الفريق عبد الرحمن سعيد يحتفل بذكرى انقلاب 30 يونيو 1989 !!!!

خاطب الفريق معاش عبد الرحمن سعيد نيابة عن التجمع الوطنى الديمقراطى
الاحتفال الذى أقيم بالساحة الخضراء فى الذكرى ال17 للانقلاب 30 يونيو .



حتى أنت يا بروتس ؟.......

Quote: خاطب الفريق معاش عبد الرحمن سعيد نيابة عن التجمع الوطنى الديمقراطى الاحتفال الذى أقيم بالساحة الخضراء فى الذكرى ال17 للانقلاب 30 يونيو . حتى أنت يا بروتس ؟.......

عبدالرحمن سعيد يا أخي الحبيب وزير العلوم و التقانة
وهو و التجمع الوطني الديمقراطي جزء من الحكومة الآن
فقط كان يمكن أن يكون أكثر إيجابية لو رفض مخاطبة هذه المناسبة بالذات!
كان يمكن أن يضغطوا كي لا يتم الإحتفال بأعياد الإنقاذ لأن الآن هنالك حكومة الوحدة الوطنية،وحضورهم الإحتفال و مخاطبته يعني أن حكومة الوحدة الوطنية ذابت في الإنقاذ
وانتهى العزاء بانتهاء مراسم الدفن
لنا

الأخت لنا مهدى
كما تعلمين الفريق (م) عبد الرحمن سعيدهو وزير العلوم والتكنولوجيا.
عموما لا يملك التجمع أدوات ضغط ويفتقر الديمقراطية عليه
سنرى مزيدا من الذوبان .

فوق
حتى نسمع من الناطق الرسمى حاتم السر
والفريق عبد الحمن سعيد ..

Quote: فوق حتى نسمع من الناطق الرسمى حاتم السر والفريق عبد الحمن سعيد ..

كان الأمل أن نراك واقفا على نقل رفات شهداء رمضان
الى مقابر معروفة حتى لا نرهقك بمحاسبة الجناة
و لكن سيخرج من أصلابهم " احمد" ..فصبرا..

ولا تنسى ممثل الحركة الشعبية....

الأخ حاتم
وأزيدك ..احتفال الاتحاد العام للطلاب السودانيين سياخطبه الفريق سلفاكير.
وما أكثر تبعات نيفاشا .. القاهرة .. أبوجا .. وقريبا أسمرا
ومن قبل الخرطوم .. جيبوتى ..جدة

الاخ Nazar
السلام عليكم ورحمة الله

انا طبعا كلما يصرح الفريق عبدالرحمن في وسائل الاعلام تجيني دوخة عارف ليه لاني
بقارن بين الكلام ال بيقول فيهو هسع و كلامو زمان -

بعدين من يوم نزل الباحثين منهم كم بروفيسور بالبحوث الزراعية الي الصالح العام دوختي
ماشة في زيادة....
لشعبنا رب في السماء........................................!!

وزير علوم وتكنولوجيا!! ..الله يدي البلد العافية..قال علوم ومعاها تكنلوجيا قال..

عصام’

الأخ عصام أحمد
ستعمل الحركة الاسلامية (فرع المؤتمر الوطنى) ..اذا جازت التسمية .. على فصل القيادات
من قواعدها ( هذه كان هناك قواعد) حتى موعد الانتخابات للتخلص من أعباء اتفاقيات السلام
بنفس أساليب التزوير القديمة..
وحتى ذلك الوقت فلكين ممثل التجمع وزيرا للعلوم والتكنولوجيا..

الأخ hamid brgo
من " خور عمر" جاءت مصائب كثر .. ولكن بأسم من يتحدث التجمع ؟
والى أن تنتظم الجماهير وتقول لا لديناصورات التجمع والسياسة
سندوخ بل سنموت أكثر من مرة ...

up

سبايا نحن فى هذا الزمان الرخو،
أسلمنا الغزاة الى أهالينا فمكاكدنا نعض الارض حتى إنغض حامينا على الأعراس والذكرى...

