for peace. Good-faith negotiations can lead to mutually agreeable exchanges of land, perhaps permitting a significant number of Israeli settlers to remain in their present homes near Jerusalem. One version of this choice was spelled out in the Geneva Initiative.



The bottom line is this: Peace will come to Israel and the Middle East only when the Israeli government is willing to comply with international law, with the Roadmap for Peace, with official American policy, with the wishes of a majority of its own citizens?and honor its own previous commitments?by accepting its legal borders. All Arab neighbors must pledge to honor Israel's right to live in peace under these conditions. The United States is squandering international prestige and goodwill and intensifying global anti-American terrorism by unofficially condoning or abetting the Israeli confiscation and colonization of Palestinian territories.



It will be a tragedy — for the Israelis, the Palestinians, and the world — if peace is rejected and a system of oppression, apartheid, and sustained violence is permitted to prevail.



Excerpt published with permission of Simon & Schuster, Inc. Copyright © 2006 Jimmy Carter.

Although a clear majority of Israelis are persistently willing to accept terms that are tolerable to most of their Arab neighbors, it is clear that none of the options is attractive for all Israelis:



A forcible annexation of Palestine and its legal absorption into Israel, which could give large numbers of non-Jewish citizens the right to vote and live as equals under the law. This would directly violate international standards and the Camp David Accords, which are the basis for peace with Egypt. At the same time, non-Jewish citizens would make up a powerful swing vote if other Israelis were divided and would ultimately constitute an outright majority in the new Greater Israel. Israel would be further isolated and condemned by the international community, with no remaining chance to end hostilities with any appreciable part of the Arab world.



A system of apartheid, with two peoples occupying the same land but completely separated from each other, with Israelis totally dominant and suppressing violence by depriving Palestinians of their basic human rights. This is the policy now being followed, although many citizens of Israel deride the racist connotation of prescribing permanent second-class status for the Palestinians. As one prominent Israeli stated, "I am afraid that we are moving toward a government like that of South Africa, with a dual society of Jewish rulers and Arab subjects with few rights of citizenship. The West Bank is not worth it." An unacceptable modification of this choice, now being proposed, is the taking of substantial portions of the occupied territory, with the remaining Palestinians completely surrounded by walls, fences, and Israeli checkpoints, living as prisoners within the small portion of land left to them.



Withdrawal to the 1967 border as specified in U.N. Resolution 242 and as promised in the Camp David Accords and the Oslo Agreement and prescribed in the Roadmap of the International Quartet. This is the most attractive option and the only one that can ultimately be acceptable as a basis for peace. Good-faith negotiations can lead to mutually agreeable exchanges of land, perhaps permitting a significant number of Israeli settlers to remain in their present homes near Jerusalem. One version of this choice was spelled out in the Geneva Initiative.



The bottom line is this: Peace will come to Israel and the Middle East only when the Israeli government is willing to comply with international law, with the Roadmap for Peace, with official American policy, with the wishes of a majority of its own citizens?and honor its own previous commitments?by accepting its legal borders. All Arab neighbors must pledge to honor Israel's right to live in peace under these conditions. The United States is squandering international prestige and goodwill and intensifying global anti-American terrorism by unofficially condoning or abetting the Israeli confiscation and colonization of Palestinian territories.



It will be a tragedy — for the Israelis, the Palestinians, and the world — if peace is rejected and a system of oppression, apartheid, and sustained violence is permitted to prevail.



Excerpt published with permission of Simon & Schuster, Inc. Copyright © 2006 Jimmy Carter.

http://abcnews.go.com/GMA/Books/story?id=2680021&page=4
.....[/size

the friendship with the Jewish mafia state

is a big historical mistake
history does not forgive those who read it wrong
i hope our new Jewish freinds
start to reconsider their position before it is too late
no no
and a million no
to the fascist racist mafia Jewish gang
dr mustafa

أحمد مطر >> سلاطين بلادي


سلاطين بلادي



الأعادي ،

يتسلون بتطويع السكاكين ،

وتطبيع الميادين ،

وتقطيع بلادي ،

وسلاطين بلادي

يتسلون بتضييع الملايين ،

وتجويع المساكين ،

وتقطيع الأيادي ،

ويفوزون إذا ما أخطئوا الحكم بأجر ا لا جـتها د ،

عجبا، كيف اكتشفتم آية القطع، ولم تكتشفوا رغم العوادي

آية واحدة من كل آيات الجهاد

أحمد مطر >> عملاء ...!


عملاء ...!


الملايين على الجوع تنام ،

وعلى الخوف تنام ،

وعلى الصمت تنام ،

والملايين التي تصرف من جيب النيام ،

تتهاوى فوقهم سيل بنادق ،

ومشانق ،

وقرارات اتهام ،

كلما نادوا بتقطيع ذراعي كل سارق ،

وبتوفير الطعام ؛

عرضنا يهـتـك فوق الطرقات ،

وحماة العرض أولاد حرام ،

نهضوا بعد السبات ،

يـبـسطون البسط الحمراء من فيض دمانا ،

تحت أقدام السلام ،

أرضنا تصغر عاما بعد عام ،

وحماة الأرض أبناء السماء ،

عملاء ،

لا بهم زلزلة الأرض ولا في وجههم قطرة ماء ،

كلما ضاقت الأرض، أفادونا بتوسيع الكلام ،

حول جدوى القرفصاء ،

وأبادوا بعضنا من أجل تخفيف الزحام ،

آه لو يجدي الكلام ،

آه لو يجدي الكلام ،

آه لو يجدي الكلام ،

هذه الأمة ماتت والسلام

اغتيال البشر وكأنهم ارانب بريه بواسطه اى نظام جريمه بربريه لازم تدان . ومحاربه البشر فى رزقهم جريمه لا تغتفر . تحدى اسرائيل للعالم ورفضها لقرارات مجلس الامن ليس لها تفسير . وعندما تعود اسرائيل الى حدود 1967 وتسمح بوجود دوله فلسطينيه قادره على العيش بدل الكنتونات سنطبع مع اسرائيل .

آهِ.. يا جيلَ الخياناتِ..

ويا جيلَ العمولات..

ويا جيلَ النفاياتِ

ويا جيلَ الدعارة..

سوفَ يجتاحُكَ –مهما أبطأَ التاريخُ-

أطفالُ الحجاره..

*********

******************

مطالبة واسعة في إسرائيل باستقالة أولمرت وبيرتس وتشكيل حكومة طوارئ

في أعقاب استقالة رئيس أركان الجيش


تل أبيب: نظير مجلي
حالما أعلن رئيس أركان الجيش الاسرائيلي، الجنرال دان حالوتس، استقالته، الليلة قبل الماضية، انطلقت المطالبات باستقالة رئيس الوزراء، ايهود أولمرت، ووزير الدفاع، عمير بيرتس، باعتبارهما رأسي الثالوث المسؤول عن الاخفاقات في حرب لبنان. فقد امتدح استقالة حالوتس عشرات السياسيين في اليمين واليسار، وكذلك قادة حركات الاحتجاج والعديد من جنرالات الجيش، وقالوا انه ضرب مثلا أعلى في الأخلاق، ودعوا الى تشكيل حكومة طوارئ تقود اسرائيل الى حين يجري انتخابات جديدة.
وكان حالوتس قد كتب رسالة الاستقالة وسلمها الى أولمرت في يوم الأحد الماضي، وكتب فيها انه: خدم الوطن فترة طويلة دامت 40 عاما، حارب خلالها بكل اخلاص وضحى بأعز ما يملك، وتعلم ان تحمل المسؤولية هو قيمة عليا. وقال ان شعوره بتحمل المسؤولية هو الذي دفعه الى خوض الحرب الأخيرة مع لبنان، وهو الذي دفعه اليوم الى الاستقالة. ولم يقصد حالوتس في تحمل المسؤولية الاعتراف بأنه السبب في إخفاقات الحرب، بل كتب يقول: «أمرت بإجراء تحقيقات حول الحرب بشكل لم يسبق له مثيل في تاريخ الجيش الاسرائيلي. تحقيقات دقيقة وعميقة وتفصيلية تشملني أنا نفسي. واليوم، وبعد ان استكملت مسيرة التحقيق وبعد وضع برنامج عمل للجيش لسنة 2007 أشعر باعتزاز انني استكملت ما وضعته لنفسي هدفا بعيد الحرب واستنفدت مسؤوليتي. فبعد هذه الإجراءات المعمقة، أصبحت على يقين وثقة بأن الجيش الاسرائيلي جاهز لمواجهة التحديات المطروحة عليه. فالتحقيقات أوضحت ما يجب عمله من أجل تصحيح ما يحتاج لتصحيح».

