** أرشح الأستاذ الموصلى وريثا شرعيا للابداع الحقيقى فى السودان ...**

أكثر مالفت انتباهى منذ فترة طويلة جدا هو تلك الروح الناضيلة المتفانية التى يتميز بها ذلك الشاب المبدع والانسان الحقيقى الراقى أستاذنا الموصلى...نجده متفانيا يحمل قيثارته وكل طاقاته الموسيقية المميزة ليشغل كل تلك الفراغات التى نشعرها جميعا يوما بعد يوم فى الساحة الفنية فى السودان...يدافع حتى النخاع عن الفن الراقى والحقيقى دون أدنى حوجة منه لثناء أو مدح أو حتى مكافاءة..ليست مدافعا بالكلام الانشائى المنمق..ولكنه موثقا ومضيفا لارث كثير من مبدعينا الخالدين بفنهم..مشعلا موسيقاه الراقية وصوته السودانى الأصيل..ليكتب بجهده الابداعى الفريد مسيرة البقاء للفن السودانى الحقيقى والراقى ويحفظه فى وجداننا ويصونه من الانقراض ..بل يحوله لتلك الكينونة التى ظفرت بها " عزة فى هواك" فى الوجدان السودانى.. أنظروا ياأصدقائى
كيف يتفانى المبدع الموصلى لتوثيق روائع الاستاذ مصطفى سيد أحمد هنا وهناك؟؟؟؟ كيف يتوافر الموصلى فى كل حديث عن الفن السودانى الحقيقى؟؟؟ أنه فعلا أنسان مشغول بقضية علمنة الموسيقى السودانية وتوثيقها...يالك من وريث شرعى لمسيرة الأغنية السودانية بل مرجعا لها... اتمنى ان يجد الفنان الموصلى مكانا حقيقيا بيننا حتى نقف الى جانبه ونحفزه ليخرج من جعبته الموسيقية الرصينة كل الدرر التى بها فقط نستطيع أن نزين جيد الفن السودانى الأصيل وعبره سوف يبقى ابداعنا خالدا بين كل الأجيال... مزيدا من التفاؤل والاجتهاد أخى الموصلى وسوف يبقى موروثنا الموسيقى مشرقا حتى ولو أفلت كل النجوم...الله يديك العافية
مع تحياتى عبدالناصر

I do agree

معاكم تب

so do i
والله

العزيز عبد الناصر
الفن السوداني يمتلك الكثير من المبدعين علي مر
العصور من الدين يشكلون قيادة فنيه ورياديه
ارجو ان اكون عند حسن ظنكم بشخصي

الاحباب
زمراوي
بكري
وفتحي البحيري
لرايكم وزن كبير
وانا فخور به
تسلمو

ابو هديل الفنان المرهف
بما يمتلكه من رؤيه فنيه
للموسيقى وموهبه صقلتها الدراسه الاكاديميه
وعلى مدى سنوات طويله اصبح ثروه قوميه
يجب حملها فى حدقات العيون وكلامك دا يا عبد الناصر يؤكد انا ما زلنا بخير ما دمنا نقدر المبدعين
اضم صوتى بقوه

اشكرك بحراه يا مبيوع

ناهيك عن تواضعه الذى يدّل على سمو مكانته...
أستاذى الموصلى لك التحية والأحترام...
أضفتم الكثير من المعانى السامية لمجالكم المبدع...
ويعجبنى جداً أنك لا تحسس الواحد منا بأنه صغير أو كبير...
ملــــــــــــــــــعون
ملـــــــــــــــــــــعون
ملـــــــــــــــــــــــــعون
من عاداك....
لك الحب الذى زرعته فينا....
أنور

العزيز انور
اتشرف كثيرا
بمعرفة امثالكم من المبدعين في شتي المجالات

Abdelnasir Elhag
الف شكر لك على هذه الإطلالة...
لك منى كل الودّ
أنور

أبو هديل يستاهل كل خير

الاخ عبد الناصر و الاخوه الأعزاء
دائماً نحن هكذا نقتل الابداع بكثرة الاطراء
لا يمكن أن يكون الاستاذ الموصلي وريثاً شرعياً للابداع
و رصيده الخاص من الأغاني لا يتعدى أصابع اليد
أعرف للموصلي ثلاثه اغنيات
على قدر الشوق
و الحب يام سماح و هي معالجة جميله لاغنية تراثيه
و اغنية رسالة لأمي
و قد قدمها جميعا مع اغنيات اخرى فى كاسيت فى بداية التسعينات و كان جميل جداً
هذا الرصيد كما يبدو قليل جدا و لا يمكن يمدح بهذه الطريقه الزائده فى المجامله و المجال الفني يملا الآفاق بمدعين قالها هو شخصياً
مع احترامي الشديد للاستاذ الموصلي و اعجابي بفنه و اعجابي بشخصيته المحترمه التي تعرفنا عليها من خلال هذا المنبر
و اخيرا لا اقول انى انقص من حجم الرجل و لكن اتركوه يظن أنه لم يقدم شيئاً حتى لا يوقف من اجتهاده

اخي العزيز الزومه اولا وبكل حب واحترام فانا احترم رايك
لانني ناقد فني اكاديمي مؤسس بحكم تخصصي في التاليف والتوزيع الموسيقي
الحديث عن النفس مؤلم لمن هم في حساسيتي
ولكنني ساركب الصعب لاجل الفائده العامه
لا ارمي الي التمسك باي لقب ولكنها مشاعر طيبه من اعزاء بادلتهم فيها المحبه
كما انني بحكم النقد اعرف ان الكم لايساوي شيئا ان كان الكيف ضعيفا
هل سمعت باغنيه اسمها مرت الايام لعبد الدافع عثمان
ان كانت الاجابه نعم فهي من اعظم الاغنيات في تاريخنا الغنائي
وهي اللحن الوحيد للموسيقار عربي الصلحي وانا احسبه
من خيرة ملحنينا عليه الرحمة فناننا المدفون في اريتريا
لا ادافع عن كم اغنياتي التي لحنتها ولكنك ظلمتني من حيث الكم اما لعدم متابعتك او لعدم وصولها اليك
اولا الحاني تتعدي المائه بقليل
اما توزيعي الموسيقي فيتعدي الخمسين البوما اضرب في سته
اي حوالي الثلاثمائه وللفائده فان التوزيع الموسيقي
هو اصعب واكثر مراحل الاغنية تعقيدا
وهو تحويل الاغنية من وحيدة الصوت الي متعددته
من اساس الي بناء كامل
واليك بعض من اسماء اغنياتي علي سبيل المثال لا الحصر
بالاضافة لما تفضلت انت بدكره
انتي ليا
الاماني السندسيه
الكلام القالو عنك
وينك انتي
سهم طائش
يامستطاب
نار هواي
ختمت بيك
الحجروك وبلدنا نعلي شانا وهما اعنيتا تراث وليس الحب يا ام سماح
كما تفضلت فهي من بنات افكار شاعرنا محمد الزبير
وشخصي الضعيف
طفل العالم الثالث غناء وردي ومصطفي نيقين وشخصي

واليك علي سبيل المثال لا الحصر
بعض الفنانين ممن حظيت بالتوزيع لهم وحظيو بتوزيعي
محمد وردي
محمد الامين
مصطفي سيد احمد
ابوعركي البخيت
الجابري
ابراهيم عوض
السقيد
البلابل
حنان النيل
عابده الشيخ
ثنائي العاصمه
محمد ميرغني
وغيرهم
سؤال اخير هل تعرف فنان موسيقي فعل هدا في تاريخنا الغنائي
انتظر ردك
ولكن بالتأكيد
فانني احترمك واحترم رايك وفكرة طريقة
تشجيعك لي علي الابداع
وسوف اواصل بادن الله مع حبي
لكم واحترامي

اسف الي الدين عاضدوني فكنت اود ان اترك لهم
الامر ولكنني اتهزتها فرصه لتصحيح
معلومة ناقصه