الأبيات لدرويش...

وسنعريهم صنما صنما...
سنعريهم منذ بدء الخليقة الى يومنا هذا،
وسنسقط عنهم القداسة أحياء كانوا أو أموات...
فمازال التاريخ يسير الى الغد...

أمثال عبد الرحمن سعيد ولدوا فى مذابل التاريخ ...
مرورهم عبر بوابة الشرف كان عابرا...

these are wonderful words ya Khalid kodi
thank you
i am going to borrow them from you
up
dr mustafa mahmoud

up

الأعز بالله خالد كودى
الديناصورات ستنقرض لا محالة ..
ولسعادة الفريق نهدى "حالة حصار"
لمحمود درويش ..

أَلشهيدُ يُحاصرُني كُلَّما عِشْتُ يوماً جديداً
ويسألني: أَين كُنْت ؟ أَعِدْ للقواميس كُلَّ الكلام الذي كُنْتَ أَهْدَيْتَنِيه،
وخفِّفْ عن النائمين طنين الصدى


الشهيدُ يُعَلِّمني: لا جماليَّ خارجَ حريتي.

الشهيدُ يُوَضِّحُ لي: لم أفتِّشْ وراء المدى
عن عذارى الخلود، فإني أُحبُّ الحياةَ
علي الأرض، بين الصُنَوْبرِ والتين،
لكنني ما استطعتُ إليها سبيلاً، ففتَّشْتُ
عنها بآخر ما أملكُ: الدمِ في جَسَدِ اللازوردْ.

الشهيدُ يُحاصِرُني: لا تَسِرْ في الجنازة
إلاّ إذا كُنْتَ تعرفني. لا أُريد مجاملةً
من أَحَدْ.

up
dr mustafa mahmoud

Re: العميد أ.ح. عبد الرحمن خوجلي يعلق على كتاب الجيش السوداني والسياسة

Re: العميد أ.ح. عبد الرحمن خوجلي يعلق على كتاب الجيش السوداني والسياسة (Re: ELTOM)

أرسل العميد أ.ح. عبد الرحمن خوجلي وقفته الخامسة. نرجو أن تنال اهتمامكم ومتابعتكم .
مع تحياتي

جمال الدين بلال

ميتشجان، فلنت، أواخر شتاء فبراير 2004

وقفات مع كتاب الجيش السوداني والسياسة للكاتب عصام الدين ميرغني (أبو غسان)

الوقفة الخامسة: التنظيم العسكري البعثي وتنظيم الضباط الأحرار 1983-1985

ساتعرض لهذه الوقفة عبر محورين:
المحور الأول: ملاحظات الفريق عبد الرحمن سعيد في هذا الاطار. دفعني لذلك تعرض المؤلف للحديث عن الفريق عبد الرحمن سعيد في هذا الموضوع ورأيت أن من المفيد للقارئ أن يتابع ذلك من الطرف المعني في هذا الموضوع، فإتصلت بسعادة الفريق عبد الرحمن سعيد طلبت اليه قراءة هذا الجانب الذي به بعض الأحداث المتعلقة به وطلبت اليه أن يعلق على ذلك. أما أنا فلي تعليق اَخر عبر المحور الثاني، وكان لي هذا الحوار مع سعادته فتقدمت اليه بالأسئلة الاَتية:

س1 : هل إتصل بك العميد الركن عصام الدين ميرغني لأخد رأيك فيما يتعلق بالأحداث التي شاركت فيها و تطرق إليها في هذا الكتاب وأنت موجود في مصر بالقرب منه؟

ج1 : لم يسبق له أن تفاتح معي في الأحداث الواردة في هذا الكتاب والمتعلقة بي وباَخرين وأنا ملم بجوانب كثيرة منها.