وحاول أولمرت ثني حالوتس عن الاستقالة، قائلا ان عليه أن يصمد أمام الضغوط ويكمل مسيرة بناء الجيش، إلا انه أصر على موقفه، وقال انه لن يتراجع. وفي اليوم التالي، أبلغ حالوتس وزيره بيرتس بأمر الاستقالة، فحاول هو الآخر ثنيه. وما أن أعلنت الاستقالة في الثانية عشرة والربع، الليلة قبل الماضية، حتى بدأت الحلبة السياسية الاسرائيلية تلتهب. ولوحظ ان عدد المرحبين بالاستقالة أكبر بكثير من المعارضين. فقد تجندت كل قوى المعارضة اليمينية الى جانب الاستقالة، مستغلينها لمهاجمة أولمرت وبيرتس. فامتدحوا حالوتس على جرأته وتحمله المسؤولية. وطالبوا رئيس الحكومة ووزير دفاعه بالاستقالة. فقال النائب ايفي ايتام، من حزب الاتحاد القومي، ان حالوتس كان من أبرز القادة العسكريين المحاربين، لكن استقالته لن تحل مشكلة، من دون أن يتبعه فيها أولمرت وبيرتس وحكومتهما. وقال رئيس الليكود، بنيامين نتنياهو، ان الاستقالة ستسجل في تاريخ اسرائيل كخطوة ديمقراطية مميزة حيث قائد الجيش، صاحب التاريخ الحافل بالنجاحات في الحرب مع الأعداء، يعطي المثل في تحمل المسؤولية. وقال ان حزبه لن يهدأ له بال قبل أن تعترف الحكومة باسرها بالفشل في ادارة الحرب ويستقيل رئيسها ووزير دفاعها. واقترح تشكيل حكومة طوارئ الى حين تعلن انتخابات جديدة.

وانضم الى المرحبين بالاستقالة أيضا ذوو الجنود المختطفين، فقالوا في بيان لهم ان حالوتس تأخر في استقالته، وكان عليه أن يفعل ذلك حالما اتضحت معالم الفشل. واضافوا انه سيسجل في تاريخ حالوتس ليس فقط الفشل في الحرب بل الفشل في حماية جنوده من الخطف والفشل في تحريرهم.

وفي اليسار الاسرائيلي، اعتبروا استقالة حالوتس نوعا من الاعتراف بفشل السياسة العسكرية التي تعتمد القوة سلاحا أساسيا ووحيدا في التعامل مع الفلسطينيين وبقية شعوب الشرق الأوسط. وطالبوا رئيس الوزراء ووزير دفاعه بوقف سياسة القوة وتجريب سياسة السلام. لكن رئيس الوزراء، أولمرت دافع عن حالوتس واصدر بيانا أعرب فيه عن أسفه. وقال ان حالوتس أحد أشجع المقاتلين الذين عرفهم الجيش الاسرائيلي، وما كان عليه ان ينهي هذه الخدمة بهذه الطريقة. وقال بيرتس، انه تلقى الاستقالة ببالغ الاسى، وانه يعتقد انها نتيجة للحملة الظالمة التي تعرض لها. وقال رئيس لجنة التحقيق المركزية التي شكلها حالوتس للتحقيق في إخفاقات الحرب، دان شومرون، وهو رئيس أركان سابق للجيش الاسرائيلي، ان الاستقالة خطأ فاحش وسيدفع الجيش الاسرائيلي ثمنها باهظا. واضاف: «حالوتس هو أنسب قائد يستطيع التعلم من دروس الحرب وإخفاقاتها واستقالته ستؤخر عملية تعلم الدروس». وقال رئيس معهد الدراسات الاستراتيجية الجوية والفضائية في اسرائيل، العميد أساف أجمون، ان القيادات السياسية والعسكرية والاعلامية في اسرائيل التي دفعت حالوتس الى الاستقالة هي مجموعة من أصحاب المصالح أو مجموعة من المواطنين الذين يغلبون العواطف على العقل، وهذه المجموعة ستدمر اسرائيل إذا استمرت في تحكمها في الرأي العام.

A blanket ban on Holocaust denial would be a serious mistake


Germany's intentions are good, but it should take care not to impose the wrong conclusions from its unhappy past

Timothy Garton Ash
Thursday January 18, 2007
The Guardian


The German justice minister has proposed that all EU states should criminalise Holocaust denial and ban the public display of Nazi insignia, as Germany itself does. The EU's justice commissioner has apparently supported her. No reasonable person will doubt their good intentions, but this would be a big mistake. I hope and trust that other EU members will put a stop to this deeply unwise proposal, as they have to similar ones in the past.

Let me be clear about my starting-point. The Nazi Holocaust of the European Jews was unique. The main historical facts about it should be known by every contemporary European. Trying to ensure that nothing like that ever again happens here in Europe (or anywhere else in the world, insofar as that is in our power) should be one of the fundamental aims of the EU. As someone who came to European affairs through the study of Nazi Germany, I can say that this was a major reason for my personal commitment to what we call the European project.

That a measure is well-intended does not, however, make it wise. The road to hell is paved with good intentions. And this proposal is very unwise. First of all, if passed, it would further curtail free expression - at a time when that is under threat from many quarters. Free expression is a unique and primary good in free societies; it's the oxygen that sustains other freedoms. You must therefore have very good reasons for restricting it by law.

The German justice minister, Brigitte Zypries, argues that she has such reasons. Recalling the way in which the anti-semitic words of Hitler and others paved the way for the horrors of Nazism, she says: "This historical experience puts Germany under a permanent obligation to combat systematically every form of racism, anti-semitism and xenophobia. And we should not wait until it comes to deeds. We must act already against the intellectual pathbreakers of the crime" (I translate from a speech posted on the German justice ministry's website). So this additional restriction on free expression - an EU-wide ban on Holocaust denial and Nazi insignia - is justified because it will make a significant difference to combating racism, anti-semitism and xenophobia today.

But what is the evidence for that? Nine EU member states currently have laws against Holocaust denial: Austria, Belgium, the Czech Republic, France, Germany, Lithuania, Poland, Romania and Slovakia. That happens to be a list of countries with some of the strongest rightwing xenophobic parties in the EU, from France's National Front and the Vlaams Belang in Belgium to the NPD in Germany and the Greater Romania party. Self-evidently those parties don't exist as a result of Holocaust denial laws. Indeed, the existence of such parties is one of the reasons given for having the laws, but the laws have obviously not prevented their vigorous and dangerous growth. If anything, the bans and resulting court cases have given them a nimbus of persecution, that far-right populists love to exploit.

The same thing has happened with the imprisonment of David Irving in Austria. Six years ago Irving lost, in the British high court, a spectacular libel case that he had himself initiated against the American historian Deborah Lipstadt, who had described him as "one of the most prominent and dangerous Holocaust deniers". Mr Justice Gray concluded that Irving was "an active Holocaust denier". The last shreds of his reputation as a serious historian were torn apart - in a country that does not ban Holocaust denial. Now, having served time in Austria for statements he made there 16 years before, he can pose as a martyr for free speech and receives renewed publicity for his calumnies. At a press conference after his release, he reportedly endorsed the drunken anti-semitic comment of Mel Gibson that "the Jews" are responsible for all the wars in the world

Now suppose the ban on displaying Nazi insignia had already been in force EU-wide and the British courts had therefore been obliged to prosecute Prince Harry for (offensively and idiotically) sporting an Afrika Korps uniform and swastika armband at a friend's fancy dress party. What would that have done to combat Eurosceptic and xenophobic extremism in Britain? Nothing. Quite the reverse: it would have been worth thousands of votes to the British National party. And while we're on the subject of the swastika, Hindus across Europe are protesting against the proposed ban, on the grounds that for them the swastika is an ancient symbol of peace. Meanwhile, the German legal authorities have got themselves into a ridiculous tangle because a court in Stuttgart has convicted the manager of a mail-order company for selling T-shirts showing crossed-out and crushed swastikas. These might be anti-fascist T-shirts, you see, but they still showed swastikas and were therefore illegal. And so it goes on, and would go on even more if the whole EU adopted such measures.

The argument that these well-intentioned bans actually feed the flames they are meant to quench is, of course, ultimately unprovable, although circumstantial and anecdotal evidence points in that direction. But the burden of proof is on the proponents of the ban. In a free society, any restriction on free speech must have a compelling justification - and that is not available here.

Holocaust denial should be combated in our schools, our universities and our media, not in police stations and courts. It is, at most, a minor contributing factor to today's far-right racism and xenophobia, which now mainly targets Muslims, people of different skin colour, and migrants of all kinds. Nor will today's anti-semitism be countered most effectively by such bans; they may, at the margins, even stoke it up, feeding conspiracy theories about Jewish power and accusations of double-standards. Citizens of the Baltic states, who suffered so terribly under Stalin, will ask why only denial of the Holocaust should be criminalised and not denial of the gulag. Armenians will add: and why not the genocide that our ancestors experienced at the hands of the Turks? And Muslims: why not cartoons of Muhammad?

The approach advocated by the German justice minister also reeks of the nanny state. It speaks in the name of freedom but does not trust people to exercise freedom responsibly. Citizens are to be treated as children, guided and guarded at every turn. Indeed, the more I look at what Zypries does and says, the more she seems to me the personification of the contemporary European nanny state. It's no accident that she has also been closely involved in extending German law to allow more bugging of private homes. Vertrauen ist gut, Kontrolle ist besser (trust is good, control is better). Isn't that another mistake Germany made in the past?