وانت كمان يا انتهازي تستاهل كل خير

العزيز الموصلى
لك التحية خالص الود

رجاء خاص لا تلفت الى الطفيليات

فكل مهمتها هى ان تعيق عمل الاخرين

حتى فى مشاعرهم ان جاهروا بها


ونحن معك ونبصم بالعشرة كمان

اذا اراد الله نشر فضيلة
اتاح لها لسان حسود

لولا اشتعال النار فيما جاورت
ما كان يعرف طيب عرف العود

ولااظنك الا عود من مسك او صندل

على اقل تقدير

لك الاحترام والتقدير

اخي الحبيب شيبه
النمودج في الوفاء للابداع السوداني
ان تاريخنا الموسيقي
ينضح بالمبدعين علي مر السنين ولكل منهم بصمته ولكل منهم دوره
ان ما ازعجني ليس الراي المخالف وانما بناء دلك الراي علي معلومات ناقصه الي حد مخيف
فقد تم اختصار تاريخي الفني كله في ثلاث اغنيات
وهده فرصه لاضافة الثلاثمائة اغنيه شعبيه
من شرق وغرب السودان والتي جمعتها في رحلة الستة شهور الميدانيه
وقفلت نفشي سنتين كي اقوم بتحليلها وتدوينها وتصنيفها
علي يد استادتي المجريه مارقريت توت
وهي تلميدة الموسيقار العالمي بيلا بارتوك صاحب نظرية تدوين الاغنية الشعبية
لك الشكر اخي الحبيب

أغنية طفل العالم الثالث

شعر الراحله المقيمه ليلي المغربي
اللحن والتوزيع الموسيقي يوسف الموصلي
الغتاء

محمد وردي ,مصطفي سيداحمد,نيفين,يوسف الموصلي
وكورال اطفال كونسرفتوار القاهره
لهذه الاغنيه قصه وهي ان عميد معهد الموسيقي الاسبق وهو من سدنة النظام الحالي واسمه الطاهر حسين دفع الله قابلني يوما
قائلا الي انه يحتفظ بتص جميل كي اقوم بتلحينه فحذرته ان كان التص يمجد النظام فعليه ان يوفر جهده ولكنه
نفي ذلك وعرض هذا النص فقمت بتلحيته وعرضت علي صديقي ابو عركي ان نغنيه سويا فوافق بلا تردد
وبدات في تدريب مجموعة الاطفال وكلهم من مدينة الصحافه يعاونني عثمان النو قائد عقد الجلاد
وبعد خروجي من السودان بدانا فيه بايعاز من اليونيسف بتزكيه من الاستاذ صلاح محمد ابراهيم انا ووردي ومحمد الامين
ثم اعتذر محمد الامين وتراجعت اليونسيف ولكن السوداني الاصيل قام بتمويل هذا العمل دون النظر للناحيه التجاريه
وانضم مصطفي الانسان لركبنا دون مناقشه وكان نعم المعين لي في تنفيذ هذا العمل

التحليل الموسيقي هذه الاغنية مبنية غلي مقام الدوريان المتعارف عليه عالمياوهومن المقامات التي تاكدت من وجودهافي مناطق غرب وشرق السودان من خلال
بحثي الميداني لنيل الماجستير وهذا قطعا يفند مقولة ان الموسيقي السوداتيه خماسيه فقط وهذا موضوغ سنعود اليه فيما بعد
تبدا الاغنيه بجمله موسيقيه مكونه من عبارتين موسيقيتين
عزفت بواسطة الاوركسترا الاقرب للسيمفونيه والمكونة من خيرة عازفي الوطن العربي وبعد انتهاء المقدمه الموسيقيه بدأ كورال الاطفال بغناء المذهب كمله مجموعة المغنين الي ان عادت المقدمه الموسيقيه
ثم عاود الكورال نفس الكلمات ورد وردي ومصطفي بنفس اللحن ولكن بكلمات مختلفه وكأن هذا يعني مذهبا ثانيا
لم ترجع الموسيقي هذه المره ولكن دخلت لازمه موسيقيه لتمهد دخول الكورال اروض الرمل
ردت نيفين
رد الموصلي ثم اعقبه وردي
ثم وصله موسيقيه تمهيدا للكورال ثم عباره موسيقيه جديده تمهيدا لحوار بين الكورال والمغنيين فمن جوع الي سقم
يدخل مصطفي يعقبه وردي ثم الموصلي ثم مصطفي ثم وردي ثم الكورال ثم مجموعة الفنانيين والكورال يعيد بداية هذا الكوبليه مع خلفيه موسيقيه كاونتربيونتيه
فلا لهو الخ
يعقبه وردي ثم مصطفي ثم وردي ثم مصطفي في دراما لجنيه حزينه ثم المجموعه كلها في وتعجزكم مواساتي
يعاد المذهب الاول تمهيدا لقفلة كامله تعلن نهاية العمل الفني
اما القفلة نفسها فتتميز بالزخم التوافقي الراسي الهارموني والافقي الكاونتربيونتي
المذهب
كورال اتاطفل الاعانات
اتا جيل المعاناة
ويومي ماله بعد
وعمري ماله وعد
المغنيين
فكيف ترونها تبدو
الكورال بداياتي نهاياتي
المذهب ب
كورال اتاطفل الاعانات
اتا جيل المعاناة
المغنيين وارضع من شكاياتي
خيام الريح ابياتي
الكورال واحجاري اساساتي
تمهيد بلازمه موسيقيه وكبري لحني
الكورال ارود الرمل لا ابني به بيتا لاحلامي
نيقين ولكني افتش عن فتاتات الاغاثات
الموصلي فصوغوا وقع موسيقاكم المحزون من رجع استغاثاتي
وردي وقرص الخبز قرص الشمس يناي غن حشاشاتي
تمهيد موسيقي
الكورال وراء سرابه الموؤدلهفاتي ولهثاتي
فمن جوع الي سقم ومن سقم الي جهل
وردي ومصطفي تداول دورة الايام نقماتي ولهثاتي
الموصلي وهذا القحط لم يترك سوي حزمات عيدان
اخبئي نايها من عنزتي العجفاء في اسمال ارداني
وردي ومصطفي فانفث فيه اشجاني لكي اجتر نفثاتي
كل المجاميع اطفلا بت ام كهلا فعمري شق من عمر المقاسات وماساتي
عوده الي الموسيقي
الكورال وراء سرابه الموؤد
مصطفي وتسرق بغتة الهوال افراحي برااتي
وردي ادبروا الة التصوير في انحاء ماساتي
مصطفي تروا اثار مسغبتي وتذكارات متربتي
المجموعه وتعجزكم مواساتي
المذهب في اعاده ثم القفله الموسيقية الكامله

Child of The third world
By Layla El-Maghriby ------
Renderd into English Naji Eltrabilsy

Music composition By Yousif Elmosley

I’m the child that lives on relief
I’m the brood engulfed in grief
For my long days there is no tomorrow
For my short life no promise but sorrow
My hollow groans goes on no reprieve
Where I start is always where I finish

I’m the child that lives on relief
I’m the brood engulfed in grief
My grievances my milk never diminish
Windy tents have been always my home
On stones I lie I cry I roam

Sands I seek not to build a dream castle
But to poke for relief’s crumbs and rubble
Bread as far from my mouse as the sun
A mirage after which I pant, run
With the echo of my cries
Your music will double

In the dust, my bed, my hope were smothered
On my horizon, poverty hovered and fluttered
Hunger, sickness and ignorance are my trinity
My cycle of three curses, till eternity

شكرا يا أستاذنا الموصلى
فقد جنبتنى جهد التعقيب والرد..!! ولكن أسمح لى فقط أن أضيف هذه المعلومة لكل من يعتقد أننى قمت بكتابة هذا الموضوع من باب المجاملة أو حتى من باب الاطراء والتسامح الوجدانى مع اعضاء البورد المبدعين !!! لا ثم لا فأنا غير اهتمامى البالغ بعملية النقد المؤسس ومساهماتى الكتابية فى هذا المجال فأنا أيضا عاشق لسماع الموسيقى بمختلف مشاربها الغربية منها والشرقية ان صح التعبير...ومن خلال استماعى لكل الأعمال التى قام بتوزيعها الفنان الموصلى وجدت أن الموصلى يضيف نكهة غائبة فى تاريخ التوزيع الموسيقى فى السودان ولا يفوتنى مازكره الأستاذ مصطفى سيد أحمد شخصيا بعد فراغه من تسجيل شريط الحزن النبيل الذى قام بتوزيعه الاستاذ الموصلى..حيث قال الراحل مصطفى سيد أحمد عنه:" الموصلى ببراعته الموسيقية وقدراته العالية المرهفة فى التوزيع أشعرنى أننى أستطيع توصيل الكثير من ما أفتقده وحتى أنا مع الأوركسترا الخاصة بى " !!! فهل من موسيقى سودانى واحد أثر على نفسه أن يكون من خلف الكواليس ووراء كل عمل قيم دون أن يلتفت له الناس أو دون أن ينصفوه حتى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل من موسيقى سودانى واحد أجتهد فى أن يجمع مابين الموهبة والأكاديمية والاحساس العميق بالغناء عموما؟؟؟ فالموصلى قبل أن يكون فنانا أو موسيقيا متعلما فهو جد مستمع جيد لكل الموروث الغنائى السودانى...فهلا انصفنا الرجل؟؟؟ مع تحياتى عبدالناصر