س2 : هل تتفق معي بأن كثيرا من الأحداث التي أشار إليها المؤلف تتميز بعدم الدقة والأمانة وجاءت لتحقيق أغراض معينة؟

ج2 : أتفق معك في ذلك وأن الغرض الأساسي هو دعاية لتنظيمهم " قوات التحالف السودانية" وأنهم أتوا عبر بطولات ومواقف متميزة وهذا ليس صحيحا.

س3 : هل يصلح هذا الكتاب بما احتوى عليه كمرجع للأجيال القادمة؟

ج3 : هذا الكتاب عبارة عن سرد للأحداث بصورة غير أمينة ودقيقة وبالتالي لا يكون مثمرا ومفيدا للأجيال القادمة.

وتعرض سعادة الفريق لملاحظاته على النحو الأتي:
هذه بعض ملاحظاتي عن كتاب الأخ عصام ميرغني ( الجيش السوداني والسياسة ). أحصر هذا الملاحظات في الفقرات الخاصة بالتنظيم العسكري البعثي وتنظيم الضباط الأحرار. سأوافيك بمزيد من الملاحظات عن فقرات أخرى.
أول ما أبدا به ملاحظة عامة في شكل سؤال يدور في ذهني، هل حان الوقت لكشف أسرار تنظيماتنا العسكرية المعارضة وخاصة ونحن في معارضة عسكرية ضد هذا النظام الحالي ولم يقم هذا النظام وهو في السلطة حتى الاَن بكشف نشاطه الذي نعلم أنه كان يسير على قدم المساواة مع تنظيماتنا؟