Zypries is right: we must learn the lessons of history. But we must learn the right lessons of history, the ones relevant to a free, multicultural continent today. "Experience shows," writes the former attorney general of India, Soli Sorabjee, "that criminal laws prohibiting hate speech and expression will encourage intolerance, divisiveness and unreasonable interference with freedom of expression ... We need not more repressive laws but more free speech to combat bigotry and to promote tolerance." True for India and true for Europe.

timothygartonash.com

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud

how can we accept

state religious segregation
state apartheid
fascism and killers like shroon
killers like dayan
killers like begin

what a joke
no no
and a million no to the fascist Zionist racist Jewish Mafia state
dr mustafa mahmoud

مظفر النواب >> يوميات عروس الإنتفاضة


يوميات عروس الإنتفاضة


بدأ الصمت

والطرقات الصغيرة

حطت على كتفها صبرها

والدموع المباركة الرزق

كانت تضيء البيوت

أمام الغروب العظيم

ورياح السموات

تمسح رفتها بالغسل

فما زال من بقع الدم

نجمات عشق تضيء وتخبو

كأن يبرق الدم شفرته عبر كل الزمان

كأن الجريمة تمت بمدخل نابلس

كانت جموع الأفاعي الدميمة

تسحبهم في الظلام العظيم

الجريمة تمت بمدخل نابلس

تلك الجريمة تمت بمدخل نابلس

نابلس...نابلس

تلك الجريمة تمت بمدخل نابلس

كانت حقول من اللوز

تغرق في الصمغ

لشتات .... هنا دفنوهم

لقد بقي الطين ينبض حتى الصباح

ولم يملأ أعينهم

أصبح الطين ينظر من أعينهم

وابتدأت كل عين كحبة زيتون

تدفع الأرض

طين رحيم كرب رحيم

ليلتفت ولد الأفاعي

فكل فتى في المخيم

يعرف كيف يدوس رؤوس الأفاعي

لكل حجارته

فتية الوطن العربي

حجار كثير يا وطننا

فانهضوا للأفاعي

بأشياء الركب قاطبة

حجر فوق أفعى هناك

أرادوا جحيما بمقدار ما نشتهيهم

نعم .. وليعم الجحيم

ارم رب الحجر

ارم .. شلت مدرعة تحت طليات عينيك

تلتف نابض نار رشيقا

فما حجر طاش

من أين هذي الرشاقة للقدر الضخم

أم أنت مما صبرت نحت القدر وقف....

كأنك تزلزل ظهر الزمان

بمقلاعك الأرض ثقلا

ووجهك بين دخان الدوالي

اسطع من شمس تموز

تقحم أو تتراجع مثل تخفي القمر

لا تحدق بكل مرارة روحك

غربا وشرقا

فان الهزيمة ترفع أوقاتها

نحن شعبك أنت ولسنا شعوبا لهم

شعبك أنت بكل جمالك

وجّه ... ولا تتوجه

بزيف نصائحهم

عجزوا إذا قدرت

أزحهم وأيقظ حجار الجحيم

فان تآمرهم ضد وعي الحجارة

لا يغتفر

*************

: محمود الدقم
د. مصطفي ول محمود:
سلاماتي ما دام الجرح ينتف زبد الصمت العربي،ومادام نعيق الغراب هو حادينا لا السنونو، وطالما الذئب هو غدوتنا، والحصى هي ايقاعنا.

عندما تم حرق اكثر من ثمانون طفلا بغانا كنت في بيروت، اقرأ سورة الفاتحة على راس صديقي الرسام محمد ود ام روابة الذي حاول رسم الصاروخ الاسرائيلي الذي لم ينفجر بمنطقة الضاحية الجنوبية بالقرب من مكان سكني بعشرة امتار فقط، منظر جثث الاطفال المحترقة، في معسكر الU n بغانا، سيارة المنصوري للاسعاف ايضا احترقت، تجعلك في غيبوبة دائمة.

سألت الشاعر احمد فؤاد نجم في الحوار الذي اجريته معه قبل اكثر من اربعة سنوات من احق بالبكاء? شهداء صبرا وشاتيلا ام الامة العربية?صدقني يا مصطفي بكى الرجل وكنا سويا في قلب المقبرة الجماعية التي قضى فيها الالاف من الفلسطنين بمخيم صبرا -الذي سكنت فيه ثلاث سنوات- اليوم غانا تمدت ولم تصبح في جنوب لبنان بل ايضا في الفلوجة وكل شبر في العالم العربي الموبؤ والباقي على الطريق، اخي عش الحزن لحظة وعش الفرح ومضة، او كما قال لي صديقي الفلسطيني الذي التقيته بمستشفى حيفا بمخيم البرج ننتظر من يقرأ علينا الفاتحة.

thank you ustaz mahmoud
i hope some of our new jewish friends here read history properly

thank you again

dr mustafa

Down down Traje Mustafa
Down down Traje Mustafa
Down down Traje Mustafa

Down down Rashid el Haj

Up up Mustafa Muhmoud
Up up Mustafa Muhmoud
Up up Mustafa Muhmoud

مليار لا للصداقة مع إسرائيل

بريمة

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud

أحمد مطر >> عملاء ...!


عملاء ...!


الملايين على الجوع تنام ،

وعلى الخوف تنام ،

وعلى الصمت تنام ،

والملايين التي تصرف من جيب النيام ،

تتهاوى فوقهم سيل بنادق ،

ومشانق ،

وقرارات اتهام ،

كلما نادوا بتقطيع ذراعي كل سارق ،

وبتوفير الطعام ؛

عرضنا يهـتـك فوق الطرقات ،

وحماة العرض أولاد حرام ،

نهضوا بعد السبات ،

يـبـسطون البسط الحمراء من فيض دمانا ،

تحت أقدام السلام ،

أرضنا تصغر عاما بعد عام ،

وحماة الأرض أبناء السماء ،

عملاء ،

لا بهم زلزلة الأرض ولا في وجههم قطرة ماء ،

كلما ضاقت الأرض، أفادونا بتوسيع الكلام ،

حول جدوى القرفصاء ،

وأبادوا بعضنا من أجل تخفيف الزحام ،

آه لو يجدي الكلام ،

آه لو يجدي الكلام ،

آه لو يجدي الكلام ،

هذه الأمة ماتت والسلام

*****************

صحيفة إسرائيلية: جيشنا تحول إلى عصابة لحماية المستوطنين


غزة ـ «الشرق الاوسط» : اتهمت صحيفة اسرائيلية الجيش الإسرائيلي بأنه تحول الى مجرد «عصابة» لحماية المستوطنين اليهود. وقالت الصحيفة في عددها الصادر امس إن جنود جيش الاحتلال ينظرون الى الفلسطينيين على اعتبار أنهم جهة معادية، معتبراً أن مشهد المستوطنة اليهودية، وهي تقوم بتوجيه الاتهامات الى احدى الفلسطينيات في مدينة الخليل، الذي قامت بنقله شاشات التلفزة أخيراً الى جميع ارجاء العالم، هو أمر مألوف في الضفة الغربية بسبب «الأرضية الفاسدة» التي اوجدها الاحتلال هناك. واشارت الصحيفة الى أن الاحتلال اوجد بيئة قائمة التمييز والفصل العرقي، ومعايير مزدوجة وغياب سلطة القانون

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud

اغتيال البشر وكأنهم ارانب بريه بواسطه اى نظام جريمه بربريه لازم تدان . ومحاربه البشر فى رزقهم جريمه لا تغتفر . تحدى اسرائيل للعالم ورفضها لقرارات مجلس الامن ليس لها تفسير . وعندما تعود اسرائيل الى حدود 1967 وتسمح بوجود دوله فلسطينيه قادره على العيش بدل الكنتونات سنطبع مع اسرائيل .

*********************

how can we accept

state religious segregation
state apartheid
fascism and killers like shroon
killers like dayan
killers like begin

what a joke
no no
and a million no to the fascist Zionist racist Jewish Mafia state
dr mustafa mahmoud

عزة في هواك

عزة في هواك عزة نحن الجبال

وللبخوض صفاك عزة نحن النبال

عزة ما بنوم الليل محــــال

وبحسب النجوم فوق الرحال

خلقة الزاد كمل وأنا حالي حال

متين أعود أشوف ظبياتنا الكحال

عزة ما سليت وطن الجمــال

ولا أبتغيت بديل غير الكمــال



***



وقلبي لي سواك ما شفتو مال

خذيني باليمين وانا راقد شمال

عزة ما نسيت جنــة بلال

وملعب الشباب تحت الظلال

ونحن كالزهور فوق التلال

نتشابي للنجوم وانا ضافر الهلال

عزة جسمي صار زي الخلال

وحظي في الركاب صابه الكلال

وقلبي لسه ما عرف الملال

أظنه ود قبيل وكريم الخلال

عزة ما أشتهيت نوم الحجال

ولا السوار بكي في يمينا جال

وعزة في الفريق لي ضيق مجال

قبيلة بت قبيل ملأ الكون رجال



***

عزة شفت كيف نهض العيال

جددوا القديم تركوا الخيال

روحك أم سماح سري كالسيال

شجوا الفؤاد حيوا محسور الليال

عزة في الفؤاد سحرك حلال

ونار هواك شفا وتيهك دلال

ودمعي في هواك حلو كالزلال

تزيدى كل يوم عظمة ازداد جلال



***



عزة في حذا الخرطوم قبال

وعزة من جنان شمبات حبال

وعزة لي ربوع ام در جبال

وعزة في الفؤاد دوا يشفي الوبال

********************

الماجد... دكتور مصطفى محمود
أعود للمنبر بعد غيبة ... و لا أملك إلا أن أحيى موقفك الشجاع
فالمبادىء لا تتجزأ..
و القبح إما أن نستبدله بالجمال أو لا لقبح آخر...
يا سيدى أنت رجل مبدئى ..
أحترم فيك ذلك..
و أعتذر عن أى تهاتر بدر منى سابقاً.. لم تنحنى لعواصفهم
و لم تكن ذنباً...
لك التحية و المجد...
و لا للصداقة مع من ظلّ ينتهك فى حقوق البشر...
و لا للتطبيع...
نعم للحرية و حقوق الإنسان..