عزيزي عبد الناصر
اننا فقط ننتهز الفرصه
لنستمر في التوثيق ليعرف الجيل او الاجيال القادمه تاريخ
موسيقاها وعند عودتي الي ايوا الاثنين القادم
سادعمك براي وردي الموثق في جريدة الخرطوم ليس الان فحسب ولكن في التسعينيات
شخصي ومصطفي وعركي وربشه ومن معنا جيل يحب كل منا الخير للاخر
نتبادل النصوص في محبه ننقد بعضنا البعض ليس من خلف الكواليس
وانما امام بعضنا البعض والنتيجه الاعمال التي سمعتموها
ولنواصل من هم تلامدتي وانا قخور بهم
من عقد الجلاد
عثمان النو
انور حمزه سليمان
حواء المنصوري
عمر بانقا
شمت
عوض الله امال النور
مني السيد
من هم تلامدتي من السمندل
كل المجموعة تقريبا وبلا فرز
هنالك عادل الصديق هنالك السقيد
وغيرهم وغيرهم
تسلم ياسمي البطل
ولنا عوده

الأخ شيبا تعلم ادب الحوار
يا اما نقوم كلنا نطبل يا اما يوصلنى مثل هذا
(رجاء خاص لا تلفت الى الطفيليات
اذا اراد الله نشر فضيلة
اتاح لها لسان حسود)
فهذا هو ديدنا فى مخالفة الرأى فمخالفنا مارق و حقود و حسود و كل شىء سىء
دعنا من هذا و لو لا انني لم اقل رأى هذا لمات هذا البوست اطراء و لما عرفتم شيئاً مما ذكره الاستاذ الموصلي من سيرة كنا نجهلها
ارجع لا ستاذي الموصلي
اولاً مشكور على السرد الجميل للسيرة و هي ليست من باب الانا و لكن من باب التعريف لمن هم لا يعرفونك و انا من ضمنهم
و هي سيرة تدل على طول باعكم و سعيكم الدؤوب نحو التطوير
ثانياً : نقطه نقد أخرى
الاحظ أن مجموعة من الحانك و اغانيك و توزيعاتك تعتمد على الموسيقى الالكترونيه و الات الكي بورد فلماذا هذا الامعان فى استخدام هذالالات عديمة الحس المتجمده التي تخرج اللحن بمعادله رياضيه بحته
و فارقت الموسيقى الاصليه كالة العود الحنين مثل عود عثمان حسين او عود محمد الامين او بشير عباس
و اين الكمنجات و الة القانون
و كل الوتريات و الات النفخ
التي اخرجت اجمل الالحان السودانيه
اظنك قد فهمت سؤالى
و بدل ان يكون هذا البوست كلها ابدعت يا استاذ و انت فذ و نادر
وجودك خليه يكون نقد و النقد بمفهومه الصحيح حتى نخرج بفائده



أخوك / الزومه

الاعزاء دوماا

كل الاحبة في البورد

التحيات الاغنية

يعتبر الفنان يوسف الموصلي شجرة مزهرة في حديقة الغناء السوداني
وهو اضافة ذات نكهة مميزة وطعم مختلف يستحق ان نضعة في مكانته العظيمة وبرغم اضافاته الواضحة في الاغنية والتوزيع واللحن وايضا الكلمة فهو مظلوم مظلوم مظلوم ولكنه قنوع وحبوب وانسان
له المدى



عبد الناصر
ايها الجميل الباهي

لقد وفقت تماما في ما اخترت
وكم نحن بحوجة لك لتلفت إنتباهناالى ذاتنا وكلنا نقف لك ياموصلي

رشح السيد عبد الناصر الحاج السيد الموصلى وريثا شرعيا للابداع وزكى الترشيح السيد زمراوى واجازه السيد بكرى وبذلك اعلن السيد الموصلى الوريث الشرعى للابداع على الاقل فى المنبر الحر

والسؤال المات منو

فى مطلع الثمنينات ادعى فنان انه ملك ملوك الجاز فى السودان فانبرت له اقلام الصحافة السودانية بين مؤيد وناكر لهذا الادعاء وكتب احدهم اذا كنت انت ملك الجاز فماذا يكون شرحبيل ورد على هذا اخر يقول ان شرحبيل لا يحتاج لهذا لقب لانه شرحبيل
وابو الزفت يقول ردوا هذا الارث فالموصلى غنى بما لديه

الزومة

Quote: العزيز شيبا تعلم ادب الحوار

يا زول انا بتونس مع اخوى الموصلى وقت ليهو ابعد من الطفيليات وجبنا على الماشى كدة سيرة الحسد وكدة يعنى بالصدفى

وحتى ما ناقشتك او اتحاورت معاك او جبت اسمك او سيرتك خالص

انت براك فهمتها وعارف روحك براك الظاهر عليك ذكى والله

وبالمناسبة دى اسمح لى اهديك اغنية شاطر

يا زول لتاكيد حسن النوايا من جانبى وكدة يعنى انا

خلاص انا تبت على ايدك واتعلمت ادب الحوار منك

وحرمت تانى اكلم اى زول بى ادب ولطف من هنا ولى قدام

وتشكر يا زول يا رائع

يديك العافية

ناصر
دواما، رايك سديد
ليت للعالم قلب ورؤي؛ لكنها القدار

كتبت راى زمان فى بوست هنا
انه الاستاد الموصلى لو كان مسئولا فى السودان
عن التسجيلات مثلا فى الا>داعه
لكان الامر ثانى
والاختيارات ثانى
ولما كانت هناك اصوات ولما كان هناك مثل هدا الاداء
اثنى

الاحبة الزومه
شيبه هدهد
ابو الزفت
كنت قد كتبت
ردا مطولا بكم تفصيلي
هائل وعندما فرغت منه واردت الارسال
انقطع الانترنت فانقطع نفسي
اولا سيستمر هدا البوست لاوافيكم بما خفي من تاريخي
الخافي علي البعض
ثانيا اتمني ان يبرد النفس بين الاخوين شيبه والزومه
فالزومه قد بني رايه عن عدم معرفه كافيه
بشخصي وفني
وشيبه غضب لانه يعرف الكثير
هدا بوست وسناتي ببوستات سريعه لاحقه

الحبيب حمزه سليمان
اشكر هدا البوست الدي طمأننا عليك
وعندما يأتي الكلام والحديث من مبدع في قامتك
وبكل خبراتك الاكاديمية والعملية فانني اقف احتراما لك يا واحد
من احسن الدين افتخر بانني
قد درست في مساري الاكاديمي

ولنعود الي سؤال الاخ الزومه عن موسيقاي
وطابعهها الالكتروني كما تفضل وقال
اولا ليس لموسيقاي علاقة بحجم
واضح مع اعمالي التي قدمتها لاخرين
او لنفسي انما هده شائعه اطلقها بعض زملائي
في الوسط الفني وصدقها البعض بحسن نيه
اما هؤلاء الدين انتقدوا من زملائي فهم نفسهم
الدين توافدو الي مقر اقامتي زرافات ووحدانا
طالبين عوني الفني الدي لم ابخل عليهم به
لاحترامي لعطائهم الثر وفيهم اساتدتي

