فلسفة أحمد باص

كلّما أستمِع للمتفرّد أحمد باص وهو يُداعب الكمان ، أحسّ بإنسياب وسريان كل قطرة دم فى شرايينى قطرة قطرة وكأننى فى صباى أشهد زفّة المولد ..

عزيز دُنيا الطاهر إبراهيم وزّعها أحمد باص الزاهى ..

عزيز دّنياى


عزيز دُنياى

العزيز لؤي..

تعرفت على الرائع أحمد باص هنا في القاهرة في منتصف التسعينات..

وسعدت عندما قدمه لنا الأستاذ الموصلي.. وكنت أتابعه في السابق مع المجوعة الجميلة "السمندل"..

تحية للرائع أحمد باص..

وتحية لك وانت تهدينا كل هذا الجمال..

رجاء الزهرة

أحمد باص "فلتة ، فلتة ، فلتة"
لكِ التحيّة ولأحمد الإجلال

العزيز لؤي
احمد باص بدا الان دراسة جاده للموسيقي بلوس انجلس
وهو يدرس بجدية نادره
وستسمع منه الاجمل في المستقبل

الجميل يوسف ، تحيّة ومودّة ..
أحمد ناجح ، ناجح ، ناجح وانا على يقين من انه من نوع الذهب الذى يزداد لمعاناً مع الايام .

التحيّة لكم جميعاً وأنتم تحملون لواء الموسيقى السودانية عالياً

خالص التحايا
العزيز لؤى شكرا ليك ياصديقى الرائع
رجاء صاحبه فى الزمن الصعب
الاستاذ الموصلى سلامات يافنان
ربنا يديكم العافيه وفلا شى جميل ان تجمعنا الموسيقى وعن من نتحدث ..عن احمد باص وياله من حديث احمد باص والكمان قدوتنا على هذه الاله ولانسسى رفاقه ميرغنى الزين -مكائيل -مجدى العاقب ووبقية عقد السمندل الفريد لكن انحزنا الى اصحاب الكمنجات .فعذرا..
الاستاذالموصلى لك معهم تجربه فى شريط (سفر العيون) وكم كان رائع وكم كنت فيه اروع ..
ولكم التحايا النواضر ..

عزيزي معتز
ياللمصادفه
فقد اتصل بي قبل قليل
الرائع احمد باص فقرات له مايدور في هذا البوست
وافترقنا بعدان فتحهوهويقراه الان فيتأمل
كيف ان هنالك شباب يعرف قيمة التجديد
وقبمة الاجتهاد
ان اداء هؤلاء معي في سفر العيون
لهوشيئ يدعو للفخر
وان صولوالكمان فيها لمجدي العاقب وأحمد باص
لهو قصةعظيمه

العزيز يوسف

التحيّة عبرك لأحمد ولعثمان مبارك والمبدع مجدى الذى يرحل بى لعالم جميل كلّما لامست يده العود ، ولن أتحدّث عن مجدى والكمان ، فلدى العديد من البوستات التى سأمر خلالها على الكثير الكثير فى عالمنا الرائع هذا ..

يوسف لك حبّى

نتمني ان يعود كل هؤلاء الشباب المبدع
الي البلاد فهي تحتاج اليهم كثيرا
شكرا لك يالؤي علي هذا البوست الرائع

الحبيب يوسف
أوافقك ، لكنّى سأقولها بشكلٍ آخر : أتمنى أن يعود الوطن إليهم/ن وإلينا فهو فى حاجةٍ لنا.

لك خالص مودّتى

معتز العزيز

ميكائيل الضو كان يدهشنى حقاً ، فقد كان يجلس فى المعهد ويتمرن من الصباح وحتى المساء دون أن يحس بالإرهاق أو الملل ، العقد الفريد الذى كان أحمد من ضمن لؤلؤاته عقد يستحق منّا الإشادة وتسليط الضوء على نجاحاتهم التى ربّما لايعلمها الكل .

شكراً لك

خالص التحايا
عزيزى الموصلى سلامات وعوافى
ارجوك ابلغ عنا كل السلام والتحايا لهذا الانيق احمد باص..
واضيف ايضا بالاضافه الى مساهمة فى عملية التوزيع لبعض الفنانيين هنا ايضا دور حيوى قام به الرائع احمد باص بمساعدة بعضهم كمثال الفنانه (منال بدرالدين) فكانا دائما يرافقها فى بعض الحفلات والمساعده الفنيه ..فلك لك كل الحب ايها العظيم الاستاذ باص
وشكرا الاستاذ الموصلى ونحن اذ نذكر احمد باص بالتاكيد نعيد فى ذكراه كل الزملاء الرائعيين الذين رافقوه فى السمندل (قروب)....
فالتحايا النواضر لكل مبدعى بلادى...