....

thank you
i hope we all work together
for the support of all victims of fascist states
dr mustafa mahmoud

***************

اغتيال البشر وكأنهم ارانب بريه بواسطه اى نظام جريمه بربريه لازم تدان . ومحاربه البشر فى رزقهم جريمه لا تغتفر . تحدى اسرائيل للعالم ورفضها لقرارات مجلس الامن ليس لها تفسير . وعندما تعود اسرائيل الى حدود 1967 وتسمح بوجود دوله فلسطينيه قادره على العيش بدل الكنتونات سنطبع مع اسرائيل

the friendship with the Jewish mafia state

is a big historical mistake
history does not forgive those who read it wrong
i hope our new Jewish freinds
start to reconsider their position before it is too late
no no
and a million no
to the fascist racist mafia Jewish gang
dr mustafa

يطلعُ قمرٌ من بيسانْ

يدخلُ وطنٌ للزنزانةِ،

يولدُ وطنٌ في العينين..

ينفضُ عن نعليهِ الرملَ..

ويدخلُ في مملكةِ الماء.

يفتحُ نفقاً آخرَ.

يُبدعُ زمناً آخرَ.

يكتبُ نصاً آخرَ.

يكسرُ ذاكرةَ الصحراءْ.

يقتلُ لغةً مستهلكةً

منذُ الهمزةِ.. حتّى الياءْ..

يفتحُ ثقباً في القاموسِ،

ويعلنُ موتَ النحوِ.. وموتَ الصرفِ..

وموتَ قصائدنا العصماءْ..

يرمي حجراً.

يبدأ وجهُ فلسطينٍ

يتشكّلُ مثلَ قصيدةِ شعرْ..

يرمي الحجرَ الثاني

تطفو عكّا فوق الماءِ قصيدةَ شعرْ

يرمي الحجرَ الثالثَ

تطلعُ رامَ الله بنفسجةً من ليلِ القهرْ

يرمي الحجر العاشرَ

حتّى يظهرَ وجهُ اللهِ..

ويظهرُ نورُ الفجرْ..

أيُّها الراكعونَ في معبدِ الحرفِ كـفانا الـدوارُ والإغـماءُ
مزِّقوا جُبَّةَ الدراويشِ عـنكم واخلعوا الصوفَ أيُّها الأتقياءُ
اتركـوا أولياءَنا بسـلامٍ أيُّ أرضٍ أعادها الأولياءُ؟
في فمي يا عراقُ.. مـاءٌ كـثيرٌ كيفَ يشكو من كانَ في فيهِ ماءُ؟
زعموا أنني طـعنتُ بـلادي وأنا الحـبُّ كـلُّهُ والـوفاءُ
أيريدونَ أن أمُـصَّ نـزيفي؟ لا جـدارٌ أنا و لا ببـغاءُ!
أنـا حريَّتي... فإن سـرقوها تسقطِ الأرضُ كلُّها والسماءُ
ما احترفتُ النِّفاقَ يوماً وشعري مـا اشتـراهُ الملـوكُ والأمراءُ
كلُّ حرفٍ كتبتهُ كانَ سـيفاً عـربيّاً يشـعُّ منهُ الضـياءُ
وقليـلٌ من الكـلامِ نقـيٌّ وكـثيرٌ من الكـلامِ بغـاءُ
كم أُعاني مما كتبـتُ عـذاباً ويعاني في شـرقنا الشـرفاءُ
وجعُ الحرفِ رائعٌ.. أوَتشكو للـبسـاتينِ وردةٌ حمـراءُ؟
كلُّ من قاتلوا بحرفٍ شجاعٍ ثم ماتـوا.. فإنـهم شهداءُ
لا تعاقب يا ربِّ من رجموني واعفُ عنهم لأنّـهم جهلاءُ
إن حبّي للأرضِ حبٌّ بصيرٌ وهواهم عواطـفٌ عمياءُ
إن أكُن قد كويتُ لحمَ بلادي فمن الكيِّ قد يجـيءُ الشفاءُ
من بحارِ الأسى، وليلِ اليتامى تطلـعُ الآنَ زهـرةٌ بيضاءُ
ويطلُّ الفداءُ شمـساً عـلينا ما عسانا نكونُ.. لولا الفداءُ
من جراحِ المناضلينَ.. وُلدنا ومنَ الجرحِ تولدُ الكـبرياءُ
قبلَهُم، لم يكن هـناكَ قبـلٌ ابتداءُ التاريخِ من يومِ جاؤوا
هبطوا فوقَ أرضـنا أنبياءً بعد أن ماتَ عندنا الأنبياءُ
أنقذوا ماءَ وجهنا يومَ لاحوا فأضاءت وجوهُنا السوداءُ
منحونا إلى الحـياةِ جـوازاً لم تكُـن قبلَهم لنا أسمـاءُ
أصدقاءُ الحروفِ لا تعذلوني إن تفجّرتُ أيُّها الأصـدقاءُ
إنني أخزنُ الرعودَ بصدري مثلما يخزنُ الرعودَ الشتاءُ
أنا ما جئتُ كي أكونَ خطيباً فبلادي أضاعَـها الخُـطباءُ
إنني رافضٌ زماني وعصـري ومن الـرفضِ تولدُ الأشـياءُ
أصدقائي.. حكيتُ ما ليسَ يُحكى و شـفيعي... طـفولتي والنـقاءُ
إنني قـادمٌ إليكـم.. وقلـبي فـوقَ كـفّي حمامـةٌ بيضـاءُ
إفهموني.. فما أنا غـيرُ طـفلٍ فـوقَ عينيهِ يسـتحمُّ المـساءُ
أنا لا أعرفُ ازدواجيّةَ الفكرِ فنفسـي.. بحـيرةٌ زرقـاءُ
لبلادي شعري.. ولستُ أبالي رفصتهُ أم باركتـهُ السـماءُ..

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud

********************

how can we accept

state religious segregation
state apartheid
fascism and killers like shroon
killers like dayan
killers like begin

what a joke
no no
and a million no to the fascist Zionist racist Jewish Mafia state
dr mustafa mahmoud

نركضُ في الشوارعِ

نحملُ تحتَ إبطنا الحبالا..

نمارسُ السَحْلَ بلا تبصُّرٍ

نحطّمُ الزجاجَ والأقفالا..

نمدحُ كالضفادعِ

نشتمُ كالضفادعِ

نجعلُ من أقزامنا أبطالا..

نجعلُ من أشرافنا أنذالا..

نرتجلُ البطولةَ ارتجالا..

نقعدُ في الجوامعِ..

تنابلاً.. كُسالى

نشطرُ الأبياتَ، أو نؤلّفُ الأمثالا..

ونشحذُ النصرَ على عدوِّنا..

من عندهِ تعالى...

GOD LOVES THEM

وزارة الإعلام الفلسطينية توزع شريطاً يظهر اعتداءات جنود إسرائيليين على شاب وامرأة


غزة: «الشرق الاوسط»
وزعت وزارة الاعلام الفلسطينية امس في مؤتمر صحافي عقد في رام الله شريط فيديو صوره هواة لجندي إسرائيلي وهو يضرب شابا فلسطينياً وفيلما آخر لكلب بوليسي إسرائيلي، وهو يعض امرأة فلسطينية، في يدها خلال عملية للجيش.
ويظهر الفيلم الذي عرض امام الصحافيين الشاب محمد الجبالي، 19 عاما، وهو يقف بين ثلاثة جنود من حرس الحدود الاسرائيلي، وبعد ان اعاد له الجندي بطاقة هويته وسترته انهال عليه جندي آخر بالضرب على رأسه وركله، قبل ان يخلوا سبيله. وفي مشهد آخر، تظهر مجموعة من الجنود وهم يحددون لكلب بوليسي طريقه الى منزل محاصر في بلدة العبيدية القريبة من مدينة القدس. وبعد لحظات ظهر الكلب، وهو يعض يد امرأة فلسطينية، تدعى يسرى ربايعة. وتحاول المرأة الخلاص من الكلب لكن من دون جدوى، فيما وقف الجنود ينظرون اليها ثم تدخلوا لابعاد الكلب بعد وقت طويل نسبيا. وطالب وزير الاعلام الفلسطيني مصطفى البرغوثي التحقيق مع وزير الدفاع الاسرائيلي عمير بيريتس ورئيس هيئة الاركان غابي اشكنازي حول تصرفات الجيش الاسرائيلي في المشهدين. وقال البرغوثي إن ما تظهره هذه الصور الحية يؤكد ان العنف الاجرامي ضد مواطنين عزل ضعفاء هو مسلك يتبعه الجيش الاسرائيلي دون رقيب او حسيب، وهو يدلل على ان هذه الممارسة ضد الفلسطينيين من قبل الجيش الاسرائيلي هي ممارسة روتينية. واعتبر أن المسؤولية عن انقضاض الكلب على السيدة الفلسطينية يتحملها كل الجنود الذين تركوا المرأة فريسة للكلب، ومن شارك في ضرب ذلك الشاب ليس ذلك الجندي فقط وانما كل جيش الاحتلال. واضاف «لذلك فمن يجب التحقيق معه هو وزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان الاسرائيلي ورئيس الوزراء لأن من تجرأ من الجنود على القيام بهذه الممارسة العنصرية يشعر بألا احد يسائله». واعتبر البرغوثي ان ما تضمنه الشريط المعروض يمثل نموذجا عما يجري على مختلف الحواجز العسكرية الاسرائيلية المنتشرة في الاراضي الفلسطينية، والتي لا تستطيع كل الكاميرات تصويرها. واشار الى ان عدد الحواجز العسكرية الاسرائيلية الثابتة في الاراضي الفلسطينية بلغ 528 حاجزا تفصل بين الاراضي الفلسطينية نفسها وليست بين الفلسطينيين والاسرائيليين.