ولناتي الي مسالة الالات
كالة كمان
لم يحدث ابدا ان لم استخدم
الات الكمان في اي عمل من اعمالي
المشكله كالاتي لقد تغيرت اصوات الكمانات في اعمالي وصارت
ناعمه مما لم يعتاد عليه كل من فنانينا او مستمعينا
فحسبوا انها مجرد وتريات في الة الاورغ
لانهم لم يعرفوا يوما اسلوب ما يسمي بالداينامكس في اداء
الالات في موسيقانا
والداينامكس تعني التفاوت في الشدة واللين وفق التعبير اللحني
في العمل المعيين
لقد اعتاد عازفونا علي الاداء بقوة واحده
دون الالتغات للتعبير الفني في اللحن
ولكن بما قمنا به استطيع ان اقول
انتهت الظاهرة السيئة لدي بعض حتي كبار عازفينا
ممن يعتقدون ان تقطيع اوصال اوتار الكمان
من البراعة بمكان ويالخيبة موسيقانا تسجيليا وقبولا عالميا لمثل هدا السبب

الات الكمان والوتريات التي تسمعونها في هدا العمل
طفل العالم حقيقية ويعزفها اعظم عازفي الكمان
في الوطن العربي
منهم علي سبيل المثال لا الحصر
رضا رجب استاد الكمان بكلية التربيه الموسيقية
ومعه محمد حجاج استاد الكمان بالمعهد العالي للفنون المسريه
ومعهم عميد كونرفتوار القاهرة
وقرشه
اكثر صولست كمان عمل بالتسجيلات العربية الحديتة خصوصا الخليجية
ولكن في كل تسجيلات العالم تدخل الات الكترونيه
ويكون هنالك توازنا

ولنعود الان قبل المواصلة الي الزومة وهيبه
اقول ان الكثيريين الدين لايعرفون تاريخي الفني
مثل الزومه لهم العدر وسادكر الاسباب
اما امثال شيبه فهم لديهم اهتمام دقيق وصارم بما يدور حول الفن الجاد
وهنا جاء التباين في رد الفعل
قبعد دراستي للموسيقي كهاو في مركزي السجانة والخرطوم جنوب
لمدة خمس سنوات علي ايدي المنصوري واسماعيل عبد الرحيم والبدري
صالح وعبد الفتاح الله جابو
ود مكي سيد احمد
دلك
بعدغناء طويل لفترة سابقة بالرق
ولاغنيات من اشعاري والحاني
منها بريدك ياحبيبي بريدك وغيرها

التحقت بمعهد الموسيقي لمدة خمس سنوات متخص
قي التاليق الموسيقي والتوزيع الموسيقي
تخرجت بعد الخمس سنوات المقررة ليتم
اختياري معيد وابتعاثي الي القاهرة

لقد استغرقت دراستي زهاء السبع سنوات
لنيل درجة الماجستير في التخصص
وطول المدة لسد نواقص وقصور مناهج معهدنا
قبلت دلك لان اهتمامي بالفنان والمولف كان يساوي
اهتمامي الاكاديمي
وكنت وقتها اساعد كل الفنانين
الدين يتوافدون الي القاهرة
للتسجيل لصوت العرب او وادي النيل التي كانت قبلا ركن السودان
وبتكرار هدا الفعل
اصبحت اقود حينا
الفرقة الماسية احمد فؤاد حسن
والدهبية صلاح عرام لثقتهم في قدراتي كمؤلف ومدون وقائد للاوركسترا
وهاتان الفرقتان كانتا موكلتان بتنفيد تسجيلات الاداعة والتلفزيون هناك

نلت درجة الماجستير عام89
حاملا معي شريطي الجديد شوق الهوي
وكان قد سبقه سريطي وامطرت لؤلؤأ الكابلي والمجموعة
وليل الشجن البلابل
وكلاهما من توزيعي الموسيقي مع المشاركة في الاداء
اما شوق الهوي فقد احدث دويا
هائلا في السودان وهو الشريط الوحيد
في تاريخنا الدي فتح له كشك بمعرض الخرطوم الدولي
ليباع به وحده لاغير
باغنياته
شوق الهوي الحب ياام سماح
الكلام القالو عنك رساله الي امي
علي قدر الشوق
الحجروك عليا
ونتج عن دلك حفلات وتجاوب جماهيري ضخم
بكل مسارح السودان
شاركتني اوركسترا السمندل
ولمرة نادره في تاريخنا الموسيقي
يعزف برنامج الحفل من الالف للياء ولفنان
واحد بمصاحبة النوت الموسيقية والتوزيع الموسيقي
نستثني من دلك اسماعيل عبد المعين وفرقة البساتين في الستينييات
ومعهد الموسيقي والمسرح في السبعينيات
اكتفي بهدا اليوم وانا علي سفر من منزل صديقي الفنان محمد خليفة بنيوجرسي
الي منزل الزميلتين
هاديه وامال طلسم بفرجينييا
في رحلة تستغرق زهاء
الاربع ساعات
والي اللقاء في الغد بادن الكريم

شكراً ناصر وشكراً استاذنا ومبدعنا الكبير الموصلي والمشاركين في هذا البوست على فتح هذا الحوار الهام .
ان جهود الموصلي واضافاته الى مسيرة الغناء السوداني لا يمكن نكرانها ابداً , وانا موقن تماماً ان اي مؤرخ لمسيرة الأغنية السودانية في أي وقت لاحق ، ولو بعد عشرات او مئات السنين لابد ان يقف عند جهود الموصلي ، تحديداً في التوزيع الموسيقي والغنائي . فهذه الجهود لم تكن مجرد اضافة كمية لهذا المسيرة , بل شكلت محطة ونقلة جوهرية فيها ، وبالاصح هي قفزة في هذه المسيرة ، مثلها ومثل القفزة التي أحدثها الكاشف مثلاً عبر ادخال الالات الموسيقة الحديثة او تلك التي فعلها أحمد المصطفي بادخال ايقاعات جديدة على الأغنية السودانية ... الخ .
ورغم أميتي في التنظير حول فن الموسيقي والغناء اتطفل واقول ان القفزة التي أحدثها الموصلي تمثلت في عملنة التوزيع الموسيقي وتقنيات تسجيله .
وفي ما يتعلق بالتوزيع يمكننا ان نشهد بسهولة اننا لم نعرف قبل جهود الموصلي الدور المتميز والمختلف لكل آلة او مجموعة آلات موسيقة في تشكيل اللوحة الموسيقة المتكاملة الا عبر نماذج غنائية محدودة في كل تراثنا الغنائي .
أما في ما يتعلق بتقنيات التسجيل , فحسب اعتقادي ان الاستاذ الموصلي لجأ في كل او بعض الأعمال التي قام بتوزيع موسيقاها الى تقنية تسجيل كل آلة او مجموعة ألات موسيقة متشابعه لوحدها اعتمادأ على نوتة موسيقية مكتوبة ، ثم لجأ بعد ذلك الى مزج المعزوفات المسجلة مع بعضها البعض لتخرج لنا بالصورة التي سمعناها ، وهذه تقنية معروفة في العامم اجمع ، وهي التي تجعل التسجيلات الغنائية والموسيقة التي نسمعها من مختلف انحاء العالم واضحة التوزيع والحوارات الموسيقية وهذا ما ظلت نفتقد اليه الأغينةالسودانية .

ومع ذلك يظل لدي هاجسي الخاص ، ويتلخص في اعتقادي بان الأذن السودانية لم تتعود على مثل هذا النمط من الأداء الغنائي الذي قام استاذنا الموصلي بتوزيعه ، وارى ان هذه معضله حقيقة اذ ان الناس في الحقيقة لا يستطيعون ان يسمعوا وان يحبوا الا الموسيقى التي تعودوا على سماعها وبنفس الطريقة التي أعتادوا على سماعها حتى ولو كانت تلك الطريقة بالنسبة لغيرهم متخلفة أو غير علمية .

ولعل هذا هو ما اراد ان يعبر عنه الزومة عندما تحدث عن آلات الكترونية باردة .
ويظل سؤالي المورق هل المشكلة حقاً في أذننا الموسيقية أم في الطريقة التي قدم بها الموصلي أعماله الغنائة والموسيقية .
لماذا يفضل كثير من السودانين مثلاً ان يسمعوا اغنية (اسفاي) بتسجلاتها القديمة بكل ما فيها من فوضى موسيقية وضعف تسجيل وعزف موسيقي , ولا يستطيعون الانتظام في سماع (أسفاي) توزيع الموصلي مثلاً .
أنا حقيقي أريد ان اتحاور وأعرف ، وارجو ألا يظن البعض انني أهاجم المبدع الكبير الموصلي ، وأوكد إنني لو أعطيت سلطة لأقمت له نصب ضخم في أكبر ميادين الخرطوم ، نصب ضخم مثل هذا الذي نصبه في دواخلنا .