1- تنظيم تجمع الشعب السوداني لم يكن له علاقة من قريب أو بعيد بالتنظيم العسكري البعثي ولم يكن العميد عثمان بلول أو أحد أفراد مجموعته يدعي بأنه ينتمي لحزب البعث. التحرك الذي قام به عثمان بلول ومجموعته نسب إلى حزب البعث للعلاقة التي قامت بين العميد عثمان البلول وبعض البعثيين السودانيين بعد أن ترك العميد عثمان القوات المسلحة.
2- بالنسية لي أنا عبد الرحمن سعيد، أؤكد بل اجزم بأني لم أكن في أي يوم من الأيام عضو في حزب البعث أو أي حزب سوداني اَخر بل كنت أعمل كضابط محترف وانضممت لتنظيم تجمع الشعب السوداني لاأنني كنت على قناعة بسؤ نظام مايو وأنه لافكاك منه إلا بتحرك عسكري.
3- ما ورد في كتاب العميد عصام الدين ميرغني بأن الفريق عبد الرحمن سعيد طلب أن يتحدث في الأمر مع زميل اَخر عار من الصحة والصحيح إني طلبت مهلة من الزمن لافكر في الأمر وخاصة وأنا انتمي إلى تنظيم اَخر. أعتقد أن تحليل الأخ عصام ميرغني وربط الأمر هذا بتنظيم البعث خاطئ وفيه تجني واضح.
4- نسب العميد عصام ميرغني لنفسه أنه كان يعمل على توحيد كل التنظيمات المعارضة داخل القوات المسلحة، ولا أدري بأي حق نسب هذا الدور لنفسه ولم نر من واقع الأمر أن هذه التنظيمات اندمجت في تنظيم واحد أو حتى اتفقت على التنسيق. وحسب علمي بأني كنت أحد الأشخاص الذين يقومون بهذا الدور وكانت لدي عدة اتصالات في هذا الأمر.
5- اتهام عصام ميرغني بأن عثمان بلول اتهم الفريق أول فتحي أحمد علي بأنه يعمل لمصلحة أمريكا غير صحيح ولم يحدث أن تحدث عثمان بلول مح أحد بل كان يكن كل الاحترام للفريق فتحي. وهنا لابد أن أشير بأن الفريق فتحي عمل كملحق عسكري بواشنجتون لمدة عامين فقط وليس ثلاث أعوام كما جاء في كتاب السيدعصام ميرغني.
6- الحديث عن تنظيم الضباط الأحرار الذي كان ينتمي إليه الكاتب ووصفه بالتيار الوطني الغالب والساعي لخلق جبهة عسكرية عريضة، مبالغ فيه وعار من الصحة، إذ لا علاقة لهذا التنظيم بالعمل الشعبي، وأيضا اتهام التنظيم الاَخر(البعث) باطلاق اشاعات بانقلاب عسكري تدبره امريكا ليس صحيحا، لأنه حسب علمي أن هذا التنظيم تلاشى واندثر وغاب عن الساحة من فترة وجيزة.
7- جاء في فقرة أخرى أن نائب القائد العام الفريق تاج الدين عبدالله فضل فرض مراقبة عسكرية على بعض قادة التنظيم ومن بينهم اللواء عثمان بلول واَخرون نتيجة تحركهم المكشوف لاحداث انقلاب والصحيح أن هذه المراقبة والتي وصلت إلى اعتقالهم في منازلهم ومنع خروجهم، جاءت نتيجة تقرير تقدم به العميد عمر حسن البشير إلى مدير الاستخبارات العسكرية اللواء فارس عبدالله حسني(عضو المجلس العسكري الانتقالي اَنذاك) بعد أن نصحه اللواء مهندس محمد الهادي المأمون المرضي( والذي كان يعمل معه في تنظيم واحد) وقد استشاره العميد عمر حسن بعد أن اتصل به