من ناحية ثانية، ذكرت مصادر أمنية فلسطينية أن الجيش الإسرائيلي يجري في الآونة الأخيرة تحركات واسعة في محيط قطاع غزة.

وأشارت المصادر الى أن إسرائيل تدفع بتعزيزات عسكرية كبيرة في المنطقة المتاخمة للخط الفاصل بين إسرائيل والقطاع، وذلك في المنطقة الممتدة من منطقة بيت حانون شمالاً حتى مخيم المغازي، في المنطقة الوسطى من القطاع. وذكرت أن جيش الاحتلال يقوم بعمليات حفر على جانبي الخط الفاصل بحجة البحث عن أنفاق قامت حركات المقاومة الفلسطينية بحفرها في المنطقة، وأن عشرات الآليات العسكرية شوهدت وهي تتجمع في المناطق الشرقية من منطقة جباليا، وتحديداً محيط مقبرة الشهداء الشرقية، شمال القطاع. وتدَّعي سلطات الاحتلال أن نشطاء حركات المقاومة يقومون بحفر أنفاق بالقرب من قواعد الجيش الاسرائيلي من أجل استخدامها في التسلل لتنفيذ عمليات داخل هذه القواعد. وتأتي هذه التحركات في ظل تأكيد الكثير من المستويات العسكرية والسياسية في الدولة العبرية على أن عملية عسكرية واسعة النطاق في قطاع غزة أصبحت وشيكة بسبب تواصل اطلاق صواريخ القسام على المستوطنات اليهودية الواقعة في منطقة النقب الغربي، جنوب غربي اسرائيل، الى جانب تواصل تهريب الوسائل القتالية والقذائف والمتفجرات الى قطاع غزة عبر الحدود المصرية.

نعم لدولة اسرائيل وامريكان!

grow up kid
thank you for lifting the post

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud

اغتيال البشر وكأنهم ارانب بريه بواسطه اى نظام جريمه بربريه لازم تدان . ومحاربه البشر فى رزقهم جريمه لا تغتفر . تحدى اسرائيل للعالم ورفضها لقرارات مجلس الامن ليس لها تفسير . وعندما تعود اسرائيل الى حدود 1967 وتسمح بوجود دوله فلسطينيه قادره على العيش بدل الكنتونات سنطبع مع اسرائيل

هاكم نموذج العلاقات الاسرائيلية العربية في دولة القطر التى توفر لكم لقمة العيش والعمل!!!

Quote: ملامح الأسلوب القطري في التعامل مع إسرائيل قاطع دوت كوم - أكتوبر 2005 بقلم: محمد المكي أحمد اتخذت قطر أسلوب العلنية في شأن الاتصالات مع إسرائيل منذ أن بدأت لقاءات بين الجانبين منذ نحو 13 عاماً، ولم يتغير نهج القطريين في لقاءات النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني مع وزير الخارجية الإسرائيلي، وشكل ذلك وفقا لمراقبين أسلوبا يناقض نهج عدد من الدول العربية التي تركز على اللقاءات السرية بعيدا من الأضواء. وكانت إسرائيل افتتحت مكتب تمثيل تجارياً في الدوحة قبل سنوات، ولم ينف القطريون وجود المكتب آنذاك، لكنهم أعلنوا قبيل القمة الإسلامية التي استضافتها في وقت سابق إغلاق المكتب الذي تؤكد تصريحات رسمية وجوده حالياً. ولعل المتابعين يذكرون الدعوى التي رفعها قطري ضد المكتب الإسرائيلي مطالباً بتسليمه المبنى الذي رفض تأجيره للإسرائيليين بعدما قام شخص آخر بتأجيره لهم. وبالفعل أصدرت محكمة مدنية قطرية حكما في جلسة علنية بتسليم المبنى لصاحبه، واخرج الإسرائيليون منه بقوة القانون. وفي غمرة كلام كثير عن علاقة قطر وإسرائيل هي الرؤية الحكومية القطرية لموضوع الاجتماع مع إسرائيليين، وهل صبت في مصلحة الفلسطينيين، وهل هناك دول عربية سبقت قطر في الاجتماع بالإسرائيليين من غير بعض الدول المعروفة بعلاقاتها مع إسرائيل، وهل دعت الدوحة الدول العربية إلى إقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل؟ في أحدث تأكيدات قطرية أكد النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني في لقاء مع قناة "الجزيرة" مساء الأثنين الماضي أنه لم يدع إلى إقامة علاقات دبلوماسية بين الدول العربية وإسرائيل في الوقت الراهن، واتهم صحفا لم يسمها باجتزاء تصريحات له قال فيها "إن ما قامت به إسرائيل (الانسحاب من غزة) يعد خطوة ايجابية يجب تثمينها ولو أنها حق فلسطيني مع التأكيد على أهمية معرفة متى ستبدأ وتنتهي عملية السلام ككل وحددت بالضبط في الضفة الغربية والجولان السوري المحتل والأراضي اللبنانية، وهذا الموضوع مسجل وموثق ويمكن الرجــوع إليه". وأكد الوزير القطري أن "بعض وسائل الإعلام أخذت جزءاً من التصريح بل وأضافت له تماما كما حدث في تصريح سابق حول عملية الانحناء لإسرائيل حيث علقت على ذلك بعض الصحف ذات التوجهات المعروفة". وتطرح قطر في هذا الإطار اقتراحا يدعو إلى "مؤتمر دولي ترعاه الدول الثماني وتشارك فيه الدول العربية واسرائيل لاقرار وثيقة واضحة لما هو مطلوب من إسرائيل، وماهو الثمن لحل النزاع من العالم العربي". وتركز الرؤية الرسمية القطرية على أن الخلاف مع الإسرائيليين يكمن في "الحقوق العربية" على "رغم أن الحقوق العربية منذ 1948 وحتى الآن تغيرت، إذ كانت حقوقا كاملة ولم تكن هناك إسرائيل". ويقول وزير الخارجية القطري في هذا الشأن أن العرب اعترفوا الآن بإسرائيل التي هي عضو في الأمم المتحدة "وتجتمع معنا في الميادين الدولية". وتؤكد المصادر أن القيادة الفلسطينية تشجع اللقاءات العربية الإسرائيلية، وكشـــف الوزير القطري أن الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات كـــان "يؤيـــد ويشجع مثـــل هذه اللقاءات، إذ كان يصر على أن يبدي للإسرائيليين أنه إذا حلت مشكلة الفلسطسنيين فان العرب بالتالي سيمضون بالحل السلمي. ولكن عندما قابلنا الإسرائيليين للمرة الأولى عام 1992 اكتشفنا أن ثمة مسئولين عربـــا قابلوهـــم منذ ما يقارب عشرين عاما"، ولهذا يرى الوزيـــر أنه "في حال وجـــود مشكلــــة بين أي طـــرف وآخر أن تكون مباشرة (لقاءات مباشرة) والا يتم اللعب بعواطف الناس". خلاصة الرؤية القطرية في شأن اسرائيل هي أن "علاقاتنا مع إسرائيل معلنة، وهي لدعم الفلسطينيين ولفهم ما يجري بشكل أفضل ومعرفة كيفية التعاون والتحفيز" في موضوع السلام، ولا يدعي القطريون النجاح في هذا المجال لكن وزير الخارجية قال "نجحنا في أمور عدة بين الفلسطينيين والإسرائيليين في أوقات عصيبة"، لم يكشف أبعادها أو طبيعتها. وتسخر مصادر قطرية مما يتردد بأن اللقاءات القطرية مع إسرائيل تأتي تلبية لضغوط أميركية أو لإرضاء واشنطن. ونفى وزير الخارجية ذلك مشيرا إلى أن "ذلك الكلام مردود عليه لأن هناك مصالح متبادلة مباشرة بيننا وبين أميركا ولا أعتقد أن لهم (للاسرائيليين) سوقا في هذا المجال". من كل ما تقدم يبدو واضحا أن قطر لا تخفي وجود مكتب تجاري اسرائيلي أو اتصالات مع الاسرائيليين، ويبدو أنها ستبقي الاتصالات على مستواها الحالي حتى يحدث تقدم كبير في السياسة الاسرائيلية تجاه الحقوق الفلسطينية التي يتسم الموقف القطري في شأنها بالوضوح والثبات، اذ تتسم العلاقات القطرية - الفلسطينية بالقوة والتواصل، وتوجد لجنة مشتركة لدعم القدس تجتمع دوريا لطرح مشاريع جديدة، كما تقيم الدوحة مشاريع قطرية في مناطق فلسطينية، ويؤكد القطريون أنه "لا توجد علاقات اقتصادية ضخمة مع اسرائيل ونحن لا نحتاجهم لمساعدتنا ماليا كما لا نحتاج منهم مساعدتنا سياسيا في أي موضوع"، بحسب الشيخ حمد بن جاسم. أعلى الصفحة بقلم: محمد المكي أحمد الحياة - 6 أكتوبر 2005

WAAAW
IT'S A GOOOD POEM
SO HAVE SOME FOR YOU TO READ ON YOUR TOPICS AND TAKE MY ADVICE DON'T VISIT QATAR PLS QATAR HAS GOOD REALATIONS WITH ISRAEL
HAVE A NICE TIME
Arab-Israeli Relations
This guide is an introduction to the research process that, while not being an exhaustive list of information resources available, should be helpful in getting started in your research about Arab-Israeli relations. Below you will find pointers to suggested research terms about Arab-Israeli relations, materials in the library catalog about Arab-Israeli relations, websites relevant to Arab-Israeli relations, and links to library databases that contain information about Arab-Israeli relations. Please use our email reference service, contact us at (310) 434-4254, or visit us in the library at the reference desk if you need further assistance.