شيبا انقز بعيد و خلينا نتابع مع الاستاذ
اصلو نوعكم ده عندو مصطلحات جاهزه برميها فى اى مكان
يا رائع يا مبدع لما فقدتو الصدق فى احكامكم
خليك انت فى مقابر ودسلفاب ابكي شيخك العملتو نبي يا ريتو لو شيخ بس
الأخ تراث
أظنك فهمت قصدي بالظبط من عدم استثاقة الناس للالات الحديثه و منذ ان ادخل العازف ابراهيم محمد الحسن فى الثمانينات الة الاورغ مع الفنانه حنان النيل بدأت تلك الحمى تدب فى الغناء السوداني و بعد ان كانت الة الاورغ قطعة من الاوركسترا اصبحت هى الكل و بعضهم يضيف عليها ايقاع او فلوت المهم اصبحت لها الغلبه
كما اوصيك لا تخاف هؤلاء البعض ان حاورت فانك ان نقدت شيئاً فانك تعد هاجمت فاجعله هجوما رسمي
و ها انا ذا اهاجم الاستاذ الموصلي و لو لا هجومي لما راينا هذا السرد الجميل و الايضاح من الاستاذ
و ارجع لاستاذي
نأخد مثال لاحدي الموسيقى التي وزعتها منهاكاسيت للاستاذ صلاح بن الباديه اسمه كلمه فقد كانت موسيقاه سيئه جداُ و غير مستثاقة بالمره و ارجو ان لا اكون قد اخطأت بانك قد وزعت موسيقاه
و انني ارى ان كاسيت الحزن النبيل لمصطفي سيد احمد قد كانت موسيقاه ضعيفه جدا و الدليل على هذا ان الناس الان تحفظ كاسيتات الحفلات العامه لمصطفى سيد احمد و كذلك كاستات القعدات اكثر من هذا الكاسيت مع انه مسجل باستديو و واضح جدا
ارجع و اقول كما قال الاخ تراث ان اذننا ترتاح للموسيقى التقليديه كمنجه و عود و بنقز ( ايقاع) هذا لا يعني اننا متأخرين اوعفى علينا الدهر و لكن الفن فن لا يمكن ان تفرضه علينا الا اذا كنت تطرب نفسك فنحن ما زلنا نطرب لغناء و الحان و موسيقى الكاشف من خمسين عاما و ما زالت اغنية الود لمحمد وردي توقفك مشدوها
و اغنية ذات الشجون و موسيقاها الرائعه تدل على حذق مؤلفها و مؤديها
يعني من الممكن تغيير اى شىء الا اذواق الناس حتي لو غالطنا بتهوفن و رمى بجميع الحاننا فى الزباله

و نواصل ً

عزيزي الزومه تحياتي لك
اشكرك اولا علي مداخلاتك
وارجو ان لا يدفعك خلافك مع شيبه الي اساءة لفتان عظيم في قامة مصطفي سيد احمد
ولعلمك ان الفن ليس بهذه السهوله من حيث القيمه
وارجعك الي كتاب المائة شخصيه عظيمه في تاريخ البشريه
جاء فيها ان اعظم شخصيه هو محمد بن عبد الله يليه بتهوفن
وقد حوت القائمه عدة علماء وموسيقيين وفلاسفه وادباء وانبياء
منهم عيسي بن مريم عليه السلام
نعم قد تختلف معهم ولكن ذلك يبيين قيمة الفن الانساني لدي اهل المعارف
ولنعود الي موضوعك
اتفق معك حول رايك في شريط كلمه لابن الباديه
وهو تجربه فطيره ومبتدئه لي في التعامل مع التكنلوجيا
وان البيز جيتار علي سبيل المثال كان اليكترونيا
وانني اخترت له الصوت الميتالك الخطأ
وكم تمنيت اعادة تنفيذ هذا العمل واعترف ان قلة الحيلة الماديه والخبرة حينها قد لعبت دورا
برغم ايماني بجمال وقوة التوزيع الموسيقي الا انه بلا تنفيذ محكم فانه يكون مسخا
واختلف معك في الحزن النبيل فلم يكن في تاريخ موسيقانا تسجيلا اقوي من حيث التقنية والاداء مثل الحزن النبيل
كما انه لم يوزع شريط من حيث الكم الجماهيري مثالا له الا وامطرت لؤلؤا والذي تشرفت بتوزيعه موسيقيا والمشاركة في الاداء فيه مع الكابلي والبلابل وزينب الحويرص في الثمانينييات
ولنا عوده

العزيز تراث اشكرك علي مداخلتك الرائعه
واتفق معك ان الخروج عن المالوف يلقي معرضة شرسه الي ان يصبح مالوفا
ولكن نجاح تجربة التحديث دليلها ان
بعد تلك التجربة تكونت اكثر من خمسين شركة انتاج فني سودانيه تحاول تتبع خطانا الت مشيناها
لك الود

الرائع المبدع الاستاذ الموصلى

الاعزاء جميعاً

الموصلى رقم لايمكن تجاوزه فى خارطة الغناء السودانى

اداءً .. وتلحيناً.. وتوثيقاً.. ونشاطاته تحكى عنه .. وهو

بذلك لايحتاج لشهادتنا على ابداعه

اعتقد بان مداخلات الاخ الزومة ستقود لمزيد من المعلومات

الخافية عن الكثيرين من محبى الموصلى وفنه

نتمنى ان لايغيب هذا البوست .. وان يتواصل الحوار الجاد

لانه متعة حقيقى

دمتم

حاضر يا
artiga
انت تأمر والحوار جد مفيد

سلامات يا اخوانا
عّّّّذرا كنت غائبا
انا ابصم بالعشرة علي هذا الاقتراح بل وادعوا لتكريمه ايضا فالموصلي قامة موسيقية عملاقة دونما اي مجاملة

عزيزي الطاهر بما انك من الموسيقيين الشباب الجادين المبدعين
فانني اضع لتقييمك حسابا خاصا تسلم

حقيقة أولى: بفضل مداخلة الزومة أستفدنا الكثير.
حقيقة ثانية: كل الأغاني الجميلة التي نعرفها جيدا كأغنية (الود) مثلا لن تتكرر موسيقاها ولن يستطيع أي ملحن أو موسيقار أن يأتي بشبيه لها مهما حمل من الدرجات العلمية.
حقيقة ثالثة: عبد الناصر قادنا إلى موضوع جميل جعل الموصلي يبدع في مجالات كثيرة بجانب ابداعه الفني.

لكم التحية

عزيزي ازهري كباشي لك الشكر ونشاركك الاعجاب بالود

الاستاذ الموصلي معليش اقول ليك حاجة نحن بلا المجملات الفي محلها والفي غير محلها شئ ضيعنا ما في ولو خيروا وردي نفسه ما بين الود وطفل العالم الثالث لقال . لماذا لا يحاول وردي غناء الود مجددا انا اعلم انه يمكن ان يؤديها بشكل اجمل من السابق وان في السودان الآن موسيقيين ينفذون هذا العمل بي شكل ابدع مما كان وكان مشيت برة السودان اسكت سااااااااااااااااي ٌٌآ زول !!!!! إذا لماذا لايعيد الاستاذ وردي التجربة الاجابة بعضها متعلق بالمستمعيين انفسهم يا اخوانا ما تكسروا مجاديف التجديد . فهمتوا ولا نعيد

معليش الحبيب الطاهر
هنا موقفي محفوف بالحساسية المفرطه
وهنا اقبل كل الاراء مع وضد ان جاءت من اخرين خصوصا من المتخصصين في الموسيقي امثالكم
ولكم من الحب والمودة دفقا عارما

Quote: شيبا انقز بعيد و خلينا نتابع مع الاستاذ اصلو نوعكم ده عندو مصطلحات جاهزه برميها فى اى مكان يا رائع , يا مبدع, لما فقدتو الصدق فى احكامكم خليك انت فى مقابر ودسلفاب ابكي شيخك العملتو نبي يا ريتو لو شيخ بس