عزيزي معتز
ان ما يشعرني بالفخر ان هؤلاء درسوا علي يدي
وزاملتهم بعدها فتبادلنا الخبرات
ونحفظ لبعضنا البعض كل الودوالمحبة والخير
ولك خالص مودتي

عزيزي معتز
سلامك والتحية يوصلان باذن الله
واقول للصديق احمد باص
واصل طريق تطويرك لعزفك واصل طريق المعرفه
ولكل مجتهد نصيب

لك التحية
اخى لؤى

العزيز لؤي ..
اسعد الله لحظاتك ومتعك سمعا لكمان الاستاذ احمد باص ..

ما انا نذكر احمد باص . الا وتمر بالذاكره ايام جميلة مفعمه بالعمل الابداعي المتميز .. والثقافة الموسيقية العالية والزوق السليم والموهبة المدعومه بالدراسة الموسيقية في اعلي مستوياتها ..

احمد عثمان .. من الاخوة الاحباب القريبين للقلب بمجموعة السمندل .. وباقي العقد الفريد بكري سمندلاوي .. وعثمان مبارك .. ميرغني الزين ودكتور الفاتح .. وسلمي عبد القادر وعشيري وجراهام .. والبقية الباقية
كلهم وجه لعملة ابداعية اختفت من سماء السودان وخلفت من بعدها حزن خيم علي كل خارطة الموسيقي السودانية ... والثقافة السودانية .. فحل محل الوعي الموسيقي التنظير والضجيج العالي والصراخ .. ومحل الوعي الثقافي .. مفايهم دخيله علي الموسيقي شكلا ومضمونا .. ( مع احترامي لكل من حاول جاهدا النهوض بالفن بشكل مؤسس وسليم بعيدا عن )

خلال هذا البوست وخلالك وعبر الاستاذ يوسف الموصلي ارسل كل محبتي للاخ الاستاذ احمد عثمان باص .. وربنا يرد غربتو .. وكل الاخوان والطيور المهاجرة .. واهديك ياباص هذه الصورة العزيزة علي نفسي مع دعواتي لك بالتوفيق ..

علاء منصور

الاخ الحبيب لؤى
ليك باقة ورد بمبيه كزى السمندل؟
انه احمد الفنان اول ما عرفته سمعته وهو يغنى
ما ضهبت اقول لقيتك اقول لقيتك؟
بذلك الصوت الباص الجهورى المميز
انه يجيد الغناء حقا كما انه يعزف الكمان بكل اقتدار وله قدرة ان ياثرك ومزع ذو خيال خاص جدا؟؟
تفتقده الساحه السودانيه عازفا وملحنا وموزعا للالحان
نستمتع ببعض ما انتجه من محاولات لاغانى التراث وهو بالمهجر
وسعدت اكثر انه يواصل النهم المعرفى للموسيقى له التوفيق امين
وشكرا يا لؤى على هذه الاضائه
انور عبد الرحمن

الصوت الملائكى النقى .. المبدع أنور
لكَ منّى بدءاً كل الحُب والإحترام ..

أنتم عزيزى والمعهد بكل شموسه الوضّاءة ركيزة فتحت للأجيال الحالية والقادمة ، فتحت لهم ابواباً ستكون فاتحة خير على موسيقانا ، وانا موقن أنّكم فى المهجر ستجمّلون وتزيّنون إسم السودان بإبداعاتكم وتفرّدكم ..

سأعود إليك أنور ، فلدى الكثير من الذكريات والتى أعادها لى أخى كمال فى السودان ..

لك كل الثناء والمودّة

الرائع تمبس ، تحيّة وُد واحترام

كنت فى زيارة للسودان قبل شهر من الآن وكانت زيارة بعد غيبة طويلة ، إلتقيت خلالها بالأخ د. الفاتح ولن أفصح عن المزيد لكنّنى عُدتّ أحمل معى أحاسيس حلوة سأضمّنها كلها فى بوستات عن اولئك الأقمار الذين يستحقّون منّا كل التقدير لكل ماقدّموه من تفرّد وتميّز ترك بصمات ناصعة فى موسيقانا..
أذكر الأخ عمر منصور والأخ ميرغنى الزين وبكرى أحمد المصطفى وهو يحكى قفشات "الباشكاتب" ضاحكاً ولاأنسى تمارينه فى المعهد والداخلية فى بانت مرتدياً فنائله الداخلية الملوّنة والموتر الهوندا والكمان على الكتف .. أين انت يابكرى؟؟؟؟

تقديرى وحبّى لك تمبس ، وشكراً للصورة الرائعة

المهندس أخى

شكراً لمرورك من هنا ، قرأت مداخلتك عن عدم تمكّنك من الإستماع للأعمال وسارد عليك هناك ..