Go to: Suggested Research Terms Materials in the Library Catalog Websites Library Databases

Suggested Research Terms
One of the really helpful things when searching for information about a topic is a short list of terms related to a topic. We think the following terms will help with your research about Arab-Israeli relations:

Arab-Israeli relations

Arab-Israeli War

Six-Day War
Palestinian Liberation Organization/PLO
Ariel Sharon
Menachem Begin
Mahmoud Abbas
Roadmap for Peace
Back to top of page

Materials in the library catalog related to Arab-Israeli relations
We have the following materials in the library catalog related to Arab-Israeli relations:

Arab-Israeli Conflict

Arafat, Yasir

Begin, Menachem

Israel

Israel-Arab War

Islam

Judaism

Middle East

Middle East Foreign Relations

Middle East Politics and Government

Palestine

Palestinian Arabs

Religion and Politics Middle East
Sadat,Anwar
Zionism

Back to top of page

Websites on Arab-Israeli relations
The following websites will help you with your research on Arab-Israeli relations:

Web Sites

U. S. Dept. of State: Roadmap to Solution of Israeli-Palestinian Conflict
Under direction of the "Quartet" ( United States, United Nations, European Union, and Russia), "the roadmap specifies the steps for the two parties to take to reach a settlement, and a timeline for doing so". This site provides text of the "roadmap" published on April 30, 2003 by the State Department. The "roadmap" bruits and purports to be a lasting solution to the Israel-Palestine conflict.

U. S. Dept. of State: The Wye River Memorandum October 1998
Before the "Roadmap for Peace": State Department text of the Interim Agreement signed October 23, 1998, at the White House by Palestinian Chairman Yasir Arafat and Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu. The memorandum dealt with security issues concerning the Gaza Strip and West Bank.

Middle East History and Resources
This site's "Middle East Historical and Peace Process Source Documents" section outlines and discusses political, historical, and sociological aspects of the turmoil and peace-seeking processes in the Middle East. The documents, such as policy statements, addresses, and other reports, date from 1915.

The Electronic Intifada
The Electronic Intifada (EI)... publishes news, commentary, analysis, and reference materials about the Israeli-Palestinian Conflict from a Palestinian perspective." Includes a feature on the "Roadmap for Peace".

Israel Defense Forces (IDF)
Official site of the Israeli Military: "The Israel Defense Forces [IDF] are the state of Israel's military force.... The goal of the IDF is to protect the existence of the State of Israel and her independence, and to thwart all enemy efforts to disrupt the normal way of life in Israel." Site available in Hebrew, English, French, or Russian.

JOK

فلسطيني انا إسمي فلسطيني :: نقشت إسمي علي كل الميادين

أحمد مطر >> نهاية المشروع ..!

نهاية المشروع ..!

أحضِـرْ سلّـهْ

ضَـعُ فيها " أربعَ تِسعا ت "

ضَـعُ صُحُفاً مُنحلّـهْ .

ضـعْ مذياعاً

ضَـعْ بوقَـاً، ضَـعْ طبلَـهْ .

ضـعْ شمعاً أحمَـرَ،

ضـعْ حبـلاً،

ضَـع سكّيناً ،

ضَـعْ قُفْلاً .. وتذكّرْ قَفْلَـهْ .

ضَـعْ كلباً يَعقِـرْ بالجُملَـةْ

يسبِقُ ظِلّـهْ

يلمَـحُ حتّى ا للا أشياءَ

ويسمعُ ضِحـْكَ النّملَـةْ !

واخلِطْ هـذا كُلّـهْ

وتأكّـدْ منْ غَلـقِ السّلـةْ .

ثُمَّ اسحبْ كُرسيَّاً واقعـُـدْ

فلقَـدْ صـارتْ عِنـدَكَ

.. دولَـهْ !

الماجد... دكتور مصطفى محمود
أعود للمنبر بعد غيبة ... و لا أملك إلا أن أحيى موقفك الشجاع
فالمبادىء لا تتجزأ..
و القبح إما أن نستبدله بالجمال أو لا لقبح آخر...
يا سيدى أنت رجل مبدئى ..
أحترم فيك ذلك..
و أعتذر عن أى تهاتر بدر منى سابقاً.. لم تنحنى لعواصفهم
و لم تكن ذنباً...
لك التحية و المجد...
و لا للصداقة مع من ظلّ ينتهك فى حقوق البشر...
و لا للتطبيع...
نعم للحرية و حقوق الإنسان..

في معظم حالات نشوء جمعيات الصداقة الشعبية يمثل الشعوب فيها الأشخاص ذوي التأهيل والتفويض الشعبي اللازم من أعضاء البرلمان وزعماء مجموعات الضغط ورؤساء النقابات والإتحادات المهنية ومن في حكمهم ممن انتخبوا أو حازوا على ثقة الشعب الذي يتقدمون لتمثيله في علاقات شعبية بما يضمن مراعاة أعضاء هذه الجمعيات للمصالح الفعلية للشعب الذي يمثلونه ولضمان صيانة كرامة الشعب وسلامة العلاقات واستمراريتها وتعزيزهـا وليضمن الطرف الآخر في هذه العلاقات الشعبية أن الأشخاص الذين يتعامل معهم قادرون على ومؤهلون ليكونوا طرفاً فاعلاً يقدم النفع للعلاقة المفترضـة.

الأبيات لدرويش...

وسنعريهم صنما صنما...
سنعريهم منذ بدء الخليقة الى يومنا هذا،
وسنسقط عنهم القداسة أحياء كانوا أو أموات...
فمازال التاريخ يسير الى الغد...

أحمد مطر >> احفروا القبر عميقاً

احفروا القبر عميقاً



مــم نخشى ؟

الحكومات التي في ثقبها

تفتح إسرائيل مــمشى

لم تزل للفتح عطشى

تستزيد النبش نبشاً !

وإذا مر عليها بيت شعرٍ تتغشى !

تستحي وهي بوضع الفُحشِ

أن تسمع فُحشا !

***

مــم نخشى ؟

أبصرُ الحكام أعمى

أكثر الحكام زهداً

يحسب البصقة قِرشا

أطول الحكام سيفاً

يتقي الخيفة خوفاً

ويرى ا للا شئ وحشا !

أوسع الحكام علماً

لو مشى في طلب العلم إلى الصين

لما أفلح أن يصبح جحشا !

***

مــم نخشى ؟

ليست الدولة والحاكم إلا

بئر بترول وكرشا

دولة ٌ لو مسها الكبريت . . طارت

حاكم لو مسه الدبوس . . فـشـا

هل رأيتم مثل هذا الغش غشـا ؟!

***

مــم نخشى ؟

نملة ٌ لو عطست تكسح جيشا

وهباءٌ لو تمطى كسلاً يقلبُ عرشا !

فلماذا تبطشُ الدمية ُ بالإنسان بطشا ؟!

***

إ نهـضـوا . .

أنَ لهذا الحاكم المنفوش مثل الديك

أن يشبع نفشا

إ نهشوا الحاكم نهشا

واصنعوا من صولجان الحكم ر فـشـا

واحفروا القبر عميقاً

واجعلوا الكرسي نعشا !

Home >> Modern Arabic Poetry >> Nizar Qabbani >> Jerusalem

Jerusalem


Jerusalem, luminous city of prophets,

Shortest path between heaven and earth !

***

Jerusalem, you of the myriad minarets,

become a beautiful little girl with burned fingers.

City of the virgin, your eyes are sad.

Shady oasis where the Prophet passed,

the stones of your streets grow sad,

the towers of mosques downcast.

City swathed in black, who'll ring the bells

at the Holy Sepulchre on Sunday mornings?

Who will carry toys to children

on Christmas Eve?

City of sorrows, a huge tear

trembling on your eyelid,

Who'll save the Bible?

Who'll save the Qur'an?

Who will save Christ, who will save man?

***

Jerusalem, beloved city of mine,

tomorrow your lemon trees will bloom,

your green stalks and branches rise up joyful,

and your eyes will laugh. Migrant pigeons

will return to your holy roofs

and children will go back to playing.