ويا زول خليك من حكاية مقبرة ودسلفاب وزولنا العملناهو نبى او شيخ , ده ما كلام زول عاقل , هسع منو فينا اليتعلم ادب الحوار ؟؟؟, صدقنى انا عازرك يمكن كتبت الكلام ده فى لحظة انفعال

العزيز الموصلى , الكلام دخل الحوش وانا ماسك نفسى عشان خاطرك انت والناس الحلوين والزول ده بدا يهضرب ويتكلم عن ابو سامر وانا ما داير احول البوست ده لى نقاش دة ما مكانو ولا وكتو او مهاترات , وانا ما عايز اصل لى الحتة دى اكراما ليك ابو هديل. وساترك لك مهمة الدفاع عن نفسك وعن ابوسامر فانت اهل لذلك

الحبيب الزومة
انت مالك متضايق كدى... ولا الزومى متضايقى ..... يا زول ما تاخد فيها حاجة انا شايقى

يا زول خلى صدرك واسعك وبالك طويل وما تزعل كدى من بدرى , وما تتضايق من اولها عشان الناس ما تاخد عنك فكرة غلط ويقوموا يكـ.. اقصد يحبوك

كمان حتة صغيرة كدة.. ابعد منى عشان انا دمى حار ولسانى سبحان الله بيقلب ويبقى زفر خصوصا لمن ازعل وخلينى فى الشجن الاليم ....اخ ..معليش ...اقصد خلينى مع الشيخ ...ودسلفاب.. والمقبرة كمان

وتقبل منى خالص الود يا زول يا رائع

آه ..اسف ..نسيت انت قلت ما بتحب المصطلحات الجاهزة دى

خلاص نغيرها ليك ..

الى ان نلتقى اتركك فى رعاية الله وحفظه

اخي العزيز شيبه
ستجد ردي علي الاخ الزومة اعلاه
ردا علي رده
ومصطفي ليس فنانا عاديا فهو صاحب رساله ويستحق كل التكريم العظيم الذي جبل عليه الناس واكثر

معاكم ودا توقيعي

ويا الزومة براحة، احنا عاوزين وريث شرعي، كان عندك بديل قول لينا، كان ما عندك ما في داعي للتهجم على الاستاذ الموصلي ساكت، لأنو فعلاً وبدون أي مجاملة ياحبيب يستحق هذا الميراث، ولمن سمع أي أغنية له سيقدر لا شك هذه القامة.

أدعوك إلى الاستماع للأماني السندسية، عشان تشاركني الراي إنو بيستحق، وكان سمعتا طفل العالم التالت يبقى حرام عليك.

والسيد شيبة الحبيب، يا شيبة ما هكذا تورد الابل، براحة ما ممكن الزول تسميهو طفيلي وحاجات كدا لأنو قال رأيه، خلي بالك طويل، وخليك انتا الكبير يا كبير.

تحياتي للأستاذ الموصلي وجميع الاساتذة البورداب الشاركو في هذا البوست.

علاء

ود شاموق احييك بعد عودتي من السفر وليك وحشه والله وما قصرت تب في حقي الله يحفظك

اجرت صحيفة الشماسة الاثنين 12/9/1989 العدد247 حوارا مطولاً مع الاستاذ يوسف الموصلى استطاعت من خلاله ان تغوص فى اعماقه الندية المبللة بالطرب العلمى وان تتوصل الى بقاع مهملة لا يعرفها الكثيرون عنه ولم ترتادها الصحافة من قبل فـ الى هذا اللقاء الممتع ..

** عصافير الجنة **
اقوم هذه الايام باعادة شريط " شوق الهوى" لان النسخ التى نزلت غير مرضية وانوى السفر الى القاهرة لإحضار النسخة الأصلية , كما تم تكوين فرقة غنائية جديدة من اربع فتيات وهناك اكثر من اسم مقترح ولكن اقترحنا اسم " عصافير الجنة " ولقد بدأنا مرحلة متقدمة من العمل الفنى .

**لا يغنين بلحن مسطح **
شوف .. الفرقة الغنائية الجديدة التى تم تكوينها لها رؤية فنية مختلفة لما كانت تقدمه البلابل حيث كانت هادية هى الصوت الصداح الوحيد وسطهن ولا يوجد هارمونى محدد للعمل اما الفريق الجديد له طريقة منفردة اشبه بما يقوم به العالم الان, والغناء لديهن مرتبط بالحركة المدروسة والحركة مرتبطة بالمعانى التى فى النصوص نفسها ولا يغنين بلحن مسطح وقصدنا من ذلك ان نقترب من العالم الذى حولنا مع الاحتفاظ باداءنا المتميز.

**ليست ظواهر اجتماعية **
سوف تكون هناك حركة دائمة نسبية لحركة التجديد فى الحياة ونحن الان نقوم بتدريس اجيال ياتى اليوم الذى يتقدمون فيه علينا وان المجموعة التى ظهرت أخيراً الى فى السودان كفرقة السمندل وعقد الجلاد والموصلى ليست هى ظواهر اجتماعية لان الظاهرة هى التى تظهر بعمل محدد وولكن هؤلاء لهم القدرة على التجديد وصناعة العمل الفنى .

** مصطفى سيد احمد شخص ضليع **
صراحة لا احب ان أقيم الناس لان الحكم متروك للجمهور ولكن رائي فى مصطفى سيد احمد هو انه من احسن المطربين الذين يختارون الكلمات اضافة الى الاداء المتمكن ولكن مشكلة العمل الفنى لديه فى عدم ظهوره بالصيغة الكاملة وهذا الشئ لا يد له فيه ولا شك انه شخص ضليع .

**هوية الفنان **
الفنان الذى ينعزل عن الجماهير هو فنان غير اصيل وان الاعلان السافر عن هوية الفنان السياسية تحرمه من القاعدة العريضة من فئات تنتمى الى احزاب سياسية اخرى .. وهوية الفنان يمكن ان تظهر من خلال فنه دون ان يسفر عنها

** راس مال جبان **
اخطر وسيلة لتوصيل العمل الى الناس هو الوسائل المرئية ومصر استطاعت ان تغزو العالم كله من خلال التلفزيون بدليل ان اولادنا يستطيعون الحديث باللهجة المصرية وبسهولة ونحن للاسف الشديد اذاعتنا لا تصل الى الاقاليم فما بالك بتلفزيوننا نحن نملك راس مال لصناعة السينما ولكنه راس مال جبان ولدينا كتاب مثل الطيب صالح ولكن مشكلتنا اننا منغلقين على ذاتنا .
اما الجانب الاخر فى عدم توصيل الفن السودانى هو اجحاف وذلك لعدم توصيلهم من خلال البرامج العامة وحتى المغنيين المصريين محرومين مثال على الحجار وسوزان عطية و غيرهم , اما فنانو دول الخليج يجدون الفرصة فى مصر لانهم يملكون المادة ويكن ان ياتى الفنان فى الدرجة الرابعة وتغنى معه الفرقة الماسية , وفى مصر اصبحت المادة عبارة عن راس مال وتسويق , وانا مثلا صرفت دم قلبى على شريط " شوق الهوى" وعلى الرغم من اننى خضت التجربة بنجاح وهنالك فنانون يودون الدخول فى هذه التجربة ولكنهم يخافون من المجهول

البقية فى العدد القادم .. جريدة الشماسة الاثنين12/9/1989 العدد 247

نقلت لكم نص الحوار وصورة منه كما ورد تماماً حتى تروا كيف كان الاستاذ الموصلى يفكر قبل 14 عاما
لكم الود

العزيز شيبه اظنني قد سبقت الجميع حول مصطفي
وان واصلت التنقيب لربما وجدت احاديث ابدر
واصل تنقيبك لان بلادنا تفتقر الي نوعية توثيقكم الدقيقة
لك الود

الأستاذ الموصلي....
هل تعذر.. قلت الثقافة.. وفقدان الهوية التي أبحث عنها بينكم؟
قرأت اسمك.. رحت كعادتي أفكر.. الاسم ده انا سامعاهو وين!؟؟؟
في النهاية تذكرت أنك لحنت قصيدة المهرجان في الاحتفال بذكري الأستاذ محمود محمد طه في جامعة أيوا في شهر يناير الماضي...
وتذكرت أني قرأت كلمات لك كتبت من نور...
وتذكرت الفنان الذي رحبّ بي حين أتيت.. ورددت انا الترحيب (بعادية).. ولم أعط للأمر حقه..
وتذكرت الألحان.. وقصيدة طفل العالم الثالث....
تذكرت ضبابات ذكرى قديمة.. لكنها موجودة...
أستميحك عذراً أستاذنا