العميد طيار محمد عثمان كرار طالبا منه الانضمام لتنظيم الضباط الأحرار بقوته العسكرية من المظليين. والأشخاص الذين قامت الاستخبارات العسكرية بوضعهم تحت المراقبة المنزلية لم تضم الفريق عبد الرحمن سعيد الذي كان يعمل في ذلك الوقت سكرتيرا للمجلس العسكري الانتقالي وربما فات على الاستخبارات العسكرية رصد الفريق عبد الرحمن ضمن المجموعة. وكان من بين الذين وضعوا تحت حراسة منزلية اللواء طيار خالد الزين.
8- مبادرة اعادة بناء تنظيم الضباط الأحرار كانت بمبادرة من العقيد عصام ميرغني وأول من استجاب من قادة التنظيم الأسبق كان العقيد عبد العزيز خالد. هذا الحديث فيه الكثير من عدم المصداقية، إذ أن العقيد عبد العزيز كان قد نأى بنفسه من أي عمل معارض بعد انقلاب هاشم العطا في العام 1971 وكان قد اعتذر من الاشتراك في الانقلاب بمناسبة استعداده للزواج.
9- شهدت بدايات العام 1984 محاولة ضم تنظيم تجمع الشعب السوداني الفريق عبد الرحمن سعيد، هذا ما ورد في كتاب العقيد عصام ميرغني. هذا الحديث غير صحيح وأود أن أؤكد أنني أحد مؤسسي هذا التنظيم بعد رجوعي من الصومال حيث عملث كملحق عسكري في الفترة 81-82 .
10.حركة الرفض والعصيان التي سرت وسط القوات المسلحة قبيل انتفاضة أبريل/رجب، لم يقم
بها تنظيم الضباط الأحرار ولم يكن لهذا التنظيم وجود اَنذاك بل قامت بها مجموعة تنتمي إلي
تنظيم تجمع الشعب وتحركوا وسط القيادات العسكرية لرفض تصدي القوات المسلحة
للمظاهرات الشعبية بل ذهبوا أكثر من ذلك بمقابلة بعض أعضاء هيئه قيادة القوات المسلحة
طالبين منهم الاسراع بالانحياز للشعب مؤكدين لهم رغبة ومساعدة الوحدات بالعاصمة
وخارجها.
11- اتصال العميد عبد العزيز خالد بجهاز أمن الدولة وطلبه منهم سحب قواتهم منعا للتصعيد لم تكن بمبادرة منه( اللهم إلا خلقا لبطولة). في الحقيقة كان هذا قرار هيئة القيادة بعد أن شعرت أن الانتفاضة قادمة لا محالة.
12- وصف الكاتب الحظات الحاسمة في عمر النظام المايوي مساء الجمعة الخامس من أبريل والرفض الكامل من الشعب السوداني وقواته المسلحة بأن تنظيم الضباط الأحرار قد أدار منها اجزاء من معركة اسقاط نميري وذلك بتوظيف كل قدراته وقواعده في الوحدات العسكرية المختلفة، هذا قطعا غير صحيح ويفتقر إلى المصداقية،إذ لم يكن أحد من هذا التنظيم موجود في الوحدات أو مؤثر في تلك اللحظات ، اللهم إلا بعض كبار قادة الدفعة 13 وهم موجودون الاَن ويمكن الرجوع إليهم للادلاء بشهاداتهم.
13- أما دور العميد عبد العزيز خالد واللواء عثمان عبدالله فقد بدأ بعد أن تم الانحياز التام وأذيع البيان الذي صاغه العميد عثمان عبدالله ووافق عليه المجلس وانتدب عثمان عبدالله العميد عبدالعزبز خالد لتنوير بعض الجهات السياسية والنقابية بحكم موقعه في مكتب مدير العمليات الحربية.