Parents and children will meet

on your shining streets,

my city, city of olives and peac

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud

لسلطات المصرية تعلن الكشف عن شبكة تجسس إسرائيلية لتجنيد المصريين والعرب في تركيا وكندا

اعتقلت مصريا قالت إن الموساد جنده

القاهرة: محمود عبد المقصود وخالد محمد
كشفت السلطات المصرية أمس عن شبكة تجسس قالت إنها تعمل لصالح الموساد الإسرائيلي تضم 3 ضباط إسرائيليين، يحمل اثنان منهما الجنسية التركية، إلى جانب الإسرائيلية، إضافة لمصري واحد بالفرقة الثالثة بجامعة الأزهر، الذي تم إلقاء القبض عليه بمطار القاهرة الدولي فور وصوله البلاد في بداية الشهر الماضي، وقالت السلطات المصرية إنها كانت قد تلقت من مصادرها في العاصمة التركية أنقرة، أن أحد المصريين يتردد على السفارة الإسرائيلية هناك، فقامت بتتبعه على مدار خمس سنوات، حيث تم تجنيده، بعد يأسه من الاستمرار في الحياة بمصر، على يد ضباط من الموساد الإسرائيلي، وتدريبه على جمع المعلومات عن المصريين والعرب في تركيا وكندا، ومحاولة تجنيد عدد منهم لصالح الموساد، وأن القبض عليه تم أثناء عودته للبلاد لزيارة أسرته، حيث كان يعتزم بعد ذلك التوجه لإسرائيل عن طريق الأردن لمواصلة عمله لصالح المخابرات الإسرائيلية. وأحال المستشار عبد المجيد محمود، النائب العام، المتهمين لمحكمة أمن الدولة العليا طوارئ بالقاهره، بتهم التجسس والرشوة والإضرار بالمصالح القومية للبلاد. وضباط الموساد الإسرائيليون المتهمون (الثلاثة هاربون) وهم: دانيال ليفي، وشهرته «آفي»، وكمال قوشمي (إسرائيلي تركي)، وتونجاي جوماي وشهرته «دانيال»، (إسرائيلى تركي)، إضافة إلى المصري محمد عصام العطار 31 سنة، طالب بالسنة الثالثة بكلية علوم الأزهر (محبوس).
وأعلن المستشار هشام بدوي، المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا، الذي أشرف على التحقيقات، أن الأجهزة الأمنية المصرية ظلت تراقب الشبكة على مدار 5 سنوات كاملة، وأنها رصدت تحركات الضباط الإسرائيليين فى تركيا وكندا، ومحاولتهم تجنيد مصريين وعرب لصالح الموساد، وإغرائهم بالمال والنساء. وأضاف المستشار بدوي، أن التحقيقات كشفت أن المتهم محمد عصام العطار شعر باليأس أثناء دراسته بالفرقة الثالثة بكلية العلوم بجامعة الأزهر، فسافر إلى تركيا بحجة السياحة، ومن هناك توجه لمفوضية اللاجئين للأمم المتحدة طالباً اللجوء السياسي إلى أي دولة أوروبية. وقال: حين فشل العطار في الحصول على اللجوء السياسي، قدم نفسه للسفارة الإسرائيلية بأنقرة لمساعدته على دخول إحدى الدول الأوروبية، وتعرف على المتهم الإسرائيلي الثاني الذي وعده بالمساعدة، وطلب منه التعاون مع المخابرات الإسرائيلية، من خلال تجنيد عملاء لها من المصريين والعرب المقيمين في تركيا، وأمده بعدد من الإرشادات لكيفية التقرب من المصريين والعرب، والتودد إليهم، وتصويرهم وتقديم معلومات عنهم وتقييم شخصياتهم، وتحديد من يصلح منهم للعمل مع المخابرات الإسرائيلية.

وأشار المستشار بدوي إلى أن العطار أدى المهمة بنجاح، مقابل مبالغ مالية، وبعدها أمره الضابط الإسرائيلي بالتوجه إلى كندا، حيث التقى بالضابط كمال قوشمي، الذي وفر له العمل في أحد مطاعم الوجبات السريعة، وكلفه بتقديم معلومات عن المصريين والعرب، وتحديد من يصلح منهم للعمل مع المخابرات الإسرائيلية، وأمده بمبالغ مالية.

وقال إنه تم تكليف العطار من قبل ضباط الموساد بالانتقال إلى مدينة تورنتو لكثرة وجود المصريين والعرب بها، وعرفه على الضابط تونجاي جوماي، ووفر الأخير للطالب المصري فرصة للعمل بأحد البنوك بتورنتو، كما وفر له محلا للإقامة مجاورا للمسجد الرئيسي بالمدينة، وكلفه بالاطلاع على حسابات العرب والمصريين والحصول على بياناتهم الشخصية، هم وأقاربهم، إضافة لأرقام هواتفهم وترشيح من يراه مناسبا للعمل مع المخابرات الإسرائيلية. وقال المستشار بدوي إن الطالب أدى المهمة المطلوبة منه على أكمل وجه مقابل مبالغ مالية، إلا أنه استأذن من الضابط في العودة لمصر لزيارة أسرته، فسمح له الضابط بذلك، على ألا تطول الزيارة عن شهر، وزوده بإرشادات عن كيفية دخول إسرائيل عن طريق الأردن، لتلقي تدريبات على يد المخابرات الإسرائيلية. وأضاف: عند وصول الطالب لمطار القاهرة فجر الأول من الشهر الماضي، قامت أجهزة الأمن المصرية بالقبض عليه.

http://www.youtube.com/watch?v=F4XyGnUWY5k


Israeli Terrorism at Qana Lebanon

http://www.youtube.com/watch?v=T2P4SQdsIuI

shaban abdelraheem

ما الذي تخشاه إسرائيل من صرخاتنا؟

ما الذي تخشاه من (فاكساتنا)؟

فجهاد الفاكس من أبسط أنواع الجهاد..

فهو نص واحد نكتبه

لجميع الشهداء الراحلين.

و جميع الشهداء القادمين!!.

11

ما الذي تخشاه إسرائيل من ابن المقفع؟

و جرير ..و الفرذدق؟

و من الخنساء تلقي شعرها عند باب المقبرة..

ما الذي تخشاه من حرق الإطارات..

و توقيع البيانات..و تحطيم لمتاجر..

و هي تدري أننا لم نكن يوما ملوك الحرب..

بل كنا ملوك الثرثرة…

12

ما الذي تخشاه من قرقعة الطبل..

و من شق الملاءات..و من لطم الخدود؟

ما الذي تخشاه من أخبار عاد و ثمود؟؟

13

نحن في غيبوبة قومية

ما استلمنا منذ أيام الفتوحات بريدا…

14

نحن شعب من عجين.

كلما تزداد إسرائيل إرهابا و قتلا..

نحن نزداد ارتخاء ..و برودا..

15

وطن يزداد ضيقاً.

لغة قطرية تزداد قبحاً.

وحدة خضراء تزداد انفصالاً.

و حدود كلما شاء الهوى تمحو حدودا!!

16

كيف إسرائيل لا تذبحنا ؟

كيف لا تلغي هشاما, و زياداً, و الرشيدا؟

و بنو تغلب مشغولون في نسوانهم..

و بنوا مازن مشغولون في غلمانهم..

و بنو هاشم يرمون السراويل على أقدامها..

و يبيحون شفاها ..و نهودا!!.

17

ما الذي تخشاه إسرائيل من بعض العرب

بعد ما صاروا يهودا؟؟…

مدخل:
ليس بين الرصاص مسافة
وأنت مصر التي تتحدى
وهذا هو الوعي حد الخرافة
**مظفر النواب**



نعم أيها المناضل

لا وترليون لا للتطبيع مع إسرائيل

إنها خيانة لكل الأعراف والأديان والإنسانية.

إنها خيانة للمناضلين من شعراء الشعب (نزار قباني، محمود درويش، مظفر النواب، أحمد مطر، مارسيل خليفة،ناجي العلي، مصطفى سيد أحمد،......) والقائمة تطول من المناضلين والثوار.

هل سنخون عبد الله الإرهابي وهو الذي يصنع مجدافين ولا يملك قارب!!!! (مظفر النواب)


هل سنخون أطفال الحجارة (الذين يأتون من درب رام الله أو من جبل الزيتون (محمود درويش + مصطفى سيد أحمد).
هل سنخون محمد الدرة، والنساء اللاتي استشهدن ضد هذا العدو العنصري البغيض.
ما لهم كيف يحكمون؟؟؟؟؟؟؟؟

لا للتطبيع ونعم للإرهاب إذا كان ضد دولة عنصرية بغيضة!!!!!

مدخل:
ليس بين الرصاص مسافة
وأنت مصر التي تتحدى
وهذا هو الوعي حد الخرافة
**مظفر النواب**



نعم أيها المناضل

لا وترليون لا للتطبيع مع إسرائيل

إنها خيانة لكل الأعراف والأديان والإنسانية.

إنها خيانة للمناضلين من شعراء الشعب (نزار قباني، محمود درويش، مظفر النواب، أحمد مطر، مارسيل خليفة،ناجي العلي، مصطفى سيد أحمد،......) والقائمة تطول من المناضلين والثوار.

هل سنخون عبد الله الإرهابي وهو الذي يصنع مجدافين ولا يملك قارب!!!! (مظفر النواب)


هل سنخون أطفال الحجارة (الذين يأتون من درب رام الله أو من جبل الزيتون (محمود درويش + مصطفى سيد أحمد).
هل سنخون محمد الدرة، والنساء اللاتي استشهدن ضد هذا العدو العنصري البغيض.
ما لهم كيف يحكمون؟؟؟؟؟؟؟؟

لا للتطبيع ونعم للإرهاب إذا كان ضد دولة عنصرية بغيضة!!!!!


thank you
up]

********************

how can we accept

state religious segregation
state apartheid
fascism and killers like shroon
killers like dayan
killers like begin

what a joke
no no
and a million no to the fascist Zionist racist Jewish Mafia state
dr mustafa mahmoud

ما تُفيدُ الهرولَةْ؟

ما تُفيدُ الهَرولة؟

عندما يبقى ضميرُ الشَعبِ حِيَّاً

كفَتيلِ القنبلة..

لن تساوي كل توقيعاتِ أوسْلُو..