بنت الحسين

1000 ok
i do

اخي خدر ليتك وحمزه وانور وعزيز والطاهر ومبيوع معنا في اداء لصوص العصر في احتفال مصطفي
ومعاكم سيف الجامعه طبعا

المقدره مريم
ماعندك عوجه تب نرحب بيك كمان وكمان
ولك كل الود

طبعا معاكم
و السبب واضح
انه انشط فنان سودانى عرفته
متمكن
و دارس
و كمان واعى و غير مجامل فى الابداع
مش دى اسباب كفاية

سلام الاخ عبد الناصر الحاج

لى مداخله باضافة اسئلة للاستاذ الموصلى

لماذا لا نرى تنويت (من نوته) للاغنية السودانية هل لازمه ورقيه
ام قصور من الملحنين او من الذين قاموا بالتوزيع ؟
هل الاذن السودانية يمكنها ان تمييز الموسيقى بشكل جيد بحكم تنوع الثقافات
فى السودان وتنوع المناطق لكل لونيته؟
هل الاغنية السودانية مسطحه (فلات)؟؟؟ ليس بها عمق موسيقى؟



قرتفل

الاخوه الاحباب في هذا البوست
اسف لتاخري في الرد فقدكنت علي سفر واعدكم بالتواصل هنا والرد بمنطق مدروس علي الجميع
ولكم حبي

الاستاذ الجليل
الاخ والصديق
ابو هديل
الحقيقه كنت اود ان اقول ان هذا السرد الجميل جاء متاخر برغم من صولاتك في البورد
ولكن الحمد لله ظهرت اخيرا
ولانني اعلم انك لا تتحدث عن نفسك كثيرا وذالك تواضعا
الا ان البوست الجميل قد وضع الكثير من النقاط على الحروف
للكثيرين الذين يجهلون ددرك
دمت
ودام فنك الرائع
بالمناسبه انا ابصم بالعشره
وانت احق واجدر

العزيز ابو يوسف
انني مقدر لتقيمكم القيم لشخصي وان ذلك ليحفزني علي القفز حثيثا الي الامام
لك الحب

العزيز قرنفل دائما اطروحاتك بطعم القرنفل
حلوه وساخنه
بالنسبة للنوت الموسيقية
انا شخصيا محتفظ في كمبيوتر بكل توزيعاتي والحاني تقريبا بما يفوق الاربعمائة عمل بالاضافة الي كم هائل من اغنيات فلكلوريه من شرق وغرب السودان كنت قد جمعتها في رحلة استغرقت الستة اشهر في تلك البقاع من اجل جمعها تدوينها وتحليلها لبحثي في الماجستير
الذي كان بعنوان تحليل الموسيقي في غرب وشرق السودان باعتبارها مادة خام للتأليف الموسيقي
اما موسيقانا فهي بخير وقد كانت وحيدة الصوت في السابق
تعادل بما يسمي المينماليزم في الموسيقي المعاصره
وقد حولها الدارسون الي متعددة التصويت

ود الخاتم تسلم وعلي فكره السقيد بسلم عليك انت ورؤي وولدكم الراقي
وهو في حالة رحيل الي سكن اخر اعدكم بتلفونه فر اتمام ذلك

up up i gree with that becous they are very good people ,
degna

degna
لك التحايايا ونتمني ان نري السودان في اعلي القمم شامخا
ونري فنونه راسخة وفنانيه يملاون الارض نغما
تسلم

جميل احبابي ان يمتد بكم النقاش حول رائع كالموصلي الذي تشرفت بمعرفته منذ سنين عديدة وجميل ان يسهر الاخوة جراها ويختصموا ازاء الموصلي كظاهرة فنية لا تكتفي بالغناء الجميل ولكنها تساهم بالعلم في الاخذ بيد تراثنا الفني ارفيع كاحدي الملكيات الفكرية لامتنا المبدعة وفي وقت تتوافر فيه جهود الام عبر المنظمة العالمية للملكية الفكرية في البحث عن سبل فنية وقانونية لحماية الفولكلور والفن كقيمة اقتصادية وفنية وربما كان التوثيق العلمي والتحليل الموسيقي هو احدي السبل الهامة في هذا الاتجاه ومن هنا يكتسب الجهد الذي يقوم به يوسف الموصلي بعده الدولي حضاريا ونفسيا وهو جهد اري ان العالم يحتاج اليه مثلما تحتاج اليه امتنا في زمن لا مكان فيه للكيانات التي لا وزن لها وامتنا علي هذا الصعيد لها وزنها الذي لا يستمر ان غاب الموصلي وامثاله.
ولكم ولاستاذنا الكبير انحناءة تقدير وضمة مودة تبقي ومحنة تعيش.

raheemsudani
دفئكم الذي ضمخ مشاعري يشكل دافعا قويا لي لمزيد من لابداع والبحث عن التجديد
لك الود

التحايا العاطرة نبعثها ندية للاستاذ المبدع الموصلى وللاشقاء الكرام فقد كانت مساهماتهم الاجابه الصحيحه والناجعه للؤد الفنى الذى يمارس فى السودان بحق المبدعين والذين لا تذكر مساهماتهم ولا تقيم الا من باب اذكروا محاسن موتاكم!فهذه بلا شك ايماء تقديرية بسيطة لما قدمه الاستاذ ومازال فلكم الود وللاستاذ الانحناء دمتم

اخي العزيز عطا علي
لك الشكر واوافقك الراي
فقد قصرنا في حق العبقري الكاشف
ولم يكتب عنه الكتاب
الا بعد رحيله
وهناك تقصير منا نحن الاكاديميون تجاه الكثير من اساتذتنا الذين تعلمنا علي ايديهم
مثل الفنان الكبير عثمان حسين وتميزه في اللحن من ناحية القالب
وان رجعنا الي تجربة مصطفي سيد اجمد نج الناس قد تحدثت
عنها باسهاب اكثر بعد رحيله
واحمد الله انني حي ارزق واري لاجيال الجديدة تعي وتثمن تجربتي مما يحفزني للمزيد من الجهد
لك الود

الاستاذ الموصلي
تحياتي و اشكرك على الردود الحلوه و التي زادت من معلوماتناعن شخصكم و التي اعترف انى لم اكن على علم بهاخصوصا هذا الكم من الاغنيات التي قمت بتوزيعها
و نسبة لانشغالى و هبوط معنوياتنا من ما يعانيه أخواننا فى العراق
لم اتمكن من مواصلة نقدي لفنكم الراقي

و ارجو ان يواصل الاخوان النقاش و ساعود انشاء الله

اخي الزومه كلنا والله في حالة قلق والم ولا حيلة لنا
اقال الله عثرة شعب العراق الذي تكاثرت عليه المصائب بفضل المستعمرين الجدد وحكامه
شعب العراق اولي بتغير نظامه السياسي ولا يحتاج الي وسطاء
وساعود لاحقا لاكمال المعلومات

الاستاذ الانسان الموصلي يعتبر قامة فنية لها وزن كبير ولااظن ان اي متابع للحركة الفنية السودانية يختلف في هذا وما قدمة ويقدمة يظل شاهد علي ابداعه وتفردة .وهو طرق ابواب لم يقترب احد منها من
قبل فله التحية .
الاخ الزومة اشكرك لك روحك العالية في الحوار ومداخلتك الآخيرة تنم على انك انسان راقي

اخي العزيز ابا يسري
لك من الاعماق كل التحايا
لدي الكثير الذي ساثيره في هذا البوست
والمعلومات الكثيره التي خفيت عن الكثيرين وتسلم

كيف لمالك الشئ أن يأرثه؟؟
فأستاذنا الجميل مالك كل هذا الابداع وهو مهندسه
نتمنى أن يصيبنا من ارثه نصيب
مع محبتى للجميع
عبدالعزيز خطاب

عزيز ياخي وحشتنا والله
سلامي للمدام والاولاد
وبعدين في ناس بيسالو من فصلك بتاع الموسيقي