والله الموفق،
مع تحياتي، وإلى رسالة أخرى إن شاء الله
أخوكم،
عبد الرحمن سعيد
القاهرة في25/2/2004

http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147498435

سعادة الفريق التجمع يقوم على ثلاثة اضلاع.. القوى والاحزاب السياسية.. النقابات والقيادة الشرعية.. اين النقابات اليوم؟
- النقابات موجودة ويمثلها .. الاخ هاشم محمد احمد وهو رجل نشط ويلم بكل المتغيرات بالحركة النقابية ودائما يحرص على المشاركة، في كل جولات المفاوضات التى تمت، ولكن ربما لظروف مالية حالت دون مشاركته، الا انهم (النقابات) ملمون بكل ما يحدث داخل التجمع.
* سعادة الفريق.. هذا ما يتعلق بالنقابات... وماذا عن القيادة الشرعية؟
- القيادة الشرعية كان الاصل فيها ان تمثل كل القوات المسلحة داخل التجمع.. ولكن مع الأسف دخلت بعض الفصائل العسكرية كشريك للتجمع باكثر من تنظيم منهم قوات التحالف السودانية، والقيادة الشرعية موجودة وفاعلة داخل التجمع، وهى على صلة بقواعدها وتملكها كل ما يدور داخل المفاوضات، وعندما نأتى لمناقشة البند الخاص بالقوات المسلحة ورد المظالم ووضع المفصولين والمبعدين عن الجيش، ستكون هنالك لجنة على رأسها احد افراد القيادة الشرعية لمناقشة هذه الامور مع الحكومة.
* سعادة الفريق.. الآن بالسودان اكثر من جيش.. هل لديكم كقيادة شرعية رؤية لتوحيد هذه الجيوش؟
- اذا لم يلتفت أفراد كل هذه الجيوش لخلق جسم واحد عسكرى (جيش قومي) فهذا التشرذم سيضيع حق الكل.. والآن داخل المؤسسة العسكرية هنالك ضباط لهم الدراية والوعى والادراك السياسى وهم مؤهلون للقيام بهذا العمل، فالعمل بالقوات المسلحة ليس مهنة يمتهنها الفرد فحسب، وانما اصبحت للكثير من الضباط داخل وخارج الخدمة جزءاً من حياتهم ولقد آن الاوان للضباط السابقين القيام بدور ما لرد اعتبار القوات المسلحة وافرادها المبعدون عن الخدمة. ونحن فى القيادة الشرعية سنقوم بهذاالعمل، والامر متروك لكل المبعدين عن الجيش، ولن ندعوهم لخلق تنظيم ما، إذ قد يعتقد البعض بأننا نريد الاستئثار بهذا العمل.. ونحن نعتقد أن الوقت ليس وقت التنافس.. فعلى الضباط المفصولين من الخدمة المطالبة بحقوقهم بطريقة شرعية.
* سعادة الفريق.. فى المفاوضات الجارية الآن أين وصلتم في ما يتعلق بوضع الجيش؟
- بداية يجب فهم شئ مهم والفصل بين شيئين، أولاً يجب فهم أوضاع قوات التجمع الوطنى الديمقراطى على الجبهة الشرقية، والتى كانت تقوم بأعمال عسكرية ضد النظام الى وقت قريب وتحمل السلاح ولها قيادتها وجنودها وقوانينها.. ثانيا الفصل بين هذه القوات والضباط والجنود الذين فصلوا من الخدمة العسكرية تعسفيا وسياسيا. والضباط الذين يعملون على الجبهة الشرقية ومازالوا يحملون السلاح ولهم وضع خاص، لذا تشكلت لجنة تسمى (لجنة ترتيب اوضاع قوات شرق السودان) وهذه اللجنة تناقش الآن مع الحكومة كيفية ترتيب اوضاع هذه القوات سواء قبولهم كقوات مشتركة مع الجيش السودانى او قبولهم كقيادة منفصلة او استيعابهم كافراد داخل الجيش السوداني. المهم يجب اعادة ترتيب اوضاعهم لانهم مواطنون سودانيون يحملون السلاح وموجودون كحقيقة واقعة.
اما الضباط والجنود الذين فصلوا عن الخدمة العسكرية تعسفيا وسياسيا وانقطعت بهم سبل العيش وتركوا الخدمة وهم فى ريعان الشباب، وكان يمكن ان يكون لهم دور فعال فى القوات المسلحة.. هذه الفئة من الضباط والجنود طالبنا الحكومة برد حقوقهم مثلهم مثل من طالهم سيف الفصل للصالح العام بالخدمة المدنية. ومعالجة هذه القضية تتطلب اصدار قرار سياسى من رئاسة الجمهورية برد حقوق الضباط والجنود الذين احيلوا للصالح العام. والجديد فى هذا الأمر ان التجمع بصدد تكوين لجنة مختصة بعضوية اشخاص متخصصين ومقتدرين للنظر فى كل حالة بمفردها، لان هنالك من فصل من الخدمة العسكرية لاسباب موضوعية..ومنهم من عمل مع الانقاذ حتى منتصف الطريق. ومنهم من فصل فى اول كشف صدر فى الايام الاولى للانقاذ.. عليه، فحرام ان يتساوى هذا مع ذاك. وعلى الضباط والجنود التقدم لهذه اللجنة بكل المستندات والوثائق التى تثبت اسباب فصلهم من الخدمة العسكرية.

سعادة الفريق احتفل بعيد الانقاذ لانه قيض الثمن.

لم يكن وحده الذي قيض الثمن.!..!

حتي اولئك الذين لم يحضروا الاحتفال ..

ايضا قيضوا الثمن.

الساسة السودانين لا قديس بينهم ... يقبضون الثمن ..

وحدنا الذين نصنع لهم هالة قداسة.

سرعان ما تذوبها الشمس.

وشكرا.

الأخ عمر54
أصبت كبد الحقيقة ،عليه المحاسبة وتقيم الآداء عبر مؤسسات
حزبيةديمقراطيةخطوة نحو نزع القداسة.