لك كل الوُد

الزول الكمان لؤى
ما اروعك وانت تأثرك الكمان وما اروعك وانت تتكلم على الموزع او العازف بشكل منفرد ، نعم ولى زمان المغنى الذى تنتسب لة كل الاغنية وكل الاجتهادات احمد باص هذا الرائع الى نفسى جدا انا احبة جداجدا واحترمة
فى كل الاشياء فهو حقيقى فنان فنان
لة منا الاشواق

متفائله انا بعوده الجمال للبورد

فحامل المسك اما ان يحذيك او ....
وها انت يا لؤى تهدينا الجميل من النغم
وتتحفنا بذكرى مبدعين
فرقت الغربه بيننا وبين ابداعهم
التحيه لاحمد باص وكل المنى بالتوفيق له




ما انطبع فى زاكرتى عن احمد..... خجله وادبه وبالقطع موهبته فى عزف الكمان

شكرا استاذ لؤى وانت تتحدث عن صديقى الفنان
احمد عثمان التيجاني ، كنا فى بداية ايامنا فى المعهد
وكان فى ذلك الوقت مغنيا ، كنا بنطلع سطوح المعهد
فى العمارات شارع 59 ، حيث كان يبدع فى الغناء
فى الهواء الطلق ، وكنا فى الوقت داك فى بداية معرفتنا
بالمصطلحات الموسيقية وما صدقت لقيت ليك
صوت احمد باص من النوع الغليظ وعلى ما اذكر انا اللى
اطلقت عليهو هذا اللقب ،وتحول إلى آلة الكمان وبدأ فى تمارين
جادة بطبيعة الجادة فى مسالك الحياة ، وفعلا اصبح فى ظرف وجيز
من اروع العازفين لهذه الآلة ، ولفت الظروف ودارت
وإلتقينا مرة اخرى فى لوس انجلوس.
فالتحية لاخى احمد فوالله افتقدته كثيرا وهو من الشباب الذين
ضربوا مثالا فى الجدية والمثابرة فتمنياتى له بالتوفيق فيما
يسعى إليه الآن وإنشاء الله نشوفه فى الساحة
وشكرا لؤى مرة اخرى على تقديرك لهذا الإنسان العظيم

أستاذى الجليل ، الودود ساطور ، تحية وحُب وتقدير

أمتعنى أيّما إمتاع المرور بين سطورك وباهى الذكريات كما يمتعنى متابعة أناملك وهى تغازل الأورغ .. ليتنا جميعاً نستطيع فى هذا المكان الكتابة ثم الكتابة لنمحو بجمالكم/ن بعض القبح والإسفاف الذى طال صفحات هذا المكان الطاهر بكم/ن يانخلات سوداننا الحبيب ..

ساطور كلّما تذكرت تقليدك للأستاذ محمّد الأمين وروحك المفعمة بالدعابة والمرح كلّما افتقدت ايام مضى عليها من السنين العشرين ويزيد ..

أهديك هذه "الضواقة" أدناه إستطعمها وقل لى ان كنت تذكر شيئاً عنها، والتحيّة من هنا لصديقى شاكر محمد عبد الرحيم الذى غاب ذاك اليوم فحل ساطور المشكلة لتصبح أكثر روعة .

ساطور

ساطور

الأخت أستاذة راوية

المسك والجمال عزيزتى منتشر ومغروس فى كل ركن من أركان هذا البيت الجميل ، المهم هو كيف نتذكّر أن نسقيه بدلاً عن قطفه ورميه لتدوس عليه أقدام القُبح المتواجد كذلك أسفاً من حولنا.

ثنائى وتقديرى لكلماتِك

الرائع حد الإبهار ، حمزة الحبيب

الكمانات روح الموسيقى ، حملها وغيرها من الآلات نوابغ وأفذاذ قلّما لقوا/ن منّا ومن أنظمتنا ال.... مجرد الإشادة . كل هؤلاء الجنود/ات المجهولين/ات كانوا/ن ولازالوا/ن يسهد بأعينهم/ن هَم النهوض بموسيقانا والإرتقاء بها لحد الرضاء الذاتى الكامل فى المقام الأول ومن بعدها الرضاء على كل مايُقدَّم للمتلقّى .

أنت كذاك عزيزى الرائع حمزة ، ستلمسك بوستاتى لو سمحت لى ..
لك مجمل الوُد

اخي لؤى
الغريب فى الامر
هنا اسمع بصورة جيده جدا

أخى المهندس

أستغرب إستماعك لها هنا وعدمه مع بقية الأغانى وذلك لأنّنى أرفعها كلّها بنفس فورمات الريال بلاير ولنفس الموقع الذى عندى فيه إشتراك وهناك تبقى الاغانة محمّلة دون أن تُزاح كما هو الحال فى هذا الموقع الذى تُمحَى فيه الأغانى والصور بعد شهرين من رفعها.. عد وحاول الضغط على زر الإيقاف وأعد التشغيل من زر التشغيل من جديد فربّما تنجح المحاولة.