لقد كانت
هذه الرحله بدعوة من منظمة حقوق الانسان بلندن لاحياء ذكري الاستاذ محمود محمد طه وكنا ايامها متواجدين بالقاهرة
تصادف في ذلك اليوم ان زوجتي واطفالي وصلوا من السودان في الخامسه مساءا بمطار القاهرة فاستقبلتهم وادخلتهم الشقه
واخذت حماما منعشا واتجهت الي مسرح البالون حيث الحفل الذي يقيمه التجمع تشجيعا للفنانين
وكان يشاركني فيه كل من محمد وردي ومصطفي سيد احمد وسيف الجامعه والفرجوني فاستاذنت من الزملاء الفنانين لي ولوردي بان ان نغني الفواصل الاولي نسبه لتوجهي الي الاستدويو لتكملة شريط وردي
وقد كان ان غنيت الفاصل الاول واتجهت الي استديو امباير بجاردن سيتي القاهرة ثم لحقني وردي بالاستديو وحالما انتهينا في الثانية صباحا فجرا اتجهنا الي مطار القاهرة حيث استقلينا الطائرة البرطانية الي لندن
وصلنا وبعد يومين من البروفات التي شارك فيها معنا اربع من العازفين الانجليز حيث كنت قد كتبت لهم موسيقي كل من وردي وشخصي وقد كانو سندا عظيما لنا لبراعتهم
كنا نسكن في شقة واحدة بغرفتين
وكنت اسافر من لندن يوميا الي اوكسفورد حيث وجود العازفين السودانيين والانجليز واعود اما في اليوم التالي او مساء ذلك اليوم
كنت اعمل بروفات لوردي قبل بروفاتي ولا ابدا بروفات اغنياتي الا بعد ان اتاكد من نجاح بروفات وردي
واقمنا ثلاث حفلات ناجحة وكانت رحله جميله فيها الكثير من الايجابيات
وقليل من السلبيات وكانت المرة الاولي التي يشارك فيها عازفين من غرب اوروبا في اعمال لوردي
وهذا من فوائد الدراسة الموسيقية

الواحد يغيب يومين تحصل ترشيحات و تصويت و ينصب ملوك من ورانا.
لم لا الاستاذ الموصلي وهو من اوائل خرجي المعهد ( المحد) الجادين . لا ننسى بالطبع الكثيرون من المؤاهلات الموسيقيه الفذه و بالطبع ظروف الهجرة الجديدة واثرها على الانتاج و ظروف عدم الاستقرار السياسي لعبا دورا كبير في جهل الكثير من قدرات هذه الثروة المعرفية والفنية الهائله. نحن كاسرة فنية تعرضنا وتضرنا منهذه الظروف وعلى سبيل المثال الكثير من شباب اسرتنا لاتعرف ان تماضر ممثله و مخرجه لها دور كبير في دفع الحركة المسرحية في السودان مع ( آخرين) بالطبع. وهناك اشياء اخرى حزينه جدأ لدرجة الاضحاك.
الموضوع يدور حول اختيار وريث او ملك الغناء و الفنون الموسيقية للبلد.
موصلي ........اضيف صوتي لصوتكم..

الصادق الصادق
تسلم ياحبيب المشكله انو جيلنا نحن وبعدين جيلكم انتو مالقي فرصتو يقول كلمتو كامله ومين عارف يمكن الزمن السمح يجي
اما تماضر فهي الفنان الشامل
الله يطول عمرها
تسلم ياحبوب

حكايتي مع ابو عركي في رحلتي الاسيويه الشرق اووربيه
لقد وصلتني وابو عركي دعوتان من كوريا الشماليه لاحتفالية مهرجان الربيع
والثانيه من اتحاد المؤلفين الموسيقيين الروس
سافرت مع عركي الي بيونغ يانغ في رحلة استغرعت زها الثلاثين ساعة
متقطعه
وكانت المفاجأة ان الاوالاركسترا التي ستعزف معنا
كلها من النساء
وقلت لابوعركي مداعبا واخجلتنا ياعركي
المهم قدمنا الاعمال المنوته ونقلت واذيعت مرار بتلفزيون كوريا
وكان حفلا يؤمه الستة الالاف من المتفرجين
وكاعادة ابو عركي اداني مقلب عندما قال لي يايوسف انا الوفد وانت رئيسه مما اضطراني الي مجاملة رئيس احدي المقاطعات
بان اتناول كاسا من الويسكي وانا لا اتعاطي الخمر
لان المترجم حذرني بان الحاكم يبدو عليه الغضب لرفضي ذلك الكاس المغموس في زجاجته ثعبان صغير من فئة الكوبرا وهذا يعطي لكبار الضيوف
وانتقلنا من هناك الي موسكو بدعوة من
اتحاد الموسيقيين الروس
واقمنا حفلا ثم اجتماعا صرح لي رئسهم امام ابوعركي بان اغنيتي شوق الهوي
بقليل من الجهد والتغيير يمكن ان تتحول الي سيمفونيه
فشكرته علي المجاملة
وقد كانت مضيفتنا فتاه جميله اسمها البينا
كتب فيها ابوعركي قصيده اسماها عيون البينا
وياللصدف فبعد كل هذه السنين متذ سنة 1989 التقيت بالبينا في جامعة ايوا وجاءت في الاحتفال الروسي بمؤلفيه
في جامعة ايوا وكانت البينا قد هاجرت الي اميركا مؤخرا
وقالت لي انها لا زالت تحتفظ بقصيدة ابو عركي
والمره الجايه حكايتي مع وردي في لندن

لقد تم اختياري لتمثيل السودان في ذلك المهرجان الذي يشارك فيه عمالقة الفنانين من الدول العربيه
وهو مهرجان علمي يقوم به المجمع العربي للموسيقي كل عام
وقد شاركت فيه باغنيتين
الاولي كانت من الحان المنصوري
لدعم فلسطين
اذكر منها
سلاحنا في ايدنا
بدينا نقاوم لا بنتراجع لا بنساوم
والثانيه كانت علي قدر الشوق من اشعار محمد سوركتي
وكان يقود الاوركسترا لاغنياتي المنصوري واخطأ دون ان يعتي خطأ
قاتلا لولا حسن تصرفي علي مسرح البالون في ليبييا
الذي كان يؤمه عدد من الرؤساء العرب
فقد قد قلل منسرعة ميزان اغنيتي الي الضعفين
وارتبكت الاوركسترا وقائدها وسرعان ما تصرفت واوقفتهم
واخذت الطبلة من عزفها وعزفت الايقاع وادخلت الاوركسترا
ثم اعدت الطبل الي صاحبه وقيادة الاوركسترا الي المنصوري
وبعد الانتهاء من الفاصل لا حقني العازفون بقبلاتهم علي تصرفي
واغنية علي قدر الشوق
لها قصة مع وردي كمان
اذكر اننا كنا نغني في حفل عرس وكان معي وردي
وعندما بدات الاوركسترا تعزفها جاء وردي الي قرب خشبة المسرح يستمع باهتمام وعندما بدات الغناء بدا اهتمامه يشتد
وبعد الانتهاء من الفاصل ناداني وقال
من فين جبت النص ده
فقلت له انه هديه من الشاعر سوركتي
وقال لي
انت عارف انا لحنت الاغنيه ديه
وقلت له ايعقل يا استاذ ان اعرف ذلك واتجرأ بتلحينها
ولكنه ضحك واسمعني لحنه وعلق بعدج ذلك قائلا بصراحه لحنك احلي
وبعد ان اشتهرت الاغنيه لاقاني ثانية
ياخي عملت ليتا خوته في البيت بي اغنيتك
الولد يغني فيها طول اليوم يقصد اصغر ابنائه مظفر
وهو حاليا عازف اورغ وساكس

واليكم ماقاله وردي في ربورتاج اجراه معه علي صفحات جريدة الخرطوم الصحفي القدير ابراهيم علي ابراهيم بتاريخ 24/4/1993

سلام عليكم ورحمة الله

تستاهل يااستاذ الموصلي كل خير
انت رجل فيك اصالة
وطيب خاطر السوداني
المنغرض

eyes of liberty

تحيه صادقه وشكر عميق لك
اهو انتهزنا فرصة البوست ده للتوثيق
ولمن فاتهم مثل هذه القراءات والاحداث
لكم كل الود