الاخ/Nazar
لك التحية
اتفق معك تماما بان مشاركة التجمع والحركة الشعبية في احتفالات الانقاذ
كان خطا كبير واستغربت كثيرا عندما رأيت وزير النقل كوال منيانق مخاطبا
الجمهور في احتفال الانقاذ في الوقت الذي لم اشاهد ممثل للمؤتمر الوطني
في احتفالات الحركة الشعبية بذكرى تأسيسها والكل يعلم بان الاحتفال هذا العام
خاص بحزب المؤتمر الوطني والرئيس البشير عندما خاطب الاحتفال خاطبه بصفته رئيس المؤتمر
الوطني وليس كرئيسا للجمهورية وبالتالى لا ارى سبب مقنع لمشاركة وزراء الحركة الشعبية والتجمع الوطني

مع خالص الود
دومبيك

Quote: اما الضباط والجنود الذين فصلوا عن الخدمة العسكرية تعسفيا وسياسيا وانقطعت بهم سبل العيش وتركوا الخدمة وهم فى ريعان الشباب، وكان يمكن ان يكون لهم دور فعال فى القوات المسلحة.. هذه الفئة من الضباط والجنود طالبنا الحكومة برد حقوقهم مثلهم مثل من طالهم سيف الفصل للصالح العام بالخدمة المدنية. ومعالجة هذه القضية تتطلب اصدار قرار سياسى من رئاسة الجمهورية برد حقوق الضباط والجنود الذين احيلوا للصالح العام. والجديد فى هذا الأمر ان التجمع بصدد تكوين لجنة مختصة بعضوية اشخاص متخصصين ومقتدرين للنظر فى كل حالة بمفردها، لان هنالك من فصل من الخدمة العسكرية لاسباب موضوعية..ومنهم من عمل مع الانقاذ حتى منتصف الطريق. ومنهم من فصل فى اول كشف صدر فى الايام الاولى للانقاذ.. عليه، فحرام ان يتساوى هذا مع ذاك. وعلى الضباط والجنود التقدم لهذه اللجنة بكل المستندات والوثائق التى تثبت اسباب فصلهم من الخدمة العسكرية.

ثـم مـاذا حـدث يا سـيد عبـد الرحمـن سـعيـد?

up

dr mustafa mahmoud

Dear dombek yai
الأغرب هذا الصمت من التجمع والحركة
و كأن الجماهير غير معنية بظهورهم
فى احتفال الانقلابيين !!!!
ودمت.

قلت لهم ابعدوا العسكر عن التجمع فلم يستبينوا النصح الا ضحى الغد

شكرا نزار علي انتخار الصمت فينا ولكن اختلاط الحابل بالنابل في بدايته سنري الكثير ولكن هل التاريخ يدون!!عفوك ايها الشعب الكريم فانا قد ظننت يوما ما انهم ثوار نضال... ولكنهم ما الا ..وهمهم اماره!!!!

شكرا كودي:

Quote: مرورهم عبر بوابة الشرف كان عابرا...

دكتورة سوسن
لا بأس ..سنقرع الأبواب هذه المرة
و لكن بعد سبعة عشر شهرا ( الانتخابات) .. سيقرعوا
أبوابنا .. من قتل الشهيد ومن لم يسأل عن دم الشهيد
و ما ذلك ببعيد ..

فوق
حتى نسمع من الناطق الرسمى حاتم السر
والفريق عبد الحمن سعيد ..

الأخ عادل طه
بعد مذكرة فبراير 1989 كان غالبية أعضاء "القيادة الشرعية"
على علم بتحركات الجبهة الاسلامية وبالطبع الصادق المهدى.
عليه فشلوا أو خدعوا عندما كان الأمر فى يدهم ....
لقد صدق حدسك.

الاخ نزار

هناك فئتان في السودان لا تركن لهم :
العسكرى (مهما قال من حلو الكلام وجمال المبدأ والموقف )

والفئة الثانية

الصادق المهدى


دمت

عزيزى رقم صفر
عندما اعتصمت مدينة الدويم مطالبة
بحضور السيد رئيس الوزراء ليضع حدا
لانعدام الكهرباء...
أرسل قوات الاحتياطى المركزى لضرب العزل
بما فيهم الشيوخ وأطفال المدارس..
أما المؤسسة العسكرية .." طيرة تاكل فى جناها"
عليه عندما أخطاالعسكر والصادق المهدى دفعنا الثمن غالى..