أمنياتى

يا لؤى يامكتبة متحركة

والله رجعتنى سنين جميلة لى وراء ، انا بنزكر الصولو
اللى انا عملتها فى المقدمة كان مفروض يعملها الصديق
الفنان شاكر ، بس عليك الله ذكرنى الحفلة كانت ويين
واهمس لك سرا حسع ما بنقدر نعمل قدر ده ، الكبر يا لؤى.

تقصد هذه المقدّمة ياساطور ؟؟ تستطيع أن تسمع صوت وردى فى البداية وهو يحدّث المرحوم ناصر "باص جيتار" قائلاً : ((أحمد وبعدين إنت))

مقدّمة ساطور وناصر

عزيزى ساطور ، ربّما تسعف هذه المقدّمة أدناه ذاكرتك قليلاً ، أمّا مسألة الكُبُر فلن أستطيع مجاملتك لأن هذا الحفل كان حفل تقديم "مرحباً ياشوق" بصورة جديدة ، وكان فى يوم 28 شهر 7 عام 1982 على مسرح قاعة الصداقة ، ولو تذكر كان بنك الوحدة هو الجهة المنظّمة للحفل ، كانت الفرقة تلك الايام تضم العائد وقتها وحيد جعفر ..

أها إن شاء الله تكون إتذكّرتَ ومع المقدّمة التحت دى ماأظنك ماحاتتذكّر ..

لك كل المودّة

تقديم عبدالقادر

مزيداً من الإمتاع

وحّدوا بينا
التوزيع كذلك لأحمد باص


وحّدوا بينا

العزيز لؤي
دائما كما عهدناك وأنت تطوف المراحل .. منذ صغرك وأنت كبير في أهتماماتك وفي سداد رأيك
الشوق والتحية لك ولكل الطيور المهاجرة التي نتمنى أن تعود يوما لأعشاشها وهي مكللة بالعلم وومرفلة بالجديد

أخى الاكبر ، الموقّر عاطف .. تحية وشوق

انا سعيد وفخور بأنّنى تربيت بينكم/ن فى ذاك الحى الوطن ، التحيّة عبرك لكل أفراد ذاك المكان الحديقة صغاراً وكبارا ، نساءاً ورجالا ..

لك الوُد والتجلّة

شكرا لك يا استاذ لؤي على هذا الاهتمام والوفاء لموسيقي قدير و متمكن مثل الاخ الاستاذ احمد عثمان باص، ولكن انا ما قادر اسم ع ائ حاجة....ليه؟
عند تخرجي شارك عدد من الخريجين في تنفيذ مؤلفاتي. وكان احمد على رأسهم و بعد انتهاء الامتحان اتاني مهئنأ وقال ,نحن في انتظارك, يعني في انتظار اعمال لفرقة السمندل ....احسست بمسئولية كبيرة..التحياة لك يا احمدو ارجوا أن تتيح لنا الظروف وا نلتقي قريبا i'll be back

الرائع الصادق شيخ الدين

شديد تقديرى وشكرى لمرورك من هنا
الأغنية تعمل بشكل طبيعى ولاأعرف ماهو سبب عدم تمكّنك من سماعها ، أتمنّى أن تُحَل المشكلة لتستمتع معنا بأعمال أحمد الفريد .. أحمد فرع رئيسى من فروع النيل العظيم ..

لك منّى خالص الوُد والتقدير

الاخ الكمان لؤى

لك التحية والحب وانت تمنحنا هذه الفسحة لنخرج ما فى وجداننا لهذا العبقرى الجميل الأخ الفنان أحمد باص ..
ونسأل الله له التوفيق فى دراسته والتى سنحصد ثمارها فنا راقيا واضافة كبيره للموسيقى السودانية

كل الحب والشوق
عبدالعزيز خطاب

خطّاب العزيز

التحيّة والوُد لك وانت كغيرك من طيورنا المهاجرة تلوّن إسم السودان بأزهى الألوان ، وكلّنا فى تشوُّق ولهفة لفن أحمد الراقى المتميز ..

لك كل الحُب

ويتواصل تدفُّق شلاّلات الإبداع والروعة ..

مابقدر أبُوح
توزيع الرائع أحمد باص


لحفظ مابقدر أبُوح

ويتواصل تدفُّق شلاّلات الإبداع والروعة ..

مابقدر أبُوح
توزيع الرائع أحمد باص


لحفظ مابقدر أبُوح