خَردلَة!!..

i some time laugh at this logic
if any one want to say yes to the Jewish mafia state they can do that
at the same time we can say no no no and millions no to fascist racist Jewish mafia state

Wonder why some her talk about the Arabs or about the corrupt ingaz mafia to justify their saying no to the Jewish mafia gang
the difference between us and them is very simple

we say no no to the killing in the south, easr, north and west of sudan
we say no no to the corrupt ingaz mafia gang
but
and but it seems they can only say no to one side
human rights and abuse of basic human rights can not be used when one likes
no no
no no
to fasicist Jewish mafia gang state
and no no and a million no to the islamist corrupt ingaz mafia gang

can our new Jewish freinds say that too
i hope so

dr mustafa mahmoud

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud

اغتيال البشر وكأنهم ارانب بريه بواسطه اى نظام جريمه بربريه لازم تدان . ومحاربه البشر فى رزقهم جريمه لا تغتفر . تحدى اسرائيل للعالم ورفضها لقرارات مجلس الامن ليس لها تفسير . وعندما تعود اسرائيل الى حدود 1967 وتسمح بوجود دوله فلسطينيه قادره على العيش بدل الكنتونات سنطبع مع اسرائيل

كشفت قانا الستائر..

و رأينا أميركا ترتدي معطف حاخام يهودي عتيق..

و تقود المجزرة..

تطلق النار على أطفالنا دون سبب..

و على زوجاتنا دون سبب.

و على أشجارنا دون سبب.

و على أفكارنا دون سبب.

فهل الدستور في سيدة العالم..

بالعبري مكتوب..لإذلال العرب؟؟

أحمد مطر >> نهاية المشروع ..!


نهاية المشروع ..!


أحضِـرْ سلّـهْ

ضَـعُ فيها " أربعَ تِسعا ت "

ضَـعُ صُحُفاً مُنحلّـهْ .

ضـعْ مذياعاً

ضَـعْ بوقَـاً، ضَـعْ طبلَـهْ .

ضـعْ شمعاً أحمَـرَ،

ضـعْ حبـلاً،

ضَـع سكّيناً ،

ضَـعْ قُفْلاً .. وتذكّرْ قَفْلَـهْ .

ضَـعْ كلباً يَعقِـرْ بالجُملَـةْ

يسبِقُ ظِلّـهْ

يلمَـحُ حتّى ا للا أشياءَ

ويسمعُ ضِحـْكَ النّملَـةْ !

واخلِطْ هـذا كُلّـهْ

وتأكّـدْ منْ غَلـقِ السّلـةْ .

ثُمَّ اسحبْ كُرسيَّاً واقعـُـدْ

فلقَـدْ صـارتْ عِنـدَكَ

.. دولَـهْ !

*********************

to our new Jewish friends who are known to be
proven pathological liars

*************

عواطف ادريس اسماعيل
لا ... لا ... لآ ... للتطبيع !!!

لا ... لا... لا ... للتركيع !!!

لا ... لا... لا ... للخنوع !!!

لا ... لا ... لا ... للخضوع !!!

ليس بالضرورة أن تقتل إسرائيل أطفال الجنوب أو دارفور كي نعاديها فكل أطفال العالم هم أحباب الله

في ألارض ,,, أطفالنا أكبادنا التي تسير في الأرض ...

لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

this is a petition post

if you say no please sign your name here

thank you
dr mustafa mahmoud

لا ... لا ... لآ ... للتطبيع !!!

لا ... لا... لا ... للتركيع !!!

لا ... لا... لا ... للخنوع !!!

لا ... لا ... لا ... للخضوع !!!

ليس بالضرورة أن تقتل إسرائيل أطفال الجنوب أو دارفور كي نعاديها فكل أطفال العالم هم أحباب الله

في ألارض ,,, أطفالنا أكبادنا التي تسير في الأرض

لا ... لا ... لآ ... للتطبيع !!!

لا ... لا... لا ... للتركيع !!!

لا ... لا... لا ... للخنوع !!!

لا ... لا ... لا ... للخضوع !!!

عواطف ادريس اسماعيل

أخي العزيز د.مصطفى


تحية لك وأنت تحمل هموم أمة وعذابات وطن


من أراد أن يطبع مع إسرائيل له مطلق الحرية ولكن قبل أن يتخذ قراره عليه أن يتذكر مذبحة دير


ياسين وبحر البقر وصبرا وشاتيلا وقانا وجنين فإذا سمح ضميره فليطبع ورحم الله امريء عرف قدر


نفسه


thank you awatif

it is people like you here which gives me strength to continue the fight

thank you

mustafa

الماجد... دكتور مصطفى محمود
أعود للمنبر بعد غيبة ... و لا أملك إلا أن أحيى موقفك الشجاع
فالمبادىء لا تتجزأ..
و القبح إما أن نستبدله بالجمال أو لا لقبح آخر...
يا سيدى أنت رجل مبدئى ..
أحترم فيك ذلك..
و أعتذر عن أى تهاتر بدر منى سابقاً.. لم تنحنى لعواصفهم
و لم تكن ذنباً...
لك التحية و المجد...
و لا للصداقة مع من ظلّ ينتهك فى حقوق البشر...
و لا للتطبيع...
نعم للحرية و حقوق الإنسان..

آهِ.. يا جيلَ الخياناتِ..

ويا جيلَ العمولات..

ويا جيلَ النفاياتِ

ويا جيلَ الدعارة..

سوفَ يجتاحُكَ –مهما أبطأَ التاريخُ-

أطفالُ الحجاره..

Quote: لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل ..... لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل ..... لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....

محمد فرح
Quote: لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
لا و ثم لا للصداقه أو التطبيع مع اسرائيل .....
************************
***********************

how can we accept

state religious segregation
state apartheid
fascism and killers like shroon
killers like dayan
killers like begin

what a joke
no no
and a million no to the fascist Zionist racist Jewish Mafia state
dr mustafa mahmoud

عواطف ادريس اسماعيل

أخي العزيز د.مصطفى


تحية لك وأنت تحمل هموم أمة وعذابات وطن


من أراد أن يطبع مع إسرائيل له مطلق الحرية ولكن قبل أن يتخذ قراره عليه أن يتذكر مذبحة دير


ياسين وبحر البقر وصبرا وشاتيلا وقانا وجنين فإذا سمح ضميره فليطبع ورحم الله امريء عرف قدر


نفسه

الأبيات لدرويش...

وسنعريهم صنما صنما...
سنعريهم منذ بدء الخليقة الى يومنا هذا،
وسنسقط عنهم القداسة أحياء كانوا أو أموات...
فمازال التاريخ يسير الى الغد...

اغتيال البشر وكأنهم ارانب بريه بواسطه اى نظام جريمه بربريه لازم تدان . ومحاربه البشر فى رزقهم جريمه لا تغتفر . تحدى اسرائيل للعالم ورفضها لقرارات مجلس الامن ليس لها تفسير . وعندما تعود اسرائيل الى حدود 1967 وتسمح بوجود دوله فلسطينيه قادره على العيش بدل الكنتونات سنطبع مع اسرائيل

" target="_blank">

أحمد مطر >> أربعة أو خمسة


أربعة أو خمسة



أربعة أو خمسة

يأتون في دبابة

فيملكون وحدهم

حرية الكتابة

والحق في الرقابة

والمنع والإجابة

والأمن والمهابة

والمال والآمال

والتصويب والإصابة

وكل من دب

ولم يلق لهم أسلابه

تسحقه الدبابة

how can we accept

state religious segregation
state apartheid
fascism and killers like shroon
killers like dayan
killers like begin

what a joke
no no
and a million no to the fascist Zionist racist Jewish Mafia state
dr mustafa mahmoud

how can we accept

state religious segregation
state apartheid
fascism and killers like shroon
killers like dayan
killers like begin

what a joke
no no
and a million no to the fascist Zionist racist Jewish Mafia state
dr mustafa mahmoud

دكتور مصطفي محمود

Quote: how can we accept state religious segregation state apartheid fascism and killers like shroon killers like dayan killers like begin

هل أنت و دكتور أيمن الظواهري أكثر فلسطينية من حماس ( خليك من أبومازن) ؟؟
.
.

دكتور مصطفي محمود


Quote: how can we accept

state religious segregation
state apartheid
fascism and killers like shroon
killers like dayan
killers like begin



هل أنت و دكتور أيمن الظواهري أكثر فلسطينية من حماس ( خليك من أبومازن) ؟؟

dear Mohammad Suleiman
sorry my friend
i think
you are talking utter nonsense

i can not see the relationship between me
dr al zawhree the terrorist
and
what i said above

i stated a fact]

dayan
shroon
and begin
are well known killers
if you think they are not
killers

i sincerely advise you to see a psychiatrist

thanks any way
by the way
the killing in Palestine by the Jewish mafia gang
is the same as the killing of the innocents in darfur
by the ingaz mafia gang
unless you got double standards like our new Jewish so called sudanese

deep respect
dr mustafa

اغتيال البشر وكأنهم ارانب بريه بواسطه اى نظام جريمه بربريه لازم تدان . ومحاربه البشر فى رزقهم جريمه لا تغتفر . تحدى اسرائيل للعالم ورفضها لقرارات مجلس الامن ليس لها تفسير . وعندما تعود اسرائيل الى حدود 1967 وتسمح بوجود دوله فلسطينيه قادره على العيش بدل الكنتونات سنطبع مع اسرائيل