فوق
حتى نسمع من الناطق الرسمى حاتم السر
والفريق عبد الحمن سعيد ..

نعم للمحاسـبة!

Quote: شكرا نزار علي انتخار الصمت فينا ولكن اختلاط الحابل بالنابل في بدايته سنري الكثير ولكن هل التاريخ يدون!!عفوك ايها الشعب الكريم فانا قد ظننت يوما ما انهم ثوار نضال... ولكنهم ما الا ..وهمهم اماره!!!!

فوق
حتى نسمع من الناطق الرسمى حاتم السر
والفريق عبد الحمن سعيد ..

فوق
حتى نسمع من الناطق الرسمى حاتم السر
والفريق عبد الحمن سعيد ..

Quote: نعم للمحاسـبة!

Dear Muhib
شكرا على المرور....

حتى نسمع من الناطق الرسمى حاتم السر
والفريق عبد الحمن سعيد ..

Quote: كان الأمل أن نراك واقفا على نقل رفات شهداء رمضان الى مقابر معروفة حتى لا نرهقك بمحاسبة الجناة و لكن سيخرج من أصلابهم " احمد" ..فصبرا..

نعم وحتمآ سياتى يومآ سنرى فيه كيف سيحاسب هؤلاء القتله.

معآ من آجل العداله .

الأخت منال خوجلى
عندما ينفرط عقد "الانقاذ"
سنرى أف شاهد ملك.
أما سعادة الفريق ، فهو مشغول التصريحات ....

http://www.rayaam.net/syasia/syasa6.htm

الفريق (م) عبد الرحمن سعيد يقول لـ (الرأى العام) ان التوزيع التكتيكي للقوات المسلحة غير سليم، فالقاعدة العسكرية اية نقطة خارجية تضعها لا بد ان تضع لها خططاً كيف تصلها وتدعمها. وافاد لا بد ان تمتلك القوات امكانيات تستطيع ان تقاوم بها وتصمد الى ان تصلها قوات داعمة ان احتاجت لها. وهذا يتطلب توفير قوات من الاحتياطي وان تكون مترابطة ومربوطة ليس بالاتصال اللاسلكي فحسب.

واوضح الفريق ان العيب في كل ما حدث يرجع لانتشار القوات غير السليم وتعطيل الاتصال اللاسلكي واحياناً يكون غير موجود وشدد على ان يقوم مركز القيادة من مراجعة هذه الوسائل «وسائل الاتصال» وايجاد البديل. واجمل هذه الاسباب بانها تجعل المدن والاماكن المعنية «لقمة سائقه» ويساعد المهاجمين على نجاح خططهم الهجومية.

ده كلام البشير ولا عبد الرحمن سعيد

Quote: الفريق (م) عبد الرحمن سعيد يقول لـ (الرأى العام) ان التوزيع التكتيكي للقوات المسلحة غير سليم، فالقاعدة العسكرية اية نقطة خارجية تضعها لا بد ان تضع لها خططاً كيف تصلها وتدعمها. وافاد لا بد ان تمتلك القوات امكانيات تستطيع ان تقاوم بها وتصمد الى ان تصلها قوات داعمة ان احتاجت لها. وهذا يتطلب توفير قوات من الاحتياطي وان تكون مترابطة ومربوطة ليس بالاتصال اللاسلكي فحسب. واوضح الفريق ان العيب في كل ما حدث يرجع لانتشار القوات غير السليم وتعطيل الاتصال اللاسلكي واحياناً يكون غير موجود وشدد على ان يقوم مركز القيادة من مراجعة هذه الوسائل «وسائل الاتصال» وايجاد البديل. واجمل هذه الاسباب بانها تجعل المدن والاماكن المعنية «لقمة سائقه» ويساعد المهاجمين على نجاح خططهم الهجومية.

الزول اكل خير مايو ماشي ياكل خير الانقاذ

الأخ سيف
صدق ده كلام سعادة الفريق
و بقولوا الغائب عذره معاه
وفى انتظار سعادته.